آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-05-09, 10:00 AM
| #21 | ||||
| نجم روايتي وكاتب في قسم قصص من وحي الاعضاء 
|  بالإنتظار .... العزيزة ... القاصة الصغيرة ... أن تكون الفتاة بهذا العمر و تتمتع بتلك الخصال الحميدة ... من الصبر و التسامح و الوفاء .. لخطيب أهوج متعال .... فتلك إحدى الصور النادرة الوجود .. و لست أدري إن كان المستقبل سيرسم لنداء دور اً إيجابيا ً أم .. سيكون سلبيا ً بحياة و قرارات ملك .... بالإنتظار ... تحياتي . زياد | ||||
|  |
|
14-05-09, 10:43 AM
| #22 | ||||||||||
| إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء وأميرة الخيال وشاعرة متألقة بالقسم الأدبي  
| القا صة الصغيرة مااقسى متعب ملك هذا !!! الضرب هل يضربها ولم تدخل حياتك بشكل فعلي !!! لم تدخل بيته ؟؟ اي بيت هذا ؟؟ واي قلب هذا الذي يحب جلاده ؟؟!! الا يكفي كلماته التي تصيب القلب ..!!! لتمدت يده ؟؟!! القاصة الصغيرة مازال لنا وفقات علة عتبات متعبك هذا فلقد احببت وملك واظن الجميع مثلي !! فـ الى اين تاخذينا ؟؟!! | ||||||||||
|
| |
|
15-05-09, 12:10 AM
| #23 | |||||
| قاصة و نـاقدة أدبية في قسم قصص من وحي الاعضاء 
| اقتباس:
إن الدنيا لاتزال بخير والحمدلله وفعلا في الوقت ذاته أصبحنا نرى العجائب إنها الحياة هكذا نقول ولكن الحقيقة إنها أنفسنا إلى يومنا هذا لازلت مندهشة من تصرفات ملك وقرارتها في النهاية هي حرة بحياتها طبعا نداء الصديقة المستمعة وتأثيرها أمام عقل قد اتخذ قراره مسبقا صعب جدا والحمدلله صديقاتي يطلبن النصيحة و يعرفون أبعاد مشكلاتهم إلا أنهم لايصدقن كل ذلك إلا بعد أن تقع فأسهم برأسهم والحمدلله يعدن نادمات ويقلن : يا ريت إلي جرى ما كان والله يستر على عبيده أهلا بكِ دائما في كل ما أكتبه | |||||
|
| |
|
15-05-09, 12:15 AM
| #24 | |||||
| قاصة و نـاقدة أدبية في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
حقا إنه لأمر عجاب ذلك الشك الممزوج بالغيرة الزائدة عن الحد والكلمات القاسية والضرب الغير مبرر كله تحت شعار: القط يحب خناقه فنسأل الله السلامة ملك إنسانة جميلة طيبة الروح والقلب ومن ثم حبها له أعماها عن كل ذلك هي وجملتها الشهيرة بأنه سيتغير أتمنى أن تعجبكم النهاية | |||||
|
| |
|
15-05-09, 12:26 AM
| #25 | ||||
| قاصة و نـاقدة أدبية في قسم قصص من وحي الاعضاء
| السلم الخامس من البرج العاجي ارتشفت (ملك) من كوب العصير أمامها و قالت متابعة: نفذت قدرتي على التحمل عندما أردت الذهاب إلى منزل (حنان) فرفض ذلك.. لا .. لا .. لا.. ، قالها (متعب) بعصبية ، فقالت (ملك) : و لماذا؟ ، فقال (متعب) : و لماذا؟ .. أنت أخبريني لماذا تصرين على الذهاب ؟ أهنالك من تقابلينه غيري؟ أجيبي ، فقالت (ملك) و هي تحاول أن تتماسك : اسمعني أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي (حنان) لأراها هي و حسب ، فقال (متعب) بصيغة الأمر : لا لن تذهبي ، فقالت (ملك) بعدم فهم : لماذا؟ ، فقال (متعب) بهدوء يثير الأعصاب و محتفظا بصيغة الأمر : لأنني لا أريد منك أن تذهبي ، فقالت (ملك) : ولماذا لا تريد؟ ، فقال (متعب) بعصبية : لن تذهبي إلى أي مكان و هذا أمر ، ثم أغلق الهاتف بقوة ، أخذت (ملك) تبكي بصمت محاولة فهم ما حدث ، عندها دخل (هادي) المنزل و جلس بجوارها وقال : (ملك) ، هل من خطب ما ؟