08-03-21, 09:21 PM | #1 | |||||||||||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| " انتِِ سجينة قلبي " للكاتبة / em911 (مكتملة )
التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 06-05-21 الساعة 01:16 PM | |||||||||||||||
08-03-21, 09:23 PM | #2 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الاول : -يرتب الكاميرا الخاصه بالحاسب الالي - مارك: مرحبا؟؟ ، يبدو انه اصبح بشكل جيد .. لايهم مرحبا جميعا اريد ان اخبركم انني اعاني في هذا المنز.. -قبل انتهائه للكلمة دخل اخيه فجآه- جايك: هي هل تتكلم مع نفسك يااحمق ؟ مارك: اذا ؟ جايك: انا اخيك الاكبر تكلم معي بااحترام لو سمحت؟ مارك ببرود: ماذا تريد بالنهاية؟ افسدت اجوائي الرائعة جايك بسخرية: ماهذه الاجواء وانت تتكلم مع نفسك امام الكاميرا؟؟ مارك: هل انا من يتكلم ام انت؟ انا المجنون انت لايخصك اخرج اخرج جايك: انا الغبي الذي اتكلم معك مارك: جيد انك تعترف انك غبي -نظر اليه نظرة ثم خرج- مارك: لايهم ، لنرجع لمحور كلامنا اولا اسمي مارك عمري20 سنةة انا اصغر افراد هذه العائلة ، وانا لا احب عائلتي فقط اخي .. جايك بصراخ: لايوجججد احد في هذا البث السخيف انت تتكلم مع نفسك حقا مجنون مارك يضحك: حقا مادخلك انت ، تعرف انني لااتحمل البقاء مع والدتك جايك: لتتحمل قليلا وسوف احميك منها مارك: كيف تحميني من والدتك؟؟؟ جايك: انت ايضا اخي مثلما هي امي مارك: لااريد التناقش معك ابتعد -جايك يكبر مارك سنتين - "في غرفة الطعام " زوجة الاب بصراخ : لااريد مارك ابنا لي انه وقح!! الاب: مازال يُعتبر ابني عزيزتي لاتفعلي هذا قد يسمعكِ مارك بدخول مفاجئ : من قال انني اريد ان اكون ابنكِ؟ <يضحك> مازلت سيد هذا المنزل فهو مكتوب بااسم والدتي زوجة الاب: ارأيت ؟ لااريده ان يكون ابني مارك : ازعجتني ابني قال ابني اصمتي فحسب وسيكون كل شئ كما ترغبين تريدين موتي صحيح سأموت قريبا وستسمعين الخبر م..._ضربه والده على خده _ الاب بصراخ : كم مرة علي ان اخبرك ان تتكلم مع زوجتي ببااحترام ؟ مارك وهو ينظر الى عين والده: لقد سمعت لاداعي لتصرخ لست اصمخا ولااسمع فالمسافة قريبة جدا الاب بصراخ : انزل عينك عندما اتكلم معك وانخفض حالا! نظر اليه : انا فقط جعلتها تسمع ماتريده !!! مالخطآ الذي فعلته؟؟ الاب: انخفض قبل ان اقتلك !! مارك : لااريد! انا لست مجبورا ان افعل ش....-اخفضه والده بالقوة- الاب: ستظل هكذا الا اذا اعتذرت لها وسامحتك ستقف! مارك بحدة : ياااه لست خا...-كان سيقف لكن والده اخفضه مجددا - مارك : اللعنة ! مارك: اعتذر عما بذر مني اتمنى ان تسامحيني زوجة الاب وابتسامتها تملأها : لم اقبل اعتذارك فواضح انه للتخلص من الهم الذي جاء لك اريد مشاعرا وانت تعتذر مارك اخذ نفسا عميقا : زوجة ابي انا اعتذر عما بذر مني حقا لقد كنت غير مباليا اتمنى ان تسامحيني وتقبلي اعتذاري زوجة الاب : لقد قبلت اعتذارك الآن -وقف مارك سريعا - الاب: اياك ثم اياك ان ترفع صوتك عليها مرة اخرى هل فهمت! انزل رأسه :حاضر -نزل جايك وسحبه مارك معه- جايك : ياه ياه ياه ماخطبك مارك: اذا كنت تحبني تعال معي الآن -بغضب- جايك : اهدأ اهدأ انا اسمعك يابني مارك بغضب : لست ابنك! انا كبير هل لست مدللا فلا تستلطفني جايك : حسنا حسنا اخبرني ماذا تريد؟ مارك: موت مزيف جايك باستغراب : موت مزيف؟؟؟؟ ماذا يعني ؟ مارك: سأزيف موتك يعني ؟ جايك: ياه ماخطبك؟؟؟ مارك: سأجعلها تندم لأنها جعلتني انحني اليها تلك الملعونة ولن اتراجع عن كلامي لانها امك هل فهمت؟ جايك : جعلتك تنحني ؟؟؟؟ مالذي يحدث ممارك؟؟ مارك بعصبية زائده : طفحححح كيلي نفذذ مااقوله فححسب ستعرف ماذا اقصد لاحقا!! جايك : حسنا حسنا حسنا ماهذا -نزل مارك الى المطبخ وكانت زوجة ابيه هناك- زوجة الاب : اوه انت هنا؟ مارك: لا انا هناك بالطبع انا هنا هل انا باتمان اطير الى مكان اخر! -جلس وكان يأكل- -كسرت زوجة ابيه الصحن الذي كانت تمسكه- زوجة الاب بصراخ: هل سوف تكسر صحوني مرة اخرى دائما؟؟ مارك نظر اليها بآستغراب نزل الاب مسرعا : مالذي يحدث؟؟؟ زوجة الاب: كسر ابنك الصحن مرة اخرى مارك: كاذبة!!! كسرته بنفسها !! الاب بصراخ: هل تقول ان زوجتي كاذبة! مارك: حسنا حسنا انا المخطئ - قام وكسر طقما كاملا من الصحون- مارك: انا كسرته وابتسم ابتسامة جانبية زوجة الاب بصدمة: اننهه بسسعر غالي!!!!! مارك بحدة : والذي كسرته بسعر منخفض صحيح ؟ اقترب اليها : لاتضعي عقلكِ المتعجرف بعقلي فأنا لست بمزاج لكِ ابدا -غادر دون ان يسمع كلام والده - -جاء الساعة الثالثة فجرا وهو ثمل - الاب بغضب : لما اتصل اليك وهاتفك مغلق! مارك: لأعيش حياتي بمفردي .. الاب اشمئز من رائحة الكحول : هل كنت تشرب!!!! مارك: وماهي المشكلة؟؟ الاب: لأنك كسرت صحون زوجتي وانت تعرف انا لااسمح لكم بشرب الكحول وعصيت اوامري سيكون عقابك قويا هذه المرة اتصل للصديقه .. الاب: انت ينقصك خادم شخصي للأبنتك صحيح ؟؟ انا لدي خادم متوفر وسأرسله لك غدا حسنا؟ وقطع الاتصال.. مارك بصدمة: ا... اب..ي؟؟؟؟؟ ___انتهى البارت__ | ||||||
08-03-21, 09:25 PM | #3 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الثاني :- الاب: سأرسلك الى بيت صديقي لتصبح خادم ابنته الشخصي وانتهى كلامي -مارك وقف مصدوما وذهب لغرفته ودخل الحمام مباشره - -اخذ حماما طويلا - -جايك طرق الباب- جايك: عزيزي مارك ؟ جايك: ياه مارك انت تخيفيني هل انت في الداخل؟؟ -طرق عليه باب الحمام- جايك: هل انت بالداخل مارك؟؟؟ -كسر الباب - جايك : مارك مارك هل انت بخير؟؟ -كان شبه مغمى عليه- مارك ابتسم : انا استرخي لا ترى؟ جايك : هل انت بخير حقا ؟؟ مارك: اجل اجل انا بخير -رفعه جايك من البانيو - جايك: انت ثقيل ايها اللعين مارك ضحك ضحكة خفيفة: اعلم فلماذا اكل لأصبح ثقيلا وازعجك -حمله وغطاه بالفوطة - جايك: انت تخيفني هكذا لست معتاد عليك هكذا مارك بنبره خفيفة: غدا ابي سيرسلني ل....-نام دون ان يدرك- جايك: هل ستنام عاريا!!! جايك: اللعنه ، يبدو جميلا جدا وهو هكذا مابي؟ هل انا اغازله الآن؟ -وضعه على السرير - -الساعه السادسة صباحا- زوجة الاب بصراخ: عزيززي عزيزي ان جايك ابني لايتحرككك الاب بصدمة :لا...لا يتحرك؟؟؟ زوجه الاب: اجل لايتحركك اتصل بالاسعاف لا اشعر بنبض ابني اششعر انه مييت كلا-بدأت تذرف الدموع- حضنها الاب بسرعة: لاتقلقي ان جايك بصحة جيده مازال شابا .. -اتصلو بالاسعاف سريعا - -نزل مارك وهو يضحك- مارك وهو يضحك :قلت لك ستسقبليني وانا ميت لكن ابنك الذي مات مارك: هل توقف قلبه ؟؟-بسخرية- مسكينة هل تبكين الآن زوجة الاب بعضب :لايمكن ان يموت وسأدفنك انت ابني قوي وليس مثلك مارك تقرب منها وهمس : قلت لكِ لاتستهيني بي لانني لست سهلا جدا وقريبا سأقتلكِ ياقبيحة زوجة الاب بغضب : عزيززييي!!!!! اطرررد ههذا الوقح فوراااا -مارك ابتسم ابتسامة جانبيه- مارك: لا تبكي كثيرا حسنا؟ يالكِ من مسكين...... -قام الاب بضربه على خده مرة اخرى- الاب :لاتكن وقحا وتتمادى لأنني لا اسمح لك ابدا مارك: هل اصفق لك لآنك تظن نفسك بطلها؟ -قام بالتصفيق- مارك: انت والدتي لم تهتم لها ولم تعتني بها حتى لما تريد بقائي هنا دمت لم تهتم بي ؟ مارك: اريد اخبارك ايضا انك لست رجلا فلا تتظاهر انك قوي امامها ارجوك -بسخرية- الاب بعصبية: اخذ الخادم اغراضك لتذهب الى منزل صديقي الآن لمده شهران لن ارى وجهك في هذا المنزل غادر! -غادر مارك ببرود تام- -ركب السياره بهدوء تام- الخادم :سيديان هاتفك يرن مارك: من المتصل؟ الخادم: انه رقم غريب سيدي مارك: اعطني لأرى جايك: مرححححبا ، مارأيك بموتي المزيف الذي من ورائك؟ مارك: ايها الحقير من سمح لك ان تتحرك من ورائي ؟ جايك : رأيت الحبوب الذي معك بالأمس وعرفت انك ستعطيني اياها فلهذا شربتها -حبوب توقف القلب خمس دقايق- مارك: ايها..... جايك:لاتشتم كثيرا ، مارأيك فيني ؟ مارك: جيد ، سترقد يومين او ثلاثة ايام في المستشفى لانك شربت حبه ممنوعه جايك: لابأس ، انا في المستشفى .. مارك: جايك انا سأذهب الى منزل صديق والدي سأجري عقوبتي هناك جايك: ماعقوبتك؟ مارك: حارس شخصي للأبنتهم جايك: حقا؟؟؟ مارك: اجل لاتقلق انت تعرفني انا قوي جدا جايك: عندما تصل هناك اتصل لي حسنا؟ مارك: حسنا ، وداعا اخي الروحي جايك: وداعا اخي الروحي "في منزل صديق والد مارك" هانا بصراخ : انت مطرووود !!! الام: هل ستطردين كل الحراس ؟ هانا: انه يثرثر كثيرا ، وقصير ولايستطيع حتى ضرب ضربة عادية ويخاف من كل شئ ، ماهذا هل هو انثى ام حارس!!! الاب ضحك بخفه : انها عنيدة حقا ، سوف يحضر حارس شخصي سيعجبكِ انا متأكد هانا: لما انت واثق الى هذه الدرجه؟؟؟ الاب: لانه ابن صديقي فعامليه جيدا هانا: سأراه اولا -دخل مارك المنزل- مارك: واووو هذا منزل ام قصرا؟؟؟ انه اكبر من منزلي بااضعاف المرات واو كبير الخدم: هل انت الحارس الشخصي الجديد ؟ مارك : اجل ؟ كبير الخدم: من هنا ياسيد مارك: نادني مارك لاتنادني بالسيد كبير الخدم : ادخل هذه الغرفة لو سمحت -دخل مارك منصدما- مارك:واو فعلا واو الاب : هل انت مارك؟ مارك: اجل انا مارك الاب: ستكون حارس ابنتي وااريد رؤية مهاراتك قليلا لأقبلك مارك :حسنا؟ -جاء حارس شخصي من خلفه وحاول ضربه - -رد مارك اليه الضربه وكسر انفه- مارك: اعتذر اعتذر تحمست قليلا لا احب ان يلمسني احد ... الاب: اوووه رده فعل سريعة اعجبني ذالك .. هانا: واووو ابي هل هذا حارسي الشخصي -تستلطف كلماتها- مارك في نفسه: ماهذا ؟ هل تتظاهر انها لطيفه الآن مقرف الاب : ستكون سيدتك من الآن فصاعدا واعتني بها جيدا لأنك ستعاقب اذا تماديت معها مارك في نفسه: سيدتي ؟؟؟ هانا: تعال من هنا -ذهب خلفها- هانا: عليك ان تبتعد عني قليلا مارك: وهل سألصق بكِ مثلا؟ هانا: ارى ان لسانك طويل قليلا -اخرج لسانه- مارك : هل انتِ عمياء ترينه طويلا؟ انه اقصر منكِ -ضحك بخفه- مارك : ايضا لاتترققي كلماتكِ هذا مقرف لااستطيع حماية شخص يظن نفسه لطيفا لأسف هانا بعصبية: هل تريد ان تطرد!!! مارك ضحك: وهل تريديني ارتجف واقول لالا اتوسل لكِ لاتطرديني ارجوكِ اطرديني انتِ الخاسره لست انا هانا: انت وقح هل تعرف هذا ؟ مارك: اوه لم اكن اعرف انني وقح هانا: يع ماهذا مارك: انت مقرفه كيف سأحرسك انا لااعلم -ذهبت مسرعه الى والدها- هانا بعصبيه: انههه وقححح!!! اهان طولي ويرد علي على كل كلمة اقولها!!! ويقول انا مقرفه!!!! الاب: حقا ؟ -نادى الاب جميع الخدم - -مارك كان اول الواقفين- الاب: تعال الى هنا ياسيد ذهب اليه مارك بااستفهام -ضربه على خده بقوة لدرجة طبعت يده على خده- الاب: هل ناديت ابنتي مقرفة للتو؟ مارك:ا..ن..ا الاب بصراخ : عندمااا اتكلم معك تنزل رأسك هل تفهم؟ -انزل راسه- الاب: احضضرو عصاتي فورا الاب : انخفض بسرعه على ركبتيك مارك: انا لم اخطئ الاب بصراخ: اخفضضوه! -قام احد الخدم بخفضه على ركبتيه- -قام بضربه على ظهره بقوة امام الخدم جميعهم الى ان فقد وعيه بالكامل - __انتهى البارت__ | ||||||
08-03-21, 09:27 PM | #4 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الثالث:- -الحارس الشخصي الخاص بالأم - ايڤان - اسم الحارس الشخصي - ايڤان :سيدي لقد بالغت قليلا لقد اغمي عليه .. الاب: هل تراددني الآن؟ احمله وارسله الى الغرفه حالا! ايڤان : حاضر .. -نقل مارك الى الغرفه ووضعه على بطنه ليعالج ظهره- ايڤان: هذا مؤلم كيف يمكنه ضرب ابن صديقه بالذات؟ هانا بدخول مفاجئ : قلت ابن صديقه؟ -عدل وقفته سريعا- ايڤان: سيدتي .. هانا: لابأس تابع ماكنت تفعله ايڤان : حاضر -تابع علاجه ووضع البطانية عليه - هانا: تستطيع الخروج ايڤان اشكرك -خرج ايڤان وانحنى اليها- هانا: اعتذر فهذه اول مرة والدي يضرب احدا امام الخدم جميعهم .. الاب بدخول مفاجئ : هل تعتذرين اليه ؟؟؟ هل تعتذرين الى خادم الآن ؟ هانا : ابي لقد ضربته امام الجميع ، الاتلاحظ انك اول مرة تقوم بهذا ؟ الاب: والده قال ان اعاقبه بأي شكل من الاشكال ! هانا: وهل ضرب احد ممتع لهذه الدرجةة؟؟ انت تعرف يعتبر عُنفا هانا: انا اخبرتك حتى توبخه وليس ان تضربه وهو في اول يوم له ابي !! اريدك ان تعتذر اليه -غادرت دون ان تسمع ماذا يقول - -جلس الاب بهدوء - الاب: يبدو جميلا جدا وهو نائم انه لايشبه والده . "في المستشفى" زوجة الاب: عزيزيي لقد قلقت عليك كثيرا جايك بحده : لا اريد ان اكون ابنا للوالده عنصريه وليست عادلة الاب: احذر مما تقوله جايك: انت ايضا ابي ، انه من دمائك لما تفعل هذا به!!! زوجة الاب : لا احبه!!! انه يشبه والدته كثيرا جايك: وتغارين من والدته صحيح ؟ الاب: احذر مما تقوله للمرة الثانيه جايك!! جايك: ابي اخرج اريد التكلم مع امي بإنفراد لو سمحت -زوجة الاب اعطته نظره ان يذهب دون ان يتكلم- -خرج الاب بسرعه- جايك: لما تغارين من والدته؟؟ زوجه الاب: انا بالنسبة للوالدته قبيحة حقا بني ابيك تزوجها قبلي جايك: فإذا هي الزوجة الاولى لوالدي صحيح؟ زوجة الاب : حاولت بكل الطرق ان ابعدها عنه انها جميلة ومتواضعه حتى انها تشبه مارك كثيرا وهو يذكرني فيها فأكره هذا جايك: انه ليس بسبب امي حقا بليس سبب زوجة الاب بغضب: الا انه بسبب ان اكرهه تلك العائلة كيف يكون ابنها اجمل مني!!! ^دائما جمال الانسان يكون روحه لا جسده ولاوجهه ايضا لكن هناك اُناس يمتلكون روحا قبيحة فتنعكس على الوجه ويكون قبيح ✨^ " في مكان قريب من ذالك القصر الكبير " الخالة : ياااه جُمانة اسرعي ان الزبائن ينتظرون هيا جُمانة : انتظري خالتي سأذهب الأن الخالة : لديك طلبية للخارج قبل ان تذهبي للدراسة جمانة: الى اين ؟؟ الخالة : الى القصر الموجود بقربنا جمانة : حاضر خالتي اعطني الطلبية وانا سأذهب الخالة: تفضلي الطلبية صغيرتي -ذهبت جمانة مُسرعة لتوصيل الطلبية- "في القصر الكبير" -رن الجرس - الام: ايڤااان افتح الباب بني ايڤان : حاضر سيدتي -ذهب ليفتح الباب - ايڤان: مرحبا ياآنسه كيف استطيع مساعدتك؟ جمانه: مرحبا سيدي لقد وصلني امر ان ارسل لكم الدجاج هنا هل يمكنك ان تسأل اصحاب المنزل؟ ايڤان: انتظري لو سمحتِ -ابتسمت جمانة - ايڤان: سيدتي تقول ان اصحاب المنزل اتصلو لمطعم الدجاج هانا بسرعه فائقة : اجل انها انااا الطلبيه ليي ايڤان: سأخذ الطلبية سيدتي ابقي هنا هانا: حسنا انتظرك -اخذ الطلبية واعطاها السيده - هانا : اشكرك ايڤان -ابتسم ايڤان ووقف خلف السيده الام- -ذهبت هانا للغرفه الموجود بها مارك - " استيقظ مارك بصعوبة لأن ظهره يؤلمه" مارك : هذا مؤلم اظنني احتاج مساجا للظهري اشعر انه انشق نصفين اللعنة على هذه العائلة وعائلتي ايضا -كانت هانا ستدخل ولكنها خجلت فبقيت في المكان- -اتصلت والدة مارك اليه اتصال فيديو- مارك: امممي الجميلةةةة والدة مارك: عزيزي الوسسسيم كيف حالك عزيزي مارك: انا لست بخير ابي عاقبني واارسلني كحارس شخصي في منزل صديقه !! والدة مارك: هذا السافل هل اعاقبه ؟ مارك: اجل امي عاقبيه لقد جعل صديقه يضربني على ظهري امام خدم منزلهم وانا في اول يوم لي اهانني جدا والدة مارك: هل قلت قام بضربك؟ مارك: اجل والدة مارك : سأريه كيف يضرب ابني هذا الوغد مارك: اميي ايضا قام بصفعي صفعتين على خدي اريد ان استرجع حقي والدة مارك: منذ متى وانا اجعلك وحيد عزيزي ؟ سأجعله يعتذر اليك هذا اللعين انتظر فحسب مارك سعيد : والدتيييي القويةة انا احبكِ جدا جدا والدة مارك: عزيزي الوسيم انا ايضا احبك لنجتمع هذا الاسبوع حسنا ؟ انا سأتي اليك حسنا؟ مارك بحماس : اجل اجل انتظركِ ياجميلتي انتِ اخخخ انا سععيد انني اشبهكِ رائعه ومثاليةة جدا -ابتسمت الام- والدة مارك: اعطني قبلة سأذهب للمطبخ الأن مارك اعطاها قبلة وهو سعيد : كلي جيدا انتِ ضعيفه لتضربي والدي ايضا والده مارك : انت تحب هذه الحكايات صحيح-ضحكت- مارك ابتسم : اعشقكِ اعشقكِ انا ايضا سوف اذهب للعملي بقيت بالسرير يوم كاملا علي ان استعيد صحتي والدة مارك: اجل عزيزي اعتني بنفسك كثيرا سأتصل بك الساعه السادسة مساءا حسنا؟ مارك:حسنا والدة مارك: وداعا بُني مارك : وداعا المُثالية الخاصة بي -ابتسمت وقطعت الخط - "ذهبت للمنزل الاب" -دخلت دون ان تطرق الباب - والدة مارك: ايها الوقحح اخرج حالا!!! زوجة الاب : من انتِ لتدخلي منزلا ليس بمنزلكِ بأقتحام هكذا؟؟؟ والدة مارك : صحيح انتِ من ضمنهم ايضا سأريكِ بعده زوجة الاب بصراخ : اخرجي حالا !! والدة مارك : لن اخرج! ولاتصرخي علي لأنني صاحبة هذا المنزل واخفضي صوتكِ وإلا.... الاب : وإلا ماذا؟؟ والدة مارك : تعال تعال احتاجك قليلا نزل الاب : كيف تدخ....-صفعته على خده مرتين وبقوة كاملة- الاب بغضب: هل ضربتني للتو!!! زوجة الاب: كيف تتجرأين ؟؟؟؟ الاب بغضب : لاتتدخلي بيني وبينها غادري!!! -ذهبت الى الاعلى وهي حزينه- والدة مارك: ان ضربت ابني مرة اخرى اقتلك! الاب: لاتستطعين قتلي انا طليقك وانتِ مازلت تحبيني ! والدة مارك: ياريتك وسيما لأحبك مثل السابق لاتصدق نفسك كثيرا -ضربته في بطنه وامسكت السكين وجرحت رقبته- والدة مارك: انا احذرك وقريبا سأطردك من المنزل! فلا تقل ابدا انني احبك!مقرف -خرجت بعد ان انهت كلامها مباشرة- "حب الام لأبنها كبير جدا احيانا تقتل بشرا لا ذنب لهم بسبب خوفها على ابنها وكأنه كنز لاتريد خسرانه ✨" " في القصر " مارك وقف ولبس ملابسه ليذهب لينجز عمله -ذهب الى مائدة الطعام- مارك : مساء الخير سيدتي -هانا- هانا: مساء النور ، هل انت ثمل ؟ مارك: لايمكنني الشرب وانا اؤدي عملي سيدتي هانا في نفسها: كان بالأمس افضل هانا: اريدك ان تتصرف مثل طبيعتك ولااريد مصطلح سيدتي هذا مارك: انا طبيعتي هكذا سيدتي انه عملي وعلي انجازه مارك في نفسه : اللعنه لأنك تذل نفسك يامارك ⁃ طرق الباب- ذهب مارك ليفتح الباب مارك: اممييي ؟؟؟ والدة مارك : اجل امك عزيزي عزيزي الذي لااتحمل رائحته -حضنها بعمق تام استغرق خمس دقائق - والدة مارك: اين سيدك ؟ مارك: اي سيد ؟؟ والدة مارك : الذي ضربك؟؟- اخرجت العصاة- مارك : امي امي اهدأي ستضربين رجلا كبيرا والدة مارك : ابتععد والدة مارك بصراخ: اين سيد هذا المنزل!!!! الاب بصدمة: من انتِ لتصرخي هكذا ؟؟ والده مارك : اريد سيد هذا المنزل!!! الاب: انا سيد هذا المنزل؟ مارك : امي امي اهدأي اهدأي لاتكوني هكذا والدة مارك : تعال هنا اريد التكلم معك قليلا الاب: ماذا هناك ياسيدة؟؟ -عندما تقدم لها قامت بضربه مباشرة وبسرعه - -تجمع الخدم بسرعه ليبعدوها - مارك: انا سأبعدها لاتلمسوها -امسكها بقوة وابعدها- مارك : هل ججنتتِ امي مالذي تفعلينه والدة مارك : ابتعد الاب : هل ضربتني للتو!!-رفع يده ليضربها- مارك امسك يده بسرعه: صحيح انك سيدي لكن لااسمح لك ان تلمس والدتي ...-ضغط على رسغه ليكون لونه احمرا - -نظر اليه نظرة جادة- __انتهى البارت ___ | ||||||
08-03-21, 09:28 PM | #5 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الرابع :- -نظر مارك الى الاب نظرة جادة - -الاب استوعب ماذا يفعل وانزل يده بسرعه- الاب: انا اعتذر حقا عما بذر مني الام بحده : لا اقبل اعتذارك منذ متى والمجتمع يقبل بضرب الرجل للمرأه وانت لاتعرفني ايضا؟ الاب : سأفعل كل شيئ يرضيكِ ماذا تريدين ؟ والدة مارك: تظني سأقول اريد نقودا ؟؟ كلا كلا بل اريد السكن هنا مارك بصدمة: امممي !! هل جننتِ؟ والدة مارك ضربته بخفه على راسه : انا والدتك لاتقل لي مجنونة الاب بدون ترردد: بالطبع بالطبع يمكنكِ السكن هنا الاب امر الخدم ان يحضرو غرفة الضيوف والدة مارك: اريد السكن في الغرفة المجاورة للغرفه الذي يسكن فيها ابني الاب : بالطبع بالطبع -أمر الخدم ان يرتب الغرفه المجاورة للغرفة الحراس الشخصيين - " في غرفه الاب" الاب: ماهذه العائلة التي ورطت نفسي بها انا هانا : تستحق هذا لماذا تضربه اخبرتك ان لاتضربه والدة هانا: بالمناسبة الاب وهانا معا : ماذا هناك؟؟ والدة هانا: انه يشبهها كثيرا انه وسيم حقا الاب: هل هذا ماتفكرين فيه الآن!!!! هانا : ابي عليك تقبل الأمر ، وايضا علي التجهز فلذي محاضرة بعد قليل الاب: هل حارسكِ الشخصي يدرس ايضا ؟ هانا : اجل انه معي في مثل الكلية ابي الاب: ماذا!!! ألم تريه من قبل في الجامعة؟ هانا : كلا للتو عرفت انه معي " في غرفة والدة مارك" مارك بتدلل: سجينة قلبي الرائعه كنتِ بطلة حقيقية والدة مارك: لما اوقفتني؟؟ مارك : لأنني اعمل هنا ، لما تريدين السكن معي؟ طردوكِ من العمل صحيح؟ -انزلت رأسها - والدة مارك: حسنا كانو يتطاولون في الكلام معي انا امرأه في النهاية لدي حقوقي.. مارك: اخخ اخخخ امي لماذا تفعلين هذا انتِ تعرفين انكِ طردتي من العمل للمرة السادسة صحيح هل ستبحثين عن عمل جديد !! والدة مارك: اجل سأبحث عن وظيفه جديده وسأبقى معك هذه المرة مارك بعصبية: هل سأعيد كلامي !!! اخبرتكِ انتِ ستبقين ساكنة مكانكِ انا فق....-اعطته صفعه على خذه - والدة مارك: لاترفع صوتك على والدتك ياسيد مارك: وجنتي تطلب الرحمة هل تعرفين هذه المرة الخامسه الذي اُصفع فيها؟؟ والدة مارك: الآن ارى انهم يقومون بضربك لأنك تتطاول عليهم ياوقح مارك: اممممي !! عليكِ الوقوف بجانبي والدة مارك: انت مخطئ في النهاية عليك تحمل خطآك -صوت هانا من الاسفل- هانا: ماارككك ههيا تأخرنا مارك: سأذهب الآن امي اخاطبكِ لاحقا -قبل جبينها وغادر- "في منزل والد مارك" زوجة الاب تجلس براحة زوجة الاب : استطييع الجلوسسس بدون ازعاج او فوضى الان هذا مريح جدا يعجبني الشعور -نزل جايك مسرعا- زوجة الاب بخوف: للتو خرجت من المشفى لاتفعل هذا بي هيا هيا اصعد جايك بحدة: انا اصبحت اكرهكِ فجأه على والدتي ان تكون محبه للناس وليس لأبنها فحسب . -ابعد يدها- جايك: لااريدكِ ان تسميني ابنكِ اذا انتِ حقوده هكذا ، انا ذاهب -خرج دون ان ينظر الى وجهها - -اجهشت بالبكاء فورا - -نزل الاب بصدمة- الاب : مابكِ هكذا عزيزتي لما انتِ حزينةة فقد غادر من يجعلكِ حزينة زوجة الاب بحزن :ان جايك يرفضني كأمه الآن الاب : لايستطيع انكِ والدته انه غاضب قليلا سيرجع قريبا الى سابق عهده لاتخافي عزيزتي زوجة الاب : سئمت هذا لااريد انا اريد ان يرجع ابني لي وان يكون ملكي الاب : انه مللككِ عزيزتي لاتفعلي هذا -احتضنها- -ابعدته فورا- زوجة الاب : انا غاضبة منك قمت بطردي امام الحثالة تلك الاب بعصبية :لاتناديها بالحثالة !! زوجة الاب: لما انا زوجتك اذا كنت تحبها كثيرا هكذا!!!! الاب امسك ذراعها بقوة : تعرفين ان هذا المنزل بأسمها ايضا وانتِ جعلتني اكون زوجكِ بإرادتكِ الاب: اخبرتكِ انني لن احبكِ لكنني سأعطيكِ حقوقكِ كزوجتي وتذكري ان ذالك الطفل ليس أبني وانتِ ورطتني بذالك -ترك يدها وغادر دون ان يسمع ماتقول - -ذرفت الدموع ظلت تبكي - " في القصر " ايڤان : هل تسمحين لي سيدتي انه وقت محاضرتي الآن والدة هانا : اوه صحيح لقد نسسيت يمكنك الذهاب انا اعتذر ايڤان : كلا كلا لاداعي عزيزتي -قالها دون ان يشعر - ايڤان : اقصد سيدتي اعتذر.. الام ضحكت : اجل يمكنك الذهاب -انحنى اليها وغادر - -ذهب الى المطعم المجاور للقصر- ايڤان : يااه جمانة ايتها الغبية ايها تأخرنا الخالة: اهلا ايڤان ايڤان: اوه اعتذر خالتي هل يمكنكِ مناداه جمانة الخالة: انتظر دقيقة -جلس لينتظر - -صعدت الخالة لغرفه جمانة- الخالة بعصبية : ههيا هيا حبيبكِ ينتظرك بالأسفل !! جمانة: انه سريع حقا الخالة: ان القصر قريب من هنا فكيف سيتأخر -نزلت بسرعه وحضنته فورا قبل ان يرحب بها- جمانة: ابله ابله اشتقت اليك كثيرا لم استطع احتضانك او التكلم معك بسبب الخدم اللعنة -ضحك ايڤان واستسلم لحضنها - ايڤان: عزيزتي الرائعة اشتقت اليك اكثر هل تعرفين النظر الى عينيك وعدم تقبيلكِ شيئ مُحزن؟ -فصلت الحضن فورا وضربته- جمانة : هل تعرف انك معسول اللسان وتخدعني الآن ؟ - دفعته بالقرب من الباب - جمانة: تأخرنا هيا بسرعة ايڤان : حسنا حسنا -امسك يدها وابتسم- جمانة: اخبرني مالذي يحدث في يومك في ذالك القصر الكبير ايڤان: لقد تذكرت حدث لي موقف مُحرج جمانة : ماهو؟ ايڤان : ناديت السيده بعزيزتي هذاا محرج -انزل رأسه- -جمانة ضحكت بصوت عالي - -ضربها على رأسها بخفه - ايڤان : هل انتِ مجنونة ؟ ماهذه الضحكة المرتفه جمانة : كنت تفكر بي اعرف ذالك -ضحكت بصوت اعلى - -وضع يده حول فمها واسرع خطواته- ايڤان : قريبا سيقطعوني ويقتلوني بسبب ضحكتكِ المعوقة هذه "في مكان غريب " ....: اين تلك السيدة؟؟ - صورة والدة مارك- ....: لااعلم سيدي كنت اراقبها للمده لكنها اختفت مباشرة وكأنها علمت انني اراقبها ....: وهل تعرف اين ابنها ؟؟ ...:كلا سيدي يبدو انها تبرت منه فأنا لااراه معها ....: ابحث عنها جيدا !!! والا السيد سيقتلنا اذا عرف اننا فقدناها ....: حاضر سيدي " في الجامعة" هانا : اسمع مارك مارك بالخلف : نعم سيدتي؟ هانا : لااريدك ان تناديني سيدتي هنا لأننا سنكون كثيرا مع بعضنا مارك : ماذا اسميكِ ؟ هانا : هانا مارك : سيغضب والدكِ مني هانا : لكنك حارسي؟ ولست حارس ابي ؟؟ مارك : حسنا حسنا هانا هانا : جيد ، يبدو رائعا هكذا عاملني كصديقتك هنا مارك : لكن انا لم اقبلكِ كصديقتي؟؟ هانا : يااه لسانك هذا يجب ان اقطعه يوما من الايام -ضحك بخفه - مارك : انتِ من طلبتِ هذا ولست انا هانا : انا المخطئة التي طلبت منك هذا مارك: صحيح صحيح انتِ مخطئة جدا هانا: انت تحب ان تغيض الناس صحيح ؟ مارك: كلا فقط اغاضتكِ انتِ ممتعه كثيرا -ضحك بخفه- هانا: صحيح مارك هل يمكنني اسألك سؤالا ؟ مارك: تفضلي ؟ هانا: حسنا ... هل هذه امك حقا؟ مارك: اجل لماذا ؟؟؟ هانا: كنت اظن انك ابيها -تغيضه- مارك : ه هه ه. انتِ سخيفه تظنين نفسكِ مضحكة حمقاء هانا: لست بكثرك مارك: ياه ياه انا سأصمت لأنكِ بدأت تغضبيني -جاء شخص بقرب هانا ولمس ظهرها عمدا- -ضرب مارك يده ووضعها خلف ظهره- مارك: كيف تتتحرش بالفتيات هكذا ؟ -الشخص-: هذا لايخصك -كان يتألم - مارك ضغط على يده : لتكن مهذبا وخاصة مع هذه الفتاة لأنني سأدبك اذا لمستها-دفعه بقوة ليصطدم بالجدار- هانا: اخخ انت قاسي مارك: لن تشكريني صديقكِ ساعدكِ للتو؟ هانا: انت حقا قاسي في كل شيئ مارك: ان تقولي شكرا اذا ؟ هانا: كلا لن اقول -ادارت رأسها وابتسمت- مارك: انت الملعون الذي يدافع عنكِ -استدارت مججددا - : انت حارسي في النهاية مارك: ياااه انتِ لديك انفصام غريب حقا كيف تغير كلامكِ بأقل من عشر دقائق !!!! -ذهب ليحضر لها القهوة وكان المقهى فارغ نوعآ ما - -فجآه رُمي على هانا الطحين من الاعلى دون ان تلحظ من هذا - -كانت تنظف نفسها وتسير بإتجاه مارك - -كانت ستصطدم بالحائط لكن وضع مارك يده على الحائط بسرعة _ _________انتهى البارت _____ | ||||||
08-03-21, 09:30 PM | #6 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الخامس : مارك بخوف : هل انتِ بخير ؟ هانا : اجل انا بخير اشكرك -ابتسمت بحزن - مارك : ياه لاتكوني هكذا -اخذها الى دوره المياه - هانا: انها تخص الاولاد مارك : اعرف عل سأدخل الى دوره مياه النساء؟ هانا: وهل سأدخل انا دوره المياه الخاصه بالرجال؟ مارك: اجل انتِ ولد -ضربته بعصبيه- مارك: اخخ هذا مؤلم لقد كنت امزح لم اقصد هذا فقط اردت ان انظفكِ هانا: فلتنظف وانت صامت معتوه مارك: قزمة وتغضب -ضحك بخفه - -ضربته مجددا على كتفه- مارك: ياه ان ضربكِ مؤلم ماهذه اليد انها صغيره ومؤلمة حقا ! هانا: تستحق هذا لماذا تسخر مني انا سيدتكِ مارك : حسنا حسنا انا اعتذر ياسيدة هانا المدللة -اخفض رأسها الى المغسله - -غسل شعرها بشكل سريع وخلع ليعطيها معطفه لترتديه - مارك : لن تذهبين الى المحاضرة هكذا صحيح فأنتِ ابنة عائله معروفه جدا -ابتسمت - هانا : اشكرك ياسيد -خرجت مباشرة من انتهائه من غسل شعرها - -تأخر مارك عشر دقائق عن الصف - الدكتور: هل تفكر للتو انك تأتي؟؟ مارك : بالله عليك يادكتور تأخرت عشر دقائق لم اتأخر نصف ساعة او ساعة ! الدكتور : هل تراددني الأن ؟ مارك : انا لم اراددك انا اخبرك الواقع -نظر لهانا حتى تساعده - هانا : اوه صحيح عليك طرده انت تعرف انه لايجب ان تتأخر خمس دقائق عن المحاضره -نظر اليها نظره جاده - -خرج فورا - الدكتور : لننهي ماكنا نقوله الآن " في منزل والد مارك" -كان والد مارك ينظر الى هاتفه - زوجة الاب: مالذي تنظر اليه بهذا الدفئ ؟؟؟ الاب : انتِ تعرفين ان ليس عليكِ التدخل في اشياء لاتخصكِ صحيح ؟ زوجة الاب بحدة: انت زوجي وعليي معرفه ماتفعله! الاب: صحيح بدأت لا استلطفكِ الأن فلهذا لاتتجاوزي حدودكِ معي ! زوجة الاب: الا تلاحظ ان من جائت تلك المرأه وانت مقلوب ضدي! ماذا قالت لك لتشوش علي ! الاب: انها امور بيني وبينها واسمها حبيبتي وليست تلك المرأه حاذري اقوالكِ زوجة الاب: انت تصب....-رفع يده ليضربها- جايك بدخول مفاجئ: فلهذا لم تأتي الى الشركة لتضرب والدتي صحيح!! الاب بصدمة : ب...ني جايك : اتيت لأخبركما انني سأسافر اسبوعان لأرفه عن نفسي زوجة الاب بصراخ : لايمكنك !!!! ابيك يعتدي علي الأن هل تسمح له ان يعتدي على والدتك !!! جايك ببرود :منذ متى وانا اتدخل بمشاكلكم امي ؟ انتِ تعرفين ماذا فعلتِ فلهذا ابي غاضب ؟ -صفعته على رأسه بقوة- زوجة الاب : اريدك ان تغادر ولا ارى وجهك ابدا! جايك : لكِ ذالك ،اقول لكِ تصبحين مكروهه لان تصرفاتكِ قبيحه ..اتسائل انا اشبهه من اشبهكِ ام اشبه والدي؟ -صمت الزوجان فجأه- جايك: لما تعابيركم اصبحت هكذا ؟ فجأه ؟ الاب يحاول تغغيير الموضوع: لتزر اخاك اريدك ان تخبرني عن احواله جايك : الأن؟ الاب : كلا الساعه الثالثة لكي تأكل معهم الغذاء جايك : حسنا -ذهب دون ان يودع امه- الاب بغضب : اذا علم بالأمر هل تعرفين انه لن يسامحكِ ابدا صحيح ؟ زوجة الاب : اصمت ! ولاتفتح الموضوع امامه ابدا ! الاب : انا فعلا محظوظ انه يشبه -ضربته فورا على فمه- زوجة الاب : اياك ثم اياك سترى شيئا لن يعجبك اذا فتحت الموضوع! "في الطريق " شاذي : اجيبي اللعنه -ارسل رسالة - شاذي : امي اين انتِ قلتِ ستعرفيني على اخي اجيبي علي لقد تعبت شاذي : اخبريني اين العنوان على الأقل -ارسلت العنوان دون ان تقول شيئا - شاذي : لما انتِ جافه معي اليوم ، خائفه من وده فعله؟ -لم تُجيب - شاذي : حسنا سآتي الى العنوان "في الطريق بقرب من القصر" جمانة بصوت عالي : ايڤاااان -وضع يده حول فمها- ايڤان : يافتاة لما صوتكِ عالي هكذا !!! جمانة : هل تنحرج من صوتي ؟ -تظاهرت بالحزن- ايڤان : ياه لم يكن قصدي انا ...-دخلت المطعم قبل ان ينهي كلامه- ايڤان: جمانة! كيف تغادر.... -اغلقت الباب بقوة- ايڤان : يبدو انها حزنت اللعنة مالذي افعله الآن "في مطعم سب واي " -ذهبت له دون ان يشعر - هانا: الفتى الأكول غاضب لدرجة انه غادر بدون سيدته -قام مارك من مقعده بسرعه- هانا: ياه ياه انت تأكل مارك : سأكلها في الطريق هانا: اعتذر مارك: لااقبل اعتذاركِ انتِ حقيرة انا اريد المساعدة ترفضيني حسنا سأريكِ هانا: لقد كنت امزح مارك بعصبية: لايحق لكِ ان تمزحي في اجواء جدية جدا ابدا ! -خافت ومشت وهي صامتة- مارك: اجل تظاهري بالحزن الأن واذهبي لتشتكي عند والدكِ ايتها المدللة!! هانا بحدة: انا لن اخبره ولكن لاتتخطى حدودك معي مارك : انتِ من بدأتِ اولا!! تظنين انني سأضحك! ان مزحتكِ سخيفة جدا هانا! هانا بصراخ : لمم اعرف انك عصبي هكذا!! لن امزح معك مجددا مارك بعصبية: لاترفعي صوتكِ فأنا اتكلم معكِ الأن بصوت منخفض ونحن بالشارع ايضا! -مشت وهي غاضبة- مارك: هذا الذي ينقصني هي تخطآ وهي التي تغضب !!! انفصام حقيقي فعلا " في القصر " -دخلت وهي غاضبة- والدة هانا : عزيزتي مابكِ غاضبة هكذا ! هانا بعصبية: انا مُتعبة سأذهب لأنام والدة مارك : اوبس -دخل مارك وبيده السندويج- والدة مارك: جاء اميري المدلل -قبلت خده- مارك: هل كنتِ تتنتظريني ؟ والدة مارك : بالطبع انتظر ابني الرائع -قبل رأسها- -صعقت الباب بقوة ليعرف انها غاضبة- مارك : لقد تهدم المنزل واالدة مارك: مالذي حدث ؟ مارك: لم يحدث شيئ امي لاتخافي والدة مارك : هيا هيا اذهب لتبدل ملابسك "في مائدة الطعام" والدة هانا: لما لاتأكلين عزيزتي ؟ هانا : انا أكل الأن امي -مارك كان واقفا خلفها- -سحبه ايڤان- ايڤان : لايجب عليك ان تنكد عليهم مائده الطعام مارك: لم افهم؟ ايڤان: في وقت الغذاء انا وانت نجلس هنا في المطبخ مارك: لماذا؟؟؟ ايڤان: لأننا لسنا مرغبون في مائده الطعام تحدث اشيااء خاصة في المنزل مارك: اولا ياسيد لا اسمح لك ان تسحب ذراعي متى تريد حسنا؟ ايڤان : اعتذر مارك: كم عمرك انت تبدو صغيرا؟ ايڤان : عمري تسعه عشر سنة.. مارك: اوه انا اكبرك بسنة كاملة اذا ، عليك ان تحترمني ولا تسحب يدي مرة اخرى هكذا لأنك ستموت ايڤان : اعتذر ...-انزل رأسه- -ربت على شعره- -ابعد ايڤان يده بسرعه - ايڤان: انا لااحب هذه الحركة .. اشعر انني كلب مارك :انت كلب حقا ، اوه انا اعتذر اعتذر -نظر اليه نظرة جاده وذهب- مارك : لقد غضب الفتى -طُرق الباب - -فتحت الخادمة الباب- جايك : مرحبا ياآنسة الخادمة : مرحبا سيدي هل تريد شيئا؟ جايك : انا هنا من اجل السيد مارك جايك : ايضا العائلة لديهم خبر اانني سأتي اخبريهم بذالك .. انا اخ السيد مارك الخادمة : حاضر -ذهبت لتخبر سيدها - الاب : اجل اجل دعيه يدخل ماذا تتنتظرين ؟ والدة مارك : هل قلت اخ ابني ؟ الاب : اجل انه ابن زوجة طلقيك الا تعرفين ؟ انه لديهم ابن ؟ والدة مارك: اعرف انه متزوج لكن ليس لديه ابن غير مارك!! -دخل جايك وانحنى اليهم - الاب بصدمة :تفضل بني تفضل -جلس بجانب والدة مارك- والدة مارك : بني تعرف من انا صحيح ؟ جايك : اجل انتِ طليقة والدي والدة مارك: انت حقا ابنه ؟ مارك من الخلف : أمي ماهذه الاسئلة ؟ الاب: رحب بأخيك مارك -حضنه فورا - جايك : اشتقت لك ياابله مارك : انا ايضا كثيرا كثيرا -طُرق الباب مجددا - فتحت الخادمة الباب الخادمة : كيف اساعدك سيدي؟ ...: اخبري السيدة -والدة مارك - وهي تعرفني فورا الخادمة : من اخبرها ؟ ______انتهى البارت _____ | ||||||
08-03-21, 09:33 PM | #7 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت السادس:- الخادمة: من اخبره ؟ شاذي : شاذي الخادمة : حاضره شاذي : انا انتظر .. -ذهبت الخادمة لأخبار والدة مارك- والدة مارك: اجل اجل ادخليه مارك: هل هذا زوجكِ امي ؟ والدة مارك: انه اخيك .. مارك: قلتِ ماذا !! والدة مارك : اخيك مارك بعصبية: هل تخفين عني اخي الآن!!!! والدة مارك : اخفض صوتك انا والدتك مارك بعصبية اكثر : يححق لي ان اغضب !!!! والدة مارك : هل تصرخ علي الأن؟؟ شاذي مع دخوله : مرحبا امي .. مارك بحدة : هل قلتِ هذا اخي ؟ حسنا انا لا اتقبله كأخي مالذي سوف تفعلينه؟ والدة مارك بحدة اكثر : سوف تتقبله لأنه اخيك وستزوره كثيرا -غضب ورمى هاتفه فورا- مارك: لن اقبل احدا غير جايك ! كأخي والدة مارك بحدة : لاتعصي اوامري لأنك تعرف مالذي سيحدث لك صحيح ؟ مارك رفع شعره : هل تظنيني طفلا -كان سيتدخل الاب لكن الام امسكته- والدة هانا بهمس : ان الشيئ لايخصنا لاتتدخل هانا: الا ان شكله وسيم اكثر وهو غاضب مارك بعصبيه : اممي !!!! هل تقولين لي من اين اتى هذا المتعجرف ؟ والدة مارك بهدوء تام: انه اخيك من ابيك فهذا يعني اخيك من لحمك ودمك من ابيك مارك : اممي !!!! منذ متى وابي يخفي اخخي عني !!!! والدة مارك بصراخ : ومنذ متى وابيكك يحبك ويخبركك تفاصصيل ححياته!!!! مارك: اذا ابي لايحبني لكن انتِ تحبيني ؟ لما اخفيتِ عني ذالك!!! والدة مارك : انا لم تتسنى لي الفرصه لكي اخبرك ! مارك: ومتى ستخبريني اذا مت؟ -ضربته فورا وسحبته من اذنه - مارك: اخخ اخخخ وفووق كل هذا اخذته هو ولم تاخذيني صحيح !!! تفضلينه علي !! -شدت على اذنه اكثر- مارك: اخ اخ توقفي عن ذالك انا لست طفلا !!! -سحبته لغرفتها وشاذي معهم- والدة مارك: بني عزيزي مارك: لست ابنك والدة مارك: بلا انت ابني انت طفلي المدلل مارك بغيره واضحة: هو ابنك احتفتظتي به لدرجة لم اشعر ان لدي اخ اصلا والدة مارك: انت كبيري انت المدلل مارك بغيرة واضحة: هل تحبينه اكثر مني؟ والدة مارك ضحكت بخفه : هل غضبت لأنك تغار انني ادلل شخص غيرك؟ مارك وهو ينكر: انا لست غيورا لتلك الدرجة والدة مارك : الا تريد معرفة القصة؟ مارك: فهي معروفه ابي لايريد الشخص الذي امامي والدة مارك: انه اخيك مارك اخيك مارك : لااتقبله شخص جديد فجأه في حياتي والدة مارك: كلا ابيك كان متشوقا له كثيرا بالعكس مارك: اذا ؟ والدة مارك : والدة المدعو جايك هي من لاتريده وكانت ستقتله مارك: ماذاا!!!!!! ككيف تقتل روحا هكذا ! والدة مارك : قتلت والدها ايضا اذا ككنت ستنصدم شاذي ومارك بصدمة: ماذا!!!! -ضحكت بخفه- مارك : هل هذا مضحك امي كيف تقتل والدها هكذا والدة مارك : لااعرف بصراحة لكن هذا الذي يُقال عنها بالطريق الجميع يسميها قاتلة فلهذا تطلقت من والدك مارك: حقا امي ؟ وكنتِ حاملا بهذا الاحمق صحيح ؟ خفتِ ان تقتله صحيح ؟ والدة مارك: اجل وانت كنت قويا جدا لتحمي نفسك انا ربيتك هكذا مارك بتدلل : انا اجمل منه ايضا صحيح ؟ شاذي بغيره : ياااه صحيح انه اخي الاكبر لكن لاتفضلينه علي ! -رمى عليه الوساده - مارك: انت اصمت ولاتتكلم -مر جايك وسمع الكلام الذي يُقال عن والدته - جايك مع نفسه : هل انا اخ غير كفوء الأن للمارك! ايڤان: ياسيد جايك بإنصدام : ن...عم؟ ايڤان : ان الحمام من هذا الطريق جايك : اوه اشكرك لقد ضيعته حقا .. -دخل الحمام بسرعه- "في المطعم " جُمانة : تخيلي خالتي هو قام بإهانه صوتي وكأنه يقول صوتكِ غير رقيق ولا يشبهه صوت الفتيات الباقيات !!! الخالة: انه يمزح معكِ انتِ تعرفينه يحب المزاح جمانة: لم تعجبني مزحته ابدا ! ماهذا !! الخالة: لاتقلقي سيرجع ويعتذر اليكِ لاتكوني هكذا جمانة: خالتيي هل تقفين في صفه الآن !! الخالة : من قال انني اقف في صفه انا اقول لكِ انه سيعتذر اليكِ لايعرف ان يجعلكِ حزينة جمانة : سنرى ذالك "في منزل والد مارك" زوجة الاب : لما اخبرته ان يذهب الى ذالك المنزل؟ الاب : هل علي ان اخبره من كان والده اذا ؟ زوجة الاب : هل تهددني الأن؟ الاب: اصمتي فأنا لست بمزاج لأرد على كلامكِ ابدا زوجة الاب : صحيح تحب بطنك كثيرا الاب : بالطبع بطني يهمني اكثر من هرائك "في القصر في غرفه الحراس الشخصصيين " ايڤان : مارك مارك: نعم يادونغسينغ-تعني اخ صغير - ايڤان : ان امك لطيفه حقا مارك: اجل اعرف ذالك ،الجميع يقول ذالك -ابتسم- ايڤان : اريد ان اعرف قصتك مع عائلتك؟ مارك: تريد تكوين صداقة معي ؟ ايڤان: حسنا انا اسألك بدافع الفضول مارك: لااحب ذالك ، انا لم اعتد عليك لحد الأن اعتذر ايڤان: اوه يبدو انني ازعجتك قليلا مارك: كلا كلا ليس هذا مااقصده انا فقط لااثق بأي شخص بس...-طُرق الجرس الخاص بمارك- مارك: اللعنة اللعنة انها تريدني انا ذاهب الأن سأخاطبك لاحقا -ذهب بسرعه- ايڤان: يبدو انه لايرتاح لي بتاتا يظنني شخص سيئ "في غرفة هانا " هانا : ادخل مارك: ماذا تريدين سيدتي ؟ هانا: هل اصبحت سيدتك ؟ لماذا تخاطبنني ببرود تام؟ مارك: لانكِ سيدتي -ابتسم- هانا: اذهب لتحضر لي النودلز مارك: لكنكِ للتوكِ قد تناولتِ الطعام سيدتي ؟؟؟ هانا: ومنذ متى وحارسي الشخصي يعارضني ؟ مارك: لكنني لست طباخكِ انا حارسكِ فحسب ! -نظرت اليه نظره جادة- هانا: حارسي الشخصي يعني كل شيئ خادمي طباخي مارك : لكن انا لااعرف ان اطبخ ياسيدة! هانا: هذه مشكلتك اذهب لتطبخ لي الأن! -رفع حاجبيه- مارك: هل تمزحين معي الأن؟ هانا: قلت اذهب! -ذهب المطبخ وهو غاضب وقام بركل الباب- مارك : ماخطب هذه الملعونة هل انا الشيف الخاص بها ام ماذا!! لم يذكر ان اكون طباخا! مارك : غبية غبية ماهذا هل لأنني غاضب تريد اغضابي اكثر !! علي ان اكون هادئا اللعنة -ركل الباب بقوة مرة اخرى - مارك: اهدأ مارك لاتعبث بك تلك الحمقاء -حضر النودلز وهو يعرف ان طعمه سيكون سيئا - " في مكان غريب " ....: هل عرفتم اين ابنها ؟ ....:اجل سيدي انه حارس شخصي في ذالك القصر ..:حقا؟ وماذا تتنتظر علينا ان نهددها بواسطته ...:حاضر سيدي ...: هذا هو احضره هو ولاتخطئ-صورة مارك- ...: حاضر سيدي . " في القصر " -في غرفة هانا- مارك: تفضلي هانا: اوه رائحته تبدو لذيذة مارك مع نفسه: منذ متى وطعامي يبدو لذيذا اتشرق لرؤية رده فعلكِ نودلز بدون بهارات -بدأت بالأكل وبصقته فورا- هانا: ماهذا!!!! هل هذا نودلز حتى!!! مارك: اخبرتكِ انا لااعرف كيفيه طبخها هانا: كااذب!!! انها اكلة بسيطة جدا مارك بحدة: لفعلتها بنفسكِ اذا ! هانا: لما افعلها بنفسي وانت موجود؟؟؟ مارك: قلت لكِ ياانسه انا لااعرف كيفية طبخه ؟ هانا : اذا ؟ انا اريد ان اكله الأن؟؟؟ مارك: ومن اين اتيكِ به اذا ؟ هانا: ياه لاترد علي بكل كلمة!!! سوف تذهب الى المطعم وتحضرها لي! مارك: الا تعرفين الوقت الأن؟ هانا: مازالت السادسة مالمشكلة؟ مارك: ياه !! لست كلبا سأحضر متى رغبتِ بي ! هانا: لما عملت معي اذا ؟ مارك: انا لم اتي حتى اعمل ليكن بعلمكِ وحتى لو كنتِ سيدتي عليكِ التزام حدودكِ معي ؟ هانا: اريد من المطعم المجاور اذهب الأن!! مارك: صحيح تريدينه الأن ؟ عندما ارجع سأريكِ -غادر وهو غاضب - "في الطريق" مارك بغضب : انها تغضبني اللعنة اللعنه تلك الغبية اخخخ -كان يمشي ويتحلطم مع نفسه - -شعر ان هناك احد خلفه لكنه لم يهتم- -استدار ليرى لكن لايوجد احد - -اكمل سيره ولكن فجأه خرج شخصان امامه- -حاول الدفاع عن نفسه لكنهم خدراه فورا - ______انتهى البارت____ | ||||||
08-03-21, 09:37 PM | #8 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت السابع :- -انتظرو استيقاظ مارك من المخدر - -كان مستلقي على السرير ومقُيد - شارل : عليككم الاعتناء به جيدا لأنكم ستموتون اذا اصابه شيئ سأقتلكم ...:حاضر سيدي .. -ذهب لغرفته - ...: يخاف عليه وهو ابن حبيبته ماهذا !! ...: هو يريده اليه رغم انه ليس ابنه ...:حقا !!!! ...: اجل لقد سمعته يقول اليها سيكون هذا الفتى لي حتى لو لم اكن والده ...: ماهذا هل هو يرغم هذا الفتى على العيش معه؟؟ ...:اجل انه يرغمه العيش معه ..:لاتتكلم هنا امامه هيا لنذهب حتى لايسمعنا "في القصر " هانا : انا خائفة اتمنى انه لم يحدث له شيئ والدة مارك : لماذا ؟ هل اصاب ابني شيئ هانا : لقد قلت له ان يذهب الى المطعم لكنه تأخر كثيرا والدة مارك : اتصلي اليه بسرعه هانا : هاتفه كُسر لأنه كان غاضبا منكِ والدة مارك : مالذي افعله انا خائفة اظن ان ابني اصابه مكروه هانا: خالتي لاتقولي هذا لن يصيبه مكروه والدة مارك بجدية : سوف ارفع عليكِ قضية انه بسببكِ لم يرج-قاطعها رنين الهاتف - والدة مارك: ماذا تريد انت الآخر؟ شارل: الا تتسائلين اين ابنكِ ؟ - بسخرية- والدة مارك: اذا لمست شعره واحدة منه فقط سأريك شيئا لم تره في حياتك شارل : سيكون الأن ابننا يا-والدة مارك- والدة مارك: بأحلامك ان يكون ولدي ابنك شارل بضحك مستفز: سيعتاد علي ويقول انا ابنك وسيحبني انا ثري جدا والدة مارك ضحكت : لم تعرفه جيدا ، سأعطيك فرصه لتعرف مارك جيدا اذا " في المطعم " -راسلت جمانة حبيبها - جمانة : حبيبي؟ جمانة : هل انت موجود ؟ جمانة : حسنا انا اعتذر لم اكن اعرف انك ستغضب هكذا انا اسفة جمانة : اشتقت اليك كثيرا *وضعت ايموجي حزين* الخالة : مازلتِ تراسلينه لتقومي الآن لديكِ زبائن كثيرة هيا تحركي جمانة : حاضر حاضر خالتي " في منزل والد مارك " -كان يشرب الكحول - -عندما جائت زوجته ابعد الكحول بسرعة - زوجة الأب : مالذي تفعله ؟ الاب: انا... فقط زوجة الأب: رائحتك كريهه هل شربت الكحول !! الأب: كلا لم اشرب زوجة الاب : الرائحة وصلت الي لاتكذب الأب: اين ابنكِ لم يرجع بعد زوجة الاب: قال سيأتي بعد نصف ساعه الأب: هه تجعلينه يخرج متى يشاء ويرجع متى يشاء انها الساعه العاشرة عليه ان يرجع الى المنزل زوجة الاب: دعه انه مع اخيه الأب: هذا دليل انكِ لم تربي ابنكِ جيد..-قامت بصفعه فورا - زوجة الاب: احذر مما تقوله فهذا ابني! الاب: اجل انكِ عاهرة مثله ذهب الى الفتيات ليقبلهم زوجة الاب ضربته بقوة : عليك ان تحذر كلماتك حقا !! الاب بغضب: كيف ترفعين صوتكِ علي الأن !!! وتضربيني ايضا !! -حاصرها وقام بضربها الا ان اغُمي عليها - " في البحر " جايك مع نفسه : هل حقا انا لست ابن والدي!! *هل انا غير شرعي؟؟ مالذي يحدث انا فقط لااعلم مالذي يحدث اظنني تائه ولااعرف علاقه والداي هل حقا هو ليس والدي ؟؟؟ لما انا بالذات مشتت هكذا ؟*-قاطعت افكاره فتاة ما - ميغان: ياولد هل تريد قهوة ؟ -لم يسمعها- ميغان: ياافتى!!! هل تريد قهوة؟ جايك : اوه... لا شكرا ، هل تعملين هنا؟ ميغان: كلا انا قادمة من جمعية خيريه جايك : اوه يبدو انكِ عضوة منهم ميغان: كلا كلا لست عضوة فيهم انا فقط اشتركت اليوم لأن والدتي تريد الذهاب جايك : حقا ؟ ميغان: اجل -ابتسمت- جايك ابتسم : اتمنى لكِ يوما جيدا ميغان : اشكرك يافتى جايك : ياه انا لست فتى انا رجل كبير ميغان: اشك بذالك فأن حجمك صغير ، انا ذاهبة ايها الفتى وداعا -ابتسمت - " في القصر " شاذي : هل قلت اسمك ايڤان؟ ايڤان : اجل ان اسمي ايڤان وانت؟ شاذي : اسمي هو شاذي صعب قليلا ايڤان : هل يمكننا ان نصبح اصدقاء ؟ شاذي : بالطبععع هل هذا سؤالا تسأله؟ ايڤان : حسنا في الواقع ان اخيك لايتقبلني شاذي : حتى انا لم يتقبلني ايڤان : اظنه صعب المزاج قليلا شاذي : ليس قليلا بل كثيرا هذا واضح "في المطبخ " هانا : خالتي يجب ان تترتاحي الأن مالذي تفعلينه ؟ والدة مارك : انتِ لاتعرفين هذا الحقير بعد ربما يجعل مارك ملكه هانا : خالتي سيكون مارك بخير والدة مارك بعصبية: انا لااريد ان اضع عصبيتي فيكِ فلهذا غادري هانا: لكن خالتي ... والدة مارك : غادري لو سمحتِ -غادرت دون ان تقول شيئا - -قامت بتحضير محشي الورق عنب - "في مكان غريب " استيقظ مارك بعد ساعتين شارل : استيقظت يابني ؟ مارك : ب..بني ؟ شارل : اجل انا ابيك عزيزي مارك : لكن... والدي هو -والده - شارل بهدوء : مارك عزيزي ان ابيك هو انا امك خدعتك مارك: ابي لن يقيدني ؟ شارل : حسنا حسنا سأفك قيدك عليك مناداتي بوالدي اولا مارك في نفسه : من يظن نفسه هذا الابله يبدو انه سيصدقني انني احبه احمق مارك بإبتسامه غير حقيقية: والدي ارجوك فك قيدي انا ابنك -ابتسم فورا وفك قيده - شارل : واخيرا اشعر ان ابني موجود معي -ابتسم ابتسامه غير حقيقية - شارل : هل انت جائع ؟ مارك : اجل انا جائع شارل : سأحضر اليك الطعام الأن -قام ليحضر اليه وجبة خفيفة - -ذهب مارك للحارس الشخصي- مارك بهمس: من هذا ؟ الحارس الشخصي: كان حبيب والدتك مارك : حقا ؟ الحارس الشخصي: اجل سيدي مارك : انا سيد هذا المنزل اذا صحيح ؟ الحارس الشخصي : بالطبع سيدي مارك : حسنا انا ... اريد هاتفك قليلا هاتفي كُسر هل يمكنني استعارة هاتفك ؟ الحارس الشخصي: اجل بالطبع سيدي كل جزء في هذا المنزل ملكك انت مارك بتعجب : واو -اخذ هاتفه واتصل الى والدته - والدة مارك : من انت ؟ مارك : انا ابنك امي والدة مارك بصراخ : مارككك بني هل انت بخير ؟ -تجمع الاولاد فورا عليها - مارك : اجل انا بخيير يبدو انه مهووس بي امي والدة مارك : يريد معاقبتي بك لأنني تركته مارك : يظنني سأنخدع به حتى انه فك قيدي بسرعه لأنني قلت له ابي فحسب والدة مارك : اجل انا اعرفك بني ذكي جدا عليك مجاراته واخباري المكان مارك : ستأتين السادسة صباحا امي حسنا ؟ والدة مارك: اجل جهزت له شيئا لذيدا جدا مارك ابتسم : اياكِ ان تخافي يجب ان يعرف من عائلتنا امي انا بخير والدة مارك : اظنني اقرأ افكارك الأن -ابتسمت فورا- مارك :اجل امي لااريدكِ ان تقلقي بشأني انا قوي حسنا ؟ والدة مارك : اجل انا اعرفك جيدا انت عزيزي المميز دائما -قام بقطع الخط لأن شارل قد جاء - شارل : لنذهب الى المطبخ بني مارك: اوه انا اتضور جوعا -ابتسم - "في القصر الساعة الخامسة صباحا تحديدا " "في المطبخ " -حملت والدة مارك الصحن الذي يوجد به الورق عنب المحشو - -حملت بندقية معها - _______انتهى البارت __________ | ||||||
