آخر 10 مشاركات
2006- فارس الجزيرة الأستوائية - لينسى ستيفنز - روايات غدير 2000 (الكاتـب : Just Faith - )           »          إمرأة لرجل واحد (2) * مميزة و مكتملة * .. سلسلة عندما تعشق القلوب (الكاتـب : lossil - )           »          ليلة مع زوجها المنسي (166) للكاتبة : Annie West .. كاملة (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          السرقة العجيبة - ارسين لوبين (الكاتـب : فرح - )           »          كل مخلص في الهوى واعزتي له...لوتروح سنين عمره ينتظرها *مكتملة* (الكاتـب : امان القلب - )           »          [تحميل] مهلاً يا قدر ،للكاتبة/ أقدار (جميع الصيغ) (الكاتـب : Topaz. - )           »          130 - كلمة السر لا - روبين دونالد (الكاتـب : عنووود - )           »          ثمن الكبرياء (107) للكاتبة: Michelle Reid...... كاملة (الكاتـب : فراشه وردى - )           »          روايات بتحبوها كثير وانامعاكم (((دليل الروايات حسب الاحداث))) (الكاتـب : fabiola - )           »          فجر يلوح بمشكاة * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Lamees othman - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree142Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-11-13, 11:02 PM   #3391

Fatma nour

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقةوسفيرة النوايا الحسنة

alkap ~
 
الصورة الرمزية Fatma nour

? العضوٌ??? » 260406
?  التسِجيلٌ » Aug 2012
? مشَارَ?اتْي » 4,394
?  مُ?إني » بيتنا ..يعني هعيش فين ؟!
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » Fatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   7up
¬» قناتك carton
?? ??? ~
ثُورىِ! . أحبكِ أن تثُورى ثُورىِ على شرق السبايا . و التكايا ..و البخُورثُورى على التاريخ ،و انتصري على الوهم الكبير لا ترهبي أحداً .فإن الشمس مقبرةُ النسورثُورىِ على شرقٍ يراكِ وليمةٌ فوق السرير
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


فى انتظااااااااارك ماروووووووووووووووووووووو ووو


Fatma nour غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:03 PM   #3392

miya orasini

نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية

alkap ~
 
الصورة الرمزية miya orasini

? العضوٌ??? » 244480
?  التسِجيلٌ » May 2012
? مشَارَ?اتْي » 7,329
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » miya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   7up
¬» قناتك carton
افتراضي

تستحق تلك الغبية و التي لا أعرف لما تهدف بكذبها و خداعها للملك ما رأته في الحقيقة أنا جد سعيدة لعدم وفاة فكتوريا لأنها و كما يبدوا أصبحة بطلة القصة في نظري يا الاهي لم أعد أحتمل باتريسيا بعد معرفة حقيقتها و التي لم تخطر ببالي ولو للحظة في بداية القصة و أنا التي كنت أشفق عليها و أتمنى أن يحبها الملك و أن يعاملها معاملة أحسن

miya orasini غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:15 PM   #3393

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
افتراضي

سيتم تنزل الفصل الان أعزائي

اتمنى ان تتوقف التعليقات لبعد الفصل


maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:17 PM   #3394

كلي اناقه

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية كلي اناقه

? العضوٌ??? » 149437
?  التسِجيلٌ » Dec 2010
? مشَارَ?اتْي » 533
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي United Arab Emirates
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » كلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond reputeكلي اناقه has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك max
افتراضي

بااااااانتظار الفصل يا مارووووووو بليز لا تتاخريين علينا ابو الشباب حيطل بعد شوي وفيني حماس لقراءة الفصل

كلي اناقه غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:18 PM   #3395

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
Elk

الفصل الرابع والعشرون


كانت الكونتيسة الوحيدة التي قطعت ذلك الجو المشحون على الجميع عندما مدت ذراعها أمام باتريسيا الشاحبة بحركة تدل على منعها من التقدم، وهي يدها الاخرى تمسك مقبض الباب قائلة بأدب:



- نعتذر يا صاحب الجلالة على التطفل الذي لم يكن متعمدا منا، فقد جئنا للاطمئنان على سمو الامير دون أن نعلم بوجود جلالتك في القصر.



لم يتحرك الكسندر من مكانه متفاجئا بوجود باتريسيا امامه والتي نظرت بعدم تصديق إلى الكونتيسة التي أبعدتها عن الباب وهي تقفله عليهما.



