آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-12-17, 08:17 AM
| #1 | |||||||||||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة  
|  روعة الحب،للكاتبة/ noor alhuda ، مصرية ( مكتملة )
التعديل الأخير تم بواسطة فيتامين سي ; 30-06-22 الساعة 10:59 PM | |||||||||||||||||
|  |
|
20-12-17, 08:18 AM
| #2 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| روعة الحب المقدمه والله أحتاجك انا .. خلك ابجنبي قريب وان حصل شيّ بيننا .. عن حياتي لا تغيب أنا من بعدك أتوه .. و عالمي بعدك يضيع تختلط عندي الوجوه .. العدو يصبح صديق تدري يالقلب الحنون .. انت بالنسبه لي ايش وانا بعدك كيف أكون .. وليه أحس وليه أعيش ياللي شفت أحلامي فيك .. والتقيت بأحلى جنه أدعو ربّي وارتجيه .. ربّي لا تحرمني منه لو تهب الدنيا ريح .. وينتهي كل الزمان ويصبح العالم جريح .. أنا بأيديك ابأمان قلبك البيت الكبير .. اللي ظللني بوروده وأصبح الحلم الأخير .. صعب أبعد عن حدوده التعديل الأخير تم بواسطة فيتامين سي ; 20-12-17 الساعة 08:56 AM | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:22 AM
| #3 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل الاول تسللت اشعة الشمس عبر النافذه و داعبت وجه ريما النائمه ففتحت عينها وجلست لتنظر للساعه وجدتها الحادية عشر صباحا دلفت الى الحمام اكرمكم الله لتستحم خرجت وارتدت ملابس الخروج ونزلت على الدرج رات جدتها فقالت : صباح الفل ياجدتى الجده : صباح النور حبيبتى لبسه كده ورايحه فين ريما بابتسامه حزينه : انتى عارفه جدتى انى هسافر بكره فلازم اودع اصدقائى الجده: طيب تعالى بدرى علشان الحق اقعد معاكى شويه قبل اما تسافرى ريما بضيق : حاضر رغم انى مش عايزه اسافر اصلا يس بابا عايزنى اسافر لماما الجده بحزن: انا عارفه بس مامتك مريضه لازم تكونى جانبها وهى عايزه تشوفك ريم : امى مش مريضه هى بس بتقول كده علشان اسافر بسرعه ليها ......: وانا مش عايزك تسافرى ريما بس عمو عادل موصر ريما بحده: وانت مش بتعمل حاجه يا حازم حازم : ريما باباكى عايزك تسافرى لمامتك وكلها سنه وتيجى وعموما المره الجايه هتفضلى معايا ونتجوز ريما بسعاده: بجد حازم حازم بابتسامه: اكيد ريما ولو اتاخرتى هجيلك بنفسى ريما : بحبك حازم خرجت ريما لتودع اصدقائها وتانى يوم اوصلها والدها الى المطار وودعها سافرت ريما ولكن لم تنزل مصر لان والدتها فعلا كانت مريضه وظلت فى دبى لثلاث اعوام لتكمل درستها وبدات تعمل فى مستشفى لصديق خالها جيهان : ريما اتاخرتى ليه انا قلقت عليكى ريما بارهاق: ماما كان عندى عمليات النهارده وكنت مشغوله جداا وحتى مااكلتش باريت تجهزيلى الاكل جيهان : ادخلى غيرى هدومك عقبال اما احضر الاكل انتهت ريم من الاستحمام ودخلت الغرفه لتبحث عن الهاتف وعندما راته اتصلت بوالدها ريما : داد وحشتنى جدا انت عامل ايه وحازم اخباره ايه عادل بحزن: ريما وحشتينى جدا انا نفسى اشوفك ريما : بابا اول اما اخد من الشغل اجازه هاجى وانا زعلانه من حازم قالى هيجى مش جيه عادل : معلش ريما حازم مشغول الشغل كتير ومش معاه حد يساعده جيهان من الخارج تنادى : ريما الاكل جاهز ريما : اوك بابا معلش ماما بتنادى علشان الاكل عادل : ماشى ياحبيبتى بالهنا والشفا خدى بالك من نفسك حبيبتى | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:27 AM
