|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: عنوان الروايه مناسب للقصة | |||
نعم???? | 0 | 0% | |
لا☺ | 0 | 0% | |
مال علم???? | 0 | 0% | |
المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-09-24, 04:50 PM | #31 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.مساء الورد جميلتي روكي الفصل جميل جدا ياقمراية بدأ يدخل في إطار آخر به شكل إنساني خفيف الظل كما في جيرة فكرية وبناتها لهذا الغريب إيان لا ريب سنرى مواقف كثيرة مشتركة خاصة في وجود مسعود وهذا وليد ايضا له طابع إنساني جميل جرئ وحنون وأظن مسعود سيركن إليه ويطمئن له بينما الرجل الآلي إيزان لم يفاجئني أنه يعلم بإختطاف مسعود ويحاول إستعادته بينما تستمرين في رسم جموده وصفاته الجليدية سواء مع تمارا بالبيت والمدرسة وتهكمه على صديقاتها ايضا في بروده مع إرام وهو ينصحه بالتعبير عن حزنه حتى لا يتحول لقطعة خردة على حد قوله بمنتهي الإفتقار للإنسانية والادمية بينما مهمة آدم فقد فشل بها تماما وأتضح أننا امام حال غريب بأخذ سومامي لمركز تأهيل ليس معلوم مهمته الحقيقية فمن الواضح ان اللاجئين لدلنهام لا حقوق لهم تماما ويظل السؤال لماذا يوافقوا على هذا اللجوء ولأى غرض؟ الفصل رائع يا جميلة ومميز جدا كله تشويق وإثارة واسلوبك مبدع فعلا وعن الاخطاء الإملائية بسيطة جدا ياقمراية تسلمي حبيبة قلبي لك كل الحب وأكثر | ||||
04-10-24, 08:26 AM | #32 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخيرات جميلتي روكي كيف حالك يا قمراية عساكي بكل الخير والعافية تأخرتي كثيرا في إنزال الفصل الجديد وأصابني القلق عليكي يارب كل احوالك تمام طمئنيني عليكي ياقلبي طيب االه جمعتك كل الخير والرضا أختي الغالية | ||||
04-10-24, 09:27 AM | #33 | ||||
| اللهم صلي وسلم على نبينا محمد لاحول ولاقوة إلا بالله استغفر الله العظيم وأتوب إليه "البــــــــــ؟ارت الحادي عشــــــــر" مستشفى الأمراض النفسيه 12:00 PM كان يجلس وهو يمسك رأسه من الألم فمنذ سماعه لحديث سيلا مع والده والصداع لا يفارقه يود أن يعرف الحقيقة وقف بشئ من اللهفة حين دخل عليه الطبيب المسؤول عن حالة سييلا ليقول وهو مرحب به:"أجلس سايمن .فلدينا اللكثير لنتحدث به: جلس سام وهو يقول بسرعه:"هل هذه الكلام صحيح هل سيلا تعاني من مشاكل نفسيه وإكتئاب خاد بسبب موت إبنها" ففي الصباح ذهب للمشفى التي نقلت بها سيلا والتي توجد بها مربية مسعود تلك .بحاثاً وراء الحقيقة لكن ماصدمه حينما أخبروة ان مربيه مسعود أستفاقت من غيبوبتها وأن شخص ما قد أخذها بعيداً بعد أن قامت الشرطه بالتحقيق معها أما بالنسبه لسيلا فقد أخبروه أنه تم إرسالها لمشفى الأمراض العقلية بسبب تدهور حالتها النفسية الطبيب بتنهيده وهو يحرك نضاراته الطبيه قليلاً:"لقد سمعت أنك أتيت للتحدث.مع.سيلا لكن يؤسفي أخبارك أن سيلا حالتها متدهوره جداً فهي تهذي كثيراً وتدعي أنها ترى أشياأ لم تراها "... "فبتالي لايمكنك الحديث معها لأن للأسف: صمت سام ولم يعلق.وهو يشعر أن هناك خطب في الموضوع ففي يوم الجنازة كانت تبدو طبيعية جداً حتى أنها تبادلت الشتائم مع والده متهمة اياه بخطف مسعود هل كانت تهذي إذآ في تلك الحالة شكر الدكتور ليضع رقمه عنده طالباً منه إن يتصل به إذا جد أي جديد غادر المستشفى وهو يتأمل بهاتفه. مفكراً ربما لم يعد ليه سوا هذه الحل سيتصل.بفواز فهو في الأخير ظابط وبالتأكيد يعلم شيئاً ما عن تلك الحقيقة حتى وإن كان فواز يكره والدهم وقد قطعهم لمده سته أشهر فهو لايزال أخاهم ولن يتردد في طلب.مساعدته متأكد أن فواز لم يكذب هو لأخر سيقول.الحقيقه وليس سواها فطالما كان شخص صادقاً رغم مشاعرة ديفاشيو 4:07 AM في أحر القصور المبنيه بالقرب من الشواطئ بل.