آخر 10 مشاركات
239 - عندما يقفل الحب بابه - كاثرين روس (الكاتـب : عنووود - )           »          وشمتِ اسمكِ بين أنفاسي (1) سلسلة قلوب موشومة (الكاتـب : فاطمة الزهراء أوقيتي - )           »          226 - حزن في الذاكرة - كيت والكر ( تصوير جديد ) (الكاتـب : marmoria5555 - )           »          عانق اشواك ازهاري (2)*مميزة و مكتملة* .. سلسلة بيت الحكايا (الكاتـب : shymaa abou bakr - )           »          شركة رش مبيدات داخل وخارج الرياض (الكاتـب : الرفاعي فرحات - )           »          همس المشاعر بين ضفاف صورة .. وحروف ماثورة... (الكاتـب : المســــافررر - )           »          رواية ناسينها ... خلينا نساعدكم [ أستفساراتكم وطلباتكم ] (الكاتـب : × غرور × - )           »          معزوفة الحب (1) * مكتملة * .. سلسلة سمفونية العشق (الكاتـب : Fatima Zahrae Azouz - )           »          خلف أوداج الغضب (104)-(1) غموض الورى-قلوب نوفيلا[حصريا] مروة العزاوي*مميزة *كاملة (الكاتـب : مروة العزاوي - )           »          لك بكل الحب (5) "رواية شرقية" بقلم: athenadelta *مميزة* ((كاملة)) (الكاتـب : athenadelta - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree142Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-13, 12:06 AM   #3321

bambolina

مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟

alkap ~
 
الصورة الرمزية bambolina

? العضوٌ??? » 296721
?  التسِجيلٌ » May 2013
? مشَارَ?اتْي » 8,275
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Jordan
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » bambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond reputebambolina has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   freez
¬» قناتك max
افتراضي


ماروسكا انا بحب انك تقري التعليق بتاعي
على امل على امل
تطمني قلبي ان مشاعري مش رايحة الناحية الغلط
ههههههههه
يعني لو بالنهاية فيكتوريا هتطلع الحمل الودييييع
تقوليلي لا حرام عليكي يا بامبو تحكي عليها وتشتميها
فأنا اعمل كنترول على مشاعر الكراهية واحاول اتهيأ للصدمة
هههههه
فطومتي انا كارهة فيكتوريا حتى لو هي مش خاينة
وابدا ابدا هي ما بتشبه جاسرنهااااائيا
جاسر بعييييييد عن البرود بالعكس هو انساني
لابعد درجة لكن بجنووووون
لا مقارنة اسمحيلي
اي انثى بتترك قبلة دموية لزوجها وبتقتل بحل برود
وبتشوف ابنها ما حتى بتتلهف تحضنو او حتى تتأملو
خا حبيتها بتاتا ولا تقبلتها وغير مشاعر القشعريرة والخوف
لا ينتابني من ناحيتها اي تعاطف حتى لما كان الكسندر يعذبها
طبعا ما بعرف ايش خطة ماروسكا الها وهي اكثر من قادرة تير
مشاعري من ناحيتها بالنهاية


bambolina غير متواجد حالياً  
التوقيع


الجزء الثالث من سلسلة مغتربون في الحب
https://www.rewity.com/forum/t402401.html
رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 12:18 AM   #3322

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
افتراضي

ربع ساعة وسينزل الفصل يا بناااااااااااااااات
كونوا جاهزين اوكي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 12:52 AM   #3323

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
Elk

الفصل الثالث والعشرون



كانا يتمشيان بصمت,جنبا الى جنب, بثيابهما الناصعة البياض كأقدامهما البيضاء وهي تترك اثارها على الرمال الناعمة قبل ان تمسحها في كل مرة أمواج البحر العنيدة وتترك زبدها الابيض يداعب بشرتهما .. أيقنت بأنه ليس هناك نهاية لذلك الشاطئ, فهي تمشي لساعات وساعات دون توقف ولا يظهر أمامها سوى مياه المحيط البيضاء والشمس الساطعة, فقد تغيرت ملامح الشاطئ الذي تعرفه جيدا, حتى البيت الشاطئي الملكي لم يعد موجودا, قررت في الاخير ان تُحدثها دون التوقف عن المشي او النظر اليها:



-ستظلين هكذا تتبعينني طوال الوقت؟



وأجابتها بصوتها الرقيق الناعم كطفلة صغيرة في غاية البراءة والعفوية وليس كامرأة ناضجة شابة غاية في الحسن والجمال:


-سأتبعك حتى تقتنعي بصواب البقاء معي.



توقفت عن المشي فتوقفت المرأة الشقراء أيضا بجانبها,ونظرت اليها بعينين خضراوتين تختلف فيهما عنها برقتهما ونعومتهما, بينما حدثتها هي من جديد:



-هذا ليس بعالمي, على الاقل ليس الان.



