27-10-13, 01:55 AM | #3242 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| اقتباس:
راني بكل صراحة عييت بزاف والنعاس غلب علي وظهري تقسم ولكن راني وعدت ولازم نوفي بوعدي ما غادي نمشي ننعس حتى نزل هاد الفصل ولكن اذا كنتو عيانين غير سيرو في الصباح غادي تلقاوه موجود انتم غير ملزمين بالسهر معايا وغير سمحو لي الفصل صعيب شوية وخصو تفكير عميق قبل الكتابة قربت نسالي كتابته ونبدا في التدقيق | |||||||
27-10-13, 02:01 AM | #3243 | |||||||||||
| اقتباس:
| |||||||||||
27-10-13, 02:22 AM | #3244 | ||||||||
عضو ذهبي
| لا لا حبيبتي انا نتسناك حتى الصباح الصراحة مغاديش نقدر نننعس الا كنت عارفة بالي كاين فصل غاينزل وثانيا راني في روايتك تانلقا راسي تاندامج مع الاحداث تانحس بالي أنني تانشوف أبطالك قدامي هههههههههههه توحشت اليكساندر الوسيم نطمئن عليه وننعس وغدا على اي راه يوم عطلة يعني ماتعبتيني والو انا هير خايفة عليك خصوصا انك ربي يكون في العوان خدامة وتاتقراي راني حاسة بيك والكتابة راها ماشي شي حاجة سهلة وخصوصا الا جيتي تراجع وتدقق في نفس الوقت وكيف ماقلتي راه فعلا الفصل صعيب حيت جا في وقت حاسم انا هنا وربي يشافيك حبيبتي وصحتك اهم عندي | ||||||||
27-10-13, 04:05 AM | #3245 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاءوحكواتي روايتي
| في انتظارك مارو ولو اني عارفه انك مرهقه وتعبانه ربنا يكون في عونك يا مبدعه | |||||||||||
27-10-13, 04:12 AM | #3247 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاءوحكواتي روايتي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 24 ( الأعضاء 20 والزوار 4) ام ملك وهنا, engthorya, Totooولا أحلا, ساكنة القلوب, maroska+, HAFFA, تراتيل الامل, canad, cmoi123, كلمات مبعترة, اسراء حسام, حور الجنان, مرومي, غرررام الورد, صدىالاحزان, maryam hassan, بسمة حياة, اية المني مارو ظهرت واضح انها خلصت | |||||||||||
27-10-13, 04:49 AM | #3248 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| باقي صفحة ونص يا حبيباتي انتو مش ملزمين بانتظاري انا الفصل حنزلو بعد انتهائي اكيد وستجدونه صباحا يعني لا اريد ان اتعبكم معي والله حابة ابكي من شدة النعاس اللي حاسة بيه لكن مستحيل استسلم حتى اكمل هالفصل | ||||||
27-10-13, 06:29 AM | #3250 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| الفصل الثاني والعشرون دخلت الكونتيسة للغرفة وهي تحمل صينية الطعام بيدها، تحاول أن تتأقلم مع حقيقة انها هي سيدة القصور ذو اللقب النبيل الكونتيسة مارغريت اصبحت تقوم بمهام الخادمات لامرأة خائنة لا تستحق هذا الشرف بان تخدمها الكونتيسة بنفسها، ولكن هذه كانت مهمة أوكلها لها الملك ولا تستطيع أن ترفضها مهما كانت مهينة، فهي مهمة تعني أيضا بأنها اكثر شخص يثق به الملك في القصر حتى يدعه يرى سجينته ويعلم هويتها. اقتربت بحذر من السرير وعيناها لا تحيدان عن الستائر المنسدلة عليه، حملت بيد واحدة صينية الطعام حتى تستطيع يدها الاخرى رفع الستارة ببطئ شديد وتتأكد إن كانت ماتزال نائمة ولكن عينيها جحظتا بقوة وهي ترى السرير خاليا الا من الأغطية الحريرية، رفعت رأسها بسرعة فاصطدمت حينها بعينين خضراوتين تراقبانها بهدوء مخيف، فزعت الكونتيسة وكادت تفقد سيطرتها على الصينية التي تحملها بيدها وتقع منها على الارض ولكنها كانت امرأة سريعة البديهة واستيعاب المواقف فقد أمسكت بالصينية