أن بعض من مساحة الشاطئ أحتل جزء من القصر كان الجو بارداً بنسمات الفجر الخريفيه المطلة على المكان وتحديداً في أحد غرف هذه القصر تجلس تلك المرأة بملامحها الأسيويه ذات ال50 عاماٌ على سريرها الحريري باللونين الأبيض والوردي وأمامها على السرير طاولة خشبيه صغيره وضع عليها كوب قهوه وقطع من فواكة بجانب مزهريه صغيرة. باللون الوردي دخلت عليها أحد خادماتها لتقول برقه:"أنسه روزي إيان يقف بالخارج برفقه فيفي هل أسمح له بالدخول" روزليند بلطف:"وهل هذه السؤال بالطبع دعيه يدخل فنوني صبره قليل جداً" دخل إيان للغرفه برفقة أحد الحراس او بمعنى أصح أحدى الحارسات التي كانت تمسكه بمعصمه بقوه بينما كان إيان يقف بهدؤ وإستقامه دون أن يقاوم روزليند بعتاب:"مالذي تفعليه فيفيان لم تمسكيه بهذه الشكل القاسي دعيه" أبتسم إيان بنصر وهو يدفع فيفان بخفه بعيدا ويجلس على أول كنبه أمامه دون سماع إذن روزليند:"فتاتك. وقحة فقد ظلت تجرني حال دخولي" أشارت روزليند لفيفان بالإنصراف لتقول بمكر:"لاعليك هي.فقط خائفة.منك قليلاً على الرغم من أني أخبرتها أنك مختلف" لتكمل وهي.تشير له بالجلوس في.مكان قريب.منها:"تعال فلتشاركني إفطاري .فلقد أشتقت حقاً لوجهك اللطيف.مع أنني غاضبه منك قليلاً" تجاهلها إيان وهو يدور في بصره ناحية الغرفة المبنيه بطريقة أنثوية بحته وهو مستغرب أنها إستظافته بغرفتها هذه المره وبصراحه:"أعتقد أن معها حق فإستظافتي بغرفة نومك فكره جريئة." ضحت روزليند برقه مصطنعه كالحمار لتقول وهي تنهض من مكانها لتجلس على الكنبه مقابله وهي تضع قدماً على قدم وبهمس ساخر وهي تنظر له بإستصغار:"لقد أخبرتك أنت مختلف .أنت لست رجلاً أساساً فما المانع من إدخالك غرفتي": * * أسترخي إيان بجلسته وهو يتكتف:"حسناً. رائع أنك تريني بهذه الشكل " ضحكت روزليند وهي مصدومه من تقبله للأمر بكل بساطه فقد توقعت أنه سيغضب. وسيقلب الدنيا رأساً على عقب وبإنبهار:"تعرف نوني مايعجبني فيك حقاً.هو ردود فعلك الغير متوقعة .فتلك الكلمه حتى قالب الثلج زيزي.قد تجعله يشتط غضباً." وضع إيان إمامها جهاز Usbمقاطعاً إياها:"بالنسبه لمهمه قتل جيهان عطيات فكما ترين قد تمت بإكمل وجه وهذ الفيديو يوضح التفاصيل" روزليند وهي تدعي الغضب لتقول وكأنما تنهر طفل صغير:"صحيح نوني .لقد تذكرت لما في هذه اليوم. قتلت ليو ودامين لذان كانا معك لقد أرتكبت مجزره فضيعه بحق أطفالي المخلصين" إيان ابتسم بهدؤ:"اووه صحيح لقد تذكرت فبالنسبه لهم لقد.حاولوا قتل مربيه مسعود البريئه لذا لم أستطع.تمالك نفسي ...ففي لأخير أنت لاتحبي أن تقتل إمرأة بريئه صحيح" روزليند بضحكه ماكره:"ههههه حقاً أنت تجيد الكذب لكن أخبرني نوني إذا كنت مهتماٌ بالفعل بموضوع تلك المرأة البريئه....... فلما قتلت الطفل مسعود البريئ إيضاً ؟ أم انك تخفي.حقيقه انه معك" صمت إيان للحظه وهو يعرف تلك الروزليند ماكره بل هي كأفعى سامه فبالتأكيد قد وصل لها خبر إختفاء مسعود:" وبكذب إجاب:"مسعود قد أصبته عن طريق الخطأ عندما حاول الهروب يمكنك أن تقولي كانت غلطه بسيطه .....ولما يهمك أمره على كل حال فجيهان منافستك وشريكة ايزان ماتت وهذه هو لأهم " * * هزت روزليند رأسها بتفهم مزيف وهي متأكده تماماً أن إيان يكذب ....