|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-12-23, 05:53 PM | #510 | |||||||
| المقدمة قبل ذلك تم طرح هذه رواية من جديد بعد تعديل، أرجو أن أجد فيها بعضٌ من دعم. المقدمة مساءكم زهر، ومسَائي إحساس جميل يراودني مُنذ أنّ كتبتْ نهاية الفصل الأخير من ابنتي الثالثة: (من يقنع الظلال أنك في أهدبي) حتى تتدفق الأفكار من حيثُ لا ادرِي! بالتأكيد كلها الهامات من الخالق، فله الشكر ولهُ الحمد. - هذه المَرة أنصت ليَّ - بعمق للصمت، للصوت الذي بداخلي، للهمس مابين تلك سطور. ستجدون غموضٌ بشكل آخر، ووضوحٌ أعمق من عمق البحار. جميعها تشكلتْ على هيئة حروف وكلمات، أبت اليومْ أنْ تخرجُ للنور مُبكرًا. ثم خلال شهرين قد تمت كتابة النهاية لذلك، استبشروا بأنها في صفوف مكتملات. لكن سنتناول بطرح الفصول، الفصل تلو الفصل الآخر حتى نصل للنهاية، لذلك هلموا بها. رَاعو بها. اجعلوها كما الديار الجديدة التي ما أن تدخلين وتعبرين عبر شوارعها ترتسم البسمة بداخل أضلعك. ربما ستجدون كلماتِي واثقة قليلاً، ملمةٍ لأكثر بأدق التفاصيل. *التنويه رواية تحتاج من القارئة أو القارئ التركيز ثم التركيز وبدقة لأنها مهمة في جميع كلماتها. كما أنها الرابَعة على التوالي سواء بمتصفح روايتي الثقافية، أو تلقرام بعنوان. . * . * . على ضِفَّة لوحة انتظار! وَفي لحظاتٌ تُحَيّكَ بهما الأَشْواقُ . * . * . اول الفصول رواية يوم الخميس ٢٩ . صفر . ١٤٤٥هـ | 14September . 2023 الموعد الزمني: الرابعة مساءً بالتوقيت السعُودية. *تم طرح أول الفصول.. من الفصل الأول إلى الثامن والعشرون. لذلك بعد ذلك الموعد سيكون على انتهاء من تدقيقي للفصل. الاخت والغالية بلمساتها الابداعية في التصميم غلاف رواية الكاتبة: Fouz _ Aurora إليكم أول حروفها، وأول كلماتها التي سطرت بعمق عشق أنثى لرجلٍ هل سيكون حبيباً؟ أم مجرد في طياتِ أحلامها الغارِقة بهِ! إليكنَّ بعضٌ من تلك الرحلة التي سنبحر بها معًا بإذن الله تعالى. * . * . أين أنتِ؟ أين الوجود؟ والنَغم؟ أنْ يزيدَ بي العطشَى؟ أن يشَاءُ مشَى على خدي مَشى. روحهُ روحُي. وحلو الكلمِ؟ يا نَسيم الريَح. أين أنتَ؟ أين أنَا؟ أين أنتَ يا سيدي؟ فقط عُدّ واغتنم فرصتك! قلبي قد كُسر، نبضي هَدم، وشعري بلا شيءٍ جزلٍ هَزلٍ! سيدي إني ووالله أعيشُ في جسدٍ هَرم. قلُ له الوِردُ أفتقده في اللحظةِ مرات وأحنّ له وأنتظره في كل الدقائقْ والساعات. حتى كسرتْ من الفقد! وحتى كُسرَ الفقدْ مني. ومن فقدٍ لفقد يختلف! فكُن من هذا الفقد جبيرته. ــ عمر الغياب | عَبير. . * . * . | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|