04-07-10, 01:02 AM | #471 | |||||||
| اقتباس:
اقتباس:
شكرا كثير لايك اقتباس:
شكرا كثيررر للتشجيع | |||||||
04-07-10, 01:03 AM | #472 | ||||
| الفصل الرابع فالـنـتـيـــــــــن الراوي:متنوع(وجدت أنى أريد أن أجعلكم تعرفون مشاعر الجميع فكل جزء سيكون غالبا من راوي مختلف لو كان هذا الأمر لا يروق لكم أتمنى ان تخبروني فنعود للاختيار الثاني إدوارد؟؟) الجزء الأول إدوارد وقفت مع بيلا نقرأ إعلان حفل الفالنتين بالمدرسة فقد قررت المدرسة أن تقوم بعمل فقرة جديدة ضمن فقرات الحفل ألا و هي مسابقة للفتيات في رقصة الفالس. ما أن انتهيت من القراءة حتى التفت ل(بيلا) و سألتها: "هل ستشاركين في هذه المسابقة حبيبتي؟" ابتسمت بحيرة و قالت: "هل هذا سؤال تسأله بعد سبع سنوات زواج إدوارد" كتمت ضحكة وإن بدت في صوتي و أنا أقول: "حسنا..لن تشاركي و لكنني أحاول فقط أن أشجعك فمنذ تحولك و أنت جيدة في الرقص" هززت رأسها و قالت بتهكم: "جيدة !!!!.. ألا تلاحظ فرق البراعة عندما نرقص معا؟" الحقيقة أنني لا ألاحظ إلا عينيها عندما تكون بين ذراعي.فعدت انظر لعينيها و قلت: "لا ألاحظ سواك عندما نكون معا" نظرت لعيني هي الأخرى و بدا عليها الارتباك بينما كنت أقاوم أن آخذها بين ذراعي عندما سمعت أفكار (أليس)- التي يبدو أنها تقترب (هل هذا هو المكان أو الزمان المناسبين أيها العاشق المتيم) ابتسمت و قلت ل(بيلا): "المزعجة الصغيرة قادمة" التفتت بسرعة و أشرق وجهها ل(أليس) و (جاسبر) اللذان أصبحا أمامنا مباشرة و قالت: "أليس...أهلا بك" رسمت (أليس)الغضب على وجهها و قالت بعقلها: "المزعجة الصغيرة!!!!! حسنا لنا حساب طويل معا أيها العاشق" ثم قالت لبلا بغضب مصطنع: "ما أن قال المزعجة حتى عرفت أنها أنا؟؟ لم أكن أعرف أنك تعتبرينني كذلك أنت الأخرى؟؟" ابتسمت (بيلا) ابتسامة صافيه و قالت: "كلا بالطبع و لكنني أعرف جيدا من التي يصفها إدوارد بهذا رغم حبه الشديد لها" ضحكت أليس ثم قالت بجدية مفاجأة: "أظن أنك لن تشاركي في مسابقة الرقص أليس كذلك؟" هززت بيلا رأسها نافية دون أن تنطق فضحكت (أليس)و تأبطت ذراعي و هي تقول: "إذا فمرافقك الدائم سيكون شاغر في المسابقة أليس كذلك" أصابتني الدهشة عندما قرأت في رأسها رغبتها فى أن أكون أنا مرافقها بالمسابقة فنظرت ل(جاسبر)متسائلا فهز رأسه بأسف و قال بحنق ضاحك: "أختك الصغيرة تجد أنني لست بارعا جدا لأدير معها رقصة تأهلها للفوز بالمسابقة لذا تتخلى عن حبيبها و تفضل أخيها لتضمن الفوز" قبل أن أجيب هتفت (أليس) فجأة: "طبقا لقوانين هذا النوع من المسابقات فليس لك الحق في الرفض إلا لو كنت سترافق أخرى. .