آخر 10 مشاركات
لعنتي جنون عشقك *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          تسألينني عن المذاق ! (4) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          الإغراء الممنوع (171) للكاتبة Jennie Lucas الجزء 1 سلسلة إغراء فالكونيرى..كاملة+روابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          32 - القلب اذا سافر - جيسيكا ستيل (الكاتـب : فرح - )           »          المستفيد الحبيب - أن هامبسون - عبير - عدد ممتاز (الكاتـب : pink moon - )           »          ثأر اليمام (1)..*مميزة ومكتملة * سلسلة بتائل مدنسة (الكاتـب : مروة العزاوي - )           »          126 - السهم يرتد - آن ميثر - ع.ق ( كتابة / كاملة )** (الكاتـب : ورده قايين - )           »          169- الرجل الفراشة - سارة كريفن- ع. ق (كتابة/كاملة)** (الكاتـب : أمل بيضون - )           »          447 - وتحقق الأمل - د.م (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          إمرأة الذئب (23) للكاتبة Karen Whiddon .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > منتدى البحوث والمعلومات العامة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-23, 02:45 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Bravo من أغرب حالات الوفاة..الشاعر والكاتب الذى مات بسبب... سلحفاة ؟!



الفيلسوف الذى مات من الضحك ؟!​







ولذلك الأمر قصة تعالوا

عُرف عن الفيلسوف خريسيبوس بأنه مات وهو في سن الثالثة والسبعين خلال أولمبياد 143، ويتم تقديم روايتين منفصلتين عن وفاة خريسيبوس الأولى والأكثر شيوعا التى سجلها "ديوجين لايرتيوس" حيث قال أن خريسيبوس أُصيب بالدوار بعد تناوله شرابا في وليمة وتوفى بعدها بفترة قصيرة
أما الرواية الثانية وهى الأشهر
والتى لايزال يرددها العديد
أن خريسيبوس كان يشاهد حماره يأكل التين فصرخ طالبا من خادمه ...أن أعطى الحمار مشروباً من النبيذ ليغسل بطنه من التين، وأثناء مشاهدته لحركات الحمار بعد تناوله للنبيذ لا مش هو الحمار يافالحين ????
انهار الفليسوف في نوبة ضحك لا تنتهى وتوفى بعد ذلك.


ويعتبر خريسيبوس ثالث الزعماء الكبار للفلسفة الرواقية، كانت الموضوعية فى دراساته الأولى هي المفتاح لأعماله الفلسفية وهى العنصر الغالب الذى يعتمد على الإدراك الشامل أكثر من الابتكار، وكان قد برع في المنطق ونظريات المعرفة والأخلاق وعلوم الطبيعة، وكان قد أخذ أعمال زينون وكليانثس وبلورها في نظام محدد، وقام بالدفاع عنهما ضد هجوم الأكاديمية، ومهاراته الجدالية


عرف عن حريسيبوس، أنه يؤمن بالله، ويعتقد أن الكون هو الله، وأكد خريسيبوس أن الكون نفسه هو الله وفيض عالمى من روحه.


ويقال انه ألف نحو 750 بحثا ولم يبق منها غير مقتطفات، وذكر الكتاب الأقدمون أن أسلوبه كان فظا وجافا إلى أقصى حد، بينما مناقشاته كانت واضحة وجلية ولا تنقصها الموضوعية

يتبع....








اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
قديم 13-05-23, 02:46 AM   #2

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




ومازالنا ياحلوين مع أغرب حالات الوفاة ...

