23-05-10, 11:25 PM | #1 | ||||||
| القضية الفلسطينية في كتب في هذا الملف المدعوم بالكتب والوثائق التاريخية سأحاول ماأستطعت رسم خط يبرز وبترتيب متوالي معاناة فلسطين الأرض العربية الأسلامية منذ قبل الأحتلال الصهيوني الغاشم إلى مابعده وسنتطرق بشكل مباشر وغير مباشر إلى إبراز نقاط ودروس مستفادة من التاريخ القديم والمعاصر .. ونبدء بــــ كتاب فلسطين قبل الضياع .. قراءة جديدة في المصادر البريطانية إبراز رائع يظهره الأنجليز لفضح نكثهم بالوعود .. وعدم التزامهم فيها .. فحين أستغلوا الشريف فيصل والشريف حسين عن طريق الجاسوس الشاذ لورنس..الذي آملوا منه أن يقف بجانبهم في مواجهة القوات العثمانية وفق وعود جادة بتحرير الأراضي العربية بما فيها فلسطين .. ولكن كعادتهم نكثوا الوعود ولم يكتفوا بذلك بل أظهروا حقدهم الدفين على كل عربي ومسلم .. بأصدارهم الوعد المشئوم ( وعد بلفور ) الكتاب الثاني .. خروج الفلسطينين من بلادهم ينطوي على مأساة إنسانية إلى جانب كونه موضوعاً لمشادة تاريخية ولهذا السبب بادر الباحث ميخائيل بالمبو في كتابه هذا إلى الاستناد إلى ذكريات بعض اللاجئين الفلسطينيين لمتابعة السبب الحقيقي وراء هذا النزوح كتاب نكبة فلسطين .. كيف طرد الفلسطينيون من ديارهم عام 1948 المذكرات الفلسطينية هذه تمتاز بدقة تماسكها والتي تيقن منها الباحث بعد مقارنتها مع المصادر الأميركية والإسرائيلية والبريطانية ومصادر الأمم المتحدة وسواهما من المصادر غير العربية. ويقول بأن الفلاحين العرب بثقافتهم المحدودة ممن جرت مقابلتهم بعد مضي سنوات على الأحداث أستطاعوا استعادة وقائع وحقائق تثبتها وثائق المحفوظات التي أصبحت مؤخراً في متناول الباحثين. كما أنه وجد ومن خلال أستيضاحه عن أسباب هذا النزوح من بعض الإسرائيليين إثبات لصحة الشهادة التي أدلى بها عدد من هؤلاء الإسرائيليين الذين تحدثوا بصدق عن طرد العرب عام 1948هـ. الكتاب الثالث .. مأساة إنسانية بكل ماتحمله الكلمة من معاني .. كتاب مذبحة صبرا وشاتيلا مافعله الأنجليز من قبل كرره الأمريكان كعادتهم أيضا في نكث الوعود والمشكلة .. أننا دوما نصدقهم .. في الطريق للتطرق للمذبحة السوداء في صبرا وشاتيلا أستعرض الكاتب العديد من المذابح التي أقترفها قتلة الأطفال والنساء .. مذبحة دير ياسين .. قبية .. خان يونس .. كفر قاسم .. تل الزعتر .. صبرا وشاتيلا .. وكانت البداية في بداية الثمانينيات الميلادية حين أختلطت الأمور في العاصمة اللبنانية بيروت حيث كانت تعاني من عدة مشاكل جسيمة تتمثل في الأحتلال الأسرائيلي والحروب الطائفية المتعددة فالمسرح كان مليئا بجهات عديدة الكل منها كان ينفذ أجندته الخاصة والبعض منها كان ينفذها لمصلحة آخرين وكانت القوى الفلسطينية في مخيم صبرا وشاتيلا تقاوم بضراوة المد الأسرائيلي والمدعوم بميلشيات الخونه والعملاء من أنصار الهالك .. سعد حداد وحينها هددت قوات الغدر الصهيونية بمذبحة لاتحمد عقباها إذا لم تنسحب القوات المرابطة في المخيم والتي قدر عددها بحوالي ثلاثة الأف مقاتل .. وتدخل الأمريكان (أولي الصلح والخير) في الموضوع ممثلين بمبعوثهم ( فيليب