06-07-12, 11:30 PM | #171 | ||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| (( الورقة الخامس )) وكأن جسدي ركب آلة الزمن وعاد أدراجه لخمس سنوات مضت.. حين أنحرف مجرى حياتي انحرافا قوي .. أعوج على أثره حالي .. وصرت بيسو ولم يعد لزهرة مكان في عالم الأحياء ... فلقد كُنت هائمة في الأزقة .. تائهة العقل منهكة الجسد بعد مشي لساعات لا قرار لها ..... فالهدف كان إيجاد أولادي اللذين انتزعا من حجري غصبا بعد أن غسلت يديّ من أهلي الذين هم عزوتي والذين أكتفوا بالصمت الذي لم يروي صرخاتي الخارقة لصدري فغريزة الأمومة كانت تحجب عقلي عن أي تفكير صائب .. فأبناني في طليعة أولويات ... وإيجادهم والظفر بهما هو غايتي ومنايا حتى لو كان الثمن انسلاخي عن عائلتي .. لهذا هربت للمدينة بعد أن ولت أيام عدتي الآتي كانت كزيارة الجحيم بعينه ..لأدخل عالم أكبر مني بكثير أنا القروية التي عاشت جل حياتها في بلدة بالكاد تحتل ربع مساحة المدينة الزاخرة بأطول العمارات وبحشود من كل الأصناف والأجساد والألوان .. وشوارع تنمد على مد البصر متخمة بسيارات من كل لون وماركة.. وجه مغاير تماما لقريتي المتواضعة التي لا يتجاوز عدد سكانها الألف ... والتي تنمي بها الحشائش والأشجار على استحياء ... وبيوتها مشابه للقمقم .. تفيض منها الأفراد الذين يتجاوزون قدرة تحملها ... فهناك عرف في قريتنا كلما كان عدد الأولاد أكبر كلما كانت العائلة مفورة الحظ ... لهذا في البيت الواحد الرجل يتزوج اثنتين أو ثلاث أو حتى أربع ... فقط لكي يكون ذو حظ وفير في الدخل وفي البنون.. لكن لا يعلموا بأن هذا العرف خاطئ وكثيرا ممن أتبعوه ذاق ويل توفير لقمة العيش لجيوش الأولاد الذين يعيشوا تحت جلبابهم كحال أبي الذي وصل به الحال يزوج بناته لأي قارع مهما كان خلقه أو عمله ... فهو يريد الفكاك من عبأهن .. وفتح مساحة لتنفس في بيت يكاد يتفتق من ساكنيه ..لهذا أكفهر وجه حين عدت له بلقب طالق ... وأحسست في بيت أهلي بأنني غريبة ... شخص غير مرحب به ... مع استمرار نمو عدد أخوتي وأخواتي .. نشدت عونه وكان الخيبة حليفي ... فهو بالكاد مشغول باقتطاف رزقه من العمل كحمال في أحد المصانع التي تخص الحيتان الآتي تسبح في قريتنا وتستغل جهل سكانها فتعطيهم أبخس الأثمان والتي كانوا يفرحوا بها رغم أنها لا توفي الجهل الجبار الذي يبذلوه في كل يوم ..غير المرض الذي بدأ ينهش بجسده الذي صار كالعود من كثر الهم الذي ينحته وضغط العمل الذي لم يعد يناسب سنه المتقدم .. فما كان مني إلا خيار البحث عن أبنائي بنفسي وضرب القيود التي يفرضها مجتمعنا على كل من تحمل لقب طالق عرض الحائط .. كنت قد بلغت المدينة في أول دخلت الظلام لقاعة المدنية التي بدأت تتزين بالأضواء فرحا بحلول عروسه القمر ووصيفاتها النجوم ... أخذت أهيم بالشوارع التي دبت بها الحياة فجأة ... عكس قريتنا التي من أن تسدل السماء أجفانها .. حتى ينام الناس المقيمين فيها تقليدا لفعل السماء .. يوما لا يفتأ يتفتق في ذاكرتي رغم دفني في قاع النسيان ... يوم تعرفت فيه على الثعبان أمين ... ويا ليت الأرض انشقت وبلعتنِ قبل تعرفي عليه .. من كثرة المشي المتواصل الذي لم يتخلله غذاء يمد جسدي بالطاقة بدأ عقلي يستسلم لسبات ... لدرجة بدون وعي مني كدت أجتاز معبر المشاة قبل أن تتحول الإشارة للأحمر .. هنا جاء منقذي أو الذي كنت أحسبه منقذي .. حيث طوق رسغي وسحبني من حدفي المؤكد الذي الآن أتمناه من كل قلبي ..ل والذي كان سوف يرحني من معاناتي في الوقت الحاضر ..تلاقت الأعين بعد أن أستدم ظهري بجسده فاستدرت بحركة لا إرادية حيث يقف .. فأتعرف على جلادي ... والذي ساعتها لم أدع كلمة أمتنان لم أغذه بها .. وبعد أن أفرغ ما في جعبتي من كلمات الشكر .. انصرفت بخطى مترهلة ... فالإنهاك استولى على كل جسدي .. لأسمع فحيحه لأول مرة وهو يقول من ورائي: " يبدو بأنكِ لست على ما يرام ؟ " ألتفت إلى ورائي حيث لا يزال يقف وملامح جامدة تقنع سحنته ببدلته التي من أرقى الماركات .. والتي نحتت بدنه فأبرزت عضلاته الآتي كالهضاب المغطاة ببساط رمادي ونهر يخترقه بلون أحمر .. لأقول بصوت منتهي .. وعينين شبه مغمضتان: " لا عليك أن.. " وقبل أن أكمل جملتي .. تهاويت للأرض ... لأحس بيدين تتلقفني .. فتقين من ضربة الوقعة على الأرضية الإسمنتية ... لأفتح عين فأكتشف بأنني لست زهرة ... فأرضي قد احتلت بدون أذن مني .. أو قتال .. فقد كنت غائبة الوعي .. وهو استغلني وحملني كما يبدو لوكره النتن .. فأنتهك حرمة بدني بدون أن أسمح له ... لأصحو من هجري لأرض الواقع الحاضر دمعة ملتهبة خرقت لها طريقا على وجنتي اليمنى ... تبعها سيل من العبرات .. وشهيق الآهات لذكرى مؤلمة وواقع أشد ألاما .. فها هو المشهد يتكرر بكل حذافيره التي تقطعني أربا بل تفرمني ...لكن هذه المرة بوعيّ .. لأشهد بشاعتها بأم عينيّ...جسد متصلب كصخر آل له حالي .. فكم من رجل زار هذه الجسد لكن ببطاقة عبور أنا أعطيته إياها رغم الكره الذات الذي يولد بعدها إلا أنني كنت مستعدة لها ... أما الآن فعدو غاشم يريد أن يحتل موطني الثمين رغما عن أرادتي .. فيكبح كل محاولاتي للفرار ويجمد عقلي الذي رضخ لجروح الماضي .. استسلام لا أريده رفع به بدني رايته البيضاء .. لكن وسبحان الله حصلت المعجزة .. فقد أحسس بابتعاد وزنه الزائد عن جسدي الراضخ لجبروته .. فأفتح عينيّ اللتين غرقتا في بحر ملوحة دمعها فأجده يلقي عليّ نظرة كلها خوف .. عكس نظرته الملتهبة منذ دقائق قلائل .. فأثارت ريبتي .. وجعلتني ألوذ بالفرار رغم صدأ أطرافي إلى الوراء .. حيث ألتصق بدني المنتفض بشراسة برأس السرير الذي وكأن إعصارا أجتاحه ..ليمد يده صوبي وبحركة دفاعية أطلقها الذعر الداب في بدني لصقت كلتا يديّ عاملة درعا لنفسي يقي رأسي وجزأ من صدري من هجومه المتوحش الذي نبأتني به غريزتي ...