17-03-11, 10:11 PM | #252 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
ميرسى ع مرورك ومشكور كتير يامرحبا بيكى يا قمرايه فى المنتدى وفى روايتى اتمنى الجاى يعجبك وميرسى لمرورك واتمنى تشرفينى دايما | |||||
17-03-11, 10:14 PM | #253 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد التحيه اسفه للتاخير بس ما بيدى علشان الدراسه وكده يعنى ان شاء الله هنزل البارتس الجديد ع يوم السبت ان شاء الله | ||||
19-03-11, 06:38 PM | #258 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
اقتباس:
شكرا لتفهمك كتير يا ادوارد وميرسى ليكى سووو ماتش ان شاء الله زى ما قولت ع الساعه 9 بأذن الله مستنيه اعرف رايك فى الجديد اقتباس:
| |||||||
19-03-11, 10:02 PM | #259 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| السلام عليكم يا احلى اعضاء فى احلى منتدى البارتس الجديد يارب يعجبكم ومستنيه الردود واى تعليق ليكم بفارغ الصبر سورى ع التاخير بس لظروف الدراسه سورى سوووووووو ماتش وان شاء الله هنزل بارتس كل يوم سبت ان شاء الله وهبقى اقول قبليها وانا طولت فى البارت ع قدر ما قدرت الصفحه الخامسه (قتال) كنا وصلنا للمنزل حينما خرجت من سيارتى بسرعه واليس وجاسبر خرجوا من السياره منتظرين ما يحدث وايميت كان يحاول بيأس شديد ان يجعلنى اتراجع عن موقفى احببت فكره الانتقام منه ومنها ايضا كنا جميعا نقف نشاهد ما يجرى الان ماعدا كارلايل وايزمى كانت افكار روزالى "هيا اخبرنى ما الذى يجرى" نظرت لايميت بتحدى ثم قلت لروزالى ((تريدين ان تعرفى حسنا يا روز انه ايميت فقط)) قرات افكار ايميت سوف يهاجمنى فى اقل من الثانيه كنت تحركت بعيدا عنه ثم اكملت كلامى((ان ايميت فقط )) قال لى ايميت بأفكاره " لن ادعك تكمل كلامك " تحرك ناحيتى مره اخرى كنت انتقلت لمكان اخر قلت له ضاحكا ((سنظل هكذا طوال النهار والليل ليس لدى اى مشكله فى ذلك )) كان كلما يقدم على فكره كنت اغير مكانى بسرعه كنا على هذه الحاله لعده دقائق ثم توقفنا عندما صرخت روزالى بغضب (( توقفوا عن هذا الان ما الذى تخبيه يا ادوارد ولماذا يهاجمك ايميت)) كنت سأتكلم ولكنه قاطعنى قائلا ((لا شيئ حبيبتى لا شيئ اننا نمزح فقط )) قاطعته قائلا بسخريه ((ومن قال انى امزح معك كيف امزح معك بهذا الشأن)) قالت بغضب((ما هذا الشأن سوف تخبرنى انت او يخبرنى هو )) نظرت الى ايميت وعلى وجهى ابتسامه كبيره قال لى بافكاره " لاتخبرها ارجوك " بالرغم ان كان بأمكانى هز راسى بالموافقه او الرفض الا اننى قلت له بصوت عالى حتى تسمع روزالى ((وهل ستخبرها انت بالاضافه الى اننى لا اريد الشجار معها)) قالت روزالى محذره ((كفوا عن هذا الان واخبرونى والا......)) فكر ايميت " اووه هذا ليس جيدا سوف انتقم منك يا ادوارد هل تسمعنى " ضحكت ضحكه عاليه ثم قلت ((حتى لا تتدخل فى شئونى مره اخرى )) قال لى بغيظ ((الهذا السبب سوف اتدخل متى شئت)) قلت له بسخريه ((اذن تحمل غضب روزالى )) نظرت لها ثم قلت ((روز...)) كنت اراقب افكار ايميت سوف يصارعنى بالتاكيد وجهت كلامى له ((هل ستقول لها ام اقول انا لها)) صاحت روز بغضب (( لاتجعلونى انتظر )) فتحت شفتاى للتحدث ولكن ايميت قاطعنى مره اخرى قائلا بصوت خائف قليلا ((حسنا ياروز ..... هل تذكرين تلك الفتاه البشريه جيسكا )) قالت بنفاذ صبر ((تلك الحمقاء ماذا بها)) قاطعته لانى اريد الانتقام منه ومنها ان اعيظيها قليلا ((ايميت يرى انها جميله)) بعد تلك الكلمه كانت عينا وروزالى الذهبيه تشتغل غضبا بالاضافه الى افكارها ايضا اما ايميت فكان افكاره تنحصر فى كيفيه الهرب منها وقتالى كان جاسبر يحاول استخدام موهبته لتهدئه الموقف ولكن روز حدقت به بغضب ثم صاحت ((لاتحاول ان تهدينى سأنقض على عنقك ان فعلتها )) تراجع جاسبر ع الفور فلا يريد مواجهه روز يكفيها ما هى فيه اليس كانت تصرخ بأفكارها " هل ستفعلين هذا حقا لتفعلى وانا من سيقطع عنقك ان حاولتى التحرك خطوه واحده ناحيته " نظرت لها وكنت لا استطيع اخفاء ابتسامتى ابتسمت ابتسامه عريضه ثم قالت لى بأفكارها " حسنا يا ادوارد فهى تستحق ما فعلته فهذا هو عقابها " روزالى لا ترى سوى نفسها فقط تعتبر نفسها اجمل الجميلات فكانت وقع كلمه جميله وخاصه اذا كانت تقال لبشريه تعتقد انها حمقاء وهى محقه فى تخمينها اسؤا من الاول فهى تفضل ان لاتعرف شيئا الافضل لها ان تكون جاهله على ان تسمع كلمه جميله يطلق على احد غيرها وخاصه اذا كانت بشريه اطلقت زمجزة وحشيه غاضبه واتجهت بخطوات ثابته ناحيته وايميت كان يفكر و*****ا بين ان يمزقنى انا او يهرب سريعا حتى تهدأ قليلا قال لها بصوت منخفض (( حبيبتى روز لاتنزعجى لا اقصد ذلك )) زمجرت روز مجددا ثم قالت ((كيف تجرؤ على ان تقول انها جميله اهى جميله اجمل منى انا )) واتجهت ناحيته اكثر فابتعد عن طريقها قليلا قال ((نعم....)) زمجرت روز مره اخرى ثم قالت ((ماذا تقول)) ثم قال ((اقصد لا اسف حبيبتى لا اقصد ذلك لقد كنت اتحدث مع ادوارد عن ان الفتاه جميله ولماذا رفض دعوتها ......)) لم يستطع ايميت اكمال جملته لان روز صاحت به بعضب (( اتجرؤ على ان تقولها مره اخرى )) وكانت تفكر فى ان تنقض على عنقه تحركت من مكانها نحوه ولكنه تحرك قبلها كانت تجرى تحاول اللحاق به كانت افكار ايميت " انتظر يا ادوارد سوف انتقم منك عندما ارجع بعد ان استطيع الخلاص من ما ورطتنى فيه وبعد ان تهدأ روز" لم استطع ان اخفى ضحكتى اكثر من ذلك كان ايضا اليس وجاسبر يحاولان بشده كبت ضحكتهم انفجرنا جميعا فى الضحك بعدها بدقائق كانت اليس تفكر " لماذا يا ادوارد " قلت لها ((ليس مجددا لقد سبق وناقشت الموضوع مع ايميت ليس لدى شيئ لاضيفه )) قالت لى بفكرها " لست اقصد ان اضايقك ولكن كل ما فى الامر انك عشت وحيدا ومن حقك ان تبحث عن شريكه حياتك لست اقصد تلك الفتاه " قلت لها (( هل جننتى هل نسيتى ما نحن بالاضافه الى اننى سعيد بوحدتى تلك لم اشتكى لاحد )) من