19-02-12, 07:41 PM
| #1 | ||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى 
|  *غيرتي منهج حياتي*  كيف حالكم معشر روايتي الغاليين على قلبي ؟ يا رب بألف صحة وعافية ^_^ كالعادة أغيب عن هذا القسم ولا ألبث إلا وأعود له.. لأن جذوري تغلغلت على أرضه المعطاءة التي زودتني بمخزون الشجاعة لكي أحلق في ربوع روايتي الذي لا يفتأ قاطنوه ما يهلوا علي بينبوع تشجيعهم الذي لا ينضب ^_* يا قوم روايتي الأعزاء كلمة شكرا لا تفيكم حقكم الذي على عيني ورأسي صدقا ..   أعزتي أسمحوا لي بأن أقدم صغيرتي المتواضعة كهدية أعلم بأنها ليست بمقام عطاءها الذي يسع الأرض بما فيها .. كانت دوما تسقيني الحماس .. وتشد من عزمي .. وتنقدني لكي تنحت قلمي .. هي الصديقة التي لا أتخيل حياتي القصصية بدون رتوشها .. ولا حتى حياتي الشخصية بدون همساتها الدافئة .. لكِ *Asmasa* لكِ أقدم لكِ صغيرة التي أرجو بأن تروق لكِ وأعتذر على تقصيري في حقك ِ فأنتِ في القلب والفكر دوما ^_*  ها هو الغلاف المتواضع من تصميم يدي   (( الملخص )) فتحتي عيني على عالم تعفف عن الخطأ.. .. مسحتِ كل تعاليم الظلم الجائر الذي استقيته منذ نعومة أظافري.. .. وقُتني لكي أهتدي لطريق النور الذي يؤدي إلى السعد.. .. والذي خلى من أشواك الجبروت الفارغ .. .. ..الذي أعماني عن رؤيتكِ لأعوام كانت لتكون جنة لو كُنت تخليتُ عن غمامة الضلال.. *غيرتي منهج حياتي* نظراتِ لا تتعدى فؤادي الذي يسبح في قفار الهوى الشائكة .. نعم أنها شائكة تغرس في الجلد فتدميه .. ولا يخرج منه البشري حيا .. لأن قلبه اقتلع من جذوره .. وهو شهد هذا الفعل الشنيع بدون أن يتحرك ساكنا .. كابتا صرخات الألم التي تقطع أحشائه .. كل هذا يلخص حالي الآن .. أنا قدمتها له .. بكامل قوايا العقلية الظالمة .. بكل أرادتي المتجبرة .. بكل كبرائي الفارغ .. أفلتها لكي تحلق طليقة في حديقته الغناء .. تتشرب خمر السعادة من كأسه الذي لا يفتأ يفيض بالمزيد .. فمعه عرفت الفرحة بمعناها الصحيح .. ونسيت ماضي الأحزان الذي يثكل الروح .. لقد تمكن بأن يعطيها ما عجزتُ عن تقديمه لها .. أوَّ أنا جُدت عليها بما يتراقص عليه القلوب سعدا ؟!! كلا .. كلا وألف كلا .. فأنا غرست سكاكين الوجيعة في كل ذرة نابضة بالحياة في جسدها الذي نهشته ببراثمي الغادرة .. أستحق ما آلى لي حالي .. فالسعادة كانت في متناول يدي .. وأنا رميتها وكأنها قمامة تلوثني.. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآه أنظر الآن إلى السماء التي توهج خديها بالحمرة على إثرغزل الليل الذي داعبها بنسماته الحانية .. هي كانت تعشق منظر الغروب .. كانت تجلس على هذا الكرسي الخشبي الذي يسكن وحيدا في الشرفة.. أنه يفتقد صاحبته التي دوما ما كانت تزوره في مثل هذا الوقت .. تمتع عيناها الحالمتان اللتين تتكحلان برموش المها بمنظر رحيل شمس الصباح وراء عبائة الليل الراقص على أنغام العصافير الراحلة .. كنت أسخر من فعلها هذا .. وأرمي عليها بجمراتي التي تحطم عذوبة أحاسيسها .. الذي لم أفطن له إلا بعد أنا رحلت .. أتقبلني يا أيه الكرسي رفيقا لك .. تعلمني ما كانت صاحبتك تسقيك من علمها الصافي كصفاء قرصي عيناها العسليان ..؟ أسوف تلمسني كما كانت تلمسك بكفيها الحانيان ..؟ هل سوف تحسسني بدفئها الذي يذيب الجليد ؟ أسوف تعيدني إلى الوراء لبضعت أيام حيث كانت تناجيك بهمساتها التي كسنفونية ألف ليلة وليلة ؟ هل .. وهل .. وهل ..؟!! هل تفقه يا كرسي شيئا بتحقيق الأماني ؟!! إذا كنت لك دراية به .. فأرجوك بأن تحقق لي أهم أمنية في حياتي ألا وهي بأن تعيدها لي .. أتوسل إليك .. أخطأت .. أخطأت عندما سلمتها له.. الآن أنا أعلم بأني أحبها ولا أستطيع العيش بدونها .. فهي روحي التي لا حياة بدونها .. هي عالمي الذي أدور حوله .. صفعة الرحيل أصحتنِ من غروري .. ومن تجبري وعنجهيتي ..والرجولة .. والرجولة الفارغة التي كُنت أتشبث بها .. والتي نفخنِ بها أهلي .. لأصبح قربة تشبعت بتعاليم بأن الرجل هو محور الكون .. وبأن كلمته هي العلي .. وبأن المرأة ما هي إلا شيء ثانوي .. لا يجب بأن يعيرها بالا ... لأنها نكرة .. فدورها في مسرح الحياة مقتصر بالإنجاب وبأن تخدم زوجها لآخر عمرها .. أما الحب من المحظورات التي إذا وقت فيه فسوف تخسر ذكورتك المتفجرة .. وسوف تكون كبشا تقتاده المرأة حيث تشاء .. أينفع الندم الآن ؟!! ليته ينفع لكنتُ قايضته بعودتها.. لأن ندمي يفوق في سعته الفضاء الفسيح ... آآآآآآآآآآآآآه وجع وجع وجع يثقل قلبي الذي شاخ خلال الثلاث أيام الفائته .. فينبوع شبابه نضب .. كُنت أعلم .. للأسف كُنت أعلم بضعف قلبكِ الذي يحمل من الطيبة ما يوزعه على الخليقة أجمع .. رغم ذلك تجبرت وعاندت بعقلي المتحجر كصوان بأني أبغي طفلا .. لتوقعي على وثيقة موتك بكل طواعية والتي لم ألقى منكِ سواها .. برغم من معاملتي الجافة .. ونقدي الذي لا ينتهي .. ومعاملتي لكِ كقطعة أثاث متواجد في المنزل لا غير .. كُنت ترد على كل تصرفاتي الخاوية من أحاسيس بني البشر بابتسامة حانية ووجه بشوش والرضا يتوج محياك الذي التهمه الشحوب لحرصك على الظفر بإرضائي الذي ما كُنت سوف أجعلكِ تربحينه قد .. فرجولتي لا تسمح بطبع .. سوف تنقص سنتي متر واحد إذا أعطيتكِ هذا الشرف الرفيع .. سحقا له .. أنقته .. أنتق هذه الرجولة الضعيفة .. نعم ضعيفة .. لأنها بلا قيمة .. بدونك .. وهي وهم بل سراب نلهث ورائها بدون أن نلمسها .. لتحيل حياتنا إلى جحيم .. كما آل له حالي .. فأنا غارق في الندامة حتى الثمالة .. لقد ذبحتني ..نعم ذبحتني بكلامك وأنت تلفظين أنفاسك الأخيرة .. بعد ساعات لا تنتهي من المخاض المتعسر .. لتقول لي بنبرة اهترت أوصالها .. والعرق الغزير يهطل من جبينك بلا كلل ولا ملل: " أردت بأن أقولها من أول يوم زرنا بيتنا كزوج وزوجة .. لكن أنت لم تدع لي مجالا.. لهذا ظللت أأجلها لحين أن أجد الوقت المناسب. .و الآن والموت قد بات قريبا مني .. لا مجال لكي أأخرها أكثر من ذلك.. أحبك .. مهما فعلت بي أحبك .. فأنت زوجي وحبيبي وعشيقي وأخي وكل حياتي.. لهذا أرجوك سامحني إذا أخطأت في حقك طوال الثلاث السنوات التي عشناها معا .. وأنا آسفة لأني سوف أجعلك تتحمل عبء تربيت ابننا لوحدك .. فالموت .. فالموت أقوى من أن أقاتله .. سامحني سامحني " ليطبق الموت فمها .. ويدثرها بجلبابه الغير مرآي.. ساحبا معه روحها .. مخلفا جسدها الذي توهج بنور يخطف الأنفاس .. ويبهر الألباب .. ويطلق علي رصاصة الصحوة .. التي أردتني صريع الندامة .. أسامحك .. أسامحك على ماذا ؟!! على طيبت قلبك الذي لا يلهج إلا بحلو الكلام .. ؟!! أم أسامحك على تحمل معاملتي الجافة لروحك المعطاءة ؟!!! أم أسامحك على رضوخك بدون أن تجادلي على كل أمر جائر أُلقيه عليكِ ؟!! أم أسامحكِ على وقوفك ساكنة وبكل ترحاب لخنجري القاتل الذي غرسته في قلبكِ دون أن تنبسي بحرف واحد ؟!!! احترتُ على ماذا أسامحكِ به ؟!! أتعلمين لماذا ؟!!! لأنه لا يوجد شيء أصلا يستدعي سماحي لكِ .. بل أنا .. أنا الذي يجب بأن يطلب الصفح .. على كل كأس سم غصبتك على شربه طوال حياتكِ المجحفة معي .. أنا آســــــــــــــــــــــف .. قدر شعر رأسي .. بل قدر قطرات المطر .. بل قدر ...آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ� � لو طلبت السماح منكِ من الآن لآخر عمري لن .. لن يطفأ نيران الملامة التي تنشب بكل شبر بجسدي .. لقد قتلتكِ .. لقد تلوثت يدي بدمك الندي .. وأوليتكِ الثرى بهاتين اليدين اللتين سلبتاكِ شبابكِ .. وخنّقتا أنفاسكِ الثمينة .. وكتبتا نقطة النهاية في سطور حياتكِ التي اغتصبتها بأبشع صورة بمنهج متخلف حفظته عن ظهر قلب تحت يدي والدي الذين حبسا في قفص مجتمع ظالم .. يفتي بعلوم لا أصل لها في دينا الحنيف الذي يتبرأ منها جمعتا وتفصيلا.. أنتِ محضوضة .. لقد نجوتِ مني .. نعم .. لقد صرتي مع من سوف يصونكِ .. ويغدق عليكِ بكرمه .. ويعطيكِ حقكِ على أكمل وجه ..خيرا من أي بشري .. أنتِ الآن مع بارئك .. فهنيئا لكِ بسعد .. الذي حرمته أنا عليكِ .. والذي سوف أحرص بألا أرحمه على ابننا الذي سوف أحرص بأن أجعل بذرة مكارم الأخلاق تنبت في داخله .. ضاربا بتعاليم المجتمع المريضة عرض الحائط .. سوف أكتب في أول سطر من منهج حياته الآتي: (( المرأة كنز .. فلا تفرط به )) وأخيرا .. أخيرا أيه الدمع الصائم منذ ثلاث أيام خلت عن زيارة عيني تهل علي بمرارتك التي طوال تلك الأيام الصامتة كنت تقطع أحشائي .. وتحرق مقلتي .. وتصب الزيت على عذاب الروح على جمر اللوم .. آآآآآآآآآآآآآآآآه راحة .. راحة كبيرة تصب بدلوها على صدري المزتحم بحشود الوجيعة .. أعدكِ .. أعدكِ بأن أربي ابننا على أن يكون نسخة طبق الأصل عنك .. أعدكِ يا حبيبتي .. ها أنا أقولها .. دون أن ينقص مني يد أو رجل .. أو حتى رجولة .. وسوف أرددها دوما وأبدا كل يوم تفتح فيها عيني على نور الصباح لأخر يوم من صفحات حكايتي .. *تمت*  التعديل الأخير تم بواسطة وجع الكلمات ; 19-02-12 الساعة 08:04 PM | ||||
|  |
|
19-02-12, 08:48 PM
| #2 | ||||
| عضو موقوف
|  سلام مفهوم مغلوط للرجوله المره وعاء انجاب وتطليع قرفك عليها رجوله واه لا تنقص شبر لو قلت حبيبتي وكنت فرحت قلب الوليه اللي قاست مع رجولتك الخائبة الدلاله والمعني الكثير المراه كنز اه يا وجع والله احنا سكررر ربنا يحمينا فقت متاخر بعد انسكاب الحليب يا ولدي وبعد الموت شكرااااااا | ||||
|
| |
|
19-02-12, 08:57 PM
| #3 | |||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
|  اقتباس:
 للأسف هالمفهوم صار راسخ ومتجذر بعقل كل من يحمل جنس رجل .. ولا تحاول تزحزحينه سوف ترتكبي جريمة بحقه  ( واه لا تنقص شبر لو قلت حبيبتي وكنت فرحت قلب الوليه اللي قاست مع رجولتك الخائبة الدلاله والمعني الكثير ) حسيتك قلتيها من قلب  بس يستاهل .. فالكنز الذي أمتلكه أعم نفسه عنه بملء أرادته وها هو يبكي على الأطلال والندم يقتله ببطء  بتأكيد نحن سكر وعسل وجام ومربة وكل شيء حلو يجب السكري  وما في هالموضوع من خلاف  عسل حيثما حللتي .. ولكم أنا سعيدة بتواجدك إلي دوما أبحث عنه بشغف مجنون :heeheeh: فكلماتك تغذيني بالثقة التي دوما تهتز بداخلي فتأتي بدعامات كلماتك تصلبيها ^__* فشكرا من فؤادي لكِ يا ربيع الأحاسيس الجياشة ^__* ويا رب وفقت بكتابة الفكرة التي دارت برأسي من غير ميعاد | |||||
