|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أعزائي يهمني رأيكم بروايتي هلوسـات من حيث الأسلوب ، الأفكار ، الأحداث ؟ | |||
جـيـــدة | 46 | 86.79% | |
متوسطة | 7 | 13.21% | |
سـيئة | 0 | 0% | |
المصوتون: 53. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-11-12, 11:33 PM | #91 | ||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
ننتظررررك بكررررررة بفااااااااارغ الصبررررررر ربي يعطيكي العاااااااافية | ||||||||
10-11-12, 03:33 PM | #92 | |||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| الفصل الثالث الرابية أجمل مواقع عمان الغربية، حيث العمارات الشاهقة الضخمة والطرقات الواسعة النظيفة. وقفت كرمى أمام البناية الأنيقة العملاقة، كبحت سؤالاً انفلت منها عندما دخلت بهو العمارة. " كيف لمحمود و روجينا السكن بهذه المنطقة التي تتميز بالثراء الفاحش؟ " تجنبت استعمال المصعد الكهربائي لأنها تخشى الأماكن المغلقة، ارتقت السلالم العريضة ذات النوافذ الكبيرة، كلما خطت على الدرج الرخامي الناصع البياض أصدر كعب حذائها صوتاً أقرب للموسيقى. مضى أسبوع على هروب العاشقين قبل أن تتصل روجينا هاتفياً وتدعو كرمى لزيارتها. الباب الخشبي ذو اللون البني الغامق المحفور بأشكال هندسية بدا تماماً مثلما وصفته روجينا على الهاتف. برغم ثقتها أنها لم تخطئ العنوان ترددت عندما ضغطت الجرس، ثواني وفتحت روجينا الباب على مصراعيه. رحبت بحرارة ومحبة صادقة بكرمى التي حملت بين يديها هدية مغلفة بورق أخضر لامع. - شكراً كرمى.. تفضلي بالدخول.. قدومك لزيارتي يعني لي الكثير. روجينا شخصية فريدة، من أكثر الناس تفاؤلاً ومحبة وقدرة على التعبير عن عواطفها، استقبلتها بضمة اشتياق وكلمات باللغة الأرمينية... تأثرت كرمى بحنانِ صديقتها: - افتقدتك كثيراً... كيف حالك؟ التمعت عينان روجينا بفرح قائلة: - أشعر أنني ولدتُ مرة ثانية. - لم تندمي إذن؟ - أندم!... تمنيتُ بالفعل لو أني تزوجتُ بطريقة أخرى... حفلة عرس ومن حولي الأهل والأصدقاء يباركون زواجنا.. لكن ذلك ما كان ليحدث ولو بعد مئة عام. جلست كرمى في مقعد وثير ذو جلد فاخر منصتة لحديث روجينا باهتمام. - بطبيعة الحال المرء لا ينال كل ما يطمح له.. يكفيني أن حبيبي معي.. أجمل ما في الحياة أن تكون الأنثى معشوقة.. بالحب نصل إلى قمة السعادة... بالحب وحدة ننسى الألم الفادح الذي سببته لنا الأيام. علّقت كرمى بسخرية : - أصبحت شاعرة. - هذا ما يفعله الحب فينا... أحبي كرمى.. أحبي تتغير كل حياتك. تجاهلت كرمى تصريحات روجينا قائلة: - الجو حار جداً بالخارج كأننا في فصل الصيف. - تحاولين أن تتهربي من الموضوع.. في غفلةٍ من العمر نكبر ونودّع أيام الشباب... ذات يوم سوف تستيقظين لتجدي أن الشّيب غزا شعرك والتجاعيد ملأت وجهك.. جسدك الجميل ترهل ولم تعودي الأيقونة المبتغاة. بنبرة صوت حاسمة لا تخلو من الحزن همسة كرمى: - روجينا أكاد يومياً أسمع هذا الكلام من خالتي... لا أريد أن أنغص عليك فرحتك لكن صدقاً لا قدرة لي على احتمال وجع الحب.. الحب مؤلم جداً. تمتمت روجينا ببعض الكلمات المبهمة باللغة الأرمينية و انسحبت. تأملت كرمى مظاهر الترف حولها، ستائر مخملية متقنة الصنع، أثاث ثقيل وُضِع فوق السجاد العجمي الفاخر بألوانٍ متناسقة تدل على الذوق الرفيع، لوحات كبيرة غطّت