عاودت باتريسيا النظر الى الباب المغلق أمامها قبل ان تسمع صوت الكونتيسة وكأنه يأتيها من بعيد:



- لقد كان تصرفاً غير لائق منا ان نشهد بعض من خصوصيات العائلة الملكية.



التفت اليها باتريسيا بعينين محمرتين من الغضب والدموع التي حبستها بكل قوتها ثم نطقت من بين أسنانها:



- كنت تعلمين بما يحصل وجلبتني إلى هنا في هذا الوقت بالذات حتى تجعليني أرى بأم عيني أنني لا أعني له الكثير.



لم تخجل الكونتيسة من الاعتراف بلعبتها الشيطانية تلك عندما وافقت على كلام باتريسيا وهي تتمادى في استفزازها:



- بل لا تعنين له شيئا, وحتى الطفل الذي كان يبقي على وجودك في القصر قد عاد الان لأحضان أمه.



شهقت الكونتيسة غير مصدقة تصرف باتريسيا عندما دفعتها عن طريقها وهي تجري راكضة خارج غرفة الامير، فالكونتيسة لم تكن تعلم بانها هربت منها عندما لم تعد تشعر انها قادرة على كبح دموعها، والتي انفجرت وهي ما تزال تركض في ممرات القصر الطويلة, عندما وصلت غرفتها اغلقت بابها بسرعة عليها وارتمت على السرير تبكي بعنف.




..…………



بقيت فيكتوريا في مكانها على السرير وكان شيئا لم يحدث عكس الكسندر الذي بدأ بارتداء ثيابه الرسمية بسرعة كبيرة، قبل ان يلتفت اليها فجأة ويصرخ بجنون في فيكتور الذي كان ما يزال على السرير:



- صراخ صراخ، طوال الوقت يبكي ويصرخ، ما الفائدة بأن يكون لي طفل مثله؟



ظلت صامتة مكانها، ولم تحرك ساكنا لتهدئة طفلها، فخرج الملك من الغرفة ساخطا، مشى في الممرات بخطى مسرعة وقد أحس بأن الطريق اليها طويلة جدا، فلعن نفسه لأنه أبعدها لهذا القدر عنه.



عندما وصل أخيرا لباب غرفتها توقف امامه وهو يشعر بعذاب الضمير الذي لم يشعر به في حياته سوى مرتين, إحداهما كانت عندما ظن ان فيكتوريا ماتت وحمل نفسه ذنب ذلك والثانية كانت في تلك اللحظات عندما رأته باتريسيا في مشهد لم يكن يريدها ان تعرف شيئا عنه. ألمته نظراتها المصدومة اليه لدرجة لا تصدق.



وضع يده على مقبض الباب، ففوجأ به مقفلا من الداخل، وتلقائيا شد أصابعه حول المقبض يكاد يكسره بسبب غضبه الذي تصاعد أكثر، وجد نفسه بعدها يقف خلف الباب يناديها بصوت منخفض رغما عنه حذرا من ان يسمعه احد من خدمه وهو يطلب منها فتح الباب:



- باتريسيا افتحي الباب.



لم يسمع اي رد منها، فعاود مناداتها وفي كل مرة يفعل كانت ترتفع نبرة صوته أكثر:



- باتريسيا، انه أنا الملك ألكسندر وعلي الحديث معك حالا.



لم يكن يعرف حقا ما سيقوله لكي يبرر ما رأته عينيها البريئتين، ولكنه كان يحتاج لرؤيتها ولو فقط لاطمئنان عليها.



أثار انتباهه في لحظات الصمت التي تلت كلماته، صوت خطوات خفيفة وكأن صاحبتها فراشة صغيرة، فعلم بأنها تتقدم للباب أخيرا، وتلقائيا شعر بالفرح في داخله لأنه سيراها، لكن بدل ان يفتح الباب، سمع صوتا صغيرا، جعله يخفض عينيه لعتبة الباب وهناك رأى ورقة بيضاء امامه، جثى حتى يرفعها ويقرأ ما كتب عليها بخط بسيط لا يمكن ان يكون سوى لإمرأة ولدت وعاشت اكثر سنوات حياتها كالعامة، استقام واقفا يقرأ جملتها المختصرة التي كان حبرها ممتزجا بدموعها:



لا أريد رؤيتك ولا الحديث إليك.



شعر بنار تشتعل في داخله من الغضب, فلم يسبق ان عومل بهذه الطريقة من اهله في القصر، لكنه تركها دون ان يصر على دخول غرفتها عنوة، قائلا:



-أحسنتِ باتريسيا, حقا أحسنتِ.

