dark of the night .. - الصفحة 28

بيلا كولين kas · 15-01-12, 11:31 PM

تسلم الاياااااااااادي
بارت في قمة الابدااااااااااااع
الي مفرحني بهذي الروايه عشان مافيها جايك

الحمدالله و اتمنى ماتجيبينه ابدا

soso98 · 16-01-12, 12:11 PM

البارت كان حلو كثير يسلموا

حلاالكون · 16-01-12, 04:45 PM

واااااااااااو روووووووووووووعه البااارت بجد مررررررره متحمسة

وش رح تكون ردة فعل بيلا اذا شافت بنتها

ويسلمووو يدينك ياااعسل وفي انتظااااااار جديدك بكل شوووق

noormohannad · 17-01-12, 01:47 AM

ابدعي كمان و كمان !!
اي حاجه عن الاتنين دول تحفه بجد !!
خاصة لو كانت بالابداع ده !!
تسلم ايدك و هقرأ معاكي اكيد و تقييم قبل كل حاجه للحلاوة دي كلها !!

ريموو..~ · 17-01-12, 06:32 AM


	اهليييييييين .. كيف الحلووين هذا هو البارت الرابع عشر .. ان شاء الله ما اكون تاخرت عليكم كثير حبايبي ادري انو ان البارت اللي قبل هذا كان مقتبس من الروايه الاصليه كثيييير بس كثيير اسفه استمتعوا بالبارت هذا ان شاء الله يعجبكم البارت الرابع عشر : ( ادوارد ) عندما دخلت وانا ممسك يد بيلا تجمعوا كل العائلة حولنا كي يصدوا ببيلا عن رينزمي .. فمنعتهم وقلت لهم ( لا .. لابأس جاسبر دعها ) .. رأيت جاسبر وكارلايل يرمقاني بنظرات متعجبه وقال جاسبر ( لا ادوارد ولكن كيف ندعها بالقرب من رينزمي وهي لا تزال مولودة حديثه !؟؟) .. رأيت من طرف عيني حزن بيلا فأنها تعتقد نفسها خطيرة على ابنتها .. فقلت له ( لا جاسبر لا عليك ليس هناك خطر على رينزمي فبيلا تقدر على التحمل ) .. رأيت اعين الجميع تتسع دهشه وكأني اتكلم لغة غير معروفه وحتى افكارهم كانت مليئه بالتساؤل فأجبت تساؤلاتهم وقلت ( نعم .. لن تصدقوا هذا .. عندما كنا انا وبيلا نصطاد صادفنا رائحة بشريه ..) قاطعوني بشهقاتهم المنصدمة والخائفة .. وحتى بيلا بجانبي عقدت حاجبيها .. فقالوا لي جميعا ( كيف تكون بمثل هذا التسيب ادوارد !! .. يجب ان تكون اكثر انتباها .. يا الهي هل هم احياء ؟.. هل نقدر ان نساعدهم ؟) لم يدعوا لي المجال لأكمل فقلت لهم ( اسمعوني للحظه دعوني اكمل ) فصمتوا جميعا ينظروني لاكمل فقلت ( كانت بيلا في طريقها للرائحة لحقتها لكي اوقفها .. ولكنها قد توقفت واستدارت عكس اتجاه الرائحة وهربت منها بسرعة ) .. انفتحت افواههم دهشة وهم يتساؤلون في عقلهم عن كيفيه هذا الامر .. فنظرت إلى ملاكي وقلت ( انها مدهشة !.. لقد تحملت الرائحة كأن عمرها 100 سنه ) .. فابتسمت بيلا بخجل .. فقالت جاسبر ( هل هذا معقول ؟) وفي عقله علامات التساؤل .. فقلت ( نعم لقد قاومته بكل بساطه ) وانا انظر إلى اميرتي بشجاعتها وقوتها وسحرها وجمالها الاخاذ.. ولكن قال ايميت ( ولكن هل يجب ان ندعها بالقرب من رينزمي ؟) .. نظرت إليه نظره ليسكت فلم ارده ان يحزن بيلا بكلامه وقلت ( بالطبع .. بيلا تريد ان ترى ابنتها وهي