04-05-12, 01:21 PM | #321 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
جمعة مباركة على الجميع يارب | ||||||||||||
04-05-12, 01:25 PM | #322 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
حالا اهو يارب الشيخ يتاخر شوية فى الخطبة | ||||||||||||
04-05-12, 01:34 PM | #323 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| 22 فى مقر الشركة الكبرى لتصنيع السيارت يقف جلال ناظرا من زجاج مكتبه الى العالم بالخارج متكئا على نافذته ويفكر بعمق وحزن ارتسم على محياه كما اعتاد دائما منذ عرفها " عشرة شهور مضوا منذ رحلت سارة لم تتصل بي ولم تخبرني بوجهتها او سبب ابتعادها الذى علمته من طارق فى نوبة غضب منه وحين حاولت التدخل بالامر قبل سفرها لاخبرها الا ترحل ليس هناك ما ترحل لاجله ساتحدى امى بالنهاية ستقتنع فهي طيبة القلب لم تصغى.. لم تصغى ابدا.. فقط اخبرتني انها لن تكن سببا فى ابتعادي او خلافي عن اهلي مهما كان السبب هم لديهم حق فيما يفعلونه وحين سالتها عن حقي انا تركتني ورحلت دون كلمة واحدة اخذت حقيبتها واتجهت فى الطريق المعاكس دون ان تخبرني عن وجهتها او متى ستعود؟؟؟ هي رحلت دون تفسير كما فعلت من قبل وتزوجت من اسامة دون تفسير وكأنني فى حياتها شخص لا يهم توضيح أي شئ له شخصا لم تخبره يوما إن كانت تحبه ام انه كان مجرد شعور بالامان و امتنان كما قالت ... والان عادت منذ اسبوع دون ان تتحدث معي ودون ان تتصل لتخبرني بصمتها انني لست اكثر من مجرد شخص اشعرها بانها محبوبة شخص وان احبته تستطيع الحياة بدونه... ". لم يشعر جلال بان احدهم قطع خلوته " اسيكون اجتماعنا اليوم ام ماذا ؟ "ابتسم بشدة وهو يتجه مادا يده لمصافحتها " هدى مرحبا بعودتك متى عدت؟؟ " " بالامس " " وهل تركك العريس تعودين سريعا دون مشاكل؟؟ " " صدقني لا تعرف كم تجادلنا ولكن بالنهاية انا من فزت " ابتسم جلال " محمد يحبك كثيرا وصبر لاجلك كثيرا " " اعلم وصبره هذا ما جعلني احبه اكثر " " وفقكما الله " " امل بان ادعو لك بالمثل يوما ما " تنهد جلال وتحرك باتجاه غرفة الاجتماعات " هيا بنا كي لا نتاخر عن الاجتماع " " جلال انتظر انا علمت انها.... "التفت جلال لها " عادت علمت ولكنه لا يهم لم يعد يهم هيا بنا " تنهدت هدى بصوت مسموع حزين وهي تقول " غبي " ثم تبعته للاجتماع ******* وفى مكان اخر بالقاهرة فى شرفة احد البيوت يقف طارق ممسكا بكوب قهوته ولسان حاله يلومه كما اعتاد "هل اخطات حقا حين تركتها تتزوجه ؟ هل كان يجب ان امنعها بالقوة ؟ نعم هزمني كبريائي فى تلك الفترة وعماني عن رؤية ما تحلم به وتريده هي وانا انا دائما ما كنت ادعوها اختى الصغرى كيف ذلك كيف يلقى احدهم باخته بايدي رجل يعلم انه مريض فقط كي يرضي غروره الرجولي معلقا فشله على فضيحة المجتمع التى لا تغتفر كم كنت غبي يومها لم ارك تلومنني قط يا سارة ولم تحديثيني عما حدث او ما اجرمته ولكن بعينك ذلك الحزن الذى اراه كلما ضحكتي هناك شئ مات بداخلك و شئ اخر تفتقديه تبتسمين منذ عدتي وقد عدتي سارة المرحة المنطلقة لكنك ابدا لم تعودي اختى الصغرى التى تزوجت ذلك الرجل " " لا تلم نفسك كم لى ان اخبرك ذلك " ابتسم طارق لوجود ريم التى دائما ما خففت عنه وعن صغيرته ريم حبه الاول و الاخير و الابدي " هي ليست سعيدة " " هي راضية " " وعنيدة لن تذهب اليه " "ولم ياتي هو اليها " " هو مثلها وقد يكون احيانا اعند هو يرى انها من يجب ان تتخذ تلك الخطوة هذه المرة الكرة بملعبها لا يعلم انها فاشلة بلعب كرة القدم " ابتسمت ريم وذهبت لتحتضن زوجها " هما غبيان مثلما كنا نحن " ابعد طارق راسه ليراها وقد عقد حاجبيه مازحا لتضحك ريم ثم تكمل " لن يستطيعا الصمود طويلا اسال من قام بالتجربة " " انا اعلم فقط لا اريدهم ان يبكوا الوقت الضائع الذى يبدوا انهم لا يشعرون بقيمته " "انا احبك " قالتها ريم فابتسم طارق وهو يحتضنها بقوة كم يحب تلك المرأة تلك الفتاة التى سكنت احلامه منذ راها صغيرة تلعب مع ابنة خالته حاول مرارا ان يعتبرها ك "سارة" لكنه لم يستطع و بالنهاية كما قالت لم يستطع الصمود كثيرا ********* وفى حديقة فيلا بالمريوطية جلست أمراة فى العقد الخامس من العمر ذات وجه طيب صارم حنون جاد وطيب تذكرك بوالدتك اذ رايتها " بم تفكرين؟؟ " كان هذا زوجها الذى جلس بجانبها " اتعتقد انني ظلمته ؟ اعلم انني فعلت هو فقط احبها لا ادري لم هي دون النساء ؟؟ولكنه فعل وانا دمرت له تلك السعادة التى كانت تملئه ليضحو ذلك الشخص البائس الذى اصبحنا نراه فى المناسبات يغرق نفسه بالعمل ناسيا من حوله متجاهلا تعبه و ارهاقه اكنت تعرف بانه قد علم ما حدث " تجعد وجه الحاج عبد الحميد لتكمل زوجته " لا اعلم من اخبره لكنها ليست هي باي حال ما يؤلمني اكثر انه لم يتحدث بالموضوع يعاملني كما كان دائما دون ذكر للامر حتى حين حدثته بالامر قال انه لا شئ ليعاتبني او يسامحني لاجله وانها لو كانت تريده لحاولت اقناعي بذلك بعد كل شئ هو يلومها هي اكثر مني " " ولكنه لا يحبها اكثر منك " " امازلت تعتقد انني فعلت ذلك لغيرتي ان تسرق ابني مني؟ " " هل فعلت ؟" " ربما هو احد الاسباب ولكن السبب الرئيسي كما اخبرتها هي ارملة لا تصلح له وارملة من صديق عمره اتذكر اسامة يا حاج كم كان قريبا من ابننا كانوا كالتؤام " " هي لم تفرقهما " " ولكنها لم تساعد بجمعهما " "" لم علينا ان نخوض بهذا الان الم ننتهي من هذ الامر؟؟" " رايتها بالامس كنت ابحث عن هدية من اجل عيد ميلاد جلال و رايتها مع سارة ابنة طارق ابن خالتها القت على التحية و ارادت الذهاب كأنها تهرب مني رايت وجهها وهي تبتسم لي هي ايضا لم تلومني ولم تظهر عيناها أي رفض لي وحين هممت اتحدث معها عن جلال وعيد مولده اخبرتني انها لم ولن تتصل به وانها مقتنعة بكلامي وان عليها الابتعاد عنه " " هي تحبه كثيرا اذا" " هي غبية لتتركه اين ستجد شخص كأبني ؟" " الست انتي من طلبت ذلك ثم ما شانك ان وجدت شخص مثله ام لا " ركزت الحاجة بكلمات زوجها ثم نطقت بغضب " لا لا هي لم ترتدي خاتم بيدها هي مازالت حرة " " وهل يهم الامر ؟" قالها الحاج وهو يبتسم بمكر وقد فهم ما ترمي اليه زوجته كما كان يفهمها جيدا | |||||||||||
