30-06-13, 05:23 PM | #291 | ||||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| اقتباس:
مساء الورد والفل والياسمين لأرق نداء بالكون كله تسلميلي على التشجيع حبيبتي وما انحرم طلتك المميزة بدي اراجع الفصل للمرة الاخيرة وانزلوا يا رب يعجبك ويرتقي لذائقتك | ||||||||
30-06-13, 05:49 PM | #293 | |||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 4 والزوار 1) دنيازادة , جودي الحب, قمر الليالى44, hollydeath مساء الورد يا مية اهلا وسهلا حبايب سأنزل الآن الفصل الثالث اتمنى ان يرتقي لذائقتكم ... قراءة ممتعة | |||||||
30-06-13, 05:52 PM | #294 | |||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| الفصل الثالث حاولت ناي أن تصعد لحافة النافذة وترمي جسدها من الطابق الخامس عشر لتسقط في الهاوية.. جحظت عينا هاشم وتصلب جسده لثواني في مكانه في حالة من الذهول لا يصدق ما يرى، هل حقاً تفكر بالانتحار!.. ناي تتخلى ببساطة عن الحياة ومجدها الباطل!!!.. شك بنواياها الحقيقية وخبثها، لقد فشلت معه حتى الآن باستعمال حيلها وأسلحتها من حركات أنثوية ودموع التماسيح الخادعة إلى عرض مالي ضخم أكد له سلوكها الملتوي الملوث بالقذارة.. لكن الموقف لا يسمح بالمجازفة والتكهنات، كل ما سيطر على تفكيره في تلك اللحظة أنه لن يدعها فريسة وطُعم سائغ للموت، عليه إنقاذها. انطلقت ساقاه كالسهم يمنعها، شعر كأنه يسابق الموت، وصل إليها وأمسك كتفيها، سحبها بقوة قبل أن يبتلعها الفراغ.. تخبطت بين ذراعيه ودوى صراخها في أرجاء الغرفة: - دعني.. ابتعد عني . شالها الذي أحاط رقبتها أفلت وطار مع هبوب الرياح من النافذة، صارعت لتتخلص من ذراعيه الفولاذيتين القابضتين عليها بإحكام حول خصرها، خصلات شعرها الطويل تناثرت ترتطم بوجهه في محاولاتها المستميتة لمقاومته. بدت ثائرة كعاصفة هوجاء تصيح: - اتركني في كل الأحوال سأموت. رفعها بقوة يبعدها عن النافذة فيما راحت قدميها تتأرجح في الهواء وتركله. أيقن هاشم أن ناي تفقد أعصابها ولا تعي تصرفاتها. صرخ بها: - اهدئي .. اهدئي لن أؤذيك. لم تكن تسمع أو ترى شيئا، منفصلة عمّا حولها، تدفعه بكل قوتها مرددة: - أفضل الموت على أن تلمسني. بصوته القوي العميق الأجش قال : - ما الذي تتهيئينه لن أعتدي عليك . وكأن كلماته أتت بمفعول سحري، سكنت في مكانها دون حركة.. شعر بها تسترد تركيزها، فأرخى ذراعيه الملتفة حول خصرها لكنه لم يتركها تماماً.. همس: - لن أغتصبك . أغمضت عينيها بشدة لبرهة وأنفاسها تتقطع، سألته بارتياب لاهثة: - لماذا طلبت أن نصعد إلى هنا؟ اِعترف بصدق متمنياً لو يتوقف جسدها عن الاهتزاز بانفعال: - نوع من الضغط النفسي لأرغمك على الاعتراف بالحقيقة كاملة. أخذت تستعيد تنفسها الطبيعي واتزانها، قال بتهكم : - اطمئني .. لن يمسك سوء معي فعندما أقرر أن اصطحب أنثى إلى فراشي أفضل أن تكون بكامل وعيها متفاعلة معي و.. لم تطق أن تنصت لكلماته أكثر، قاطعته بقرف وهي تبتعد عنه: - أشفق عليها . رفع حاجبيه يستفسر بعينيه دون أن ينطق بحرف، أفصحت بجرأة: - زوجتك ... رمقت بطرف عينها يَده اليسرى تشير إلى دبلة زواجه التي تحيط خنصره وتابعت بحدة: - مسكينة وقد ابتُليتْ برجل مثلك لا يعرف معنى الإخلاص ولا الوفاء لعهود الزواج المقدس. تجمد هاشم مكانه كتمثال إغريقي، انقبضت قسماته وكأن كلماتها أصابت نقطة حساسة وطعنته بقوة، انسحبت الدماء من وجهه واكتسى فجأة بهالة حزن مدمر، بدا مشتت الانتباه سارحاً بعيداً بأفكاره.. - هل تعاني صحوة تعذيب الضمير؟ عاد للواقع قائلاً بصوت حاد وعيناه المليئتان بالأسرار تحدجها شزراً: - واضح أنكِ متهورة جداً ولا تقدرين عواقب إثارة غضبي. ما أن تقدم منها خطوة حتى أسرعت بقدميها تجري إلى الباب الموصد تحاول عبثاً فتحه لتولي هاربة. - لا أريد البقاء هنا معك.. استدارت نحوه تأمره بعصبية: - افتح الباب الآن.. اصطدمت بصلابة صدره، تفاجأت بقربه الشديد، تراجعت بظهرها تلتصق بالباب، والدماء تتصاعد لوجهها، ارتفعت حرارتها مذعورة عندما اقترب أكثر ولم تعد ترى إلا كتفيه العريضين، ضرب كفيه على الباب خلفها وأحاطها بذراعيه من كل جانب يحتجزها، أفزعتها نظرة التهديد بعينيه الضيقة. لامت نفسها على تصرفاتها واندفاعها الغبي الذي يورطها بالمصائب، همست بصوت مرتعش: - لقد وعدتني أنك لن .. مال برأسه من وجهها وراح يتأملها مطولاً حتى استقرت نظراته على شفتيها، ابتلعت ريقها الجاف عندما استنشقت عطره الرجولي، أشاحت بوجهها تبتعد حتى التصق خدها الأيمن بالباب، شعرت بأنفاسه قرب عنقها، همس بأذنها: - لو رغبتُ بكِِ حقاً سأجعلك تتوسلين لأحبك. ارتفعت يدها دون تفكير تصفع بقوة وجهه المتعجرف وتهشم غروره، لكنه أطبق بأصابعه الخشنة على رسغها بثبات، حاولت نزع يدها من لسعات حرارة قبضته فزاد ضغطه حنقاً، انطلقت من شفتيها آهة ألم مزقت قلبه. حررها في الحال وأدار ظهره مخفياً مشاعره التي يحبسها في أعماقه ولا يعرفها أحد. لم يكن يفكر أن مجرى لقائه بناي سيأخذ هذا المسار الكارثي، أغضبه وأفقده صوابه أن تكون (بلسم) زوجته طرفاً في حديثهما!. تحرك بعيداً عن ناي، تناهى لسمعه تمتمتها الخافتة : - أذهب إلى الجحيم هاشم جلال. ابتسم بسخرية يجيبها : - لن أذهب لوحدي. أخرج سيجارة أشعلها بنزق قائلاً: - لا تراهني على صبري. أمسكت بيدها السليمة رسغها المتألم وقد بدت واضحة علامات أصابعه بخطوط حمراء على بشرتها البيضاء الحساسة، سألته وأحبال صوتها ترتجف: - ماذا تريد ؟ - مبدئياً التفاصيل الكاملة لجريمة القتل التي قمت بارتكابها مع أخيك الهارب؟.. اتسعت حدقتا عينيها مبحلقة به بفزع دون أن يطرف لها جفن، صاحت: - لا شأن لأخي... ليس له علاقة .. - هو من اعترف لي بنفسه . شهقت بهلع وصرخت بهستيريا: - مستحيل أنت كاذب ولا تعرف أخي.. عبس لاندفاعه بقول ما يزيد من معاناتها: - أعرف وائل.. التقيتُ به أثناء رحلتي الأخيرة إلى كندا.. هزت رأسها يميناً