-لا تعودي لذلك القصر حتى لا يفعلوا بك ما فعلوه بي.



- لقد فعلوا الكثير بي كما فعلت بهم الكثير أنا ايضا.



-ومتى سينتهي كل هذا؟



-عندما استرجع ما كان لي.



هزت رأسها بعدم اقتناع قبل ان تمد يدها الرقيقة كورقة زهرة الياسمين وأمسكت يدها برقة, ثم قالت لها:


-افعلي مثلي حبيبتي وظلي هنا.



-انا لست هي انت, من المستحيل ان اترك الملكية الان.


ظهر الحزن في عينيها الرقيقتين وهي تقول:


-الملكية هي سبب كل مآسينا, يا ليتنا ولدنا اناس عاديين بدم احمر لا ازرق.


مدت يدها بهدوء ليد المراة الطفلة وابعدت يدها عن يدها التي كانت ماتزال متشبثة بها ثم قالت لها:


-دعيني امي, دعيني اعود إلى هناك, لا أنتمي لهذا العالم بعد.


نظرت لعينيها, وتأملت تصميم عينيها المتوحشتين قبل ان تبتسم بحزن وتقول:


-نحن فعلا لا نشبه بعضنا, فأنت لن تتركيهم بكل تاكيد.


-لا امي.


ظهر التردد في نبرة صوتها قبل ان تتحل بالشاعة وتقول لها:


-لكن ألكسندر ليس له دخل في كل ما حدث, لا تقحميه في حربك هذه.


نظرت بعيدا الى المحيط وهي تكتم تنهيدة حارة بداخلها وتقول لوالدتها:


-كل من في ذلك القصر كان له دخل في ما حدث بطريقة او بأخرى يا أمي.


كررت جملتها الاخيرة بحزن كبير, مما جعل والدتها تمتنع عن الكلام وتومأ برأسها وهي تبعد يدها عن ابنتها التي لم تمانع رحيلها وهي تراها تستدير وتبتعد عنها, حدقت اليها وهي تمشي بهدوء وسط الامواج, تدخل البحر بثوبها الطويل الابيض, وقبل ان تصل المياه البيضاء الغريبة لخصرها توقفت وظلت تنظر الى المحيط الشاسع, ثم قالت دون ان تستدير الى ابنتها التي ظلت واقفة بكل هدوء تنظر اليها:


-ستجدين طريقك حال ان ارحل في حالي, لكن فلتعلمي بأنني سأكون دوما في انتظارك فلربما يأتِ يوماً وتقريرين التخلي عن القصر الملكي.


لم تسمع اي رد عليها وقد توقعت ذلك, فتقدمت اكثر وسط المياه واشعة الشمس البراقة تسطع عليها حتى اصبحت كلؤلؤة ضخمة في وسط المياه الناعمة, تلمع لدرجة ان اصيبت ابنتها بالعمى فأغمضت عينيها تحميهما من ذلك الضوء المشع, وبعدها لم تستطع فتح عينيها عندما حاولت ذلك, واصبح فجاة وزنها ثقيل, ثقيل جدا, لا تستطيع الحراك وكأن جسدها معلق في الهواء ومربوط بسلاسل خفية, وحتى جفنيها كانت تقوم بجهد كبير لكي تحركهما, سمعت همسا قريبا منها بصوت مبحوح خافت:


-الموت يهرب منك فيكتوريا.


فتحت عينيها أخيرا, رمشت ببطء وهي تتطلع لوجهه, كان هو اول شيء وقعت عليه عيناها في تلك الغرفة التي كانت بيضاء كحلمها تماما, حلمها الذي كاد يصبح حقيقة لولا انها حاربته بكل قوتها, حاولت الحديث لكنها توقفت حالا عندما شعرت بألم كبير ودوار يفتك بها, فلاحظ الكسندر ملامحها المتشنجة ثم قال:


-لا تحملي نفسك ما هي ليست بقادرة عليه, فحاليا لا يمكنك الكلام فيكتوريا.


عاد يجلس على كرسيه بالقرب منها كما فعل لأربع وعشرين ساعة ماضية يراقبها حتى تعود لوعيها بعد العملية التي اظطروا لاجرائها لها على وجه السرعة في المستشفى الذي نقلها اليه, وقد مكنته سلطته الملكية من توفير الخصوصية التامة له رغم أن عدد الاشخاص الذين يعلمون بحقيقة بقاء فيكتوريا على قيد الحياة أصبح الان اكبر من سابقه, لكن لا يهم هو يعرف كيف يحكم سيطرته على الاطباء الذين اشرفوا على علاجها.


نظر اليها وقد استمعت لنصيحته وهدأت في مكانها دون حراك, كانت شاحبة في حالة ضعيفة لم يراها عليها من قبل, لكن رغم كل ذلك فنظراتها القوية كانت متناقضة بشدة مع جسدها الضعيف .. اعترف باسف ان تلك المراة قوتها تنبع من داخلها حتى لو كانت في جسد هرم لعجوز توشك ان تودع الحياة, ستظل قوية.