، حاولت (ملك) أن تتحدث و لكن دمعاتها منعتها ، فقال (هادي): لا بأس حاولي أن تهدئي . قالت (نداء): و عندها أخبرتي (هادي) بكل شيء ، فقالت (ملك): نعم ، بعد ذلك قرر (هادي) و(عادل) أن يتصرفا بسرعة فأمراني بالبقاء في غرفتي مهما حصل و أحضرا (متعب) الذي جلس على كرسي بجوار الباب و جلس (عادل) ليدون كل ما يقال ، فقال (متعب): أريد أن أراها ، فقال (هادي) بينما حاول (عادل) أن يتمالك أعصابه و رغبته في خنق (متعب) : و هي لا تريد أن تراك ، لقد انتهى الأمر ، لقد تجاوزت الحد المسموح به ، فقال (متعب) و قد تراجع مسندا ظهره إلى المقعد: أنتما تهددانني و.. ، تجهم وجه (هادي) وقال: لا تحسب بأن أختي وحيدة و لا تدعي البراءة فقد علمنا بكل شيء ، فقال (متعب): و مع ذلك لا أصدقكما ، إنني أرفض كل ما تقولانه ، أريد أن أسمع ذلك منها هي ، فقال (عادل): و هي لا تريد رؤيتك ولا حتى سماع صوتك ، فقال (متعب): أهذا هو قرارها هي؟ فقال (هادي): اسمع لو كنت تريد أختي حقا لما فعلت ما فعلت ، فقال (متعب): أعدكما بألا يحدث شيء كهذا في المستقبل ، أراد (عادل) أن يهشم رأس (متعب) بينما أراد (هادي) أن يدق عنق (متعب): عن أي مستقبل تتحدث؟ قال (عادل) وقد احتقن وجهه: إن قررت العودة إليه فلا تتوقعي وقوفي أنا و (هادي) معك ، فقالت (ملك): و لكن الشقة أصبحت جاهزة للسكن ، فقال (هادي): القرار قرارك ودورنا انتهى الآن ... جلست (ملك) على مقعد جوار والدها و جلس (متعب) في المقعد أمامها وقالت: لم أعد أحبك ، ولا أريد التفكير فيك ، و لا أريد مشاركتك حياتك التعيسة ، فقال (متعب) بضعف مزيف ليثير شفقتها فحولت ناظريها عنه: بإمكاني أن أتغير من أجلك ، فقالت و الدموع تخنقها: لقد صبرت و تحملت طويلا و لم يعد في وسعي تحمل المزيد من الأذى ، لم يعد في وسعي تحمل المزيد من الإهانات ، لم يعد في وسعي رؤية وجهك الكاذب و نفسيتك المريضة الغير واثقة ، سئمت نفسي التي أحبتك ، سئمت كل دمعة ذرفتها لأجلك ، فقال (متعب): و أنا آسف حقا لم أكن أعي ما يحدث فأنا أحبك و أشعر بالغيرة عليك ، عندها تماسكت (ملك) وكبتت دمعاتها قائلة بعد أن وجهت إليه نظرة جافة و جامدة: لم تعد تلزمني فابتعد عن طريقي و دعني أتابع حياتي ... نظرت (نداء) إلى ساعتها و قالت: (ملك) عزيزتي لقد تأخرت علي أن أعود إلى منزلي ، فقالت (ملك): حسنا أراك قريبا بإذن الله ، فقالت (نداء) و هي تلملم أوراقها : بإذن الله و لكن ماذا سنفعل بخصوص النهاية ؟ ، فقالت (ملك): النهاية ؟! همم .. ما رأيك بأن يقف (متعب) على جسر ثم تابعت بلهجة مسرحية:ويقول: الآن أخبريني لآخر مرة هل تعودين إلي ؟ أم ألقي بنفسي من على الجسر ، فأقول: ألقي بنفسك ، فيصعد بتردد على حافة الجسر و يقول : أنا لا أمزح، فأقول بعد أن أقف خلفه و أمد يدي نحوه: لا تخف سأساعدك ، ثم أدفعه ، ضحكت (نداء) و قالت: ما زلت مقتنعة بنهايتي أجعله ينزلق في الحمام و يظل ينزف إلى أن يشاء الله ، ثم نظرت كل منهما إلى الأخرى و قالتا معا : لا... (نداء) .. هذا يكفي ، فلنعد إلى المنزل .. ، أومأت برأسها موافقة و ارتدت حذائها ، سارت نحو السيارة و قلبها يسمع صوت الأنين الممزوج بعواء البحر ..، قال شقيقها نائل: (نداء) .. ألن تركبي السيارة ؟ ، استيقظت (نداء) من تأملاتها و قالت و هي تجلس على كرسي السيارة المخملي : آسفة لقد كنت شاردة الذهن .. ، قال نائل و هي تغلق الباب : لا عليك ..