من المشاهير من ظلت الألسنة تلوك ظروف موته مثلما فعلت مع سيرة حياته... من الذي قيل إنه مات بسقوط سلحفاة على رأسه، مروراً بمن اختنق بسدادة زجاجة، إلى الذي تنبأ بسنة موته بالضبط. وفي هذه العجالة نعرض بعض أمثلة للمشاهير الذين رحلوا عن الدنيا في ظروف ليست عادية، تماماً كما كانت مسيراتهم في دروب الحياة*:



أسخيلوس (525 ق م - 456 ق م)



يقال إن القاص والمؤلف المسرحي التراجيدي اليوناني القديم أسخيلوس قتل عندما أسقط نسر سلحفاة اختطفها على رأسه، ظناً من النسر أنه يسقطها على صخرة بغرض كسر درعها الواقية. لكن بعض المؤرخين يذهب إلى أن خصومه فبركوا هذه الرواية للنيل من مكانته بإظهار أن هذا الكاتب المتخصص في التراجيديا لقي حتفه بشكل كوميدي يدعو للضحك. على أن التاريخ لا يحمل في طياته أي رواية أخرى مختلفة عن مماته، ولهذا يصعب القول إن قصة السلحفاة الساقطة على رأسه كاذبةفقرى أوى ههههه حيب قصدى الله يرحمه .
طيب على الأقل لم يغص بعنباية كالشاعر الإغريقي اناكريون الذي عاش في القرن السادس قبل الميلاد كان يأكل العنب ، فانحشرت حبة عنب في حلقه فمات
ولا الشاعر تربنادر الذى مات بنيران صديقة لالالا مش واحد من صحابه طخه اى أطلق عليه النار دى كناية يابتوع النحوى الأمر أبسط من كده فقد رماه أحد أصدقائه بحبة من التين ، فاستقرت في فمه وحلقه فمات
يتبع




اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
قديم 13-05-23, 02:46 AM   #3

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




ياهلا ونكمل مع بعض
عارفين اغنية عبد الحليم حافظ جئت لا أعلم من أين... اسكتوا مش طلع اصلها بين شعر عالمى ايون زيمبقولكم ومش بس كده قائله مات ببتنادينى تانى ليه كده إليكم القصة

الفيلسوف زينون قطع أحد أصابعه بعدما كُسرعندما بلغ التسعين..و راح ينزف ثم يدق الأرض بقدميه و يديه مردداً بيتاً من الشعر القديم يقول :جئت إلى هنا ، فلماذا أتيت بي؟! حتى مات ياعينى أتقطف يلى أحسن شعره وحش







شهد ساحل “أتكا” في بحر “ايجه” تحطم سفينة تجارية في فترة زمنية تقدر بالعام 314 قبل الميلاد، وكان من بين الناجين شخص من أصول سورية يدعى “زينون” ويبلغ من العمر 22 عام، فقد تجارته أثر هذا الحادث.
العقود السبعة القادمة التي سيعيشها هذا الناجي في أثينا ستجعل منه أشهر الفلاسفة ليس في اليونان فقط، بل في العالم بأسره، وسيصف حادثته فيما بعد “لقد قمت برحلة ناجحة موفقة حين تحطمت سفينتي”.
وكان الشاب العشريني حينها ابنًا لتاجر أنجبه في جزيرة قبرص عام 334 قبل الميلاد، وفق بعض المصادر، وكانت قبرص قد بُنيت على يد التجار المهاجرين من أوغاريت وصيدا وصور.


واعتاد والد “زينون” أن يجلب معه لابنه من أسفاره كتب الفلاسفة الإغريق، ما أسهم بتنشئته على حب الحكمة، وهو ما تعنيه ترجمة كلمة فلسفة.
وخلال عشرين عام تالية من وصول “زينون” إلى أثينا سيكون وافر الحظ بدراسته للفلسفة على يد أشهر الحكماء في التاريخ، مثل أعلام المدرسة الكلبية، التي تطورت عبر الزمن حتى أصبحت تعني في القرن 19 ميلادي التشاؤم من السلطة، والارتياب بأخلاق المجتمع الفطرية.
تأسيس المدرسة الرواقية