-مازال حيا.


لم يظهر عليها التفاجأ عندما نقل لها ذلك الخبر, فارتسمت شبه ابتسامة على محياه وهو يرى ثقتها الكبيرة في نفسها:


-تعمدتِ ان تكون رصاصتك غير قاتلة, حتى تظل هديتك كاملة.


رفعت احدى حاجبيها بطريقة اثارت اعجابه لانها كانت في عمق المها ومرضها, وفهم بسهولة نظرتها العابثة تلك فأجابها بنفس العبث:


-اعجبتني هديتك, وكثيرا.


ثم اردف بعد قليل يقول:


-ولكن ذلك كان خطيرا جدا عليك, كدتِ تفقدين حياتك.


كم أحب حوار العيون الذي كان بينهما لحظتها, فكر بذلك عندما عاودت اجابته بعينيها الجميلتين وهي ترمش بهما بعدم اهتمام, فقال لها:


-اجل صحيح انت خصم صعب حتى للموت, وقد كنت سريعة في إطلاق النار عليه قبل ان يتمادى أكثر في تعميق جرحه.


لكنه فجأة تلاشت كل معالم اللباقة من على وجهه وحل محلها الجدية والحزم وهو يميل اليها بجذعه ويقول لها:


-حقا فيكتوريا هربت مني حتى تعودي الي؟ لماذا؟ فهذا غير منطقي, كان بإمكانك الهرب والعودة الى والدك لمحاربتي من جديد بدل ان تغامري بحياتك من اجل ان تسلميني لعدوي اللدود وتتصلي بي حتى أجدك بواسطة موجات هاتفك.


عندما لم تظهر اي تعبيرات على وجهها, هز برأسه وقال:


-انه ليس حليفكم, هجوم القصر الصيفي لم تكوني متورطة فيه بل فاجأك انت ايضا ولهذا لم تظهري او يظهر والدك أمامي في الشهور الذي اختطفت فيها, انه عدوكم ايضا مما يثبت بأن هناك طرف ثالث يطالب برأسي وميراثي الملكي.


ظلت محافظة على نفس نظرتها الهادئة الخالية من التعبيرات البشرية, فأكمل حينها قائلا:


-كان الامر يدعوا الى الشك منذ البداية, لكنني كنت غاضبا لدرجة أن الا ارى عدوا اخر غيرك وغير والدك.


قطع الصمت الذي حل عليهما بعد حديثه ذاك عندما استقام واقفا وقال:


-ارتاحي الان حتى تتستعيد عافيتك بسرعة, فأنا لن ابقي عليكم طويلا في المشفى.


انتبهت لكلمته التي كات تحمل صيغة الجمع, فتأكدت بأن من حاول قتلها يقبع ايضا في المشفى مثلها, فكما يريدها الكسندر حية فهو سيفعل المستحيل ايضا لكي يشفى عدوه حتى ينتقم منه بنفسه.


خرج الكسندر من الغرفة وترك حراسه عند بابها, وتمشى في الممر بذهن شارد, اشياء كثيرة تغيرت, لا يعلم ماهي ولكن الامور بينه وبين فيكتوريا هي في تطور دائمٍ, للأسوء او للأفضل هذا شيء ايضا ليس متأكدا منه مع ان اغلب الظن أن التطورات ستكون للاسوء, كلما استطاعت التقرب الى قلبه اكثر كان ذلك ليس في مصلحته ابدا, فهذا يجعل رغبته في الانتقام منها تتراجع شيئا فشيئا كما أنه زوج لامرأة اخرى تنتظره في القصر الملكي بشوق وهو الذي يدعي غضبه عليها حتى يركض بحرية الى غريمته وحبيبة قلبه في نفس الوقت.


توقف عند تلك الغرفة التي شدد عليها الحراسة ايضا, ذلك الوحش البشري الذي قام بتعذيبه طيلة شهور طويلة, اهانه وسلبه كرامته وكبريائه كملك وضربه حد الموت وعذبه بأفظع الاساليب, تلك الايام مازالت تعذبه وهو حتى في سريره الملكي, تسبب له الارق وتزوره الكوابيس بلا رحمة, واااه كم تمنى اليوم الذي يقع ذلك الضخم بين يديه, سيداويه خصيصا حتى يجعله يتمنى الموت فلا تتحقق أمنيته.