مسعود لم يمت صحيح إنها كانت تكره جيهان وقد اردات قتلها لكي تقوم باللوي ذراع إيزان الذي يعتبر أكبر منافس لها. بل هو قام بتدميرها. في سوق العمل لكن إخفاءة لحقيقه مسعود تغضبها جداً منه حتى ولو كان كلبها المفضل وبيدقها المطيع..... فهي تعرف تماماً ان إيان أكثر شيطانيه من أن يكمن لها الولاء المطلق فبالتأكيد سيقوم بخيانتها. في يوم ما..... * ديفاشيو 9:00 PM كان مسعود يجلس على السرير وهو ينظر الى الجدار دون هواده شارد الذهن ِ بينما كان وليد هو لأخر يجلس بجانبه بصمت قبل أن ينهض وهو يقول بتنهيده :"بجيب لك شئ تأكله" أمسك مسعود طرف قميصه برعب:"لا وين بتروح خليك أنا موجاي على بالي أكل الأن" تنهد وليد بتعب وهو يشعر بغضبه ناحية ايان يزداد فبعد تلك المره الأخيرة أصبح مسعود لايفارق غرفته خوفاً من أن يلتقيه في الخارج المشكلة أنه بالكاد يأكل فمنذ تلك الثلاث الأيام الماضيه لم يأكل سوى لقم قليله بعد إجبار من وليد حتى إنه يستيقظ كل لليله بفزع من منامه حالماً به يهاجمه مسعود برجاء:" لاتروح رح يقطعك قطع ويقتلك" وليد وهو يفرك عينيه محاولاً نزع يده من مسعود بهدؤ:"لاتخاف مابيقدر يعمل شئ .وغير أنه مش موجود ليومين" فمنذ أن فعل فعلته تلك لم يعد إيان للمنزل لمده يومين هو لا يعرف هل أثربه طرده لتلك الدرجه هز مسعود رأسه وهو يقول بشئ من الخوف: "طيب حاول ترجع بسرعه " وبهمس"قبل مايرجع هذه الوحش" خرج وليد من الغرفه وهو يتنهد بيأس يشعر بأن مسعود سيفقد عقله قريباً جداً لكنه توقف مكانه بتفاجئ حال رؤيته لأيان يجلس على الكنبه كان يرتدي معطف أسود طويل وأمامه العديد من الأكياس بينما ينظر للأرض بتفكير وهو يأكل قطعه شوكلاة وليد برفعه حاجب:" من متى. وأنت هنا" إيان وهو مازال يحدق في لأرض بتركيز شديد وكأنه ينظر لشئ ما. وبشرود وهو يأكل لوح شوكلاة:"من زماان" وليد بعدم أرتياح فهو يعرف تماماً من وضعية جلوسة تلك بالتأكيد هو يخطط لمصيبة أخرى لكن فاجأة إيان بسؤاله حينما قال:"وليد تعتقد أن آدم فهم المغزى.من الرسائل أو لازم أوضح بشكل مباشر" وليد بإستغراب:"آدم. آدم مين " لكن إيان لم يجب عليه ليكمل وهو يسأل:"وروزليند متأكد أنه أرسلت جاسوسه من البقر حقه بعدي .تقول أقتنعت أنه مافي شئ" وليد بصدمه :"روزليند أرسلت بعدك جاسوسه .ليه ايش صار " صمت إيان قليلاً ليقول لوليد فجاأة "وليد ماشتقت لي.." تأفف وليد منه بضجر ها قد بدأت شخصيته الثاالثه المراوغة بالظهور وهو ليس بمزاج جيد له ايان بإنزعاج من تجاهله "وليد رد " وليد وهو. يقلب في لأكياس الكثيره وبإستفسار:" على ايش بالظبط .على آدم الي ما أعرفه ولا على ماما روزي" إيان بضحكه:"على أنك اشتقت لي او لاههههه" أبتسامه خفيفه أرتسمت. على شفتي وليد من ضحكته الغريبة تلك :"لا للأسف ماشتقت لك أبد ِبس نائل جنني وهو يسأل عنك" تكتف إيان :"أحيان أحس نائل الوحيد الإنساني في هذه البيت " وليد:"أيوه جداً إنساني .لدرجه كل شويه يحاول يضرب مسعود" هز إيان كتفيه :"هو هذه طبعه مارح يتغير" شتت وليد نظره بعيدا ليقول :"ولأن فهمني ليش.روزليند بعثت بعدك جاسوسه" حدق به إيان لفتره :"روزي تشك أن مسعود عندي" وليد بعدم فهم :" وروزليند ماتعرف.انه عندك ليش مش هي الي أمرتك" ايان من غير إهتمام "روزليند مثله مثل غيره مخدوعه بالإعلام وتعتقد أني قتلت مسعود جمب جيهان" ثم أكمل بنبره جاده :"روزي ماتعرف ومش لازم تعرف للأبد أن مسعود معي .عشان كذا خليك حذر ل .عيون روزي كله علينا" نظر له وليد بعدم فهم إذا كانت روزليند لاتعلم فهل يعقل أن يتخد تلك الخطوة من تلقاء نفسه هل أساء فهم هدفه من البداية في تلك الأثناء خرج مسعود من الغرفه بعدما شعر بأنه قد تأخر ليقول وهو يناديه بقلق :"وليد وليد وينك" أبتسم إيان بعدما كان وجهه جامداً ليقول لوليد وهو يعدل جلسته :"عصفورتك خرجت من القفص وإخيراً" شهق مسعود بفزع وقبل أن يهرب إحتضنه وليد بقوه محاولاً تهدئه نوبه هلعه كي لايهم بالصراخ كالمره السابقة مسعود وهو يخبئ وجهه بحضن وليد بخوف: "أبعده عني قول له مايقرب.ليش الوحش رجع" إيان برفعه حاجب وفي نفسه(ليش صرت أنا الوحش ووليد الأم الحنونه لييه) وليد محاولاً تشجيعه: "بس هذه مش الوحش" ثم أكمل وهو ينظر لأيان االذي كان يراقبهم واضعاً يده على خده "هذه المهرج تبعنا . الي أرسلته ماما لك عشان يسلينا" ثم أكمل وهو يرى مسعود بدأ ينصت له بكذب:"مسعود أمك سافرت ورح يستمر سفره لفتره طويلة.