| #4 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل الثانى فى اليوم التالى دخل مريض فى المستشفى ريما : حالته ايه الممرضه : عنده ثقب فى القلب ريما : طيب عايزاكى تعملى اشعه وابعتيهالى على المكتب الممرضه : حاضر يادكتوره فى مكتب المدير دق الباب وقال عمر ادخل دخل شاب وسيم وقال ......: ازيك يادكتور عمر رفع راسه ليرى من عمر بسعاده: سيف مش ممكن انت جيت امتى سيف بابتسامه : جيت امبارح من السفر وطبعا دكتور توفيق ماصدق فنزلنى الشغل على طول عمر: ياندل بقى كده تنسى صديق عمرك ولا حتى تليفون سيف بابتسامه: اصل كنت مشغول انت عارف انا بحب الشغل جداا مكنتش فاضى عمر : اها واخبارك ايه مفيش حب جديد سيف بضييق: بلا حب بلا نيله الواحد بياخد ايه من الحب غير العذاب عمر بحزن على صديقه: زى ما انت متغيرتش انت لسه منستش سيف بابتسامه: نستها من زمان بس انت عارف الدراسه والشغل خلونى مش فاضى ادينى مستنى عمر بضحكه: ربنا يسعدك المهم كويس انك جيت فى حاله صعبه وانا عارف انك دكتور شاطر فياريت تساعدنا سيف : طيب انا مكتبى زى ماهو ولا شيلتوه عمر بضحكه: نشيلوه ده دكتور توفيق عملك اوضة مكتب ليك لوحدك سيف : طيب كويس انا هاروح اشوف شغلى صحيح دكتور توفيق قالى على الحاله الى جت النهارده عنده ثقب فى القلب عمر: ايوه ماله سيف : ابدا عايز الملف بتاعه انا الى هتابعه عمر: بس الدكتوره ريما هى الى معاها الحاله ديه سيف : طيب فيها ايه هبقى معاها عمر : طيب يا سيف اى حاجه تانى ريما دلفت الى غرفت المدير ريما : لوسمحت غرفة العمليات جاهزه وهاخد المريض عمر: ماشى يادكتوره ريمااعرفك دكتور سيف وهيبقى معاكى ريما : اهلا دكتور سيف سيف باعجاب:اهلا دكتوره انا اتشرفت بمعرفتك انتهت ريما من اجراء العمليه سيف بابتسامه : دكتوره تقبلى نطلع نشرب حاجه انتى شكلك تعبانه ريما بابتسامه: اكيد دكتور فعلا النهارده الواحد تعب ذهبو لمقهى المستشفى وتحدثو قليلا و ذهبو الى منازلهم فى منزل سيف توفيق : سيف عملت ايه فى اول يوم ليك فى المستشفى سيف :,,,,,,,,,,,,, توفيق: مالك ياسيف فى حاجه زعلتك سيف وانتبه لكلام والده : لا يابابا بس مش عارف مالى توفيق : احكيلى سيف: ريما توفيق ولقد فهم : قصدك دكتوره ريما مالها سيف يضيق: انت عارف بابا انا مش بفكر فى الحب والكلام ده ووعدت نفسى انى مش هحب تانى بس اول لما شوفتها حسيت انى ....... مش عارف يابابا توفيق : ابنى بلاش تعمل فى نفسك كده حبيت واحده وطلعت غبيه كل همها الفلوس وسبتك علشان واحد تانى اغنى منك الفلوس مش مهمه المهم الاخلاق لكن هى مقدرتش الحب بلاش تقفل قلبك علشان واحده سيف : تصدق عندك حق بس ريما حاسس انها مختلفه توفيق : بلاش تستعجل انت مشوفتهاش غير مره يعنى مش معقول حبتها من اول نظره سيف : طيب يابابا عن اذنك اطلع اغير هدومى عند ريما ريما : حازم بقى كده مش تتصل تتطمن عليا حازم : معلش مشغول المهم انتى عامله ايه ريما بغضب : زعلانه حازم : ليه بس يا ريما ريما : انت مبقتش تحبنى حازم بحده : ريما بقولك ايه انا مش فاضى للعب العيال ده ريما بحزن: طيب سلام ......... حازم بضيق: الو الو يوه زعلت تانى يوم فى المستشفى دخلت ريماعلى المدير وقالت بغضب ازاى اجازتى تتلغى انا كنت خلاص حضرت نفسى للسفر بجد انتو بتهرجو عمر: اهدى ياريما اتاجلت الاجازه مش اتلغت فى فرق وزى ماانتى شايفه احنا مشغولين ريما : بس انا كنت عايزه اسافر بقالى كتير مشوفتش بابا عمر: عارف ياريم بس احنا مشغولين وهما يومين وتخدى اجازتك خرجت ريما ولم ترى امامها اصتدمت فى سيف وكانت على وشك الوقوع ولكن سيف امسك يدها وظلو ينظرون لبعض كان الزمن توقف حولهم وسيف كان يشعر انها سرقت قلبه بابتسامتها ونظراتها ووجها البريء انها كالطفله ثم جذبها حتى استقرت فى حضنه وهنا تحركت ريما وعيونها فى الارض ووجها احمر من الخجل وركضت من امامه وهو ظل مبتسم (سرقتى قلبى بابتسامتك يالكى من فتاه لقد وقعت فى غرامك ثم ابتسم وقال احبك نعم اعترف لقد احببتك حقا) ياترى سيف هيعمل ايه؟مستنيه ردودكم | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:29 AM
