22-01-18, 12:04 AM
| #1 | ||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
|  الوصــــــيِّــــــة * مميزة ومكتملة *     الرواية حصرية لمنتدانا الغالي : : : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. : : أشتقت فـ عُدت : : كل منا حياته حكاية وقصة .. فقط لأننا نعيشها لا نجدها مخطوطة يجعلنا نعتبر تفاصيلها هي " الحياة " كثيراً ما أسأل نفسي .. هل للمكلومين في الحياة والتُعساء درجات في الجنة ارفع من غيرهم .. هل نقصنا في الدنيا يُتمنا .. حزننا ..فقرنا .. عرقنا .. لوننا .. هل له تعويض في الجنة .. : ماهي الحياة أصلا ماهي مقاييس السعادة فيها .. من نحن فيها ؟ : : هل الحياة هي الصرخات خلف الأبواب المغلقة ..؟ ام هي الضحكات المرتفعة ..؟ هل هي الفرح ام الحزن ام خليط من هذا وذاك .. / : اهديكم روايتي .. قد تلامس جُرح أحدا منكم او تخلق فرح لأحد منكم .. قد تكون واقع أحدا منكم او خيالي المحض .. اهديها للعابرين في الحياة .. للمتجددين مثلي .. للنازفين ..الصابرين .. لمن يخلقوا حياة في وسط الحياة .. : : التصميم اهداء من Dr Fati  ميعاد تنزيل الفصول : كل احد و ثلاثاء و خميس مساءا  روابط الفصول الفصل الأول ...... بالأسفل الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الحادي والعشرون الفصل الثاني والعشرون الفصل الثالث والعشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الخامس والعشرون الفصل السادس والعشرون الفصل السابع والعشرون الفصل الثامن والعشرون الفصل التاسع والعشرون الفصل الثلاثون الفصل الحادي والثلاثون الفصل الثاني والثلاثون الفصل الثالث والثلاثون الفصل الرابع والثلاثون الفصل الخامس والثلاثون الفصل السادس والثلاثون الفصل السابع والثلاثون الفصل الثامن والثلاثون الفصل التاسع والثلاثون الفصل الأربعون الأخير  تصميم الغلاف الرسمي : Dr Fati تصميم قالب الصفحات الداخلية : كاردينيا73 تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز: Dr Fati تصميم البنر الاعلاني : Dr Fati   التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 15-04-20 الساعة 03:13 AM | ||||
|  |
|
22-01-18, 12:39 AM
| #4 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء 
| ليلتك سعيدة... بداية الف الف الف مبروووك لقب الكاتبة تستحقينه... ثانياً الف الف الف مبروووك روايتك الجديدة وان شاءالله اكون بين المتابعين معك... والان عمل الإشراف عزيزتي متى راح ينزل الفصل الأول لان مشاركتك تعتبر افتتاحية لرواية ومكانها الشرفة اذا كان موعد الفصل ليس خلال 24... | ||||
|
| |
|
22-01-18, 12:40 AM
| #5 | ||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الأول "" : أريد الحياة ربيعاً وفجراً وحلماً أعانق فيه السماء م.ن : : في أحد بيوت القديمّة .. في حيّ قديم .. ترتفع صرخات حادة لمولودة تُعْلن وجودها .. بصوت يدوي ويرتفع لطبقات السماء .. لكن نشيج بكاء مرير لـ رَجل اربعيني طغى على صوت الطفلة .. التي تتعرف تواً على الحياة .. ليكون اول الاصوات التي تقع في مسامعها بكائها وبكاء القابعين في هذه الحياة حولها .. فُتُّح الباب القديم بشده ليخرج منه شاب صغير كأنه خارج من قذيفة يغطي عينيه بساعدهـ ويبكي في نشيج حاد ليتكيء على الجدار المهتريء ويزداد نحيبه ..كان يبكي وتهتز كتفيه كأنها ترقص على معزوفة بكائه .. : رفعت الجارة شرشف الصلاة المُلقى جانباً وغطت المتوفية : لاحول ولاقوّه الا بالله .. الله يغفر لها ويرحمها .. اذكر الله ياعبدالله زوجتك ان شاء الله شهيدة ومكانها فالجنة الليلة .. اذكر الله واحضن بنيتك الي فقدت امها ..