قادرة تماما على فعلها .. وسنكون كلنا بجانبها ) .. لم تكن رينزمي في الغرفه نفسها كانت مع روزالي فقد انتهت للتو من تحمميمها والباسها احسن الملابس للقاء بيلا .. كانوا جميعهم لديهم نظرة تشكيكية عن الموضوع فناديت بصوت عالي لروزالي ( روزالي .. احضري رينزمي إلى هنا ) .. فسمعت بيلا تلتقط انفاسها وتتمسك بذراعي فهداتها وقبلت جبينها وقلت ( لا تقلقي بيلا تستطيعن ان تفعليها .. انا معك ) .. فنظرت لي نظرة خوف وقالت ( تمسك بي ولا تفلتني ابدا ) .. فاومأت لها بلطف وأمسكت ذراعيها بقوه .. دخلت روزالي إلى الغرفة ومعها رينزمي بين ذراعيها جميله جدا .. نظرت إلى وجهه بيلا المندهش فقالت ( لم يمض إلا ثلاثة ايام على ولادتها !!!) بهمس .. فقلت لها ( انها تكبر بسرعة عزيزتي ) بهمس في اذنها .. ادارت رينزمي وجهها لكي تظهر ملامحها واضحة وجميله للغاية .. دفعت بيلا ببطء إلى الامام لكي تلتقي بإبنتها والكل تحركوا معنا .. كانت رينزمي تبتسم في وجهه بيلا وتلوح بيدها في الهواء بحركة استحواذية .. تريد بيلا من ما قرأته في افكارها .. كانت تتحرك في ذراعي روزالي كثيرا تريد ان تذهب إلى بيلا .. كانت تعرفها جيدا فقد رأت وجهها عند الولادة وعرفتها .. كنت ارى وجهه بيلا المليء بالمشاعر الحنان .. الامومة .. الحب .. اللطف .. والسعاده.. كانت عيناها تلمع بالدموع التي تجاهد لكي تتساقط على وجنتيها الناعمتان .. كان يفصل بينهما بضعة اقدام .. فامسكت بخصرها جيدا وثبتها مع معرفتي بأنها لن تفعل شيئا ولكني وعدتها .. رأيت في افكار جاسبر بأنه غير مرتاح لشعور بيلا فقد كان غير طبيعي وكان يعتقد بأنها من الممكن بأن تنفعل على أي شيء وتغضب فتقدم كم خطوه ولكني منعته بهزه من رأسي فتراجع .. نظرت إلى وجهه بيلا المتردد فقلت لها ( لا بأس بيلا .. هيا .. فإنها تنتظرك منذ ثلاثة ايام تقريبا ) .. مدت ذراعيها في تلك البضعة اقدام لكي تأخذ رينزمي من ذراعي روزالي ببطء ومن ثم أخذتها .. كانت رينزمي تبتسم وتظهر تلك الاسنان الصغيرة المربعة المكتملة .. فكانها تشرق مافي الغرفة بإبتسامتها الصغيرة اللطيفة .. ابتسمت بيلا لا شعوريا وتنهدت وقالت ( جميله جدا ) وهي تهمس بحب وذلك الالتماع يزداد في عينيها بالحب والعاطفة .. ضمتها إلى صدرها بحنيه .. فوضعت رينزمي يدها الصغيره على وجنة بيلا فشهقت .. تجمع الكل حولها وجاسبر امسك ذراعها ليثبتها .. كانت رينزمي تري أمها وجهها عندما كانت نائمه .. اول مره رأتها والذكرى الوحيدة التي تحملها لها .. فقالت بيلا بدهشة ( ما.. ماهذا ؟؟) .. فقالت روزالي ( ماذا أرتك ؟) .. فقالت بيلا بنفس الدهشة ( هي من أرتني ذلك ؟) .. فقلت لها بإبتسامة ( نعم .. قلت لك ان لديها موهبة مثلي ومثل اليس ) .. فقال إيميت ( ماذا رأيتي بيلا ؟) .. فقالت بيلا ( وجهي .. وانا نائمة .. أو بلأصح مخدره ) .. فقلت لها ( انها الذكرى الوحيدة التي تحملها لك !) .. اخذت