لقد قمت بإرسال المظروف إلى المجلة، ابتسمت (نداء) رغما عنها و تطلعت نحو الأفق البعيد. و في مكان أخر جلست (ملك) في سيارتها تتأمل الشارع المظلم ريثما تضيء الإشارة الخضراء و قد أخذت تحلم بمستقبل أجمل مع زوجها الجالس خلف المقود، عندها أدارت رأسها لتجد بأنها تواجه وجها لوجه (متعب) و قد كان في السيارة المجاورة مع أصدقائه ، أخذ ينظر إليها بحزن و وهم لا بد من أنهما مزيفين ، ثم حدق إلى السائق بجوارها و خيل إليها للحظة بأنه سيخرج لينقض عليها إلا أن وجود زوجها إلى جوارها منعه من ذلك ، و مرت الثواني ثقال تضغط عليها بقوة و لم تعد تشعر بنفسها عندما تحركت سيارة (متعب) وأصدقاؤه بسرعة و لم تفارق عينيها نظراته لتفاجأ بسيارة أخرى تخرج من المجهول لتصطدم بسيارة (متعب) ، صرخت بفزع و شهقت من المنظر ، أسرع زوجها و أمسك بيدها قائلا: لا عليك يا عزيزتي فأنا معك لا تنظري فحسب ثم سار بالسيارة مبتعدا عن موقع الحادث قبل أن تتأثر(ملك) أكثر ... نهاية هذه القصة اقرأ الملحق بالصفحة التالية لمعرفة النهاية الحقيقية | ||||
|
| |
|
15-05-09, 12:32 AM
| #26 | ||||
| قاصة و نـاقدة أدبية في قسم قصص من وحي الاعضاء
| الملحق: في الحقيقة أن ملك تنفصل عن متعب لمدة ستة أشهر ثم تغيب عن الجميع وتنقطع أخبارها و اتصالاتها ورسائلها كما يقول إخواننا المصريين: " فص ملح و داب " أكون خلالها التحقت بالجامعة وانشغلت عليها و كنت أواجه مشكلة التأقلم مع الدراسة و المكان و الناس ، حاولت أن أصل إليها بشتى الطرق حتى أنني كتبت لها رسالة بأن تعلمني بأنها على قيد الحياة على الأقل ، تحدثت مع حنان التي تزوجت من هادي فأخبرتني أن هنالك رجال من العائلتين تدخلوا للصلح بين ملك و متعب وبعد ثلاثة أشهر أفاجأ بإيميل جديد باسم زوجة متعب!! بعد ذلك كنت ألاحظ عليها الشقاء سواء حادثتها على الهاتف أو قابلتها شخصيا و لكنني تجاهلت كل شيء ولم أسألها عنه و عن حياتها فبرأيي لا جدوى وقد تعبت من إسداء النصح لها بخصوصه و في النهاية هي حياتها ولا شأن لي بها و الآن وقد مرت سنوات على عودتها إليه وبدون إقامة ليلة فرح ذهبت إلى بيت الزوجية أجهضت خلالها جنينها الأول ثم انقطعت الاتصالات بيننا إلى قبل سفري إلى ماليزيا بأسبوع تحدثت معها فأخبرتني أنها بمنزل أهلها ولم يدم حديثنا طويلا إذ أخبرتني بأنها قد تسافر هي الأخرى ثم عدت من السفر بعد شهر وذهبت لزيارة حنان في منزلها فقابلت ملك هنا و قد أخبرتنا بأن إجراءات الطلاق بينها و بين متعب سارية . لكن ملك لم تتطلق وبقيت مع متعب وتعيش بسعادة بعد إنجابها لطفلهم الأول الذي ألان قلب متعب القاسي وتبدلت حياتهم إلى قصة أخرى.. أسأله تعالى أن يرحمهما برحمته التي وسعت كل شيء.. القاصة الصغيرة | ||||
|
| |
|
15-05-09, 09:06 AM
| #29 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء  
| عزيزتى لقد أحببت نهايتك أنت و لم أحب النهاية الواقعية رغم أنك تقولين أنهم يعيشوا بسعادة الآن الا أنى أتوقع العكس فالناس لا تتغيير طباعهم خصوصا السيئة منها و هذا هو الواقع الأليم . القاصة مشكورة على مشاركتك لنا بهذه القصة القريبة منك, أنتظر جديدك و لك متابعتى دائما شكرا لك | |||||
|
| |
|
15-05-09, 10:59 AM
| #30 | ||||
| قاصة و نـاقدة أدبية في قسم قصص من وحي الاعضاء
| أهلا بكِ غاليتي هبة أنا أيضا أحب نهايتي القصصية فالواقع مؤلم أكثر لازلت ألمح ذلك في عينيها ولكنها تأبى الإعتراف لازالت كما هي حالي وحال بقية صديقاتي عنيدات ومتمسكات برأينا لكن قوتنا تخذلنا عندما يتعلق الأمر بالجنس الآخر فمشاعر قلوبنا تطغى على تفكيرنا كمعظم النساء فنسأله تعالى الرحمة أشكركِ حبيبتي هبة على متابعتك التي أحبها | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
.png)
العرض العادي