ولاتنسى انها وصية المرحومة وهي تنازع روحها ..! كان عبدالله يبكي بـ حرقة الآن فقد زوجته في نفس اللحظة التي تمنياها وانتظراها كثيراً .. خمسة عشر سنة وهم ينتظرون ان يتوجوا زواجهم بمولود وعندما اتى رحلت هي .. تمتم وهو يكفكف دموعه : انا لله وانا إليه راجعون .. انّا لله وانا اليه راجعون .. الجارة : بامهد البنت واحطها وانادي الجيران .. الله يجبر مصابك .. خرجت السيدة بتباطوء وفتحت الباب لتطل برأسها وتنادي : فيصل ! يافيصل .. تعال خفف عن اخوك .. وامسك عنه البنت ترى امها قبل لاتموت وصتكم عليها .. لينزع فيصل نفسه من الجدار ويذهب راكضاً لاول الحي هارباً من حزنه .. الجارة : لاحول الله انت بعد كانت المرحومة كأنها امك ماكنها زوجة اخوك مالومك تبكي الي ربتك واحسنت اليك .. : : تحرك فيصل للأمام يضع يديه في جيوبه ويلف شماغه على وجهه لنهاية الشارع لايعلم الى اين ؟.. يبتعد فقط عن بكاء اخوه الكبير الذي بمثابة والده .. والراحلة زوجته التي بمثابة امه بل هي امه سوى انها لم تلده فلم يعرف اماً غيرها ولايعرف حناناً سوى حنانها .. والآن لانها خُلقت للتضحية هاهي تضحي بحياتها لتهدي اخوه الطفل الذي طالما تمناه .. كيف يتحول اسعد يوم لـ أسوء يوم .. .. قطع تفكيره اصوات صراخ وشجار ليرفع رأسه ويجد طفلاً في العاشرة تقريباً يتشاجر بضراوه وشجاعة مع شباب اكبر سناً منه ومجموعة لذا وقف بعيداً يراقب ليجد ذو العشر سنوات يركل هذا ويدفع هذا .. ويشتم هذا لكن بدأ انه يتشتت وتضعف قواه خاصة انهم اربعة وهو واحد ... لذا وبدون تفكير تقدم فيصل راكضاً وبدون سؤال قفز في منتصف العراگ وبدأ يركل ويدافع عن الطفل الذي يصغرهـ ب 4 سنوات تقريباً ..وگأن الطفل استمد منه قوّه ليزيد ضرباته حتى تفرقوا ركضاً وهربوا .. التقط فيصل شماغه المرمي ارضاً ونفضه وهو يشعر بأنه افضل بعد ان صرخ كثيراً اثناء الشجار ونفس عن حزنه وغضبه من الحياة .. ليجد الولد يتفقد يديه وجيوبه فيصل : سرقوا منك شيء؟ الولد : لا، يخسون ! رفع فيصل حاجبه بتهكم : كانوا اربعة وانت واحد وش مشكلتهم معك ..؟ الولد : ماتربوا . ! شكراً انك ساعدتني مع اني ماحتاج مساعدتك .. فيصل : اخاف ساعدت الشخص الخطأ وانت ظالمهم .. الولد : كانوا بيسرقون جوالي .. ولتأكيد كلامه اخرج قطعة معدنيه لايعرفها فيصل سوى بالاسم ولم يستخدمها ابداً .. فيصل الذي بدأ انه الآن يلاحظ هندام الولد الغالي وحذائه وشعره المرتب رغم الشجار : زين انتبه لنفسك .. الولد : وانت بعد .. والتفت لينظر للولد الاكبر سناً الذي ساعده واعطاه ظهره ليعود ادراجه .. تبعه رغماً عنه حتى رآه يدخل منزلاً متهالكاً .. فعاد لرأس الشارع حتى يتصل بسائقه .. : : انتهت ايام العزاء الرسمية في منزل عبدالله لم ينظر احداً للطفلة التي تتبادلها ايدي الجارات ..من وضع العزاء ثلاث ايام فقط فـ بعض الموتى نحتاج عمراً بـ أكمله لنشعر بالعزاء لفقدهم .. وقد لانجد .. جلس فيصل حزيناً اكثر من قدرته على الحزن .. اكبر من سنوات عمره الـ 14.. اسود من ليله بدونها .. ويزداد حزنه كلما نظر لعبدالله الذي ما أن تنتهي مرحلة من حياته تأتي مرحلة اسوأ منها .. ومن منظر الرضيعة التي تعبت الجارات في محاولة اسكاتها .. وكأنها تبكي والدتها التي لم تعرفها .. وكأنها تشاركهم باللطم والعويل .. لم يعد يحتمل فخرج ليتنفس قليلاً او ليبگي براحته .. ومرة اخرى وضع يديه في جيبه ولف شماغه واخذ يمشي بتمهل على الرصيف .. : مرحبا رفع فيصل رأسه ليجد الولد صاحب الجوال يقف بهندام