آخر 10 مشاركات
جئت إلى قلبك لاجئة *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : آمال يسري - )           »          318- وعد... بالزواج - ديبورا هوبر - (م.د)** (الكاتـب : Gege86 - )           »          عيون الغزلان (60) ~Deers eyes ~ للكاتبة لامارا ~ *متميزة* ((كاملة)). (الكاتـب : لامارا - )           »          حالات .... رواية بقلم الكاتبة ضي الشمس (فعاليات رمضان 1434)"مكتملة" (الكاتـب : قصص من وحي الاعضاء - )           »          دجى الهوى (61) -ج1 من سلسلة دجى الهوى- للرائعة: Marah samį [مميزة] *كاملة* (الكاتـب : Märäĥ sämį - )           »          301- موعد مع القدر-شارلوت بيكر - عبير مركز دولي (الكاتـب : Just Faith - )           »          527-شرك الظلام- هيلين بروكس- قلوب دار نحاس (الكاتـب : Just Faith - )           »          اتركي الماضي ميتاً- نوفيلا زائرة -لفاتنة الرومانسية :عبير محمدقائد *مكتملة& الروابط* (الكاتـب : Omima Hisham - )           »          نبضات حرف واحاسيس قلم ( .. سجال أدبي ) *مميزة* (الكاتـب : المســــافررر - )           »          نوح القلوب *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : hadeer mansour - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى الروايات والقصص المنقولة > منتدى القصص القصيرة المنقولة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-05-11, 03:27 PM   #1

غناء الروح

نجم روايتي وكاتبة في مكتبة روايتي وعضوة في فريق التصميم ومصممة بمنتدى وحي الخيال وموهوبة في مسابقة فطورنا يا محلاه

alkap ~
 
الصورة الرمزية غناء الروح

? العضوٌ??? » 113383
?  التسِجيلٌ » Mar 2010
? مشَارَ?اتْي » 9,966
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Palestine
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » غناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
My Mms ~
Mh04 سر ابراهيم لخولة القزويني


قصه سر إبراهيم


بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى: ((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)) (الروم/21).

مقدمة الزاوية:

بين الزوجين.. حبل موصول برحمة إلهية، مسكون بدفء فطري، احتياج غريزي، تناغم عاطفي، انتماء. قد يختلفان، يتباعدان، يتخاصمان، لكنهما برحمة الله ولطفه يعودان. هكذا كتب القدر الإلهي: توأمة خالدة، ذكر وأنثى، بهما ((يعتمر)) الكون.. لهما في كل حكاية موقف، ولنا في كل موقف عبرة.



(( سر إبراهيم ))
بقلم: خولة القزويني

ثنائي الحلقة: إبراهيم / خديجة

زوجي إبراهيم يتمتع بكاريزما تختزل كل ملح الأرض وسكر النبات، وهذا ما يقلقني ويسبب لي صداع مستمر، فهو أشبه بالضوء الجاذب للفراشات، ولهذا كنت أتوجس من نزوة طارئة تقلب كيانه، فهو مدير علاقات عامة لشركة تجارية تلتف حوله نخبة نسوية تتوقد حياة وتتوهج أنوثة يخطرن أمامه متبخترات كعارضات في منصة العرض.

يتعبني كثيراً أسلوبه المنفتح مع النساء وملاطفتهن دون تردد، وقد عبرت عن ضيقي مئات المرات بشكل صامت لا يتعدى سوى نظرة متجهمة، حينما يذكر إحداهن بعفوية مزعجة كما لو كان يحدث زميل له في العمل لا يستوعب غيرتي كامرأة، في الواقع كبريائي كان يلجم لساني رغم حاجتي إلى التنفيس عن هذا الضيق، فأنا امرأة هادئة صموتة في داخلي تثور زوابع وتهتاج براكين وعندما تبلغ الحمم إلى الحلق تطبق الشفتين بكابح الكبرياء فلا أجد في ذاتي القدرة على البوح، بلغني في الآونة الأخيرة أنه على علاقة بامرأة مطلقة، ابتلعت الغصة وأنا أكذب الشائعات، مازال هناك ود كبير بيني وبينه، ولم أشعر بأي تغيير من جانبه لا بالسلب أو الإيجاب.

