29-10-11, 07:30 PM
| #73 | ||||
 
|  اهليييين شباب كيفكم ان شاء الله بخير ؟ مررره اسفه اني تأخرت عليكم كثير .. وعشان كذا نزلت بااااارت طويل عريييييض عشان اراضيكم هذا هو البارت الخامس .. البارت الخامس : (بيلا)صحيت من نومي وكانت الشمس هي من اوقظتني ساطعه على وجهي .. نعم هذا شئ غريب جدا شمس ساطعه في فوركس !!..كانت اصابع ادوارد تداعب وجنتي .. ابتسمت وتنهدت ( هل هذه شمس ؟؟) قلت بسخريه وتعجب .. ضحك ثم قال ( معجزه صحيح ؟) .. قلت ( اممم نعم ) وانا امدد جسمي كان متصلبا قليلا .. (هل نمتي جيدا ؟ ) سألني .. قلت ( نعم .. نمت نوما عميقا ) قمت من حضنه وقلت وانا اتذكر ماحدث بالامس ( اووه هل غفيت بالامس ؟) .. لمس حافة انفي بطرف اصبعه وقال ( نعم ..قلت لك انكي متعبه ولكنك دائما عنيده !!) بغضب مصطنع .. ضحكت ضحكه خفيفه وقمت من الفراش وانا اهز شعري احسست بأعينه تراقبني ..دخلت الى حمام الغرفه وفرشت اسناني وغسلت وجهي ومن ثم خرجت من الحمام وجدته يفكر في شئ ما .. شئ عميق فتركته مع نفسه ولكني اعرف كيف الفت انتباهه اخذت ملابسا من الحقيبه وخلعت قميصي وارتديت الاخر وايضا بنطالي .. سمعت همس ضحكات ورائي التفت اليه ورأيته يبتسم فقلت ( ماذا ؟) ببرائه كاذبه .. قال ( لاشئ حبيبتي ) .. التفت امامي وابتسمت ابتسامه عريضه من دون ان يراها .. نعم لفتت انتباهه من جديد .. خرجنا من الغرفه وتوجهنا الى الاسفل .. كان جاسبروايميت جالسان على الكنبه يقلبان قنوات في التلفاز لم ارى الباقي قلت وانا وادوارد نجلس على الكنبه ( اين الجميع اذا ؟ ) .. فتح ايميت فمه ليتكلم ولكن جاسبر قال ( كرلايل ذهب الى المستشفى .. وايزمي واليس وروزالي الى الصيد ) .. قال ايميت ( ماذا ....؟) لكزه جاسبر في خاصرته فسكت .. احسست ا نشئ مخبأ عني فقلت ( ماذا يحصل هنا ؟ ) برتياب .. قبل ادوارد شعري ثم قال ( لاشئ حبيبتي ) وابتسم اجمل ابتساماته .. فنسيت الامر .. ذهب ايميت وجاسبر الى الخارج ليتعاركان ترجيت ادوارد لكي اشاهد العراك .. كانت اضحك واضحك كثيرا حتى ادوارد لم يكف من الضحك على ايميت لم يقدر ان يفوز بالعراك مع جاسبر مهما حاول فبدأ يشتم بصوت عالي هذا فقط جعلني اضحك اكثر .. قال ادوارد ( ايميت صن لسانك .. فزوجتي موجوده ) .. توقف ايميت للحظه وقال ( واذا لم افعل ؟ ) .. زمجر ادوارد بقوة وانقض عليه ضحك جاسبر عليهم .. ولكني خفت ان ايميت يؤذي ادوارد فهو يبحث عن القتال معه من زمن بعيد .. قربوا كأنهم عاصفه رمليه بتجاهي ومن خلالي واصبحت كأني مصنوعه من رمل .. قفزت لكي ابعد الرمال عني وهزيت شعري المملوء بالتراب وناديت ( اوووه ادوارد .. لقد غطيتني بالتراب ) اردت ان اضحك على نفسي كثيرا لم اكن غاضبه ابدا كان هذا مسليا .. توقف ادوارد عن عراكه واتى الي وقال ( اوووه بيلا انا اسف جدا لم ارك ) وهو ينفض الغبار عني بسرعه .. ضحكت قليلا وقلت ( نعم كنت منغمس جدا في عراكك .. اتسأل ان كان حب العراك والمصارعه وراثه في العائله؟ ) .. ضحكوا جميعا وقال ايميت ( ستحبين العراك عندما تصبحين مصاصه دماء وسأكون انا اول من تقاتلينه ) .. قلت له ( حسنا .. اتفقنا ) وانا اضحك .. قال ادوارد لايميت ( في احلامك يا ايميت .. لا تفكر في الامر اساسا ) .. قال ايميت ( انه ليس من شأنك .. بيلا موافقه على الامر ) .. كان ادوارد وايميت يتجادلان على هذا الموضوع حين اتت اليس الي وقالت وفمها مفتوح على مارأته ( يا الهي ماذا حث لكي يابيلا ؟.. لم ارى ان هناك عاصفة رمليه ستحدث !!) .. ضحكت قليلا وقلت ( هذا تقريبا ما حث .. كانوا هؤلاء الثلاثه يتعاركون فذهبت ضحيه هذا العراك ) وانا انظر الى ملابسي .. قالت ( لا اقدر ان اتحمل ان اراك بهذا الشكل .. لما لا تذهبين لتغتسلي ) .. نظرت اليس الى ادوارد قليلا فأومأ ادوارد لها مره واحده .. لم افهم مايحدث هل هناك شئ يخفونه عني ؟ ولكني لم اتكلم .. ذهبت الى الحمام لكي اغتسل وازيح كل هذا الرمل عن شعري وجسدي لففت جسمي بالمنشفه وخرجت الى الغرفه لاحظت شئ على السرير فذهبت اليه .. كان فستان بلون الازرق الغامق من دون اكمام كان جميلا وانثويا .. لاحظت على الفستان ورقه مطويه نصفين فتحتها وقرأت المكتوب فيها .. " ارتديني .. ارجوك .. اذا انتهيت انزلي الى الاسفل ..ادوارد " نظرت الى الورقه والفستان بتعجب .. ماهذا ؟؟ لم ادوارد يريدني ان ارتدي هذا الفستان ؟.. خلعت منشفتي وارتديت الفستان مع اني لا اريد ان ارتديه ماذا لو انهم سيذهبون الى حفلة كبيره او ما الى هذا ؟؟ طبعا لن اذهب فأنا اكره الحفلات .. جففت شعري سريعا وكنت سأخرج من الغرفه حتى رأيت عند الباب حذاء كعب عالي اسود .. ازحته عن الطريق وكأني لم اراه وارتديت حذاء واطي مفتوح .. ونزلت من الدرج .. كانت الانارة خافته وكانت هناك شموع وورودفي كل مكانوالمسيقى الهادئه الجميله كانت تهويدتي التي الفها ادوارد لي كنت متفاجاه كثيرا ناديت ( ادوارد ..!!) .. سمعت صوته ورائي يقول ( اني متفاجئ انك استمعتي الى كلامي هذه المره وارتديتي الفستان ..) .. التفت اليه ورأيت انه مرتدي بدلة سوداء جعلت من بياض جلده الباهت جمالا مكتملا وساحرا( ادوارد ... ماذا يحدث ؟ لماذا جعلتني ارتدي هذا الفستان ؟ ) قلت .. ( أحقا لم تعرفي الى الان .. هل نسيتي ان اليوم هو عيد ميلادك ؟ )قال بأبتسامة صغيره وداعب خدي .. قلت ( اوه .. ) وانا اتذكر التاريخ اليوم لم يأتي على بالي ابدا هذا تضايقت وعقدت حاجباي اني الان ابلغ 19 من عمري وادوارد كما هو في 17 الى الابد .. رأى ادوارد استيائي عرف سببه وطوقني بذراعيه ورفعني اليه وقال ( عيد ميلاد سعيد حبيبتي ) وهو يقترب من شفتاي نسيت كل شئ ماعدا هاتان الشفتان واغمضت عيناي وانغمست في قبلة جديه تماما وعميقه .. بدا قلبي بالخفق بسرعه كبيره ومعدتي المليئه بالفراشات .. اشتعل جسدي بالرغبه .. ابتعد ادوارد سانتيميترات قليله وقال ( بيلا تنفسي ارجوك ) بقلق .. تنفست من جديد .. ثم ضحك قليلا وسحبني الى ذراعيه وبدأ يتمايل بي ويرقص كان يحمل معظم وزني فلم افعل الكثير لكي اتحرك .. نظرت حولي وقلت ( ماكل هذا ؟ ) .. (انها اليس اصرت على كل هذا ..لو اني لم اوقفها فأنها ستجعل من عيد ميلادك حفل استقبال كبير ) قالها وهو يقلب عينيه ويهز رأسه أسى منها .. ضحكت وقلت ( نعم كان لابد لي ان اعرف ان اليس لن تنسى عيد ميلادي فهي تبحث عن أي فرصه لتقيم حفله ) .. نظر الي عيناي بعمق واستمر بالنظر .. خجلت من نظراته وانزلت رأسي ووضعته على كتفه ..