آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل اعجبتك الفصل الاول من الرواية؟ | |||
| نعم |     | 38 | 97.44% |
| لا |    | 0 | 0% |
| بحاجة للتحسين |    | 1 | 2.56% |
| المصوتون: 39. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-09-13, 05:30 PM
| #121 | |||||||
| عضو ذهبي 
|  اقتباس:
شكرا كتير براديس، متشوقة اشوف رأيك في اللي جاى  يارب تعجبك | |||||||
|
|
04-09-13, 09:06 PM
| #123 | |||||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
شوية تشجيع و زقة و ننزل الفصل بكرا | |||||||
|
|
|
04-09-13, 09:30 PM
| #124 | |||||||||||
| نجم روايتي  
| اقتباس:
| |||||||||||
|
|
|
04-09-13, 09:47 PM
| #125 | |||||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
طب عشان خاطر عيونك و عيون كل القراء العزيزات انا هنزل الفصل الجديد خلاص دقائق، عمالة بجهز فيه .... خليكي معايا و قوليلي رأيك بالأخر | |||||||
|
|
|
04-09-13, 09:49 PM
| #126 | ||||||||||
| نجم روايتي
| [QUOTE=Reeena;8630646]طب عشان خاطر عيونك و عيون كل القراء العزيزات انا هنزل الفصل الجديد خلاص دقائق، عمالة بجهز فيه .... خليكي معايا و قوليلي رأيك بالأخر [/QUOyeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee es  | ||||||||||
|
|
|
04-09-13, 09:58 PM
| #127 | ||||||
| عضو ذهبي
| الفصل الثاني ليكو يا حلوين ،،،، نزل بدري عن ميعاده يومين عشان تعرفوا قد ايه بحبكم )الفصل الثاني استيقظ من نومه صباحا لاول مرة في قصره بعد سنوات غياب طويلة ، و للوهلة الاولي وجد كل شئ مختلف عما يراه كل صباح ثم تذكر انه في غرفته التي كان ينام بها عندما كان طفلا صغيرا و لمدة 17 عام ، احساس من الراحة وصل الي قلبه حيث تذكر والديه ، و شعر بطيفيهما في المكان ، لقد لاحظ ادخال بعض التغيرات في الغرفة لتتناسب مع رجل عمره 33 عام و لكن روح الغرفة بقيت كما هي لتظهر لمسات والدته ، لقد كان مصمم علي العودة الي بيته بعد ان قرر اخيرا ان سنوات من التعب و الجهد في بناء امبراطورية مالية كبيرة في الولايات المتحدة الامريكية اكثر من كافية و بعد ان اطمأن علي استقرار مجموعة شركاته و عمل كافة ترتيباته لنقل المكتب الرئيسي الي ارض الوطن بعد غياب طال لمدة 16 عام ترك خلفه قصره و جده بعد موت والديه في حادث اليم و قرر عندها ان يكمل دراسته بالخارج عل ذلك ينسيه الم فراقهم و يريح عذابات قلبه بعد انا كان يراهم في كل ركن من أركان القصر. شعر بعد موت والديه بالوحدة و الاكتئاب و العزلة على الرغم من صداقته مع جده الذي حاول قدر الامكان اخراجه من حزنه الذي كان يملأه أيضا علي فراق ابنه و زوجته ، الي ان قرر وائل بان السفر قد يكون حل ينسيه همومه و يحرره من ذكريات موجعة. اليوم بالطبع يتذكر والديه ، لكنه تحول الي رجل قوي فخور حول ألمه الي نجاح ضخم يشهد له رواد عالم المال و الاقتصاد ، لم يعد حساس و ضعيف كما