22-01-11, 02:59 PM | #31 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| اقتباس:
اسئلتك ستجيب عليها الفصول القادمة , واتنمنى بان تعجبك الرواية الى اخرها. | |||||||
22-01-11, 03:02 PM | #32 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| اقتباس:
اتمنى بان ينال اعجابك الفصل القادم. | |||||||
22-01-11, 03:06 PM | #33 | |||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اسلوبك رائع جدا ..يدفع القارئ للخيال لرسم الاحداث ما الذي يدفعها لللحريه من منزل والدها ..خصوصا انه المكان الاساسي لها ..هل يكون مثلا والد ظالم ؟ شكرا لك عزيزتي | |||||
22-01-11, 03:51 PM | #34 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . سانزل الفصل الثاني واتمنى بان ينال اعجابكم. الفصل الثاني : راسا على عقب. اشعة الشمس وهي تدخل من النافذة الكبيرة جعلتها تستيقظ اخيرا... فتحت عينيها ببطىء الى انها اعادت اغلاقهما بعد ان المها الضوء الساطع في الغرفة الكبيرة, ولكنها اعادت فتحهما حتى تعودت عليه, اول ما تسرب الى عقلها هو الرائحة الغريبة التي شمتها عندما فتحت عينيها للمرة الاولى, شيء فيها انبئها بان هذه الرائحة ليست من الروائح التي تشعرها بالراحة, فحاولت ان ترفع راسها قليلا ولكنه ابى ان ينصع لها... نظرت من حولها لعلها تعرف اين هي ولكنها وجدت نفسها ممدةعلى سرير مسطح ابيض والمفاجاة كانت عندما رات امراة ممدة ايضا على سرير يشبه سريرها هي , اقشعر بدنها من منظر المراة, فقد كانت شبه فاقدة للوعي وهذا لانها كانت تئن في نومها من الالم وقد لفت الضمادة احدى ذراعها, هذا عدا عن جروح طفيفة على وجهها وجسمها, وبعد تفحص طويل في المرأة ادركت بانها قد راتها في الحافلة. "الحافلة" قالت هذا فجاة بصوت ضعيف وهي تتذكر بانها كانت قد استقلت حافلة لكي توصلها الى طنجة. بدات تسترجع ببطىء ما حدث, ولكنها اخر ما تتذكره هو استيقاظها بسبب اهتزاز الحافلة المفاجئ وارتطام راسها بعد ذلك مباشرة بالنافدة... وكالردة فعل رفعت يدها الى راسها ففوجئت بملمس الضمادة على جبينها... اثار ذلك الرعب في نفسها فالأسئلة تدور في راسها وكانها اعصار على وشك ان يلتهم ما تبقى من عقلها الصاحي, رفعت راسها بشدة متغاضية عن الالم والدوار الذي سببه لها ذلك ارادت ان تنادي على احد يمكنه ان يساعدها ويقول لها اين هي وما حصل ,وعند ذلك لاحظت بان الغرفة مليئة بالاسرة المشغلة باناس جرحى نائمون . "هل هناك من احد هنا؟"وعندما قالتها في المرةالثالثة ,اطلت اخيرا امراة من باب الغرفةالكبيرة ...تقدمت المراة التي كانت ترتدي ملابس بيضاء منها وقالت بهدوء : "هل هناك مشكلة" اجابتها امل وهي تصرخ في وجهها بعد ان نفد صبرها : "بالطبع هناك مشكلة, فانا اريد احدا ان يشرح لي الان عن الذي حدث معي؟" "ارجوك اهدئي, فانت تزعجين المرضى " واكملت الممرضة كلامها بهدوء"انت موجودة في مستشفى شفشاون الحكومي, لقد تعرضت الحافلة التي كنت تستقلينها ليلة امس الى حادثة سيربالقرب من مدينتنا, وقد اصبت اصابة طفيفة في راسك وفقدت