22-12-13, 07:38 PM
| #3773 | |||||||||||
| نجم روايتي وأميرة واحة الأسمر بقلوب احلام،طباخة روايتى فى مسابقة الكيك عضو كتابة الروايات الرومانسية  
|  احنا جاهزين وبالانتظار انا عايزة اعرف ايه اللى هيعمله اليكس لفيكتوريا لانى متعاطفة معاها من الاول وانا باكره اللى اسمها باتريسيا يلا احنا مستنين بشوق | |||||||||||
|  |
|
22-12-13, 07:54 PM
| #3774 | ||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة  
|  الفصل الثامن والعشرون تكلم بصوت جليدي غريب: -هل وجدت ما تبحثين عنه؟ -وهل تعلم ما أبحث عنه؟ -تبحثين عن ما يبحث عنه الكل. لم تُجبه بأي كلمة، وحافظت على صمت غريب وهي لا تحيد نظراتها الثاقبة عليه، حتى دخلت عليهما فجأة باتريسيا ووقفت بفستانها الابيض الفاخر ودموع تبلل وجنتيها، ورغم ان ملامح الملك اشتدت قساوة اكثر لحضور باتريسيا الى المكان لكنه لم يقل لها شيئا حتى وهو يسمعها تقول بصوت مرتعش من اثار البكاء: -صحيح انها كانت امراة قاسية وخصوصا معي، ولكنني ما تخيلت يوما بان تموت بطريقة بشعة كهذه، أنت امرأة لا تملكين قلبا حتى تقتلي عجوزا مسكينة. توالت شهقات باتريسيا الباكية، وهي تستند على الباب كأن قواها خارت، في تلك الاثناء لم تتزحزح ملامح فيكتوريا عن جمودها، رغم اليقين الذي اعترفت به في داخلها، انها ولأول مرة تقع في فخ أعدائها، تتبعت عيناها نظرات الكسندر الذي لمح أخيراً الورقة الصغيرة الصفراء التي كانت بيدها،وقال لها وهو يخطو الخطوة الاولى اليها: -مالذي سرقته من سرداب جلالة الملك الراحل؟ في غمضة عين كانت قد رفعت الورقة امام الجميع واشعلت فيها نيران شموع الشمعدان الثقيل الذي كانت ما تزال تمسكه بيدها، خرج صوت من حنجرة الملك شبيه بالزئير وهو يسرع اليها ويأخذ الورقة المشتعلة بالنيران دون ان يهاب اذى اللهيب ويضمها بيده، عندما فتح كفه وجد الورقة الفاحمة قد تحولت الى رماد وقد فشل في انقاذها، صرخ في فيكتوريا بجنون: -ماذا كان فيها؟ -ما كنت لأحرقها ان كنت أود إخبارك. مع أنه لم يفاجأها بصفعته الوحشية لوجهها الجميل، الا انها لم تتصدى ليده التي لم تعد تعرف الرحمة، وقد كانت تدري بردود افعاله مسبقا عند غضبه وتتوقع ضربه لها، بل هي ظلت على صمتها وحافظت بصعوبة على وقفتها دون ان تسقط ارضا جراء قوة صفعته كما كان سيحدث مع اي إمرأة أخرى ضعيفة الشخصية قبل أن تكون ضعيفة البنية الجسمانية، وجهها من التفت رغما عنها بعيدا عنه، ولكنها عادت ببطء تلتفت اليه ولم تقل شيئا والدماء تسيل باغراء كخيط الحب المحرم من زواية شفتيها، نظرت اليه بكبرياء شديدة القسوة، حتى شعر بأنه سيجن غضبا ان ظل واقفا امام تلك الساحرة السوداء، كان يشعر بغضب شديد منها ولم يعد يتحملها لذلك صاح عاليا: -خنتني وتخليتِ عن ابنك، وقتلتِ المرأة التي أشرفت على تربيتك. ظل ينظر لعينيها الحادتين وهو يضيف آمرا حرسه الخاص: -خذوها من هنا، وقبل شروق الشمس اريد ان تكون جثتها معلقة على البرج الجنوبي كالمجرمين في الماضي البعيد، دون ان تستحق حتى محاكمة شريفة, فهي في الاصل امرأة ميتة للعالم.