كان ايام المراهقة ، لكنه مل من وحدته مل من حياة مليئة بالأرقام و الاحصائيات و مؤشرات الأسهم مل من طلب جده المتكرر له بان يعود الي ارضه و بيت والديه. الان هو هنا ليحول نجاحه الي نجاح اكبر و ليحقق الاستقرار الذي كان يحلم به بالقرب من جد ه و في قصره الذي ورثه من والده. قام من سريره و توجه ليأخذ حمامه الصباحي بعدها ارتدي ثيابه بسرعة ليلحق بجده. انه يعلم ان جده يحب الاستيقاظ و تناول الفطور مبكرا. وصل الي الطابق السفلي ليجد الست انعام تنظف المنزل سألها: "صباح الخير ست انعام، بتعرفي وين جدي؟" " سيد خالد كل يوم بهدا الوقت بيكون بالجنينة، مع الست ليلي و الست داليا، عمك بيكون هلا بالشغل" "اها، يسلموا كتير، اذا ممكن تبعتيلي فنجان قهوة لهناك، رايح لعندهم" ذهب الي الحديقة و في طريقه الي حيث يجلسون لمحهم مستمتعين بجلستهم في وقت الصباح المنعش و سمع ضحكة جده الذي يراه الان ضاحكا أكثر من ذي قبل ، طوال سنوات الغربة يتذكر وجهه الحزين المثقل بالهموم منذ أن سمع بخبر وفاة ابنه ، و ظل وائل يراه علي هذه الحالة حتى يوم سفره ، الآن يراه يوزع ابتساماته و يري ضحكة عينيه كلما تقابلت مع عينه ، فور أن لمحه جده حياه وائل مبتسما "صباح الخير" رحب به جده بحماسة، مشيرا اليه أن يجلس بجانبه "صباح النور وائل شوف ما احلي الجو، بامانة كنت تشوف هيك شي بامريكا؟" "بدك الحقيقة لأ" رد بصراحة "ما في اجمل من القعدة معك يا جدي" وجد داليا تقترب منه و هي علي مقعدها لتقول له غنج "بس القعدة مع جدو حلوة؟ طيب و احنا القعدة معنا مش حلوة؟" نظر اليها و كأنه توه لاحظ وجودها ، رآها تسبل برموشها له ، كما لاحظ انها تميل بجلستها الي جانبه بشكل مبالغ فيه، كان علي وشك أن يرد رد قاسي لكنه أكتفي بان نظر لها نظرة اعادتها الي مكانها " انا قصدت وين ما يكون الجد بيكون الجو عائلي و جميل" تدخلت ليلي لتساند ابنتها قائلة " داليا بتقصد انه مش بس الجد مبسوط بوجودك، كلنا ابسطنا برجعتك خصوصاً داليا.... ما شفتها كيف بتجهز حالها و كيف صممت بنفسها ترتبلك غرفتك، يعني كانت طايرة بس عرفت بقرب جيتك" قبل أن يرد وائل كانت وردة وصلت الي الحديقة لتضع طعام الافطار و القهوة الذي طلبها وائل ، تحير قليلا لانه توقع بما انه الست انعام تنظف البيت بالداخل و ان ورده تحضر الطعام بالمطبخ ان تلك الجميلة هي التي ستحضر الفطور و تهيئ نفسياً لرؤيتها ، عليه الاعتراف بان رؤيتها بالصباح امر منعش و كان ينتظره منذ أن فاق من نومه و تحضر لرؤيتها علي الاقل لتحضر لهم الافطار الا انها لم تأتي. حسنا ربما ستأتي لاحقا لتحضر باقي الأطباق ، لكنها مر الوقت و هم يأكلون و لم تأتي أيضاً، عادت وردة مرة أخري لتجلب القهوة،كاد أن يسأل وردة عن مكانها و لماذا لم تظهر حتى الأن ولكنه تمكن من منع نفسه من السؤال باللحظة الاخيرة. لم يعلم لماذا شعر بخيبة الامل لعدم رؤيتها، ربما لانه مل من داليا و والدتها و وحديثهما السطحي عن المجتمع المخملي و