لفتت نظري البيانو من خلفنا فرفعت رأسي وقلت له ( اريدك ان تعزف لي ) ..قال ( طبعا ..طلباتك اوامر .. انه عيد ميلادك اليوم يمكنك ان تطلبي أي شئ تريدينه وسترينه امامك ) .. خطر في بالي طلب .... ولكني سأأجله الى اخر الليل افضل .. اخذني من يدي واجلسني على الكرسي نظر الي ثم نظر الى مفاتيح البيانو وبدأ العزف .. كانت الالحان شيئا من الخيال .. لم ارى أي شئ اخر الا ادوارد وعزفه على البيانو .. لم اسمع في حياتي أي مقطوعه اجمل منها .. قطعة من الخيال تأخني معها انا وادوارد الى عالم اخر .. انتهت المقطوعه بنغمه حزينه جعلت قلبي يؤلمني ودمعي يسقط من جفوني .. عندما انتهى التفت الي ورأى دمعتي وقرب شفتيه الى وجنتي ومسحها .. احاطني بذراعيه ووضعني في حضنه وقبل عيناي الاثنتان ونظر اليها وابتسم قليلا وقال ( هناك قالب حلوى .. لن ترحمني اليس ان لم تأكلي منه ) وحملني الى طاوله الطعام .. رأيت قالب الحلوى الكبير في نصف الطاوله مضاء بالشموع .. انفتح فمي من الدهشه وقلت ( حسنا ان اليس تبالغ في الامور .. هل تظنني سأكل حتى ربعه ؟) .. ( هذه اليس ..دائما تبالغ في الامور ) قال بسخريه .. وضعني امام قالب الحلوى وقال لي ( حسنا ..تمني امنيه ثم اطفي الشمع ) واحاط خصري بذراعيه من ورائي .. فكرت بالامر قليلا .. ابحث في امنياتي ولكني لم اجد أي شئ اريده وليس موجودا معي .. فكل من احبهم معي ادوارد سيبقى معي للابد هو كل ما اريده من الحياة .. قلت ( ليس لدي امنيه ) .. قال ( الكل لديه اماني في الحياة يا بيلا .. ماذا تريدين ؟ ) .. قلت ( ولكن لدي كل شئ اريده هنا بين يدي .. ) التفت اليه واحطت عنقه واكملت ( وسيبقى معي الى الابد ) .. نظر الي وهو يقترب من شفتاي وقال ( الى الابد ) .. وقبلني بشغف واستمر في تقبيلي ومن ثم ابتعد وقال ( وقت الهدايا !!) .. نظرت اليه بستغراب وحيره ..لم يجبني بل شدني بإتجاه باب المنزل واخرجني الى الخارج وحملني وقال ( اغمضي عيناك ) .. فعلت كما قال وانا متخوفه في ان يكون قد جلب لي أي من السيارات السريع هاو أي شئ غالي الثمن .. احسست بالرياح حولي فعرفت انه يركض بي .. ما هذه الهديه التي في الغابه ؟؟!.. لم اسمع شيئا الا عندما وضعني ادوارد على قدماي وقال ( الان افتحيها ) .. فتحت عيناي لأرى ذلك الكوخ الجميل المحاط بزهور صفراء وبنفسجيه والادخنه تتصاعد من فوهه فوق الكوخ .. كان مثاليا .. كنت اقرأ عن اكواخ مثل هذه في قصص الخياليه التي كانت رينيه تقرأها لي عندما كنت صغيره .. كان كل شئ في عالم ادوارد خياليا وجميلا لم اصدق ما اعيشه .. اخرجني من افكاري صوت ادوارد الناعم المخملي الذي يجعل هذا اكثر خياليه ( ما رأيك ؟ هل اعجبك ؟ ) .. لم اقدر ان اتكلم من الدهشه فبدأت اتأتأ (انه..انه.. اه ساحر ) .. ضحك قليلا على تاتأتي وقال ( ايزمي وكارلايل اهدونا مكانا لنعيش فيه لوحدنا لبعض الوقت ولكنها لم ترد ان نبتعد عنها كثيرا ) .. واااااو اهدوني بيتا لعيد ميلادي هذا كثير جدا ( لا اعرف ما يمكن اقول ) قلت .. ضحك ثم سحبني الباب الكوخ واعطاني المفتاح بأبتسامه .. اخذت المفتاح وانا متردده خفت ان افتح الباب ويختفي كل شئ بعد فتحه .. ادخلت المفتاح وفتحته .. مشيت الى الامام وانا انظر الى كل شئ كان هناك حطب مشتعل .. وكان