06-06-13, 05:05 AM | #2533 | |||||||||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | |||||||||||
06-06-13, 12:32 PM | #2536 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| مساء الخيرحبيباتي .... الفصل للأسف مافيش النهردة عشان الزفت الجهازلسة إتفتح معايا دلوئتي ،أنا بكتب دلوئتي جزء لحاتم وبكرة إن شاء الله ححاول أكتب بقية الأجزاء وأتمنى ...أتمنى من كل قلبي إني أنزل بكرة على المغرب كدة أو على العصر، وبجد sorry على التأخير.[/QUOTE] لاتعتذرى لوسيل لقد أفضتى علينا من كرمك ومجهودك الكثير فلم نرى مثلك متعتينا فلم نكن نتوسلك للأنزال حتى بأحلك ظروفك الصحية كنتى أكثر من ملتزمة خذى وقتك يا قمر ..ومخمخى بهدوء ورواقة حتى يطلغ فصل رائع مثلك يا قمراية باياتتتتتتتتتتتتتتتتت | ||||||||||
06-06-13, 03:18 PM | #2537 | ||||
عضو ذهبي
| دعوه من القلب نظرا لما يعانيه العضوات المصريات من النهضه ليلا وانقطاع الكهرباء اهئئئئئئئئئئ نرجو نزول الفصل فى وقت مبكر ان امكن قبل الساعه السابعه ولكم جزيل الشكر :reedface : بليييييييز مش هيبقى لا كهربا ولا فصل ...او لو ممكن تنزلى الفصل بدون محتوى مخفى عشان نقدر نشوفه من الموبايل وانت قلبك طيوب يا لولو وهتقدرى موووووووواه | ||||
06-06-13, 07:47 PM | #2540 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| الفصل الثالث والعشرين الجزء الأول : (تتزوجه؟...لما لا تريد أن تبلع تلك الكلمة؟؟ نظرت إليه بتوجس وهي تفكرأن زواجها منه هو أجمل أحلامها ولوحدث فعلا فستكون أسعد إمرأة في الوجود ،...لكن متى كانت أحلام المرء تتحقق بتلك السهولة كي يحدث ذالك لها؟؟. (إبتسمت بمرارة لتسأله بسخرية : _هيا يا حاتم ،...لا تقل لي أن رجل المستحيلات الذي هو أنت لم يجد غيرهذا الحل؟،...ثم بحق السماء من تريد أن تخدع ؟،...أنت أعزب دائم ولن تتغيرأبدا. (إبتسم لها بطريقة مغرية جعلتها تبعد نظراتها عنه بارتباك لتسمعه يقول بمكر: _ما الأمريا رنا هل تخيفك فكرة الزواج مني لهذه الدرجة ؟؟ (بل أنا متلهفة لأكون معك وأن أحمل إسمك لكن...نظرت إليه بحدة لتجيبه بلامبالاة مصطنعة : _ولماذا ستخيفني وهو في النهاية مجرد زواج شكلي فقط لإنقاذ حياتك؟. _هنا تخطئين حبيبتي... (وقف فجأة ليقترب منها وعينيه تلمعان ببريق خبيث جعلها تقف بدورها لتقول بارتباك وهي تتحرك للخلف بحركات متعثرة في محاولة منها للهروب منه : _إسمع يا حاتم أنا...أنا لا أفهم ما تقصده أو ما..ما...(سكتت فجأة لتتآوه بصوت مرتفع عندما إصطدم ظهرها بالجدار،في حين وقف هو قبالتها منتصبا ليضع كلا يديه على الحائط خلفها لتسمعه يقول بصوت عميق أجش : _أنا أعترف بأنني مضطرللزواج لأنقذ نفسي وسمعتي لكنني لست ملزما بعروس معينة لكن ومع ذالك إخترتك أنت...(ألصق صدره بصدرها ليسألها بصوت منخفض : _أتعلمين لماذا إخترتك أنت؟؟ (أجابته بارتباك: _لأنني أنا من أوقعتك في هذه الورطة. (إبتسم إبتسامة صفراء لم تصل لعينيه ليقول وعينيه لا تفارقان عينيها بينما راحت يده تداعب كل جزء من وجهها : _هذا أخرأسبابي صدقيني ..(سكت قليلا ليمررأصبع سبابته على شفتيها ليظيف بنعومة : _أترغبين بمعرفة أسبابي الأخرى يا رنا؟؟. (وضعت يديها على صدره بغية دفعه عنها لكنه ما إن أحس بذالك حتى ضغط بجسده عليها أكثر فأكثر ليسترد بإلحاح : _هيا يا رنا أخبريني إن كنت ترغبين بمعرفة أسبابي؟!! (نظرت إليه بإحباط لتسأله بسرعة : _حسنا ياحاتم أخبرني بها...