05-09-13, 10:07 PM | #1931 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| الفصل الحادي عشر استدار إليه، يحجبها عنهم حتى يحميها بجسده من مسدساتهم الموجهة إليهم .. ظل يحدق في عيني عمه الذي كان يتوسط تلك المجموعة من الرجال المسلحين المحيطين بهما .. لم يخف على نفسه، فهكذا خوف لا يدخل لقلبه الأسدي، ولكنه تعلم خوف اخر .. الخوف على حبيبته من والدها المجنون القاتل .. ولذلك كان مستعدا هذه المرة لتضحية بنفسه من اجلها كما كان مستعدا لتضحية سابقا بنفسه من اجل وريث العرش عند ذلك الهجوم الوحشي على قصره الذي يقف هو الأن فوق حطامه. -لو أكملت كلام العشاق ذاك .. فقد كنت مستمتعا بعبوديتك لها كز ألكسندر على اسنانه بقوة وهو يرى عمه يفغر عن أنيابه المسممة .. غضب من نفسه وهو يدرك بأنه ركض وراء قلبه حتى تعطلت بقية .حواسه عن عملها في ان يشعر بمراقبة عمه الخائن له ابتسم الكسندر بهدوء يقول له: - اقتلني هيا، فأنت لا تحاول فعلها إلا عندما أكون وحيدا وأعزل .. ككل مرة ستظل جبانا وحقيرا قهقه عمه عاليا تاركا عينا ألكسندر تضيق وهو يحدق في الرجل المستمتع بضحكاته المجنونة .. قبل ان يتوقف عنها اخيرا ثم يقول له:-هذه المرة انت مخطأ .. فلم أتِ لقتلك برصاصة واحدة في الرأس .. إنها نهاية سهلة جدا لك، كما أنني لن أستفيد شيئا من موتك بهذه السرعة ، لم يحن وقت موتك بعد ألكسندر ظهرت السخرية في نبرة ألكسندر الهادئة وهو يجيبه: -ستختطفني كما في المرة الاولى حتى أخبرك عن مكانه؟ ضاقت عينا فيكتوريا وهي تستمع لكلمات ألكسندر وهو يتهم والدها بخطفه من القصر الصيفي الذي كاد يكون مقبرة لجسدها وقد نجحوا في ان يكون مقبرة لقلبها. أكمل ألكسندر قائلا:- سأوفر عليك عذاب التحقيق معي مكسيم .. لا أعلم مكانه .. هذا كان جوابي طيلة التحقيق السابق .. ولو كنت اعلم مكانه لفضلت قتل نفسي على ان اخبرك به .. حتى يندفن سره مع جسدي. لم يظهر التفاجأ على وجه مكسيم الذي أكد له قائلا: - أعلم بأن لا دراية لك عن مكان إرث الملكية .. ولكنك للمرة الثانية تخطأ في توقعك فما جئت لخطفك يا ابن اخي .. لقد جئت لهتك كرامتك وتركك تموت ببطء .. ويا له من انتقام .. انه اقوى من الرصاص نفسه. لم يفهم الكسندر كلمات مكسيم حتى وهو ينادي على زوجته قائلا: -فيكتوريا تعالي الى أبيك الحبيب. -فيكتوريااا صرخ ألكسندر بذلك عندما رأها تحركت بنية تلبية دعوة والدها, لكن لصدمته أنها أبعدت بهدوء يده التي أمسكت بذراعها حتى يمنعها من الذهاب الى مكسيم .. حينها تجمد في مكانه ولم يستطع منعها من جديد وهو يرى في عينيها ثقة كبيرة في والدها الذي ذهبت إليه بهدوء ووقفت على جانبه الايمن ، رأه يربت على رأسها كما يفعل عادة عندما يربت على رأس حيوانه الاسود الذي كان يقف بجانبه الايسر ويحكم عليه السيطرة بسلسلة غليظة تحيط برقبته ، ذلك الوحش الاسود الذي كان ينتظر امر سيده للهجوم على الكسندر المحدق في فيكتوريا غير مصدق ما يراه، لكي تزداد صدمته عندما