الجدران، تحف ومقتنيات متنوعة يبدو واضحاً أنها أحضرت من إنحاء العالم كتذكار. خزانة ضخمة ذات واجهات زجاجية بحوافٍ مذهّبة امتلأت بأنواع الكؤوس المصنوعة من الكريستال البراق، أطباق فضية مصفوفة بترتيب دقيق. المائدة الواسعة من خشب الزان الأسود، وضع على سطحها الأملس مفرش مطرز بالخيوط الذهبية. أكثر ما استدعى انتباه وذهول كرمى شكل المكتبة اللولبية! لم يسبق لها من قبل رؤية تصميمٍ غريبٍ بذلك الجمال والروعة، الكتب ازدحمت بين الرفوف، أغلبها موسوعات علمية بلغات أجنبية. قدمت روجينا عصير المانجا المثلج بكأس طويلة ذات نقوش ناعمة فضية. سألت تستفسر: - هل ضايقك أهلي؟ - شقيقك أرام جاء للمعرض... سألني إذا ما كنتُ أعرف مكانك.. طبعاً لم أكذب فأنا كنت أجهل مكان تواجدك. - آسفة لأنني جعلتك متورطة بمشاكلي. - هل أنتِ واثقة أنك بأمان ولا خطر يهدد حياتك؟ حاولت روجينا إزالة مخاوف صديقتها بعدما لاحظت الفزع في ملامح وجهها: - اطمئنّي سأكون بخير.. ما قمنا به متوقع ولم يشكل صدمة حقيقية... الأمور ستهدأ بعد مدة من الزمن خاصة عندما يدركون السعادة التي أعيش... محمود رجل بكل ما للكلمة من معنى ورفضهم له يعود لعقلية متحجرة وليس لسوء ما في أخلاقه. - أرجو ذلك .. أتمنى من قلبي أن يستحق محمود كل ما قمتي به من تضحيات. - محمود مثال للرجل الحقيقي.. لطيف .. حنون .. لم تستطع كرمى كبح تعليقها فقاطعت صديقتها قائلة: - في البداية كلهم كذلك. - ياه يا كرمى... أنتِ حالة ميؤوس منها. - كل ما في الأمر أنني واقعية. تحاشت روجينا الدخول في مناقشات عقيمة مع كرمى فقالت تستوضح: - أخبريني كيف المتجر ماذا حدث بغيابي؟ - البائعات أمينات ومجتهدات لكن لا يمكنني الاعتماد عليهن على المدى البعيد في ما يختص بالحسابات وأنا مثلما تعرفين لا قدرة لي على التعامل مع الأرقام والدفاتر التجارية. - لا أظن أنني سأتغيب عن العمل لفترة طويلة .. بكل الأحوال سأمر بين مدة وأخرى لمراجعة الحسابات. - سأكون ممتنة لك.. المهم أن لا يكون هنالك خطر عليك. - قلتُ لك لا خطر فلا تخافي.. رغم سعادتي لكنني أفتقد ساعات الدوام في المتجر. - يبدو أننا أمام موسم صيفي مزدهر بالإعمال.. خاصة أنني تلقيت دعوتين... واحدة من السفارة الأردنية في ايطاليا للمشاركة بأسبوع الثقافة والأخرى من مهرجان الأردن ... لقد علمتُ أن عدداً مهماً من المبدعين سيتواجدون في المعرض الفني المتنوع للأعمال اليدوية. ************************************************** ********* ضمن احتفالات مهرجان الأردن تم افتتاح المعرض الفني، أعمال كرمى اليدوية حظيت بإقبال من الزائرين، ذلك زادها حماساً للعمل، لتحقيق طموحاتها بدون أن تلتفت للمعوّقات التي قد تقف في مسيرتها. - لن ترفضي... هند جابر اسم لامع في عالم الموضة والأزياء .. تعاونك معها في تصميم حلي وإكسسوارات مجموعة أزياء الربيع القادم فرصة لا تعوض للانتشار عربياً. - روجينا الأمر ليس بهذه البساطة ... هكذا عمل يحتاج إلى تفرغ والتزام بمواعيد تحضير وبروفات عرض واجتماعات مع آخرين... طبعاً أنتِ تعرفين أنني أفضل العمل المنفرد بدون أي قيود لكني سأفكر بالموضوع لاحقاً. صوت محمود اخترق الضجيج عندما نادى روجينا قاطعاً حوارهما، الاثنتان التفتتا معاً... تقدم محمود ورفيقه ناحيتهما، عندما صارا في مواجهتهما تماماً تبادلوا التحية. أخذت روجينا المبادرة