| #5 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل الثالث ذهب سيف الى المنزل توفيق : شاييفك مبسوط سيف : والدى العزيز عليك انت تجهز لفرح ابنك توفيق : ايه ده ريما وفقت بالسرعه ديه سيف بابتسامه عاشقه: الصراحه انا مقولتلهاش بس انت تروح معايا نطلب ايديها لانى بجد حبيتها مش عايز استنى توفيق بسعاده: ربنا يسعدك يابنى ذهب توفيق وتكلم مع والدتها وخالها وافقو ولكن منتظرين راى ريما ريما ذهبت الى المنزل جيهان : ريما حبيبتى تعالى عندى ليكى مفاجاه ريما : خير ماما جيهان : جالك عريس ريما بوجه حزين: ماما انا قولتلك مية مره مش هتجوز غير حازم ماشى جيهان : بصى بقى اولا مفيش سفر تانى ثانيا انسى حازم وهتتجوزى سيف ريما : سيف مين جيهان : الى بيشتغل معاكى فى المستشفى الى باباه صاحب المستشفى ريما بتفكير : سيف دكتور كويس وشاطر و.... بس بس انا وحازم بنحب بعض جيهان : المرادى لا ريما وهتتجوزيه غصب عنك ريما بغضب: من امتى بتغصبينى على حاجه جيهان : الولد كويس وكمان بيحبك ريما : بيحبنى بس منعرفش بعد غير من ايام وكمان انا بحب حازم انا هقوله انى رفضه جيهان بعصبيه: لا لورحتى قولتيله كده او الفرح اتلغى انتى عارفه هعمل ايه ريما ببكاء : ماما بليييز مش عايزاه جيهان : انا هتصل بيهم وهقولهم ان كتب الكتاب هيكون يوم الخميس الجاى يعنى كمان يومين جهزى نفسك ريما ذهبت الى غرفتها وهى حزينه وتبكى وسيف اتاه الجواب وكان سعيد جدا لايصدق ان ريما وافقت عليه وجاء يوم الموعود وتم كتب الكتاب والفرح كان فى منزل سيف كانت اغنيه هادئه فتقدم سيف وامسك يد ريما ليرقصو سيف ظل ينطر لها وابتسم وقال: انا بحبك اوى ريما ريما لم تعلق وظلت عينها على الارض انتهى الفرح فى الغرفه ريما جالسه وحزينه ارتبطت بشخص لا تحبه اطلاقا وتحب شخص اخر سيف دخل عليها : مبرووك اميرتى واقترب اليها وامسك يدها وقبلها وقال : انا سعيد جدا اخيرا انتى معايا ريما ابتعدت عنه وكان وجهها شاحب ويدها ترتجف سيف بقلق: مالك ريما انا عملت حاجه زعلتك ريما حاولت ان تمنع نزول دموعها ولكن فشلت سيف بقلق: ريما انتى كويسه وايه الدموع ديه ريما :....................... سيف : انتى مكسوفه منى ريما واخيرا نطقت : اخرج برا صعق سيف : ليه ريما : انا .... ... سيف احس انها خائفه ولذالك قال : خلاص اميرتى متقلقيش انا مش عايزك تخافى منى انا هدخل البلكونه تصبحى على خير ريما بارتياح : شكرا سيف سيف : المهم عندى انك تكونى مبسوطه ومرتاحه ظل سيف فى البلكونه حتى الصباح واستيقظ ودخل ليراها سيف اقترب منها وقال : اميرتى اصحى يلا علشان نتغدا نزلو الى الاسفل وقال توفيق : صباح الخير ياعرسان ريما بضيق: ازيك اونكل توفيق : تمام يلا الاكل جاهز ريما ولمعت عينها : واو ايه ده مكرونه بالبشاميل بقالى كتير مش اكلتها توفيق : هههههههه ليه مامتك مش بتعملها ريما : كنت بكلها فى مصر مع بابا لكن ماما مش بتعرف تعملها سيف : ماشى ياميرتى اى حاجه عايزاها تقوليلى على طول ريما بشبح ابتسامه: طيب قضو اليوم فى الخارج ورجعو الى المنزل ودخلو غرفتهم سيف بابتسامه : ايه ياعروسه مبسوطه ريما : اه اكيد سيف امسك يدها وشدها اليه حتى تكون امامه وقال: انا لو لفيت الدنيا ديه مش هلاقى زيك اميرتى (وقبل يدها) ريما ابتسمت له وظلت صامته فاقترب سيف وحملها على يده ولف بها ريما اغمضت عينها وبخوف : نزلنى ارجوك سيف بابتسامه : امرك مولاتى ريما : شكرا سيف بسعاده : طيب انا هاروح اجيب حاجه من تحت ريما : طيب نزل سيف لياتى بهديها خاصه ليها ليعبر لها عن حبها وهى استغلت الفرصه لتكلم والدها ولكن حازم يرد ريما بدموع: حازم تعالى حازم: مالك ريما ريما : انت وحشتنى حازم حازم : وانتى كمان حبيبتى ريما : تعالى انت وبابا خدونى من هنا كان سيف يستمع للحوار ودخل بغضب ريما قفلت التليفون عندما رات سيف ياترى ايه الى هيحصل وسيف هيعمل ايه ؟ وحازم هيعمل ايه لما يعرف بالى حصل؟ (مستنيه ردودكم) | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:30 AM
| #6 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل الرابع ريما قفلت التليفون عندما رات سيف سيف بغضب : مين الى يخدك ومين وحشك كنتى بتتكلمى مع مين ريما بخوف: افهمنى سيف سيف امسك يدها بعنف وقال: فهمينى مين ده وليه بتبعدى عنى انطقى ريما بدموع: طيب اهدى سيف بغضب : اهدى ايه اسمع مراتى بتقول لواحد وحشتنى اول يوم جواز وعايزانى اسكت مين ده ريما بخوف: د .... ده حازم سيف : حازم مين انطقى ريما بجراءه: حازم حبيبى الى كنت هتجوزه سيف بعدم تصديق : حبيبك ( لوى ذراعها الى الخلف ) انا بس حبيبك فهمه ريما بتوجع: اى ايدى بتوجعنى سيبنى ياسيف سيف بغضب: اخرصى خالص انتى ازاى كده طيب ليه وفقتى تتجوزينى اننطقى ريما بدموع: هاقولك كل حاجه بس سيب ايدى ارجوك سيف بعد ترك يدها: احكيلى كل حاجه وبلاش تكذبى ريما وحكت له كل شى خرج من المنزل وهو فى قمة غضبه وركب السياره سيف : ليه انا يحصلى كده اول وحده حبيتها سابتنى علشان اغنى منى وريما مغصوبه على الجوازه للدرجادى حظى وحش ليه انا بيحصل كل ده معايا ياااارب ارحمنى انا تعبت وببكاء انا بحبها جداا ظل يتجول وذهب الى والدتها جيهان بخضه: سيف فى ايه ايه الى جابك دلوقتى سيف بغضب : انتى كسرتى قلبى جيهان : ايه الى حصل انا عملت ايه سيف: جوزتينى بنتك غصب عنها جيهان : سيف انا عارفه ان ده غلط بس ريما مش فهمه حاجه انت بتحبها وانا مش عايزاها ترتبط بحازم سيف بغضب: انتى انانيه اوى ليه عملتى كده جيهان بهدوء:اصل الموضوع كبير سيف : احكيلى علشان افهم جيهان حكتله كل شى سيف بدون ان ياخذ باله جرح يده خرج من عندها: يقول للدرجادى الاهل انانين علشان تبعدها عن حازم تكسر قلبى مش بيفكرو غير فى مصلحتهم بس وبصوت عالى ليه انا الى اتوجع انا عملت ايه فى حياتى علشان يحصلى كل ده ورجع البيت ريما : انت جيت انا قلقت عليك سيف بغضب : انت هتعملى فيها مراتى بلاش كدب كفايه لحد كده ريما بدموع : ذنبى ايه علشان تعاملنى كده سيف بحده: وانا ذنبى ايه انتى كل الى فكرتى فيه هو ازاى تنزلى مصر لحبيبك وامك اهم حاجه بنتها جاامبها وانا محدش فكر فيا ولا انا مش مهم ريما بقلق: ايه ده ايدك متعوره تعالى ادويهالك سيف بسخريه: بس مش ايدى المجروحه قلبى الى حب بجد اتكسر ها يا دكتوره ليه علاج (يضحك بمراره) الى اتكسر مستحيل يتصلح يادكتوره ايدى مش مهم المهم قلبى الى دبحته من غير اى شفقه كلكم زى بعض متفرقوش عن يعض سيف اقترب من ريما وهى تبتعد حتى التصقت بالجدار ووضع يده ليمنعها من الهروب ونظرلها وقال انا ذنبى اىه انى حبيتك انا بجد بحبك لما شوفتك اول مره حسيت انى مش عايز انزل عينى من عليكى حسيت انى توهت وتانى مره لما ابتسمتى حسيت بحاجه غريبه بتحصلى حسيت انك سرقتى قلبى حبيت ضحكتك وخجلك (وبحده) ........ انا ليه حبيتك يارتنى مشوفتك ولا عرفتك انتى دبحتينى طبعا الفصل ده حزين ولو لقيت ردود هنزل واحد تانى | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:31 AM