04-05-12, 01:49 PM | #325 | |||||||
نجم روايتي و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار
| يااااااااااااااااعييييني ولله اخيرراا ام جلال اقتنعت انو سعادة ابنها اهم ))))))))) بانتظار تنازل العنيدين عن عنادهم والقاء بينهم كل واحد منهم مجروح من الاخر وكبرياءة يبأه ان يتنازل ويكلم الاخر .... فصل جميل جداا.... بانتظار لقاء جلال وساره | |||||||
04-05-12, 01:50 PM | #326 | ||||||||||
نجم روايتي
| خوخه شكل ام جلال رجعت فى رايها وناويه على نيه خير بس العنيدان يلينوا شويه هوفيه فصل كمان ولا لا موفقه فى امتحاناتك يا قمر اموووووووووووووووه | ||||||||||
04-05-12, 01:57 PM | #328 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| 23 بعدها بيومين جلست سارة الكبيرة لتتأمل سارتها الصغيرة كم اشتاقت لتلك الطفلة بشقاوتها و ضحكتها حتى بكائها و صراخها ليست هي من اشتاقت له فقط لقد اشتاقت لكل من ريم و طارق وخالتها وعمها وجلال... بالطبع جلال... هي تعلم انه يلؤمها لقد راتها بعينه يوم رحلت كانت عيناه تخبرانها بانه لن يأتي خلفها وانها عليها هي ان تعود ولكنها لم تكن تستطع هي ان عادت كان دائما سيكون هناك عائلته بحياتهم لم تكن لتقبل حياة اخرى مليئة بالمشاحنات و الاخطاء ليس مرة اخرى وليس على حساب جلال ووالدته .. هي ابتعدت ليس لتنساه كما اعتقد الجميع لانها يأست هذا القرار حين عاد هو لحياتها مرة اخرى هي رحلت لتعيد سارة التى عشقها هو والتى افتقدتها هي والتى تراها تكبر بتلك الطفلة التى تحلم لو تأتي بمثلها يوما ما للحياة ولكنه سيكون طفل ...طفل له عناد امه ومشاكسة و ملامح جلال و اسم اسامة كم حلمت بهذا كثيرا .. دق جرس الباب فتوجهت اليه تفتحه لتفأجا بها مرة اخرى امام بيتها والدة جلال لم جاءت اليوم لقد اخبرتها بانها ستبتعد ولكن يبدو انها ارادت التاكد من هذا بنفسها " اساظل امام الباب كثيرا ؟" نفس لهجتها السابقة اللاذعة والتى كسرت قلب سارة من قبل و ها هي عادت لتكسره من جديد " تفضلي " قالتها سارة و قادتها لغرفة الجلوس لم تكد تجلس حتى قالت " لم اكن اعلم بانك جبانة ؟" تعجبت سارة من كلماتها وظهر هذا على وجهها جليا حين اكملت والدة جلال " حين اخبرني ولدي عنك اول مرة قال بانه قابل احدهن وقد جعلت قلبه يدق اخبرنا عن جمالها و جرائتها و روحها المرحة وحين رأيتك مع اسامة حين جئنا نخطبك له علمت بشكل ما او شعرت انك هي نفس الفتاة وتاكد شعوري هذا بانقطاع علاقتهما معا