وعاد الى فيكتوريا مصمما على الا يبرر لأي أحد كان قراراته التي يتخذها في حياته.

……………


- مسائك سعيد يا صاحب الجلالة, استدعيتني فخامتك؟


نظر الملك بشرر الى الكونتيسة التي وقفت امامه باستقامة حادة وهي تنظر الى الامام دون حراك كما لو كانت قد اصبحت تمثالا من الجليد, لكنه رغم غضبه منها الا انه حافظ على هدوئه الملكي وهو يسألها من خلف مكتبه العريض:


-هل تعمدت ان تجلبي باتريسيا للجناح الملكي حتى ترى فيكتوريا معي؟


اجابته باختصار حازم جعله يضغط على أسنانه بقوة حتى لا ينفجر صراخا فيها:


-لا لم افعل هذا بينة سيئة جلالتك.


نهض من مكتبه بهدوء مصطنع ودار حوله ببطء مريب وهو يقترب منها, لكنها ظلت على جمودها في تمثيلية متقنة وهي تنظر امامها حتى عندما وقف خلفها, كتمت انفاسها وهي تشعر بأنفاسه الغاضبة تلفح جانب بشرة وجهها, همس بنبرة مخيفة:


-منذ متى تكذبين علي فخامة الكونتيسة؟


-كيف يعقل ان ارتكب جرما مشينا كهذا يا جلالة الملك واقوم بالكذب عليك.


ضاقت عينيه بشدة وهو ينظر لجانب وجهها المتحجر, كان يعلم بكذبها, ويعلم بالسبب, انها امرأة غيورة جدا, ولا تحب أبداً ان يكون هناك من هو أقرب منها إليه, ولن تسمح لفيكتوريا التي اصبحت تعلم بخيانتها, بأن تعود للتقرب منه, كما انها ستحب دوما ان تظل باتريسيا تحت سيطرتها وفي ضعفها الدائم.


-صحيح بأنني دخلت القصر في وقت متأخر ولم ألتقي فيه مباشرة بك ولكنني لن أصدق أبداً بأن أمر عودتي للقصر لم تعلميه من الخدم.


-لم يحصل جلالتك.


صرخ فيها وهو يتوقف أمامها:


-هلا نظرتِ إلى عيني وأنت تكلميني, بدل استقامة ونظرة الضباط التي تقفينها الان مارغريت.


نظرت اليه ولكن بنظرات متزمتة كآلي يتبع الأوامر بالحرف الواحد بدون تعبيرات او ردود افعال بشرية, عندها هز رأسه بيأس منها وهو يبتعد عنها وقد فقد اي رغبة في الحديث اليها او حتى تحذيرها, فقد كان يعلم أنه لن يستطيع استخدام القسوة معها رغم اخطائها الكثيرة فمكانتها المقربة منه وكبر سنها, يجعلانه يسامحها في كل مرة. عاد وجلس على كرسيه الملكي خلف طاولة مكتبه وهو يقول:


-من الافضل بان تذهبي من امامي الان مارغريت.


-بأمر جلالتك.


فرك جبينه بتعب, ولكن قبل ان تفتح الكونتيسة الباب , عاد الملك ورفع راسه يقول لها:


-اعطها بعضا من الحرية في هذا القصر مارغريت, لا تضعي على باتريسيا اية حراسة.


استدارت إليه الكونتيسة بملامح جامدة وأومأت بصمت, ثم قال لها:


-وهذه تكون اخر مرة أسامحك فيها على الاعبيك النسوية, في المرة القادمة ستفقدين مكانتك بالكامل في هذا القصر, هل كلامي واضح فخامة الكونتيسة؟


-كل الوضوح يا صاحب الجلالة.


قالت كلماتها الاخيرة ببرود مصطنع وهي تكتم غيظها بصعوبة في داخلها, قبل ان تعاود ايماءتها الملكية وتخرج من المكتب.


دقائق بعد رحيل الكونتيسة ونهض هو ايضا بتثاقل من مكتبه, وخرج منه متوجها لغرفته, يطمئن على فيكتوريا تلك الاخرى التي يحتفظ بها في جناحه ولا يسمح لأحد برؤيتها سوى طبيبه الخاص والكونتيسة.