| #7 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل الخامس وتركها ورمى نفسه على السرير حتى غفل وظلت ريما مستيقظه لم تسطع النوم ريما لم تستطع النوم وعندما استيقظ سيف بضيق: ريما حضرى شنطتك هنسافر ريما بحزن: سيف انا عارفه انك مضايق انا اسفه بس كنت اعمل ايه سيف بهدوء : اسفه على ايه انتى اتظلمتى وانا مش بحب الظلم وعلشان كده هنسافر مصر ريما بقلق: مصر ليه سيف : هتروحى لحازم وانا هطلقك بس طول ما انتى على ذمتى تسمعى كلامى مفهوم ريما وهى لاتعلم هى سعيده ام حزينه :طيب حاضر وانت سيف بابتسامه مزيفه : متقلقيش عليا هشوف حالى يمكن ربنا شايلى نصيبى ويمكن القيها فى مصر ريما : ....... جهزو اغرضهم وسافرو الى مصر وطبعا لم يكن فى كلام بينهم الا قليلا فى الطائره جلست ريما بجوار سيف نامت ريما لانها لم تنام اليله الماضيه فاغمضت عيونها والقت راسها على كتف سيف سيف نظرلها ثم اغمض عينيه بحزن واسى حتى وصلت الطائره الى مصر اسيقظت ريما ورات سيف ينظرلها سيف : يلا ريما وصلنا ريما بخجل: حاضر انا جاهزه خارج المطار ريما : انا معرفش العنوان سيف : طيب تعالى ناكل حاجه وبعدين نبقى نشوف دخلو الى المطعم ريما ذهبت الى الحمام وهو امسك الهاتف سيف : ايوه ياايمن عرفت رقم التليفون ايمن : ايوه (00000000000) ده رقم والدها سيف : شكرا ايمن بقولك تبقى تتصل بحامد فى مصر وتقوله يحضرلى عربيه ايمن: طيب ياصحبى ربنا معاك انا عارف انت قد ايه حزين سيف بسخريه: معلش حظى الى واقف فى طريق سعادتى ايمن: سيف انت عمرك مزعلت ولا اذيت حد اكيد ربنا هينصرك سيف : باذن الله سلام سيف : ريما ده تليفون والدك امسكى اتصلى بيه ريما : طيب كلمت ريما والدها وقالت له على مكان المطعم وخرجت من المطعم منتظره والدها وكان سيف يدفع الحساب فى الداخل عادل بقلق: ريما انتى جيتى امتى وليه مقولتليش ريما : ابدا يابابا مكانش فى وقت انى اتصل واقولك انا جيت مع سيف عادل باستغراب: سيف مين ريما حكت لوالدها كل شىء من اول اما تزوجو حتى عرف سيف الحقيقه انها تحب حازم وانه يريد ان يطلقها حتى تتتزوجه عادل بحده: هى امك تجوزك من غير ما اعرف وبالغصب كمان امك اتجننت ريما ببكاء: انا جرحته بابا انا كان المفروض اقوله بس ماما هددتنى انت عارف انا مظلومه بس هو رجعنى مصر وكمان هيطلقنى يعنى هو الى اتظلم عادل : اهدى بس هو شكله بيحبك اوى شكله محترم ليه تسيبيه ريما بحده: بابا انا بحب حازم سيف : ريما يلا اده ده باباكى عادل: اهل استاذ سيف سيف : استاذ هههه انا زى ابنك باردو عادل : اكيد طبعا ها جاهزين العربيه مستنيان تحت يلا بينا سيف بضيق : انا اسف بس انا هخلص شغل هنا وهسافر تقدرو تمشو انتو عادل : لا انت اولنا انت جوز بنتى يعنى لازم تيجى لا يلا انت هتيجى معانا سيف بضيق عكس مابداخله: بس مش هينفع هتقولهم مين ريما بضيق: بابا مش هينفع انى اقولهم انه جوزى انت عارف حازم لو عرف هتحصل مشكله عادل : بس يابنتى لازم يعرفو ريما باصرار: لا هبقى اقولهم بعدين سيف : متهيالى كده هيبقى احسن علشان متحصلش مشاكل عادل بحزن: طيب ماشى هقولهم انك صديقها سيف بعد تفكير: طيب تمام هما يومين وبعدين همشى عادل بابتسامه: ههههه طيب نبقى نتكلم بعدين لما نروح ذهبو الى منزل كبير الجده بسعاده: ريما وحشتينى ايه المفجاءه ديه ريما بدموع: جدتى وحشتينى اوى عادل : عايز اعرفك على سيف صديق ريما هو الى جابها لحد هنا الجده بابتسامه: اهلا ياابنى ايه ده الى انت جايبه ده كله سيف : حاجه بسيطه الجده : كل ده وحاجه بسيطه عادل : انا هنادى سحر الجده: امينه جهزى غرفة ريما وغرفة الضيوف امينه: حاضرياست هانم سيف بابتسامه: شكرا يا........ ممكن اقولك زى ريما جدتى الجده بسعاده: اكيد طبعاده شىء يفرحنى ريما وهى تبحث بعيونها: جدتى هو فين حازم سيف اشتعلت بداخله نار الغيره ويقول لنفسه بسخريه وحشها اوى علشان تسئل عليه ليه ياريم فكرتينى انى هعيش يومين مع عدوى ريما احست انها اخطات فى انها تسئل عنه امام سيف وشاب وسيم ينزل على الدرج وتعتلى على وجه ابتسامه حازم: ريما وحشتينى (واقترب الى ريما واحتضنها ) ريما بحب: حازم انت كمان وحشتنى (وتذكرت سيف وابتعدت عن حازم ياترى سيف هيعمل ايه وحازم لما هيعرف ردة فعله ايه هتعرفو بعد قليل | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:33 AM
| #8 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل السادس سيف بغضب: اهلا وسهلا انا سيف صديق ريما حازم بابتسامه: اهلا وسهلا نورتنا ريما : طيب ياجدتى انا عايزه انام سيف : وانا كمان عاوز ارتاح شويه حازم بحب: خلاص ريما نامى وانا رايح الشغل واما اجى نبقى نتكلم باى حبى دخل سيف الغرف وهو لا يعلم ماذا يفعل هنا لما جئت بها الى هنا حازم سياخذها منى ويرد على نفسه هو اخدها من زمان لما حبته ربنا يصبرنى علشان مارتكبش جريمه كل اما اشوفها بتبصله ببقى نفسى ابقا هو وقطع تفكير عدة طرقات على الباب ريما : سيف عجبتك الاوضه سيف بغضب: اه اكيد ريما : انت لسه مضايق سيف بغضب: هو فيه حاجه تضايق لسمح الله ريما وعلمت ماذا يقصد: انا اسف سيف بس مكنتش اقصد انا بس( قطعها سيف) سيف امسك يدها بقوه وبغضب: ريما قولتلك طول مانا جوزك تسمعى كلامى لما نطلق اعملى الى انتى عايزاه ريما بدموع : طيب حاضر بس انا مقصدش سيف اقترب منها وقال: تخيلى واحد متجوز واحده وبيحبها وهى بتحب واحد تانى لا وكمان مش مراعيه مشاعره احساسك ايه (وبحده) ولا تكونى فكره انى معنديش قلب بيتالم لما يشوفك مع حد تانى ارحمينى ريما ريما خرجت من غرفته مسرعه والدموع فى عنيها سيف لنفسه: اعمل معاكى ايه ياريم انا بحبك ومقدرش اشوف دموعك ليه بيحصلى كده لحد امتى هفضل اتعذب استيقظ سيف ونظر من النافذه وجد ريما تلعب مع الكلب روكى خرج من الغرفه ونزل ولكن صوت اوقفه ونظر الى الخلف سيف : عمو عايز حاجه عادل بحزن : سيف انا عارف ان ريم مسببالك جرح بس انت جوزها انت هتسيبهاله بسهوله هتتنازل عن حبك سيف بحزن: عمو انا مقدرش انى اغصب ريما على انها تفضل معايا مستحيل هاكون مبسوط وهى بتفكر فى واحد تانى انا راجل مقدرش استحمل كده لان سعتها هبقى انانى عادل : انا مش عارف اقولك ايه انا زعلان علشانك سيف : ده نصيبى وكل واحد مش بياخد غير نصيبه تركه سيف وذهب الى ريما سيف : مساء الخير ريما بحزن: اهلا سيف سيف : انا عارف ريما انى عاملتك بطريقه وحشه متزعليش منى ريما بغضب : انت عندك حق بس مش عايزاك تزعقلى تانى سيف : ريما انا ليه مشاعر يعنى المفروض قبل اما تعملى حاجه تعرفى اذا كانت هتاذينى ولا لا وهى فتره وبعدين لما امشى اعملى الى انتى عايزاه ريما : سيف انا مش بحب ازعل حد بس انا حسه انى جرحتك لما قولتلك على حازم بس انت عارف مش زنبى والله مش ذنبى سيف : هى مامتك هددتك بايه علشان توفقى عليا ريما بدموع: ماما تعبانه سيف وقالتلى لو مش اتجوزتك مش هتتعالج وهتموت انا مش عايزاها تموت سيف سيف احتضنها وبحنان: انا اسف ريما مكنتش اعرف مامتك مقلتليش لما روحتلها ريما وتمسح دموعها : انت روحت لماما سيف : لما قولتيلى خرجت وكان لازم افهم ليه عملت كده هو مش حازم ابن عمك يعنى من العيله ليه مش عايزاه ريما : سيف بعد اما ماما اتجوزت بابا عاشو فى بيت اهل بابا لحد اما كان عندى 9 سنين اصرت انها تسافر دبى وبابا رفض لان عمى مات وكان لازم هو يدير الشركات وهو بقى ابنهم الوحيد هى رفضت و حصلت مشاكل كتيير فاطلقو سيف: تصدقى مكنتش اعرف بس مامتك على ما اظن لسه بتحب باباكى وجدا كمان بس هما الاثنين دماغهم ناشفه ريما: فعلا لان بابا اول اما عرف انها تعبانه اصر انه يسافرلها سيف: ربنا يشفيها هى دلوقتى بقت كويسه صح ريما : الحمد الله بس لسه بتاخد العلاج بس قلقانه عليها سيف بضحكه : متقلقيش يادكتوره هتكون كوييسه ريما بضحكه : ماشى يادكتور سيف هههههههه ........