08-03-21, 09:41 PM | #9 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الثامن :- -ذهبت الى منزل شارل - شارل فتح الباب بحماس : لقد ات...-تفأجا بالبندقية- والدة مارك : لما انت خائف ؟ شارل : حسنا انا لم اؤذي ابنك -فتح الباب- انظري اليه انه يأكل بكل سلام وراحة والدة مارك : بالطبع لاتستطيع ايذاءه لأنك ستموت على يدي لو لمسته مارك بحماس : اممممي والدة مارك بحنان كامل : عزيزي الوسيم هل انت مستمتع ؟ مارك بهمس: انا خائف والدة مارك بهمس: من كان يتظاهر بالقوة ؟ مارك بهمس: انا خائف حقا كاد يغتصبني وانا نائم تظاهرت بالقوة والدة مارك بعصبية : هل كدت تغتصب بني للتو ؟؟؟؟ -امسك يدها -: امي.. والدة مارك بعصبية : اتركني -وضعت البندقية على راسه - والدة مارك: ابي من افضل المدعيين في هذه المنطقه هل تعرف هذا ؟ شارل بتوتر: انا ... انا ... والدة مارك: لو اخبر ابي عنك تعرف انه سيقتلك صحيح ؟ -ركع على ركبتيه فورا من الخوف - شارل : انا اعتذر عزيزتي والدة مارك : لاتناديني بعزيزتك وايضا ان مارك ليس ابنك! ابني فحسب كل هذا الورق العنب المحشي -اخذت مارك بقوة - مارك بتألم : امي امي هذا مؤلم توقفي ارجوكِ والدة مارك بعصبية : عليك ان تتدرب جيدا وسوف اعاقبك اذا اختطفت او اصابك مكروه !! مارك : انا كبير حقا امي استطيع التصرف -ضغطت على معصمه بقوة - مارك : اخخخ اخخ امي امي ارجوكِ والدة مارك بعصبية : اصمت !!! مارك : هذا مؤلم حقا انتِ تؤلميني والدة مارك بغضب: تستحق هذا !!! الم تقل انك قوي بالنسبة للقوي هذا ليس مؤلما ! مارك : امي لنتفاهم ارجوكِ .. "في المطعم " -اتصلت جمانة الى ايڤان - ايڤان : ماذا تريدين ؟ -ببرود تام - جمانة : لما انت هكذا ايڤان ؟ هل اقترفت شيئا خاطئا ؟؟ ايڤان : تطاهرتِ بالحُزن وتتددللين علي! جمانة : انه طبيعي ان اتدلل عليك انت حبيبي؟؟ ايڤان بصراخ : انتِ تعرفين انني لااحب الحزن المصطنع !!! جمانة : ياه لاتصرخ يجب ان نتفاهم ايڤان : انا لااريد التفاهم معكِ ابدا ! جمانة : عزيزي ارجوك ايڤان : لاتقومي بترججيي انا سأقفل الخط جمانة: لم انتهي بعد ايڤان : ليس لدي مااقوله وانا غاضب فلهذا لن يحل الامر شيئا سأقطع الخط -قطعه ولم يسمح لها بأن تتكلم - جمانة : هذا يصيبني بالجنون اللعنة "في القصر " -طُرق الباب - -ذهب ايڤان ليفتح الباب - جمانة : يجب ان نتكلم ايڤان ايڤان : انتهت الأماكن ياسيدة !! -اقتربت منه - جمانة : متى نتكلم اذا ؟ ايڤان : في الجامعه !!! غادري قبل ان يستيقظ اصحاب المنزل جمانة : ليستقظو ! لم افعل شيئا خاطئا اتيت الى حبيبي فقط! ايڤان : المواعدة ممنوعة هنا غادري قبل ان يأتي احد جمانة !!! -اخذته فورا الى حضنها - -استسلم فورا لحضنها - " في غرفة هانا " هانا : انت اخ مارك صحيح ؟ شاذي : اجل انا اخيه لماذا تسألين ياآنسه ؟ هانا: حسنا انت تشبهه حقا ، لكن كيف اخفتك والدتك؟ شاذي : لم تخفيني والدتي ابدا هانا : لما لم يعلم مارك بك اذا ؟ شاذي : ان ابي عندما علم ان امي حاملا بي حاول اسقاطي من بطنها هانا: لماذا ؟؟؟ شاذي : انه يحب مارك كثيرا لدرجة انه لم يرغب بغيره هانا: لكن الذي سمعته قصة مختلفة؟؟ شاذي : ان زوجه والدي تريد قتلي صحيح ؟ هانا : اجل هذا الذي سمعته ؟ شاذي : امي تكرهها فلهذا لفقت بعض الاحداث لكنها كانت تكرهني حقا هانا: هل كنت تعيش هناك؟ شاذي : كلا لقد عشت مع والدتي ، ابي يتعاطى المخدرات انه مجنون قليلا ارتكب جريمة في السابق هانا بصدمة : جريمة!!!! شاذي : اجل نحن ابناء مجرم سيدتي فربما تخافين لكن نحن لسنا هكذا والدتي من قامت بتربيتنا "في غرفة والد ووالدة هانا" والدة هانا: مالذي اوقعتنا به !! والد هانا: عزيزتي انا لم اعرف ان صديقي لديه عائله مخيفةة والدة هانا : هو المخيف وليس عائلته عائلته لطيفة تماما ! والد هانا : هل تدافعين عنهم الأن ؟ والدة هانا : ابن تلك السيدة مفقود هل تستوعب هذا ؟ والد هانا : بالطبع لأن والده ثري بسرقة النقوذ فهو لايعمل والدة هانا : ولما تعتبره صديقك اذا !!! والد هانا : في الواقع طلب مني والد -والدة مارك - ان اعتني بزوجها من اجلها والدة هانا : لماذا ؟؟ امر تلك العائله غريب حقا ؟ "في الطريق " مارك : امي ارجوكِ اتوسل اليكِ والدة مارك بغضب : اذا كنت تتألم لتلك الدرجة ست....-رأت جمانة وايڤان يتحاضنان - -غطت عين ابنها فورا - مارك: ل.. ماذا هل هناك موقف اعتداء ؟ والدة مارك : علينا تغغيير مسارنا مارك : امييي !!! -ابعد يدها - مارك : هل هذا الموقف ظننت انه اعتداء انا لست طفلا لابأس والدة مارك: اسمعني مارك مارك: هل انتِ خائفة ان اخبرهم ؟ والدة مارك : اجل تظاهر انك لم ترى هذا عزيزي مارك : لماذا ؟ والدة مارك: اظن اننا اذا اخبرناهم سيطرد هذا المسكين مارك: ومادخلهم بحياته الخاصة؟؟ والدة مارك ضربته على رأسه: لااحد عندما يوظف حراس شخصييين في منزله يقبل بالمواعدة لانه لن يستطيع الدفاع عن العائلة لاحقا انت فعلا رأس صخرة لاتعرف شيئا -سحب والدته -:لنذهب انا جائع لنأكل الفطور بمفردنا "في فندق قريب من البحر " جايك : ان المنظر دافئ حقا يشعرني بالراحة -رن هاتفه - جايك : مرحباا ماركك لقد قاطعتني بمجرد ذهابك لذالك المنزل !! والدة مارك : في الواقع انا امه لست مارك .. جايك : اوه ، مرحبا سيدتي تفضلي انا اسمعكِ والدة مارك : اريد التعرف عليك اكثر ، نادني امي انا بمثابة والدتك صحيح ؟ جايك : بالطبع .. والدة مارك : تبدو وحيدا اريدك ان تكون مقربا لأخيك كالسابق لتعش معنا ؟ مارك بصراخ : اميي هل تجدينن هذا فندقا !! احضري جدي ايضا ! ليعيش معهم -ضربته على كتفه -: جدك من امرهم ان يعتنو بي فلهذا اصمت وابقى خارج الموضوع والدة مارك : جايك بُني اعرف انك لا ترتاح بمنزلك جايك : و... ماادراكِ سيدتي اقصد... والدتي؟ والدة مارك : لأن المنزل فارغا اعرف شعورك جيدا فلهذا اريدك ان تكون قريبا من مارك كالسابق جايك : بالطبع يشرفني هذا والدة مارك : سأرسل لك العنوان وتعال الينا حسنا ؟ جايك : حاضر " في القصر " جمانة : اتصل الي وتعال لي هل فهمت ؟؟ ايڤان : بالطبع سوف اتي جمانة : سامحتني صحيح ؟ ايڤان : اياكِ ثم اياكِ ان تتظاهري انكِ حزينة لأنني سأقتلكِ هل فهمتِ؟ جمانة : اجل فهمت -قبلت خده وذهبت - " في منزل والد مارك " -اتصلت زوجة الأب الى جايك - جايك : مرحبا امي؟ زوجة الاب : اين انت لما لم تأتي المنزل ليلة امس؟ جايك : سأعيش مع مارك الأن قلت لكِ عليكِ ان تراجعي نفسكِ اولا زوجة الأب : هل ستجعلني مع ابيك !!! جايك : انه زوجكِ الذي تحبينه دائما وابدا زوجة الاب بغضب :ستندم على هذا جايك !!! جايك : لم اندم مطلقا لأنني اراجع نفسي قبل فعل اي آمر امي زوجة الأب : هل تقول انا لست والدتك ؟؟ جايك : هل قلت هذا ؟ زوجة الأب: اجل انت لست ابني انت ابن -والدة مارك - -قطعته فورا دون ان تسمع اجابته - -نظر الى والدة مارك - والدة مارك : مالخطب؟؟ جايك : هل انا ابنكِ حقا ؟؟ وانتِ نادمة لأنكِ لم تربيني ؟؟؟ والدة مارك : انا لست والدتك قلت لك انا بمثابة والدتك بُني يبدو انك مشوش حقا في ذالك المنزل .. "في غرفة الطعام في القصر " والد هانا : اسمك شاذي صحيح ؟ شاذي: اجل سيدي اسمي شاذي والد هانا : يبدو انكم جميعكم تشبهون والدتكم شاذي ابتسم : اشكرك والد هانا : اين والدتك ؟ شاذي :ذهبت لأحضار مارك والد هانا : وهل تعرف مكانه ؟ شاذي: بالطبع فهي يلقبونها بالظهر الذي يملك عيون والد هانا ضحك لأول مرة بقوة : لما يلقبونها هكذا ؟ شاذي: لأنها تعرف اخبارك وتراقبك وانت لاتعلم والدة هانا بغيرة واضحة : هل تلحق الرجال ام ماذا شاذي بحدة : احذري اقوالكِ سيدتي فالتي تتكلمين عنها تسمى بوالدتي والدة هانا بغضب : لم اقل اي شيئ !! شاذي بهدوء: وانا ايضا لم اقل اي شيئ سيدتي ؟ لقد شبعت -قام وهو لم يأكل شيئا - "في المطبخ في القصر " -دخل شاذي غاضب - شاذي : تلك السيده الملعونة هل تقول ان والدتي تتصطاد الرجال ؟ شاذي بعصبية : من قال لها ان زوجها وسيم وهو يشبه الأكل المتعفن ! هانا بدخول مفاجئ : احذر اقوالك فالذي تتكلم عنه يدعى والدي _______انتهى البارت ______ | ||||||