قال له مكسيم والانتصار يلمع في عينيه - فيكتوريا خُلقت لكي تكون اليد اليمنى لي في قتلك. -فيكتوريا خرج صوته كمن يستنجد بها من غضبه .. يريدها ان تنكر كلام والدها .. من المستحيل ان تكون زوجته هي المتآمرة عليه .. لقد تزوجا عن قصة حب قوية جدا. لكنها لم تتكلم بل ظلت على برود نظراتها تلك ولا تعابير على ملامحها يستطيع قراءتها ومعرفة ما تفكر فيه .. بعدها أدرك بأنه ما كان يحتاج لتعابيرها لكي يفهم ما يحدث أمامه، فيكفي أنها بقيت صامتة ولم تنكر أي من كلام والدها -في الحقيقة كنت رافضا تماما لابنتي ان تماطل كثيرا في تمثلية الحب التي كانت تمثلها عليك حتى تصل للزواج .. لكنها اقنعتني بالموافقة على النفي خارج البلاد بعدما اقنعتك أنت الاخر بان هذا افضل من إعدامي، وأكدت لي بأنك بزواجك بها تعطيها سيفا لقطع رأسك والبداية كانت بالسلطة التي منحتها إياها, فكان سهلا ان تساعدني ملكة البلاد في الهروب من منفاي نظر إلى عينيها الباردتين .. وهو يهمس، وقلبه يرتجف داخله من هول الصدمة:-لماذا فيكتوريا؟ لقد منحتك كل شيء .. لقد توجتك ملكة على مملكتي لم تجبه وللوقاحة انها لم تشيح بوجهها عنه حتى تبرهن ولو فقط عن بعض الخجل الذي يجب أن تشعر به ناحيته لخيانتها له .. لقد كانت ذات جرأة وقحة وهي تنظر اليه بنفس البرود تاركة لأبيها شرف إجابته: .فيكتوريا لم تريد يوما أن تكون ملكة .. بل أرادت ان يتوج والدها ملكا على بلادنا بدل ملكا ضعيفا مثلك- حاول ألكسندر أن يسيطر على صدمته .. أن يقف شامخ الرأس أمامهم، لا يبالي بخيانة من كان يقتل نفسه حِداداً عليها .. لكنه لم يستطع .. لأول مرة لم يستطع ان يكون قويا .. فهذه خيانة لم يتوقعها أبداً وطعنة في الظهر أتت بنهايته .. شعر بالوهن في ساقيه لدرجة لم يعد معها قادر على الوقوف ، فسقط على ركبتيه ينظر للأرض بجمود ، يحاول ان يستوعب خيانة حبيبته له سمع خطوات تقترب منه، ولكنه لم يهتم حتى وهو يرى حذاء عمه الجلدي، وهو يقف امامه شامخا مستمتعا بصدمته وإهانته له, سمعه يقول له -لن اقتلك .. فكما اخبرتني فيكتوريا رؤيتك مُهانا، معذبا لهو كفيل لك لكي تعرف كم انت رجل ضعيف، لست ملائما للمكانة العظيمة التي منحها لك والدك الخائن .. وأكبر دليل على هذا أنك تركت قلبك يكون عبداً لإمرأة اهتز كيانه وهو ينظر للحطام امامه .. حقا فيكتوريا قالت هذا؟؟ فيكتوريا تلاعبت به لهذه الدرجة؟؟ فيكتوريا قامت باستدراجه الى هنا بكل بساطة من أجل إهانته؟ الالم الذي كان يشعر به حينها لم يشعر به حتىعندما علم بخبر موتها وشيع جنازتها بنفسه. يتبع ... التعديل الأخير تم بواسطة maroska ; 05-09-13 الساعة 10:29 PM | ||||||
