02-06-17, 09:58 PM
| #1 | ||||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين 
|  حب حياتي "مكتملة" بسم الله الحمن الرحيم
ارض بما قسمه الله لك تكن أغني الناس قالها زوجها وهو يجلس بجانبها علي الاريكه ويضع يده علي كتفها فأبعدت يده من علي كتفها وقالت بضيق : - ( أوووف هنبتدي بقي شغل الحكم والمواعظ) تنهد زوجها بعدم رضا وقال - ( أنتي متجوزاني يا سما وعارفه ظروفي ) ردت عليه بحده : - ( وأنت كمان يا مراد متجوزني وعارف إني بغير عربيتي كل شهر ) نظر لها بضيق وقام من أمامها وخرج من المنزل وتركها وهي تذفر بغضب من فعلته المعتاده عندما يحتد بينهما النقاش فإنه يفضل الابتعاد عنها ويتركها تنهدت بضيق ودخلت إلي غرفتهما وجلست علي الفراش وحيده وشردت في أول لقاء لهما ................................ كانت سما ذاهبه إلي شركه والدها لتطلب منه تجديد الفيزا الخاصه بها وعندما دخلت إلي مكتب والدها الذي كانت تظنه وحيدا تفاجاءت بشاب يجلس أمام مكتب والدها ويتحدث معه في العمل فشعرت بالخجل وقالت : - ( احم .....شكلي جيت في وقت مش مناسب) نظر لها والدها وقال بحنان : -( تعالي يا سما ) تقدمت سما إلي والدها ووقفت بجانبه ونظرت إلي الشخص الذي يجلس أمامه بإستفهام ففهم والدها نظرتها وقال معرفا: - ( دا البشمهندس مراد مدير أعمالي ) ثم أشار إليها وقال : - ( ودي سما بنتي يا بشمهندس ) قام مراد من علي الكرسي ومد يده ليسلم عليها وعلي شفتيه ابتسامه صغيره :- ( تشرفت بمعرفتك ) مدت يدها لتسلم عليه وتقول بغرور ظنه مزاح : - ( أكيد طبعا لازم تتشرف ) نظر لها بدهشه من مزاحها في هذا الوقت فهم يلتقون لاول مره أما والدها فكان ينظر لها بضيق من تصرفها فهي تتصرف بغرور وتظن أنها أعلي من الناس وهو السبب في ذلك فبسبب تربيته لها أصبحت هكذا لاتراعي مشاعر الاخرين ولا تهتم لاحد سوي لنفسها ......................... أفاقت من شرودها علي صوت فتح باب الغرفه ودخول مراد تقدم منها مراد وجلس بجانبها علي الفراش وقال بحنان: - ( هديتي يا حبيبتي ؟ ) لم تنظر له ولكنها هزت رأسها بنعم فقال بجديه : - ( مستعده إنك تسمعيني دلوقتي ؟ ) سكتت لبرهه ثم نظرت له وقالت بجديه : - ( أيوه ) تنهد هو بحزن وقال : - ( يمكن كلامي ميعجبكيش بس علي أساسه هتحدد حياتنا سوا ) نظرت له بتردد وقالت : - ( ق..قول يا مراد ). مراد بجديه : - ( بصي ياسما طبعا أنتي انسانه جميله وأي راجل يتمناكي ودا اللي حصل معايا لما شوفتك أول مره في مكتب باباكي ساعتها اتمنيت إنك تكوني ملكي وفعلا أنا دخلت الباب من بابه وطلبت ايدك وانتي وافقتي عليا وانتي عارفه أنا بشتغل ايه يعني أنا مكدبتش عليكي ) سكت لبرهه ثم نظر يتفرس ملامحها فوجدها منصته إليه بجديه وهذا ما شجعه علي إكمال حديثه أكمل كلامه قائلا :- ( دلوقتي بقي أنا هسألك سؤال وعايزك توعديني إنك تجاوبي بصراحه ) أجابته بجديه :- ( أوعدك ) سألها قائلا بجديه :- ( إنتي كان في حد في حياتك قبلي ؟ بمعني حبيتي حد وباباكي مثلا موافقش عليه ؟ إنتي بتعملي كدا معايا عشان أقولك أنا معنتش قادر علي مصارفيك وأطلقك ؟!!! ولا دي عادتك ؟ والسؤال الاهم بقي : بتحبيني ؟) انتهي من أسئلته وقال بلهجه آمره : - ( اتفضلي جاوبي ) صدمه تلقتها بسبب أسئله فجميعها كانت كالخناجر التي طعنت قلبها لم تكن تظن للحظه أن مراد الذي يحبها بجنون أن يسألها هذه الاسئله والادهي من ذلك أنها يتوجب عليها الاجابه ولكن إجابتها ستصدمه وهي تعرف ذلك ولكن هي وعدته وستوفي بالوعد قالت بجديه :- ( أيوه كان في حد في حياتي قبل ما أتجوزك ) مراد بتعجب :- ( مين ؟ ) تنهدت بحزن وقالت : - ( اسمه سمير دكتور أخو واحده صاحبتي) ثم تابعت كلامها قائله : - ( كان أول حب وكل حاجه في حياتي حبيته أووي ) ثم تساقطت الدموع من عينيها وقالت : - ( بس طلع خاين ميستهلش الحب دا كان بيحبني عشان الفلوس ومع أول واحده أغني مني سابني وراحلها ) انسابت دموعها علي وجنتها بانهيار وقالت : - ( بعد ما عمل كدا ما قدرتش استحمل جالي انهيار عصبي ودخلت المستشفي وفضلت فيها فتره ورغم دا كله مكلفش نفسه يجي يشوفني وبعد ما فوقت وعرفت اللي حصل كرهته وكرهت كل الرجاله وبقيت جسد من غير روح مكنتش بكلم حد ومرت فتره وبقيت أرجع لطبيعتي بفضل بابا وبقيت مغروره أكتر من الاول ومعنتش بثق في أي حد وفي دماغي كل واحد بيقرب مني عشان فلوسي ) ضمها إلي صدره وظل يمسح علي كتفها بحنان فقد كانت علي وشك الانهيار ظل يهدئها إلي أن نامت علي صدره فقام بوضع رأسها علي الوساده وخرج من غرفه ............................. خرج من الغرفه وهو يشعر بشعورين مختلفين كان يشعر بالضيق الشديد من هذا الشخص الذي كان السبب في ما حدث لحبيبته ويشعر بالحزن بسبب تذكرها للموضوع وهو السبب في ذلك ولكن ماذا سيفعل الآن ؟ ! هل سيتركها ؟ ! هي يبدوا من حديثها أنهي لم تنسي ذلك الشخص بعد ؟ يبدوا أنها كانت تحبه بجنون ؟ ولن تنساه مهما حاول إذا عليه أن يتخذ قراره ؟ هل يرحل ويتركها ؟! ولكنها حبيبته ولا يستطيع الابتعاد عنها ؟! ولكنها متزوجه وتفكر في شخص آخر حتي لو كان بالكره ؟ فهو يستحوذ علي تفكيرها ماذا إذا عاد ذلك الشخص وطلب منها السماح هل ستذهب له ؟! هل ستتخلي عنه وتذهب للشخص الذي تخلي عنها عندما وصل تفكيره لتلك النقطه شعر بضيق شديد لن يسمح لها بتركه مهما كان السبب !!!! هو يحبها بجنون !!!! ولكن ماذا لو طلبت الطلاق ؟! هل سيتخلي عن حبه لها ؟!! هل سينفذ رغبتها أفاق من شروده علي صوت رنين هاتفه فأخرجه من جيبه ونظر إي اسم المتصل وأجاب 😞 ألو ) المتصل :- ( .........................) مراد بصدمه :- ( بتقول ايه !!!!!! امتي حصل الكلام دا ؟!!! ؟) المتصل :- ( من ساعه بالظبط ) مراد بجديه :- ( خليك عندك متتحركش لحد ما أجي ) المتصل بجديه :- (تحت أمرك يا بشمهندس ) أغلق مراد الاتصال ثم وضع هاتفه في جيبه وتنهد في حزن وقال : - ( ياتري هتعملي إيه لما تعرفي ؟) ثم فتح باب غرفتهما ونظر إليها فوجدها ما زالت نائمه بعمق فأغلق الباب بهدوء ثم خرج من المنزل ........................................ كانت جالسه في كافتريا الجامعه وهي تتصفح أحد الكتب و فأجأه وجدت شخصا واقفا أمامها فأغلقت الكتاب ونظرت التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 03-06-17 الساعة 10:49 AM | ||||||||||||
|  |
|
02-06-17, 10:07 PM