لكن شيء لم يكن في الحسبان حصل .. فقد تسلق صوت يكبله اللوم إلى طبلتي أذني: " أنا لم أقصد إيذائك بهذه الطريقة لهذا لا تبكين تعلمين بأنني لا أتحمل رؤية دموعك الغالية على قلبي .. لكن .. لكن أنتِ أجبرتني ... لقد صبرت كثيرا احتراما لرغبتك ... وفي الأخير تكافئين صبري بأن تطردين من حياتك .. " لتقفز نبرة صوته لطبقة الهدير وهو يكمل: " أنا لي الحق بأن أحصل بما يحصل عليه البقية .. ألا وهو جسدك ..وأكثر من ذلك .. فأنا الوحيد الذي صبر وتحمل ونفذ طلبك دون أن يتذمر في حين البقية يقضون معك بد الليلة ألف دون أن تقيديهم بطلبك المتمثل بأنك تنتظري الوقت المناسب .. متى سوف يأتي هذا الوقت المناسب .. متى ؟!! لم أعد أحتمل .. أنا رجل لا يتحمل رؤيتك بهذا الشكل ويكبت رغبته .. لي الحق بالظفر بجسدك كالبقية لي الحق .. " (( أنا محاصرة )) أول صوت أطلقته نفسي وتردد صداه في عقلي الذي بدأ ينتعش من جديد ولحسن حضي ولد فكرة ارتأيت بأنها منجدتي حينها .. فأنا أقف في أرضية هشة في أي لحظة سوف تنهار وتجعلني أهوي في قاع سحيق من الضياع الذي لسنين جاهدة لتخلص منه .. لأنفذ فكرتي اللحظية بدون أعادت تفكير .. وقلت له بصوت وضعت فيه بذور الصلابة التي تبرأت منها نفسي المرتاعة: " حسنا .. أعتقد بأن الوقت قد حان " لأبعد درعي .. وأخرج له وجهي المرتدي لباس البرود الذي دوما ما يكون رفيقي الذي ألجأ له في أحلك لحظات حياتي .. فأكمل بنفس الدرجة وقد أرخيت جسدي المشدود بجهد أستنزف كامل قواي : " لهذا دعنا نضع الطقوس التي تليق بليلتنا الأولى .." لأنهي جملتي بغمزه أذابته .. وجعلت وجهه يتهلل بالفرح .. وهو يقفز ليصير أمامي لا يفصلنا إلا شبر أو أقل ويقول وكلماته تسابق شفتيه: " أحقا .. أحقا أخيرا أنا وأنتِ معا على فراش واحد ؟ " لألجم ذعري الذي كاد يفضحني وأقول على نفس الوتيرة وأنا امرر ظهر يدي على وجهه الممتلئ : " نعم عزيزي حان الوقت وأنا مستعدة تمام لك .. لك وحدك .. لكن دعني أحضر شيئا نشربه لكي نبدأ لليلة لن تنسى لكينا " لتتولى بيسووو زمام الأمور ... وتطرد الذعر من مسكنها ... وتبعث بقبلة هوائية إلى ضحيتها ... قبل أن تقوم ... وتهادى بمشيتها لتثير جنون فؤاد الذي أخذ يستعد بهوس للقادم الذي طال انتظاره ... وما هي إلا بضع دقائق وأعود أو تعود بيسوو محملة بكأسين من عصير البرتقال .. علت عينيه نظرة تحمل علامة تعجب كبيرة .. وهو يقول: " عصير برتقال ؟!! " لأجلس أو تجلس .. أو لم يعد يهم من هي التي تملكت الساحة ساعتها فبيسو وزهرة صورتين لعملة واحدة .. المهم جلست على حافة السرير وقد قدمت له العصير وأنا أقول وقد بثثت سحري الأنثوي في كل تقاسيم وجهي والذي أخذ من عمري خمس سنوات لكي أتقن فنه الوسخ: " أريدك بكامل وعيك الليلة " وأغصب شفتي على خط أكبر ابتسامة ... ليتناول من يدي الكأس وفرغه دفعة واحدة في فاه وكأنه لم يذق عصيرا من قبل .. وأنوار الفرح تطل من عينيه .. ليعود قائلا وهو يلهث بعد مرثون الشرب: " هيا أنا جاهز .. لم أعد أطيق صبرا .." لأهز رأسي بمعنى لا وأنا أقول بصوت يحمل في طياته الأغراء: " ليس بعد ... سهرتنا لتو بدأت " لأقوم من على ظهر السرير وأمسك بريمونت كان ينام على ظهر المنضدة المجاورة لسرير .. وأضغط زر التشغيل .. فتتفجر موسيقى صاخبة من حنجرة المسجل الموازي لتلفاز في المجلس .. وأعود إليه وأنا أقول وابتسامة لا أصل لها في داخلي تخنق روحي : " ما رأيك ببعض الرقص ؟ " وقبل أن يجيب سارعت بقولي له : " أو أقول لك الأفضل بأن أرقص لك أنت فقط " لأهز قدي طربا على روحي التي نُحرت من جديد ... كان يصفق ويصفر ومقلتيه تكادان تقفزان من حجرهما ليلتهما جسدي المتميع على أنغام الموسيقى التي تنتحب علي وقعها روحي المهدرة ... بعد دقائق من عمر الزمن بدأ تصفيقه يدنو وتيرته وصفيره يكاد ينعدم من الوجود ورأسه يقع ذات اليمن وذات الشمال كبندول الساعة ... وهي العلامات الآتي كنت أتطلع لها بشغف .. لينهار ذلك الجبل على السرير ويتعالى شخيره معلنا استسلامه للمخدر الذي خلطته في العصير .. فتنجح خطتي .. وأنجو من غرس أنيابه في لحمي .. لأتنفس الصعداء وينهار جسدي المنهك من الذعر الذي عرب فيه كالفيروس على الأرض المتعرية من أي سجادة .. وألتهم أنفاسا كنت متعطشة لها طول تلك الدقائق التي كانت كالكابوس بنسبة لي ... لتسري بأطرافي تلك القشعريرة التي أعرفها جيدا .. والتي دوما ما تزورني بعد أن يدنس جسدي ذئب ..فأمسح جسدي محاولات نفض القذارة التي تلطخ بها .. لكن بلا جدوى .. فأهرول بدون وعي جهة الحمام .. فأباغت الصنبور الصامت .. ليعلو خريره .. فأدس رأسي تحته .. لعله يمسح ذلك الشعور الذي أنقته بكل جوارحي مني .. لكن بلا جدوى .. لأرفع رأسي بعد أن ارتأيت عدم جدوى فعلي هذا ... فتصفعني صورتي المعكوسة على المرآة التي تعلو المغسلة ... وجهي رغم صفائه الخارجي إلا أنه وشم بأنامله الوسخة بالرذيلة ... والآتي لن تزول كما فعل قبله أمين ... غطيت وجهي بكفي هربا من تعذيب مقلتي من لدغاته التي تسمم فكري بالكراهية لذاتي التي أصلا لا أطيقها وأريد الفكاك منها بأي طريقة .. ليقرص طبلتي أذني صوت رنين هاتف يتسلل من خرم الباب شبه المفتوح .. والذي كان بمثابة شحنة كهربائية جعل عامودي الفقري يرتعش من صاعقته المباغتة .. فنظرت لميمنتي حيث يهل عليّ صوت رنينه ... وهذه الرنة ليست بالغريبة عليّ فهي خاصة به .. بذلك النائم بفعل المنوم على سريري .. بما أن عقلي غائب عن وعيه .. لهذا طويت المسافة التي بين الحمام والسرير بسرعة الضوء .. وفكرة أن أخنق صوت الهاتف تنخر عقلي كالأبر فهو سوف يوقظه من نومه الذي وقاني من أسوء كوابيسي .. فكرة مجنونة لكن العقل ما عاد في وضعه الطبيعي ... رغم أني كنت واقفة بجواره إلا أنني تخشبت مكاني بفعل الخوف الذي قيدني بسلاسله من جديد .. دست على خوفي .. وأنا مغمضة العين رفعت يدي التي تبغي العودة إلى مضجعها المقارب لفخذي ...ودسسته في جيب بنطلونه الجنز وأنا أعتصر جفني ّ .. فأسحبها من فوري وقد احتوت في كنفها الهاتف الذي يصر على صياحه بكل عناد .. لأرفعه إلى حيث يقع بصري .. فأرى كلمة أبي تتراقص على شاشته ... وللحكاية بقية ... | ||||
