آخر 10 مشاركات
ندبات الشيطان- قلوب شرقية(102)-للكاتبة::سارة عاصم*مميزة*كاملة&الرابط (الكاتـب : *سارة عاصم* - )           »          وعاد من جديد "الجزء 1 لـ ندوب من الماضي" -رواية زائرة- للكاتبة: shekinia *مكتملة* (الكاتـب : shekinia - )           »          دموع زهرة الأوركيديا للكاتبة raja tortorici(( حصرية لروايتي فقط )) مميزة ... مكتملة (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          الدخيلة ... "مميزة & مكتملة" (الكاتـب : lossil - )           »          قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك (الكاتـب : الحكم لله - )           »          عالقة بشباك الشيطان (105) للكاتبة: Carole Mortimer *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          69– يدان ترتجفان - كاي ثورب – روايات عبير القديمة(حصريا) ( مكتوبة/كاملة )** (الكاتـب : أمل بيضون - )           »          61 - الشبيــه - نان اسكويث- (مكتوبة/كاملة) (الكاتـب : SHELL - )           »          تراتيل الماضي ـ ج1 سلسلة والعمر يحكي - قلوب زائرة - بقلمي: راندا عادل*كاملة&الرابط* (الكاتـب : راندا عادل - )           »          نون عربية (الكاتـب : قصص من وحي الاعضاء - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > منتدى البحوث والمعلومات العامة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-05-23, 03:59 PM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,608
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Flower2 عفانة أوروبا سبب إختراع فرنسا للعطور











قيل إن العطور الفرنسية التي اشتهرت بها باريس تم اختراعها حتي تطغي علي الرائحة النتنة وبسبب هذه القذارة كانت تتفشي فيهم الأمراض، كان يأتي الطاعون فيحصد نصفهم أو ثلثهم كل فترة.. حيث كانت أكبر المدن الأوروبية كـ"باريس" و"لندن" مثلا يصل تعداد سكانها 30 أو 40 ألف بأقصى التقديرات، بينما كانت المدن الإسلامية تتعدى حاجز المليون.



ويرجع تسمية مكان الاستحمام «باث رووم» بالانجليزية إلي تمجيد ذكرى محمد باث الهندي المسلم الذي علمهم في
عصره كيفية الاستحمام والنظافة

الاستحمام فى أوروبا كان يعد كفرًا.. لهذا اخترع الفرنسيون العطر







في كتاب مذكرات الكاتب ساندور ماراي يقول:



الأوروبيون كانوا كريهي الرائحة بشكل لا يطاق من شدة القذارة، حتى أن مبعوث روسيا القيصرية وصف ملك فرنسا لويس الرابع عشر "أن رائحته أقذر من رائحة الحيوان البري".. وكانت إحدى جواريه تدعى دي مونتيسبام تنقع نفسها في حوض من العطر حتى لا تشم رائحة الملك.

كما وصف الرحالة أحمد بن فضلان الروس بأنهم «أقذر خلق الله لا يستنجون من بول ولا غائط».. وكان القيصر الروسي بيتر يتبول علي حائط القصر في حضور الناس.

أيضًا الملكة ايزابيلا الأولى التي قتلت المسلمين في الأندلس لم تستحم في حياتها إلا مرتين، وقامت بتدمير الحمامات الأندلسية.

هناك أيضًا الملك فيليب الثاني الاسباني منع الاستحمام مطلقًا في بلاده وابنته ايزابيل الثانية أقسمت ألا تقوم بتغيير ملابسها الداخلية حتي الانتهاء من حصار احدي المدن، والذي استمر ثلاث سنوات؛ وماتت بسبب ذلك.







تفاصيل أكثر










اعترافات بورجوازي: (شهادة بورجوازي على وساخة الغرب) لويس الرابع عشر الذى سار بذكره الركبان لم يستحم إلا بناء على وصفة طبية..! والسيدات اللاتي كانت تعرف بالطهارة والحرص على نظافتها كانت تستحم فى العام مرتين فقط!




هذه ليست نكتة صدرت في مذكرات الكاتب ساندور ماراي،الذي ولد في بداية القرن العشرين في عائلة بورجوازية ذات أصول نمساويةهنغارية وأصدركتابايؤرخ لتاريخ الوساخة في أوروبا بل أيضا لتاريخ الوساخة في عصره،حين يعترف بأن الاعتقاد الذي كان شائعا في عائلته الغنية هوأن الاغتسال الكثيريضربالصحة.

ويقول ماراي في كتابه «اعترافات بورجوازي»:إن الكثير من هؤلاء الأغنياء كانوا يتذكرون الماء خلال الأعياد فقط،وأحيانا يغتسلون مرة واحدة كل عام اعترافات هذا البورجوازي لم تقتصر فقط على ماعاشه وسط عائلته الغنية ومع عائلات بورجوازية أخرى،بل أيضا امتدت لتشمل تاريخا طويلامن العفن الأوروبي

والذي كان يبدأ بالتبرز في الشارع أمام الملأ، وينتهي بإلقاء الجثث المتحللة من النوافذ في انتظار أن تمر عربات نقل الجثث وتدفنها في مقابر جماعية ضواحي المدن. يقول ماراي: «كان البورجوازيون الأوروبيون في نهاية القرن التاسع عشر يغتسلون فقط حين يمرضون، أو حين يكونون على وشك الزواج»..

ورغم أن هذا الأمر يصعب تصديقه إلا أنه كان حقيقة خلال تلك الفترة،أي في القرن التاسع عشر وماقبله ويضيف ماراي أن الفكرة الشائعة في القرن 18 كانت هي أن الإنسان يستحم مرة واحدة في حياته وأن المارة في شوارع المدن الأوروبية كانوا يضطرون للقفز فوق الفضلات البشرية حتى لايدوسوها بأقدامهم..