وأرسلتني أنا والمهرج إيان حتى نهتم فيك" يجب على مسعود أن يكسر حاجز الخوف من إيان .فبمعرفته بطبع إيان هو لن يتركه سيظل يزعجه حتى يخضع له لذا أفضل حل هو أختراع قصه كي يتقبل الحياة معاهم حتى يستطيع إيجاد طريقه لإعادته لأهله بأسرع وقت فمهما سكت عن جرائم إيان الكثيره وتغاضى عنها فهو لن يدعه يتدني لهذه المستوى مسعود وهو يمسح دموعه ومازال متمسكاٌ به:"بس ليش ماما سافرت وتكرتني ِأنا أكره المهرج هذه شكله مخيف.بس أنت عادي. وكمان جيهان ماتت بسببه" علق إيان بعدم رضا عندما رأى مسعود بالفعل بدأ ينعته بالمهرج : "لا أنا الوحش مش المهرج" مسعود ببكاء:"شفت هو الوحش أكيد راح ياكلني" اعطى وليد إيان نظره حادة كانت كفيله بجعله يصمت وهو يراقب الوضع واضعاً يده على خده بملل حتى قال وليد وهو يخاطب مسعود موجهاً كلامه لإيان بنبرة تهديد مبطنه:"الوحش لأن رح يثبت لك انه مجرد مهرج بس أنت لاتخاف لأنك لو خفت المهرج بيعمل حركات تخوفك أكثر" هز مسعود رأسه بطاعه وهو يمسح دموعه ومازال متمسكاً بوليد أقترب إيان من مسعود تحت. ضغط نضرات وليد الناريه ليقول وهو يمد يده له ليصافحة بكسل: " تشرفنا مسعود مد مسعود يده بشئ من التردد وهو يريد فقط يريد التخلص منه.وبصوت متقطع"أهلاً... **لكن فاجأة إيان عندما قام بسحبه ورفعه عاليا للهواء. ليشهق ويقول بهستيريا :"لا لا نزلني نزلني.... وضع وليد يده على رأسه وهو. يقول بملل فكل ما حاول إصلاح لأمر يأتي إيان ليفسده في ثواني":لاتخاف بس هذه طريقه المهرج في تحية الناس" ضيق إيان عينيه وهو يتأمل شكله بتفحص. كان مسعود فتى بحجم صغير جداً ونحيل لدرجه كبيرة حتى أنه يشعر بعظام أظلاعه بين يديه عيناه جاحظتان وتحتهما هالات سوداء كبيرة ورأسه حليق من غير شعر بارز ومدبب ببدو كأنه عجوز. وليس كطفل صغير **أنزله و أخيراً وقبل إن يهرب مسعود من قبضته :"وضع يده فوق كتفه برفق.كي يمنعه.من الهروب* موجهاً كلامه لوليد :"نحيف جداً ...ميل شفته وأكمل:"لدرجه أي شخص يقدر يحمله بأصبع واحده."" هز وليد راسه بتأييد :"جداٌ لدرجه أني أشك أنه جاي من مجاعه .إحيان اشك أنه كان يأكل أصلاً" مسعود وقد شعر بلإهانه لوصفه بهذه الشكل وقد ذكره هذا بإنتقاد سمارا لحجمه متعللة بأن أمه هي السبب في ذلك وبصوت أشبه بالهمس قال على الرغم من خوفه:"أنا مش نحييف. أنا قوي." لا إرادياً أبتسم وليد على كلامه رغم من خوفه إلا انه يعتبر هذه الكلمه إهانه ضحك إيان بخفه ليقوم بنقر أصابعة على خده برفق :"إمم طيب أتمنى تصير قوي من جد لما تكبر" أما مسعود ظل ينظر له بوجه عابس جامد من الخوف دون ان يرد ربت على رأس مسعود المنزعج قليلاً ثم نهض وهو يقول له بمرح " فك التكشيره لاتصير مثل وليد النفسيه" تنفس مسعود بصوت عالي حال مغادرته ليقول بتذمر طفولي :"بس أنا كبير .ما أحب المهرج هذه يعاملني كأني طفل ،بوريه اني قوي" نظر له وليد بإستغراب فقبل ثواني فقط كان خائفاًِ منه بدرجة كبيرة أما لأن هو فقط منزعج من وصفة له ويريد إثبات نفسه .فعلاً الأطفال كائنات بريئه جداً ضيق وليد عينيه وهو يشاهد إيان يتجه للمطبخ وبعزم أردف:"لاتهتم مارح تشوفه كثير .لأنه في أقرب وقت بترجع لعند أمك" 8:00 PM .دخل وليد المطبخ وهو يشاهد إيان مندمج بغسل صحون العشاء وضعاً على اذنه سماعه الهاتف فبعد تناول العشاء أتجه كلاً من مسعود ونائل لمشاهدة التلفاز والعجيب أن نائل أستطاع التوافق مع مسعود وأخيراً على الرغم من كرهه الشديد له في البداية فقد ظل يحدق به طوال العشاء بنظرات حاقدة ولم يسمح لأيان بلأقتراب.منه....