فتحوا له الغرفة فدخل اليها, لكنه ظل بعيدا عن السرير, ينظر الى ذلك الجسد الهامد بعين تشتعل بنار الانتقام, غير مدرك لقبضتيه التين ضمهما بقوة لبعض وهو يتطلع الى وجه نفس الشخص الذي كان يدخل اليه في تلك الغرفة التي وضعوها فيها أثناء آسره, غرفة كانت بها اضائة قوية جدا تعمي عينيه وهو مثبت على كرسي الي يتحكمون به عن بعد, وكان عدوه الطريح الفراش الان يقوم بتعذيبه على ذلك الكرسي بالضرب وبإرغامه على شرب ادوية تجعله طليق اللسان بما يخص الاسرار الملكية, لحظتها فقط كان شاكرا لوالده وقد تفهم أسبابه الذي جعلته لا ينقل له سر الملكية كما لو انه علم قبل موته بان لحظة كتلك ستأتي حيث يآسر الاعداء ابنه الوحيد, لم ينسى كيف كان يدخل ذلك الضخم إليه وحرسه يجرون ورائه طاولة بها شتى انواع أدوات التعذيب, لقد كان يخضع لعمليات جراحية تعذيبية وهو بكامل وعيه من شخص لم يكن اختصاصه الطب يوما, وذلك بكل تاكيد ترك اثرا على جسده لم يره احد من رعيته سوى طبيبه المعالج وزوجته باتريسيا التي رأى نظرات الاستغراب في عينيها في اول مرة تلاحظ ندوبه لكنها لم تعاود رمقه بذهول او حتى محاولة سؤاله وهذا ما يقدره فيها.


فتح يديه وهو يفرد اصابعه بهدوء استطاع استعادته لنفسه بمعجزة كبيرة مقررا الخروج من الغرفة قبل ان يرتكب حماقة ويقتله, وهذا سيكون ادنى انتقام منه لعدوه.

يتبع...

سامو احمد likes this.

maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 12:55 AM   #3324

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
Elk

كانت تدور في الغرفة بلا هوادة,تكاد تُجن من غيظها, حتى فُتح الباب ودخلت الكونتيسة, وقفت باتريسيا بكل غضب امامها, تضع يديها على خصرها وهي تقول لها:


-واخيرا تكرمت وقدمت الي, بدل ان تدعيني أدور حول نفسي وسط اربعة جدران وخدم حمقى يتصرفون بآلية.


ضمت الكونتيسة حاجبيها لبعض حتى أصبحا متصلين وهي تشعر بأن الفتاة التي تقف امامها ليست نفسها باتريسيا الضعيفة التي لم يسهل عليها التحكم في احد بقدر التحكم فيها, وقالت لها:


-ماذا هناك؟ لما كل هذا الصراخ وتكسير الاثاث امام الخدم من اجل ان اتي اليك.


-اريد التحدث إليك والان.


رفعت الكونتيسة احدى حاجبيها بإعجاب غاضب وهي تقول:


-هل تأمرينني؟ كيف واتتك الشجاعة لهذا؟


ارتسمت ابتسامة خطيرة على شفتي باتريسيا دون ان تصل لعينيها التي حافظت على نظرتهما الحادة, وهي تقترب من الكونتيسة بخطوات بطيئة مريبة:


-املك الشجاعة اكثر مما تتخيلين كونتيسة, وانت من الان وصاعدا إياك ان تقللي من احترامي فمازلت زوجة الملك.


سخرت منها الكونتيسة وهي تضرب يديها ببعضهما في حركة درامية:


-ارجوك انا وانت نعرف بأن زواجكما باطل, كما ان قلب الملك تملكه اخرى بلا منازع.


اقتربت باتريسيا بعينان تشتعلان نارا حطبها الحقد والكراهية ومالت بوجهها حتى لفحت انفاسها النارية وجه الكونتيسة وهي تقول لها بصوت كفحيح الافعى:


-سأسترجعه, ذلك الرجل لي هو وابنه, وسترين هذا بنفسك.


تراجعت باتريسيا خطوة للخلف وهي ترفع رأسها عاليا ترى بنظرات ضيقة الابتسامة الماكرة التي ارتسمت على الوجه المجعد للكونتيسة, قبل ان تقول لها تلك الاخيرة بهدوء مريب:


-حسنا, دعينا نرى ما أنت قادرة عليه.


-كيف وانت تسجنينني هنا؟


اتسعت ابتسامة الكونتيسة أكثر وهي تقول لها:


-الملك طلب مني ان اسمح لك ان تري سمو الامير, يبدوا بأنه شعر بالشفقة عليك ويعلم كم تشعرين بالوحدة في هذه الغرفة المعزولة, ولكنني اقترح بأن اترك زيارتك للامير حتى اليوم الذي يعود فيه الى القصر, من يدري ربما يشاء القدر ان تلتقيا في مشهد مميز.


.......................


