11-10-12, 06:16 PM
| #331 | |||||||||
| نجم روايتي  
|  والله العظيم هل ناصر حقير وكرهته شو هااااااد لهاي الدرجه اتأثرت بدلال بتعرف لو زرتها وما تغيرت على اميره كان ما حقدت عليك لكنك بارد وخائن عم بيلمس ايدها وبيلمس شعرها لدلال بجد كنت عاذرتك شوي لكن هلأ مع مرض دلال وبرودك مع اميره بجد نزلت من عيني يا الله شو انك منافق وكذاااااااااااب او بالاحرى عاشق كذااااااااااااااااااااااا ااااب \ ناطرين الفصل الحادي عشر يسلمو دياتك حبيبتي وبتمنى كثير انه اميره ما تندم على الساعه اللي رجعت فيها لناصر وسامحته لان فعلا قلبي عم يوجعني عليها اصعب شي الخيااااااااااانه لسه ما رجعتله ورجعت حليمه لعادتها القديمه يا سيد ناصر اووووووووف منك والله قاهرني قهر | |||||||||
|  |
|
11-10-12, 06:35 PM
| #332 | ||||||||||
| نجم روايتي  
| بصراحه انا مضايقه جدا جدا من ناصر شكله عاوز الضرب مش قادره اتعاطف مع دلال مش عارفه ليه؟ ناص ده عاوز ضرب النار مش خايف على اميره ومشاعرها؟ اما نشوف اخرتك هتبقى ايه ياعم ناصر مشكوره ياقمر على الفصل منتظراكى | ||||||||||
|
| |
|
11-10-12, 06:57 PM
| #334 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء  
| تسلمى بتلات على الفيصول الرائع ... ناصر ... حقيقة لم تخيب ظنى بك ... كنت أتوقع منك هذا التصرف ... لا أقول أن هذا حب لدلال و لكنه شفقة و إحساس بالذنب تحمله لنفسك لأنها أشبعتك من قبل بأن الوحيد و الأوحد فى قلبها و المسئول عنها و لكنى لا أسامحك لما تفعله بأميرة فهى لا ذنب لها بأن تعيشها هذا القلق ... لا تستحق  بتلات متابعاكى و شكراً لك التعديل الأخير تم بواسطة هبة ; 11-10-12 الساعة 07:12 PM | |||||
|
| |
|
12-10-12, 06:31 PM
| #336 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
| اقتباس:
اسعدني جدا ... الرواية تسير لنهاية .. والنهاية واقعية .. النهاية عنوان الرواية ... | |||||||||||
|
| |
|
12-10-12, 06:35 PM
| #337 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
شكرا لك سارا .. | |||||||||||
|
| |
|
12-10-12, 06:37 PM
| #338 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تقرئين ناصر جيدا .. علقلك من يقراء البتلات .. تحية لك .. | |||||||||||
|
| |
|
14-10-12, 02:30 PM
| #339 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| تعالي نغرس الأحلام في أنقاض ماضينا.. تعالي نجمع الأشلاء نبعثها.. فتحيينا تعالي فالزمان اليائس المخبول يخنقنا.. بأيدينا ويحفر عمرنا.. قبرا وفي الظلمات يلقينا | ||||||||||
|
| |
|
14-10-12, 02:35 PM
| #340 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
|  الفصل الحادي عشر لحظات يراقب فيها الشمس تغرق في الافق , وأرخى الليل سدوله, سكون وهدوء يسيطر عليه , يمر على الوجوه ولا يلتفت لها , وكانها كلها ستقول له :الى اين ..؟! اخذ نفسا وطرده في زفير ومعه كل الافكار التي ستحول بين ماينوي ان يقوم به .. لم يقف على باب غرفتها ما أن وصل حتى طرقه .. :ادخل .. لم يكن صوت انما صوت خادمتها التي تقف على الجانب الاخر من السرير تسرح شعرها .. بخصلاته اللولبيه ..المتمردة في فتنة يخفق لها قلبه .. تحن انامله لملمس خصلاتها .. يتمنى لو يعود من حقة ان يملى أنفه برائحتها الزكية ,اخذ نفسا يستجدي ذاكرته تقف وترحمه من استرجاع كل لحظاتهما المجنونه .. وحده الصمت ثالثهما تحدث اخيرا بهمس .. :مساء الخير .. ردت بهدوء يشبة هدوئه ..: مساء الخير .. :كيف انتي اليوم ؟! :بخير .. ثم ران الصمت عليهما كان ينظر إليها نظرة استغراب..