مرتب اكثر من السابق وخلفه سياره فاخرة وسائق بزي رسمي نظر للولد وسيارته وكأنهم خرجوا من عالم حديث لايمت لعالمه بصلة : هلا الولد وهو يتقدم : انا فهد الي ذاك اليوم ساعدتني ، سمعت ان عندكم حالة وفاة ! احسن الله عزاك فيصل : جزاك الله خير فهد : انا ساكن بعيد بس جيت اصلح بلايستيشني هنا .. خرج عبدالله من المنزل يودع آخر المعزيين لينظر لفيصل والذي يقف معه من شكله ليس من منطقتهم : فيصل ادخل عند البنت ام سعود بتروح لبيتها كان فيصل يتكيء على الجدار يرفع احدى رجليه لتثبيتها على الجدار خلفه : لنا ٣ ايام مانناديها الا البنت وش بنسميها ؟ فهد : عندكم مولودة ؟ فيصل : المتوفية زوجة اخوي ماتت وقت الولادة ( كان يتكلم كأنه لايكترث ولايهتم ) عبدالله : من انت ؟ فهد : انا فهد الراجي عبدالله يلتفت على فيصل : وش رايك نسميها ساره؟ فهد متدخلاً وهو مستغرب من عدم الاكتراث الذي يبدو انه سمة هذه العائلة : ساره اسم امي .. نظره مستهزئه من فيصل اسكتته : دور لها اسم يناسبها رفع عبدالله نظره للسماء كأنه يبحث عن اسم فيها فرأى السماء واسعة كبيرة وبعيدة وصافية تحمل السحاب الذي يمر حُر خفيف ابيض جداً وبعيد جداً : سماء ..! بنسميها سماء.. : : " بعد عشر سنوات " عاد فيصل للمنزل يرتدي ثوباً وشماغ يلفه على رأسه كأنه ادمن هذه الحركة التي تخفي وجهه الاسمر النحيل والمُتعب .. صوت خطواتها الراكضة كان موسيقى لأذنه التي تلقت اليوم اكبر كمية من رفض التوظيف : هلاوالله ورمى الملف الاخضر الذي يحمله وفتح ذراعيه لتاتيه سماء وتقفز في احضانه : جبت لي دفتر الوان ابتسم فيصل فالصغيرة لاتعلم انه لايملك ثمن سيارة اجرة حتى : لا اذا توظفت جبت لك ، وين بابا سماء : بابا تعبان في غرفته نايم فيصل ؛ طيب تعالي نشوفه .. نزلت سماء وامسكت بيد عمها .. فتح فيصل الباب ليجد اخوه مستلقي يغطي وجهه بشماغه : عبدالله !! عبدالله عبدالله : هاه فيصل : تبينا نروح المستشفى .. عبدالله متجاهلاً سؤاله : لقيت وظيفة ؟ فيصل : لا ، مالقيت الشركات تبي شهادة والعسكرية تبي واسطة .. عبدالله : كلم صديقك فهد يدور لك واسطة والا وظيفة .. فيصل : فهد ابوه موب راضي عن صداقتي معه تبيه يوظفني عبدالله : اطلب منه طيب ..وقاطع كلامه صوت سعاله الشديد .. فيصل : مابي احرجه هو مازال يدرس ليه احمله همومي واخليه يحس ان صداقتي له وراها مصالح ..امش اوديك للمستشفى أشر عبدالله بيده رافضاً ؛ عارف علتي مايداويها المستشفى ..بس لاصار لي شيء لاوصيك على سماء.. فيصل : انت ان شاء الله الي بتخرجها من الجامعة وتزوجها بعد .. : : خرج فهد للطريق بسيارته الفارهه .. متوجهاً لصديقة فيصل .. يكاد يكون صديقه الحقيقي الوحيد .. منذ عشر سنوات بعد ان جمعتهم مشاجرة احتلّ فيصل جزء كبير من حياته بل وجد نفسه لايضحك من قلب او يستمتع بحديث الا مع فيصل الغامض اللامُبالي .. كانت صداقتهم رباط بين طبقتين الرفاهية والعيش الضنگ .. بين الغِنى والفقر .. كان فيصل شاحباً نحيلاً شعره طويل من الامام ودائماً اما يلف الشماغ على رأسه او يعبث بمقدمة شعره بـ اصابعه ..بينما فهد طويل عريض المنكبين برونزي تمتليء ملامحه بِعّزه وإباء وتقرأ الارستقراطيه في انفه الدقيق وملامحه الوسيمة .. وصل للجزء الغابر من مدينة الرياض واوقف سيارته ونزل منها طرق الباب وانتظر ان يفتح له فيصل .. لقد احضر له عرضاً سيقبله رغم عزة نفسه .. اكثر مااعجبه في فيصل هو عزة نفسه حيث يرفض ان يأخذ اي مساعدة من فهد حتى عندما يحضر فهد حلوى للصغيرة او عشاء لهم ينظر له باستهزاء وبحاجب مرفوع ولايمد يده .. ابتسم فهد اذ انه دائماً مامازح فيصل ... بكون العشاء من مكافأته الجامعية .. فُتح الباب ولأول مره تفتحه الصغيرة سماء جميلة بملامح هادئة وعينين واسعه وشعر قصير مهمل لاعناية فيه بوجودها مع رجلين فقط : سماء وين عمو ؟ لم تتكلم فقط كانت تنظر له وعيونها دامعه .. مرر فهد سؤاله : سماء وين فيصل ؟ بدا يقلق لان فيصل حريص جداً ان لاتخرج له سماء ولم يقابلها الا صدف ولم تفتح له الباب ابداً ردت الصغيرة : عمو يبكي ! دفع فهد الباب ودخل : فيصل وفي الغرفة الوحيدة في البيت الصغير وجد فيصل يغطي وجهه بشماغه ويبكي بينما عبدالله ممدد وعيونه شاطحه تنظر للسقف بينما اقدامه متخاذله ومتمدده بدون روح : لاحول ولاقوة الا بالله التفت فهد على الطفلة التي لم تفهم سبب البكاء : جيبي مويه .. واقترب من فيصل يرفعه ليقف فيصل ويحتضن صديقه : عبدالله مات .. اخوي وابوي مات يافهد .. ماعاد لي احد يافهد ..عبدالله مات .. صوت الكأس والماء المُراقْ جعل فهد يلتفت ليجد الطفلة تنظر لوالدها بصدمة .. : : " الموتى هُم الناجون من الحياة " م.ن | ||||
|
| |
|
22-01-18, 12:48 AM
| #8 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
: والله يبارك فيك أتمنى الرواية الجديدة تعجبكم ,, اعتقد اني اتفق مع محمود درويش عندما قال سنكتب من اجل ان لانموت .. سنكتب من اجل احلامنا : : في روايتي الأولى من كثر ماكنت حريصة على قانون القسم حفظت القوانين وقريتها اكثر من مرة رغم ذلك مانستغني عن توجيهاتك مشرفتنا الجميلة .. | |||||
|
| |
|
22-01-18, 01:21 AM
| #9 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| ليلتك سعيدة... فصل رااائع تسلم اناملك المبدعة المميزة عليه... فيصل الذي جرب اليتم ووجد من اعطاءه الحنان والحب اكيد سيحمل امانة اخيه وزوجته خير حمل وان فعل كل شيء من اجل تلك الأمانة ومنها قبول عرض فهد الذي جاء به... فهد صدفة جمعته بصديق العمر واجمل شعور عندما تجد انسان يصادق ليس لمكانتك او لمصلحة منك او لثروتك بل ل شخصك فقط وقتها تشعر انك فعلاً تملك الثروة الحقيقة محبة ذاك الشخص او الاشخاص اذا كنت محظوظً ولذلك فهد تمسك بصداقة فيصل رغم معارضة الاب والتي اعتقد تعود لسببين الاول والاهم فرق العمر 4 سنوات فما الذي سيجعهم خاصة في تلك المرحلة فرق العمر حتى لو كان سنتين يظهر فرق كبير ف فيصل سيدخل مرحلة الشباب وفهد سيكون لازال مراهقاً ولذلك لا الوم الاب الذي لم يرضى بتلك الصداقة لانه سيفكر ما يجمعهما وبينهما ذاك الفارق بالعمر، والسبب الثاني فقر فيصل ومستواه الاجتماعي ومكانته لانه ليس من عائلة معروفة وهنا الوم الاب كان عليه ان يحمد الله ان ابنه اختار فيصل صديقاً لان مما فهمت انه عزيز النفس ذو تربية جيدة وليس رفيق سوء ومن بيئة وتربية فاسدة كان سيجر ابنه لما لا يحمد عقابه البيئة السيئة والفاسدة موجودة في كل الطبقات واعتقد الاب يعي ذلك... سماء وجعني قلبي عليها ولدت ولم تعرف والدتها ولم يحطها حبها وحنانها والوالد من الواضح من الصدمة لم يتقبلها في البداية لكن شعرت انه وفيصل لم يكونوا سيئين معها ف نشأت طفلة طبيعية اكيد نفصها مكان الأم الذي لا يعوضه احد ولكن مصيبة اذا خسرت حب الاب وحنانه وهو على قيد الحياة وهاهي تخسره فعلاً ولكن بقى عمها وفهد الذي من الواضح يشفق على الطفلة بانتظار هل سيجمعهم النصيب او ان فهد لن يراها الا كطفلة فيصل... لازلنا في الفصل الأول وبانتظار الأحداث في الفصول القادمة... عزيزتي الرواية حصرية اما لا... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
310Likes
العرض العادي