حبيب ) الذي قدم ضمان كامل بسلامة من في المخيمات شريطة إنسحاب المقاتلين .. ومع خروج آخر مقاتل بدأت فصول مذبحة يندى لها جبين التاريخ أكثر من أربعة الأف من سكان المخيمات قتلوا بدما بارد أغلبيتهم الساحقة من الأطفال والنساء والعجزة الكتاب الرابع .. يظهر أن هناك نورا أطل بسناه وعلى يده إن شاء الله ستحرر فلسطين بعيد عن تجار القضية والمتلاعبين بها من أصحاب شركات الموز وأندية الليل .. وشركات الأسمنت التي ساهمت بأخلاص وتفان إلى جانب أخوانهم في (التوجه والنوايا) اليهود الصهاينة في بناء الجدار العازل وبعيدا عمن تزوج القضية وطلقها مرارا .. وبعيدا عن ملاك الكباريهات وأندية القمار وتجار الممنوعات ممن زعموا أنهم يذوبون حبا في القضية من كان قريبا من الشأن الفلسطيني فسيعرف جيدا إلى ماذا ولمن أرمي بحديثي .. لذا أرجوا صادقا ممن لايعجبه حديثي أن لايكمل قرأة الموضوع .. أولا لأنه سيسؤه القادم منه وثانيا لأني أوقن بأن الخونه كثر ومؤيدوهم أكثر ممن أنخدعوا ببهرج وزخرفة القول .. أنه النور الصادق الذي لايعرف الخيانه ولايرضخ .. ولانه كذلك .. فهو محارب كتاب الشيخ أحمد ياسين ( مؤسس حركة حماس ) يتحدث الدكتور عاطف عدوان عن نشأته ومعاناته الحقيقية مع القضية الفلسطينية في قلب الحدث .. في فلسطين .. وكيف أنشأ جيلا جهاديا بأكمله يرون الموت ذودا عن وطنهم وعقيدتهم شرفا لايماثله شرف بعد أن مر وقت غلبت فيه التيارات الشيوعية والاشتراكية على ماسواها بل كان المصلي مادة دسمة للتندر عليه ووصفه بالدروشة .. : لله ماأروعك ياشيخنا الفاضل نسأل الله أن يتغمدك برحمته فلقد أستطعت بحق قلب المعادلة الكتاب الخامس .. وهو حديث النشأة إذ لم يمض على صدوره سوى أشهرا قليلة الكتاب الأبيض لحركة حماس وفيه شرح كامل ووافي عن أسباب الحرب التي تشن من قبل المرتزقة والخونة أمثال عباس ودحلان وأبوشبك .. والقائمة تطول وكيف أنهم يحاربونك على الهيئة فبمجرد الألتقاء بملتحي فهو من حماس ويجب أن يفتك به إما سجنا أوقتلا .. التاريخ بلاشك لن يسامح الخونه .. فما جناه شخصا مثل أبن العلقمي من مكاسب وقتية لم ولن يرحمه التاريخ فيها فالخائن وبائع القضية والوطن عرضة للإزدراء حتى من قبل من يعمل لصالحهم فنابليون حين أفتتح إحدى المدن بمساعدة كبيرة من أحد الخونه رفض قطعيا مصافحة الخائن الذي أراد مصافحته بل أضاف مزدرء .. .. عفوا فأنا لاأصافح الخونه .. التعديل الأخير تم بواسطة بندر ; 04-06-11 الساعة 03:52 PM | ||||||
06-12-10, 09:06 PM | #9 | ||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| اخى بندر جزاك الله على تلك الكتب الرائع لمن يرى. يظهره الأنجليز لفضح نكثهم بالوعود .. وعدم التزامهم فيها .. فحين أستغلوا الشريف فيصل والشريف حسين عن طريق الجاسوس الشاذ لورنس..