احاول ان اقنع بذلك الكلام نفسى ام هي لست ادرى تمنيت ان يكون كلامى صادقا ولكنه فى نظرى كان جافا خاليا من الصدق تماما الصدق الكاذب فى كلامى يجعلنى اشعر بالالم يحرقنى ويؤلمنى كان جاسبر يمسك بيد اليس ويهمس فى اذنها ان تتركنى وشأنى قالت لى بهدوء (( حسنا يا اخى كما تريد )) واتجهنا ناحيه المنزل لم احاول ان اقول شيئا لاحد يكفينى ما قلت كانت افكار ايزمى سعيده للغايه عن حياتنا الجديده ولكنها لم تسأل عن ما حدث لانها بالاكيد قد سمعت ما قلته منذ دقائق كارلايل كان ينتظرنا لم يعلق على ما سمعه منذ دقائق فهذا شأنهم وليس شأنه قال لنا بتسامه وديه ((كيف كان يومكم)) قالت اليس بمرح وهى تحيط بذراعها جاسبر (( كان افضل يوم على الاطلاق )) ثم تابعت وهى تنظر لجاس ((جاسبر اليوم استطاع ان يقاوم الدم البشر اليس كذلك يا محبوبى )) قال لها وقد ارتسم ابتسامه على وجهه ((طالما انتى معى سوف اكون بخير انتى من يعطيى القوه للمقاومه)) ثم نظرت لكارلايل مره اخرى وقالت بأبتسامه واثقه (( اشعر ان تلك المدينه ستكون بدايه جديده لنا انا اعتقد ذلك بل انا متأكده )) نظر كارلايل الى ثم قال (( وانت كيف كان يومك )) تذكرت كل ما مر على اليوم بدايه من محاضراتى الممله حتى سخريه ايميت التى كانت تجعلنى افقد عقلى ولكنى ابتسمت عندما علمت اننى انتقمت منه اخيرا قلت له ((كان يوما عاديا كالعاده ممل فقط )) نظرت نظرة خاطفه ناحيه البيانو الخاص بى ثم قلت وانا اشير بيدى نحو البيانو (( والان اسمح لى )) هز كارلايل راسه موافقا تركتهم متجها ناحيته كان كارلايل قد ذهب الى مكتبه وايزمى ذهبت معه اما اليس وجاسبر ادركوا انى بحاجه لقضاء وقتى على البيانو وذهبوا الى غرفتهم رايت التراب عليه تذكرت اننى لم اعزف منذ مده طويله اتجهت ناحيته وجلست على مقعده وممدت يدى فوق المفاتيح العاجيه ببطئ شديد احاول ان ارسم فى خيالى الموسيقى التى يمكننى ان اعزفها فالموسيقى هى الشيئ الوحيد الذى يواسينى فى وحدتى كنت احاول بيأس شديد تخيل الفواصل الموسيقى والانغام احاول ان ارسم رسمه لحبيبتى المجهوله عنياها شفتيها شعرها الناعم ينساب برفق مع الهواء يتراقص فرحا لانه لامسه تنظر الى وتمد يديها نحوى تخبرنى بان لا داعى للحزن بعد الان تقربنى منها اشعر بانفاسها العطره تملآ كيانى تجعلنى اضطرب افقد توازنى لعل تخيلاتى المجهوله تساعدنى على العزف كانت اصابعى متوقفه تماما لم استطع ابدا تخيلها وتخيل موسيقاى هل هى بشريه ام مصاصه دماء لما لم يرق قلبى لتك الفتاه جيسكا لعلنى مريضا بداء وحدتى هل انا احببت وحدتى اكثر من اى شيئ اخر فاصبحت هي حبيبتى سئمت من كثره المحاولات لتخيل مقطع واحد لموسيقاى نهضت من على البيانو واتجهت ناحيه السلم وصعدت درجات السلم العريض كنت امسك بيدى الدرابزون الصقيل مثل الستان وامشى ببطئ مفكرا فى كل ما حدث هل انا اخطأت كلا لم اخطئ فى شيئ برغم من انى لم اتحرك بسرعه كالعاده الا اننى لم اشعر بنفسى الا وانا متوجه