الاثاث حميم ومتناسب مع ديكورات الكوخ الخشبيه .. اتى ادوارد من ورائي وحملني .. ضحكت قليلا لأنه يحب ان يحملني كثيرا وقال ( دعيني اريك ما فعلوه بالكوخ ) بأبتسامه عريضه .. بدأ يريني كل غرفه في الكوخ كانت هناك غرفه فارغه ليس فيها أي اثاث .. وصلنا الى غرفه النوم ثم دخلنا فيها اغراني منظر ذلك السرير الابيض الكبير وتذكرت ان اليوم عيد ميلادي واني اطلب أي شئ اريده .. قاطع ادوارد افكاري وقال ( ايزمي احضرت بعض الاشياء من جزيرتها لنا ) .. قلت متفاجأه قليلا ( بهذه السرعه !!) .. قال ( نعم لاشئ صعب عليهم ) بضحكه .. لم اهتم الى أي شئ الا هو .. ادخلت اصابعي في شعره وقربت وجهه الي وجهي بسرعه .. ضغط على شفتاي بقوه ومجادله وضعني على السرير تحرك بسرعه غير بشريه فلم انتبه اين انا بالضبط ..(ادوارد): كنت مشتاقا لها بشده .. كنت اظهر مشاعري لها في كل حركه معها .. لم انتبه الى افعالي كثر ما اظهرت مشاعري ..لم اكن احبها بعقلي بل كنت احبها بقلبي ومشاعري وكل خليه في جسدي .. ولكني لم ارد ان أؤذيها فأبعدت يداي عنها .. في الاخر تعبت ثم غفت الى النوم .. كان يوما رائع جدا .. مع طلوع الفجر فكرت بأن عيد ميلادها لم ينتهي لهذا الحد .. ابعدتها من صدري لأنهض من السرير برقه لكي لا تستيقظ .. وارتديت اول شئ رايته في طريقي ونظرت اليها ..ثم ذهبت الى المطبخ لأعد لها فطورها .. اعددت لها اومليت وكوب عصير برتقال وانا اضع الاكل في طاولة السرير سمعت صوتها الخافت ينادي ( ادوارد !! ) .. ذهبت ودخلت الى الغرف هوانا احمل لها صينيه الاكل وقلت بأبتسامه عريضه (صباح الخير .. ما رأيك ببعض الافطار حبيبتي ؟) .. وضعت الغطاء حول جذعها وابتسمت وقالت ( افطار في السرير .. هذا يعجبني ) .. قلت ( نعم .. مازال عيد ميلادك كل طلباتك اوامر عزيزتي ) .. وضعت الصينيه امامها وجلست خلفها تماما واحطت خصرها بذراعي وارحت ذقني على كتفها ..بدأت تأكل بالطعام بينما انا كنت اقبل كتفها العاري ثم عنقها وانا اسمع دقات قلبها تتسارع .. عندما انتهت ادارت رأسها الي لتقبلني وقالت ( شكرا حبيبي ) .. تفاجأت قليلا بالكلمه التي سمعتها لم تطلق علي بيلا اسم تحبب ابدا كانت دائما تناديني ادوارد .. كان اثر الكلمه علي كبير لو كان قلبي ينبض بالحياة لكان خرج من صدري من سرعه دقاته .. لم اعلق على الكلمه التي قالتها وقلت ( في أي وقت حبي ) .. نهضت من السرير انا واياها وسقط الغطاء عن جسدها .. اخذتها الى الغرفه الاكبر في الكوخ كله وهي الخزانه ادخلتها من الباب وظهر على وجهها الدهشه وقالت ( اوووه اليس .. انها مجنونه ) .. اتفقت معها وقلت ( انك محقه .. هذه الفتاة مهووسه بالملابس ) وضحكت .. قامت بفتح واحد من سحابات الفستان من الفساتين المعلقه ثم اغلقته وقالت ( لا اعتقد ان هناك أي من هذه الملابس اريد ان البسها .. ماذا سألبس ) .. شددتها الي وقلت ( هممم .. انا يعجبني ماهو عليك الان من دون أي اضافات ) .. احمرت وجنتاها خجلا وانزلت رأسها وقالت ( هل سأرتدي شيئا معقولا ام لا ؟) قررت ان اساعدها قليلا فبتعدت عنها وبحثت عن رائحه الجينز والقطن ووجدت قميص طويل الاكمام لونه ازرق فاتح وبنطلون جينز .. واعطيتها اياه .. كانت علامات التعجب واضحه في وجهها ولكنها لم تسأل .. ارتدت ملابسها وانا ارتديت ملابسي ثم حملتها وذهبت الى البيت الكبير .. عندما وصلنا الى عتبة الباب وضعتها على قدميها وفتحت الباب لها ودخلنا سويا ..