حال ان مر امام الباب الرسمي لغرفة الامير فيكتور, حتى تنهد بتعب وهو يسمع صراخه من جديد, فغير مساره وقرر رؤية فيكتور أولا, وجد الخدم يحومون حوله, يحاولون تهدئته بدون فائدة وعلى وجوههم التعب والحيرة الشديدة, وقد اصابهن توتر اكبر عندما دخل الملك الغرفة, ورأى فشلهم في التعامل مع ابنه مع أنهم بدؤوا فورا بمضاعفة مجهوداتهم ومعاملته بحنان مصطنع اكثر, ولكن الامير ابى الا أن يحرجهم اكثر, فتكلم حينها الملك ببرود يقول لهم:


-خذوه لباتريسيا, ولا تعيدوه الى هنا ما دام لا يحب البقاء بعيدا عنها.



رأى الفرحة في عيون الخادمات لأنه سيخلصهن من عذاب تهدئة طفله, طفله الذي يبكي من قربه, ويبكي لأجل قرب امراة لا تمت بصلة دم اليه, هي الوحيدة التي نجحت في ما فشل فيه هو وفيكتوريا من ان يكونا أفضل الابوين لذلك الطفل. حال ان اصبحت غرفة الامير خالية وصامتة, حتى تحرك ببطء الى الباب الداخلي, فتحه وفور ان أغلقه حتى رفع راسه اليها وقد لمحها مستندة على الجدار الفاصل في جناحه الملكي بين غرفته الخاصة وغرفة الامير, نظرت اليه, بلا تعبيرات, فترك نظراتها تلك واقترب من الاريكة الملكية, وترك اداب التصرف الملكي جانبا عندما ألقى بنفسه بثقل كبير على الاريكة, وضع ذراعه تحت راسه بعفوية لم يتصرف بها منذ وقت طويل مع نفسه, ونظر لسقف, ظل يتتبع بعينيه تلك الرسومات الدقيقة بينما هي ظلت مستندة على الجدار تستمع الى حديثه العفو اليها:



-ليست هذه الحياة التي تخيلتها عندما اصبح والداً.



ضحك بسخرية مريرة لم تحرك شيئا في ملامحها الجامدة وهي تحدق إليه يتأمل تلك اللوحات الفنية القديمة, مكملا كلامه الذي كان ينبأ بمدى حزنه وضياع مشاعره:


-اتذكرين فيكتوريا كيف كنت سعيدا بحملك, في الحقيقة انت لم تفهمي يوما سبب سعادتي الغربية تلك, عندما تأخرت في الانجاب خفت بان لا نستطيع ان ننجب وريثا للعرش, لم اريد ان انجب من غيرك انت, وكنت اعلم في نفس الوقت لزوم ولادة وريث للملكية, لكنني كنت مستعدا بالا أتخلى عنك وبدل ذلك أتخلى عن كل شيء وأتركه خلفي واذهب بعيدا جدا معك حيث يمكننا ان نعيش لوحدنا ومعا فقط الى الابد, لكنك حملت بفيكتور وكنت اتخيل كيف ساكون ابا سعيدا مع زوجتي الحبيبة. الان أسترجع ذكريات تلك الايام فأسخر على صورتي الفرحة, كم كنت رجلا احمق, فرحاً بامرأة ظن بأن لديها مشاكل في الانجاب بينما هي كانت امرأة خائنة تتعمد ان لا يكون لها اي رابط قوي يجمعها بي.



شعر بها تبتعد من عند ذلك الجدار وتقترب منه بخطوات هادئة, نظر اليها عندما جلست على طرف الاريكة, فرفع يده عندها يلمس ذراعها التي كان يكشفها قميص نومها الاسود الخفيف ذو الفتحة الطويلة التي كشفت عن ساقها المرمرية حتى اعلى فخدها, مرر يده على ذراعها اليسرى التي حفرت حروق القصر الصيفي اثارا بليغة عليها, ودون ان يشمئز منها, رفع يده وقد رغب بها من جديد وبدأت أنامله باللهو بحمالات قميصها الرقيقة حتى سحبها من على كتفها لذراعها وهو يقول:


-بدأت أشعر بأننا لسنا اكثر من اشخاص ذو غرائز حيوانية, نلبيها رغم كل القوانين والاعراف التي تشينها.



اعوج خط فمها عن ابتسامة ساخرة, جعلته ينظر اليها بصمت جائع, وكره باطن في نفس الوقت, لم تهتم بنظرته تلك وهي تقف على قدميها امامه, ونزعت بجرأتها الفطرية قميص نومها ورمته على الارض.