فهل لديك؟" قالتها بخبث و هي تغمز ل(بيلا) بينما فقلت أنا متسائلا : "ماذا تعني بقوانين المسابقة؟؟؟" قرأت الإجابة بعقلها لكنها أجابت لتشرح ل(بيلا) المندهشة هي الأخرى: "عندما تكون المسابقة للفتيات فقط يكون على كل فتاة دعوة الشاب الذي تراه جيدا للرقص – دون أية إشارة رومانسية فى الأمر-لأن فوز الفتاة يتوقف جزء كبير منه على الشاب المرافق لها فرقصة الفالس يديرها الرجل و ليست الفتاه" تمتمت: "أعرف هذا بالطبع" قالت (أليس)بابتسامة: "أعرف و اخترتك لمعرفتي أنك تعرف" ضحكت أنا و (بيلا) و (جاسبر) و تمتم الأخير ساخرا من وسط ضحكه: "يالها من جملة بارعة..من أين أتيت بها؟" ظهر عليها الغضب لحظة لكنها راجعت الجملة الغريبة برأسها ثم شاركتنا الضحك و أجابت: "لا أعرف" استمررنا في الضحك لاستعمالها نفس الفعل للمرة الرابعة فضربت رأسها بيدها الصغيرة و هي تقول :يبدو أنى افقد تركيزي تماما..المهم إدوارد سيكون مرافقي فى الرقصة.ثم غمزت ل(بيلا) قائلة" "صدقيني هذا في مصلحتك مادمت لن تشاركي .. هل تظنين أنه ممكن لهذا الشاب أن يمر على المتسابقات دون دعوته" ابتسمت بيلا و قالت: "أنت أفضل بالتأكيد" و لكنني قلت و أنا أشير ل(جاسبر) لأجعلها تغير رأيها : " و من يضمن أن هذا الوسيم سيظل بلا رفيقة أيضا؟" ضحكت (أليس) و قالت: "الجميع يرونني معه و لقد سجلت أول اسم بالمسابقة و كان معي جاسبر أراهن أن الكل ظن أنه رفيقي فلن يدعوه احد .فقط اطلب منك عندما تدعوك إحداهما للرقص فلتقل انك محجوز دون أن تذكر أسمى فيظن الجميع أنها بيلا و لكنها تأجل تسجيل أسمها للنهاية" مررت يدي في شعري بقوة و أنا اهتف مندهشا من عقلها: "أنت أخبث مما ظننت .. أنت لست مزعجة فقط بل خبيثة جدا أيضا" و لكن (بيلا)ضحكت و قالت: " و هكذا تكون أليس قامت بالاستحواذ على أكثر شابين وسامة بالمدرسة" نظر لها (جاسبر)لحظة و قال: "يالها من جملة يا بيلا..كأنني احتاج عوامل إضافية لأغاظتى .حجزت احدهم لاستعماله و الآخر لتحتفظ به متفرجا من بعيد" قالت (أليس):"لن أمانع أن تشارك في حالة واحده..كرفيق ل(رينمى)" هتفت (بيلا): "هل ستشارك رينمى؟هل رأيت هذا؟" أجابتها(أليس)بحنق: "لا طبعا.. و منذ متى أرى اى شيء له علاقة برينمى؟ !! لكنني حاولت أن أغش و أعرف نتيجة المسابقة و لكنني عجزت فقدرت أن رينمى قررت المشاركة لذا حجب الأمر عنى تماما" ابتسمت و قلت لها: "لن تكون رينمى وحدها فغالبا مرافقها سيكون جاك أيضا" سأل (جاسبر)بدهشة: "هل عاد من لابوش؟؟" أجبته: "ليس بعد لكنه أستقل الطائرة هذا الصباح و أظنه سيصل بعد عدة ساعات قليلة" صفقت (أليس) و قالت: "رائع إذا سيحضر حفلتنا الصغيرة مساء" سألتها (بيلا): "حفلة أخرى كفانا حفلة المدرسة أليس..ألا تملين الحفلات" هزت أليس رأسها نافية و قالت: "لا ..كما أنها ليست حفله بالمعنى المفهوم إنه اجتماع لنا معا للحديث عن ذكرياتنا الرومانسية و يمكننا أن نمارس بعض الألعاب المسلية" هل هذه فكرتها عن الاحتفال بالفالنتين ؟ يالك من مسكين (جاسبر) لكنني لم أقل شيئا حتى لا تغضب . انصرفنا بعدها كل في طريقه فأمامنا بعض الدروس ليحضرها كل منا. مرت الدروس بسلام لم يزعجني فيها سوى أفكار فرانك عن الحفلة و كيف يرغب في اصطحاب (بيلا) و الرقص معها هذا البرغوث السخيف لا يكف عن مضايقتي أبدا.