تهاتفني بعض الصديقات لتنبهني إلى هذا الخطر القادم على حياتي، فأشعر بالحرج بل والعجز في أحيان كثيرة، فماذا أقول؟ وبماذا أبرر؟

واجهته وأنا أرتعش على نقيض طبعي الساكن.

((هل حقاً هناك امرأة في حياتك؟))

قلتها وأنا متلعثمة بسذاجتي ومحبطة في معنوياتي ثم رد بكل هدوء وهو يقف أمام المرآة يستوثق من هندامه.

((وماذا يعني؟))

بانفعال وصوتي يختلج

((وهل تعتقد أنني ممكن أن أستمر معك طالما تخونني)).

ابتسم ساخراً وكأنه يصفعني إلى حد المهانة.

((أنت حرة إن شئت الاستمرار أو البقاء فالقرار قرارك)).

وبغيظ سألته:

((هذا يدل على أنك لا تحبني)).

قبلني بكل برود وهو يردد

((أحبك، أحبك، أحبك)).

صرخت:

((أرجوك خذ الأمر بجدية فأنا لا أمزح!))

خرج بحيويته العاصفة ورذاذ عطره ينضح شباب.

إذن الاعتراف سيد الأدلة، قررت استرداده والاستحواذ عليه ثانية وأنا أتذكر كيف خمد ذكائي مع سنين الزواج، عليّ أن أشعل فتيل ذهني ليتوقد من جديد ويسعفني بخطة جهنمية نافذة.

((حاولت أن أعرف من هي تلك المرأة؟ وماذا تملك من صفات لا يجدها فيّ؟))

باغته في عمله متعللة بحاجتي العاجلة إلى مبلغ من المال وانطلق راداري الخاص يبحث عن غريمتي ليلتقطها من بين تلك الجموع، ولم تلفت نظري أي واحدة منهن لها سلوك مريب يبعث على الشك، صحيح أنهن جميلات وأنيقات لكنهن في مستوى جمالي، بل أفوقهن في بعض المزايا ربما في بعضهن تلك الحيوية المتفجرة بحكم أعمارهن الفتية، تركت المكان وأنا مؤمنة تماماً أن عشيقته خارج محيط العمل!

استنجدت بشقيقتي الكبرى ((هيام)) التي عرفت بجرأتها النادرة ومهارتها الخلاقة في حبك القصص وصناعة الحيل، كشفت لها السر وحاجتي إلى معرفة هوية هذه المرأة!

طمأنتني أنها سترسم لهما خطة لإيقاعهما بالجرم المشهود.

نهرتها بشدة خشية افتضاح السر وشياعه بين الناس لأن في ذلك إهانة لي، حينما يعرفون أنه قد تركني وذهب لأخرى، حرصت أن يتم الأمر بسرية تامة.

((أرجوك يا أختاه لا تفعلي ذلك أريد فقط معرفة هذه المرأة)).

ربتت أختي هيام على كتفي وابتسامة النصر الواثقة ترتسم علي محيّاها.

جندت هيام أحد الرجال ليتابع تحركات زوجي إبراهيم وطمأنتني ((لا تقلقي فهو مخبر سري وهذا من صميم عمله)).

جاءتني بعد يومين بأخبار طازجة.

((إنه يلتقيها في يومي الأثنين والخميس بعد الانتهاء من العمل!))

تذكرت هنا أوقات اعتذاره التي تتفق مع غيابه في هذين اليومين متعللا باجتماعات طارئة أو زيارة مفاجئة لعميل.

غضبت بشدة وأحسست بالمهانة، تابعت هيام وأنا استمع بفضول وأستزيدها، صمتت وهي تغض طرفها عني وكأنها تتكتم على أمر.