نعم..شعرت هي نفسها باستغرابه، لما لا ؟ تبدو مرتبكة أكثر من اللاّزم، واجمة وصامتة على غير عادتها..؟ نظراته تحاصرها تقيدها .. تعيدها لزمن بامره انتهى .. هادئة بعكس ماتحس به ؟ وملامحه الرجولية التي تحلم بها كل ليلة حاضرة واقعاً تغويها ..وتحثها ان تعود .. كما كانا معا .. تحس بانها مخدره .. خدر يشل حتى تفكيرها .. وهي تفهم رسائله .. ولكن في ذهنها تعلق الاسئلة .. لم تجد لها اجابة في النظرات المرسلة .. صرفت نظراتها لنافذة الزجاجية ..واضائه المباني المجاورة .. وكم تتمنى ان تغرق في عينية وتقراء .. فيهما ما تتمنى .. ولكنها تخشى .. على نفسها منه .. تسال مابين الف سؤال وسؤال قرائه في عينيها لا يعرف لما لم يجد عتباً.. لماذا لا تعاتبه ولماذا هي هكذا هادئة معه وقد اعتاد ثورتها ... لايدري إلى أين..يريد ان يصل ؟؟ :دلال .. لما لاتنظرين لي .. ؟؟ مصممة على الصمت والتجاهل.. واستسلم هو الآخر لشباك الصمت. .صمت قاتل لا يخلو من وساوس وضجيج في الأفكار والنوايا، الاثنين يمشيان في طريق ضيق بلا كلام بلا هدف ولا واحد منهما يجرؤ على طرح السؤال لماذا أنت هكذا؟ : الن نتحدث ..؟ رفعت وجهها له .. وعادت متمردة فاتنة فابتسم لها .. يقتلها الارتباك والتردد ،نظرات لملامح وجهه التي اصبحت قريبة منها .. فنظرت لعينية .. تبحث عن طريقة مناسبة لاذلاله .. كما فعل قبل سنوات .. : كالحيوان ..صغير مدلل .. يعود دائما يبحث عن مأوى .. كلكم هكذا .. اقترب منها ووضع يده فوق رأسها فأحست بيده ترتعد، قرر أن يفعل شيئا ليحفظ كرامته ويروي شوقه قبل أن تعلن الفراق بطريقتها .. كان له طريقته .. : مهما قلتي دلال أنا لن أتركك أبدا.. قالها بلهفة.. فوضعت يدها على صدره في محاولة لدفعه فلم تقدر,اقترب بطريقته الغامضة ..انفاسه كأنها هواء لذيذ ملأ صدرها المتعب بل أمطار دافئة روت عروقها المتيبسة .. ولكنها صرخت بانفاس متقطعة ( ابتعد) قبل ان يقبلها ثانية, قالتها وهي في انهزام وخوف من انفلاتهما .. ابتعد كما امرته .. وقد غادرها هدوئها المزيف تنفسها سريع تضع يدها على صدرها .. حاول ان يقترب حاولت ان يخرج صوتها برجاء وهي تقبض على كفه: اخرج ..ارجوك .. ـــــــــــــــــــــــــ ــــ لم يتبقى في القائمة سواء اسم واحد .. دلال .. الساعة تشير لسابعة .. ربع ساعة تكفي قبل ان تنتهي الزيارة .. اخبرتها في لقائهما السابق ان لا احد يزورها .. كانت تحاول ان تسرع في خطواتها .. لكن صدمها خيال الرجل الذي يخرج من القسم وكأنها تعرفه .. ناصر ؟! أحدت زلزالا في أفكارها وأفقدتها التركيز.. هل تلحق به لتتاكد .. ام تكمل طريقها .. سوال منطقي قطع الشك باليقين .. ماالذي سيدخل ناصر .. لقسم السيدات ...؟ مرت بأروقة القسم ... ثم دخلت فاتن لغرفة دلال مبتسمة لها : أنت تعلمين أنني لا أتأخر عليك إلا إذا كان المانع قويا.. ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ بينَ حيرتها و لوعتها ,فتحت عينيها , ثم اغلقتها تخدع نفسها بان النوم مازال يطرح جسدها ,لاتريد الاستيقاط , ومتابعة البحث , مازالت تكذب قلبها وعقلها وكل مايؤدي الى عودة شكها فيه , ينام بجانبها ولكن بعيد ويبعد نفسه عنها ,لم تعتد عليه غائبا حتى في حضوره, عندما عاد مبكرا الليلة الماضية , دخل مكتبه وفتح حاسوبه ليكمل اعمال عالقة , دخلت عليه تدعوه للعشاء فوجدته شارداً, حتى انه لم يلحظ حضورها ولم يسمع سؤالها , خرجت وعادت تساله , فانفجر غاضبا , فخرجت صافقتا الباب خلفها , واعتصمت غرفتها , مر الليل بطوله وهي تتقلب في فراشها وحيدة , اغمضت عينيها تمثل النوم عند حضوره مازالت غاضبة , وكل مافعله تمدد لينام في طرف السرير البعيد ,وكانه يتحاشى قربها .. كانت ليلته سيئه , اخبار عن خسارة في بعض الاعمال , وماتفعله به دلال , وملاكه النائم بجانبه الان يدفع ثمن مايحدث له .. التفت لها , تغمض عينيها ابتسم لبرائه ملامحها , تدعي النوم عاقدتاً حاجبيها .. تثاب بصوت عالي متعمدا اغاضتها : اميرتي دعي عنك التصرفات الطفولية ..