08-03-21, 09:42 PM | #10 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت التاسع :- هانا بدخول مفاجئ : هل قمت بقذف والدي من خلفي ؟ شاذي : وهل سوف اخاف منكِ ياآنسة لاتهميني؟ هانا: هل تعرف الشخص الذي وصفته بالأكل المتعفن ؟ شاذي : انه والدكِ بالطبع ؟ هانا بصراخ : لااسمح لك ان تتكلم عن والدي هكذا !!! شاذي : لاداعي للصراخ؟ انا اسمع حقا -ضربته على صدره بقوة- هانا: اعتذر له فورا ! شاذي : عليه هو من يعتذر ليس انا؟ هانا : ماذا !!! انت وقح جدا ! شاذي : لكنني لست بوقاحة والدكِ يسمي والدتي بصيادة الرجال؟ عفوا؟ من هو ليحكم عليها؟ هانا : ياه ، حسن الفاظك شاذي : انتِ تشبهينه حقا فلستِ جميلة هانا: هل تظن ان هذا مُسلي لأن والدتك جميلة ؟ شاذي : على الاقل جميلة وكبيرة في السن وليست قبيحة وهي مازالت في ربيع شبابها هانا : هل قمت بإهانتي للتو؟ شاذي: كلا ؟ انا اخبرك فقط انكِ وابيكِ من اخطأتما الخاطئ يجب ان يتعلم الاخلاق ويعتذر -كانت ستضربه ولكنه تفادها وسقطت على ذراعها فكُسرت - -صرخت - "في المطعم " جايك : اجيبيني هل انتِ والدتي حقا؟ والدة مارك : كلا بُني ! انا فقط بمثابة امك جايك بعصبية : انا ابن من اذا !!! مارك نظر اليه بصدمة : جايك انت ابن -والدته - جايك : لما الجميع لايرغب بالتكلم عن والدي! مارك : والدك والدي ماخطبك !!! جايك : اعتذر يجب ان اذهب الى المنزل اريد ان ارتاح قليلا -قام دون ان يسمح لهم بإكمال كلامهم - مارك : امي ماخطبه ؟ والدة مارك : اظنه مشوش حقا وانت لم انهي منك بعد مارك : ماذا ماذا هل ستعاقبيني؟ والدة مارك بحدة : اجل ! " في غرفة الأطباء " ميغان : اريد ان اخبركم شيئا سارا: ماذا هناك؟ ميغان : تتذكرون عندما ذهبت الى البحر لأوزع القهوة على الناس؟ سارا : اجل ؟ ميغان ؛ قابلت شخص غريبا حقا اظنه يعاني من شيئ ما سارا : ماهو ؟ ميغان : لااعرف اظنه غريبا فحسب سارا: انتِ تتوهمين حقا ان الجميع يكون هكذا عندما يمرون بوقت صعب "في المطعم" الخالة: هل ذهبتِ الى ايڤان ؟ جمانة بفرح : اجل لقد ذهبت الخالة : تبدين سعيدة!! جمانة : بالطبع فحبيبي راضي عني الأن -دخل زبون غريب - جمانة : مرحبا سيدي تفضل ترين : اشكركِ ، اريد ثلاث اطباق من قطع الدجاج الحار جمانة : ح.. حاضر "في المطبخ " جمانة : هو بمفرده !!! لماذا ثلاث اطباق !! الخالة : ربما سيأكلهم في الخارج لما تتدخلين في اشيااء لاتخصكِ -ضربتها على ظهرها- الخالة : فلتعملي بسرعة لتذهبي الى الجامعه لاحقا جمانة : حاضر حاضر "في المستشفى " والد مارك يتظاهر بالحُزن : هل زوجتي بخير ؟ ميغان : تحتاج الراحة قليلا فلهذا هي ستبقى في المستشفى لترتاح والد مارك : اشكركِ ميغان: لكن هل تتعرض لإعتداء بالصدفة؟ والد مارك بتوتر : كلا لايوجد لدينا ابناء فقط انا معها ميغان : هل سقطت في مكان معين ؟ والد مارك بكذب : اجل لقد سقطت من السلالم فلهذا ظهرها تأذى قليلا ميغان : هل يمكنني فحصه ربما تحتاج الى ادوية والد مارك بتوتر : اجل اجل تفضلي -افسح لها الطريق لتفحصها - -فحصتها وحقنتها بالاغذية - ميغان : اتمنى ان تكون بخير والد مارك : اشكركِ ايتها الطبيبة -غادرت وابتسمت - والد مارك : هل تظنين ان هناك من سيدافع عنكِ ؟ ضحك بإنتصار "في القصر الساعة ٩ صباحا " والد هانا بصراخ : هل ضربت ابنتي للتو ؟ شاذي: لم اضربها ياسيد هي من وقعت من تلقاء نفسها !! والد هانا : انت طويل اللسان حقا ! شاذي : وهل تتهمني واضحك واقول انا من فعلتها لم افعلها انا !! والد هانا : لقد اذيت ابنتي وتطول لسانك ايضا !!؟ -دخلت والدة مارك وهي تسمع الصراخ - والدة مارك بسرعة : انا اعتذر حقا -كانت ستنحني- شاذي بعصبية : لماذا تعتذرين بدللا مني!!! والدة مارك بهدوء: اعتذر عما فعله ابني لأبنتك والدة هانا : لاداعي لاداعي ان تعتذري ان الخطأ ليس خطأكِ -سحبت مارك وشاذي بنفس الوقت الى الغرفه - " في الغرفة " والدة مارك : هل تقومان باحراجي دائما !!! اركعا على ركبتيكما حالا! مارك : مالخطأ الذي فعلته انا !! لما انتِ غاضبة مني هكذا ؟ والدة مارك : لانك ابله وغبي رأس الصخره اركع ! مارك : هذا عقابي صحيح ؟ شاذي : ياه كيف تعاقبيني كان يتكلم عنكِ ! والدة مارك : اركعا قبل ان اجعلها الى ساعتين متتالتين ؟ مارك : اممييي !!! لم اخطأ حقا لم تفعلين هذا بي ؟؟ والدة مارك : لسانكم هو المشكلة لما تردون على كل كلمة!!! سأجعلها ثلاث ساعات -ركعا فورا - مارك نظر لشاذي : مالذي فعلته؟ شاذي : لم افعل شيئا حقا فقط كنت اصب غضبي على الباب اتت وكانت ستضربني وسقطت هل هي مشكلتي ! -ضربتهم فورا على رأسهم - والدة مارك : انزلا رأسكم !!! " في غرفة المعيشة " والدة هانا : ارأيت فلهذا انا لم ارتح اليهم ! والد هانا : يكفي عزيزتي انا لست مرتاحا والدة هانا : لماذا والد هانا : انظري اليها انها غاضبة هانا : انا اسمعكما والد هانا : يجب ان تذهبي اليه فأنتِ مخطئة في حقه هانا : في حق من؟؟ والد هانا : في حق مارك هانا : على سيرتهم لماذا انت دائما تسامحهم بسرعة وتدافع عنهم!! والد هانا : ان جدهم كان مدير شركتنا فلهذا انا اعزه كثيرا هانا : حقا ؟ والد هانا : اجل عزيزتي ان جدهم انسان متواضع ان ابنته كانت ستموت فلهذا لم يستطيع اكمال العمل ولكن لايستطيع ان يعطي العمل للزوجها هانا : لماذا ابي ؟ والد هانا : لأنه مريض نفسيا هانا : لكن قلت انه صديقك ؟ والد هانا : انا ايضا لا اثق فيه لكن علي رعاية ابنه بدلا منه كنت فعلا اعرف انه سيضرب ابنه ويعاقبه كثيرا فلهذا وافقت دون ان اختبره هانا نظرت اليه بإنصدام : هل يضرب ابنه؟ والد هانا : جعله يكون بحادثا ايضا في صغره هانا نظرت الى والدها بإنصدام تام "في الغرفه بعد ساعتين " مارك بتعب : نحن اسفان ارجوكِ لقد تعبت شاذي بتعب : اجل نحن اسفان امي اعفي عنا سوف احذر من كلماتي جيدا والدة مارك : تستطيعان الذهاب الأن وسوف تعتنون بالسيدة مارك بحده : مادخلي انا هو الذي كسر يدها -ضربته على رأسه - والدة مارك : انك حارسها ام نسيت ؟ مارك : اعتذر والدة مارك : قفا الأن -وقفا ولكنهم جلسو فورا على السرير - -صوت هانا من بعيد - هانا : هياا مارك لدينا محاضرة الأن اسرع مارك : اللعنة اللعنة نسيت هذاا نسيت امر الجامعه كله بسبكِ امي والدة مارك بإبتسامة عريضة : تستحق هذا لكونك غبي رأس الصخرة -رفع شعره -: امي لاتستفزيني انا ذكي لست رأس صخرة -خرج دون ان يسمع ماتقوله امه - -استحم سريعا ولبس ملابسه - " في الجامعة " هانا ومارك بنفس الوقت : هل انت بخير ؟ هانا ضحكت : انا بخير مارك : انا ايضا جسدي بخير جدا هانا : مارك انا اعتذر مارك : لماذا تعتذر سيدتي فجأه ؟ هانا : بسبب انها تشعر بالأسى والندم لأنها ارسلت حارسها الشخصي ليجلب لها الطعام مارك : لابأس حقا هانا لاتعتذري هانا : يجب ان اكفر عن خطأي مارك : انتِ لم تخطأي والدتي ساعدتني هانا : والدتك ظريفة حقا بدأت اغار منها مارك : لماذاا ؟؟ هانا : لأن اخاك السافل يقول انا قبيحة بالنسبة لوالدتك مارك : انه اخي حسنا صحيح اكتشفته متأخرا لكن عليكِ ان تحذري اقوالكِ ، االأنسان لايكون جميلا بالشكل فحسب هانا هانا : هل ستقول لي نصائحا الأن ؟ مارك : انا لاانصحكِ بل اريدكِ ان تكوني واثقة من نفسكِ هانا ابتسمت : اكون متضايقة حقا لكن عندما اتكلم معك اعرف انني اغيظك دائما لكنني اتمنى صديقا كهذا فعلا مارك ابتسم : قلت لكِ انا صديقكِ هانا هانا : اعدها اعدها مارك : لااكرر كلامي مرتين يجب ان تنظفي اذنيكِ -كان شخصا يسير بجانب هانا وسكب عليها القهوة- "في جانب اخر في الجامعة " جمانة : ايڤان لما لاتكون صداقه مع ذالك الحارس الشخصي الجديد ايڤان : انه لايتقبل اي شخص مثل اخيه جمانة : لماذا ؟ ايڤان : لااعرف شخصيتته صعبه حقا جمانة : هل انت وحيدا هناك ؟ -اومأ براسه بأنه وحيدا هناك - جمانة : سأعمل خادمة هناك اذا -بحماس مفرط- -نظر اليها ايڤان بصدمة - _______انتهى البارت ______ | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|