فضائحه و كأنهم يريدون تحديث معلوماته عن المجتمع الذي انقطع عنه لسنوات. كل مرة يبدأ بالحديث الجاد مع جده تقحم داليا نفسها بالحديث و تحوله الي حوار سخيف و ينتهي الامر بضحكات بينها وبين والدتها. تناول طعام الفطور مع جده علي مهل و باستمتاع شديد " يلا بالاذن منكم" كان وائل علي وشك القيام من كرسيه، فقالت داليا بلهفة " وين رايح وائل؟" لم ينظر اليها فقط وجه كلامه الي جده " انا بدي روح اقابل جميل، عنا كتير شغل بتحضير المبني الجديد ، بدي شوف لوين وصل الشغل" قالت ليلي " اعمل حسابك وائل انه انا و جدك اتفقنا انه نعمل حفلة كبيرة نعزم فيها كل القرايب و الاصحاب و نحتفل برجعتك لبيتك" " اعملوا الي تشوفوا مناسب، يلا بشوفكم" | ||||||
|
|
|
04-09-13, 09:59 PM
| #128 | ||||||
| عضو ذهبي
| عادت رينا الي القصر بعد دوام طويل في الجامعة، ذهبت رأسا علي عقب الي المطبخ لترى والدتها و ايضا لتاكل، كانت وردة تطبخ و والدتها بجانبها تشرف علي طبخها ، تسحبت ببطأ حتى وصلت الي خلف والدتها و قبلتها على خدها "كيفك ماما حبيبتي اشتقتلك انا" ضحكت والدتها و رينا تأخذها علي حين غرة فهذه دوما كانت عادة رينا عند عودتها من الخارج، تدخل المطبخ دون أن تشعر بها ثم تغرقها بالقبلات كل يوم، هذه كانت من اللحظات القليلة التي تدخل علي قلبها السعادة: "اشتقتلك انا كمان رينا حبيبتي، كيف كان يومك" " منيح ماما ، بس أنا جوعانة ، كتير كتير اكتر ما بتتصوري بدي اكل ماما" " حطيلها وردة أكل قبل ما تاكلنا و تاكل المطبخ كله" " لا ماما حبيبتي لا تخافي، اذا بدي أكل حدا بروح أكل ليلي و بنتها" ضحكت وردة بسخرية علي ما مزحة رينا و لكن انعام وجهت لها نظرة حانقة حتى توقفها عن ضحكها " ضلك انتي وردة شجعيها، راح تخربوا الدنيا انتو التنين" " لا تخافي ماما، تركي المسكينة تضحك، حياتها ما فيها اشي يفرح، اضحكي ورودي" وضعت انعام الطعام الذي نضج منذ قليل علي طاولة المطبخ لتأكل منه ابنتها " يلا رينا كلي، صحتين و هنا، بدي روح شوف اذا بدهم مني شي فوق" هجمت رينا علي الطعام و كأنها لم تأكل من سنة، و التهمت جميع ما وجدته أمامها في الصحون، قالت و فمها مملوء بالطعام "وردة، احكيلي شو اخبار القصر و انا مش هون" " ولا شي، اليوم أول يوم لوائل بيك في القصر، الجد طاير من فرحته" " اممم طبعا ، الجد من زمان نفسه بهاللحظة، الحمد لله كتير كنت خايفة عليه من المرض، هيك صحته بتتحسن شوي" " و يا حبيبتي لو تشوفي داليا و امها كيف مسكوا في وائل بيك، كل واحدة من جهة" " شو عملوا معه؟" " واحدة تتدلع عليه من ناحية و التانية تطعميه من ناحية" "و هو كيف كان؟" " كان منظره كتير معصب بس محرج يحكيلهم، و بالاخر قام و سابهم، ما لحقت احط الصحو ن الا لقيته طالع من كل القصر" ضحكت رينا بسخرية " يعني طفشوه من أول يوم" " وحياتك ما كمل اليوم، طفشوا من أول صبحية" تعالت صوت ضحكة رينا، حتي وردة شاركتها ضحكتها و جلست معها علي الطاولة تكمل حديثها