23-10-08, 01:58 PM | #121 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| هههههههههههههه مشكورين يا غاليين و الله يا شيماء متعرفيش قد ايه ايعدني ان القصه عجبتك نجوووه ربنا يخليكي يا قمر رموز الغلا دلوعة مامتها عزف المشاعر ربنا يخليكم كلكم على المر الغالي و ان شاء الله مش هتاخر عليكم في التنزيل بس اعذرومي ظروف الكليه عندي تعبانه اوي يعني محاضرات و شكاسن لما خلاص | ||||
23-10-08, 11:38 PM | #122 | |||||
| انا كل يوم ادخل المنتدى على امل ان تكوني انهيتي الرواية الممتعة وبالمناسبة انا ايضاً في الجامعة اتمنى لك و لي التوفيق لم يبقى كتيرمنها فقومي بتضحية لطيفة معنا معجبة بك [/I] يعطيك العافية على التميز الدائم ؟:syria8::syria8: | |||||
26-10-08, 04:35 PM | #123 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| حبيبة قلبي لعيونك رح انزل جزئين حالا و الله يوفقك في الجامعه يااااااااارب و يرزقك النجاح و التفوق و طبعا اعجابك هذا شئ اتشرف بيه مشكوره للمتابعه و الاهتمام | ||||
26-10-08, 04:38 PM | #124 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الجزء الثامن عشر قصت شوشو على نوال كل ما حدث في غرفة نور فضحكت نوال كثيرا: إذن لقد أرحتي قلب ابني أخيرا فعرف كم تحينه، قالت نور: إنه شئ ...ثم صمتت و تلفتت حولها: أولا يجب أن أعرف أبن رائد؟ لن أتكلم قبل أن أعرف مكان وجوده؟، ضحكت نوال: لا تقلقي إنه بالخارج يشرف على بعض الأمور، قالت نور: كنت سأقول أنه شئ طبيعي أن أكون أحبه يا نوال ألا يعرف رائد أنه لا يدع مجالا لقلب المرأة إلا أن يحبه، قالت نوال: يا إلاهي ما كل هذا!! إنه شعر...إكتسبت نبرتها جدية و قالت: أتعلمين يا ابنتي لطالما كان رائج واثقا من نفسه لكن اعلمي أنه عندما يتعلق الأمر بك فهو لا يكون واثق من أي شئ و يسعدي أنه سمعها منك صريحة حتى لو في موقف محرج كهذا، صمتت قليلا ثم قالت بانتصار: لقد ربحت الرهان أيتها الصغيرة، تساءلت نور: رهان؟ أي رهان؟، ذكرتها نوال بما قالته لها يوم كانت تودعها و ختمت كلامها: و ها أنا عدت للفيلا و في أقل من سنة بل بعدها بشهرين لأحضر زفافكما، ابتسمت نور: لقد كنت تعرفين شعور رائد بينما كنت أظن أنه لا يفكر بي بل أن كل ما أمثلى له هو انسانة مزعجة أجبر على إيوائها و رعايتها، قالت شوشو: كنت مخطئة، قالت نور : أعلم ...كنت مخطئة، أضافت نوال بمرح: إن رؤوف يستحق منا كل تقدير و إعجابه فهو على ما أذكر من أرسلك لتعملي لدى رائد، ضحكت شوشو: نعم و يومها كان رائد يصيح طلبا لرقبته أما الآن فأعتقد أنه يود عناقه ألف مرة على إرساله هذه الهدية لنا، ضحكت نور و قالت نوال: كفانا كلاما و هيا لنجهز، ثبتت شوشو و نوال الطرحة فوق رأس نور و قاموا بترتيب الفستان ثم قامت نوال بتصليح بعض اللمسات على وجه نور و عندما انتهوا وقفت نوال و شوشو تحدقان بنور و صاحتا في وقت واحد: إنك كالملااااك، قالت نور: توقفوا عن هذا الكلام و إلا ستروني و أنا أتحو للون الأحمر و أصير كالطماطم، احتضنتها نوال و قالت: كوني على ثقة انه يحبك بكل جوارحه فأحبيه، قالت نور: هذا شئ لا جدال فيه يا عزيزتي و سوف تريك الأيام ما هو شعوري تجاهه، قطع عناقهما صوت ارتطام شئ في الشرفة و بعد قليل أطل رائد برأسه مبتسما فأمسكت نور رأسها:رااااائد!! ألم تكن بالأسفل، دخل الغرفة: نعم كنت بالأسفل كما قالت أمي لكن من حسن حظي أنهم احتاجوا السلم الموجود في شرفة هذه الغرفة و عندما جئت لأحضره سمعت....و صمت و زاددت ابتسامته اتساعا، قالت نور بغيط و هي تلوح بيديها: إنك....إنك.... كانت من الغضب و الحرج بحيث لم تستطع أن تكمل جملتها و استمرت تقول: إنك... فقال: منتشر في المكان؟أ ضحكت شوشو و نوال: إلى الخارج أيها المشاكس، توجه للباب و هو يهمهم بصوت مسموع ليغيط نور: اعترافان في يوم واحد ...اعترافان في يوم واحد يالسعدي، بعد أن خرج صاحت نور: سوف أغلق فمي و لن أتكلم طوال اليوم، تناهى إلى سمعهم صوت ضحكة رائد العميقة إذن لقد سمع ما قالت و هذا سيزيد من انشراحه فكرت نور آه لو كنت أغلقت فمي فقط. يتبعـــــــــ.......... | ||||