وشمالاً رافضة التصديق مرددة: - أخي لن يشي بي .. لن يشي بي.. ولمن ؟!.. لك أنت!!.. قال بصوت جامد خالي من العواطف: - أخوك أخبرني عن جريمة القتل التي ارتكبتما قبل سنوات.. صاحت بصوت مخنوق: - مستحيل !!.. وائل أخي الحبيب لن يؤذيني ويغدر بي.. أنت تكذب.. تكذب.. وائل هو من أصر على الكتمان لا يمكن أن يفضحني ويخبرك أنت.. أنت بالذات يا هاشم جلال فالجميع يعلم أنك لن تتوانى عن نشر أي شيء. - لا أنشر إلا حقائق تفضح الفساد والمجرمين.. وخير دليل على نزاهتي ومصداقيتي أنني لم أنشر ما يحتويه ملفك قبل التحقق من تفاصيل ما حدث بالضبط. غطت وجهها بكفيها تنوح في نوبة بكاء شديدة بصوت مرتفع، انتابه لأول مره الشعور بأنها صادقة، ولا تمثل عليه أحد الأدوار التي تتقنها! نشيجها اخترق قلبه حتى أنه خشي عليها من الانهيار التام، تكلم بهدوء مراعياً عذابها: - لأكون صادقاً وائل لم يغدر بك بل أنه حتى هذه اللحظة ربما لم يعلم أنه كشف سركما. رفعت رأسها تنظر مباشرة لوجهه، قرأ الألم والتوسل في عينيها كالغريق الذي يتعلق بقشه، فكرة أن يغدر بها أخوها أحب الناس إلى قلبها قاتلة، أنصتت بكل حواسها لكلماته: - كنتُ برحلة عمل إلى كندا للمشاركة بمؤتمر دولي ولم أكن أتخيل أن سهرة وداعية أصر الأصدقاء ومن ضمنهم وائل على أقامتها قبل ليلة سفري في إحدى حانات مدينة أوتاوا ستكشف لي عن جريمة قتل!.. سحب نفساً طويلاً من سيجارته وأردف: - أسرف الجميع بالشراب حتى الثمالة.. سرى مفعول الكحول في الدماء، وفقدت العقول اتزانها ليبدأ الهذيان وكشف المستور والمخفي من الأسرار.. لم أتأثر مثلهم لسبب بسيط أعي تماماً مخاطر الانجراف باحتساء ذلك السم وما يفعله من ضياع الإدراك، فإن شربت يكون بمقدار محدد لا يجعلني سكراناً.. عندما راح وائل يترنح ويهذي ظننته يروي أوهاما، فجأة وجدته ينطق باسمك وأسماء شخصيات تملك ثروات مشبوهة، يبدو أن صداقتك لهم سبباً لخلافك مع أخيك.. أزاحت نظراتها توزعها في كل الاتجاهات بعيداً عنه، لسعتها نبرة الازدراء بصوته: - إفراط وائل باحتساء الخمر وأعترف لي بجريمة القتل التي راح ضحيتها عشيقكِ.. غمامة من الضباب اجتاحتها عندما تابع: - لم أستطع الحصول منه على معلومات دقيقة وتفاصيل الجريمة، لكن حال عودتي للوطن قمتُ بعمل تحرٍ خاص كامل عنكِ وجمعت كافة الحقائق والدلائل التي أثبتت حقيقة زيفك ومظهرك الخادع.. بوقاحة راح يجول بعينيه يطالعها من رأسها حتى أخمص قدميها ليعود ويرتفع بنظراته إلى شفتيها المرتعشة. قائلاً: - ينتابني الفضول حول صحة ادعائك أنك ما زلت عفيفة رغم كل ما يحتويه ملفك الأسود! تحرك مبتعداً عنها وأردف : - بكل الأحول لستُ قديساً لألومك أو أحاسبك على ما فعلتِ من الرذائل. ما يهمني الآن كإعلامي يحترم مهنته وصحفي شريف يكشف الحقيقة، تفاصيل الجريمة التي راح ضحيتها عشيقك رجل الأعمال المليونير (ناهض غياث) وكيف تمكنتِ من طمس آثار الجريمة والهروب من وجه العدالة؟.. صرخاتها احتبست