تلك الساعه الوحيده مع برناردو دونللي, كانت أكثر من مزعجه لمايا كولين
وشعرت كما لم تشعر ابدا من قبل...
كلماته كانت تعود اليها ساخره
" جدتك ستكون فخورة بك وانت تحت وصايتها. ففي بضع سنوات ستصبح طبقة الجليد سميكة فوق جلدك ومشاعرك بحيث تصبحين لامعة كالماس...ماسه جميله متجمدة لا حياة في قلبها "
مايا كانت تعلم, أنها لن تستطيع المخاطرة برؤيته ثانية!