هيا افتحي عينيك الجميلة .. لم ترد عليه بل اولته ظهرها .. اقترب حتى اتكاء ذقنه على كتفها بعد ان قبله وهمس في اذنها ..بصوت مستفز .. : أميرتي الغاضبة .. أريد قبلتي الصباحية .. التفت ووجهها متوهج من الغضب لتدفعه عنها , بينما يضحك باستمتاع تام بثورتها النادره ..ويحتضنها أكثر .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ صباح مشرق ..يكدره عبوس وجه منصور .. صبت فاتن كوب الشاي له , ملتزمه الصمت , ارتشف الشاي في صمت مشابهة .. حركت ملعقة السكر .. ثم ضربت طرف كوبها بالملعقة تسترعي انباه منصور , نظر بطرف عينه لها , ثم اكمل افطاره .. سالته : اتصلت بالمستشفى وحولت مواعيدي مع المرضى صباحا .. قبل محاضراتي التي تبداء بعد الظهر .. رفع عينيه لها : كان الاتفاق صباحا للجامعة وظهرا في البيت وعصرا للمستشفى , ما الذي استجد فاتن ..حتى يصبح كل يومك عمل , اعود بالامس في الظهر لا اجدك , وتخبريني بانشغالك كذلك مساء .. منذ يومين ونحن على هذا الحال .. اين حقي وحق الاولاد فيك ..؟ اخذت نفسا عميقا .. : منصور الجامعة تقيم مؤتمرا مهما ويبداء عصرا حتى المساء ..لاجد وقت كافي للمستشفى فوزعت وقتي صباحا وبقية الحالات مساء..وهذا الوضع مؤقت ..حتى نهاية الاسبوع .. نظر لها بشئ من العتب : وزعتي وقتك كما يحلو لك .. استمتعي به إذا .. وقف ليرحل , لحقت به وتعلقت برقبته وهمست في اذنه .. : لا اجد ليومي لذة بدونك فكيف استمتع به .. دون ان تكون اولى اولوياتي .. سامحني منصور على تقصيري .. لف ذراعيه على جسدها النحيل .. وحدثها برفق .. :سأعود ظهرا لنكمل حديثنا .. ابتعدت مبتسمة : وستاكل من طبخي .. انكمشت ملامحه : إذا لا تنتظريني .. ضحكت وشاركها الضحك .. تحب كل تفاصيله حتى التجاعيد حول عينيه عندما يبتسم ..وعندما يغضب ..ذلك الغضب الهادئ الذي يشبهه.. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ حاولت سحب كفها من أنفاسه الثائرة , لتجففت ببعضِ الدمعات الحارة , فمسحها لها واقترب اكثر .. فهمست برجاء : ليتك تتركني وشأني ..ما عدت اريد عودتك ..ما عدت دلال القديمة ,, ليتك ترحم ضعفي ومرضي وتتركني في حالي .. همس لها بنفس رجائها و اناملها بين شفتيه : انا من يرجوك ..ان ابقى بقربك .. لن اتركك تصارعين المرض لوحدك ..لن اسمح لك ان تنفيني من حياتك .. كم تمنت ان تسمع كلماته هذه قبل اشهر اما الان فانها تزيد من المها : حياتي ام الباقي منها .. حزن حسرة الم اجمتع في بريق عينيه : الباقي من حياتك ..حتى لو كان دقائق اريد ان اكون فيها .. اطالت النظر لعينيه قبل ان تقول : كيف ستكون في حياتي او اكون في حياتك ؟؟ في حديثها شي لايفهمه او يحاول ان لايفهمه فأجابها : ساكون في حياتك كما تريدين ؟؟ ابتسمت وسالته: حتى لو طلبت ان اصبح زوجة ؟؟ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ التعديل الأخير تم بواسطة ~sẳrẳh ; 14-10-12 الساعة 03:03 PM | ||||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الجزء الثاني من البتلات الموءودة, رواية سعودية حصرية |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
7Likes
.png)
.png)
العرض العادي