الشيق و تأخذ قدرا من الراحة قبل أن تستكمل عملها، و لكنها لم تكد تجلس حتي دخلت عليهم داليا المطبخ، وجهها لا يفسر من الحنق و الغيظ، قالت و هي تصرخ " ما شالله ع ضحكاتكم، موصلة لابعد غرفة بالقصر" ارتبكت وردة و قامت من جلستها لا تعرف كيف ترد، تدخلت رينا كالعادة فهي لا تخاف ابدا من أن تقف بوجهها و ترد عليها " شو ست داليا، داخلة تتنفتري علينا، شو بدك نضحك و لا نبكي و لا نضرب بعض انشالله، ما احنا ملتزمين مكانا بالمطبخ بالطابق الارضي، يعني ما الك تدخلي شو بنعمل هون" "لا حبيبتي بيطلعلي ادخل، لما الاقي كل واحدة فيكم بتتضحوك باعلى صوت و مهملين شغلكم لازم اتدخل" " ليش بشو نحنا قصرنا بشغلنا، كل شي بيصلكم بوقته كيف ما بتطلبوا، احكيلي شو شي ناقص عليكم ما عملناه" " ليكي الست وردة قاعدة بتتمسخر و تاركة شغلها و تاركة الاكل عالنار ينحرق" "وردة عملت كل شي، و حضرت كل شي و تاركاه يستوي عالنار و قعدت ترتاح، شو تعمل يعني تروح توقف فوق راس الطبخة و تعد الثواني لتستوي" " ما قلت هيك، بس حضرتك ست وردة لاحظتي كيف طلعت التشيز كيك اللي عملتيها خربانة، و لك خزتيني قدام رفقاتي ، شو كان الوضع لو اتسمموا" ردت رينا بعد أن وجدت وضع وردة صعب و لم تعلم كيف ترد، غالبا لا احد يرد علي تنمر داليا الي هي رينا، و هذه كانت احدي الاسباب في كره داليا لها، لولا تمسك الجد بوالدتها و احترامه لها، لكانوا منذ زمن أقنعوه بطردها من العمل بالقصر. " لا تكبري الامور داليا،هيك ماشالله عنك متل الحصان بلا ما اقول متل شي تاني، ليش عاملة كل هالمشكلة ، ما حدا تسمم و كل شي تمام، لشو هالأزمة؟" " و ليش ما تاخدوا بالكم من شغلكم من الاساس؟" "داليا التشيز كيك بدها وقت معين بالتلاجة، يمكن طلعتيها بدري، و في كل الاحوال التشيز كيك ما بتسمم، يعني بكفي تفشي خلقك في المخلوقة، مش مستاهلة القصة" "انتي لا تتدخلي غير لمن حدا يوجهلك الكلام، و انتي يا ست وردة يا اما بتعملي شغلك بضمير يا اما تدوريلك عناس تانية تسمميمهم" و خرجت من المطبخ بنفس الطريقة التي دخلت بها، وتركت ورائها وردة على وشك البكاء من الطريقة الجافة و المتعجرفة التي طالما عاملتها بها. قامت رينا من مكانها و اقتربت حيث تقف وردة "حبيبتي وردة لا تزعلي من داليا هاى وحدة معقدة نفسيا" | ||||||
|
|
|
04-09-13, 10:02 PM
| #129 | ||||||
| عضو ذهبي
| " انا مش عارفة ليش هيك بتعمل معي، يعني بتفهم انها بتغار منك لانك جميلة و احلى منها بس انا لشو تعاملني هيك، أي و الله بطلت قادرة اتحملها من وين و لا من وين" " وردة، داليا بتغار من أي حدا احسن منها، لهيك ما بتحبك انتي كمان، قلبك الطيب و روحك الحلوة بيزعجوها لانه ما فيها تكون متلك ، لا تزعلي وردة كرمالي لا تزعلي" احتنضتها بحب لتخفف عنها مطمئنة اياها "و الله يا وردة انا راح جيبلك حقك منهت و راح فرجيكي فيها " ردت وردة من بين دموعها "شو راح تعملي" قالت رينا بصوت خافت و عينيها تلمع من الفكرة التي