والله نسيت انى دكتوره سيف بحب: ضحكتك حلوه ريما ريما بخجل : ............. سيف ويهمس لها: شكلك حلو وانتى مكسوفه ريما ذادت خجل وسيف ظل يضحك عليها كان هناك من يراقبهم ريما : حازم انت بتعمل ايه حازم بغضب: بتفرج على الحبايب ريما يقلق: حازم انت فهمت غلط حازم بغضب: بس يااستاذ انت لوقربت من ريما هقتلك سيف ببرود: والله طيب حازم بضييق: انت فكرنى بهرج الموضوع كان باين يعنى ايه تجيب صاحبها وتعرفه على العيله ريما بغضب: اسكت ياحازم ممكن حازم : ريما انتى بتحبينى انا يعنى ده مجرد صديق صح ريما : نتكلم بعدين حازم سيف يستفزه: عن اذنك يلا يا ريما حازم بغضب : انت شكلك عايز تموت حازم اقترب من سيف وضربه فى وجه وظلو يتخانقو. ياترى ايه الى هيحصل وممكن حازم يعمل ايه علشان يرجع حبه وسيف هيعيش ازاى مع حازم فى بيت واحد انتظرونى قريبا. عايزه اعرف رائيكم فى الفصلين دول ومستنيه روددكم | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:34 AM
| #9 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل السابع حازم اقترب من سيف وضربه فى وجه وظلو يتخانقو ريما بخوف : انتو هتتخنقو ابعد عنه ياحازم حازم بغضب : انتى خايفه عليه طيب حسبى بقا وزق ريما ليكمل ضربا ولكن ريما سقطت فى المسبح وهى لا تعرف السباحه عندما رائها سيف ظل يضرب حازم ليبعد عنه وجرى وقفز لينقذها واخرجها سيف بقلق : انتى كويسه حصلك حاجه ياريما ريما: الحمد الله انا كويسه متقلقش عليا حازم: حبيبتى انتى كويسه سيف رفع ريما وشالها على يده حازم بغضب: انا هشيلها ابعد عنها قولت سيف بحده:مفيش حد هيشيل مراتى غيرى فاهم وكفايه لحد كده حازم بعدم تصدبق : مراتك ازاى سيف تركه وذهب الى داخل المنزل ريما ظلت تنظر لعيونه التى تنظق بحبه ليها فاغمضت عينها فى حزن الجده بخوف: ريما حصلها ايه عادل : ايه الى حصل ياريما سيف بضيق: وقعت فى حمام السباحه عادل بخضه: ازاى حصل ده يا سيف ريما : انا بردانه اوى سيف بخوف : طيب ريما لازم تغير هدومها علشان متبردش عادل : سيف طلع ريما الاوضه بتاعتها وانتى يا سحر اطلعى غيرلها هدومها سيف بضيق: اسف ياعمو ريما هتكون فى الاوضه الى هكون فيها علشان اخد بالى منها الجده : انت بتقول ايه انت اتجننت دخل حازم وقال بضيق: عمو عادل صحيح الى قاله سيف ريما مراته عادل: ايوه جيهان جوزتها لسيف بقالهم 4 ايام حازم بغضب: ليه عملت كده ريما ليه انا عادل: اهدى ياحازم نتكلم بعدين الجده : ازاى حفيدتى تتجوز بعيد عنا يا عادل سيف : مش وقته الكلام ده وصعد الى فوق ودخل الغرفه ووضعها على السرير وعمتها قامت بتغير ملابس ريما ريما ظلت نائمه دخل عليها سيف وهى نائمه ليتطمئن ووضع يده على راسها وحمد الله على انها لم تكن ساخنه وجلس بجوارها حتى الصباح ريما استيقظت ورات سيف وهو نائم على الكنبه وابتسمت ثم اغمضت عينها فى غرفة حازم حازم : مستحيل تكون بتحبه ده من كام يوم اتصلت بيه وفالتلى انى وحشتها وانها خايفه اكيد مغصوبه على الجوازه والا كان زمانا كلنا حاضرين الفرح الجده : مش مهم كل ده المهم انها تكون كويسه وسعيده حازم بضيق: تيتا ريما ليا انتى عارفه كده صح الجده: بص ياحازم ربك رايد كده فياريت متعملش مشاكل وعموما الولد ده كويس ومحترم وانت راجع نفسك . ياترى حازم هيعمل ايه وريما هتعمل ايه علشان تفهم حازم الحقيقه تابعونى مستنيه روددكم | ||||||||