أخبرني بأسبابك التي... (قاطعها بلهفة وهو ينحني نحوها : _أسبابي ها هي ...(وهي كانت قبلة أنستها كل شيئ ما عاد حلاوة شفاهه التي كانت تمنح لها أجمل إحساس يمكن للمرء أن يشعربه،...إحساس لايمكن وصفه بالكلمات ،...وبدون شعورمنها رفعت يديها لتحيط عنقه وهي تتأوه بسعادة وما إن أحس بتجاوبها معه حتى لف ذراعيه حول وسطها ليشدها إليه أكثر فأكثر...قبلتهما المحملة بالمشاعرالفياضة إنتهت بعد لاحظات لتتركهما في حالة ضياع ،...وصدريهما يعلوان وينخفضان من قوتها ليقول حاتم بصوت لاهث : _قوليها يا رنا...قولي أنك موافقة على الزواج مني. (سألته بارتباك : _لماذا ...لماذا أنا ؟؟ _من أجل هذا ...(تملك شفتيها مجددا في قبلة متوحشة إحتاجت لكل قوتها كي تجاريه بها ليتركها بعد لاحظات ودون أن يحررها كليا سحب أحد يديه من على خصرها ليضعها على بطنها...مررأصابعه عليها بلطف ليستطرد بتصميم أجفلها : _وأيضا لأنني لا أتخيل أحدا غيرك يحمل هنا ...أطفالي. (إمتلأت عينيها بالدموع وهي تفكرأنه ليس هذا هو الرد الذي كانت تنتظره منه ،...ليست هذه هي الأسباب التي كانت تريده أن يذكرها،...لكن مالذي قد يتوقعه المرء من رجل السراب...الرجل الذي لا يوجد مثله أخر في الوجود؟؟ (رمشت بعينيها عدة مرات لتفكرأنه حاتم...حاتم أحمد فاروق وأن يعترف بشيئ لا يحسه من الأساس لهو من سابع المستحيلات،...لكن ومع ذالك ...ومع معرفتها الأكيدة به وبأسباب طلبه ستكون مجنونة لو رفضت عرضه بل ستكون ملعونة لو لم تتمسك بفرصتها الوحيدة لتكون سعيدة،...لتكون معه وله...لتحمل أطفاله كما سبق وصرح ولتحبه بكل ذرة من كيانها المتهورالمجنون،...ومن يدري ربما ...ربما يوما ما قد يبادلها مشاعرها،...أما الأن فستكتفي برغبته الواضحة بها وستحبه هي ونيابة عن كليهما معا،...إبتسمت للفكرة لتفتح فمها بغية إخباره بموافقتها لكن صوتا أخرسبقها ...صوت صرخ بهما قائلا بغضب : _مالذي يحدث هنا بحق الجحيم؟؟. (أبعدت يديها بسرعة عن عنقه وهي تتمنى لو تنشق الأرض وتبتلعها لكن وبعكسها بدا حبيبها هادئا ،وواثقا بل وجريئا أيضا إذ أنه سرعان ما أحاط كتفيها بتملك لتسمعه يقول بهدوء حسدته عليه : _أبي لقد كنت أحاول إقناع رنا بالزواج مني وأنت قاطعتنا لتوك. (تنقل أحمد بنظراته بينهما ليتساءل بحيرة : _زواج!!...أنت ورنا؟!! ...(بدا عليه التفكيرللحظات ليظيف فجأة بمكر:_وهل أقنعتها أم تريدني أن أرحل لتتابع المحاولة؟؟ (شهقت رنا بصوت مرتفع في حين إنفجرحاتم في الضحك لينضم إليه والده وهذا كان أكثرمن طاقتها على التحمل ...تمتمت بكلمات غيرمفهومة لتسرع شبه راكضة من أمامهما وأصوات ضحكاتهما في أعقابها. ما إن إختفت من أمام أنظارهما حتى سأل أحمد إبنه بسعادة : _هل تحبها؟؟ (هزحاتم رأسه موافقا قبل أن يجيبه بصدق : _بجنون وأتمنى لو كنت أستطيع الزواج منها الأن وفورا. _الأن وفورا ...امممممممم لا...لا أعتقد..(سكت قليلا وهو يدعي التفكيرليسترد بمرح وهو يغمزله بمكر: _لكن غدا ...ممكن جدا. (هتف حاتم بعدم تصديق : _هل أنت جاد أبي؟؟؟ (غريبة هذه الحياة بالأمس فقط كان يخطط ويفكركي يحصل على ساحرته العنيدة والأن...الأن هاهو يفعل نفس الشيئ مع إبنه ...