الوعي مما اضطرو الى نقلك هنا انت والاخرين الذين حالتهم ايضا غير حرجة" "وهل هنالك حالات حرجة" اجابت الممرضة باسف "اجل فيبدو بان جميع من كانو جالسين في مقدمة الحافلة حالاتهم خطرة, لهذا اعتقد بانهم قد انقلو الى مستشفيات تطوان, فهي مجهزة لاستقبال حالات حرجة" احست بالشفقة على الناس المساكين الذين كانوا يركبون الحافلة معها... من كان يتوقع بان هولاء الناس الذين كانو متوجهين لقضاء عطلهم الصيفية مع عائلتهم واحبابهم بان عطلتهم ستنقلب جحيما , لم تعرف بانها يجب ان تشفق على نفسها ايضا فامورها قد انقلبت راسا على عقب . "اسمي امل" قالت ذلك وهي تجيب الممرضة التي كانت تسالها عن اسمها, وفجاة تذكرة بانها قد تجاوزت الحدود, فلا احد يجب ان يعرف عنها شيئا والا ستوول الامور الى الاسوء, قالت لها الممرضة وهي ترى الخوف والترقب في عيني امل : "اسم جميل , والان يا امل اعطيني رقم هاتف بيتكم كي اتصل باقاربك لكي يعرفو بالامر وياتو لاخدك." فتحت امل عينيها على وسعهما وقالت بفزع: "ماذاااااا؟" قالت الممرضة بدهشة : "كيف ماذا؟ يجب ان يعرف اقاربك بالامر , الطبيب سيزوركم بعد ساعتين من الان لكي يعطي تقريرا عن حالتكم وانا متاكدة بانه سيسمح لك بالخروج في الحال فانت قد اصبحت بخير ولا تحتاجين الا الى بعض الراحة في بيتكم." واكملت وهي تبتسم: فكرت امل بفزع ( لالالا لايمكن ان تدع هذه الممرضة ان تتصل ببيتها فهذه كارثة ستحطم لها كل خططها وستصبح حياتها جحيما اكثر مما كانت عليه فإذا رجعت الى البيت لا بد وان والدها سيذرفها الدم بدل من الدموع , حاولت كبت مخاوفها والسيطرة على نفسها وهي تقول بعد ان قررت ان تمضي في خطتها, فالتراجع يعني الاعدام شنقا هذا اذا لم يقرر والدها تقطيعها اربا اربا. "لا, فانا لااحب المستشفيات وخصوصا رائحتها وكنت اتمنى ان اكون الان في طنجة في بيتي مع اهلي واصدقائي ولكن ما حصل قد حصل ." واكملت قائلة بخبث " ولكنني لااظنها فكرة جيدة ان نقوم بالاتصال بوالدي, انهم ولا شك الان في انتظاري وخصوصا امي المسكينة فهي قد اشتاقت الي كثيرا ولا اتخيل بان تعرف بانني ارقد في المستشفى فقد يضر هذا بصحتها العليلة" ضحكت في سرها على براعتها في نسج القصص مع ان ضميرها قد أنبها وأخبرها بان هذا يسمى براعة في الكذب ,ولكنها اقنعت نفسها بان لظرورة احكام وكذبتها لن تضر احد بل بالعكس ستنقذها من يدي والدها. اخفضت راسها بحزن مصطنع بعد ان رات بان كذبتها قد انطلت على الممرضة المسكينة وتابعت تمثيلها , بينما قالت الممرضة وكانها تحدث نفسها : "اااااه, حسنا لقد فهمت لابد وان والديك ينتطرون وصولك بفارغ الصبر لقضاء وقت ممتع معهما , ولمن السيء ان نتصل بهم لنخبرهم عن الحادثة فهم سيقلقون بدون شك . " فرحت امل لستجابة الممرضة لطلبها وقالت في نفسها (لا داعي الان للقلق فما سافعله الان هو الرحيل واكمال حياتي الجديدة كما خططت لها ) ولكن الممرضة قطعت حبل افكارها فجأة وسالتها سوالا جعل امل تتلعثم في الاجابة عليه: "ولكن اليس من الغريب ان تسافري لوحدك في الليل, بدون احد يرافقك من عائلتك" " اا... انا ...