..................

يتبع...

سامو احمد likes this.

maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:25 PM   #3396

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
Elk

للمرة الاخيرة قامت باتريسيا بقراءة الرسالة ثم خطت توقيعها الشخصي عليها, وضعتها داخل الظرف الانيق ثم نهضت من امام طاولة مكتبها الصغيرة, واقتربت من سريرها, وضعت الظرف على إحدى الوسائد التي كانت تتوسط مقدمة السرير, بحيث تظهر بوضوح لأول شخص يدخل غرفتها.



تقدمت بهدوء لباب الغرفة وقبل ان تخرج منه استدارت تنظر الى الامير فيكتور الذي حرصت على ان ينام بهدوء في مهده الذي جلبوه لغرفتها حديثا, وقد نفوا الامير الصغير ايضا عن الجناح الملكي, كانت ستسعد بوجود فيكتور معها لولا حقيقة انها خسرت في مكانه الملك الكسندر بسبب فيكتوريا التي لم تكن بنيتها الاهتمام بابنها بل فقط الاستحواذ على عقل وقلب وممتلكات الملك.


نظرت للأمير النائم بحزن كبير, قبل ان تستدير وتخرج بلا تردد من غرفتها .. مشت في ممرات القصر بهدوء, تتلقى بصمت تحيات الخدم المارين بجانبها, وترى عدم اهتمام الحراس بتجولها في القصر بحرية مطلقة, تعلم بأنه امر الملك, فلولا ذلك لما سُمح لها بالخروج من تلك الغرفة التعيسة, سخرت منه بصمت, ابمنحها جولات كئيبة في انحاء القصر يعتبر نفسه قد تخلص من ذنوبه؟


تمشت وسط الحدائق المنسقة بعناية كبيرة وجمالية آخاذة, توقفت عند تماثل ذهبية كبيرة تعتلي نافورة ضخمة متوسطة الحديقة الامامية للقصر, نظرت للمياه المتجلدة بفعل الرياح في حوض النافورة, قبل ان تشعر بأن هناك عيون تراقبها, فرفعت راسها ناحية الجناح الملكي الذي امضت فيه اجمل ايام حياتها, التقت عينها بعينيه وهو ينظر اليها من خلف زجاج نوافذ الشرفة الواسعة, ظلا يحدقان بجمود في بعض لوقت طويل, حتى أشاحت هي عينيها عنه ومشت بعيدا عن النافورة.


-كالعادة سيدة فيكتوريا تتجاوبين بسرعة مع العلاج.


لم تهتم فيكتوريا بكلمات الطبيب الذي كان يعاين جرحها, والذي صمت في الحال وهو يدرك مدى غبائه في محاولة إطراء سيدة مثيرة ومرعبة في آن واحد, والتي كانت مشغولة بالنظر الى الملك الملتهي عنها بالتحديق لوقت طويل للخارج عبر نوافذ الشرفة, لكنه ترك صورة باتريسيا وهي تتمشى باتجاه البرج الجنوبي المهجور خلفه والتفت ناحية فيكتوريا الجالسة على السرير والطبيب الواقف بجانبها, طمئنه الرجل بكلمات عملية عن صحتها قبل ان يأذن له الملك بالرحيل, وعندما ظلا لوحديهما, اقترب من السرير وجلس بجانبها, نظر ليديه امامه الذين شبكاهما ثم قال:


-انت تشفين فيكتوريا, وماذا بعد؟


وضعت يدها على ظهره وحركته بشكل دائري كمن تحرك صفحة مياه بأصبع واحد من يدها, قبل ان تقول بصوت لم يستعيد رنته الكلاسيكية ونبرته القوية بعد:


-لا تستعجل القادم, فهو قادم لا محال.


نظر اليها, وكانت نظراتها تفسر كلماتها, لا تريده ان يفكر في يوم سيلتقيان فيه أعداءً لا عاشقين,بل ان يستغل لحظاتهما العاشقة التي ستنتهي يوما ما, فاقترب منها اكثر مُقبلا إياها, دامت قبلتهما طويلا حتى قاطعتها طرقاتٌ دقيقة على الباب, فابتعد الكسندر عن فيكتوريا وأذن للطارق بالدخول.


قطب جبينه حال ان دخلت الكونتيسة وهي تؤذي تحية ملكية مسرعة بينما القلق باد على وجهها, قبل ان يسألها عن سبب جيئها كانت قد مدت له بظرف رسالة وهي تقول له:


-وجدته احدى الخادمات على سرير باتريسيا بينما هي لم تكن موجودة في الغرفة.