ناحيه غرفتى وبدون تفكير ارتميت على اريكتى الجلديه السوداء افكر مجددا فى حبيبتى المجهوله هذا ما افعله ابحث عنها فى احلامى فقط اراها وقد لا اراها امسكت جهاز التحكم و شغلت الستيريو فالموسيقى عشقى وهوايا تساعدنى ع الهدؤء والتامل مرت الدقائق والثوانى لاشيئ سوى الصمت فى عقلى غمضت عينى ع اثر الموسيقى الهادئه اتخيلها من جديد حبيبتى كلمه ابحث عنها منذ زمان طويل الايقاعات الموسيقيه الحالمه تجعلنى ارسم صورتها مجددا وجهها اشبه بمعزوفه موسيقه جميله يتراقص عليها قلبى كالمجنون عطرها يسحرنى يجعلنى ادور فى دائره الانغام تحملنى معها كالامواج وهى معى بجانبى امسك يديها اتأمل بريق عينها وفجاه تبتعد عنى تودعنى بعين باكيه واقف بمفردى و اقول اين انتى لماذا لا تأتين اجرى خلفها تقف بعيدا وتبتسم لى وتقول الوداع لقد بحثت عنها كثير بحثت عنها فى الكون كله باحثا عن حبى الوحيد عن من تشغل لهيب العشق والحب بقلبى بأنتهاء الموسيقى انتهت احلامى عن حبيبتى وعدت للواقع الاليم مره اخرى نهضت من اريكتى واتجهت لنافذتى الواسعه احدق بالاشجار القريبه فى هدؤء وانقطعت حينما سمعت افكار ايميت تصرخ فى عقلى " انزل حالا يا ادوارد والا " ضحكت لان ايميت حاول ان يقنع روزالى بأنه كان يمزح معى ولكن بعد ان لاقى عقابا منها وانه الان قد خلص من مشكلته الان ويفكر فى قتالى للانتقام بما اننى السبب فيها ضحكت مجددا بعد ان سمعت افكاره لايزال يفكر فى قتالى لست هناك مشكله فسوف اهزمه فى دقائق فقط نزلت الى الطابق السفلى كان ايميت وروزالى ينظران الى بغضب اما اليس وجاسبر كانا يحاولان كبت ضحكهما اما كارلايل وايزمى لم يريدون التدخل فهذا هو شأن بيننا كانت اليس تبتسم لى لقد عرفت من الفائز بالطبع قال لى ايميت (( يجب عليك ان تقاتلنى )) ثم قال لى بأفكاره " لقد سببت لى المشاكل ستندم على كل ما تفوهت به " قلت له بأبتسامه عريضه تملآ وجهى (( هيا لنذهب فأنا اعلم من الفائز فى جميع الاحوال )) نظر الي اليس لدقائق ثم نظر الى مره اخرى وقال بأفكاره " حقا ولكنى لن استسلم من اول جوله سنجعلها جولتان " اؤمات برأسى موافقا قال لى ((حسنا لنذهب اذن بسيارتى فالمكان بعيدا عن هنا )) انطلقنا خارج المنزل وركبا سياره ايميت الفورد العملاقه السوداء كانت اليس وجاسبر معنا اردت ان يكونا الحكم بيننا وبالطبع روز كانت معنا كان ايميت يقود بسرعه كبيره عبر طريقا فرعيا ثم توقفنا عند منطقه كثيفه الغابات ثم قال لنا ((اظن علينا الان ان نترك السياره ونتجه سيرا على الاقدام فلقد وجدت مكانا قريب من هنا يمكننا البدأ فيه )) نزلنا من السياره واتجهنا ناحيه الغابات سيرا ع الاقدام عبر نباتات السرخس الطويله وعبر الطحالب المتدليه من الاشجار ثم انعطفنا حول شجره ضخمه وصلنا لحقل منبسط هائل عن حضن قمم جبال اولبيك كانت مساحته ضعفى مساحه ملعب بيسبول قلت ساخرا (( هل سنتعارك فى ملعب بيسبول )) قال لى بغيظ ((اجل اظن انك من المفروض ان تقبل