الذي آملوا منه أن يقف بجانبهم في مواجهة القوات العثمانية وفق وعود جادة بتحرير الأراضي العربية بما فيها فلسطين .. اولا شكرا لانك بدأت من تاريخ لا يتزكره الكثيرين ولا يعرفونه . اللهم اجعله فى ميزان حسناتك. اما عن لورانس العرب ومن حوله من انجليزى ثعالب الفكر مثل اللنبى والذين اجتمعوا على طرد الاتراك ودخول الانجليز تمهيدا لوعد بلفور. وعلى الجانب الاخر الخونة لانى ارى انه من تعامل مع عدو فهو خائن وهو لن يعطيه الا ما يريد وهذا الجانب دائما يبيع قضية من اجل الطمع افة السلطة والمثير للضحك توجيهنا فى الاعلام نحو لورانس العرب بأنه ساعدنا بل كان يبحث عن مصلحة العرب وتعاطف الكل مع هذا الشاذ العميل المزدوج بل والاكثر سموه لورانس العرب.. ويقول بأن الفلاحين العرب بثقافتهم المحدودة ممن جرت مقابلتهم بعد مضي سنوات على الأحداث أستطاعوا استعادة وقائع وحقائق تثبتها وثائق المحفوظات التي أصبحت مؤخراً في متناول الباحثين. طبعا كلماتك الملخصة اعجبتى كثيرا . اولا انهم يعرفون الوثائق اكثر من اى جهاز دولى لسبب بسيط .الارض ارضهم والقضية قضيتهم وهم من عاشوا بتلك الاحداث بالتاى سيعرفون اكثر وهذ يحزننى فنحن الآن بالرغم من علمنا ودراساتنا وعالم التكنولوجيا الذى نعيش ولكن اثبتنا جهلنا وتفوق الفلاحون البسطاء علينا لانهم اصحاب قضية بينما ضاعت منا القضية. أننا دوما نصدقهم لاننا نريد ذلك طمعا بالوعود الزائف وليكن عقابنا مانحن فيه وبعيد عمن تزوج القضية وطلقها مرارا .. عجبنى تعليق من تزوج القضية وطلقها مرارا والله فى وضعها ويالهم من كثر اعوذ بالله منهم .وبعيدا عن ملاك الكباريهات وأندية القمار وتجار الممنوعات ممن زعموا أنهم يذوبون حبا في القضية من كان قريبا من الشأن الفلسطيني فسيعرف جيدا إلى ماذا ولمن أرمي بحديثي .. اما بقية السابق لم اعرفه على وجه اليقين بل مجرد استنتاجات من الجائز ان تخطئ. بالطبع اتمنى ان اعرفهم ولو كان الكتاب بيوضح كل الامور دى هاكون اول من يقرأ لانى بجد لا اعرف منه الا الظاهر. لله ماأروعك ياشيخنا الفاضل نسأل الله أن يتغمدك برحمته اللهم امين لان هذا الرجل بحق قلب الموازين وانار بقلوبنا القضية سواءا فى حياته او حتى بميتته .فلقد أستطعت بحق قلب المعادلة وفيه شرح كامل ووافي عن أسباب الحرب التي تشن من قبل المرتزقة والخونة أمثال عباس ودحلان وأبوشبك .. والقائمة تطول وكيف أنهم يحاربونك على الهيئة فبمجرد الألتقاء بملتحي فهو من حماس ويجب أن يفتك به إما سجنا أوقتلا .. اما عن تلك الكلمات التى اعجبتنى عن السلطة بفتح السين واللام ........فلا تعليق تعرف رأى مسبقا. عفوا فأنا لاأصافح الخونه والله عنده حق وما اكثرهم تلك الايام ندعو الله ان ينتقم منهم. جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الدسم الذى يجب علينا ان نقرأ كل ما اتى فيه كى نتعلم ان الخيانة سيزدريها الزمن ويلفظها تحت قدميه والخائن مهما علا سينتهى للتراب ولكن بدون شرف والمجاهد سيظل مجاهدا وشهيدا حتى بعدما يتوارى لاننا سنظل دائما نتذكره ونتذكر اعماله . هناك الكثير والكثير ومن الاساس نعرف قضيتنا وكيف سارت ولا نكون جاهلين بما يدور حولنا حتى يأتى اليوم الذى نصبح فيه مثل شهداء صبرا وشتيلا وجنين وكل ضحايا مذابحه. فى يوم ما سيأتى الدور على كل واحد فينا فلنستيقظ قبل فوات الاوان. اعذرنى للاطالة ولكنى لا اتحكم بنفسى بتلك القضية. جزاك الله خيرا . | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|