اخذ الملك الظرف منها ورأى ما كتب على ظهره: الى صاحب الجلالة الملك الكسندر.


فتح الظرف بسرعة فوجد بداخله ورقة طويلة عبارة عن رسالة مكتوبة بخط يد باتريسيا, امسكها بكلتا يديه وبدأ القراءة بصمت وقد نسي كل من حوله خصوصا فيكتوريا التي شاركته قرائته الصامتة تلك.


صاحب جلالة الملك.


اغفر لي جلالتك وقاحتي اليوم, لانني سأحدثك كما تحدث المراة العاشقة حبيبها عندما تتلذذ باسمه مجردا من كل الالقاب الا القاب الحب العظيمة.


الكسندر .. ساعترف لك بشيء لم املك الشجاعة يوما لكي اقوله لك مباشرة وانا انظر في عينيك, ولكن لا أستطيع الرحيل وانت لا تعلم بالحقيقة, فلن أرتاح وانا أسعى لراحة.


اجل الكسندر, ساعترف لك بانني وقعت تحت رحمة عشقك, لكن للأسف قلبك لم يشفق ولم يرحم امراة ضعيفة تقتات على حبك.


الكسندر انت عذبتني كثيرا في البداية وكرهت وجودي معك حينها, لكن يا مليكي الحبيب انا لم استطع ان اتجنب المحظور, ولا اقع صريعة هواك, احببتك بقسوتك وحنانك, بتقلباتك المزاجية وغريزة حمايتك لأهلك, احببت فيك حتى تعذيبك لي, لكنني مع هذا لم استطع تحمل عذاب ان اعيش تحت سقف واحد معك وانا بعيدة عنك وأعلم أن بين أحضانك الدافئة امرأة غيري. اعتذاراتي القلبية لأنني لم اكن بالقوة الكافية لتحمل عودة حبيبتك.


فأنا يا ألكسندر أعلم تمام العلم انك ما أحببتني يوما, وان قلبك ملك زوجتك فيكتوريا, زوجتك الحقيقية وملكة البلاد التي عادت لعرشها وام فيكتور الشرعية, وانا لست اكثر من دخيلة على حياتكم الملكية لن اكون يوما جزءً حقيقيا فيها, لهذا قررت الخادمة الصغيرة الرحيل فجأة كما جائت للقصر فجأة, فأنا استوعبت اخيرا بانني لم أرسل للقصر إلا من اجل ان أسلم الامانة, والامانة قد عادت لأصحابها, فأرجوك جلالتك, اترك لك حلما حققه لي كرغبة اخيرة لإمرأة تعيسة فقدت عائلتها في حرب مدمرة وفقدت حتى الطفل الذي احببته كإبنها الذي لم تنجبه, ولم تحظى يوما بقلب الرجل الذي عشقته حد الموت, فاعتني بفكتور أرجوك, أشعره بأبوتك ولتدع فخامة الملكة فكتوريا تتقرب من ابنها, انه طفل يستحق السعادة في احضان والديه الحقيقيين.


مع حبي الكبير لك ولفكتور.


باتريسيا


رفع عينين مهتزتين للكونتيسة التي كانت ما تزال تقف امامه, وظهر عليها الفضول الشديد لمعرفة محتوى الرسالة, لكنه بدل ان يخبرها شيئا عنها صاح فيها بقوة قائلا:

-اين هي باتريسيا الان؟


-أرسلت من يبحث عنها في أرجاء القصر, فلم أراها عندما خرجت في جولتها الصباحية.


-ولماذا هذا الامر بالضبط لم تعلميه,بينما تتجسسين على كل الامور التي لا يجب عليك ان تحشري انفك فيها.


جحظت عينا الكونتيسة وهي تدرك غضب الملك الناري, لكنها سيطرت بسرعة حديدية على حرجها من توبيخه لها امام فيكتوريا الجالسة بهدوء مستفز, وتصرفت كما هو معتاد منها كامراة عاقلة عندما سألته:


-جلالة الملك, هل هناك ما يدعوا للقلق في رسالتها؟


-ما يدعوا للقلق حقا هو ان كلماتها غريبة وغير مفهومة.