بالتعريف. - بسام صديق محمود منذ دراستهما الجامعية.. جيولوجي يعمل ضمن فريق استكشاف و تعدين اليورانيوم في مجال البرنامج النووي الأردني. تظاهرت كرمى أنها لا تعرفه، كأنها لم تلمحه من قبل في المتجر عندما جاء مع محمود يوم قرر العاشقان الهرب. نظرات بسام الجريئة جعلت دقات قلبها تهلع، تسارعت نبضاتها بخوف غير مبرر حرك الحقد الأسود واضطرابها المزاجي. مارست لعبتها السرية المفضلة. كانت ما ان تقع عيناها على رجل حتى تنتقي له وسيلة تقتله بها في خيالها! السم .. الخنق .. الشنق .. الذبح .. الرمي بالرصاص أو بعبوة ناسفة. أعلنت لنفسها أن الرجل الماثل أمامها بقامته الفارعة يستحق الموت في سيارة متفجرة! بسام لم يكن يؤمن بالعشق من النظرة الأولى ولا يصدقه، إلى أن وقعت عيناه على كرمى. ما أحس به حيالها لم يسبق أن شعر به نحو أي أنثى من قبل... بدت له معتادة الظهور في المجتمع لكنها حتماً سارحة في عالم أخر! تمنّى لو ترفع عينيها إليه، طوال الحديث لم تتقاطع نظراتهما! راح يحدق في ملامحها بدون أن يرفّ جفنيه، لم يستطع أبعاد عينيه السوداويين عنها. ظل مُمَغنَطاً نحوها بحالة انبهار مأخوذ تماما بها. لم تكن أجمل النساء اللواتي التقى بهن في حياته، لكنها دون أدنى شك أنثى تملك جاذبية طاغية و حضوراً بهياً. أحب غرورها وعجرفتها!، إلا أنه لم تلتبس علية نظرة الحزن المشبعة بالألم! آلاف التساؤلات اجتاحت عقله عن سر الذعر الذي لمحه لبرهة في عينيها ... استأذنت بالانصراف بصوت خافت بالكاد سمعه، بقي يراقبها من بعيد، شعرها الكستنائي الطويل الناعم الحريري ترقرق في وهج الشمس مثل ماء النبع الصافي،فتركه صريعاً للهوى بانفعالات غريبة. ************************************************** ******** في حالة من الشغف انهمكت كرمى بمشغلها تعمل على بعض التصميمات المعقدة. تَشَنُّجُ كتفيها وألمُ ظهرها أجبراها بعد ساعات وساعات من الانحناء على التوقف للاستراحة. رفعت رأسها تحركه يميناً و يساراً. من مكانها البعيد لمحته يدخل المتجر بقامته المديدة الممتلئة صحة وحيوية. استقبلت روجينا بسام بحفاوة. لاحظت كرمى أنه يتكلم فيما عيناه تنتقل من جهة لأخرى كأنه يبحث عن شيءٍ ما! لم يغب عنها بحدسها الأنثوي مدى التأثير الذي أحدثته عليه، خمّنت أنه جاء خصيصاً ليراها، إعجابه الشديد بدا واضحاً وصريحاً. نهضت كرمى بقامتها الممشوقة من مقعدها، الحقد الأسود عبث في روحها، تقافزت بأعماقها مشاعر معربدة حجّرت قلبها فتصلب... عاد الماضي المرير بصورٍ متسارعة يعصف بذاكرتها و ينحرها، أحداث مفجعة حفرت جرحاً غائراً لا يندمل في نفسها... انهيار رهيب لازمها فاندلعت حربها ضد الرجال. الحقد الشيطاني نفث سمومه في عقلها صارخاً: " لقد وضعه القدر أمامك ... دعيه يحبك مثلما يريد... ليعشقك ويجن في حبك... ثم حطميه ... دمّريه ... عذّبيه ... أحرقيه في نار ولهيب حبه ... اجعليه ينهار عند قدميك بلا كرامة". أخفت كرمى عن وجهها النظرة الخبيثة التي لا تحمل ذرة من الرحمة أو العاطفة الإنسانية، تحركت بخطا ثابتة متجهة إلى المتجر معلنة عن نفسها. تألقت عينا بسام عندما رآها مقبلة من مشغلها الخاص، حياها بود كاشفاً عن ابتسامة عريضة. انسحبت روجينا بحجّة الاهتمام بإحدى الزبائن. بمديح لا صلة له بالمجاملة أثنى على أعمالها الفنية. أصغى بانتباه لشرحها عن المعروضات الموزعة في أنحاء المعرض. - ما هذه المفاتيح أظنها ترمز إلى شيءٍ معين؟ - قلادة المفاتيح هذه تعني الأسرار المغلقة بداخل كل منا. - ظننت أنها مفاتيح الحياة والتجدد مهداة لمن يصبو لبدايات جديدة. فوجئت كرمى بتحليله والأسئلة التي راح يطرحها، فلقد دلّت على معرفة و اطلاع بعالم الفنون، كان يتفحص القطع بعين الخبير، تفاصيل صغيرة لا يلاحظها الكثيرون من الزبائن لاقت إعجابه و استحسانه. - هل تقومين بتفصيل الحلي أو التحف حسب الطلب؟ - تقصد أن أقوم بتصميم أعمالي بذوق المقتني؟ - تماماً. - لِمَ لا ! ... بعض الناس لديهم أفكار رائعة. شرح لها باختصار: - أريد صندوقا من أحجار الفسيفساء لتحفظ به المقتنيات الثمينة. بلا تفكير وجدت كرمى بصرها يفتش عن خاتم زواج أو خطبة في يديه. - سأهديه إلى أمي. قالها بحنوٍ وبحّة شجية مُغرية تخللت أحبال صوته. - كأنك لم ترَها من مدة. استحوذت كرمى على اهتمامه أكثر .. وجد نفسه أسيراً لجاذبيتها .. شيءٌ بأعماقه يرتجف كلما سمع صوتها ورأى وجهها الحزين . - تخمينك صائب ... إنها تعيش في عروس الشمال أربد مع أفراد العائلة. بصوت رقيق ناعم متقنة دورها في لعبتها سألته: - لماذا لا تزورها؟ أربد ليست بعيدة. تسرب إليها صوته الرجولي يشرح: - عملي الميداني يتطلب التواجد لأسابيع وأحياناً لأشهر في مواقع بعيدة نائية مع طاقم الباحثين من أجل عملية التنقيب. وجدت بكلماته سبباً مقنعاً لإطالة الحديث معه - هذا عمل شاق وصعب ... لا بد أنكم تتعرضون إلى الكثير من المخاطر. وقع بسام بسهولة فائقة بالفخ الذي تنصبه له كرمى. - الأمر لا يخلو من بعض المغامرة... مواقف عديدة حدثت معنا تثير الآن ضحكي...يمكن أن أروي لكِ بعضها لكن المكان والزمان لا يسمحان. - للأسف. استطاعت كرمى أن ترى نور الغرام يشعّ من عينيه. دعاها إلى العشاء كذريعة منطقية، نظر إليها برجاء ألّا ترفض. ابتسمت له قائلةً بلؤم: - حسناً لقد أثرتَ فضولي و يسعدني تلبية دعوتك ... لكن علينا أن نرتب الأمر مع روجينا ومحمود. حاول بسام إخفاء امتعاضه من عدم قدرته الانفراد معها في موعد خاص، ألا أنه تقبل برضا اقتراحها. ************************************************** ******************** أفصحت لها روجينا في جلستهما المسائية : - لقد أحبك بسام. لوت كرمى شفتيها بسخرية تجيب: - لم يعرفني ليحبني. رفعت روجينا وجهها الجميل قائلة مع تنهيدة طويلة هائمة: - الحب يولد من تلامس روحين. بإصرار وحقد دفين يغلي في أعماقها همست كرمى من بين شفتيها. - الرجال لا يحبون... هم لا يعرفون الأحاسيس الرقيقة... لديهم رغبات يودون إشباعها.. اللعنة عليهم جميعاً. نهاية الفصل الثالث أنتظر تعليقاتكم وتوقعاتكم بشوق | |||||||
10-11-12, 05:03 PM | #94 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| مسا الخير دنيازادة الفصل الثالث روعة كعادتك دوما المزيد والمزيد من الالغاز 1-من اين لروجينا ومحمود المسكن الفاخر ام كلمة السر بسام لما تحتويه المكتبة من كتب علمية 2- لما كل هذا الحقد على جنس الرجال داخل كرمى وطر يقة تصورها للخلاص من احد منهم يالطيف شريرة ههههههه 3- بسام متى واين وكيف احبها ولكن من منا يستطيع والاجابة من غير ليه قالها ومات كرمى احذرى اللعب بالنار والتلاعب بمشاعر الاخرين فالسحر دوما وابدا ينقلب على الساحر سوسة دنيازادة معلومات عن الاردن فى المنتصف ثقافة ياجماعة مش قصة والسلام ابدعتى حبيبتى ومتبعينك وتمنياتى لكِ بالتوفيق | |||||||||||