انا ادرس في الدار البيضاء, و..وقد اشتقت الى والدي كثيرا لانهم بعيدون عني فلم اصدق نفسي عندما انتهت الدراسة وجائت العطلة الصيفية, لهذا استقليت اول حافلة متوجهة الى هنا, ولم استطع الانتظار حتى الصباح خصوصا بان صحة امي قد تدهورت عما كانت عليه" "حسنا , حسنا انا لن اتصل بعائلتك ولكنني لا اعرف كيف ستستطعين الذهاب الى طنجة" استغربت امل من كلام الممرضة وهي غير مدركة لمعنى كلامها وقالت: "ماذا تعننين بكيف ساستطيع الذهاب الى طنجة ؟ ليس علي سوى ان أستقل الحافلة ام أنه لا وجود للحافلات هنا" اجابت الممرضة عليها وهي تقول باقتضاب : "لا, انا لم اقصد ذلك انسة أمل, فنحن لدينا محطة للحافلاتوايضالدينا سيارات اجرة مخصصة للتوجه للمدينة طنجة... لكنني كنت اعني كيف ستستقلين اية مواصلة نقل ان لم يكن معك ثمنها ؟" | ||||||
22-01-11, 03:54 PM | #35 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| اجابت امل على الممرضة بهدوء وارتياح : "لاتقلقي من اجل ذلك , فكيف لي ان اسافر من دون مال" واكملت قائلة بفخر"املك ما يزيد عن شراء الف تذكرة إلم يكن اكثر" "وكيف؟ هل جيوبك مليئة بالنقود أم ماذا؟" "بالطبع لا, فلدي حقيبتي الصغيرة وهناك يوجد كل ما احتاجه" قالت هذا ونظرت الى الممرضة التي كانت تنظر اليها هي الاخرى, تم قالت بعد صمت دام لثواني : " انسة امل عندما اتيت الى هنا لم يكن بحوزتك شيء. " امل دهشت من كلام الممرضة وفكرت بان هذه المراة ليست في كامل قواها العقلية, فهي متأكدة بانها عندما صعدت الى الحافلة كانت حقيبتها معها حتى انها وضعتها بين قدميها عندما جلست على المقعد في الحافلة ورفضت ان تضعها في المكان المخصص للحقائب خوفا من ان تضيع او تسرق . "اسمعي ارجوكي لابد انك مخطئة فانا املك حقيبة صغيرة وهي سوداء اللون , وان اردت التدقيق في الوصف فهي حقيبة مدرسية , انظري جيدا لا بد ان تكون هنا في المستشفى ." قالت هذا وهي تترجاها والدموع بدات تندفع الى عينيها. "صديقيني يا أمل , عندما وصلت الى هنا لم يكون معك شيء غير ملابسك هذه والتي مازلت ترتدينها وهكذا هو الحال مع باقي الجرحى" صرخت فيها امل قائلة "اذا اين ذهبت حقيبتي هل انا اكذب عليك ام ان الضربة قد اصابتني بالجنون؟" "لاهذا ولا ذاك, انا اصدقك, لكن..." وتوقفت الممرضة عن الكلام فحثتها امل على اكمال جملتها قائلة : "لكن ماذا؟" "اسفة لما ساقوله ولكن اظن بان حقيبتك قد ضاعت في زحمة الحادثة, هذا اذا لم يكن احد قد استغل انشغال الجميع واخدها , اما اذا كانت الشرطة قد وجدتها فصديقني لن يعطوها لك الا بعد ايام من البحث والتأكد من انك هي صاحبة الحقيبة وهذا اذا كان لديك طبعا دليل على انها لك" "لن يصدقوني " قالت هذا والدموع تنهمر من عينيها بهدوء ومدت يديها الى جيب سروالها الجينز واخرجت منه بطاقتها الشخصية وقالت للممرضة: "البطاقة معي في جيبي , لهذا حتى ولو وجدوا حقيبتي فلن يعيدوها إلي فلا شيء فيها يدل على انها لي ." فهمت الممرضة عما تتحدث امل فأقرت في نفسها بان كلامها صحيح فلو ان بطاقتها