استيقظت في منتصف الليل, وقد ضاقت ذرعا من مُسكنات الطبيب, كانت الغرفة غارقة في الظلام الا من اباجورة ذو ضوء خفيف في زاوية الغرفة, التفتت الى جانبها, فحطت عيناها عليه وقد غفى على كرسيه الذي يظل طويلا جالسا عليه يراقبها فقط اثناء نومها, ويتجاهلها اثناء استيقاظها ولا يدخل غرفتها مع انها تعلم بملازمته للمستشفى, استقامت جالسة وملامحها تتشنج الما, قبل ان تتعود على المها ذاك وإعياء جسدها, ورفعت ذراعها اليها ثم نزعت منه بقسوة ابرة المحلول الوريدي, فسالت منه دماء قليلة حارة لم تهتم بها وهي تضع قدميها بهدوء على الارض, وتقدمت بعدها بخطوات بطيئة على اقدامها الحافية التي تتحرك وسط فستانها الطبي الخفيف والواسع, دارت من حول كرسيه حتى توقفت خلفه مباشرة, ثم احنت جذعها حتى وصل رأسها لرأسه المستند على ظهر الكرسي ولثمت برقة رقبته وهي تحيطها بذارعيها, فانتفض في مكانه في الحال مما اظطرها للابتعاد عنه قليلا دون ان تسحب ذراعيها اللتان كان قد شد بقبضته الحديدية عليهما, بدأت انفاسه تهدأ وهو يلمحها خلفه بطرف عينيه, ثم اقتربت هي وعاودت طبع قبلة اخرى على رقبته, فارتخت قبضته على ذراعها, حتى ازدادت حرارة قبلاتها له, عندها ابتعد عنها وهو يستقيم واقفا يهتف قائلا:


-ما فعلته فيكتوريا بجلبك لذلك الرجل ليدي لا يعني بأنني سامحتك على خيانتك لي, ذنبك أعظم من أن أغفره لك.


نظر إليها كيف اقتربت منه بهدوء, ووضعت كفيها معا على صدره حيث قلبه يدق بعنف, بجرأة كبيرة نظرت في عينيه وهي تلتصق به وكأنه لم يقل شيئا عن الكره الذي ما يزال يحمله لها في داخله, لكنه ادرك وهو ينظر لعينيها الجريئتين بانها لم تطلب منه الصفح ولا تريده حينها قال لها:


-نحن نتبادل نفس المشاعر المجنونة, نكره بعضنا مثلما نحب بعضنا, أتدرين بأنني لأول مرة أكره ميزان الاعتدال هذا, لا استطيع اتخاذ اي حكم والكفتين متساويتين.


لم يستطع محاربة مشاعره اكثر, فقبلها بشوق بادلته إياه بجنون, حتى اطلقت رغما عنها تأوها للالم الذي شعرت به في جرحها اثناء ضمه لها بقوة, فابتعد عنها ونظر اليها بقلق, لكنها لم ترضى لنفسها ان يبتعد من احضانها لالم أحمق يستفز قوة تحملها الكبيرة, لذلك عادت لتقبله بقوة لم يوقفها سوى الكسندر نفسه عندما ابعدها عنه وهو يقول بعينين اكتسحتهما الثقة المغرورة:


-سأخرجك حالا من المشفى, في قصري سيعتنون بك افضل مما يفعلون في هذا المكان.


لم تمر اكثر من نصف ساعة وكان الملك يخرج بسرية تامة من المستشفى ومعه فيكتوريا التي وافق الطبيب على خروها مرغما بسبب اصرار الملك الشديد على إكمالها لعلاجها في القصر. توقفت فيكتوريا عند السيارة البيضاء الرياضية التي كانت قد سرقتها من المرآب الخاص للملك عند هروبها من القصر, وتأملتها بهدوء, وقد كانت مركونة في المرآب الخلفي للمشفى وقد بدى واضحا ان الملك قد اتى بها بنفسها بعد أن وجدها في الغابة بجانب جسدها الملقى على الارض وعلى بعد خطوات جسد الرجل الشبه الميت, ولم يعد عليها اي اثار لدمائها بعد ان تم تنظيفها بدقة كبيرة, نظرت للملك الواقف امام السائق الذي فتح له الباب يقول له:


-سأقود بنفسي, يمكنك ان تذهب في سيارة الحرس المرافق.


أومأ السائق له باحترام ثم تراجع للخلف حيث الحارسين الشخصيين الذين لم يعد الملك يستطيع ان يستغني عن حراستهم في وقت حساس كذاك, يعلم كم من الاعداء يركضون خلفه, من بينهم نفس المراة التي جلست بجانبه على مقعد السيارة, والتفت اليها قبل ان يدير المحرك, ونظر لها ونصف وجهها مختفٍ تحت الوشاح الاسود الذي كان على راسها ويتهدل على جبينها بالقرب من حاجبيها الاسودين, وقال لها:


-كما ترين لديك فرصة للهرب فإني لم اشدد بالحراسة.


كان هناك احتمالين تُدركهما فيكتوريا, واحد فيهما صحيح او الاثنين معا صحيحين, الملك يحاول اختبارها ان كانت ستخونه مرة اخرى وتحاول الهرب وهو يعلم بانها لن تستطيع فعل ذلك رغم عدد الحراس القليلين المرافقين لهم وذلك لضعف جسدها بسبب إصاباتها الكثيرة, ومنها اصابة ساقها التي مازالت تعرج بها, أو ربما هو يريد فقط ان يشبع نفسه غرورا عندما يرى في كل مرة كم هي متشبثة بالعودة اليه وكانت تعني كل ما كتبته له بدمائها في رسالتها السابقة, انها ستعود اليه بأي طريقة كانت.