كانو جميعا جالسون على الاريكه عندما دخلنا رفعو رأوسهم وحيونا وتمنوا لها عيد ميلاد سعيد ولكن اردت ان اقتل ايميت حقا كانت افكاره ساخره عن الليله السابقه التي قضيتها مع بيلا " اذا هل استمتعت بليلتك الممله في الكوخ ؟" وصحبها بضحكة في افكاره كان على وشك ان ينطقها بلسانه ولكني لن اسمح له بأحراج بيلا هكذا ..لكزته في خاصرته ونظرت له في غضب .. ولكنه صمت .. شكرت بيلا الكل على هداياهم الرائعه ثم امضينا اليوم كله هكذا كنت في قمة السعاده حينما ارى واسمع ضحكات بيلا وابتساماتها .. كانت سعيده وكنت انا في قمة السعاده لسعادتها لايمكنني ان اطلب من هذه الحياة اكثر من هذا .. قرر ايميت وجاسبر ان يذهبا الى رحلة صيد عند الفجر ولكني لم ارد ان اذهب واترك بيلا .. كم يكون عذابا ان اتركها مضطرا واذهب .. اشتاق اليها كثيرا ولا اقدر على فراقها .. ولكني لم اصطاد منذ اكثر من اسبوعين واريد حماية بيلا من خطر هذا العطش مع اقترابي الكبير لها لا اريد ان اؤذيها .. فأتفقت مع ايميت واجاسبر ان بعد نوم بيلا .. اخذت بيلا الى الكوخ بعد قضائنا الليلة في البيت الكبير قلت لها وانا احضنها اني سأذهب في الفجر الى رحلة صيد .. احسست بحزنها مع انها حاولت اخفائه .. لمست وجنتيها وقبلتها قبلة طووويله وقلت ( احبك كثيرا ) ..قالت وهي تبتسم ( وانا احبك ايضا ) .. نامت على صدري بعدها بدقائق ومن ابعدتها برفق من صدري وغطيتها جيدا بالاغطيه وقبلت رأسها واشتميت رائحتها ثم نظرت اليها طويلا وانا متردد في قراري .. تركتها وذهبت الى البيت الكبير كان ايميت وجاسبر يودعون روزالي واليس .. كانت اليس تفكر في ان تأخذ بيلا الى التسوق اليوم فقلت لها ( اليس لاتجبريها على أي شئ لا تريده حسنا ؟ اذا فعلتي ..... لن تجدي رأسك فوق جسدك ) .. ضحكت اليس ضحكتها الطفوليه وقالت ( لن اجبرها على أي شئ .. ستوافق على الامر ) .. تركتهم وذهبت وانا كنت مشتاق اليها منذ الان .(بيلا) :استيقظت في الصباح وفي ذهني اني لن اجد ادوارد بجانبي كنت اريد ان انام وانام الى ان يرجع ادوارد كانت الايام بدونه لا تطاق .. نهضت من على السرير وانا متثاقله وذهبت الى الحمام وفرشت اسناني وغسلت وجهي ثم غيرت ملابسي وتوجهت الى غرفة الجلوس تفاجأت بوجود اليس جالسه على الكنبه .. عندما رأيتها قلت (اليس؟ اهلن كيف حالك ؟ ) .. قالت اليس ( هااي .. صباح الخير ) .. سحبتني من يدي وقالت ( هيا لدينا الكثير لنفعله سنذهب الى التسوق اليوم .. سنحتاج يوما كاملا في السوق ) .. تذمرت قائله ( اوه ..اليس الم تملي من التسوق طوال الوقت الخزنه ممتلأه من الملابس ..) .. قالت ( لا لم امل ابدا .. هيا لنذهب ) .. امضينا اليوم كله في السوق لقد تعبت كثيرا فكانت اليس تتنقل من محل الى محل من دون ملل وطبعا من دون تعب وانا الضحيه هنا .. قدماي تقرحتا من كثر ما مشيت .. عندما رجعنا الى البيت الكبير ايضا لم ارتاح فأليس جربت علي كل الملابس التي اشتريناها كلها .. اعتقد انها اشترت اكثر من 60 قطعه .. في الاخير سيطر علي الارهاق والتعب