((من هي؟))

أطرقت هنيهة ثم أردفت بنبرة خافتة

((نجوى إبنة خالتنا))

صرخت وأنا مبهوتة.

((نجوى؟))

لم أصدق، أتدرون لماذا؟

لأن نجوى امرأة منطفئة قد تثق بها كل زوجة، فليس في تكوينها الداخلي أو ملامحها الخارجية غير البؤس، غادرها الشباب مذ زمن وبقيت كالعود اليابس.

وعدت لأستوثق من الخبر.

((هل تأكدت أنها نجوى؟)).

((صدقيني مازلت أنوء تحت تأثير الصدمة فماذا وجد إبراهيم في هذه المرأة الناضبة؟)).

عصفت الأفكار برأسي وانقدح شرر ثاقب في أعماقي قادني إلى حقيقة، كنت أداريها، فنجوى كانت دائماً مستكينة تقترب من رجال العائلة مستظهرة ضعفاً طاغياً يستفز رجولة كل رجل، فقد هيمنته في بيته، وأتذكر أنها في إحدى دعوات العشاء كانت تقترب من زوجي بغواية نفسية تستثير شهامته بعينين مبتهلتين انشرخ فيهما الكبرياء وتفتعل الحزن بانهيار يحرك في الرجل طاقة الحماية فانغرس في ذهن كل رجل اعتقاد أنها مظلومة قد طلقها زوجها وتركها ضائعة مشردة.

كانت تقدم الشاي لزوجي وهي منحنية انحناء مغري تلبي رغباته بشكل يستبطن رغبة دفينة في استمالته، كنت أسخر في وقتها من حبائلها الوضيعة لأني واثقة أنها كالأرض الجرداء، لم ينبت عليها سوى الأشواك والأحراش، وبررت موقفها في ذلك الوقت أنها محاولة ذليلة، لطلب المال وكسب ودنا كأسرة مقربة لها.

ولماذا زوجي؟

هناك الكثير من الرجال في محيط العائلة أو خارجها ماذا ينقصه لينجذب إليها وكيف استوطنت قلبه واتخذته رفيق حميم!

قبل أن أنفذ خطتي تنبهت إلى حياتي وأسلوبي في معاملة زوجي، افتعلت قصة وادعيت أنها تخص إحدى زميلاتي في العمل قد تزوج زوجها من فتاة عانس ضعيفة، مكسورة دميمة، وقلت له أن زوجته ذات شخصية متشامخة وجميلة وأنيقة لا ينقصها شيء، برأيك ما سبب انجذابه للأخرى؟

قال وهو يستقرئ باطني بحذر:

((ربما الأخرى أشبعت فيه حاجة لا تتوفر في زوجته)).

استزدته:

((مثل ماذا؟))

((لا أستطيع أن أخمن، ولكن ربما كان ارتباطه بالثانية بدافع من حاجة الأخرى لحمايته)).

اغتظت:

((حقاً أنتم الرجال خونة))

ابتسم بخبث ثم استطرد:

((بعض النساء متعاليات على أزوجهن، يأنفن رعايته كتقديم كوب شاي أو صنع فنجان قهوة لاسترضائه، فالخادمة تلبي حاجات الزوج البديهية التي يفترض أن تستشعرها الزوجة الذكية، إنها جزئيات بسيطة قد يراها البعض تافهة، لكنها تعبر عن مدى إحساس الزوجة بزوجها والتقاطها لمؤشرات مزاجه.

قاطعته:

((يعني تخدمه كما كنا في عصر الحريم)).

((الرجل هو الرجل رغم تطور العالم واختلاف الثقافات، تبقى هناك فطرة تحرك أحاسيس الرجل نحو المرأة المطيعة الخاضعة والتي تحسسه بحاجتها له)).