شخصية كانت في الحقيبة لكان من السهل ارجاعها ان وقعت بين يدي الشرطة. قالت لها الممرضة محاولة مساعدتها عندما لاحظت دموع امل: "لا تحزني ,ان كان على التذكرة فانا سادفع ثمنها لكي تعودي الى مدينتك ,وعند عائلتك من دون ان نفزعهم بما حدث ." "انت لاتعرفين شيئا" قالت امل هذا والدموع لازالت تنساب على وجنتيها, فجلست الممرضة بقربها على حافة السرير وقالت لها برقة وحنان : "اذا اخبريني انت بما لا اعرفه؟" كانت ردة فعلها هي ان انهارت بالبكاء فاخدتها الممرضة في حضنها وهي تمسح دموعها لم تستطيع ان تخفي امل على الممرضة السبب الذي جعلها على هذا الحال فحكت لها كل شيء ابتداءا من حياتها في الدار البيضاء حتى وصولها الى هنا ,تالمت الممرضة كثيرا لها ولما حصل لها وتفهمت السبب الذي جعل نانسي تكذب عليها في الاول بقصتها الملفقة... واخبرتها بان ما فعلته لم يكن صحيحا بل خطا فاضح وبان الامر ليس سهلا كما كانت تعتقد لكن امل اوقفتها قائلة :"ارجوكي سيدتي انا لست في وضع يسمح لي بسماع التوبيخ او المواعيظة... انا الان في حاجة الى حل للمشكلة التي وقعت فيها وكما اخبرتك انا لااستطيع الاستمرار في مخططي الذي رسمته قبل ان يحدث هذا الحادث المشووم وايضا لا استطيع العودة الى دياري فانا حتى لااستطيع ان اتخيل ردة فعل ابي بعد ان يكتشف هروبي من المنزل" قالت الممرضة وهي تنظر اليها بحب وحنان متفهمة مشكلتها : "حسنا انا الان لن اكلمك في هذا الموضوع فمعك حق ماحدث قد حدث والان يجب ان نبحث عن حل,و.. واظن بانني استطيع مساعدتك " نظرت امل الى الممرضة وهي تمسح عينيها من الدموع بسرعة وتقول : "حقا؟ هل تستطعين حقا مساعدتي في ان اخرج من هذه الورطة التي وقعت فيها؟" "اسمعي انت الان لا تستطعين الذهاب الى طنجة فلتبقي هنا اذن معي حتى تعرفي معليك فعله في المستقبل " ... طبعا لن تكون حياتك كما كانت عليه سابقا فانا لست سوى امراة بسيطة مسوولة عن زوج وثلاثة اطفال" قالت هذا بشيء من الحزن بينما كانت امل مصدومة من طيبة المراة فهي لن يهمها الان حتى لو عاشت في كوخ صغير المهم ان تجد ماوى ياويها والا يكون مصيرها الشارع ,ولكنها قالت بحزن للمراة : "شكرا جزيلا سيدتي على مساعدتك ولكنني لا استطيع ان اكون عالة عليك , سازيد المصارف بالتاكيد عليك عندما اسكن معكم وانت قلت قبل قليل بلسانك بانك تكادين تعيلين زوجك واولادك" "اولا لاتناديني بسيدتي بل نادني باسمي وهو فاطمة ." "وتانيا انا اعرف جيدا بانك بحاجة لمصاريف لكي تعيلي نفسك لهذا فانا اعرف عملا متوفر لك ,هذا طبعا اذا كنت تريدين العمل." فكرت امل في نفسها (وكان لدي خيار اخر يا فاطمة) ثم قالت لها : "انا مستعدة للعمل اياكان نوعه" "حسنا هذا جيد لقد ظننت بانك لن تحبي العمل بعد ان حكيت لي مستوى عيشك الراقي الذي كنت تعشينه في الدار البيضاء" "صحيح بانني لم اكن احتاج الى المال في حياتي السابقة ولكنني لم اكن اشعر بانها حياة سعيدة ابدا ولهذا السبب انا هنا كما ترين" "ااه يا بنتي لو تعرفين بان تفكيرك كم هو خاطىء ." ظهرت تقطيبة على جبيني امل وهي تنظر الى فاطمة ثم قالت لها." "انا لم اندم لما فعلته , وبالنسبة الي معنى الحياة تكون في المغامرة واكتشاف ما تخفيه وليس الجلوس في البيت وانتظار عريس متسلط لكي ياخدك الى بيت اخر."