09-07-13, 10:10 PM | #601 | ||||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقةوسفيرة النوايا الحسنة
| اقتباس:
ماقبل الاخير هتوحشينا كتيييييير | ||||||||||||||
09-07-13, 10:22 PM | #602 | ||||
نجم روايتي ومناقشة أدبية مميزة
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 7 والزوار 2) ليله طويله, this my, ندى الفجر+, esraa11, صبا., هدوء الدوشة, miss. leen | ||||
09-07-13, 10:34 PM | #603 | |||||||||||||
نجم روايتي
| الفصل التاسع عشر الفصل التاسع عشر أخذت تقفز حولها بأزعاج شديد ... تحوم حولها كذبابة مستفزة ... لتطرح نفس الأسئلة ... بأستخدام كلمات مختلفة ! قذفتها بأقرب وسادة و هي تقول بحنق : بس يا منة ... صدعتيني . لم تكل او تمل ... بل قالت باصرار : انتي مش راضية تحكيلي كل حاجة . تأففت آية و هي تقول : ما انا قلتلك كل الي حصل . منة : قولي التفاصيل . ******** حرك قهوته بتوتر يستعر بداخله و هو يحاول الأستمرار في حديثه ... بينما حازم مستمر في ألتهام المثلجات بأستمتاع ... عندما اطال الصمت ... بادر حازم بالقول : طيب مش مهم توصف احساسك ... بس لازم الاحساس ده يكون له مصدر ... مش معقول صحيت من النوم حسيت بالضياع كده !! ... لم يضيع المزيد من الوقت ... بل قال بسرعة ما ان انهى حازم جملته : هو انا من فتره بدأ يجيلي احساس اني مشتت كده .. بس عادي يعني كنت بطنشه ... لكن بعد الحادثة و الخطف زاد اوي . ازاح حازم المثلجات بعيدا عنه بعض الشيء ... ثم قال : طيب و تعتقد ايه الي حصل في فترة الخطف و سببلك التشتت ده ؟ بدا كأنه يبحث عن كلمات مناسبة ... فقاطع حازم تفكيره و هو يلقى على مسامعه سؤال اخر : و كان ايه احساسك في الفترة دي ... غير الخوف و القلق طبعا ؟ تنهد كريم ببطئ قبل ان يقول : اكيد مكنتش فرحان يعني في الوضع ده ... بس كنت حاسس باحساس حلو جوايا ... قابلت كريم مختلف ... اول مرة احس اني مسؤول عن حد ... ان في حد معتمد عليا ... و الغريب ان ده مكنش مدايقني ... في نفس الوقت كنت حاسس ان حياتي الروتينيه بتتعرض للخطر ... و دي كانت حاجة مخيفة .. يعني خليط من الاحاسيس الكتير . سأله حازم : يعني نقدر نقول انه باختصار ... وقت الخطف كنت كريم مختلف عنده كوكتيل من الاحاسيس المختلفة ... مظبوط كده ؟ اجابه كريم : ممكن . حازم بصبر : طيب بوجه عام ... هل كنت حابب كريم التاني ؟ كريم : كنت خايف منه لأنه غريب ... مكنتش اعرف انه جوايا ... بس كنت مبهور بانه موجود فيا . زفر حازم و هو يقول : يعني انت حاسس بكوكتيل من الاحاسيس تجاه كريم المختلف الي عنده كوكتيل من الاحاسيس برضو . اومأ كريم و قال : تقدر تقول كده . حازم : لأ يا ابني انت كده مش محتاج دكتور .. انت محتاج محل عصير كويس ... تشرب اتنين كوكتيل فاكهة و هتبقى زي الفل . قال كريم بامتعاض : يا حازم . حازم : بلا حازم بلا قرف . اخذ حازم انفاس متكررة بهدوء ... ثم ابعد اصابع كريم عن فنجان القهوة الذي كان يعبث به ... ليخرج الملعقة منه و يسحبه ليضعه امامه هو و يقول و هو يرتشف من القهوة : نبدأ من الأول . كريم : ماشي ... اقول من الأول ... انا قبل حادثة الخطف كنت بدأت احس شوية بالتشتت و الضياع . حازم بتأنيب : و مقولتليش ليه ساعتها ؟ كريم : افتكرك شوية و هيروح لوحده . حازم : و هو دور برد ؟!! ... المهم كمل . كريم : و لما اتخطفنا و حصلت كل المشاكل دي ... احساس التشتت و الضياع زاد . حازم : طبيعي جدا انك تحس بالاحساس ده اثناء العلاج ... لأن احنا بنحاول نصلح مشاعر غلط بقالها فترة طويلة مسيطرة عليك ... و طبعا الخطف زاد احساسك بالخوف لأنك كنت مضطر تتعامل مع الناس ... و تتعايش مع المجتمع ... كانسان طبيعي بيقابل مشكلة و يحلها . شرد كريم و هو يفكر في كلمات حازم .... لتلتقط اذناه المزيد بصوت حازم المنخفض : تقدر تقولي كم مرة فكرت انك بتتعالج من مشكلة كبيرة .... كم مرة فكرت في ميولك المثلية ؟! رفع كريم نظراته الشاردة نحو حازم و هو يقول بخفوت : ولا مرة ... مكنش عندي وقت افكر في الحاجات دي . حازم : ده كده العصابة مفعولها احسن من مفعول الطب ... انا بقول اروح اخد كورس عندهم . قال كريم مازحا : تفتكر اروح اجيب آية و مازن و نتخطف تاني ؟! ابتسم حازم و قال بخبث و تهور بصوت جاد : او تتجوز واحده تنكد عليك ليل و نهار ميكونش عندك وقت تفكر في حاجه غيرها و في نفس الوقت تشيلك المسؤولية . انهى حازم جملته ليستمع إلى ضحكات كريم الرنانة ... لا يعلم ان كان كريم فعلا ظنه يمزح ... ام تظاهر بأنه ظنه يمزح ليتجنب الحديث في هذا الموضوع . ********* نظرة اخرى نحو ساعة الحائط ... لتعلم ان وقت دوامها قد انتهى ... نسقت الأوراق فوق مكتبها الصغير ... و تناولت حقيبتها استعدادا للعودة إلى المنزل بعد يوم مرهق غادرت مكتب المحاسبة و توجهت نحو المصعد ... غافلة عن النظرات التي تتبعها مصاحبة بابتسامة خبيثة ! استقلت المصعد و هبطت نحو جراج سيارات موظفين الشركة ... القت تحية بشوشة على عم فهيم عامل النظافة في الجراج ... و على غير العادة لم تتلقى اجابة منه ... نظرت إليه .. فاحزنها حزنه المطل من عينيه و هو يطرق برأسه . قالت بقلق : مالك يا عم فهيم ؟! .. انت تعبان ؟ .. تحب تروح البيت ؟ قال بصوت بائس : لأ انا الحمد لله كويس . سهر : متتكسفش ... انا ممكن اروح استأذنلك المدير و تروح النهاردة بدري . زاد خزيه و هو يقول لها : كتر خيرك يا بنتي ... انا مش تعبان ... انا بس متضايق شوية . ابتسمت له و قالت : المشاكل اتخلقت عشان نحلها يا عم فهيم ... مفيش حاجه تستاهل زعلك . اومأ برأسه و تركها لتذهب إلى سيارتها . نظرت إلى سيارتها الصغيرة بصدمة ... فجميع الاطارات مفرغة من الهواء ... و طبعا بفعل فاعل . سمعت صوت عم فهيم من خلفها : انا اسف يا بنتي ... و الله مش بايدي . سألته بثبات : رأفت هو الي عمل كده ؟ قال بسرعة مدافعا عن نفسه : و الله انا رفضت في الاول ... لكن هو هددني . لم تتخلى عن ابتسامتها و هي تستدير لتقول له : و لا يهمك يا عم فهيم ... انا عارفة انك كنت مضطر ... انا مش زعلانة منك ... و بعدين انا قلتهالك من شوية ... المشاكل اتخلقت عشان نحلها ... و دي مشكلة بسيطة جدا . بخطوات ثابتة واثقة ... و ابتسامة لا تتزحزح عن ثغرها ... اتجهت نحو المخرج الواسع للجراج لتخرج إلى الشارع و منه إلى اقرب محطة للحافلات . ******* كان يراقبها من بعيد ... يرغد و يزبد في مكانه ... يجاهد لكي يمنع نفسه من ان يذهب إليها ... و يلكمها على وجهها إلى ان تمحى هذه الابتسامة الواثقة التي تخرج اسوء ما فيه ... كم كان متشوقا لكي يرى انفعالاتها ما ان تكتشف انها لن تستطيع استخدام سيارتها اليوم ... و بسببه ... كان متلهفا لكي يرى غضبها و امتعاضها ... قبل ان ترحل من هنا و هي تجر أذيال الخيبة وراءها ... لكن كل هذا لم يحدث ... حتى ابتسامتها الواثقة لم تتزحزح ... استند بيده السليمة على الحائط ! و هو يتمتم ... حتما هناك ما يكسرها .. و ساجده . ******* قضى ليلة مزعجة ... التفكير يسيطر على عقله ... فيمنع عنه اي محاولة للنوم او الراحة ... و عندما وصل إلى اذناه آذان الفجر ... ترك سريره في حالة فوضى بسبب تحركاته الكثيرة طوال الليل ... و ذهب ليصلى الفجر ... بعدها خرج من الشقة ... و اتجه نحو الشاطئ . جلس على الرمال الباردة ... يتأمل تلاطم امواج البحر برائحتها المسكرة ... بينما كلمات حازم تحتل ذاكرته ...كأنه يسمعها مجددا مرات مرات ... خاصة هذه الكلمات التي تفوه بها في النهاية ... لقد قال ان المجموعة الاخرى جاهزة لأستقباله ... مجموعة المثليين ... و من الأفضل ان يلتحق بهذه المجموعة ... ستساعده و تقدم له العون بشكل افضل من مجموعة المدمنين ... و طلب منه ان يفكر جيدا ... قبل ان يقرر هل سيستطيع التواجد معهم في مكان واحد ام لا ... انه على استعداد ليفعل اي شيء يساعده في مرحلة الشفاء .... و لكن هل سيستطيع ان يقابل اناس يمارسون الشذوذ و لا يخاف منهم ... هل سيتمكن من الجلوس مع اشخاص يذكروه دائما بصورة هذا المعلم البغيض ... يجب ان يعترف ... لم تصبح الذكرى تؤلمه الآن كما كانت تفعل سابقا .... لم يعد هذا المعلم يزور كوابيسه كما السابق ... لكنه مازال يكره هذا الشخص ... و لا يفضل ان يجتمع مع احد يحمل روح هذا المعلم بداخله .... ايبدو تفكيره ابله ؟! ... نعم يعتقد انه يتصرف بطفولية شديدة و حماقة .... و ان من الأصح ان يواجه مخاوفه و يلتحق بهذه المجموعة .... في النهاية هم هدفهم العلاج و الابتعاد عن درب المثلية مجهول النهاية ... و لكنه لن يفعل ... ليس لأنه لا يستطيع ... و لكن لأنه لا يريد ! ******* اطلت من النافذة فشاهدته يجلس شاردا على شاطئ البحر ... بينما تعبث انامله بالرمال من حوله ... بدلت ملابسها بسرعة ... و التقطت شيئا من على الطاولة الصغيرة ... و انطلقت نحو الشاطئ . و عند الباب الذي يفصل بين المنزل و الشاطئ ... وجدت من يعترض طريقها .. حازم و هو يسد الطريق امامها : على فين ؟! قالت آية بتأقق : يا حازم مش وقت لطافة ... خليني اعدي . حازم بثبات : ليه ؟ زاد امتعاضها : في ايه يا حازم ؟ حازم : ابعدي عن كريم يا آية .... انتي اختي و انا بقول الي فيه مصلحتك ... حاولت انبهك قبل كده لكن انتي تجاهلتي كلامي ... يا آية مهما عملتي كريم عمره ما هيحس بيكي ... و لو حصل عمره ما هيفكر يرتبط بيكي ... لا يمكن يوافق يتجوز واحده تعرف حقيقته ... لازم تبعدي يا آية ... حبك ده مش هيساوي حاجه عند كريم . تساقطت دموعها من مقلتيها كما سقط القلم الرصاص و الورقة من بين اناملها و هي تستمع إلى كلماته القاسية ... و لا تعلم ان كانت تبكي بسبب ما قاله حازم .... ام تبكي بسبب وجود كريم ... منذ بداية الحوار !! عينيها التي تذرف الدموع لم تفلت عيني كريم المصدومتين و هي تلمح بطرف عينها يد حازم ترتفع لتربت على كتفها ... و لكن قبل ان تلمسها اصابع حازم ... منعته يد قاسية ... فاطلقت ساقيها للرياح ... تصعد إلى غرفتها بينما تفشل في منع شهقة بكاء من ان تفلت من بين شفتيها ... ******* اليوم الأخير في الرحلة كان الأسوء على الأطلاق ! ... لا تعلم ماذا حدث في الصباح الباكر ... لتستيقظ و تجد الأحوال شديدة البؤس إلى هذه الدرجة ! ... فآية لم تخرج من غرفتها ذات الباب الموصد ... كل ما اكد انها بالداخل هو صوت بكائها المكتوم كل فترة ... كريم في حالة بيات شتوي ... لا يحدث احد و لا يجيب على نداء احد ... فقط يجلس على الشاطئ يتأمل المجهول ... و الادهى من هذا حازم ... فهو يتصرف بعصبية ... اضافة إلى انه لم يحاول ازعاجها او حتى الرد على استفزازاتها التي تمطره بها ... ترى ماذا حدث لهم ؟! حتى رحلة العودة كانت كئيبة ... فاستقلت آية سيارة والدها معهم ... و عادت جيهان مع كريم ... و رغم محاولات الاء المتكرره لبث روح المرح داخل السيارة إلا ان جميع محاولاتها باءت بالفشل . و بعد وصولهم إلى القاهرة ... حين عادت إلى المنزل ... وجدت خبر اخر سيء في انتظارها ... رأفت لم يسافر ... و خبر اسوء ... رأفت مصاب ... احدى يديه محاطة بجبيرة كبيرة خضراء اللون ... و لمن لا يعرفه جيدا ... رأفت المريض اسوء بعشرات المرات من رأفت الطبيعي . ********* احم ... انتهى الفصل | |||||||||||||
09-07-13, 11:10 PM | #604 | ||||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقةوسفيرة النوايا الحسنة
| الفصل جميل مع انى ملحقتش اقراه بس ولا يهمك حازم اهانه للدكاتره وعار رسمى على المهنه وانا اللى اصحابى بيقولو دخلت الكليه غلط ! فى دكتور محترم يقول............... اقتباس:
وايه قلبى معاكى يا حبيبتى مواقفك مع كريم كلها زى الزفت مصممين يبهدلوكى ادامه مره بترجع ومره انها بتحبه وكريم يا تره رد فعله ايه مش بس من موقف ايه لا كمان كلام حازم عنه ؟؟؟؟؟؟ سهر بجد افحمتيه يعنى كه خليه يتربى ويعرف ان مش كل الطير اللى يتاكل لحمه وسؤال رفيع هو رأفت ممكن يبقى اسواء من كده ايه ومين اللى كسر ايده | ||||||||||||||
09-07-13, 11:13 PM | #605 | ||||
نجم روايتي ومناقشة أدبية مميزة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميل جدا فصل صغنون بس خلاصه اجمل شىء كريم ولخبطته وكمان لما عرف بحب ايه كانت لحظه صعبه عليهم هما الاتنين وان كان كريم بشكل او باخر يحس بمشاعر ايه فهوفى بدايه الروايه اصطدم بيها وتقريبا هزئها على انها بتابعه بنظراتها نظرات المراهقين المهم الاحساس شىء وان تتم مواجهه بهذا الشكل شىء تانى وخصوصا ان ايه اصبح لها بداخله معزه كبيره بعد ما تشاركوه فهو لا يريد جرح مشاعرها وما زالت مشاعره ناحيه ما تشاركوه مبهمه لم يستطيع وضعها فى مسمى وان كان اعجبه ان يكونا معا ويكون مسئول عنها واخيرا فصل جميل جدا جدا وان شاء الله سوف اقراء الفصل الاخير بعد رمضان ان شاء الله تسلم الايادى رنونه | ||||