لا أعرف إلى متى سألتزم بسياسة ضبط النفس تجاهه. بعد انتهاء الدروس الصباحية اتجهنا للكافتيريا و هناك قابلت (تشاد) فاستأذنت من (بيلا) لأني أريد الحديث معه منفردا و طلبت منه أن نخرج من الكافتيريا نهائيا.بدا مستغربا لكنه تبعني إلى الخارج حتى توقفت فتوقف مثلى ثم سأل: "ما الأمر؟؟" ابتسمت لصوته القلق و قلت: "لا شيء فقط أريدك ان تعلم أن اختبارات منسا(Mensa)الشهر القادم لتستعد لها" نظر لى بدهشة ثم هتف: "منسا..منسا منظمة العباقرة... هل تريد منى أن أدخل اختبارات الإلحاق بها؟؟ إنها لا توافق إلا على العباقرة إدوارد...لقد سرح خيالك كثيرا هذه المرة" اللعنة على هذا الفتى إنه أسوأ من (بيلا) في عدم تقديره لذاته. أجبته حانقا: "هل ستخسر شيئا..أجر المحاولة و ما أسوأ ما ستخسره..هه..بضعة أيام من التحضير و ساعة من الاختبار..لا أظنها خسارة كبيرة؟" قال بحيرة: "لا أقصد و لكن على الأقل لا بد من وجود احتمال و لو صغير للمنافسة.لا أريد أن يسخروا منى هناك" لماذا ياربى تصبح هذه النوعية دائما هي المقربة لي؟ هل هناك خطأ ما بى يجذبهم إلى؟؟ فقدت أعصابي فصرخت به: "اللعنة عليك تشاد.. ألا يمكنك أن تثق بقدراتك قليلا. هل تعرف ربما تفشل و لكن ليس لدرجة ذكائك و لكن لأن درجة الثقة بالنفس عندك ستكون بالسالب" نظر لي بدهشة و تراجع للخلف إزاء ثورتي و غضبى اللذان لم يشاهدهما من قبل فسيطرت على اعصابى ثم قلت: "أنا أّسف...و لكن أرجوك دع عنك فكرة انك فاشل أو منبوذ التي أقنعك بها مجموعة السخفاء بالداخل.ثق بنفسك. ثق انك حتى و إن لم تنجح فلن تقل أبدا عن المتقدمين صدقني تشاد" عاد يحدق بى لحظة ثم تحولت نظرته لامتنان كبير و قال: "أشكرك إدوارد.0 أنت تثق بى أكثر بكثير من ثقتي بنفسي و لأجل ثقتك هذه سأحاول رغم أنى لا أظن.." قاطعته قائلا بعتاب: "مرة ثانية..؟؟" أبتسم و قال: "ليكن.لن أقولها" ثم أكمل قائلا: "هذه أول مرة أراك غاضبا. ربما تبدو جملتي غريبة و لكن يمكنك أن تكون مخيفا لو أرد ت إدوارد" كتمت ضحكتي يمكنني أن أكون مخيفا؟ يالك من مسكين طيب القلب (تشاد) أنني الخوف مجسما و لكنني أحاول.أحاول ألا أكون كذلك. قبل أن أجيبه سمعت أفكار فيرى القادمة صوبنا فصمتت لحظات حتى جاءت ثم وجهت كلامها ل(تشاد): "هل بإمكاني أن استميحك عذرا في إدوارد خمسة دقائق فقط؟" كانت تفكر (هذه فرصة جيدة وجوده مع تشاد أكره عندما أحدثه و هو مع بيلا تبدو شديدة الضيق وقتها و أنا لا أريد أن أكون مزعجة لها) لم تفاجئنى أفكارها فبعد هذه الفترة من قراءتي لعقلها اكتشفت أنها ليست أبدا بالسوء الذي تبديه لكنها للأسف تندمج في هذا المجتمع الغريب الذي يصب جم اهتمامه على المظاهر.و لكنها على الأقل ليست وقحة إطلاقا بأفكارها على عكس (إلينا) تماما. و لكن ما فاجأني حقا هو نظرة (تشاد)لها. و أفكاره المنبهرة بها. ياله من فتى متقلب المشاعر الم يكن معجبا برينمى منذ قليل ؟