بكلتا يديها وملامحها تكتسحها الوجوم وهي تنظر لفيكتوريا الجالسة بعيدا على تلك الأريكة السوداء بصمت مميت. - أراك تتعافين بسرعة. لم تتحرك فيكتوريا من مكانها وهي تجيب ببرودها المعتاد: - وأنا أرى معاملتك لي قد تغيرت عن اخر مرة كنت فيها في القصر. وضعت الكونتيسة صينية الطعام على على السرير قبل ان تعاود الالتفات الى فيكتوريا وتكلمها ببرود وعجرفة واضحة: -لم تعودي سيدتي منذ أن قمت بخيانة جلالة الملك وخيانتنا جميعا، ولتعلمي بأنك الان تحت سلطتي في غياب الملك. لم تظهر أي تعبيرات على وجه فيكتوريا، مما جعل ذلك يوتر الكونتيسة التي ظنت بأنها ستستفز ثقتا بنفسها عندما تُذكرها بمكانتها الجديدة من ملكة الى سجينة القصر، وازدادت الكونتيسة حذرا رغم محافظتها على برودها امام فيكتوريا التي نهضت من مكانها واقتربت منها ببطء يثير الاعصاب، لكن ما جعل الكونتيسة لا تتراجع الى الوراء هي خطوات فيكتوريا العرجاء بسبب جرح ساقها، فذلك طمئنها أن فيكتوريا لن تستطيع أن تُقدم على فعل شيء خطير، ووقفت أمامها فيكتوريا تنظراليها بهدوء طبيعي مما جعل الكونتيسة تشعر بأنها في موقف أقوى من المرأة التي كانت ملكتها في السابق. -اعلم بأنك سعيدة لكل ما حدث، فقد عادت سلطة القصر لك وعادت مكانة اليد اليمنى للمك لك أيض بعد ان سلبتها منك في الماضي، لطالما كنت متأكدة بأنك لم تحبي ان اكون قريبة من الملك لتلك الدرجة الكبيرة ولكنك لم تجرئي على اظهار هذا لي او للملك، بل كنت تساعدينه لتقرب مني حتى تحافظي على ثقته بك. رفعت الكونتيسة كلتا حاجبيها وهي تجيبها بثقة كبيرة: -ولكنني احترمت اختياره لك، لكنك انت من لم تستحقي تلك المكانة وهو الان اعادك لكي تكوني تحت إمرتي الخاصة .. سجينة خائنة لا تستحق ما نقدم لها من رأفة. استدارت الكونتيسة لكي ترحل من الغرفة، لكنها قبل ان تخطو خطوة واحدة للأمام أحاطت ذراع فيكتوريا بقوة حول رقبتها وهي تجذبها اليها، فكتمت الكونتيسة شهقتها وحافظت على صمتها وهي تنظر بعينين فزعتين الى شفرة السكين الحادة التي وضعتها فيكتوريا على رقبتها، تكلمت الكونتيسة بخفوت وقد ظهر الاهتزاز واضحا في نبرة صوتها رغم قوة تحكمها في اعصابها في ظرف خطير كذاك: -لن تستفيدي شيئا من قتلي فيكتوريا، تعلمين ما أعنيه لجلالة الملك، وهو أبداً لن يسامح من يؤذي والدته بالتبني. -إذاً كوني رفيقة بحالك ولا تجعليني اقتلك وافارقك باكرا عن ابنك الملك، فاليوم لدي خيارين لا ثالث لهما، اما أن تنفذي ما أمرك به بالحرف الواحد ولا ااسف لانني لن اكون تحت إمرتك كما كنت تحلمين، او تعانديني فأقطع شرايينك بهذا السكين، ولا يهمني بعدها ما سيفعله بي جلالة ملكك. - أخبرني بالذي تريدينه فيكتوريا؟ سألتها الكونتيسة ذلك بهدوء مميت وقد كانت اذكى من ان تختار الخيار الذي سينهي حياتها، فيكتوريا هي الاخرى توقعت استسلامها لها ولم تفاجأ به، فالعجوز امرأة تحب مصلحتها الشخصية ولن تتخلى عنها بسهولة. دفعتها فيكتوريا الى الباب وهي تقول لها: -اصرفي الحراس من أمام الباب. -هذا مستحيل انهم يقفون هناك بأمر الملك، ولن يمتثلوا لأمري. اغمضت الكونتيسة عينيها بقوة عندما زادت فيكتوريا من ضغطها بالسكين على رقبتها تحذرها بصمت من أن تحاول التلاعب بها فذلك لن ينجح أبداً، بعدها تمتمت الكونتيسة بصعوبة تقول لها: -حسنا، سأحاول. ابعدت فيكتوريا السكين من على رقبة الكونتيسة لكي تضعها عند خصرها وهي تقول لها: -لن تحاولي بل ستنفذين. أومأت الكونتيسة بصمت وهي تتقدم الى الامام وتشعر بالرأس الحاد للسكين الحاد عند اسفل ظهرها لا يفارقها، فتحت الباب بهدوء وتركته مواربا بعض الشيء بحيث تستطيع فيكتوريا الاختفاء خلفه دون أن تترك يدها السكين الملامس لخصر الكونتيسة وهي تستمع اليها تقول للحرسين الخاصين بالملك: -فليذهب احدكما حالا لإحضار طبيب الملك، فقد أغمي عليها من جديد. نظر الحارسين لبعضهما بتوجس وقلق قبل ان يسأل احدهما الكونتيسة قائلا: -لكن صحتها كانت في تحسن سريع الايام الاخيرة؟ كزت الكونتيسة على أسنانها غضبا من وقوعها في شرك فيكتوريا التي كانت سعيدة بتمثلية العجوز بينما الحرس فهم غضب الكونتيسة على أنه بسبب استفسارتهما الكثيرة خصوصا عندما قالت من بين اسنانها: -لا تضيعوا الوقت، تحتاج لطبيب في الحال. سمعت فيكتوريا خطوات الحارس وهو يركض للدرج حتى يجلب الطبيب الخاص بالبلاط الملكي، ذلك كان سيستغرق وقتا ورغم ذلك فالوقت لم يكن يلعب في صالحها، تحتاج للتصرف بسرعة قبل ان يعود اليها الحارس ويكتشف خدعة الكونتيسة، لذلك زادت من ظغط السكين على ظهر الكونتيسة حريصة على ألا تجرحها، كإنذار لها بأن تسرع في صرف الحارس الثاني، وفعلا قامت الكونتيسة بالاستمرار في تمثليتها تكلم الحارس الاخر قائلة: -وأنت عليك أن تذهب للمكتب الملكي وتتصل بطاقم حراسته لكي تخبرهم بما حصل. -وتظلين وحيدة معها دون حراسة؟ صاحت الكونتيسة مدعية الغضب ونفاذ صبرها: -انها مغمى عليها، لا تتحرك ولا تتنفس، لا يمكنها ان تهرب ولا أن تشكل اي خطر علي. لم يظهر الاقتناع التام على وجه الحارس الخاص وعندها أضافت الكونتيسة مهددة إياه: -تعلمُ كيف ان جلالة الملك مهتم بأمرها، لن يسامحنا اذا حصل لها شيء ولم نُعلمه به. أومأ لها الحارس بالموافقة وهو يَعدها بالعودة فورا اليها، وحال ان توجه الى السلم الحجري حتى رفعت فيكتوريا من جديد السكين الى رقبة الكونتيسة وهي تهمس لها: -أنت عجوز شمطاء، لم أتفاجأ من نجاحك في المهمة. تمتمت الكونتيسة: -اتركيني الان. دفعتها فيكتوريا خارج الغرفة وهي تقول لها: -ليس بعد. ونزلتا الدرج معا، أحيانا عديدة كانت الكونتيسة تتعثر على الدرجات الضيقة ولكن فيكتوريا لم تطلق سراحها ابدا، حتى وصلا لأسفل السلم الطويل، هناك اتخذت فيكتوريا ممرا ضيقا معزولا عن الممرات المؤذية لوسط القصر، كانت تمشي مع الكونتيسة وهي لا تبعد سكينها عن رقبتها. -تتخذين الطريق السري الذي خصصه الملك لنفسه عندما يريد الخروج من القصر بسرية تامة، هل تنوين الهرب؟ لم تجبها فيكتوريا عن سؤالها ذاك حينها أردفت الكونتيسة: -لن تنجحي، فأنت أدرى بأن المكان له حراسه رغم عددهم القليل. ايضا لم تتحدث فيكتوريا وكأنها امرأة صماء وبكماء، لكنها اوقفتها عن المشي بعد دقائق طويلة أمام باب صغير مقارنة مع أبواب القصر الرئيسية، هناك دست يدها في جيب السترة الانيقة للكونتيسا والتي كانت من نفس قماش تنورتها القصيرة الكلاسيكية، وكما توقعت وجدته في ذلك الجيب الكبير، امسكت بالهاتف النفال الخاص بالكونتيسة ومدته لها امرةً إياها بصرامة لا تقبل أي نقاش كان: -اتصلي بحارس مرآب السيارات، واخبريه ان يفتح هو وزملائه البوابة السرية للقصر لأنه لديك ضيفة مهمة تحب ان تخرج من القصر دون رسميات. أخذت الكونتيسة الهاتف منها بصمت مرغمة عليه ورافضة ان تهين نفسها بمحاولة أخرى فاشلة في ردع تلك المجرمة عن ما تقوم به، اتصلت بمكتب الحرس الخاص بالمرآب الخلفي للقصر الذي يتميز بطريق يؤذي مباشرة خارج القصر وبعيدا عن الاعين الفضولية وقد ركنت فيه كل سيارات الملك الغير