أعرضت بتبرم لكنه واصل:

((رغبة الرجل في أن يظل ذا قيمة عند زوجته تحتاجه ليحميها لينفق عليها، ليذود عنها، ليحتويها، الآن أصبحت المرأة كيان مستقل اقتصاديا، متوحد نفسيا، وهذا للأسف قوض هذا الوصل المعنوي فتحول الزوجان إلى ندين)).

ارتبكت أعصابي فلم أعد أملك حجة إلا أن أقول له:

((لا أدري كيف يفكر رجل مثقف ومتحرر مثلك بتلك العقلية المتخلفة)).

((إنها الحقيقة)).

وانفجرت:

((وهل كان هذا سبب خيانتك لي؟))

رد بقلب بارد:

((لقد أحببتها!))

عنفته بعد أن خانني ذكائي

((الشمطاء العجوز نجوى، ماذا وجدت فيها؟))

اندهش كيف عرفت سره، فأجاب على مضض.

((ما فقدته فيك؟)).

انهمرت دموعي وأنا أغالب جرحي

((ماذا ينقصك في البيت؟)).

تنهد بحيرة:

((ينقصني الكثير)).

صرخت بعد أن فقدت الزمام

((صارحني لِمَ تهرب من المواجهة؟))

صمت لبرهة ثم قال:

((أخشى أن أجرحك)).

وبإصرار

((قل كل ما عندك)).

اختلج صوته وهو يستطرد.

((دائما تحدثيني عن طموحك في العمل، ورغبتك في الترقية كي تحصلين على رئاسة القسم، تضاعفت ساعات عملك، فتعودين إلى البيت منهوكة القوى تنامين في التاسعة والخادمة من تقوم بخدمتي ورعايتي، أبقى لساعات طويلة أشاهد التلفزيون لوحدي متبرماً متملماً كرجل عازب.

أطرقت بخجل وحاولت أن أبرر.

((قلت لك أنها فترة مؤقتة))

وتابع كمن فجر كبته طوال سنين.

((أنت جميلة ورشيقة وأنيقة ولكنك متعالية في حواراتك المقتضبة معي)).

قاطعته:

((أنا هادئة بطبعي وصامتة وأمقت الثرثرة الفارغة)).

جففت دمعي وأنا أدافع عن موقفي

((كل هذا لا يبرر خيانتك))

وقذف بالحقيقة المرة في وجهي:

((إنها زوجتي وليست عشيقتي وهي بالتالي خارج نطاق الخيانة)).

تركني في حمأة العذاب والهوان أفور وأصطلي وقررت أن أواجهها فاقتحمت عليها الشقة ذات صباح وحدثت بيننا مشادة عنيفة.

((سأعطيك ما تشائين فقط أخرجي من حياة زوجي)).

أعرضت بغرور

((إنه زوجي أيضاً ولا أفرط به)).

((لقد تفننت في إغوائه واستجلابه بأحابيل شيطانية)).

أدارت ظهرها وهي ترد من طرف لسانها:

((قولي ما تشائين فلن أرد عليك)).

ثم استدارت لتواجهني قائلة:

((لقد تزوجته سراً مراعاة لشعورك وليس من حقك التطاول عليّ بهذا الشكل الجارح)).

هممت لأصفعها ولكنها قبضت رسغي مستنكرة بسخرية.

((هكذا أنتن الزوجات تهملن رجالكن وبعد أن تخسرن الزوج تحاولن استرداده بأبشع الوسائل، صدقيني محاولاتك فاشلة فقد سبق السيف العذل)).

طردتني وأقفلت الباب خلفي فخرجت خائبة، مسحوقة، فالتي أمامي امرأة أخرى ليست نجوى المسكينة، المستكينة قد توهجت حرارة الحياة والشباب في عينيها بعد أن وهبها زوجي الثقة والقوة.

وفي طريقي لمحت سيارته تقف أمام العمارة، امتعضت وقرفت منه، فكيف بهذا الشاب المفعم بالحياة يلقي نفسه في شباك امرأة مطلقة على أبواب الكهولة تفننت في استرضائه وافتعلت مشاعر الحب لتستحوذ عليه.