لكنها لم تكن لتسعى ان تسعده, بل لكي تحقق أهدافها هي والتي كانت تتجلى في عودتها للقصر, واكتفت بابتسامة من ابتساماتها النادرة التي ترسمها على جنبات شفتيها المكتنزتين, وهي تبعد الوشاح عن وجهها وتضع يدها على يده بجانبها, فالتفت عنها بهدوء وادار المحرك وهو يقول:


-تُجيدين الصمت, في الحقيقة لطالما أجدته لأنك حتى ومع إمكانية الكلام لم تكوني تتسخدمين ميزة الانسان هذه كثيرا.


عندما وصلوا للقصر الملكي, وجدوا سهولة في الدخول اليه بسرية ايضا, فكالعادة حرسه الخاص يفتح له الطريق قبل حتى ان يصل, وبذلك عادت فيكتوريا الى نفس المكان الذي هربت منه. اوقف الملك سيارته المفضلة في المرآب ودخل هو وفيكتوريا من الباب الخلفي, حيث يمكنهما دخول القصر من ممرات معزولة عن سكان القصر, حتى وصلا الى الطابق الذي به الجناح الملكي, هناك توقفت فيكتوريا عند مفترق الطرق الذي يؤذي احدها الى ممر طويل ينتهي بسلم حجري للبرج الشمالي وممر اخر رسمي يؤذي للجناح الملكي, وقد رات الملك يتخذ ممر الجناح الملكي, التفت اليها عندما شعر بخطواتها قد توقفت عن المشي ثم عاد اليها حتى توقف امامها واحاط خصرها بذراعه وهو يقول لها:

-لقد كان قرارنا واضحا بأن نوقف حربنا الى أن ننتهي من الطرف الثالث في هذه الحرب.
.................

يتبع......


maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 12:57 AM   #3325

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
Elk



لم تكد الكونتيسة تصدق ان ضوء النهار قد طلع حتى توجهت بسرعة الى الجناح الموجود في احد مباني القصر القريبة الواقعة بجانب المبنى الرئيسي للقصر, وهناك دخلت عند باتريسيا التي فزعت بوجودها في غرفتها في ذلك الصباح الباكر, لكن الفرحة غمرتها عندما طالبتها الكونتيسة بسرعة قائلة:


-اسرعي بتجهيز نفسك, سنذهب لرؤية سمو الامير.



صاحت باتريسيا وهي تنهض من على سريرها:



-هذا يعني بأنني سأرى الملك ايضا, متى عاد الى القصر؟


-البارحة ليلا.



-وتخبرينني الان؟



ظهر الشر في عيني الكونتيسة وهي تستهجن صراخ باتريسيا في وجهها ثم قالت لها بحدة كبيرة:



-وهل أنت مغفلة لكي تعتقدي أنه بإمكانك رؤية الملك في منتصف الليل بحجة الاطمئنان على ابنه.



هدات نبرة باتريسيا وظهر الاعتذار في صوتها وهي تقول:


-اجل صحيح, معك حق فلا يسمح لي زيارة الاميرة في وقت متاخر من الليل.



وهي تسرع لاختيار الملابس التي سترتديها لذلك اليوم سالت الكونتيسة قائلة:



-او ليس من الغريب اني لم الاحظ اي استعدادات في القصر لعودة الملك.



اجابت الاخرى بنفاذ صبر من اسئلة باتريسيا الكثيرة وهي تقول لها:


-هذا لانه عاد فجأة للقصر, ودخله بطريقة غير رسمية.


ذهبت باتريسيا لتغيير ثياب نومها عندها جلست الكونتيسة على إحدى أرائك الجناح الفخمة وهي تفكر كيف أنها ستتخلص من الاثنتين عندما تنجح في توريطهما في حرب نسائية شرسة مع بعض, فيكتوريا وباتريسيا.



.................


كانت فيكتوريا تتجاهل ذلك الصراخ والبكاء الذي يصل الى مسامعها من الغرفة المجاورة, عكس الملك الذي لم يستطع تجاهل بكاء ابنه في وقت مبكر من ذلك الصباح, فزفر الهواء بقوة وهو يستدير لكي ينظر الى السقف ويقول بغيظ كبير:



-اين هم, القصر مليء بالخدم افلم يسمع احد بكائه ويأتي لإسكاته.