|
| |
|
20-12-17, 08:36 AM
| #10 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الفصل الثامن لجده: بص ياحازم ربك رايد كده فياريت متعملش مشاكل وعموما الولد ده كويس ومحترم وانت راجع نفسك حازم : تيته هو انا عارف انكم زعلنين منى بسبب الى بعمله بس والله بحب ريما صدقينى ستى عادل يتكلم فى الهاتف عادل : واضح ان الامور بتسوء اكتر ......: انت الى خلتنى اعمل كده عادل : انا مش عايزها تتجوز حازم انا بعتهالك علشان ابعدها عنه بس واضح انها مش هتسيبه ابدا ,,,,, : انا مش عارفه اعمل ايه هى بتحبه اوى للدرجادى عادل : بنتك مش عارفه حازم كويس فكراه ملاك جيهان : عرفها كل حاجه عرفها انه انانى بيحبها وفى نفسى الوقت ليه علاقات ببنات تانيين عادل بحزن : مش هينفع انا كده هكسر قلبها وممكن متصدقنيش انا عارف حازم بيحبها بس بردو سيف كويس وبيحبها مش عارف اعمل ايه جيهان : صدقنى ياعادل سيف انسان كويس بس هو الى اتظلم معانا وبنتك مش هتسيب حازم عادل: مش عارف واضح انى كنت انانى فعلا فكرت فى بنتى ومفكرتش فيه انتهى عادل من المكلمه فى غرفة حازم : هى ليه انا بس وهخليه يطلقها غصب عنه تانى يوم ريما : سيف انا لازم اروح لحازم الشركه علشان افهمه كل حاجه سيف بحزن: طيب استنيه لما يجى ريما : متخافش عليا انا هكون مع حازم سيف بضيق: ريما انتى حره ذهبت ريما الى الشركه وام ترى السكرتيره فدخلت مكتبه لكن راته مع السكرتيره ريما بدموع : هى وصلت لكدا انا بكرهك وانتى اطلعى بره انتى مرفوضه خرجت السكرتيره حازم بحده: انتى مضايقه ليه ها ريمابدموع:. لانى................. بحبك حازم اقترب من ريم : وليه اتجوزتى ريما : كنت مغصوبه على الجواز حازم اقترب اليها اكتر وهمسلها وقال انا بعشقك ريما ببكاء: طيب ليه عملت كده انا بكرهك حازم حازم : علشان مضايق علشان اتجوزتى وسبتينى ريما بحده : انت شايفنى عيله صغيره هتقولها كده هتقولك سامحتك .........انس يا حازم حازم : بقى كده طيب انا اسف ياستى (واقترب اليها ) ريما ابتعدت عنه : انا ماشيه ولينا كلام فى البيت واستدارت لكن جذابها من يدها لتستقر فى حضنه ريما بخوف : ابعد عنى ياحازم انت فاكرنى زى السكرتيره انت اتغيرت حازم بس للاوحش حازم بضيق: فى ايه ياريم انتى خايفه منى انا حازم حبيبك ريما بدموع: لا مش حبيبى من النهارده فاهم انا غلطانا ياريتنى كنت سمعت كلام سيف ومجتش انت مش حازم الى اعرفه حازم بغضب وجذبها مره اخره من بدها وقربها له ليقبلها فخافت ريما و رفعت يدها وانزلتها على خده حازم بغضب : انتى بتضربينى ياريما انتى حبيبتى انا وبس وسيف ده تنسيه خالص ريما بغضب: انت اتغيرت لو كنت فعلا بتحبنى مكنتش فكرت تعمل كده وتخونى فى فرق كبير بينك وبين سيف انا سببتله جرح كبير ومسابنيش او فكر يعمل زيك حازم بغضب: واضح انك حبتيه ريما بغضب: اخرص خالص حازم انت حتى مش شايف انك عامل حاجه غلط ( خرجت ريما من المكتب ) وصلت ريما الى البيت وهى حزينه سيف بقلق: مالك ياريما ريما بحزن: ولا حاجه انا طالعه انام طلعت هى وسيف ولكن وقفو على صوت حازم حازم بغضب: بقى كده ياريما تضربينى بالالم انا حازم حبيبك سيف امسك حازم من ياقته وقال : انت عملتلها ايه حازم بحده: ريما بتاعتى انا فاهم ريما بدموع: اخرس ياحازم سيف امسك حازم وضربه بالكف على وجهه حازم ردله الالم وزقه من على السلم نظرت ريم له بخوف. ياترى ايه الى هيحصل وريما هتعمل ايه وسيف هيحصل معاه ايه؟ استنونى . | ||||||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