26-10-08, 04:48 PM | #125 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الجزء التاسع عشر و آدي الجزء اللي قبل الأخير يا غاليين كان حفل لا مثيل له حضره كل أصدقاء رائد و معارفه و ما أدهش نور أن رائد فاجأها بخمسة صديقات لها و عندما سألتهم عن كيفية وصولهم إلى زفافها و خصوصا أن أخبارهم انقطعت عنها منذ زمن حتى أنهم لم يعرفوا بما حدث لها بسبب أخيها نبيل....أخبروها أن زوجها هو من وجدهم و و قام باحضارهم بطائرة خصيصا لهم و لأزواجهم ليحضروا الزفاف....بعدما قضت معهم بعض الوقت في تذكر الأيام الماضية و تلقي المباركات الدعابات المعتادة كــ"زوجك ساحر"،"لا تدعيه يفلت منك" و ما إلا ذلك تركتهم و ذهبت حيث يقف رائد وحده يراقبها مبتسما، وقفت بجواره: ما كل هذه أحضرت خمسة من صديقاتي و أزواجهم ليحضروا الزفاف!! هذا كثير، قال: لا ليست كلهن متزوجات هناك واحده غير متزوجه اسمها على ما أذكر ناهد، ضحكت: و إن يكن فهذا كثير كثيييير يا رائد، ابتسم: لا ليس هناك ما هو كثير عليك يا أميرتي...لم أشأ أن تكوني وحيدة في يوم كهذا، قالت: لكنني لست وحيدة فمعي نوال و عبير و شوشو ونارا "المربع الناري"، ضحك: أعلم لكن هذه هديتي لك، ابتسمت له بحب: و أنا حقا سعدت بها، بعد قليل من الصمت قال:هذا كل ما أريده، سألته: ماذا؟، قال: سعادتك...سعادتك كل ما أريده، جذب انتباههما تحلق الناس حول شئ فأمسك رائد بيد نور ليساعدها على التحرك في الفستان الكبير و أسرعا إلى حيث الحشد....و قفا يضحكان عندما وجدا أن توفيق و نارا هما موضع الاهتمام....كان يرقصان بحماس شديد ، ضحك رائد: لن يتعقل هذا الرجل يوما ما، اصطحب نور بعيدا عن الناس و قال: و لكن في يوم من الأيام هو من رد إلى عقلي و أنا أشكرك على ذلك، جلسا على كرسيين و قال: ذات يوم قال لي أنني أحب فتاة و أخبرني أنه لابد من الإعتراف بذلك فاستسلمت لشعوري و صارحت نفسي، قالت: و ماذا لو لم يلح عليك توفيق؟، قال لها: لكنت اكتشفت الأمر بنفسي، قفزا الإثنان فزعا عندما اطل توفيق من وراءهما فجأة: ها قد وجدتكما أيها الهاربان...هل يعقل أن يترك العروسان الحفل، نظرت نور لرائد و ضحكت فسألها رائد: لما الضحك؟، قالت: أضحك على منظرك عندما قفزت مذعورا، قال بتذمر: و هذا ما حدث لك أيضا، قالت: أعرف لكنك دوما ما كنت تفاجئني كما فعل توفيق الآن و كم تمنيت أن أراك و قد فوجئت على حين غرة كما تفعل دوما بالناس و كنت أشك أن يحدث ذلك يوما....نظرت لتوفيق: أشكرك يا توفيق سأعتبرها هدية الزفاف، أخذت تضحك هي و توفيق...في البداية حاول رائد أن يتصنع الغضب إلا أنه في النهاية شاركهما الضحك. قضى الكل وقت ممتع و رقصوا جميعا بعدها تناولوا الطعام و في النهاية جلسوا معا في الحديقة بعد أن هبط الليل و قد أشعلوا الكثير من الشموع...مال رائد ناحية نور وهمس: لقد كان يوما حافلا، فهمت نور إلى ماذا يشير فقالت: يكفي ما سمعت .....لن أزيد على أقوالي و أظنها لا تحتمل الزيادة، ضحك: كانت تكفيني كلمة واحدة لكنني كنت محظوظا بأن سمعت أكثر بكثير... أتعلمين أن كان كل من في الفيلا يعرف بقوة شعورك باستثنائي، ضحكت:أعذرني لا أصدقك، قال: لا بل صدقي و أظن السبب واضح فعلى ما يبدو أن الكل سمع منك ذلك الكلام السحري عني باستثنائي أنا طبعا، قالت ضاحكة: لا تقلق بهذا الشأن يا عزيزي، صاح: يا إلاهي إن هذا يعد تقدما، قالت: ما هذا الذي يعد تقدما؟!، قال: لقد ناديتني بعزيزك، زفرت: هل ستظل تعلق على كل ما أقوله؟ لقد قلتها بـ...بعفوية، ابتسم: أعلم أعلم لكنني كنت أغيظك لا أكثر، قالت ممازحة: حسنا سوف أقوم أنا أيضا بذلك حتى تتمنى لو لم تعرفني يوما، قال: باغاظتي؟! افعلي ما يحلو لك يا أميرتي فلا شئ سيغير ما أنا عليه فطالما هذا ينبض بالحياة (أشار لصدره) سأظل أحبك. يتبعــــــــــ............ و كده يبقى متبقاش إلا جزء واحد بس و ترتاحوا مني بس وراكم و راكم لان في بعدها روايه هاهاهاهاها ((رخمه أنا التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة كرم ; 28-03-14 الساعة 01:07 PM | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|