حال ان اكمل كلماته حتى شعر بعيون مراقبة له, فالتفت الى جانبه حيث كانت فيكتوريا تنام بجانبه على السرير الملكي الذي كان في الماضي سريرهما الزوجي, التقت نظراتهما لوقت طويل بصمت غريب لم يقطعه الا هو عندما ابعد عينيه عنها ونهض من السرير, ارتدى روبه الملكي وتوجه لغرفة الامير, وهناك اقترب من مهده الملكي حتى طل عليه, فراه يكاد ينفجر من البكاء وقد اصبحت بشرته البيضاء محمرة من شدة غضبه, شعر الكسندر بالشفقة على فيكتور, يعلم انه يهمل دوما ذلك الطفل ولكنه لا يشعر بانه يملك عاطفة كبيرة له, وفي نفس الوقت هو حرمه من الشخص الوحيد الذي يجيد التواصل معه وفهم احتياجاته, وهي باتريسيا, باتريسيا التي كانت لتقفز من سريرها مهما يكن وتأتي اليه راكضة لكي تاخذه في أحضانها الدافئة, بدل خدمه الذين يسدون اذانهم حتى لا يسمعوا صراخه وقد نفذ صبرهم بسرعة مع الامير العنيد أما امه الحقيقية, فيكتوريا التي هي الاخرى ظلت لوقت طويل نائمة بهدوء بجانبه دون ان تكترث لدموع ابنها في الغرفة المجاورة.



حمل الطفل بين ذراعيه ولكنه لم يهدأ من بكائه, عندها خطر شيء مهم على باله لم يدري كيف لم يفكر به من قبل, هو لم يرى يوما ردة فعل فيكتوريا مباشرة على طفلها ولم يرى ايضا ردة فعل فيكتور عندما يشعر بوجود امه التي انجبته بجانبه؟؟


الفضول القوي فتك سيطر عليه لكي يتقدم بدون تردد الى الامام عائدا لغرفته الملكية, ترك الباب مفتوحا من خلفه وهو يطل على فيكتوريا التي كانت ما تزال مستلقية بهدوء على سريره, وعندما راته يتقدم منها بالطفل, جلست بهدوء على السرير ولم تظهر اي تعبيرات على تقاسيم وجهها التي اصبحت اكثر قسوة بسبب حروقها رغم انها زادتها اثارة وجاذبية لجمالها المتوحش, وضع الكسندر الطفل بينهما على السرير الذي جلس عليه, والمشهد يتكرر معه ثانية, لكن كان هناك اختلاف كبير في المرتين, فالمرة الاولى باتريسيا من كانت قد جلبت له الطفل لسريره بكل فرح وحب, والان هو يجلبه لفيكتوريا التي لم تتحرك لاخذ الطفل في احضانها, بل ظلت تنظر اليه بنظرات باردة, تتامل بكائه الذي ازداد بقوة عندما راى وجه امه الحقيقية امامه, وكانت خلاصة تجربة الكسندر تلك فاشلة, اذ ان طفله لم يشعر لا بوجود والدته الحقيقية معه ولا بوجود والده, بل كان كل ما يعرفه هي باتريسيا.



وبحيث ان الملك كان مشغولا بكل نظرة وحركة تصدر من فيكتوريا في تلك اللحظات وهي تحدق في ابنها الباكي, لم ينتبه لباتريسيا والكونتيسة التين دخلتا لغرفة الامير, وعندما سمعت باتريسيا صوت بكائه ياتي من غرفة والده المفتوح بابها, تقدمت بحذرمن الغرفة الملكية, ثم فجأة أطلقت شهقة قوية قبل ان تتجمد مكانها وهي تلتقي نظراتها بفيكتوريا اول شخص رفع عينيه لها, وقد كانت في احضان السرير الملكي تغطيها الشراشف الحريرية والملك يجلس بجانبها بروبه الخاص, بينما فيكتور معهما على السرير, وقد مثلت لها تلك الصورة التي يمكن ان تمثل لغيرها مشهدا عائليا حميميا اكبر خيانة تعرضت لها في حياتها.



maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 01:02 AM   #3326

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
افتراضي


انتهى الفصل أعزائي

الفصل مقسم لثلاثة أجزاء

بانتظار ارائكم على أحر من الجمر.

قراءة ممتعة


maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 01:23 AM   #3327

intissar
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية intissar

? العضوٌ??? » 10092
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 713
?  نُقآطِيْ » intissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond reputeintissar has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء النور سكينة

أنا أول وحدة تعلق ههههههههههه أول مرة

اول شيء أحب أن أشكرك على الفصل الطويييييييييييييل هههههه بالنسبة للفصول الاخرى

فصل ناريييي ......... عندما قرأت المشهد الأول أعدت قرائته مرة أخرى كي أعرف عن شخصية المرأتين ...لقد كان مشهد مؤثر جدا
لكن بالطبع يحتويه بعض الغموض .