| #2 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| له وقالت بابتسامه :- ( سمير ) نظر لها سمير وقال بجديه :- ( اذيك يا سما ) سما بابتسامه :- ( كويسه طول ما أنت معايا ) سمير بجديه :- ( عايز اتكلم معاكي شويه ) انتبهت سما إلي جديته فقالت بجديه هي الاخري :- ( أكيد طبعا بس اقعد الاول ولا هتكلم وانت واقف !!! ) جلس أمامها علي الكرسي وقال بسرعه :- (سما مش هينفع نكمل مع بعض ) سما بصدمه :- ( نعم !!! ) سمير بجديه :- ( مش هينفع نكمل مع بعض يا سما ) ثم قام من علي الكرسي ونظر لها وقال :-( أنا آسف بس احنا مش مناسبين لبعض ) ثم رحل وتركها في صدمتها ثم نزلت دموعها وقالت ( متسبنيش يا سمير ) ظلت تكررها كثيرا وهي لا تشعر بشيئ حولها وفاجأه أطلقت صرخه قويه وهي نائمه وقامت وهي تتصبب عرقا وأشعلت الضوء بجانبها وتناولت كوب الماء وشربت منه قليلا وفاجأه انتبهت أنه ليس بجانبها إلي أين ذهب ؟ هل رحل وتركها بعد ما عرف الحقيقه ؟ هل تخلي عنها كما فعل سمير ؟ لا لن تتحمل مره أخري ؟ قامت بسرعه من السرير وبدأت تبحث عنه في جميع أنحاء المنزل ولكنها لم تجده فخرجت إلي الصاله وجلست علي الاريكه تنتظره .............................. بعد وقت قليل وجدت باب المنزل يفتح ودخل مراد وعلامات الحزن علي وجهه وعندما شاهدته جرت إليه واحتضنته بشده وظلت تبكي في حضنه فهي كانت تظن أنه سيتركها ويرحل شعر بالدهشه عندما وجدها تحضنه بهذه الطريقه ووضع يده علي ظهرها وقال بحنان :-( هششششش...اهدي ) بدأت هي بالهدوء تدريجيا ثم ابتعدت عن حضنه وهي تشعر بالخجل فقال بابتسامه:- ( مالك يا سما ) تنهدت سما وقالت بحزن :- ( كنت فكراك هتسيبني ) حاول مراد تغيير الموضوع فقال بجديه وهو يضع يده علي كتفها :- ( تعالي نقعد عشان عاوزك في موضوع ) سما بجديه :-( مالك يا مراد ) مراد بحزن :- ( أنت عارفه يا سما إن كل واحد مكتوب عمره عند ربنا ) ثم تابع كلامه قائلا :- ( وكلنا في النهايه هنموت ) سما بتعجب :- ( أنت لي بتقولي الكلام دا دلوقتي ؟! ) ثم تذكرت شيئ فقالت بسرعه ( بابا حصله حاجه يا مراد ) تنهد مراد بحزن وقال :- ( البقاء لله يا سما ) لم تستطع تحنل الكلمه فقد شعرت أن الارض تميل بها فأغمضت عيناها وسقطت مغشيه عليها بين زراعي مراد الذي تلقاها قبل أن تسقط علي الارض نظر لها مراد بحزن وحملها وخرج من المنزل ثم نزل وفتح باب سيارته الخلفي ووضعها فيه وأغلق الباب وبعد ذلك فتح الباب الامامي ودخل وقاد السياره مسرعا إلي المشفي ................. بعد أن وصل مراد إلي المشفي فتح الباب وقام بحملها وتوجه مسرعا إلي الداخل وصراخ في الممرضه قائلا :- ( عايز دكتور بسرعه ) أشارت له الممرضه إلي الغرفه وقالت بجديه :- ( حضرتك اتفضل هنا وانا هنادي الدكتور سمير حالا ) وبعد وقت قليل جاء الطبيب وعندما شاهد سما شعر بالصدمه ولكنه لم يظهرها وكشف عليها بشكل طبيعي وعندما انتهي من الكشف أعطاها حقنه ونظر الي مراد وقال :- ( مين حضرتك ؟ ) مراد بجديه :- ( جوزها ) ثم تابع كلامه قائلا بلهفه :- ( هي مالها يا دكتور ) شعر سمير بصدمه قويه عندما علم أنها تزوجت وحاول ألا يظهر ذلك فقال بصوت هامس :- ( انهيار عصبي ) ثم تابع كلامه قائلا :- ( أنا أدتلها حقنه مهدئه ولو فاقت وبقت كويسه تقدر تروح ) ثم استأذن وترك مراد وحيدا وهو يشعر بالحزن بسبب ما حدث لها ......................................... بعد مرور عده أيام انهي مراد فيها اجراءات الدفن والعزاء وكان واقفا بجوار زوجته التي تصرخ عندما تستيقظ فيضطر الطبيب لاعطائها حقنه مهدئه وذات يوم ذهب إليها ودخل وشعر بالدهشه عند وجدها مستيقظه وسانده ظهرها علي السرير ويبدو عليها الشرود فتقدم ناحيتها وجلس أمامها علي السرير وقال :- ( سما ) أفاقت سما من شرودها ونظرت له وقالت:- ( انت جيت امتي ؟ ) مراد بابتسامه :- ( لسه حالا يا حبيبتي ) ثم أردف قائلا بلهفه :- ( هروح أنادي الدكتور عشان يطمني عليكي ) ثم رحل من أمامها وذهب لمناداه الطبيب .......................... بعد وقت قليل دخل الطبيب برفقه مراد وعندما شاهدته سما قالت بصدمه :- ( أنت !!! ) توجه سمير ناحيتها وقال بجديه :- ( اذيك يا سما ) رد عليه سما بعصبيه :- ( انت ايه اللي جابك هنا ؟ ) جلس أمامها علي السرير وقال ببرود :- ( ممكن تسمعيني ) ردت عليه بغضب :- ( امشي اطلع بره ) كان مراد يراقب حديثهما بدهشه تحدث سمير قائلا بترجي :- ( ارجوك اسمعيني ومش هتشوفي وشي بعد كدا ) نظرت إلي نظره الرجاء في عينيه فقالت :- ( اتفضل ) سمير بحزن :- ( أنا عارف اني ضحكت عليكي لما خليتك تحبيني بس صدقيني ربنا خدلك حقك مني ) ثم تابع كلامه قائلا بحزن شديد :- ( بسبب اي اللي عملته فيكي أختي اغتصبوها ومقدرتش تستحمل اللي حصلها فانتحرت وامي جالها سكته قلبيه بسبب اللي حصل وماتت بعدها ) نظر لها وهو يقول بندم شديد :- ( أرجوكي سامحيني علي عملته معاكي ) رغم شعورها بالشفقه علي حاله إلا انها قالت ببرود :- ( امشي يا سمير ) سمير بحزن :- ( أنا استفدت حاجه واحده من اللي عملته وهي أنها كما تدين تدان ) ثم أردف قائلا بحزن :- ( أرجوكي سامحيني يا سما ) ردت عليه بجديه :- ( أنا سامحتك بس ادعي ربنا يسامحك) سمير بامتنان :- ( ان شاء الله ) ثم تابع كلامه قائلا :- ( متشكر أووي انك سامحتيني ) ثم قام وهم بخروج من الغرفه ولكنه وقف مقابل مراد وقال بجديه - ( أنت في ايدك جوهره خلي بالك منها وحافظ عليها ) أومأ مراد رأسه بالايجاب وهو يشعر بضيق الشديد ..................................... بعد خروج سمير من غرفه توجه مراد ناحيتها وجلس أمامها علي السرير ولم يتحدث فنظرت له بقلق من صمته وقالت بتردد : - ( مراد ممكن تسمعني ) مراد بجديه :- ( خلاص يا سما ) سما برجاء :- ( أنا سمعتك قبل كدا يا مراد ياريت أنت تسمعني دلوقتي ) أومأ مراد رأسه بالايجاب وقال بجديه :- ( اتفضلي يا سما ) سما بجديه :- ( أنا عارفه أني ظلمت كتير لما اتجوزتك وقولتلك اني بحبك وانك اول حب في حياتي وكمان لما حملتك في طاقتك وفضلت اطلب منك فلوس كتيير ) ثم تابعت كلامها وقد بدأت الدموع تتساقط من عيناها : - ( بس أنا دلوقتي عرفت | |||||||||||
|
| |
|
02-06-17, 10:11 PM
| #3 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| ثم تابعت كلامها وقد بدأت الدموع تتساقط من عيناها : - ( بس أنا دلوقتي عرفت اني بحبك بجد ومقدرش استغني عنك لما كنت فاكره انك هاتسبني ساعتها لو كنت عملتها فعلا كان ممكن انتحر ) ثم ألقت نفسها في أحضانه وظلت تبكي علي صدره وهي تقول : - ( أرجوك يا مراد متسبنيش أنا مليش غيرك بعد موت بابا ) ثم رفعت رأسها ونظرت له وقالت من بين دموعها : - (أنا بحبك يا مراد ) مسح مراد دموعها بأنامله وقال بحنان : - ( وأنا بعشقك يا روح مراد ) ثم قال بجديه :- ( مش عايز أشوف دموعك تاني ) أومأت هي رأسها بالايجاب وقالت بابتسامه صغيره : - ( ربنا يخليك ليا حبيبي ) أدهم بابتسامه :- ( ويخليكي ليا يا .....حب حياتي ) . . | |||||||||||
|
| |
|
03-06-17, 10:09 AM
| #5 | ||||||
| مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر 
| القصه الحلوه ... ممكن نتوهم احيانا باننا احببنا شخص ونكتشف بالنهايه انه الشخص الخطأ وليس حب ... وكما تدين تدان من يلعب بمشاعر الناس .... شكرااا لك | ||||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