لا اكذب عليك لمتك كثيرا وكثيرا و ظننتك لبعض الوقت متلاعبة ما ولكن بقائك بجانب اسامة للنهاية رغم تعذيبه الواضح لك ولنفسه جعلني الغي تلك الفكرة خاصة بعد موته و حزنك الواضح عليه والذى اطفا روحك المتمردة كم حزنت عليك فلم اكن لارضى لابنتي ان يحدث لها ذلك وكم كنت اعتبرك ابنتي " ابتسمت سارة متهكمة " حتى عاد جلال " " لم ارد ان اصدق ان هناك من يستطيع ابني ان يضحي بكل شئ من اجلها صديق عمره عمله ورضاي من اجلها وهي ... هي حتى لم تكن له وقد امتلكها احدهم قبله اعتبري كلامي قديم الطراز ولكن هكذا تربينا " " اخبرتك انني لن اراه " " وانا اخبرتك انني لم اعهدك جبانة انا لم اغير وجهة نظري ولكن ليس هاك من تحب ولدي اكثر مني ان ضحيتي من اجل ان تبقيه مع عائلته استطيع انا التضحية بقبولك " جعدت سارة حاجبيها ونظرت لها " لا اصدق كم اصبحت غبية اتحبين ابني ام لا ؟" " انا ... " " اذا عليك ان تكسبي رضائي دائما لا تجعليه حزينا ثانية اسعديه سارة فهو يستحق هذا ويستحق حبك " ********* فى مكتبه كان جلال منهكا جسديا ونفسيا ولكنه لم يكن ابدا ليعترف بذلك فتعبه هذا هو ما ينسيه همه و يجعله بنهاية اليوم يخلد للنوم دون ان يفكر كان جالسا مريحا راسه على كرسيه مغمضا عينيه عله يحظي بالسلام للحظة حين سمع ضوضاء خارج مكتبه لتنتقل بعد لحظات لداخله ففتح عينيه ليصطدم بعينين عذبتاه كثيرا و قد آمل انه سيتناسهم ولن يعودا ليتخللا احلامه ولكن يبدو انه كان مخطئا " هل افقت من شرودك ؟ حسنا اذا اخبر سكرتيراتك ان تتركنا وحدنا " " سارة " نطقها جلال وكانه مازال لا يصدق انها امامه ثم حين استعاب الامر امر سكرتيريته بالخروج ثم نظر اليها ليجدها قد انشغلت برؤية مكتبه " انه جميل مكتبك اول مرة اراه بها مختلف عنك فهو مرتب وواسع جدا و كبير اتفهم قصدي ؟" " افهمه ولكن لا آمل انك هنا لتحديثيني عن مكتبي " " لا فى الحقيقة جئت لاحدثك عن والدتك " صدمته اجابتها الغير متوقعة وماذا كان يتوقع ان تقول اتيت من اجلك " ما بها امي ؟" قالها وهو يشير لها لتجلس على الاريكة بمكتبه ويجلس هو على الكرسي بجانبها واضعا قدما فوق الاخرى " لقد جاءت الي اليوم اتخبرني انني جبانة ومتلاعبة وانني عذبت ابنها كثيرا وانها لم تلغي رايها بكوني ارملة لا اصلح لك " "لقد اخبرتني من قبل الا اقف بوجهها ام تراك نسيت وجئت تحرضيني ضدها ؟" " لا جئت لاقول لك انها محقة " انزل جلال قدمه واقترب بجسده ليستند بذراعيه على قدميه "لم افهم " " انا فعلا جبانة لذلك وافقت ذلك اليوم على الزواج من اسامة لخوفي من تلك المشاعر التى وجهتها لي والتى لاقت ترحبيا شديدا داخلي خفت كثيرا ان اكون نزوة لك فهربت لاظل اتسائل دائما ماذا كان سيحدث لو صدقتك ....