ظل للحظات ينفث الهواء بقوة وهو ينظر من حوله بلا هوادة قبل ان يتوقف فجأة وهو يتذكر عندما راها فقط قبل قليل من الشرفة وهي تتمشى في الحديقة, ولو لم يكن بكل هذا العند والكبرياء البغيضة لكي يتجاهل وجودها طيلة هذه الاسابيع حتى يعاقبها لأنها جرحت كرامته بعدم رغبتها في مقابلته, بينما هو جرح انوثتها وقلبها وكل شيء تملكه مع امراة اخرى, لحظة واحدة شعر فيها بشريط من ذكريات مخزية له تمر امامه, لكي يتوقف الشريط عند نظراتها الصباحية, نظرات كانت لإمرأة يئست من الرجل الذي تحبه, نظرات امرأة وهي تتطلع بحزن الى البرج الجنوبي, البرج القديم الذي لابد ان الكونتيسة قد اعلمتها بتاريخه الطويل البشع اثناء اعطائها لدروس ثقافة القصور الملكية وحياة المراة الارستقراطية, ويا ليتها لم تخبرها شيئا عن ذلك البرج حتى لو كان متأكدا بأنها وبكل تأكيد لم تخبرها عن كل حقائقه السرية, فللقصر اسراره الخاصة لا يسمح بالتحدث فيها حتى مع من شاهدوا فضائعه المفجعة.


رمى الرسالة من يده وركض خارج الغرفة وهو يقول للكونتيسة:


-اخبري الحراسة الخاصة بان تلحق بي الى البرج الجنوبي.


عندما بقيت الاثنتين وحيدتين, حدقتا في بعضهما بصمت, قبل أن تجثو الكونتيسة حتى تسترجع رسالة باتريسيا ليديها, لكن فيكتوريا كانت اسرع منها عندما مدت يدها الى واخذتها ثم عادت تجلس مستقيمة وهي تحتفظ بالرسالة بين يديها وتسأل الكونتيسة ببرود:


-هل تريدين شيئا مارغريت؟


عادت الكونتيسة تستقيم بشموخ أمام فيكتوريا قبل ان تنظر الى الرسالة التي في حوزتها بغيض كبير, ولكنها لم تستطع قول شيئ ورحلت تنفذ اوامر الملك في إرسال حراسه الى البرج الجنوبي, ذلك البرج الذي جعل فيكتوريا تنظر مرة اخرى لرسالة باتريسيا قبل ان تنهض وتتوجه الى الشرفة, هناك رفعت طرفا من الستائر الفاخرة ونظرت الى ذلك البرج الذي يحمل تاريخا مشؤوما للعائلة الملكية.


كان ألكسندر يصعد الدرجات الحجرية ركضا سريعا حتى وصل الى سطح البرج الدائري الذي كان يختلف بتصميمه ومعناه عن البرج الشمالي, توقف عند اعلى الدرج والهواء البارد يلفحه بقوة وهو يقف على ذلك الارتفاع الشاهق امام تلك الساحة الدائرية في الهواء الطلق, كانت عينيه تخبرانها بألا تفعل ذلك, لم يتوسل يوما من الايام احد ما وحتى من اجل أن يبقوا أعدائه على حياته لم يفعل, الا في تلك اللحظة وهو يطالب باتريسيا ألا تفعل ما تفكر فيه, كان يرى خوفها وارتعاشها من ما هي مقدمة عليه, دموعها الغزيرة المنهمرة على وجنتيها وهي لا تستطيع لاول مرة ان تمتثل لأوامره ولا لطلباته.


-باتريسياااااااااااااااااا


صرخ بذلك بكل قوته عندما أغمضت عينيها وهي تقفز من على منصة الاعدام التاريخية, ركض بسرعة إليها وأمسك بساقيها يرفعها لأعلى حتى لا يشدها الحبل اكثر, ظل يرفعها وهو يتوسلها ان تصمد حتى رأوه حراسه على الدرج فركضوا اليه وقام احدهم بسرعة بقطع حبل المشنقة. سقطت باتريسيا بين ذراعي الملك التي تلقاها بسرعة ثم جثى بها على الارض حتى يطمئن عليها, امسك بوجهها بكلتا يديه وهو ينظر لبشرتها التي اصبحت محمرة كثيرا, قبل ان يسارع لوضع يده خلف راسها عندما بدات بالسعال بقوة, وعندما توقفت اخيرا وبدات تسترجع انفاسها الطبيعية, مررت يدها برفق على رقبتها وهي تنظر اليه بخوف كبير, لكنه لم يقل شيئا واكتفى بان حملها بنفسه بين ذراعيه ونزل بها على درجات البرج الجنوبي وحراسه يتبعونه في صمت.