ربما هذه كانت حسنه بالنسبه لمسعود المتوتر فتح الثلاجة ليأخذ قنينة ماء لكن إستوقفة سؤال إيان حينما قال وهو مازال يغسل لأطباق :"ليش كذبت عليه" وليد برفعه حاجب:"وكذبت على مين أنا " إيان :"مسعود ومن غيره كلامك له أوهمه أنه راح يعيش بعيد عن أمه فتره مؤقتة وحتى سبب وجوده هنا كان كذبه" رمش وليد قليلاً بغير إستيعاب ليقول بعد ذلك بتمثيل الصدمه :"اه صح نسيت كان لازم نقول له أنك خاطف له لأسباب مجهولة ويمكن واحدها بيع لأعضاء البشرية أو بيع البشر ،وبعد كذا انت وحظك ...وامك خلاص مارح تشوفه للأبد" ثم هز. رأسه وهو يدعي الندم :"مش عارف كيف تفوتني كذا أشياء" أغلق إيان صنبور المياة ليقول وهو يجفف يده بشئ من البرود:"ومن قال أني ببيعه للأعضاء البشريه... سبق وقلت لك اني مارح أذيه.وحتى ولو أحيان الواقع المر أفضل من لأوهام" قال كلمته لأخيره وهو يشد على كلمة أوهام ثم أكمل :"بس تصدق كذبتك ألهمتي لفكره حلوه تقدر تبعد مسعود عن أنظار روزليند المتطفله وتشتت جاسوس إيزان" وليد بتنهيده:"وإيش هي الفكره هذه متأكد انه مجنونه كالعادة" إيان بمكر:"إعتقد عائله ابو وديع بتكون مناسبه تماماً.لهذه الشئ" وليد بصمت وقد بدأ بالفعل يشعر بالشفقه على عائله أبو وديع المزعومه تلك التي لايعرف من أين أتو اساساً وبتساؤل:"وايش دخلهم من لأساس.لاتكبر الدائره تبع القصه " وبحده أردف :"لمعلوماتك مسعود برجعه. لأمه بنفسي عجبك ولا أضرب رأسك بأي جدار.وهذه الحل لأمثل الي أشوفه أنا" إبتسم إيان وبتعليق شامت:"ترجعه لمين قلت لأمه..او صح أنت ماتعرف أن سيلا المدعية أنها أمه .إيزان. (الجد الحنون)أرسلها لمشفىالمجانين .يعني خلاص مافي عنده من أم من لأساس" وليد بصدمه وبإنكار:"تمزح صح ...وكيف عرفت وليش إيزان بيعمل.كذا بسيلا مع انها اكبر حليفه له. وأنت كيف عرفت هذه المعلومه أساساً" هو لايصدق على الرغم من أن إيزان شخص قذر كفاية ليقوم بفعل شئ مثل ذلك لكن سيلا تعتبر من أهم بيادقه المطيعه كيف يعقل أن يقوم بإرسالها لمشفى المجانين....ِ وهل قام بجعلها مجنونه أم اكتفى فقط بوضعها هناك تكتف إيان ليقول بعبث وهو يراقب ملامح وليد المصدومة:"سألتني قبل عن هدفي من مسعود .بس أنا متأكد أنك فاهم الموضوع غلط" هز وليد رأسه بصمت فقد عرف منذ البداية أنه كاذب حين أخبره ان عائله مسعود تخلت عنه ورجح سبب فعلته بأنه يريد إيذاء. إيزان والظغط عليه بأمر من روزليند لكن لأن بات يشعر أن هناك سبب. سبب يجهلة تماما .سبب قد يكون لأقبح على لأطلاق ولم يخب ظنه حين قال إيان بكل ثقه ودون تردد:"هدفي رقبة إرام ..ِومسعود بيكون أفضل طريقة حتى أصيده بشكل.مثالي" أما وليد فقد نظر له بشى من السخرية دون تعليق وهو يشعر بأن هناك حرباً طاحنه جديدة سوف تبدأ .حرباً قد تشعل من جديد إسطوره شبح دلينهام.... ديفاشيو 3:50 PM تقف أمام باب الشقه بإرتباك وهي تحمل صينيه الطعام على الرغم من أن زوجها أخبرها أنه قد تكون عادات تلك المنطقة مختلفه إلا إنها أصرت أن تأتي وهي حامله معها شئ ما مهما يكن لن تدع ثقافتهم هي. من تسيطر على سلوكها الذي تربت عليه رحمة وهي تفرك يديها ببعض بملل:"ماما خلينا نروح شكله مافي أحد بالشقه .لنا ساعه واقفين ومحد فتح" فكرية بشئ من التردد وهي تعلم بإن أبنتها محقه:"شويه ونمشي بس خلينا نتأكد الأول, " سعدية بإعتراض :"لاا من أول وأنا أحاول أخترع دلع يحاول يزين أسمي الي يفشل .يعني مو معقول اروح أقول لهم اسمي سعديه كذا بينصدموا" ضحكت رحمة:"حرفياً أسمك من أيام تراث جدي ومره غبي .امي بالله ايش كنتي تفكري لما سميتيها بهذه الأسم" لأم بقهر:"أسكتي أنت وهي يا بلا سحاء صدق ماعرفت اربي تتشمتين بأسم جدتكن الله يرحمه .