و متلاعبة لانني خدعت اسامة حين ظننت انني قد احبه ثانية وخدعتك حين قلت لك فى اخر لقاء بيننا ان ترحل عني وتعد لعائلتك...... و عذبت ابنها كثيرا ولكنني تعذبت اضعاف مضاعفة تعذبت لحبي له وتعذبت لبقائي مع غيره وتعذبت لبعدي عنه وتعذبت لعذابه الذى اراه بعينه كلما رأني " " سارة ..." قطعته سارة وهي تمسك بيده لتحتضنها بين يديها ثم نظرت لعينيه " انا احبك جلال لا ادري متى ولكن اعلم انه ذلك اليوم فى القطار قد تعرفت عليك دون ان اعرفك وجدتني انجذب لك كلما التقيتك حتى ظننت انني كرهتك لما تفعله بي لتعود وتؤكد بانك الوحيد الذى له القدرة على التأثير بي وبحياتي " نظر جلال ليدها التى تحتضن يديه ثم اليها قائلا " هل اتت امي اليك ؟ " " كنت سأتي اعلم انني كنت سافعل وان لم تأتي هي لتعطيني مباركتها لم اكن ساهرب مجددا كان هذا قراري حين عدت ولكن خطتي كانت تتطلب ان اتقرب منها اولا ثم أتي اليك حتى لا اثير مشاكل بينكما ولكن هي سبقتني" كان جلال قد سحب يده ووقف امامها لتقف هي ايضا وقد تلاشت ابتسمتها " لا تصدقني ....حقا جلال انا كنت سأتي اعلم انك تلومني ولكن حقا " " عدتي ثرثارة " " نعم ؟" قالتها سارة فاغرة فمها " عدتي ثرثارة لا تتوقفي عن الكلام رغم اشتياقي لذلك الامر ولكن الان بت اعلم لم كنت اكرهه انتي حقا لا تعلمين متي تتوقفي عن الحديث ؟" " انت وقح كما كنت وكما ستظل دائما وانا حقا مخطئة لانني اتيت من اجل شخص مثلك مع السلامة " " او أتسطيعين الابتعاد عني لقد اعترفت بنفسك الان انك تكادي تعشقيني ؟" " انت حقا.. " كادت سارة ان تضربه بقبضتها على كتفه حين امسك يديها ونظر بعينيها " احبك انا حقا احبك كنت اعلم انك ستاتين كنت على يقين ورغم هذا وجدتني اغرق نفسي بالعمل حتى لا اشعر بالوقت الذى يمر حتى تعودي ولكنك تاخرت تاخرت كثيرا حتى عدت وحتى قلتيها " "وانت ايضا قلتها متاخرا اتذكر ؟ اذا لقد تعادلنا " " لا اعتقد ذلك مازالت تدنينن لي بليالي كثيرة تعذبت خلالها وانتي لم تشعري بي " " اعتقد اذا ان عليك ان تتزوجني لتضمن سداد دينك كاملا " " لا اعلم فى الحقيقة سافكر بالامر " ضربته سارة بقبضتها فاحتضنها جلال بشدة عله يسكنها ضلوعه وهو يقول " اشتقت اليك اشتقت اليك كثيرا " تزوج جلال و سارة فى زفاف ضم عائلتهما واصدقائهما لتنتهي لعبة قدرهما ويثبتا ان الحب ليس كما نقراه فى الروايات ولكن فى الحقيقة الامر مختلف لا ينتصر الحب دائما و لا يكون برئ دائما .... قد يعميك الحب فتفعل ما لا تريد فعله احيانا تتخذ قرارات متسرعة فى لحظات غباء واحيانا تضطر للكذب كي لا تخسر من تحب واحيانا اخرى لا يكون امامك سبيل امامك سوى الهروب ظنا منك انك بذلك تحمي المحبوب .... الحب قدر و القدر محتوم حدوثه مهما تعذبنا به وتعذبنا من اجله هو طريقنا الابدي الذى سنسير به | |||||||||||
04-05-12, 02:02 PM | #330 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
شوفي رايك فى الفصل الاخير بقى ومستنية اعرفه شكرا لارا | ||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|