فذهبت الى غرفة ادوارد التي في الدور الاخير من البيت وغطيت في النوم وحت عندما صحيت .. لم ترحمني اليس من عذابها فقد جعلتني دمية باربي لها تلعب بي اينما تشاء اعترف اني تسليت قليلا وهي تسرح لي شعري وتعطيني مساج لرقبتي وكتفاي .. ذهبت الى النوم في ساعه مبكره في هذا اليوم وانا سعيده بأن ادوارد سيرجع غدا اووه كم اني مشتاقة اليه كثيرا .. ابتسمت على تلك الحقيقه وغفت عيناي .. عندما استيقظت في الصباح الباكر .. نهضت ونظرت الى السرير ولكني لم اجده .. من الممكن انه رجع ولكنه في الاسفل نهضت من على السرير بسرعه وتوجهت الى باب الغرفه وفتحته وانا انزل من الدرج متشوقه ا ن اراه .. كنت تقريبا اجري ولكني انزلقت على الدرج وكنت اتدحرج الى نهاية الدرج .. كان اخر مااحسست به هو ان رأسي وظهري يؤلماني بشدة ثم بدأت رؤيتي تتلاشى امامي كان اخشاب الدرج هي اخر ما رأيت ومن ثم ذهبت الى عالم من الظلمه فكرت (ادوارد احبك الى الابد ..وداعا ) وهذي نهاية البارت الخامس اتمنى انه اعجبكم .. ومره ثانيه اسفه على التأخير .. وان شاء الله بما انه اجازه ان شاء الله بحاول كل يوم انزل بارت .. يالله عاد ابي ردوود تفتح النفس | ||||
|  |
|
29-10-11, 08:06 PM
| #74 | ||||
|  واااااو البارت مرررة مررة حلو ! اتمنى تقبليني كَ متابعة جديدة لك يَ عسل  إمم ، بصراحة إنا ودي بيلا يكون فيها كانسر (سرطان)  أنبسط إذا صار كذا فيه دراما عَ أكشن أحس إني أطالع فيلم  أحس إنه في ريحة الفولتري فـ السالفة ترى أنا أطير فـ خيالي عشان كذا يعني تحمليني ، مدري أيش بيصير هذا مجرد توقع عشوائي ما عطيتينا أي تلميح عشان نعرف أيش بيصير بالبارت الجاي ، بس كذا جاي فـ بالي دراااما <<حسيت أني شريرة   مرررة متحمسة للبارت الجاي ، متى بيكون  ؟ تحيتي لك وأتمنى تقبليني متابعة وصديقة لك  ، جهد يستحق المتابعة يَ قمر  | ||||
|
| |
|
29-10-11, 08:06 PM
| #75 | ||||
| باحث بفريق عمل شخصيات صنعت التاريخ 
|  البااااااااااااااااااارت مرررررررررررررررره واااااااااااااااااااااااا و ومررررررره حلوووو ودسم ماشاء الله يشبع الواحد وزود نبي على طوووول بارتات جذي بإنتظارك على احر من نار | ||||
|
| |
|
29-10-11, 08:15 PM
| #76 | ||||
| مرررررحبا حلو عيد ميلاد بيلا ... استمتعت فيه كثيرررررر ع غير العاده ..،،، صراااااااحهـ،،، نفسي اروح عند ايميت وافصل راسه عن جسمه عشان مايتريق ع احلى ثنائي مره ثانيهـ،،،، عسى ماشر بيلا اش سار لها في البارت الاخيرر؟!! راح انتظر البارت الجاي ع ناررر... موفقه بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|
| |
|
29-10-11, 08:24 PM
| #78 | |||||||||
| نجم روايتي و عضو مميز فى تغطيه The Vampire Diaries  
| يسلموووووووووووووو حبيبتي ع البااااااااااارت الروووووووووووووووووووووو ووووعه مرره مرره جمييييييييييييييل اممممم ياترى وش صاار بادوارد احس فيه فالتوري بالسالفة اممم في انتظاااااااار جديدك بكل شوووووووق لاتتاخري علينا يااجمييله | |||||||||
|
| |
|
29-10-11, 08:51 PM
| #79 | ||||
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . رائع جداجدا | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