لك الشرف أنك حملتي اسمه" سعديه بإنفعال :"وأنا ايش ذنبي اتحمل اسمااء العائلة" كانت الأم على وشك الرد عليها لكنها صمتت حين رأت تلك المرأة فتحت لهم الباب وأخيرا لتقف وهي تستند عليه تنظر لهم دون فهم بإستغراب الأم بإرتباك وهي ترى تلك الفتاه التي تقف أمامهم كانت إمرأة شديده النحاله بطول متوسط شعرها كيرلي طويل يصل لمنتصف ظهرها شديده البياض لدرجه أن عروق يدها . بارزه كانت إمرأه جميله جداً اقل مايقال عنها فاتنه لكن أكثر ماضايقها هو ثيابها القصيره الغير محتشمه فقد كانت ترتدي بنطال قصير جدا مع توب أسود وتضع. سماعات على رقبتها تقدمت سعديه من المرأه بحماس لتقول لها :hi my name is is ثم نظرت لرحمه وهي تقول بورطه وخجل :"رحمه أيش اقول له من أسم غير سعديه سوسو. المرأة وهي مازالت تنظر لهم بإستغراب:"أمم عفواً بس مين انتو " سعديه بإحباط :"أنت عربية .بعد.افف كم عدد العرب بشقتنا ايش دي النكبه " فكريه بإحراج من إندفاع إبنتها الغير مبرر:"عفواً على الإزعاج."بس إحنا الجيران الجدد الي إنتقلنا عندكم وكنا حابيبن نتعرف عليكم,إذا مافي إزعاج طبعاً" تنحت المرأة جانباً وهي تقول بإبتسامه صفراء:"لاطبعاً مافي إزعاج اهلاً تفضلوا أعتبروا البيت بيتكم " همست رحمه لسعديه. بمزح:"كذا بسرعه هذ أقتنعت ممكن نكون كذابين مثلاً" لكن سعدية لم تجبها وهي تضيق عينيها بتكيز دخلت الأم الى المجلس لتلحقها كلاً من إبنتيها وهن يجلسن على أقرب كنبه جلست المرأة أمامهن واضعة قدم على قدم لتقول بثقه :"مرحبا فيكن نورتن ." فكريه بإرتباك وهي تضع الصحن أمامها :"البيت نور في.أصحابه اعذرينا.جينا من غير موعد بس زوجي يقول أنه ماشاف احد يطلع من شقتكم فما عرفنا نأخذ لأذن" لتقول بعدها:"أنا اسمي فكريه وهذهن بنتي سعديه الصغيرة والكبيرة رحمة " المرأة بنفس الجلسه المستقيمة وهي تلعب بشعرها الكثير :"أتشرفت بمعرفتكن وأنا ميريام ايلاميلوف" لكن فجأة همست سعديه بصوت عالي بدون تركيز:"رحمه البنت حاطة باروكه " قرصتها رحمة بقوه في فخذها وهي تشعر بلأحراج الشديد فبالتأكد قد سمعتهم .أما والدتها فتمنت لو أن الأرض تنشق وتبلعهم من شده الإحراج تكلمت ميريام وهي تعتدل بجلستها وبثقه وغرور كبيرين أردفت:"عفواً على سوء الفهم بس بالعاده أنا بلبس باروكه لما أكون خارج البيت." ثم قالت بعد قامت بنزع الباروكه عن رأسها لتكون الصدمه حيث كانت صلعاء تماماً عضت سعديه شفتيها لتقول بسرعه :"أسفه" لكن ميريام ردت بإعتزاز بالنفس ودون أن ترمش :" مثل مأنتم شايفين .أنا عندي concerسرطان من سبع سنين. باالرئتين.فطبيعي ماتبقى لي شعره وحده. والموضوع مش مره فارق. معي بس غالباً البسها لما أكون برا البيت" ثم أكملت بإتسامه حين رأت إرتباك سعدية وإحراجهم :"يعني مافي داعي تعتذري " فكريه بإحراج من تصرف إبنتها المخزي وبنفس الوقت أعجبت بثقه الفتاه من نفسها:"الله يشفيك يارب ويعافيك .واعذري وقاحه بنتي. وخلي أملك فالله كبير" ثم صمتت ولم تعرف ماتقول فالموضوع ثقيل جداً لتتحدث به مع شخص التقت فيه تواً رحمه بتغير الموضوع:"أيوه ماقلتي لنا ياميريام أنت من وين وليش جيتي على ديفاشيو" ميريام :"أنا من أب عربي وإم روسيه وجيت هنا لديفاشيو من سبع سنين أنا وأخي" فكريه :"يعني ساكنه هنا مع أخوكِ..الله يخليه لك" ردت ميريام بنفي:"يعني تقدري تقولي كذا انا كنت ساكنه انا أخي الصغير بنفس الشقه لحد قبل سنتين أخي أنتقل للشقه الي.تحتنا عشان يسكن مع أصحابه وتركني بهذه الشقه لوحدي" فكريه بعدم رضا كيف لفتاة أن تسكن بشقه لوحدها مهما يكن فهي إمرأه مريضه تحتاج للعناية لوت سعدية شفتيها بعدم رضا:"تركك لوحدك عشان إصحابه شباب ذي لأيام طايشين" ميريام بمرح:"هو أصلا. مافي في البنايه كله غيري أنا واخي وإصحاابه .لحد ماجيتو انتم طبعاً هو وكيل العماره الحالي ان شاء الله بعرفكم عليه قريب" عقدت رحمه حواجبها لتقول كأنها تذكرت شيئاً فهذه الفتاه الشبه بينها وبين إيان كبير جداً:"لحظه لاتقولي أن إيان أخوكِ" ميريام بشئ.