هذا الجرح النازف أيقظني من غفلتي، كانت صفعة ساخنة من كف القدر لأثب إلى رشدي وأتنبه لحياتي، فأنا في وضع محارب، عليّ استنفار كل أسلحتي وأعلن حالة الطوارئ تحسباً لأي قرار، فلأحاول أن أكسب المعركة لأني أمام عدوّة خبيثة تحيك لي المؤامرات في الخفاء وقد تدفعه عبر أساليبها الماكرة إلى تطليقي لتستولي عليه كاملاً.

انتفضت على حياتي الراكدة وأحدثت انقلابات كبيرة في نظامنا اليومي، اشتريت غرفة نوم جديدة، وصبغت شعري بلون أشقر أظهرت له شخصية مرحة ومعاملة حميمة، تعلمت طهي بعض الأطباق التي يحبها، واحتويته بروح أم وبفنون عشيقة وتفاني زوجة، هذه الليلة تناول البيتزا الشهية التي أعددتها له مع عصير الليمون الطازج وشوربة البصل الفرنسية، وعلى ضوء الشموع انبثق ضوء خفاق من عينيه عبر عن إحساس كامن طالما ترقبته، فهمس بدفء صوته المتراخي.

((أحبك)).

بعدها دخل حجرة النوم بينما هممت لأعيد الأطباق إلى المطبخ وأنظف المائدة.

سمعته يناديني من الحجرة بلهفة المشتاق.

((خوختي))!

لاحت على وجهي ابتسامة النصر!



همسة:

((عندما يفقد الرجل إحساسه برجولته في البيت يبحث عن أخرى تحقق له هذا الإشباع)).


غناء الروح غير متواجد حالياً  
التوقيع
قيد التحديث
رد مع اقتباس
قديم 14-05-11, 11:07 PM   #2

taman

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية taman

? العضوٌ??? » 62057
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 6,430
?  نُقآطِيْ » taman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond repute
افتراضي

رائعة ولكن بهذه الطريقة استعادتة
ام ان المعركة مازالت مستمرة ...


taman غير متواجد حالياً  
التوقيع











رد مع اقتباس
قديم 14-05-11, 11:30 PM   #3

غناء الروح

نجم روايتي وكاتبة في مكتبة روايتي وعضوة في فريق التصميم ومصممة بمنتدى وحي الخيال وموهوبة في مسابقة فطورنا يا محلاه

alkap ~
 
الصورة الرمزية غناء الروح

? العضوٌ??? » 113383
?  التسِجيلٌ » Mar 2010
? مشَارَ?اتْي » 9,966
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Palestine
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » غناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond reputeغناء الروح has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

شكلها استعادته
لازم نطلب من ماما زكية تعمللنا لقاء معاها


غناء الروح غير متواجد حالياً  
التوقيع
قيد التحديث
رد مع اقتباس
قديم 14-05-11, 11:35 PM   #4

taman

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية taman

? العضوٌ??? » 62057
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 6,430
?  نُقآطِيْ » taman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond reputetaman has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غناء الروح مشاهدة المشاركة
شكلها استعادته
لازم نطلب من ماما زكية تعمللنا لقاء معاها


عندك حق الكاتبة اسلوبها القصصى فوق الوصف
بجد رائعة...
غنوة انا نقلت القصص الى قسم القصص القصيرة لانها تقع تحت هذا المسمى
وهنا خاص بالروايات الطويلة ذات الاجزاء المتعددة


taman غير متواجد حالياً  
التوقيع











رد مع اقتباس
قديم 12-04-24, 02:17 PM   #5

مها العتيبي

? العضوٌ??? » 470555
?  التسِجيلٌ » Apr 2020
? مشَارَ?اتْي » 42
?  نُقآطِيْ » مها العتيبي is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مها العتيبي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:51 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.