استمر “زينون” بالدراسة على يد غيره من الفلاسفة، والعمل بالتجارة حتى بلغ سن 42 عامًا، وفي 301 قبل الميلاد، تفرّغ للفلسفة، وأسس مدرسته التي عُرفت بـ”الرواقية”.
ويعود سبب تسمية المدرسة إلى رواق كان يجتمع فيه الفلاسفة والشعراء في أثينا لاستعراض أفكارهم، ومن المحتمل أيضًا أنه يشير إلى رواق منزل “زينون” حيث كان يلتقي بطلابه.
إلا أن مصدرًا آخر يشير إلى أن معنى “الرواقية” في اللغة الإنكليزية يُشير إلى التزام الإنسان بمسؤولياته دون تذمر، بحسب “ديريك هيتر” في كتابه “تاريخ موجز للمواطنة”.
اهتمت الفلسفة الرواقية بأسلوب ممارسة الحياة أكثر من مجرد طرح الأفكار، بالرغم من تأكيدها على أهمية الحكمة، وقيمتها الحقيقية، إلا أنها كانت أكثر ميلًا للاعتقاد بأن المعرفة تأتي من خلال التجربة وليس التفكير والاستنتاج.
واعتبر الرواقيون أن أفضل طريق للوصول إلى السكينة يأتي عبر تجاهل المتعة والألم، وأن العواطف ناجمة عن أخطاء في الحكم، في محاولة لمساعدة الإنسان على الاستقرار والتوازن.
المواطنة العالمية


ولأن “زينون” حاول من خلال فلسفته أن يوازن بين رغبات الفرد الفطرية وبين مصلحة المجتمع، فقد شملت أفكاره جوانب سياسية تتعلق بإدارة الدولة، لاسيما بخصوص استجابة الناس لمؤسسات السلطة.
وأبرز ما دعا إليه “زينون” في هذا السياق هو المواطنة الكونية، إذ رأى أن البشر ما هم إلا تجليات لروح عالمية واحدة.
ونادت الفلسفة الرواقية بواجبات قاسية على الفرد أن يبذلها ضمن إطار تأديته للخدمة العامة من أجل الدولة، وليس الدولة بمعناها السياسي فقط، بل المدينة العامة التي يعيش فيها كل البشر، لذلك صنفت هذه الفلسفة الفضيلة المدينة في أعلى هرم الفضائل.
ولم تتعارض أفكار “زينون” الكونية مع شعوره بالانتماء الثقافي والجغرافي، إذ ردّ على شيوخ أثينا حين عرضوا عليه الجنسية بقوله “أنا فينيقي، وسأبقى”.
وحين ازدهرت فلسفته في العام 200 ميلادي، اعتنقها الإمبراطور الروماني الذي تعود أصوله إلى مدينة منبج السورية، مارك أوريل.
وانطلاقًا من عبارة “زينون” القائلة “كل البشر أخوة”، منح الإمبراطور جميع رعايا الدولة الرومانية بين إيطاليا والمشرق العربي حقوق المواطنة التي كان يتمتع بها مواطنو روما فقط.
زينون يغادر أثينا مكرّمًا


أشهر تلامذة “زينون” هو ملك مقدونيا “أنتيجون”، وهو شخص مختلف عن الشخصية الشهيرة في الأدب اليوناني القديم “أنتيجون” ابنة “أوديب”.
وكان “زينون” الذي انطلق بفلسفته من التشكك الشديد حتى وصل إلى الاعتدال، قد حصل على تكريم أثينا له بتاج ذهبي لأهمية أفكاره، فضلًا عن بناء قبر له في حي “الرمكس”.


وفاته
يُعتقد أن “زينون” فارق الحياة بعمر التسعين حوالي العام 263 قبل الميلاد، حين وقع وهو خارج عن مدرسته وكسر أصبع من قدمه، فقال بيتًا من الشعر “لقد جئت، فلما تناديني على هذا النحو؟”. ثم خنق نفسه. بحسب رواية “ديوجينس ليرتيوس” مؤرخ الفلاسفة الإغريق، والذي وصلنا عن طريقه أكبر قدر من المعلومات عن “زينون” وأعماله، إذ أننا لا نملك اليوم شيء من أعمال الفيلسوف.
حضر جنازة “زينون” حشد غفير من سكّان أثينا وشيوخها ووجهائها، ونصبوا له عامودين تذكاريين بعد دفنه، كُتب عليهما “أثينا تقدس الأفكار، حتى لو لم يكن صانعوها من أهلها”.







اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:29 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.