بيلا يد رينزمي الممتلئه والصغيرة من وجنتها ووضعتها على شفتيها وقبلتها .. ومن ثم ابتسمت مره اخرى .. كانت بيلا تبدوا سعيدة جدا وهي تحتضن ابنتها .. وحتى انا كنت اطير من فرحتي وسعادتي فعائلتي الان مكتملة وسعيدة وبأمان لم يكن يسعدني أي شيء في العالم من أن ارى تلك السعادة في عيني بيلا .. اردت بيلا ان تستمتع بتلك اللحظة مع ابنتها فقلت لجاسبر بأدني صوت ( جاسبر دعها الان .. فهي مسيطرة تماما على نفسها ) .. عقد جاسبر حاجبيه متحيرا من مشاعر بيلا وكيفيه انها تتحكم بنفسها بهذا الشكل ولكنه افلتها وابتعد الجميع بالتدريج .. كانت بيلا مندمجه مع رينزمي بسعادة ورينزمي تقص عليها احداث الايام الثلاثة الماضية .. جررت بيلا من ذراعها بلطف للكنبة وجلست بجانبها وانا اضع ذراعي حولهما .. جلست استمع ما تقصه ابنتنا إلى بيلا من خلال افكارها .. فضحكنا عندما عبست رينزمي على ذكرى حمامها والشامبو وهو يدخل في عينيها .. نظرت إلي بيلا بعد فترة طويلة من القصص بحنية طويلا وقالت ( هذه ابنتنا !) قالتها والدموع تتجمع في عينيها .. لم يكن هذا اخبارا بالحقائق بل وكأنه مديح وكأنها نأكد بان هذه الطفلة الجميلة هي ابنتنا ..لمست وجنتها ونظرت لعينيها بعمق وابتسمت ( نعم .. انها لنا ) .. اطلقت رينزمي بكاء صغير فالتفتت بيلا إليها لترى ماذا دهاها .. فقلت وانا اضحك بهدوء ( يبدو وانها لا تحب عندما لا تركزين عليها ) وانا المس وجنت ابنتي برقه .. فضحكت بيلا بهدوء وقالت ( لن ابعد عقلي وتفكيري عنك ابدا حبيبتي ) ثم قبلت جبينها .. فوجئنا بفلاش الكاميرا امامنا فكانت اليس تلتقط صورة لنا وقالت اليس ( يجب ان أأخذ صورا لكل مراحل رينزمي العمرية فأنها تكبر بسرعة والوالدين يجب ان يكونا في الصورة طبعا ) ابتسمت لكلمة والدين فقد لمست قلبي بكل لطف .. لم أظن يوما في المئة سنه التي عشتها بأني يوم من الايام سيطلق علي اسم أب .. نظرت بيلا إلي وابتسمت بحنيه ووضعت رأسها على كتفي وجعلت رينزمي في حضننا كلينا .. قبلت شعر بيلا واغلقت عيناي وانا اشتم رائحتها واخيرا كان المشهد مكتملا .. لذة السعادة تحيط بنا .. كل شيء مكتمل الان لقد اعطيت حبيبتي السعادة التي كانت تريدها وايضا سعادتي .. في امان ابنتي وزوجتي وسعادتهما .. كنت ارى كل ما اريد ان اراه خلف اجفان عيناي الان وانا مغمض العينين .. ففتحتها لارى المزيد من السعادة بين ذراعي الان .. طوال اليوم كانت بيلا تحتضن رينزمي وكانت رينزمي تخبرها بالمزيد من الاحداث من خلال موهبتها .. اما انا فذهبت لكي اناقش مع كارلايل موهبة رينزمي فيعتقد كارلايل ان ابنتي لديها مثل موهبتي ولكنها معكوسة فأنا أأخذ الافكار ورينزمي تعطي افكارها .. وبين محادثاتنا مع بعض كنت اختلس نظرة على المنظر الحميم لبيلا ورينزمي سعيدين مع بعضهما البعض لم يملا من بعضهما ابدا .. عندما حان منصف الليل قالت بيلا بنبرة هلع ( ادوارد .. ادوارد ) فاتيت على الحال وركعت امامهم وقلت ( ماذا هناك حبيبتي ؟.. هل انتي بخير ؟) .. فقالت ( افكار رينزمي تبدو ضبابيه الان .. لماذا ؟.. هل هي بخير .. ادوارد ارجوك ؟؟ اخبرني !!) كانت تهلع .. فهدأتها عندما سمعت افكار رينزمي النعسة وقلت ( هدأي حبيبتي .. انها تنام فقط ) .. فهدأت تدريجيا ومن ثم قالت ( اوه .. لقد ظننت ان شيئا حصل لها !) ثم هزت رأسها من تلك الافكار .. فضحكت وقلت ( لا تقلقي حبي ) ثم مسدت وجنتها .. نظرت إلي بحب وشوق وبادلتها تلك النظرة طويلا فالأخير نظرت بيلا إلى ابنتنا التي بين ذراعيها وقالت ( أين تنوم رينزمي بالعادة ؟) .. فقالت ايزمي ( في العادة تنام في حضني أو روزالي أو اليس .. ولكني جهزت غرفتها انا واليس في الكوخ اتمنى ان تعجبك ) .. فابتسمت بيلا وقالت ( هذا لطيف منك يا ايزمي .. شكرا ) .. نظرت إلى بيلا وقلت لها ( لما لا نذهب بها إلى الكوخ لتنام في غرفتها الجديدة ) لم يكن هذا سببي الوحيد لأن اذهب إلى الكوخ فقد أردت أن ابقى مع بيلا لوحدنا فقد اشتقت إليها لحد الجنون .. قالت بيلا ( حسنا .. هيا لنذهب ) .. وقفت بيلا ورينزمي بين ذراعيها وذهبنا إلى الباب فقال ايميت ( اتمنى لكم ليلة سعيدة احبائي !) والحقها بضحكه .. ضحكت روزالي معه ولكنها سرعان ما توقفت .. لم اهتم به ولا حتى بيلا ومن ثم خرجنا من المنزل وركضنا بسرعتنا الغير بشريه .. كان شيء غريب بأني لم اكون الذي يحمل بيلا فهناك الان شخص ثالث نحمله .. وصلنا إلى كوخنا الصغير وفتحنا بابه .. رأيت بيلا تنظر إلى المكان وكأنها أول مرة تراه وفي الحقيقة نعم فهي اول مرة تراه وهي مصاصة دماء بعينيها الجديدة .. ذهبت إلى غرفة رينزمي وفتحتها لبيلا لكي تدخل .. دخلت بيلا الغرفة وهي مندهشة فقد كانت غرفة رينزمي كغرفة الامبرات مليئة باللون الوردي والالعاب الملونة على الارضية وسرير الطفل الوردي في وسط الغرفة يبدو وكانه لطفلة ملكيه .. ولكن ابنتنا هي طفله ملكيه فهي تملك قلوب من يرااها جميعا .. كان السرير جميلا ويليق بأميرة مثل ابنتنا الجميلة وتلك الناموسية البيضاء الكبيرة فوق سريرها .. ( جميل جدا ) همست بيلا من بين شفتيها .. فابتسمت وقلت ( نعم .. ايزمي احسنت في تزيين هذه الغرفة لكي تليق بالأميرات ) وانا المس وجنة ابنتنا النائمة .. قبلت بيلا جبين رينزمي بابتسامه ذهبت بيلا إلى السرير ووضعتها داخله .. جلسنا نتأمل ابنتنا النائمة كأنها ملاك برئ بل هي ملاكي البرئ .. كانت اليس قد ذكرتني بأن التقط صورة لرينزمي وهي نائمة فأخذت كاميرا كانت في الدرج الذي بجانب السرير واخذت الصورة .. ابتسمت بيلا ابتسامة ساحره فجعلت الشوق يفيض مني ..