|
| |
|
19-02-12, 09:04 PM
| #4 | ||||
| عضو موقوف
| الف الف مبروك ياميدو شفتي متى ايهب الالهام عليكي مرة جميله ورائعه والاسلوب يسحب المرء في قرات الكلمات واحجدة ورا الاخرى ونستمتع بملذات الالم لذي يختلج قلبه على فقدان الحب الذي كان صعب له ان يتقبله فهو تعلم درس في الحياه باصعب الطرق التي يمكن ان تحصل عليها المرء وهي ان تفقد شي لكي تدرك قيمته ويالها من نهايه تصميم رائع مع اني شفتو من قبل ههههه سلام تحياتي لكي قال شو لانصحك في القراه اشويت ثقه في النفس | ||||
|
| |
|
19-02-12, 09:18 PM
| #6 | |||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
مو شريكات على السراء والضراء الله يبعده عنا :heeheeh: الله يبعدة إذا كان من ناحية إلي بالي بالك هالألهام أعجبني كثيرا تلخيصك لفكرة القصة بأسلوبك الذي لا ينطق إلا بأعذب الحروف وأروع التشبيهات للأسف صحى بالوقت الضائع ويا رب ما يصير لنا هالحال نغفل عن الكنوز الآتي أمامنا ونصحى على وجودها بعد أن تبخرت  وأخيرا أحد مدح تصميم .. من الصبح رازة الويح ألمح وألمز عسى ولعل أحد يحس ويمدح خربشة الأطفال مالي ^_^ أش لا تفضحينا .. لا يقولوا بأني بيننا واسطة مو ناقصة فضايح .. أنا ما أرسلت لكِ شيء البارحة .. ما أنتِ أنتحرت وأنا أنخمدت تسلمين لي هذه عيونك الحلوة إلي تشوف كل شيء حلو ^__* شكرا لتواجدك الذي يفوح عبيرا دمتي بحفظ الرحمن ورعايته يا رب ^_* | |||||
|
| |
|
19-02-12, 09:20 PM
| #7 | |||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
19-02-12, 09:24 PM
| #8 | |||||
| عضو موقوف
| اقتباس:
اي اي معك لازم نعمل لها حبس ياشريكه بس وين نخفيها فاي قسم | |||||
|
| |
|
19-02-12, 09:39 PM
| #9 | |||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
ننفيها للمريخ أحسن وأأمن ^_^ | |||||
|
| |
|
19-02-12, 10:14 PM
| #10 | ||||||
| نجم روايتي وكاتبة و Vip بمكتبة روايتى  
| عزيزتى وجع .. كالعادة سأبدأ بجملتى المعتادة فى بداية كل تعليق منى لك "كالعادة رائعة ومبدعة" قصة قصيرة رائعة ومؤثرة للغاية تضاف لرصيدك الأدبى الذهبى الذاخر قصة بطلها هو الظالم وليس كما اعتدنا دائما ان يكون هو المظلوم أو المجروح قصة شخص فقد أعز ما لديه .. بل كل ما لديه فقد الإنسانة الوحيدة التى أحبها .. والتى قد تكون أيضا الإنسانة الوحيدة التى أحبته وتحملته .. برغم ظلمه لها وتحامله المستمر عليها انسانه لم يدرك قيمتها ومكاتها إلا بعد فقدانها كما هى عادة معظم البشر لما علينا دائما ألا نشعر بقيمة أحبائنا إلا بعد فقدانهم ثم نندم ونقول ليتنا فعلنا وليتنا لم نفعل أجد أن بطلنا يرمى الذنب بكل أو معظم ثقله على أهله و مجتمعه.. لما ؟؟ ألم يخلق الله عقلا يميز به بين الحق والباطل .. ألم يخلق له ضمير يوجهه لما يجب فعله !! أم أنه كالدابة التى تنساق خلف مالكها .. مسيرة لا مخيرة .. بحجة كونه رجل ويريد أن يشعر برجولته ها هى تركت له الحياة بما عليها وتركت له أيضا الطفل الذى كان يتمناه فهنيئا له بها .. فليعش فيها وحيدا مع رجولته المزيفة ولنرى ما الذى فعلته وستفعله به سلمت يداكى عزيزتى وجع على ما أبدعته وأتمنى أن تستمرى دائما فى إبهارنا بالتوفيق .. وفى إنتظارك دائما | ||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