إبتسم بحنين لتلك الأيام ليعود للواقع مؤكدا لإبنه مدى جديته عبرالقول بثقة: _كل الجدية بني ثم إنها إبنة صديقي وخالتك وهي موافقة عليك إذن لا شيئ قد يعترضنا ،...لكن بالطبع سيكون حفلا هادئا بسبب زوجة خالك رحمها الله. (ضرب حاتم جبينه بخفة ليقول بجدية : _لقد نسيت ذالك في خضم لهفتي ونسيت أيضا دراسة رنا إنها على أعتاب الإمتحانات وأن تتزوجني لهو أخرشيئ قد تفعله في هذه الأيام طبعا. (إقترح أحمد بحماس : _إذن لا تتزوجا لنعقد قرانكما فقط وبذالك تكونان أكثرراحة مع بعضكما البعض...(أنهى جملته بطريقة ماكرة مما جعل حاتم يبتسم له بحب وبدون تكلف تقدم منه ليحتضنه بقوة وهو يفكرأنه من نعم الله عليه وعلى إخوته أنه منحهم أبا متفهما،...محبا،...مستعدا دائما ليبيع روحه للشيطان مقابل سعادتهم ،...إتسعت إبتسامته وهو يسمعه يقول بتأثر: _مبروك مقدما بني،وأدام الله عليك سعادتك هذه للأبد. (أجابه حاتم وعينيه تتراقصان بطريقة ماكرة : _شكرا لك أبي واعذرني سأصعد لعروسي لأخبرها بقرارنا. (نظرإليه والده بتمعن قبل أن يجيبه بحزم : _لديك خمس دقائق لتفعل وستخبرها وأنت واقف بالباب وبعد مرورالخمس دقائق سأصعد لأنام ولا أريد إحراج الفتاة المسكينة أكثرمما هي محرجة. (إكتفى حاتم بغمزه هو هذه المرة قبل أن يبتعد قاصدا غرفة الضيوف وهو متلهف ليخبرها باقتراح والده وسماع موافقتها التي لم تنطق بها بعد. (كانت تذرع غرفتها ذهابا وإيابا وهي تفكرأن زوج خالتها حتما يفكربها بأسوء طريقة الأن وكيف لا يفعل وقد أمسكها بالجرم المشهود ؟،...لكن الذنب ليس ذنبها بل ذنب إبنه...أجل...إبنه هوالمسؤول عن إغواءها و...آآآآه مالذي يفعلانه الأن ؟...عم يتحدثان به؟،...ولما تأخرا لتلك الدرجة؟... (كانت تتآكلها الأفكارعندما إنفتح الباب فجأة ،...إستدارت بدهشة لتجده أمامها،...نظرإليها بطريقة أربكتها مما جعلها تقول وبحنق أول شيئ تبادرإلى ذهنها : _لقد وضعت الأبواب ليتم الإستئذان من خلالها قبل الدخول إلى أي مكان،...فهل لديك فكرة عن ذالك؟ (رفع أحد حاجبيه باستفهام ليقول بتهكمٍ ساخر: _وأنا من كنت أعتقدك بانتظاري لنكمل حديثنا. (كتفت ذراعيها في حركة دفاعية لتقول بصوت حاولت قدر الإمكان أن تجعله لامبالايا : _بشأن والدك،ماذا...ماذا قال؟؟؟ (أجابها ببساطة : _قال بأننا نستطيع عقد قراننا غدا لو أردنا. (إتسعت عيني رنا بدهشة لتسأله بعدم تصديق : _غدا!! _وأنا وافقت ...(شهقت باستنكارمما جعله يخطو خطوة نحوها لكنه سرعان ما تراجع ليسترد باقتضاب : _إسمعي أنا يجب أن أذهب الأن قبل أن يصعد والدي... (نظرخلفه للحظة ليظيف بسرعة :_هذا الزواج يجب أن يحدث في أقرب وقت ممكن كي نقنع طليق هيا ولا يوجد أقرب من الغد أو اليوم باعتبارنا على أعتاب الفجر،(نظرمجددا خلفه ليتقدم منها وابتسامة ماكرة تزين محياه وقبل أن تدرك ما يفعله كان قد طبع قبلة قوية على شفتيها ليسترد بنعومة : _لم أستطع المقاومة...تصبحين على خيرياعروسي المستقبلية . (ظلت للحظات واقفة في مكانها فاغرة الفاه قبل أن تستوعب ما أخبرها به حاتم للتو،...لقد قال بأنهما سيعقدان قرانهما غدا،...تراجعت للخلف لترتمي على سريرها وهي تفكرأنها لن تنسى تلك الليلة أبدا. | ||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مولودتي الرابعة : *إمرأة لرجل واحد * |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|