آخر 10 مشاركات
339- شاطىء الغرام-سوزان بيبر- عبيبر مركز دولي (الكاتـب : samahss - )           »          337 - خذ بيدي وحدي - فران هوج - م . د** (الكاتـب : سنو وايت - )           »          335 - ليلة واحدة أخرى - ديبورا بريستون - المركز الدولي** (الكاتـب : angel08 - )           »          334 - نعم أحبه..! - كاي كروز - م.د** (الكاتـب : عيون المها - )           »          332 - معك دائماً - بات ستاف - م.د** (الكاتـب : سنو وايت - )           »          ✨الصالون الأدبي لرمضان 2024 ✨ (الكاتـب : رانو قنديل - )           »          330- وداعاً للهدوء - شارلوت هدسون - م.د - (عدد جديد)** (الكاتـب : Gege86 - )           »          حارس الرياح الجنوبية(13)للكاتبة:Anna Hackett (جزء1من سلسلةحراس الرياح)كاملة+الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          328 - نداء العشاق - كاثلين هودسون - م.د (الكاتـب : * فوفو * - )           »          327- ويبقى الحب -ساندرا ستاف -مركز دولي (الكاتـب : Just Faith - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > مكتبات روايتي > منتدى الـروايــات الـعـربـيـة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-01-08, 03:33 AM   #1

سماالياقوت
 
الصورة الرمزية سماالياقوت

? العضوٌ??? » 85
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 12,759
?  نُقآطِيْ » سماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond reputeسماالياقوت has a reputation beyond repute
Elk &&مي زيادة - اسطورة الحب والنبوغ &&نوال مصطفى





مي زيادة - اسطورة الحب والنبوغ


تبحر الكاتبة نوال مصطفى في أعماق قصة حياة الأديبة والمفكرة الفريدة مي زيادة ... وتكشف أسراراً كانت لا تزال - حتى الآن – يكتنفها الغموض وتحيطها مساحة من الضباب! فهل أحبت مي؟ ومن هو صاحب قصة الحب الأسطورية في حياتها؟! هل أصيبت الأديبة - الظاهرة – مي بالجنون في أخريات أيامها أم كانت قصة مختلفة ومؤامرة خسيسة نسجت بذكاء لإغتيالها معنوياً ثم مادياً؟
لقد كانت مي زيادة صاحبة أشهر صالون أدبي في القرن العشرين .. وكان صالونها ملتقى أدباء وعمالقة الفكر في عصرها . وكانت مثقفة من طراز فريد.. تجيد ست لغات وتصل قامتها الأدبية إلى قامات كبار رجال الفكر في عصرها.
وهذا الكتاب إبحار عميق وترجمة صادقة لحياة مفكرة ورائدة تستحق أن تقرأ.

مقدمة المؤلفة:
مى زيادة ) شخصية فريدة في الأدب العربي . ربما كانت هي وأندريه شديد أعظم أديبتين .. ومى تكتب بالعربية وأندريه شديد تكتب روايات ومسرحيات وشعراً بالفرنسية. ومن الصعب أن تنظر إلى ( مى) أو تقترب منها دون أن يلسعك عذابها وتوجعك أحزانها وتشفق عليها.

فقد أحاطها وحاط بها أعلام الفكر والسياسة والأدب في زمانها. فكانت حيرتها : فكلهم يحبونها ويصارحونها بذلك . وهي لا تحب واحد منهم .. أو تدعي ذلك . فقد كان قلبها في مكان آخر . ولم تشأ أن تعترف . وقد ألقى بها الصراع العنيف في مستشفى الأمراض العقلية في بيروت. وإن كان رأيي أنها ولدت في مستشفى الأمراض العقلية فليس صالونها الأدبي الذي فتحته في سنة 1913 إلا إحدى غرف التعذيب في الأساطير الإغريقية القديمة..

وبعد أن نقرأ حياة ( مى) وأبعادها وأعماقها وأوجاعها يمكنك أن تتجه إلى ( مى) ذاتها .. مرآتها .. فتقرأ بقلمها وألمها .. ففي الحالتين سوف تجد ما يثيرك ويشغلك. فهذه الفتاة اكتوت مرتين بالنار : نار العزلة والانطواء والحرمان , ومرة ثانية بوهج أعظم المفكرين والشعراء في حياتها.. وقد واجهت كل هؤلاء وحدها وإنفردت بهم .. ثم إنفردت بنفسها تبكي حظها وموهبتها حتى إنهارت في النهاية وعادت إلى مصر وقد شابت وتحطمت وصارت رماداً للنجم الساطع : ( مى زيادة) الفلسطينية السورية اللبنانية المصرية , وحيدة الموهبة فريدة العذاب في لوحة حب وإعجاب وصدق بريشة نوال مصطفى!

*قبل أن تقرأ*
لماذا هذا الكتاب عن مي زيادة؟
تردد هذا السؤال داخلي أكثر من مرة , وفي أكثر من مرحلة من مراحل إنجاز هذا العمل.
لماذا أكتب عن مى الآن .. وبعد حوالي ستين عاماً على رحيلها عن دنيانا؟! لماذا أكتب عن مى بعد كل ما كتبته هي عن نفسها وكل ما كتبه الآخرون عنها ؟! وهل قصة مى زيادة في حاجة إلى من يرويها بعد أن اعتلت مكان القمة في الأدب العربي المعاصر .. وملأت بنبوغها سماء الفكر والثقافة طوال عشرينات وثلاثينات القرن الماضي؟! هل هي في حاجة لمن يكتب عنها؟!
...

تراءت أمامي جملة موجعة كتبتها مى بخط يدها قبل الرحيل:
أتمنى أن يأتي بعدي من ينصفني!
إذن لا مفر!
سأكتب قصتك يا مي ؛.. وستقرؤها الأجيال التي لم تقرأ لك .. ولم تستمع إلى محاضراتك وخطبك وأحاديثك . سأكتب قصتك وأروي الحقيقة الحزينة ليعرفها الذين اختلطت ملامح صورتك في عيونهم وطالها الضباب.. بعد كل ما قيل عن نهايتك المأساوية.
سأكتب قصتك كما عشتها في كل ما خطته ريشتك.. في كل ما سكبه قلبك على الورق من آلام ووجع , وترجمه إحساسك وأناتك وعذابك المكتوم.. المكتوب!
الرابط
https://www.4shared.com/file/33122695.../__online.html




سماالياقوت غير متواجد حالياً  
التوقيع
عذرا علمى مكانك فوق الرؤس وليس تحت اقدام الجبناء
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لم الحب اعمى؟ اسطورة يونانية dr_hienar الـمـجـلـة الـشـبـابـيـة 18 23-05-17 12:17 AM


الساعة الآن 12:47 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.