عاود الصراخ بشكل هستيري في حراسه: -خذوها من هنا فقد اكتفيت من هذه المرأة. اقترب الحراس منها بسرعة وقبل ان يخرجوها من جناح الملك الراحل, قام الكسندر بالنظر لعمق عينيها, مقررا إيلامها بشيء كان قد اقسم به لنفسه منذ زمن أنه لن يذكره امامها مهما حصل, وفضل إيلامها بالضرب والجرح على ان يقول لها اي شيء عن الماضي, لكنها بالغت في إيلامه الذي لم يعد يحتمله: -ستكون نهايتها كنهاية والدتها الخائنة. نظرت اليه فيكتوريا وكأنما استطاع اخيرا ان يجذب انتباهها اليه, واجهت هي الاخرى عمق عينيه بنظرات ثاقبة, ولكنها فاجأته من جديد عندما تلاشت نظراتها الغريبة تلك بسرعة ونظرت الى الحراس ببرود ولم تمانع لإمساكهم لذراعيها واقتيادها، بل مشت معهم بكل هدوء تاركة ألكسندر خلفها يتألم وحيدا، وهي تمر بباتريسيا رمقتها بنظرة متوعدة، فما كانت تعلم تلك الاخرى بأن فيكتوريا امرأة لا يُلوى ذراعها ولا يُتخلص منها بسهولة، امرأة تركض مع الموت وتضمه بحميمية، افيعقل أن يغدر بها ويتعاقد مع أعدائها؟؟ ابتلعت باتريسيا ريقها وهي تراقب رحيل فيكتوريا وبعد ان اختفت من انظارها برفقة الحرس الملكي, تقدمت الى الكسندر الساكن في مكانه, ضمته من الخلف بهدوء وهي تضع رأسها على كتفه, ثم قالت: -انا اسفة حبيبي, اعلم بأنك أكثر شخص يتألم لموتها. فك أصابعها المتشابكة حول بطنه بهدوء وهو يستدير إليها في الوقت الذي تراجعت فيه خطوة للوراء, نظرت إليه بعيونها الباكية بصمت عندما كان يقول: -اذهبي من هنا باتريسيا, أريد أن أظل وحدي. كانت تود لو تعارض ثم تركض وترتمي في أحضانه لأنها كانت حقا تتألم لألمه وتتألم اكثر لأنها هي التي تسببت له في ذلك الألم, ولكنها ما كانت تستطيع فعل ذلك, فالعشق له ضرائب قاسية عليها دفعها, لذلك اومأت برأسها ببطء قبل ان تستأذن منه الرحيل وتخرج من جناح الملك الأكبر. أما في الجهة الثانية من القصر, هناك حيث رموا الحراس فيكتوريا في تلك الزنزانة الوحيدة الحجرية, التي بنيت في البرج الجنوبي منذ مئات السنين عندما كان اجدادها الاولين يتركون مساجينهم المحكومين بالاعدام ينتظرون تنفيذ حكمهم في ذلك المكان المظلم المخيف قبل ان يصعدوا بهم للأعلى البرج. تركت فيكتوريا الباب الحديدي المقفل عليها وذهبت الى زاوية باردة تجلس بكامل فخامتها وفستانها المخملي على الارض المتسخة حيث هربت منها الجردان والحشرات راكضة لزوايا اخرى تختبأ من المرأة السوداء, ظلت تنظر من حولها بهدوء, الى نفس المكان الذي انقادت اليه والدتها في تلك الليلة العاصفة بالاحداث. تلك النظرة لا تنساها وكأنها حُفرت في ذاكرتها, تنظر عبر المرآة بهدوئها المعتاد, تتأمل والدتها بصمت وهي تمشط شعرها الأسود, بفرشاة كبيرة مزخرفة بالورود على ظهرها الابيض, كانت تدندن بإحدى ألحانها المفضلة, وبعض الاوراق التي خطت عليها لحن غير مكتمل, ماتزال موضوعة على الطاولة بجانب كمانها, وقد جعلها الخوف والاكتئاب تفارق معزوفاتها لوقت كان طويلا بالنسبة لفيكتوريا التي كانت تحب سماع معزوفات والدتها والتي قالت لها حينها وهي تمرر الفرشاة على شعرها: -ما أجمل شعرك فيكتوريا؟ كانت صورتهما تتكون على المرآة بغرابة شديدة, تناقض لوني الشعر بين الاشقر للمرأة الشابة الجميلة التي تملك بالفطرة ملامح استقراطية, والشعر الاسود لطفلة الساحرة الحسن, اضافت الشقراء قائلة: -ما دمت حية فيكتوريا, فسأظل أمشط شعرك بنفسي. تحدثت فيكتوريا اخيرا تسألها بنبرة صارمة أكبر من سنها: -والعزف؟ ابتسمت لها والدتها في المرآة, فظهر الحزن اكثر في عينيها, وطبعت قبلة على راسها وهي تقول: -سأعلمك إياه, رغم انني متأكدة بأن العزف يجري في دمائك, فأنت كنت تسمعين عزفي وأنتِ في أحشائي. كانت تود قول الكثير لها, ولكن هجوم أحدهم فجأة على الغرفة جعل الأم تتوقف عن حديثها, نظرت الاثنتين للملك الاكبر وهو يقف امامهما بعد ان فتح الباب بقوة افزعت والدة فيكتوريا, ثم نظرت فيكتوريا الى الورقة التي كان يمسك بها بيده يكاد يمزقها من شدة شد أصابعه القاسية عليها وهو ينظر بعينين حمرواتين الى والدتها, قبل ان تلتفت تلك الاخيرة اليها وتقول: -اذهبي الى غرفتك فيكتوريا. نزلت فيكتوريا بهدوء من كرسيها العالي, ووقفت امام الملك الغاضب بكل هدوء وانحنت احترما له قبل ان تستأذن الرحيل منه ثم توجهت للباب الداخلي لغرفتها الملتصقة بغرفة والديها كعادة كل اجنحة القصر المخصصة للعوائل الملكية, فغرف اطفالهم دائما موجودة بنفس جناح الزوجين الملكيين, دخلت فيكتوريا لغرفتها وهي تمسك الباب لأغلاقه, ذلك ما اوهمت به عمها الملك وامها لأنها تركت الباب مواربا وظلت واقفة خلفه تنظر من ذلك الشق الصغير الى الملك الذي رمى تلك الورقة على وجه والدتها بحدة, وهو يصرخ فيها: -كيف تجرئين ايتها الخائنة؟ وانا من تركتك تحملين شرف اسم عائلتي بزواجك بأخي. نزلت دموع غزيرة من عينيها وهي تقرأ رسالتها التي كانت قد كتبتها لزوجها, وأرسلتها له سرا, تخبره فيها بأن يعود للقصر بعجالة, لأنها تعاني من مضايقات أخيه الملك التي كانت تزداد يوما عن يوم, لكن خطتها كانت فاشلة, فرسالتها وقعت قبل بلوغها الهدف في يد الملك الظالم. رفعت وجهها الباكي اليه وهي ترمي بكلمات جريئة في وجهه لأول مرة بعد ان سئمت صمتها وهروبها من محاصراته لها: -أعد لي زوجي أو أرسلني إليه انا وابنتي لأنني أعلم جيدا بأنك كلفته عمدا بمهمات طويلة خارج القصر حتى تستفرد بزوجته. صفعها بقوة, صاحت معها ألما وهي تقع من كرسيها ارضا, تركها الملك تتجرع المها وتستوعبه وتوجه للباب وادار المفتاح في القفل حتى لا يزعجه احد, ثم عاد اليها في اللحظة التي بدأت تستقيم جالسة وهي تنظر اليه بعينين فزعتين, لم يهملها الوقت اكثر لاستيعاب نظراته الحاقدة والجائعة, وهو يمسك بذراعها ويرفعها بقوة من على الارض, ورماها بقسوة على سرير اخيه الامير, فركعت بسرعة على السرير عندما راته بدأ يتخلص من ثيابه وهي ترفع يديها امامه وبدموع غزيرة بدأت تتوسله بشكل يثير الشفقة: -ارجوك جلالتك, ان لم يكن من اجل اخيك فمن اجل زوجتك والدة ولي عهدك. وكأنها لم تقل شيئا وهو يجذبها اليه, وكتم صراخها وصراخ المها باحتلاله جسدها, وقتله روحها, وعندما ابتعد عنها وتركها جسدا ممزقا ملقى