10-11-12, 05:17 PM | #96 | ||||||||
مشرفة منتدى القضية الفلسطينيـة وزهرة المنتدى السياحي وعضو فعال في منتدى صحة ورشاقة وقنبلة بحوث
| السلام عليكم ورحمة الله فصل جميل دنيا هاديء مع ان دواخلهم كانت كعاصفة هوجاء كرمى / مريضة تحتاج لعلاج نفسي اي انثى تخطر لها هذه الخواطر تجاه الرجال مهما كانت معاناتها تحتاج لعلاج نفسي انتبهي كرمى النار التي تريدي حرقها به تحرقك انت ... محمود وروجينا / سعيدان هل ستدوم هذه السعادة اشعر ان الهدوء المحيط بهما هو تخطيط من اهل روجينا لغضب قادم..... بسام / غريب فضولي مثقف ماذا يدور في رأسك اهو التنقيب عن امر أة تريد البحث بدواخلها لا اعتقد انه عشق دنيا من لقائين اثنين فقط ! متابعة لكشف النقاب عن بقية التفاصيل يعطيك العافية دنيا | ||||||||
10-11-12, 05:17 PM | #97 | |||||||
نجم روايتي وكاتبةوقاصةوعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء وحكواتي روايتي و شاعرة متألقة ونشيطة في المنتدى الأدبيومدققة بقسم قصر الكتابة الخيالية
| تخشى الأماكن المغلقة...تكره الرجال...و تحديدا أباها....أممممممممممممممممم مممممممممممممممممم"أجمل ما في الحياة أن تكون الأنثى معشوقة.." بالفعل يا دنيا كلمة في محلها تماما...بشرط أن يتم ذلك بأصول تحافظ على كرامة المرأة و حقوقها بسام ...دخلت أرض ألغام...شخصية محرومة من الثقة بالرجال...لا استطيع الحكم بعد على وجهة نظرها ...فلا شك أنها صادفت لحظات صعبة...لكن تصرفها تجاه بسام غاية في اللؤم حقا...إن كنت ترفضينه فلِمَ تتركينه يقع في شباكك؟ أسلوب كريه و ممقوت فهل نفسيتها مريضة إلى هذه الدرجة؟ لكن هل سيصير الصياد مصادا؟ وهل ستكون المصيدة التي تجر قدمها إلى فخ الحب؟ بسام...قد يكون اليورانيوم مشعا وخطيرا ...لكن كرمى أكثر خطرا فارتدِ الملابس الواقية^_^ فصل ممتع دنيا يعطيك العافية....................... | |||||||
10-11-12, 05:31 PM | #98 | ||||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس:
شكراً لتعليقاتك المميزة ومتابعتك التي تفرح قلبي لك محبتي في الله | ||||||||
10-11-12, 05:53 PM | #100 | ||||||
نجم روايتي
| كلمو واحدة..مخيفة ..مخيفة كرمى هذه ..لابد ان مامر بها فظيع حتى ترك بها هذا الأثر العظيم والجرح الغائر ..هذا التعميم على جميع الرجال الذين حكمت عليهم بإعدامات مختلفة اشعر أن الأمر يتعلق بأبيها فهو الشخص الوحيد القادرعلى التأثير بها بهذا الشكل كما انه الشخص الوحيد الذي تستطيع أان تعرف عنه ما يجعلها تتأثر وتمتنع ضد جميع الذكور ..ما الذي فعله ياترى؟ أشعر أنا الإجابة ستتضح في الفصول القادمة روجينا ومحمود لا أعتقد أن هناك خطرا عليهما طالما روجينا تعترف أن أهلها ينتظرون هذه الخطوة بسام اشعر بالشفقة عليه..سيارة متفجرة مرة واحدة؟!!..هل هو حظه العاثر الذي القاه في وجه كرمى ام أنه سيكون السبب في أن ترى كرمى أصابع اليد المختلفة وتلغي تعميمها ؟ على كل أتمنى ان لا تستمر شياطين كرمى بنفث سمومها في رأسها بدأت الصور تتضح شيئا فشيئا دندونة بالتوفيق صديقتي بانتظار الفصل الرابع..^_^ | ||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحرار, أطياف, الأسرى, رواية, هلوسات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|