05-09-13, 10:11 PM | #1932 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| رحل من أمامه مكسيم وتوقف أمام ابنته يستعيد منها سلسلة نمرته السوداء التي أعطاها لها حتى تبقيها بجانبها اثناء اقترابه من غريمه المثير للشفقة، كي لا يصبح لحمه طعاما لابنته الصغرى مثل ما كان قلبه وجبة سهلة لابنته الكبرى، فهو ما زال يحتاجه حيا لكي يوصله لسر الملكية .. أخيه الغادر الذي ولى لابنه الحكم لا بد أن يكون قد ترك له وحده طريقا لمعرفة ارث الملكية وهو يريد ذلك الارث الذي من حقه قبل كل شيء أخر أمر رجاله بالرحيل، ووضع يده خلف ظهر فيكتوريا بتملك يحثها على الرحيل .. بقيت صامتة وهي تمشي معه الى سيارتهم الضخمة، وقد كان هو يراقبها بطرف عينه، لربما تلتفت ورائها حتى ترى الكسندر الذي بقي راكعا في مكانه في حالة مزرية .. لكنها فاجأته عندما لم تبدي أي رغبة في رؤية زوجها من جديد .. دلفت لسيارة تجلس بجانبه على المقعد الخلفي .. وعندما انطلقت السيارات واحدة تلوى الاخرى بسرعة ساحقة .. سمعها تتكلم بصوت هادء وهي تنظر أمامها: -أخبرتني بأنه هو من كان وراء الهجوم على القصر حتى يتخلص مني .. فكيف لك ان تستمتع بصدمته من المرأة التي يحبها لم ينل إعجابه ان تحادثه فيكتوريا بنبرة الشك تلك.. ولكنه اجابها رغم ذلك بهدوء مصطنع: - أقسمت لك بأنني لم اكن وراء ذلك الهجوم. -التفتت تنظر إليه بعينين ضيقتين تواجهه أمام حقيقته: -كما أنك متأكد بأن ألكسندر ليس وراء ذلك الهجوم الغادر. شعر بالضيق وهي تحاصره في زاوية صغيرة بكلماتها تلك .. لكنه رفض ان يستسلم لقوتها وجبروتها ، فنظر أمامه مدعيا عدم المبالاة ويده تتحرك على رأس النمرة المستكينة جانب قدميه وهو يجيب النسخة الانسانية عنها: - ليس هناك شيء متأكد منه في هذه الحياة .. كل شيء ممكن فيكتوريا. -حتى ان يكون هناك طرف ثالث في القصة؟ أجاب سؤالها الحذق ذاك بإيماءة من رأسه فقط دون النظر إليها .. حينها التفتت هي الاخرى تنظر الى الطريق الموحش عبر زجاج السيارات .. تفكر في الطرف الثالث ذاك الذي جعل دائرة أعدائهم تتسع أكثر من ذي قبل. ............ دخلت الكونتيسا غرفة باتريسيا دون حتى أن تطرق الباب .. كانت غاضبة وهي تغلق حزام روبها .. وتزايد غضبها عندما وجدت باتريسيا نائمة في سريرها بفستان الزفاف العاجي وبجانبها ينام بهدوء الامير فيكتور .. ضغطت على أسنانها بقوة حتى لا تصرخ بأعلى صوتها فتفزع سمو الامير .. كانت تقوم بمجهود جبار وهي تكتفي بهز ذراع باتريسيا بهدوء مصطنع حتى تنهض من نومها .. فتحت تلك الاخرى جفنيها ببطء زاد من غيظ الكونتيسا التي امرتها بالنهوض بحركة صامتة من يدها, نهضت باتريسيا بسرعة تنقل نظرها بين وجه الكونتيسا الغاضب والامير الصغير النائم الذي اخذته من مهده وجلبته معها لغرفتها، حتى تستطيع النوم ونسيان قسوة أبيه معها، عند رؤيتها لوجهه البريء الحبيب .. طبعا كانت تعلم بأن تصرفها هذا من الاستحالة ان يعجب الكونتيسا المرأة المتشبثة ببرتوكول القصر الملكي حد الغباء .. ولكن للمفاجأة الكونتيسا لم توبخها على خطأها ذاك، بل سألتها سؤالا لم تستوعبه في بادء الامر .. فنطقت ببلاهة: -ماذا؟ -سألتك أين جلالة الملك الكسندر؟ قطبت جبينها وهي تنتبه لأول مرة للكونتيسا تخرج من جناحها بثياب نومها الحريرية ..