شروطى كلها بدون اى تحفظ )) قلت بأبتسامه ((كما تريد يا اخى الصغير)) سمعت افكار روزالى " اتمنى ان يضربك ضربا مبرحا ايها الاحمق الغبى " نظرت اليها وابتسمت حتى اغيظها ثم نظرت الى ايميت كنت اراقب افكاره كان يريد ان يفكر فى فى حركه ثم يغيرها فى نفس الوقت حتى لا استطيع التفكير او سماعها ضحكت ثم قلت ((لن تقدر على شيئ )) قال بسخريه ((حقا سنرى)) ثم ذهب سريعا فى نهايه الحقل ليستعد كانت اليس تقف فى المنتصف بيننا هى وجاسبر اما روزالى كانت تشاهدنا فقط بصوت مرتفع قالت اليس ((هل انتما جاهزان)) اؤمات رأسى بالموافقه وكذلك فعل ايميت ثم تابعت كلامها (( حسنا الفائر هو من يلقى الاخر على الارض ويحطم الاشجار اذا وقع احداكما ع الارض من دون ان يلمس الشجر لن يعتبر الفائر)) قال لى بأفكاره " سوف القيك كالدميه ع الاشجار" هززت رأسى متعجبا كنت اركز بشده على افكاره فحسب قالت اليس ((حسنا لنبدأ )) ابتعدت مسرعه هى وجاس وانحيت انا وايميت فى وضع الهجوم ايميت اشرس مهاجم عرفته لن يتهاون ثانيه واحده بدأنا القتال كلما حاول مهاجمتى كنت ابتعد عن طريقه بسرعه بدأ عليه الغضب ثم قال ((لن تبدأ فى القتال سوف تكتفى بالضحك وانت تراوغ )) قلت له ((حسنا اذا كان هذا يرضيك )) كان قد حاول ان يضربنى واثناء ذلك تفاديت ضربته ثم ضربته كنت قد ضربته بشده لدرجه انه وقع على الارض بعد ان حطم عده اشجار قلت ((هل اكتفيت ام ماذا اظن اننى الفائز الان )) غضب بشده وبدأ فى التفكير فى خطه جديده ان يحاول ان يدخلنى لمنظقه الاشجار الكثيقه حتى يستطيع ضربى وتحطيم الشجر ثم قال لى ((لايزال امامنا جوله اخرى)) وفجأه وبينما هو لم يكمل جملته حتى جاء بسرعه فى وجهى ثم ضربنى كنت قد سقطت على الارض فقط دون ان المس اى شجر قمت وانا انفض التراب ثم قلت له بسخريه ((على الاعتراف لقد تحسنت كثيرا كيف فعلت هذا )) قال لى بأفكاره " فكرت فى شيئ ولكننى نفذت شيئا اخر " قلت له ((حسنا ايها الذكى لنرى الدور الان اصبح لى لم تفز حتى الان)) كنت بعد اكمال جملتى اسرعت نحو الاشجار كان خلفى ولكنى الاسرع قررت ان انفذ خطته وتسلقت احدى الاشجار كنت اراه من الاسفل يبحث عنى كان يقول بأفكاره " اين انت يا ادوارد ليس هذا وقت الاختباء والهرب " التزمت الصمت حتى اننى توقفت عن التنفس حتى لا يستطيع سماع صوت انفاسى كنت اراقبه بتمعن شديد كان يقول بأفكاره " انى اعلم انك هنا اشم رائحتك اين انت هل خفت منى " كنت اتابعه بهدؤء على الاشجار حتى اخترت بقعه مناسبه للانقضاض عليه صاح فى غضب (( اين انت ايها الجبان )) وما ان توقف فى مكانه حتى قفزت نحوه واسقطه ارضا ثم امسكت به وقمت بقذفه ناحيه الاشجار عنصر المفاجاه جعله كالدميه فى يدى قلت لها ضاحكا ((الم اقل لك من الفائز وهكذا لقد فزت مرتين )) كان يفكر فى ضربى مره اخرى كنت اراوغ فى كل مره كنت اضحك فيها كان يزداد غضب ايميت قلت له ((لن تستسلم اليس كذلك)) قال ((حسنا انا استسلم )) توقفت عن وضع الهجوم