12-05-11, 10:08 AM | #1 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| رواية الطَّريق - كورماك مكارثي اهلا بكمـ اعضاء وزوار المنتدي الكريمـ .. رواية الطَّريق - كورماك مكارثي نبذةُ النَّاشر : (( روايةٌ رائعةٌ ومميَّزة للكاتب المسرحيُّ والروائي كورماك مكارثي (1933)م الذي حصدَ الكثير من الجوائزَ المرموقةِ على السَّاحة الأدبيَّة الأمريكية . عنوانُ هذه الرواية الطَّريق وقد فازت بجائزة بليتزر من جامعة كولومبيا 2009 . وتصنَّف ضمن أدب الخيال العلمي ويُعكف حالياً على إنتاجها سينمائيا .)) رواية "الطريق" للكاتب الأمريكي كورماك مكارثي الصادرة عن سلسلة إبداعات عالمية - أكتوبر 2009 وترجمة محمد على فرغل ومراجعة أحمد البكري، تأتي الرواية لتدور في عالم مدمر تحول كل ما فيه إلى خراب إلا انه لازال يوجد به بعض البشر الناجيين بعد الدمار الشامل الذي تعرض له عالم الرواية والذي يدور في الولايات المتحدة الأمريكية. ووفقاً لصحيفة "المستقبل" اللبنانية ، تتعرض الرواية لأب وطفله يسيران في رحلة باتجاه المجهول، يحيط بهما الخراب في كل مكان، وتتعرض حياتهما للخطر بسبب ناجون آخرون، حيث يتصارع الجميع من اجل هدف واحد وهو البقاء، ويتطور هذا الصراع حتى يصل إلى أبشع صور التوحش البشري وهو أكل البشر لبعضهم البعض. ويحاول الأب طوال الطريق الذي يسلكه مع أبنه أن يحميه ويحمي نفسه بمسدس لا يوجد به سوى طلقتين فقط، ولم يعد يهم الأب في عالمه المدمر سوى الحفاظ وحماية ما يمثل له المعنى الأخير للحياة، طفله، فكل الطرق التي يقطعها الأب وطفله الصغير مليئة بالمخاطر والقلق الدائم. كما تصور الرواية الموت المحيط بكل من الأب وابنه في كل مكان وكل خطوة يخطونها وعلى الطريق الذي يؤدي بهما إلى الجنوب، ليس لأنه هناك شيء في الجنوب يريدان الوصول إليه، بل لأن الجنوب أكثر دفئاً ليس أكثر ولا أقل، حسب ما يقول الأب. وفي هذا الطريق الذي يسيران فيه لأسابيع وأشهر، يبحث الأب في كل مكان عن الطعام، وعندما يجده لا يستطيع أن يصطحب منه سوى القليل، لأنهما لا يستطيعان أن يحملا كل شيء في عربة الجر. يتعرضان للهجوم أكثر من مرة، تسرق أغراضهما، ويصبحان بلا شيء، يستعيدان أغراضهما بصعوبة شديدة، يكاد الأب يقتل السارق لولا تدخل الطفل ثم يتعرض الأب لهجوم، ويصاب بسهم قوس في رجله. يحاول أن يداوي نفسه، بعد فترة يشعر أنه سيموت، يخبر طفله بذلك، يعطيه المسدس ويطلب منه أن يحتفظ به. وبحسب المصدر نفسه ، في نهاية الرواية يقول الطفل لأبيه الذي يحتضر وكأنه يكمل حديث بداية الرواية عن الموت: خذني معك يا أبي، أرجوك. يقول الأب: لا أستطيع. الطفل: أرجوك يا أبي. الأب: لا أستطيع أن أحمل ابني جثة بين ذراعي. تصورت أن ذلك ممكن لكني لا أستطيع فعل ذلك. الطفل: لقد قلت إنك لن تتركني وحيداً أبداً. الأب: أعرف ذلك. إني آسف. أنت تملك كل فؤادي... إن لم أكن موجوداً يمكنك التحدث معي وسأتحدث معك. سترى بنفسك. الطفل: هل سأسمعك؟ الأب نعم، ستسمعني... ينبغي أن تمارس ذلك، إياك أن تستسلم. حسناً. الطفل: حسناً. روابط التحميل ツ】ઇ需مــــنـ◊ـقـ◊ـوول 需ઇ【ツ قراءة ممتعة للجميع | |||||||||||
12-05-11, 08:19 PM | #3 | ||||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| اقتباس:
الله يسلمك رغد وقراءة ممتعة التعديل الأخير تم بواسطة Dalyia ; 13-05-11 الساعة 04:45 PM | ||||||||||||
13-05-11, 04:45 PM | #5 | ||||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| اقتباس:
| ||||||||||||
14-05-11, 11:46 PM | #8 | ||||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| اقتباس:
الله يسلمك يا جيجى قراءة ممتعة يا قمر | ||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|