عندها تأكدت بأن هناك من خطب في القصر .. فأجابت الكونتيسا والقلق يشوبها: -لقد تركت جلالته في غرفته عندما.... لم تستطع ان تكمل كلامها وهي تعي بأنها لا تستطيع إخبارهم كيف ان الملك طردها من جناحه بطريقة مهينة. -عندما ماذا؟ نظرت إليها باتريسيا بارتباك شديد غير قادرة على البوح بالحقيقة ولا مواجهة شر الكونتيسا التي أمسكت بذراعها تغرز أظافرها فيه وهي تهددها: - لقد اكتشفت لتوي بأنه ليس في جناحه وليس في القصر بأكمله, لو حصل له اي مكروه فأنت المسؤولة. -فخامة الكونتيسا .. فخامة الكونتيسا مارغريت التفتت الكونتيسا بشرر إلى الخادمة التي دخلت راكضة لغرفة باتريسيا وهي تهتف فيها سائلة إياها عن ما تريد. تحدثت الخادمة وهي تحاول في نفس الوقت السيطرة على لهاثها قائلة:- لقد اتى .. عاد جلالته للقصر. تنفست باتريسيا الصعداء في الوقت الذي أطلقت الكونتيسا صراحها لكي تقف مستقيمة تسأل الخادمة: - أين فخامته الان؟ ظهر الارتياب والخوف على وجه الخادمة وهي تشير بحركة غريبة الى السقف قبل ان تقول: - هناك .. فوق. وكأنما الكونتيسا تفهمت مشاعر الخادمة المرتبكة والخائفة وهي تقول لها: -تقصدين أنه صعد للبرج الشمالي؟ أومأت الخادمة برأسها دون ان تنبس ببنت شفة .. حينها خرجت الكونتيسا راكضة من الغرفة تلحق بها الخادمة التي اغلقت الباب ورائها، عندئذ عادت باتريسيا تستلقي بجانب الطفل .. لم تدع نفسها لتفكر في ما حصل لتو .. فالمهم ان الملك قد عاد لقصره وهو بخير .. لا يحتاج قلقها وهو الذي يستغل أي فرصة كانت لتعذيبها .. هي ستظل في هذه الغرفة لا يهمهما سوى هذا الطفل الجميل الذي تحدق لوجهه الأبيض الأن .. كم هو جميل الملامح دقائق قليلة وغالبها النعاس من جديد وهي ممسكة بيده الصغيرة .. كانت متعبة جدا من ذلك اليوم الحافل بالاحداث المؤلمة كما انها بكت الكثير من الدموع مما افقدها كل قوتها وجعلها تتمنى النوم حتى تنسى عذابها .. ولكنها لم تكد تغط في نوم عميق حتى شعرت بيد توقظها من نومها من جديد .. فتحت عينيها بتعب شديد لكي ترى وجه الكونتيسا أمامها .. لكن لشدة صدمتها انها بقيت تنظر اليها مستلقية في مكانها بجمود .. تحدث الوجه الذي أصبح شاحب كالأموات، فظهرت تجاعيد قبيحة اكثر عليه، قبل ان ترى الحزن العميق في عينيها .. صدمت لمنظر الكونتيسا .. وشكت حتى انها هي نفس المرأة القوية، المغرورة والقاسية .. لقد كانت في حالة مزرية تحدثت بصوت وهن ومتردد وكأنها خائفة من ما ستقوله: - انهضي باتريسيا .. عليك مرافقتي لجناح الملك. -لا أفهم. -ولا انا أفهم ما حدث .. لكن يُمنع علينا الاستفسار يا ابنتي. صدمت للمرة الثانية وهي تسمع الكونتيسا تناديها بابنتي لدرجة أنها نسيت ما طالبتها به. -هيا انهضي باتريسيا .. فالملك آمر ان تكونِ حاضرة الان في جناحه الملكي. التعديل الأخير تم بواسطة maroska ; 05-09-13 الساعة 10:31 PM | ||||||
05-09-13, 10:33 PM | #1934 | ||||||
عضو ذهبي