ويستغرب ماراي كيف أن الكثيرين،مع بداية القرن العشرين،وعندما بدأت العادات الأوروبية في النظافة تتغير نحو علاقات أكثر ودا مع الماء،لم يكونوا يصدقون أن الأوروبي كان وسخا إلى درجة مقززة، باستثناء حقب معينة من التاريخ الروماني، وباستثناء طبعا العادات الشرقية في الاستحمام..

حيث انتشرت الحمامات والعطور بشكل كبير في الشرق والبلدان الإسلامية، بينما ظل الأوروبي يعاني من خوف مرضي من الماء. ويشير ماراي إلى أنه في الفترة التي كانت نساء أوروبا يتزينّ ويتحلين بأبهى الملابس، فإن الشوارع كانت عبارة عن مزابل حقيقية..

حيث كان السكان يضعون فضلاتهم في أكياس، ثم يرمون الأكياس عبر أقرب نافذة، والويل لمن كان له الحظ السيئ في أن تقع تلك الأكياس على رأسه. ويتحدث ماراي عن استثناءات أوروبية قليلة في روما وفي الأندلس. «كانت روما أو قرطبة وإشبيلية في أيامها العربية أنظف بكثير من باريس ولندن».







ويصف ماراي المنازل وقتها بأن أغلبها كانت بلا غرف استحمام ولامراحيض وأن سكانها كانوا ينزوون في ركن قصي من الشارع ويقضون حاجاتهم ويروي ماراي قصة حدثت للفيلسوف الألماني غوته،عندما كان في زيارة إلى إيطاليا فذهب لعامل الفندق يسأل أين يمكن أن يقضي حاجته؟فأرشده إلى ردهة مفتوحةوسط الفندق

تساءل ماراي كيف أنه مع عصر النهضة الأوروبية، لم يستطع الكثير من العلماء تفسير أسباب أمراض مثل السفلس أو الطاعون أو الكوليرا، بل إن علماء ظلوا يعتقدون أن الاغتسال بالماء الساخن يضعف الجسم ويعرضه للأمراض..









وانتشرت «نصيحة علمية» تقول إن التنظيف يستحسن أن يكون بالوسائل الجافة ومن دون ماء، وأن الأطفال يجب أن ينظفوا وجوههم بخرق من الثوب الجاف، لأن استعمال الماء يفقد الوجه ألوانه الطبيعية ويجعله عرضة لأشعة الشمس وللرياح الباردة. !







ويقول ماراي في «اعترافات بورجوازي» إن أفراد الطبقة الراقية كانوا «يغتسلون» بواسطة الملابس، أي أنهم كانوا يغيرون ملابسهم الداخلية باستمرار، أي مرة في الشهر، لأنها كانت تمتص العرق والوسخ، وكانوا يحبذون الظهور بملابس بيضاء..

ماراي يقول إن التقدم العلمي والتكنولوجي ساعد إلى حد كبير في تقريب الهوة بين الماء والأوروبيين، أو جزء كبير من الأوروبيين على الأقل، خصوصا وأن الحضارة الأوروبية صارت مهددة بشكل فعلي من القذارة..





وفي القرن الثامن عشر ظهرت بعض نزعات الطهرانية في بعض البلدان الأوروبية بعدأن أهلكت أوربا الأوبئة التى كانت تحصدهم بالملايين حينهابدأ الأوروبيون يكتشفون أن الماءلم يكن سيئا وأنه من الممكن الوقاية ضد عدد كبير من الأمراض بوسائل بسيطة مثل غسل الأيدي قبل الأكل أوبعد الخروج من المرحاض

كانت تقاليد الوساخة تدفع بشكل طبيعي بعض ملوك فرنسا إلى قضاء حاجتهم أمام البشر وكانت القناعة السائدة وقتها هي أن الوسخ حصانة طبيعية ضد المرض. كانت أعمار الأوروبيين في الماضي قصيرة جدا، وفي كثير من الأحيان لم يكن عمر الرجل أو المرأة يزيد عن خمسين سنة، وفي أحيان أخرى أقل.






يقول المؤرخ الفرنسي دريبار: ‹‹نحن الأوروبيون مدينون للعرب بالحصول على أسباب الرفاه في حياتنا العامة فالمسلمون علمونا كيف نحافظ على نظافة أجسادنا، إنهم كانوا عكس الأوروبيين الذين لا يغيرون ثيابهم إلا بعد أن تتسخ وتفوح منها روائح كريهة فقد بدأنا نقلدهم في خلع ثيابنا وغسلها







كان المسلمون يلبسون الملابس النظيفة الزاهية حتى أن بعضهم كان يزينها بالأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت والمرجان، وعرف عن قرطبة أنها كانت تزخر بحماماتها الـ«300» في حين كانت كنائس أوروبا تنظر الى الاستحمام كأداة كفر وخطيئة».






الخلاصة

الاستحمام فى أوروبا كان يعد كفرًا.. لهذا اخترع الفرنسيون العطرللتخلص من رائحتهم النتنة التى تقرف الكلب أضف لذلك أنه

كانت الوساخة تتحالف مع الحروب والمجاعات والأوبئة لكي تحصد ملايين الأرواح، وكانت هذه معضلة إنسانية استمرت قرونا طويلة أوروبا الآن أحدثت قطيعة نهائية مع الوساخة في بدايةالقرن العشرين.








اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
قديم 27-05-23, 04:01 PM   #2

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,608
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

مراحب... منورين


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3) ‏اسفة*






اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:53 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.