على سريرها, بدأ يعيد ارتداء ثيابه بحدة وهو ينظر اليها متكومة على نفسها يخرج منها انين ضعيف, عندما انهى تعديل هندامه, فتح الباب وخرج الى حراسه وعاد بعد دقائق اليها, لكي يجدها ما تزال على حالها كما تركها, امرأة استسلمت لنهايتها, نظرت بعينين منكسرتين الى الرجل الذي ادخله الحراس لغرفتها بقيادة الملك, كان الرعب مرتسما في جميع تقاطيع وجهه الشابة, نظر الحارس المسكين الشاب الى سيدته التي كان مكلفا من القصر بمرافقاتها في جولاتها خارج القصر والحرص على حمايتها الشخصية, والذي كان الشخص الوحيد الذي وثقت فيه واستطاع هو الاخر ان يغامر بعمله وحياته من اجل ايصال رسالتها للأمير مكسيم الذي كان يقيم خارج البلاد في تلك الفترة من اجل الاعمال الملكية, لكن خطتها فشلت بعد ان كُشف امره. استوعب الحارس المسكين بصعوبة وهو يرى حالة سيدته المزرية أي نوع من العقاب الذي وقع عليها من الملك المتوحش, تبادل الاثنين نظرات اعتذار صامتة لبعضهما, لانها ورطته في مهمة مستحيلة, ولأنه فشل في تحقيق امنيتها الوحيدة في الوصول لزوجها. فاجأهما الملك عندما قال لحراسه فجأة: -كما ترون زوجة اخي سمو الامير مكسيم تقوم بخيانته اثناء غيابه عن القصر مع حارسها الشخصي. صرخ الحارس ناكرا كلام الملك بينما سيدته اكتفت بان اغلقت عينيها بالم مستسلمة لذلك الفخ الرخيص الذي نصبه لها الملك, وحافظ الحرس الخاص على صمتهم, لا يجرأ أحدهم على الحديث رغم أن حقيقة الامور كانت واضحة أمام أعينهم, لكن هناك اوقات يجب ارغام العقل على تصديق ما لا يراه. -لا تستحق العائلة الملكية فضيحة كهذه, لذلك لن يمتثلا امام المحكمة الملكية, سيكون مصيرهما كما كان مصير قدماء هذه المملكة ان يعلقا سرا على منصات المشانق في البرج الجنوبي قبل شروق الشمس. وسط بكاء الحارس المظلوم تجرأ احد الحراس على التمتمة قائلا: -هل نتصل بفخامة الامير مكسيم لأخباره بما حدث يا جلالة الملك؟ -لا, فليكمل عمله دون تشويش وعندما يعود سأخبره بنفسي بخبر إعدام زوجته هي وعشيقها. رحل الملك اولا من الغرفة وترك الحراس يأخذون والدتها وحارسها الشخصي, فأصبحت الغرفة بعدها تحت صمت الموت وقد فقدت صاحبتها للابد, فتحت فيكتوريا الباب اكثر ودخلت بهدوء الى غرفة والدتها, مررت نظرة هادئة على السرير الفوضوي, ثم على فرشاة شعر والدتها المرمية أرضا, قبل ان تذهب لطاولة مكتبها الصغيرة وتحمل الكمان الذي كان عليها وتعود لغرفتها وكأن شيئا لم يحصل. | ||||||
|
| |
|
22-12-13, 07:59 PM
| #3775 | ||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وعضوة القسم السياحى المميزة
| انتهى الفصل أعزائي أتمنى لكم قراءة ممتعة احد اسرار الرواية قد كشفت فما رأيكم؟؟ | ||||||
|
| |
|
22-12-13, 08:25 PM
| #3776 | |||||||||||
| مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب  