الملك لازم فيكتوريا إلى شفيت و أخذها معه الى قصره و سريره ..... أيضا تشبثه بالهدنه التي بينهما تدل على مدى تعلقه بزوجته الملكة ...... لكن هل سيدوم ذلك طويلا ؟؟؟؟؟


باتريسيا و رؤيتها للمشهد الأخير .... أعتقد أنها ستبدأ بإبراز مخالبها أمام الملك , مخالبها التي أضهرتها للكونتيسة .
:a555::a555:
من سيخرج أزرق العينين ؟؟؟؟

ألكسندر يعتقد أن أعداءه خارج قصره ..... لكن الحرب وصلت إلى داخل قصره .... و من ؟؟؟؟ زوجتيه .... المسكين لا يعلم هول الصدمة التي تنتظره .


كعادتك أبهرتينا عزيزتي بأفكارك
و خاصة بالفصل الطويييييييييل هههه


شكرا


intissar غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 01:36 AM   #3328

نسمه الصباح
 
الصورة الرمزية نسمه الصباح

? العضوٌ??? » 141141
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,723
?  نُقآطِيْ » نسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond reputeنسمه الصباح has a reputation beyond repute
افتراضي

واااااااااااااااااااااااا ااووووووووووووو
فيكتوريا فضلت عايشه
ايه دى زى القطط بسبع ارواح ولا ايه
والملك دا بقى اللى انا مش فهماه خالص
عادى يعنى رجعها على اوضته وسريره
لا وبيحاول يشوف تاثرها بفيكتور
يا ترى باتريسيا هتتصرف ازاى
منتظرين القادم على ناااااااااااااااررررررررر رر
تسلم ايديك مارووووووووووووو
وشكرراااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا


نسمه الصباح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 01:39 AM   #3329

mona mohamed

نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة

 
الصورة الرمزية mona mohamed

? العضوٌ??? » 162860
?  التسِجيلٌ » Mar 2011
? مشَارَ?اتْي » 3,165
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » mona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond repute
افتراضي

واااااااااااااااااااااااا اااو فصل رائع جداااااااااااااااا

بجد مصدقتش ان فيكتوريا لسة عايشة بس هيا زي القطط بسبعة ارواح

باتريسيا حاسة انها شريرة مش عارفة ليه وفيكتوريا مش مستريحالها ومش عارفة الطفل ده بجد ابن فيكتوريا والملك ولا تم تزوير فحص الdna للطفل ولا هوا ابنه الحقيقي بس باتريسيا خلته يتعود عليها عشان يكون طعم تستخدمه ضد الملك

بجد بقيت بكرههم كلهم والمسكين بجد هو اليكس ودلوقتي هوا عايش في وكر الافاعي ابتداءا من باتريسيا وفيكتوريا والكونتيسة

في انتظار الفصل الجديد على احر من الجمر بس ياريت متتأخريش علينا

شكراااااااااااااااااااااا ااااااااا جدا ماروسكا


mona mohamed غير متواجد حالياً  
التوقيع
رواية جراح الماضي
الفصل الاخير
رد مع اقتباس
قديم 03-11-13, 01:41 AM   #3330

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة intissar مشاهدة المشاركة
مساء النور سكينة

أنا أول وحدة تعلق ههههههههههه أول مرة

اول شيء أحب أن أشكرك على الفصل الطويييييييييييييل هههههه بالنسبة للفصول الاخرى

فصل ناريييي ......... عندما قرأت المشهد الأول أعدت قرائته مرة أخرى كي أعرف عن شخصية المرأتين ...لقد كان مشهد مؤثر جدا
لكن بالطبع يحتويه بعض الغموض .



الملك لازم فيكتوريا إلى شفيت و أخذها معه الى قصره و سريره ..... أيضا تشبثه بالهدنه التي بينهما تدل على مدى تعلقه بزوجته الملكة ...... لكن هل سيدوم ذلك طويلا ؟؟؟؟؟


باتريسيا و رؤيتها للمشهد الأخير .... أعتقد أنها ستبدأ بإبراز مخالبها أمام الملك , مخالبها التي أضهرتها للكونتيسة .
:a555::a555:
من سيخرج أزرق العينين ؟؟؟؟

ألكسندر يعتقد أن أعداءه خارج قصره ..... لكن الحرب وصلت إلى داخل قصره .... و من ؟؟؟؟ زوجتيه .... المسكين لا يعلم هول الصدمة التي تنتظره .


كعادتك أبهرتينا عزيزتي بأفكارك
و خاصة بالفصل الطويييييييييل هههه


شكرا
مساء الخير عزيزتي

انا سوف اقول لك من سيخرج ازرق العينين
انا :a555:
مع قوة التقارير اللي عندي لازم نكتبها من اجل دراستي الحمد لله اللي انتهيت من جزء من مشروعي الدراسي باكرا واستطعت بعدها كتابة هذا الفصل وسبحان الله اليوم اللي كنكون فيه مشغولة جدا بدراستي كيطلع الفصل طويل عن سابقه ههههههه

سلمي لي على الامير الصغير ديالك


maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مُلوك, العشق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:22 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.