07-07-12, 01:57 AM | #172 | ||||||||||
نجم روايتي
| صباحك فل وجع امين ده حيوان بس ايه اللى خلاها تستمر معاه وبعدين هى كل مره بتحط المخدر ولا ايه انا هيست منك وجع انا بكره اسم بيسووو ده فالحمد لله عرفتلها اسم تانى واخرتها معاكى يا زهره | ||||||||||
07-07-12, 03:11 AM | #173 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
على العموم في كلى الحالتين بتعبك معي وبجاوبك وبقول الفصول هي إلي بتعطيك الجواب صدقا ^_^ لا تشن عليك صاحبة السم الحرب العالمية الثالثة فامسح جملتك هذه نصيحة ومبروك معرفتك الاسم الحقيقي لبيسو آخرتها سؤال ختامي من الطراز الثقيل ^_^ بس برضوا ما في جواب فالغش حرام شكرا على ردك الخفيفي دما مثلك يا عسل ويا رب ما أنحرم من تفاعلك المميز هذا | |||||
07-07-12, 02:21 PM | #175 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| وجع إذن لم ينتهك سترها و لم يغتصبها إلا أمين إلهى يتقطع و ينشل و ينحرق بنار جهنم ... و هى تكمل المشوار و تنوم كل من أتاها يريد الرذيلة >>> يعنى زهرة لساتها موجودة تحت أقنعة بيسو ... وجع هل سيكون لوالده دور أكبر من هذا ؟؟؟ عندى إحساس أن الخلاص سيكون على يد والده >>> مجرد إحساس وجع فصل رائع ربى يسلم الأيادى المبدعة ... وجع متابعاكى و شكراً لك | |||||
07-07-12, 02:22 PM | #176 | ||||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
و نحن ناطرينك بإذنه تعالى على أحر من الجمر | ||||||
07-07-12, 04:03 PM | #177 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
أمكن وأمكن لا نشوف ونكتشف شو يا كونان شغلت المخ .. يا رب يضبط أحساسك مو أروع من تفاعلك إلي دوما ما يرافقني ويشد من أزري | |||||
07-07-12, 04:04 PM | #179 | ||||||||||||
نجم روايتي ولؤلؤة اقتباسات مضيئة ومركز ثالث بمسابقة ملخصات
| خيااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااانه!!!! الفصل ينزل بعد ما اناااااااااااام؟!!! شو هاد يا بنتي انا بطلت استوعب ولا اجمع!!!! هيه ما دام بتبيع حالها ليه بتحطله مخدر لفؤاد؟!!! ليكون بتعمل هيك مع الكل؟!! وهاد الحقييييير امييين طلع مغتصبها!!!,,,,طيب كيف تكمل معاه؟!! من الاساس مش ذنبها,,,,الا اذا كاين عامل شي ومهددها!! شو هالهبله تطلع من القريه للمدينه ومفكره الحياه راح تكون عاديه متل ما بتعرفها,,,,,طيب عاي اساس تروح لحالها ليه معها تصرف عحالها؟!!!فعلا انها ولا حبه ام الجوج فصل رااائع كالعاده بعدين تعالي هون مين قصدك بالصحف الصفراء؟!!!اعترفي بانتظارك | ||||||||||||
07-07-12, 04:41 PM | #180 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| يا هلا ومرحبا بوجع الكلمات لسا الان شفت اسمك منوورة والله اتمنى لك مزيد من التقدم والنجاح سأباشر بقراءة الرواية لأني بعد لم أقرا سوى المقدمة ...لكنني اثق بقدراتك غاليتي تقبلي مروري smile rania | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|