آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل روايتي؟_أسلوبها، افكارها، تسلسل أحداثها-المرجو إضافة تعليك تشرحون فيه اختياركم. | |||
| جيدة |     | 192 | 80.67% |
| متوسطة |    | 37 | 15.55% |
| سيئة |    | 9 | 3.78% |
| المصوتون: 238. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-11-12, 04:11 PM
| #102 | ||||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار  
|  اقتباس:
| ||||||||||
|  |
|
19-11-12, 04:16 PM
| #103 | ||||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
| ||||||||||
|
| |
|
19-11-12, 04:17 PM
| #104 | ||||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
| ||||||||||
|
| |
|
19-11-12, 04:18 PM
| #105 | ||||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
| ||||||||||
|
| |
|
24-11-12, 12:47 AM
| #106 | |||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار
| الفصل السابع: جلست على طاولة غرفة المعيشة وأنا أدق بقلم الرصاص عليها بعصبية. لا أجد شيئا أرسمه، فذاكرتي لا تقترح علي إلا صورتها قرب الشجرة. مر أسبوع دون أن يظهر لها أثر، وهذا ما جعلني عابسا طيلة الوقت. من حسن حظي أن أمي سافرت لتتعقب الوحش الذي يبدو أنه علم بالخطة التي أنجزوها للقبض عليه، وإلا كانت لتشك في أني كسرت إطار السرير عن طريق الصدفة.-نملك قوة كبيرة. الأشياء بالنسبة لنا هشة-. "ماذا تفعل؟" سألت أختي داخلة. "أحاول تخيل شيء أرسمه." أجبتها دون أن أنظر إليها. "لم ينزل عليك الوحي بعد؟" قالت بسخرية. "وأنت؟ ألم ينزل عليك وحي؟" رددت عليها بنفس النبرة وأنا أرفع نظري إليها. "لقد ألفت معزوفة جديدة عنكما" قالت بابتسامة خبيثة. لم أجبها تجنبا للخلاف. شغلت التلفاز وجلست على اللحاف. "أطفئيه! إنها الثالثة صباحا. سيستيقظ الجيران وسنثير انتباههم." قلت بلا مبالاة. "سأتفرج في فلم مترجم." قالت وهي تقلب القنوات بعد ان قطعت الصوت. تركتها وتوجهت إلى غرفتي. مررت على غرفة نانسي التي أصبحت تشاركها مع ليلى. شعرت بذبذبات طاقتها تنبعث منها بنظام معين فعرفت أنها تتصل بشخص. ردت عليها ذبذبات مألوفة عندي. تسمرت في مكاني. استعدت ذكرى ذبذبات طاقة سارة فكانت مطابقة لها. لا يمكن! إنها بشرية! لعلني بدأت بالهلوسة. دخلت غرفتي وأغلقت بابها بالمفتاح. جلست في مكاتبي ورسمت سارة بالتدقيق. وجدت نفسي أرتجف في النهاية، وشعرت بأن قلبي يكاد يخرج من صدري. تأملت عينيها فشعرت بشوق لرؤيتها أمامي بلحمها ودمها. خرجت من المنزل متجها إلى "الصبادية"- شاطئ بحر طويل يتجول فيه الناس-. وفي طريقي إليها لفتت انتباهي موجات طاقة ليلى متجهة إلى خلاء. تتبعتها من بعيد محافظا على مسافة كافية لكي لا تحس بموجات طاقتي. تسلقت جبلا فتبعتها ثم دخلت منزلا قديما له نوافذ مكسورة تحيطه أشجار الزيتون. ركزت على الحوار الذي يكون بينها وشخص آخر. " إنها تملك قدرة التتبع" أجابت ليلى عن سؤال لم أسمعه. "كيف تعرف موجات طاقتها وهي لم تقابلها قط؟" سألها صوت امرأة. "أظن أنها اعتمدت على موجات طاقة الملك فهي في الأخير ابنته ومن الطبيعي أن تشبهها قليلا" أجابتها. أصابتني صدمة! خائنة في عائلتنا؟ " لو يستمعون إلينا. إنها ليست وحشا. المسكينة فقدت أمها" قالت ليلى بصوت باك، ثم استرسلت:"لم تقولي لنا ما حدث حين ذهبت لإنقاذها". " استغرقت وقتا لإيجاد مكانهم بالضبط فتأخرت في مساعدتها: لقد دفعوا سيارتها من على جرف وتركوها تنزف. هذا كل ما أعرف". "ربما الموت أفضل لها. لو كانت معنا لكانت الآن تتنقل من مكان إلى مكان وخصوصا...". ابتعدت عني قليلا فلم أعد أستطيع سماعها فاقتربت. "...خطة جديدة..." قاطعتها المرأة الأخرى قائلة:" يوجد شخص يستمع إلينا!" اللعنة! نسيت أن الأخرى ستحس بي! جريت مبتعدا عن المكان. كانتا أسرع مني لأني لست متعودا على الجري في الجبال فلحقتا بي وقطعتا طريقي. اتصلت إحداهما بشخص في نفس الثانية التي قمت بها بركل ليلى في بطنها لتسقط متألمة وابتعدت جاريا بأسرع ما يمكنني. شلت حركتي فجأة وسقطت أرضا. سمعت ضحكة المرأة. ماذا دهاني؟ لم لا أستطيع تحريك عضلاتي؟ ظهر جسد قصير أمامي. " أحسنت يا فهمي" قالت المرأة واقفة قربه. فهمت أنه يملك قدرة التحكم بالعقل. لقد سمعت عنه الكثير. عصبا عيني وحملاني. سمعت صوت فتح و إغلاق باب فاستنتجت أنهما أدخلاني المنزل. أحسست بشيء بارد فعلمت أنهما أجلساني على الأرض. "ما الذي سنفعل به الآن؟" سألت المرأة. " سأمحو الذكريات المتعلقة بسرنا فقط" أجبها وهو يضع على رأسي. دخلت في ظلمة... "شادي؟ ما الذي تفعله هنا؟ كنا نبحث عنك!" أيقظني صوت نانسي. يبدو أنني غفوت حين كنت أتأمل شروق الشمس. حاولت تذكر تلك اللحظة لكني لم أتذكر سوى اللحظات التي كنت متجها فيها إلى هنا. "لقد غفوت وأنا أشاهد شروق الشمس" أجبتها. عدت مع نانسي إلى المنزل وجهزنا نفسينا للذهاب إلى المدرسة. كنت متحمسا لدرجة أنني لم استغرق إلا خمس دقائق في تحضير نفسي. من يدري؟ ربما تأتي اليوم. "هل تحب الثاوية لهذه الدرجة؟" فاجأتني أمي. "هل عاد الوحش إلى هنا؟" سألت. "نعم. كدت أن أمسكها لكنها هربت مجددا" قالت بتحسر. ثم استأنفت:" أتعلم على أين كانت ذاهبة ليلى؟" سألت. "لا أعلم. سمعتها تقول لنانسي أنها ستسافر" قلت. ربتت أمي على كتفي ثم دخلت المنزل وتركتني انتظر أمام الباب خروج نانسي. " انتظرني! أنت تمشي بسرعة!" صرخت نانسي. "أنت تمشين ببطء!" صرخت أيضا. بقينا على هذه الحالة إلى أن وصلنا المدرسة. ما إن دخلت حتى بدأت أبحث عنها. خاب أملي لأني لم أجدها في أي مكان. دخلت صف العلوم وجلست في مكاني بآخر طاولة وحدي. دخل أحمد مع جماعته ضاحكين بصوت عال كعادتهم. بدأنا الدرس الذي درسته العديد من المرات. ثم دخلت سارة. تسارع نبض قلبي وأنفاسي. قدمت للأستاذة ورقة الدخول ثم أجالت نظراتها في القسم وهي تبحث عن مكان. فرحت كثيرا لأن المكان الشاغر الوحيد بقربي. قطبت وهي تنظر إلي، ثم سرت رعدة في مفاصلها استطعت ملاحظتها بفضل نظري الحاد. ابتسمت لها لا إراديا فرفعت حاجبيها بتعجب. جلست بقربي ثم ألقت علي نظرة أخرى. ابتسمت لها مجددا. ما الذي تفعله يا شادي؟ إنها بشرية! كما أنها لن تقبلك بسبب حقيقتك. أخفضت نظراتي إلى الكتاب متتبعا ما كان يقرؤه التلميذ. "عفوا؟ أين وصل في قراءته؟" سألتني. أشرت لها بأصبعي في كتابها فلمست يدها التي كانت موضوعة عليه. دافئة جدا! أحسست أن قلبي سينفجر، وخصوصا حين ابتسمت شاكرة. ركزت على موجات طاقتها مستمتعا بها. لاحظت فجأة اختلافا طفيفا فيها. لا يمكن هذا بأي شكل من الأشكال! أظن أنني لا أتذكرها جيدا فقط. بدأنا الكتابة: كانت الأستاذة تملي علينا ونحن ننقل. لم تستطع سارة مجاراتها فاستأذنت مني أن أقرب لها دفتي كي تنقل من عندي فاقتربت منها فابتعدت. تركتها تنقل. هربت ضحكة من بين شفتي وأنا أتفرج عليها حين تكتب. تبدو ظريفة جدا! رفعت نظرها إلي وهمست وهي تومئ نفيا:" لا حول ولا قوة إلا بالله". مما أثار ضحكي ثانية. "ما المضحك يا شادي؟" سألت الأستاذة. كان القسم كله ينظر إلي. "لا شيء يا أستاذة" أجبتها. " لاشيء؟... المهم...ليس لدينا وقت لنضيعه الآن لذا انتبه للدرس جيدا". تشابكت نظراتي بنظرات أحمد المشتعلة غضبا. هززت حاجبي كي أغيظه أكثر. استدار وهو يضرب الطاولة وكلم صديقه الذي نظر إلي. نظرت إليها فوجدتها تضحكا دون أن يصدر عنها أي صوت. " لماذا تضحكين؟" سألت. "تتصرفون أحيانا كالأطفال" قالت معدلة جلستها وقد صارت وجنتاها حمرا وتين. دق جرس نهاية الفصل فجمعت سارة أدواتها وخرجت. لحقت بها. " أتحتاجين إلى دفاتر لتنقلي ما فاتك من دروس؟" سألتها. "نعم". أجابت باختصار. "أعطني عنوانك من فضلك، سآتي بنفسي أو سأرسلهم إليك" اقترحت. "أنا آسفة لا أستطيع. اجلب لي واحدا كل مرة حتى أنهيها كلها." اقترحت. "موافق" أجبت. رأيت أحمد يحدق بنظرات غاضبة فابتسمت. لكن ابتسمت سرعان ما اختفت حين رأيت أختي تنظر إلي بنظرات ذات دلالة. "شكرا وإياك أن تنسى" قالت ثم التحقت بصديقتها إيمان التي لم تعد تدرس معنا بنفس القسم. | |||||||||
|
| |
|
24-11-12, 01:04 AM
| #108 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء 
| تسلمى بيلا على الفصل ... الحمد لله أن الدكتور لديه القدرة على محو الذاكرة و إلا صارت كارثة ... المسكينة والدتها ماتت و هى تدافع عن إبنتها ... و لكن عندى شعور أن شادى سيظل وراء الأمر حتى يكشف السر ... بيلا متابعاكى و شكراً لك | |||||
|
| |
|
24-11-12, 01:44 PM
| #109 | ||||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
| ||||||||||
|
| |
|
24-11-12, 03:00 PM
| #110 | |||||||||
| نجم روايتي و كاتبة فى قصر الكتابة الخيالية و في الموسم الأول من فلفل حار
| أعزائي، عزيزاتي، لاتخيبو أملي بعدم تقديمكم نصائح حول روايتي. أنتظرها بفارغ الصبر. | |||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