| ايه مارو ده الفصل كان أكشن على الاخر دا أنا ملحقتيش اخد نفسى الا ولقيت الفصل خلص تب ليه كده كان لسة شوية على العموم الفصل رائع جدا وملئ بأحاسيس مختلفةومتابينة بين الحب والكره والحقد والخوف وبصراحة فرحت فى الملك وصحيح ما يقع غير الشاطر بس ايه غلطة الشاطر بالف بس صعبان على باتريسيا اللى المفروض هى اللى راح تواجه غضبه وحقده بس انا عايزاها تكون قوية بحق مش عارفة ازاى مع خوفها منه وصغر سنها بس انا حاسة ان شخصيتها بجد قوية ويعتمد عليها بحق زى ما شوفنا لتحملها مسئولية الامبر فى انتظار الفصل القادم على نار واتمنى يكون طوييييييل | ||||||
05-09-13, 10:34 PM | #1935 | ||||||||||||
نجم وحكواتي روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| فصل أكثر من رائع عزيزتي سوف اكتب تعليقي على عدة تعليقات لان التعليق من الهاتف المحمول صعب جداً | ||||||||||||
05-09-13, 10:36 PM | #1937 | ||||||||||||
نجم وحكواتي روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| بالنسبة القفلة اعتقد أن الملك سوف ينصب باتريسيا كملكة نكاية ب فكتوريا وسوف يحاول جعل زواجه حقيقي من باتريسيا واعتقد انه تخلص من جميع آلات فكتوريا وكسرها في البرج الشمالي | ||||||||||||
05-09-13, 10:40 PM | #1938 | ||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| مساء الخير الفصل روعة يا ماروسكا انت مبدعة بكل المقاييس عندما نقرأ بفصولك نخشى ان نرمش فتفوتنا كلمة لا ادري ولكن كان عندي لخبطة في الفصل الكثير من الكلمات المتداخلة سأقوم غدا بقراءة الفصل من جديد ..من لاب توب ..عند اهلي هههههه عندها سألم بكل التفاصيل لكن لا زالت فيكتوريا علامة استفهام كبيرة بالنسبة لي الموقف الذي وضع به الملك يهد جبال شامخة ويزلزلها اعتقد انه سيجتمع معهن ليخبرهن بخيانة فيكتوريا عملي الملك لآخر لحظة ترى هل سيبحث عن المواساة بين ذراعي باتريسيا مستقبلا | ||||||||||
05-09-13, 10:41 PM | #1939 | ||||||||||||
نجم وحكواتي روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| علاقة فكتوريا بوالدها غريبة جداً مرات أحسها ضحية والدها ومطامعه ة ومرات أحسها أتعس من والدها بالشر والمطامع بس ع العموم العرق دساس ولهذا هي تفضل والدها على زوجها بس استفزني والد فكتوريا عندما اخبر ألكسندر انه مذلول بحبه لفكتوريا واعتقد أن هذا الكلام هو ما سيجعله يبحث عن حب آخر غير حب فكتوريا حتى يثبت للجميع انه ليس تحت سيطرة حب فكتوريا | ||||||||||||
05-09-13, 10:43 PM | #1940 | ||||||||||
| قلبيييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييي لا يتحمل الانتضااااااااااااااااارر ررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررر شـكــرااااااا الزيييييييييييييييييييييي ييييييييييين بزااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااف | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُلوك, العشق |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|