09-07-13, 11:15 PM | #606 | |||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| أكتر حد حشتاقله بعدك يارنوش هو حازم عن جد ألز طبيب نفسي شفته في حياتي ,خفة دمه لوحدها علاج لكثير من الامراض .. كريم مازال يشعر بالتشتت في هذه الفترة الانتقالية ولايستطيع تحديد كريم الحقيقي بداخله شخصيته القديمة نوعا ما تشعره بالامان لانه كان يحيط نفسه بقوقعة حماية من كل من حوله ,هل أصبح قويا كفاية ليخرج من قوقعته ويتعامل مع الكل بشخصية كريم الجديدة ! جلسات العلاج الجماعي أمر بقدر ماهو فعال بقدر ماهو مخيف أن تضطر لمواجهة انعكاسك في غرباء , خصوصا مع شخص ككريم لديه مشكلة بالثقة ويعاني من الخوف من المثليين ذلك الموقف بين كريم وايه وحازم جاء في غير وقته ! انا لا اعلم تحديدا مشاعر كريم تجاه اية واساسا اجد اي مشاعر يشعرها في هذه المرحلة من حياته لايعتمد عليها لكن اخاف ان يفهم حازم بشكل خاطيء بان يفهم ان حازم بكلامه يدينه ويقول انه حتى لو تعالج فهو لن يكون صالحا ابدا ليسمح له بالزواج من ايه رأفت اليس هناك وسائل اكثر طفولية من تلك للانتقام؟! تسلمي رنوش على الفصل ,اذا كان الفصل الجاي الاخير حتكمليه في رمضان ولا بعدو؟!! رمضان كريم | |||||||||
09-07-13, 11:31 PM | #607 | |||||||||||||
نجم روايتي
| طييب ماذا تفضلون ؟ اكمل بعد رمضان ولا الاسبوع القادم كالعادة ؟؟ عن نفسي افضل بعد رمضان لأن لازال هناك خاتمة ايضا و لكنه رأيكم في النهاية .. | |||||||||||||
09-07-13, 11:36 PM | #608 | ||||||||
نجم روايتي
| رنا ده مسموش فصل ده اسمه فصُول صغنون بكره يكبر ويكون فصل فصل رائع جدا كريم لسة بيطخبط فى متاهة ومش عارف طريقة للخروج منها كلام حازم لاية جارح جدا والمصيبة الاكبر ان كريم سمعه رافت هو ممكن يكون اسوء مما هو عليه ازى يعنى هيكون عامل زى اه كده مش قدرة اتصوره فعلا وفعلا اه اللى كسر يده يمكن يكون راح وراء سهر وجه يتشعلق فى الاتوبيس وقع انكسرت يده ويسلام بقى لو سهر شافته وضحكت عليه بصراحة يستحق كل اللى يحصل له رنا الفصل القادم الاثنين القادم ام بعد العيد رمضان كريم | ||||||||
09-07-13, 11:38 PM | #610 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| رنا ياسلام على الصدمات بالفصل ياترى رأفت عمل ايه لسهر وكيف اصيبت يده ؟ كريم ومشاعر متلخبطة تجاه اية التلى انهارت عندما تدخل حازم ومنعها مركزا على نقاط هامه لكن لم منعه كريم من مواساتها هل هو حس الغيرة على اية؟ سنرى القادم منك يا رنا أموووووووووووه وكل عام وانتم بخير | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
قوس قزح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|