دخل القصر تحت أنظار جميع سكان القصر المصدومين من محاولة زوجة الملك للانتحار, وحال ان راته الكونتيسة حتى تبعته الى غرفته حيث ادخل باتريسيا اليها, وهو يضعها على السرير الملكي بعناية كبيرة, التقت عينيها بعيني فيكتوريا التي كانت واقفة عند الشرفة تراقبهما بنظرات ضيقة, فوجهت لها باتريسيا ابتسامة خفية عن الملك, كلها خبث ومكر والاهم من ذلك انتصار كبير ارتسم على جانبي شفتيها وهي تسترخي براحة كبيرة على سرير الملك.



maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:29 PM   #3397

maroska

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة

alkap ~
 
الصورة الرمزية maroska

? العضوٌ??? » 141454
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,911
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » maroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond reputemaroska has a reputation beyond repute
افتراضي


انتهى الفصل أعزائي

أتمنى ان ينال إعجابكم

واعتذر بشدة لكل قرائي الاعزائي الذين يكتبون لي التعليقات الجميلة ولم استطع الرد عليهم

لكنني اؤكد بانني اقرأها جميعا واسعد بها, ظروفي لا تسمح لي بدخول المنتدى كثيرا لذلك لا اجد الوقت لرد على الجميع.

تحياتي


maroska غير متواجد حالياً  
التوقيع
ملوك تحت رحمة العشق

رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:41 PM   #3398

miya orasini

نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية

alkap ~
 
الصورة الرمزية miya orasini

? العضوٌ??? » 244480
?  التسِجيلٌ » May 2012
? مشَارَ?اتْي » 7,329
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » miya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond reputemiya orasini has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   7up
¬» قناتك carton
افتراضي

عزيزتي الفصل رائع جدا
آه يا الاهي لقد كدت و لجزء من الثانية أن أصدق كل ما يجري و أعيد التفكير في الرد الذي كتبته قبل قليل لكن لا فهي حقيرة و ستبقى كذلك لقد رفعت ضغطي تلك الأفعى آه لو تأخر الملك في القدوم قليلا لارتحت منها


miya orasini غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:53 PM   #3399

mona mohamed

نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة

 
الصورة الرمزية mona mohamed

? العضوٌ??? » 162860
?  التسِجيلٌ » Mar 2011
? مشَارَ?اتْي » 3,165
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » mona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond reputemona mohamed has a reputation beyond repute
افتراضي

والله مستغربتش ان باتريسيا هتعمل مسرحية عشان تنتقم من فيكتوريا بجد افعى بوجه ملاك

نفسي اعرف ايه نهاية باتريسيا بعد تأكدي انها مجرد جاسوسة محترفة جدااااااااااااااا وفيكتوريا غامضة جدا وبعدين لما اليكس اتكلم عن ابنه مكنش ليها اي رد فعل والاحساس عندي ان ده مش ابنهم بيزيد في كل فصل

فصل رائع بجد ماروسكا وياريت متتأخريش علينا في الفصل الجاي


mona mohamed غير متواجد حالياً  
التوقيع
رواية جراح الماضي
الفصل الاخير
رد مع اقتباس
قديم 10-11-13, 11:53 PM   #3400

نداء الحق

نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية نداء الحق

? العضوٌ??? » 122312
?  التسِجيلٌ » Jun 2010
? مشَارَ?اتْي » 6,902
?  مُ?إني » العراق
?  نُقآطِيْ » نداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond reputeنداء الحق has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك action
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخيرات والانوار
تعرفي انو باتريسا اكثر دهاء ا من مارغريت وفكتوريا
والملك حقيقة هو ضائع مابين الاثنين بينبراءة يحب ان يعتقد انو باتريسيا تمتلكها ليعوض الضربة القاضية لحبه لفكتوريا وصدمته بها
وبين فكتوريا التي لاتعطي اكثر مما هي تريد اعطائه
ياترى ماذا في جعبة فكتوريا للرد على باتريسيا
والطرف الثالث الذي يستخم صراعات مكسيم والكسندر ماذا سيكون تصرفه
ابدعت في الوصف ونقل جميع مشاعر الابطال كأننا في صالة عرض سينمائية
عاشت الايادي على الفصل الجميل
وبانتظارك على احر من الجمر
ربي يسهل كل امورك


نداء الحق غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مُلوك, العشق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:10 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.