ولدت في عقلها "راح نحاول ناخد منها شي بتحبه كتير، فكري معي ورودة شو الشي الي داليا حاطة عينها عليه و هتموت لتصله؟" قالت وردة بعد لحظات من التفكير " امممممم، هي بتحب المكرونة كتير، قولتك ابطل اعمللها مكرونة" تراجعت رينا و هي تنظر لوردة بغيظ على برائتها و بساطة تفكيرها " العمي شو انك غبية وردة" حاولت تهدئة نفسها و قامت بتبسيط فكرتها لا "حبيبتي وردة، هلا بدنا نعلم داليا درس، اكتر شي بدها اياه الفترة الجاية و بتخطط تصله و من قبل حتى ما يصل هو وائل، هي و امها بحاولوا يزبطو ليتورط و يتجوزها و هادا الشي متوقع من يوم ما ابوها خسر كل شي عنده بالبورصة و اعلن افلاسه، هم بدهم يرجعوا فوق كتير عن طريق وائل صاحب كل شي و بهيك بيصير القصر الهم زي ما بيحلموا و كل الامتيازات التانية كمان تحت اديهم ،احنا بدنا نتدخل بالنص و ناخد منها الشي الي بتحبه، ها فهمتي شي؟" " فهمت انك بدك تاخدي وائل منها، بس كيف؟" " هاي تركيها علي" "اه رينا بس هدا شي خطير، يعني وائل بيك ما بينلعب معه، اذا ليلي و داليا لئمنتهم انحطت فوق بعض و ما قدروا يطلعوا معه بشي و اخد ديله و طلع من كل البيت، انتي شو بدك تعملي؟ " اه بدي اعمل و بيطلع بايدي اعمل، الظاهر انك ناسية اني انا كمان بقدر اكون لئيمة وقت ما بدي، وبعدين انا عندي الي مش عند داليا" قالت بشئ من الغرور و هي تدور حول نفسها متباهية بطولها و جمالها امام وردة "بس انا مش مرتاحة رينا، يعني وائل بيك واضح انه مش شخص هين" "و احنا مش هنعمل شي يأذي حدا، بس بدي اتدلل عليه شوية، اتغنج شوية ، و تطق داليا من الغيرة، يعني ولا شي" "اممم اه اذا هيك ماشي " قالت بعد ان قلبت الفكرة في عقلها "كتير جاي عبالي اشوف داليا مقهورة، خلص اعتبريني معك" قالت بحماسة. " اهم شي هالحكي يضلوا بيني و بينك وردة، امي ما تعرف عنه شي، و الله اذا عرفت بتهد الدنيا فوق راسي" " حاضر رينا شو مفكرتيني هبلة؟" "تمام، شوفي شو راح نعمل بدي اختفي عن نظر وائل و الكل لمدة اسبوع ما حدا يشوفني، بدي يستفقدني شوى قبل ما اظهر بالصورة، وكمان بدي داليا تاخد راحتها هالفترة الجاية" " طيب وبعدين شو بدك تعملي" " وبعدين ..... راح تشوفي بعينك شو راح بيصير؟" انهت رينا خيوط مؤامرتها الاول و هي سعيدة بما ستحققه من انتصارات قادمة، ستغير من معالم هذا القصر في الفترة القادمة، و لكن هل ستكون الطريق معبدة أمامها أم انها أن الكثير من المطبات بانتظارها، ام ان دهائها سيكون لها عونا في معاركها القادمة! خلص الفصل الثاني، وهيك بتكون شخصية رينا صارت أوضح بالنسبة الكم  ناطرة اسمع شو رأيكم و شو بتتوقعوا راح يكون دور وائل بالفصل الجاي؟ هل راح يستجيب لسحر رينا او راح يفهم على لعبتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فرجوني ابداعاتكم  | ||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| امراءة, رينــــــا....., رواية |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