واكملت منهية الموضوع "والان متى علي ان ابدا بالعمل وماذا علي ان اعمل ؟" "صديقتي تعمل في فندق صغير قرب منطقة منبع الماء وقد اخبرتني بان الفندق يحتاج الى عاملة تنظيف ." توقفت المراة عن اكمال حديثها لكي تراقب ردة فعل امل التي ابتلعت غصة تكونت في حلقها جراء مسمعته وقالت: "هل تعنين بانني ساعمل كعاملة تنظيف؟" اومات المراة "هذا ما يوجد حاليا" واكملت قائلة " ولا اظن ايضا بانك ستجدين احسن من هذا العمل في مدينة صغيرة كهذه, خصوصا وبانك لا تملكين شهادة لشيء" "انا لم اقل بانني غير موافقة على العمل , فهويبقى عملا على كل حال " واضافت بنبرة ساخرة" حتى انني اثقنه جيدا فقد قمت به كثيرا في بيتنا" "ولكن اخشى بان اقول لك بان عليك ان تبدئي العمل اليوم , كي لا ياخد مكانك شخص اخر." "وهذا ما اريده" "لكنك, مصابة , وتحتاجين الى الراحة" رفعت امل يدها الى جينها وهي تقول: "ااه ارجوكي هل تسمين هذا الجرح الصغير باصابة, لقد بالغتم عندما وضعتم عليه كل هذا الكم من الضمادة." "يا لك من فتاة عنيدة, حسنا ساخرجك من المستشفى من دون ان يعرف احد, انتظري فقط حتى اغير ملابسي واخبر زميلتي بان تهتم بهذا القسم, ثم سنذهب الى ذلك الفندق معا." ابتسمت امل بشكل طفولي وقالت بحماس"اولا عليك يا فاطمة ان تزيلي هذه الضمادة من على راسي حتى لا يظن من ساشتغل عنده بانني احتضر فيتخلى بالتالي عن اعطائي الوظيفة." "حسنا , حسنا ايتها المشاغبة... لك ماتريدين." | ||||||
22-01-11, 04:13 PM | #36 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| اقتباس:
بالنسبة لسوالك عن بطلة الرواية فانا بقولك الفصول الجاية راح تعرفك اكثر عليها . اتمنى ان يعجبك الفصل الثاني الذي انزلته الان. | |||||||
22-01-11, 04:27 PM | #37 | ||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| ابتدينا الرحلة يا مولا يا ترى يا هل تري مخبية لك ايه. شكرا مروسوكا للجزء الممتع ومنتظرين الباقي يعني مولا ماكنتش عارفة تحكي لفاطمة بصوت عالي خلينا نسمع. هل تريد التحرر من قيد الزواج المختار سنرى معك يا قمر في انتظار البقية. | ||||
22-01-11, 04:36 PM | #38 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| اقتباس:
اما بنسبة للبارت فاكيد هو ما بجواب على كل تسالتكم . لاني حبيت تكتشفو شخصية امل بالاول بعدين تعرفو قصتها. | |||||||
22-01-11, 04:51 PM | #40 | |||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
انت قريتى نيران في القلب وبالرغم من وضوح الرؤية عن ريم ظل الكثير مختبئ للنهاية. حتى في روايتي الجديدة فالشخصيات غامضة. اذا اكتب وسيبي الغموض ينقشع واحدة واحدة. اتمنى لك التوفيق والنجاح وخوفك طبيعي مريت به قبل كده. ههههههههه بس انا أسوأ فضل ملازمنى سنين. منتظراك يا قمر. | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|