وضعت الكاميرا على الدرج ومن ثم اخذت يد بيلا وخرجنا من غرفة ابنتنا بعد القاء نظرة خاطفه عليها .. تركت بيلا يدي ومن ثم اتجهت إلى غرفتنا بسرعه غير بشريه .. تبعتها ودخلت إلى غرفتنا فوجدتها تنظر بتأمل من خلال النافذة .. اشتعل الشوق والحب في داخلي كاشعلة لايمكن اطفائها فاقتربت ببطء من خلفها في وسط الهدوء الذي يرسل الشرارات الكهربائية في الهواء احطت خصرها بذراعاي بمنتهى البطء ووضعت شفتاي على عنقها بسلاسة وبرقه وقبلته .. اخذت اصابع يدي وبدأت تلعب بها ولكني قربتها إلي اكثر .. ففاجاتني عندما سحبتني من ذراعي ورمتي على السرير واصبحت فوقي في جزء من الثانية .. قبلتني بشغف وحب وبجنون يمكنني ان احس بتلك المشاعر تتفجر من شفتيها ومن طعمها اللذيذ .. ابعدت تلك القطعة الباليه من القماش عن جسدها بحركة من يدي واظهرت لها ما كنت اكبحه عندما كانت بشريه .. كل القيود التي فرضتها على نفسي من أول لحظة رأيتها فيها تفككت الان عندما التقى جسدانا وارواحنا معا .. يمكنني الان ان احبها من دون أي فكرة في رأسي عن ما كنت سؤذيها او لا .. يمكنها ان تبادلني الحب بنفس الطريقة ايضا .. كانت كل قبلة وكل لمسة لها لذه مختلفة .. تأثير مختلف .. طعم مختلف .. من دون أي خوف او قلق يسيطر في عقلي دائما .. رسيت بين ذراعيها ملقيا رأسي على قلبها الصامت .. جلسنا مدة في هدوء نراقب خيوط الفجر خارج النافذة بالإرتفاع .. كان كل شيء مثاليا الان لا اريد تغيير أي شيء منه ولا اريد ان اتحرك حركة واحده من هنا .. فسعادتي الان مثاليه جدا لكي احتفظ بها فترة اطول .. لم نهمس بحرف لكي لا نخرب هذه اللحظه فقد كنا مخدرين من لحظتنا التي لا تنسى .. فقط صوت الهواء في الخارج وحفيف اوراق الاشجار وهمس شفاهنا عند التقائها .. نعم كانت تلك اللحظة اكثر من مثالية بكثير اوكي هذا البارت ولاتبخلوا علي بردودكم الجميله عن جد انتو تعطوني دفعه للامام بردودكم .. اتمنننننننننننننننننننننن نننننننننننننى من كل قلبي انو يعجبكم وابيكم تقولو لي اي جزء اعجبكم من البارت اذا تكرمتو .. وان شاء الله راح احط البارت الجديد عن قريب اوكي .. احبببكم

حلاالكون · 17-01-12, 09:52 AM

يسلمووووووو حبيبتي ع البااااارت الروووووووعه

وفي انتظاااار جديدك بكل شوووووق

bent almarhoon · 17-01-12, 01:06 PM

البااااااااااااااااااااار ت مررررره حلووووو
فيييه وصف للمشااااعر ولا أروووع
وأحلى شعور إني راجعة من إمتحان وطلع فيييه باارت
بإنتظارك بكل لهفة كوني بخير

hggde · 17-01-12, 02:31 PM

:s m92:

:sm9 2:

bestqueen · 17-01-12, 04:07 PM

ريموووووووووووووو
بارت تحفة تحفة تحفة
تفوقتى على نفسك
شكرا على الرومانسية الحلوة ديه

black_horse799 · 17-01-12, 08:06 PM

. كنت ارى وجهه بيلا المليء بالمشاعر الحنان .. الامومة .. الحب .. اللطف .. والسعاده.. كانت عيناها تلمع بالدموع التي تجاهد لكي تتساقط على وجنتيها الناعمتان

اااااااااااااااه حنان الام

بارت رائئئئئئئئئئئئئئئئع جداااااااااااااااااااااا بجد تسلمى

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور الانتقال إلى العرض الشجري