و لكن عموما هذا أفضل له كثيرا . نقل (تشاد)نظره بيننا و بدا عليه الضيق لحظه ثم تمتم: "بالتأكيد لقد أنهينا كلامنا أساسا.. أراك في الكافتيريا بعد قليل إدوارد" و أبتعد بخطوات سريعة إلى الكافتيريا و هو يفكر (يا إلهي إدوارد..ترى كم عدد الفتيات التي أغرمت بك في عمرك الصغير؟) آه لو يعرف طول هذا العمر الذى يتحدث عنه. عدت ألتفت ل(فيرى) و سألتها: "ماذا هناك فيرى؟" كنت اعرف السبب من عقلها و جعلني أصبح ممتنا ل(اّليس) جدا. قالت و هي تنظر لي بارتباك: "أردت فقط أن..حسنا...كنت أتساءل هل ممكن أن تكون رفيقي في مسابقة الرقص؟" ابتسمت لها و قلت: " و هل اشتركت أنت الأخرى؟؟أتساءل كم من الفتيات ستشارك؟" عادت تقول بارتباك: "أغلب الفتيات ستشاركن بالتأكيد. و لكنني اعرف أنى بارعة جدا فى الرقص ..و لكن في الفالس هناك جزء كبير من النجاح يعتمد على الشاب فهو من يدير الرقصة" سألتها مبتسما: "و ما يدريك اننى أجيد الفالس؟" قالت بخجل بدا طبيعيا أكثر من جرأتها المصطنعة في وجود الجميع: "مجرد إحساس داخلي" ضحكت لجملتها ثم قلت: "عموما إحساسك صادق فلست سيئا و لكنني محجوز لهذه المسابقة" بدا عليها الغضب و قالت: "لعلها ليست إلينا؟" قلت بسرعة و امتعاض: "كلا ليست هي بالتأكيد. إنها إبنة أخي" أومأت برأسها متفهمه باستسلام كنت اعرف أنها ظنتها (بيلا) لكنني لم أفسر فهذا إتفاقى مع (اّليس) و قالت : "حسنا أتمنى لك وقت ممتع" قلت: " و أنت أيضا ..من ستدعين لمرافقتك؟" تمتمت : "لا أعرف بعد لكنني اظننى سأضطر لفرانك فهو جيد في الفالس رغم سخافته" امتعضت لذكر أسمه و لكنني كافحت حتى لا يظهر هذا على فربما فهمت هذا وقتها غيرة عليها أو اى شيء مما يزيد من آمالها التي لا أريدها أن تبنيها إطلاقا. حيتني بهدوء و ابتعدت و هي تفكر هل تدعو فرانك لتفوز أم تدعو غيره لكراهيتها له و تخسر المسابقة. تمنيت أن أخبرها أن تنسى المسابقة فلا أمل لها مع وجود (ّليس) أبدا و أيضا ان أشجعها أن تدعو (تشاد) و لكن هذا الأمر يحتاج بعض الوقت ف(تشاد)...... ثم قطعت افكارى عندما تذكرت.(تشاد) لابد انه عاد للكافتيريا و سألته (بيلا) عنى و بالتأكيد أخبرها أنى مع (فيرى) و مع كل هذا الوقت معها فعلى انتظار ثورة جديدة توجهت بخطوات بطيئة للكافتيريا و أنا قلق مما ينتظرني من (بيلا) في الداخل. و لكن لدهشتي لم تنطق لم تعلق إطلاقا.. و ظللت انتظر أى تلميح منها و لكن النتيجة كانت لاشىء. حتى فقدت أنا أعصابي و سألتها في السيارة بطريق عودتنا للمنزل: "ألن تثوري على من أجل الحديث مع فيرى؟؟" أجابت باقتضاب شديد: "لا" بدا هذا الاقتضاب مخيفا أكثر من الثورة فقلت بتوجس: "ولم؟" التفتت لي ثم قالت: "لأنني أتوقع أنها كانت تدعوك للرقص . و حمدا لله أن اّليس سبقتها فلا معنى لغضبى و لم اكن أريد الحديث في الأمر لأنه ليس من اللطيف أن أتذكر كل خمس دقائق عدد الفتيات الاتى تطمحن و تأملن في زوجي.. هل أصبح الأمر واضحا