الكلاسيكية، سيارات حديثة قوية وسريعة تناسب تماما مغامرات الملك الخاصة .. أمرتهم الكونتيسة بفتح البوابة، وحال ان اغلقت الهاتف حتى اخذته منها فيكتوريا من جديد، وفتحت الباب وهي تمشي بجانب الكونتيسة والسكين قد وضعتها من جديد عند خصرها حتى لا يراها الحرسين الذين وقفا بعيدا عنهما عند الباب الحديدي وقد فتحاه كما امرتهم الكونتيسة هاتفيا، بقيا يراقبان فخامة الكونتيسة التي يجب على كل من في القصر تنفيذ أوامرها خصوصا اذا لم يكن الملك موجودا في القصر، وقد استغربوا عدم علمهم بدخول هذه الضيفة الى القصر والتي ترتدي ثيابا سوداء ولها شعر حالك السواد كثيف لدرجة انه كان ينزل على كلا كتفيها فيخفي معالم وجهها عنهم، توقفت فيكتوريا عند سيارة رياضية مميزة ابتداءً بلونها الابيض الناصع، ذلك اللون الذي لم يكن مفضلا لها يوما، ولكنها كانت أقرب سيارة اليها مركونة في أبعد زاوية عن الحرسين، ، واقتربت من باب السيارة هي الكونتيسة حتى تفتحه. -سأسعد لكي أكون في خدمة فخامتكما. توقفت يد فيكتوريا على مقبض الباب دون ان تفتحه ولم ترفع رأسها وهي تعي بوجود السائق خلفهما، لم تتحدث لكنها اكتفت بأن ضغطت بالسكين على خصر الكونتيسة لكي تحل المشكلة الطارئة، وقد اجابته الكونتيسة بصوت اصبح اكثر توترا من قبل: -لا شكرا، السيدة تحب ان تقود بنفسها. شدت فيكتوريا أصابعها بقوة على مقبض السكين عندما كانت ردة فعل سائق الملك غير متوقعة لفيكتوريا والكونتيسة عندما قال لهما: -انها سيارة الملك المفضلة، اقترح بأن اوصل السيدة بنفسي بسيارة أخرى مخصصة لضيوف القصر. وصمت الاثنان عندما سمع ذلك الصوت الصغير لقفل الباب، ونظرا لفيكتوريا التي جذبت انظار الحارس اليها اكثر والذي كان اصلا متوجسا منها، وهي التي لم تهتم لكلامه وفتحت باب سيارة الملك المفضلة، قبل ان تدفع فجأة الكونتيسة بقوة فسقطت تلك الاخيرة على الارض وهي تتأوه ألما بينما قفزت فيكتوريا لداخل السيارة ولحظات وأدارت مفاتيحها فأصدر محركها القوي صوتا مدويا وقد استيقظ من سباته أخيرا، في الوقت الذي صرخ فيه الحارس بها ان تتوقف وقد تحركت بالسيارة تخرج منها من المرآب وحاولت الكونتيسة ايضا النهوض من على الارض وهي تصرخ في السائق: -اوقفوها، إنها تفر من عدالة الملك. ظل السائق يركض خلف السيارة بلا جدوى لأنها انطلقت بسرعة جنونية في ذلك المرآب الشاسع وهو يصرخ بأعلى صوته في الحراس الواقفين عند البوابة الحديدية حتى يقوموا بإغلاقها، وقد بدأت فعلا البوابة تغلق آليا في وجه فيكتوريا،ضاقت عينيها اكثر وهي تزيد من سرعة السيارة الجنونية، بل وقامت بحركة لم تصدقها انظار الحراس اليها عندما جعلت السيارة ترتفع عن الارض واصبحت ترتكز فقط على عجلتين من جهة يسارها، مما جعلها تخرج من الباب الذي كاد يقفل عليها كالشعرة من العجين،واهتزت السيارة بها بقوة عندما تركت عجلاتها الأخريتين تعودان لكي تحطا على الارض من جديد، حافظت على سرعتها الجنونية حتى في تلك الطرق العرجة التي تتميز بها المنحذرات الغبوية الخطيرة للقصر الملكي، بينما ظل الحرس يطلقون النار عليها ولم يستوعبوا ان رصاصتهم لا تجدي نفعا في تلك السيارة الا عندما صرخت فيهم الكونتيسة وهي ترى السيارة البيضاء تبتعد عن اعينهم قائلة: -إنها سيارة مصفحة، الافضل ان تتوقفوا عن اطلاق الرصاص ايها الحمقى وتلحقوا بها. يتبع في الصفحة التالية... | ||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُلوك, العشق |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|