في أعماقها، تمنت لو تصحو من هذا الكابوس والإرهاب... فقدت كل طاقتها وشجاعتها، لم تعد قادرة حتى على التنفس، كمية الأوكسجين تناقصت في رئتيها، شعرت بالاختناق كما لو لف حول عنقها حبل المشنقة، ارتخت ركبتيها بوهن وتركت جسدها يسقط إلى الأرض غائبةً عن الوجود ليلفها الظلام الدامس.. *************************** رأت نفسها في غرفة موحشة باردة كالصقيع، بإنارة حمراء خافتة، رجل ضخم بشع الملامح قذف في وجهها الملف الأسود قائلاً بنبرة مخيفة: "ستُعدمين شنقاً حتى الموت" سلّط عليها نظراتٍ نارية، أفزعها وهو يهدر بمعاونيه الذين راحوا يلتفون حولها مرتدين ثياباً ملطخة بالدماء: "خذوها إلى غرفة الإعدام".. شهقت بصرخة مزقت حنجرتها صائحة: "لاااااااااااااااااا " فتحت عينيها على اتساعهما برعب، شاهدت هاشم منحنياً فوقها يربت بكفه برفق على وجنتها. همس بلطف: - حاولي التنفس بعمق. هالتها الرقة المتناهية بنظراته.. كأنها لمحت في عينيه الحنان!.. عينيه!.. تمتمت بضعف: - ظننت لونهما اسود!!! لم يفهم هاشم ما قصدته ناي، وضع كفه فوق جبينها المتصبب بالعرق البارد، لاحت ابتسامة خفيفة على فمه تطمئنها، قال بعطف: - اهدئي .. اهدئي.. رفع خصلة من شعرها يبعدها عن وجنتها بلمسة ناعمة!.. هل هذا هو حقاً هاشم جلال الرجل الذي يرهبها مهدداً بفضحها؟.. - اسمعيني جيداً إذا نفذتِ ما أطلبه منك وثبت لي براءتك لن أنشر محتوى الملف الأسود. تأوهت بألم.. زاغ بصرها وأظلمت دنياها.. *********************************** حركت جفنيها المتعبين ببطء واستعادت وعيها، لا تعرف كم نامت؟.. ساعة ... ساعتين... هي في العادة يجافيها النوم ولا تغفو بدون دواء منوم..صداع رهيب في صدغيها جعلها تأن من الوجع.. رفعت رأسها عن الوسادة، جالت بنظراتها في أرجاء الغرفة بارتياب.. رأته مستلقياً على ظهره فوق الأريكة عاقداً ذراعية خلف رأسه مغمض العينين، ربطة عنقه مرخية تتدلى على جانبي قميصه الأبيض الناصع وقد فتح الزرين العلويين، سترته على ذراع إحدى الكراسي.. خجلت عندما تخيلت أن هاشم حملها بين ذراعيه ونقلها من الأرض إلى السرير الواسع، وغطّاها بالشراشف البيضاء الحريرية!.. لمعت عيناها بأمل عندما لمحت فوق الطاولة البطاقة الالكترونية لباب غرفة الفندق بجانب علبة سجائره وولاعته الذهبية الثمينة، أزاحت عنها الأغطية، هبت من السرير واقفة تتحامل على دوارها والصداع الذي يفتك برأسها، سارت حافية القدمين على رؤوس أصابعها، قبضت على البطاقة كمن يسترجع روحه، التفتت بحذر حتى لا تصدر أي صوت وعادت نحو السرير تلتقط بالقرب منه عن الأرض حذائها الذهبي ذا الكعب العالي، تصورت بغيض منظر هاشم جلال الصحفي الشهير ذي المستوى الرفيع وهو ينزع الحذاء من قدميها.. ألقت عليه نظرة توجس وقد تهيأ لها أنه يراقبها!.. وجدته غارقاً في النوم، فتسللت من الباب هاربة. ******************************** لم تصادف أي عقبات أثناء فرارها من الفندق. قادت سيارتها