بالنسبة لك إدوارد كولن" كان واضح من لهجتها أنها غاضبة . على الأقل ليست غاضبة منى و لكن من الموقف ككل فأردت تغيير الموضوع و قلت: "إلى أين ستذهبين الآن.. إلى منزلنا أم عند كارلايل لتلحقي باّليس و روز و استعدادات الفالنتين" ابتسمت و أجابتني: "أعرف أنك تريد انتظار عودة جاك وحدك لذا يمكنك ببساطة أن تقول أذهبي عند كارلايل" ضحكت و قلت: "حسنا أذهبي عند كارلايل" هزت كتفيها بدلال و قالت بصوت لا يقاوم : "كما تأمر زوجي العزيز" كدت أن أغير رايى و اصطحبها للمنزل بأسرع ما يمكن بخاصة أن (رينمى) عائدة إلى منزل العائلة مع (اّليس) تمنيت هذا فعلا و بكل جوارحي و لكن على أن أنتظر جاكوب للأسف. فتوجهت بها لمنزل العائلة ثم عدت لمنزلنا في انتظاره. يارب البارت يعجبكم مستنيه رايكم فليه و فى موضوع الراوى المتنوع لهذا الفصل التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 23-10-10 الساعة 05:46 AM | ||||
04-07-10, 01:57 AM | #476 | ||||||
| صبـاح النـور :: حنان :: اقتباس:
بصراحة وقفت عند هذه الجملة كثيراً أختاه لقد أعجبني وأضحكني وأشدني لقلمكِ البارع مبدعة دائماً وأعجز عن قول الكثير أمام قلمكِ موفقة ووفقتي .. اقتباس:
أعتبري رأيي رأي لا أكثر ولا أقل ولكنِ أجد المتعة اللذيذة بسرد روايتكِ على هذا النحو لذا نتشوق ونشتاق في كل مرة من سيكون الراوي في الجزء التالي وهذا رأيي ولاتأخذيه على محمل الجد فالنهاية الرأي رأي الكاتبة .. تحياتي لكِ Miss Twilight | ||||||
04-07-10, 02:04 AM | #477 | |||||||
| اقتباس:
شكرا حبيبتى ربنا يخليك يارب اقتباس:
اقتباس:
شكرا لر ايك و اهتمامك حبيبتى موضوع الراوى المتعدد أريد عمله فى فصل الفالنتين فقط و ليس فى الفصول القادمة لان احداث الفصل بها الكثير من المواقف الجانبيه لأكثر من شخصية و اردت ان تروا مشاعر كل شخصية من زاويتها و لذا قلت الغحتمال الثانى غدوارد لأن عن طريقه ممكن ايضا بعض الشىء شرح مشاعر الأافراد و لكن ليس بهذه الدقة شكرا كثير بجد لغهتمامك و إبداء رايك :icon30: | |||||||
04-07-10, 02:05 AM | #478 | ||||
نجم روايتي وعضوة في فريق الترجمة
| اووووه لالالالالالا حنان بلييييز كملى بسرعه انا كنت مندمجه جدااا واكتشفت ان الفصل خلص اهئ اهئ اهئ ربنا يهديكى يعنى الفصل لما يكون فى المدرسه وشغل الغيره والحاجات الحلوة دى ابقى نزليه كله مره واحدة عشان اعصابنا بليييييييز ومتاخديش رأينا انتى اتصرفى واحنا نقول الحمد لله شكرا اى حاجة منك اصلا رووعه جدا فى انتظار الفصل بلييييييز | ||||
04-07-10, 02:27 AM | #480 | ||||
عضو في فريق الترجمة
| شيء مووووووووو طبيعي باااااااااااااااااااااااا اااااارت موووووووو طبيعي بجد حنان..بارت قمة في الروعة :44: وكمان فكرة الرواي المتنوع... بلييييييييييييييييييز..مات طولي علينا شوقتيني كثيررررررررررررررررر | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|