من الحماس :"يعني التقيتم قبل كذا غريبه ماقال لي لما شفته هذه الصباح " سعديه بصدمه وعفويه:"وعع لحظه لاتقولي أن ابو عيون زايغه ذه أخوكِ" لم تتمالك فكريه نفسها من تخبيصات أبنتها لتقول بصوت عالي ودون وعي:"سعديه عييب" سعديه بإنزعاج:" ماقلت شئ من جد هو عيونه زايغه ثم أكمله بتدارك حينما وعت أن ميريام أخته وهي تحرك يدها:"بس يعني هو وسيم وشكله طيب وكذا..." أبتسمت ميريام لتقول بجراأة::"إيان غالباً تصرفاته غير متوقعه وغريبه ومش بعيده يكون ذوقه بالبنات بعد " ثم قالت بغمزه جريئه:"الظاهر أنك قدرتي تدخلي مزاجه وتعجبيه" ثم أستأذنت بلباقه وهيي تتجه المطبخ :"عن أذنكم شوية خذوا راحتكم" في المطبخ لحقت رحمة ميريام. الى المطبخ بعد إشارة.والدتها التي كانت تنظر لسعديه طوال الجلسه بنظرات تهديد مليئه بالعتاب رحمه بأدب:"بأيش تحبي أساعدك" مريام وهي تصب أكياس القهوه سريعه التحضير في الأكواب:"ممكن تخرجي صحن الشوكلاته من الثلاجة" رحمة بإعتذار:"بالنسبه لكلام سعدية وتخبيصاته داخل .فصدقيني هي ماتقصد بس طول عمره كذا لسانه سابق عقله وتتكلم بدون تفكير" ميريام بضحكه:"عادي عادي أنا قادره أفهم نوعيته.عفكره حتى إيان مثله دائما يخبص بالكلام وأحيان يكون صريح بزيادة معي" ثم قالت وهي تنظر للدبله التي تزين يد رحمه بمرح:"مخطبوبه " لتقترب من رحمه بحركه مفاجأة و تقوم بنزع الخاتم من يد رحمه لتضعه في يدها بشقاوة وهي تتأمل في الخاتم:"أووه وأسم خطيبك منحوت على الخاتم بعد آدم الوليد" هزت رحمه رأسها بهدؤ:"للأسف أيوه" ميريام بسخريه :"للأسف!?.شكلك مش مرتاحه لخطيبك" رحمة وهي تأخذ نفس عميق وبكذب:"هو يعني خطيبي مش سئ بس تقدري تقولي أنا خايفه من فكره الزواج" ميلت ميريام شفتيها:"ايوه أقدر أفهمك بما إنني خارجه من تجربه فاشله . قأقدر أقول لك العيش.مع الرجال أحيان يكون كابوس" رحمة بإستغراب:"وأنتِ كنتي مخطوبة" ميريام بنفي:"لا كنت متزوجة وأنفصلنا بعد إصابتي بمرض السرطان"ِ لتقول وهي تلوي شفتيها:"تصدقي أسوأ شئ في الحياة لما تعيشي مع رجال جبان جبان جداً.ولما إنفصلت عنه أنتقلت لديفاشيو أنا وإيان الي كان أكبر داعم لي في هذه الفترة " رحمه بحزن عليها فيبدوا أن طليقها ذاك تركها بسبب مرضها أي نوع من الرجال هو :"زوجك هذه بلا ذوق كيف قدر يعمل كذا" وبصدق:"ماشاء الله عليك تجنني .مثل.القمر" أمسكت ميريام معصم رحمة وبغمزه ماكرة:"ماعلينا منه .في لأخير ماكان من مستواي.لأن خلينا بموضوعك أعتقد رح يكون بيننا كلام كثير فيه" أبتسمت رحمه ولم تعلق وهي تشعر بالسعادة فلطالما تمنت لو إنها تستطيع التحدث بموضوع آدم مع شخص جريئ. وذو خبره مثل ميريام على عكس سعدية التي. لا تفقه شيئاً ووالدتها التي تنزعج بالحديث عنه..... * * وسط المحيط 6:12 PM في أحد القوارب القديمه المهترئة المخصصة لعمليات التهريب، الذي كان ينتمي لكل من الأخوين عبدالرحمن وهيثم جلس أمامهم رجل بجسم ممتلئ أصلع من المنتصف بكرش بارز وهو يحرك بيده سلسه صغيرة فضية ناظراً لهم بتبجح الرجل وهو يحرك بصره تاره عند هيثم المتعرق وتارة أخرى لعبد الرحمن الذي كان يجلس منكساٌ راسه على لأرض منذ البداية الرجل بحزم :"رح تتكلموا أو لا إذا ماتكلمتم بنسجنكم بتهمه التهريب لللي على لأقل مدته 30 سنه في دلنهام " هيثم برعب:"أحنا مالنا دخل والله ، ماكنا نعرف" الرجل بسخرية وهو يرفس هيثم بقوه:"ماكنتم تعرفوا أنكم مهربين خاطف يا عيال ال..." بدأت تلك القصة عندما صعد ذلك الرجل معهم اليخت كإي زبون عادي ولكن فاجأهم حين أوقفهم في منتصف الرحلة مدعياً أنه من رجال الشرطة وأنه أتى للبحث عن طفل مختطف يدعى مسعود وهاهو يهددهم لأن بأخبارة بمكان تهريبهم للطفل والخاطف الرجل وهو يحاول الظغط عليهم:"أنا متأكد أنكم متعاونين مع الخاطف لمصلحتكم تتكلموا" هيثم بإرتجاف وقدد قرر الكلام عن مسعود. فهو لايزال يشعر بالذنب فبسببهم أستطاع إيان تهريبه .