| مسا الخير بصراااااااحة انا مصدووووووووومة من باتريسيا الزفتة وصرت اكرهها عااااااااااااااااااااا بكرههاااااااااااااااااااا ااااااا وانا لاول مرة منذ قرائتى لتلك الرواية تعاطفت مع فيكتوريا فعلا وقولا حبيت الحوار بين فيكتوريا وامها واخير عرفنا قصة فيكتوريا مع امها وعمها الاكبر الزفت امهاالمظلومة التى عانت كتيرا على يد الملك الاكبر وكان يستغل غياب زوجها مكسيم لينال من امها ياترى اشو المكتوب فى الورقة التى احرقتها فيكتوريا ؟ كيف سيكتشف الملك الكسندر ان فيكتوريا بريئة ؟؟ تسلم اناملك الرائعة التى كتبت هذا الفصل الرااااائع يعطيكى العافية مااااااااااااااااارو وبانتظااااااااااااااااااا ااار الفصل القااادم ودمتى بود | |||||||||||
|
| |
|
22-12-13, 08:26 PM
| #3777 | |||||||||||
| مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 9 والزوار 3) قمر الليالى44, shada l, البرنسيسة موني, ابابيل, لبنى أحمد, غزل, kmnbvc, wided01, hadelosh | |||||||||||
|
| |
|
22-12-13, 08:41 PM
| #3778 | ||||||||||||
| نجم روايتي ولؤلؤة اقتباسات مضيئة ومركز ثالث بمسابقة ملخصات  
| خلص هيك خلص الفيصول؟!  شكلك عاملاله رجيم صووووووووووح الله ياخدها باتريسيا الزفته...بجوز اسمها في النهاية يطلع حيزبونه! >_< وبتبكي كمان؟!!لك دموووع التماسيح تفوووووووووو واخيييرا عرفنا السبب يلي بخلي فكتوريا تنتقم منهم!! اي غصب عنها بدها تنتقم يلي صار مو قليل تشوف شو عمل الملك بامها!! جهنم تسحب اشكاله !!ظلمها واستغلها وفوق هيك يقتلها؟؟!! بس فظييييييعه فكتوريا بعد كل يلي شافته قدام عينها تاخد الكمان وترجع لغرفتها !!!يخرب عقلها شو كاسره!! اليكس,,,,كيف راح يكتشف الحقيقه؟! لسا الي كانت لابسته باتريسيا تحت التخت!!! تسلم ايدك عالفيصول الرائع ناطرينك  | ||||||||||||
|
| |
|
22-12-13, 08:49 PM
| #3779 | ||||||||||
| نجم روايتي  
| لحظة صمت ممكن سؤال أم فيكتوريا شقراء وباتريسيا أيضا امممممممممممممممممم باتريسيا لحد الان حنينة فيكتوريا هذا هو وقت الذكاء كيفاش وليتي دأبأ الشارفة فصل رائع بانتظار القادم | ||||||||||
|
| |
|
22-12-13, 08:52 PM
| #3780 | ||||||||||
| مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟ 
| فصل رااائع كالعادة ... صادم كالعادة قبل أن اتكلم عن الصدمة الملكية سأقول توقع... مع ان التوقعات معاكي داااائما خيبانة بس يللا اهي محاولة اعتقد ان هناك اسم لوريث شرعي احق من اليكس ربما اخ له او شيء من عذا القبيل ... ريما هي فيكتوريا تفعل هذا حفاظا على ملكه له هو فقط و مزقت الورقة حتى لا يعلم غيرها بذلك طبعا هذا لا ينفي انها لا زالت تجعل ددددداخخخخلللي يرررررتتتععععش ههههههههه المهم صدمة صدمة صدمة اذا فالملك الكبير لم يكن سوى حقيييير ولفق تهمة رخيصة لزوجة اخيه يااااا ويييلي طيعا فيكتوريا من يومها مخلولة!! كل اللي شافته و... طيب وين الدموع وين الصدمة طبعا انا عارفة انها مصدومة و حزينة بس ردات فعلها مشش طبيعية سلمت الأنامل فصول صغيرون بس كبيرون حلليها انت عاد | ||||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مُلوك, العشق |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
142Likes
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