وهو ايضا كنت اراقب افكاره بتركيز شديد لعله يقدم على حركه مفاجئه بعد ان هدأ قليلا قال لى ((لابأس ولكننى ساهزمك فى يوم من الايام )) قلت له بسخريه ((لا اعتقد ذلك )) ذهبنا الى اليس وجاسبرو روزالى كانوا يراقبونا قالت اليس بمرح (( الم اقول لكما من الفائر)) ضحكت ثم قلت لها ((قولى هذا لايميت )) كنت اراقب افكاره مره اخرى احاول التعود على الخطط المفاجئه لاتحرك بسرعه اكبر تظاهرات بالهدوء التام حتى انه كان يفكر فى روزالى وما قلته وما حدث وفجأه قرر ان يضربنى لم يستغرق ثانيه بل اقل من الثانيه بين فكره واخرى وبين التنفيذ فى هذه المره كنت اكثرا تقيظا تحركت بسرعه حتى وقفت خلفه نظر الى مذهولا ثم قال ((كيف فعلت هذا)) قلت له بسخريه (( كنت اراقب افكارك وعندما كنت تفكر فى روزالى كنت اراقب حركتك ايضا لقد تعلمت الدرس)) قال بمراره (( حقا انت تكسب اذن)) كان كل واحد ممسك بيد حبيبته ومره اخرى شعور الشفقه يستبد بى هززت راسى محاولا ان انفض تلك الافكار ركبنا سريعا فى السياره وانطلقنا رجعنا للمنزل سويا لم تفارق اي منهم حبيبته اما انا انتظر المجهول تركتهم وانطلقت سريعا نحوى غرفتى فرؤيتهم تبعث على الحزن بالنسبه لى كالعاده اراقب النجوم وهى تلقى بظلالها الفضيه على الغابه لم يكن هناك داعى من الهروب من المنزل فيكفينى تامل النجوم فحسب كنت افكر هل تتحقق احلامى هل سيأتى يوم واتخلص فيه من وحدتى ظللت على حالى حتى الصباح كنت استعد من جديد للعوده الى المدرسه بدلت ثيابى وانطلقت سريعا للطابق السفلى كنا نستعد جميعا للذهاب للمدرسه حينما فاجأنا طرقات خفيفه على الباب لشخص ما وتسمرت امامهم لمجرد معرفه افكار ذلك الشخص الذى اتى لمنزلنا فلقد عرفت السبب الذى اتى به الينا وهو انا نهايه الصفحه الخامسه بدايه من هنا يا شباب هيكون بمثابه تغير فى القصه فكره مجنونه برضه هههههههههههههههه بس الله اعلم هيكون فيه ضرب ولالا ليكم انتوا اللى تحددوا وطبعا مستنيه الردود بفارغ الصبر | ||||
19-03-11, 10:38 PM | #260 | ||||
نجم روايتي
| واووووووووووووووووووووووو ووو ياقلبي على الابداع والتميز اللي انتي فيه ايميت بصراحة يستاهل على التوريطة اللي ورطه ياها ادوارد عند روز ههههههههههه وخوف ايميت منها وهربه بصراحة يحقله الخوف من ذي المرعبة كيف ماتحملها ياقلبي ياايميت مسكين ياادورد مررره شفق وهو يعزف على الباينو ويحاول يعرف شكل حبيبته وهل بكون بشرية ولا مصاصة دماء ايميت يابني انت بتتحدى مين هذا ادوارد كولن مايلعب بس اهنيك على شجاعتك اللي خلتك تدخل المعركة وانت عارف انك خسران بصراحة شجاعة منك ولا الحركة العبقرية اللي نفدها على ادوارد وغافله وضربه بس مع هذا كله انهزمت مرتين ههههههههههههههههههههههههه هه ياشماتة طمطومتى ياحلى بطة في الكون انتي خطييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييره ومبدعة بجد واحلى تقييم للعسل | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|