وحتى أن كان الحديث عنه سيوؤدي بمستقبلهم لكن فاجأة عبد الرحمن حينما قال.وهو لايزال منكساٌ رأسه:"كم تدفع؟" الرجل بصدمة من سؤاله الغريب:"نعم أيش قلت جاي تقايض الشرطه أنت" لكن عبد الرحمن أستمر في هدوءة :"لاتحاول تكذب واضح أنك مش شرطي لو كنت شرطي كنت مبدئياً قبضت علينا بعدين حققت بقضية الإختطاف.... هيثم بصدمه وهو يرى أخوه الضعيف المتردد ذو النواية الحسنه يتكلم بهذه الشكل هل قام أحدهم بإلقاة تعويذة ما عليه ليصبح بهذه الشكل لوى رجل شفتيه بصدمه فبالفعل هو قد بعث من قبل إيزان لأيجاد الخاطف ولقد فعل نفس الشئ مع جميع قوارب التهريب لجن معظمهم كان خائفاً مرتجفاً ومتوسل * * لكن هذه العبدالرحمن فاجأة بوقاحته هو ليس بشخص عادي... وبالتإكيد هو الشخص المراد الذي يعرف شيئاً . (_وللقصــــــةبقيــ؟ــة_) | ||||
04-10-24, 09:32 AM | #34 | ||||
| مرحباً صباح النور والخيرات shezo وطابت جمعتك بكل خير أحب أن أطمأنك أنني بتمام الصحه والعافية لكن أنشغلت في هذه الأسبوع قليلاً لدرجه تراكمت عليا الأمور ولم أجد وقتاً كافياً لكتابه الفصل لقد أنزلت الفصل ال11.اليوم مع أمه قصير نسبياً لكن بسبب ضيق الوقت هذه كل ماأستطعت كتابته ولك من أكبر تحيه غاليتي shezoومتابعتي المتألقة | ||||
04-10-24, 11:34 AM | #35 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
الحمد لله انك بخير بينما المشاغل لا تنتهي ياقمراية أنا كنت فقط أريد الإطمئنان عليك وأنك بخير سلمك ربي من كل سوء وجعل التوفيق حليفك أختي الغالية | |||||
اليوم, 08:48 AM | #36 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخيرات جميلتي روكي *الفصل الحادي عشر* *الاحداث تزداد سخونة ياجميلة وهذا إيزان يدخل سيلا مشفى المجانين *وكم من أصحاء اصابهم الجنون بالفعل جراء معاملتهم بتلك المشافي * وبالطبع يا جميلة لن يشك به احد ففقدان إبنها مسعود كفيل بذهاب عقلها *وأصبح مسعود محورا لإهتمام الكثيرين أولهم جبل الجليد إيزان ثم روزى وأيضا إيان ووليد ولا ندرى من بعد *وقد اضحكني جدا تدليل تلك الغريبة روزى لإيان بنوني وقبلها لإيزان بزيزي غريبة جدا تلك المرأة المهم أن ينجو مسعود خاصة ومحورى الشر روزى وإيزان يبحثون عنه وقد وصل جاسوس إيزان لأول الخيط بينما الطفل المسكين مازال مرتعبا من إيان ومتعلقا بوليد *حبيبة قلبي ما أجمل إدخالك لشخصيات جديدة بكل السلاسة مثل مريام تلك شقيقة إيان والذى كنت اظنه إنسان آلى طلع بشر مثلنا ولاتفاجئ بأن هدفه هو إرام فلماذا ياجميلتي؟ *وما أجمل تصويرك لأسرة وديع لذيذة جدا جدا وتعبيراتك بصدد أفرادها تلقائي وعفوى جدا بشكل كله مصداقية وينم عن خفة ظلك ياقمراية * وايضا مبدعة انت في وصفك لحال مريام وتماسكها رغم مرضها كما انها لطيفة جدا بخلاف المخبول اخيها معك نتابع الاحداث المشوقة ياحبيبة قلبي كل السعادة لقلبك وأكثر | ||||
اليوم, 08:53 AM | #37 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.جميلتي روكي حبيبة قلبي الفصل ليس قصير على الإطلاق بل كافي وشافي وهو رائع جدا ومميز بأسلوبك الواثق وتنقلك بين الاماكن والاشخاص وإدارتك للحوار بإحترافية تامة وإدخالك اشخاص جدد بكل سلاسة وكأنهم معنا من أول الرواية حقا انت مبدعة يا جميلة رغم صعوبة الموضوع للجانب الخيالي به إلا انك متمكنة من ربط الخيوط والازمان والاماكن ببعضها فلك كل الود والتقدير والإحترام على الجهد المبذول صباحك سكر يا قمر | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|