الحديثة بأقصى سرعة، ساعدها الحظ واستطاعت الإفلات من الرجل الجلف المتعجرف هاشم جلال. لم تتوقع الهروب بتلك السهولة، ظنت في لحظة أنه سوف يستيقظ من غفوته، فمن مثله ينام بعين واحدة، لكن يبدو أن الإجهاد والتعب نال منه وأغرقه في سبات عميق.. تصاعد رنين هاتفها النقال، فتحته لتقرأ رسالة نصية من رقم مخفي. " سأمنحك هدنة ثلاثة أيام لتثبتي براءتك وتستعيدي صحتك النفسية، صدقي أو لا تصدقي لي قلب أنساني، لكن في صباح اليوم الرابع ستكونين متصدرة للصفحة الأولى بالجريدة مع إعادة فتح ملف جريمة قتل ناهض غياث والتحقيق القضائي.." ركنت ناي سيارتها إلى قارعة الطريق وكل جزء من جسدها يرتعد رعباً.. أفرغت شحنة غضبها بمقود السيارة حيث راحت تضربه بقبضتها من شدة القهر. في ظلام الشارع سطعت أنوار سيارة قادمة توقفت على مقربة منها، زجاج نافذة السيارة السوداء الفارهة أخذ ينزل ببطء لتكتشف أن هاشم جلال جالسٌ وراء المقود، التفت نحوها وقد اعتلت شفتيه ابتسامة ساخرة. رن هاتفها ، وقرأت رسالة جديدة من رقمه المخفي. "نصيحة مجانية: لا تفكري بالهرب خارج الوطن فسوف تكونين ملاحقة من أجهزة الأمن الدولية ويزداد موقفك سوءاً" رفعت عينيها ترنو إلية فوجدته يرمقها بنظرة غريبة!.. هدر صوت محرك سيارته القوي وانطلق بعيداً يبتلعه ظلام الليل.. ****************************** نهاية الفصل الثالث أتمنى ان لا تحرموني تعليقاتكم لأني انتظرها بشغف | |||||||
30-06-13, 05:57 PM | #295 | |||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 5 والزوار 0) دنيازادة , اغلى حبيبه, جودي الحب, قمر الليالى44 مساء الورد والفل والياسمين شكراً لتواجدكم أعزائي كثافة وعدد تعليقاتكم تجعلني أقرر موعد نزول الفصل الرابع ... قراءة ممتعة | |||||||
30-06-13, 06:24 PM | #296 | |||||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واو بجد فصل روعه مع اني بره البيت بس فضلت لحد مالقيت شبكة نت مخصوص علشان إقراء البارت ان شاءالله اول ما ارجع هيكون ليا تعليق كبير جدا و كمان هديه حلوه لخاطر عيونك تحياتي | |||||||||||
30-06-13, 06:27 PM | #297 | |||||||||
عضو ذهبي
| شكرا دنيا على الفصل الرائع بانتظار كشف الغموض عن جريمة ناى انتى عارفة دنيا مشكلة فصولك انها من كتر ما هيا حلوة وممتعة بتخلص بسرعة بانتظار الفصل القادم | |||||||||
30-06-13, 06:31 PM | #300 | ||||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| اقتباس:
تسلميلي يا رب حبوبة والله كلماتك رفعتلي معنوياتي انا كتير بقلق وبخاف قبل تنزيل الفصول يعني بتكون حالتي حاله وبضل على اعصابي لعند ما اقرأ التعليقات شكراً يا قلبي وجودك اكبر هدية عندي وبانتظار تعليقك لما ترجعي بالسلامة امواااااااااااااااااااه لك محبتي في الله | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
وإرهاب, قلـب, كوابيس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|