آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل اعجبتك الفصل الاول من الرواية؟ | |||
نعم | 38 | 97.44% | |
لا | 0 | 0% | |
بحاجة للتحسين | 1 | 2.56% | |
المصوتون: 39. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-12-13, 09:56 PM | #862 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
هههه حبيت دعوتك على ليلى و بنتها ...بحس كرهكم الهم حقيقي و هدا معناه اني قدرت ارسم شخصيتهم منيح لدرجة انه عملوا فيكوا مشاعر سلبية و كرهكم الها زي كانهم ناس عنجد مش مجرد شخصيات عالورق. و بالنسبة لوائل مزبوط ما عنده يما ارحميني وقت الغلط لكن عكس كل شي و فكر منيح قبل ما يعمل اي خطوة ... و شعور الشك عنده كان كتير طبيعي و اي حدا بمكانه كان راح يفكر بذات الشي...ناطراكي اليوم لتحكي رأيك اذا الي متوقعاه صح او لا | |||||||
21-12-13, 09:58 PM | #864 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
| |||||||
21-12-13, 10:01 PM | #865 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
يا سلام...دايما يا جيداء بتحكي درر مزبوط رينا انجرحت كتير من وائل .... انا هلتزم بنصيحتك و بوعدي الك و ما راح غششك او ارد على تساؤلاتك...راح اتركلك المجال تشوفي الفصل اليوم و تقريه ع مهل و تعطيني رأيك و شكرا على رأيك بالاخر بالفصل و انشالله تضلك مستمتعة على طوول | |||||||
21-12-13, 10:27 PM | #870 | ||||||
عضو ذهبي
| عاد وائل لينظر الي رينا التي كانت صامتة و لم تخرج بعد من صدمتها باعترافه انه يحبها. ابتسم بحنان لها و هو يمرر يده على شعراتها المتناثرة جراء شد داليا له " شو؟ ليش بعدك ساكتة ؟ احكي أي شي" " الكلام الي حكيته كان عن جد بتقصده او بس مجرد كلام لتوقف داليا و امها عن حدهم؟" " التنين...كنت بدي وقفهن عند حدهم و كنت قاصده عن جد...ما اتحملت شوفهن هاجمين عليكي و بيحكولك كلام متل السم من دون ما اتدخل" " و الكلام يلي قلته انك...." قاطعها حين لاحظ ارتباكها " بحبك؟" يا الله اعادته لهذه الكلمة كان له نفس المفعول و كأنها تسمعها للمرة اولى،و كانه لم يقلها منذ دقائق، شعور لم تتمالكه، شعور ربما سيسحبها الى دوامة جديدة و تنازلات جديدة. انزل يده من شعرها الى مؤخرد رقبتها يمسدها برقة، و ضع جبهته على جبهتها " ايه رينا.... يمكن ما اعترفت من قبل حتى لحالي بهالشي ... اوقات بتلاقي حالك بموقف بيجبرك تفتحي عيونك و تشوفي اشيا ما كنتي شايفيتها من قبل و يمكن تعترفي باشيا ما كنتي لتعترفي فيها لو كنتي بغير موقف" قالت و هي لا تستطيع كتمان حبها له اكثر من ذلك " و انا كمان بحبك كتير وائل ...بحبك اكتر ما بتتخيل ... بحبك لدرجة انه ما عم شوف رجال بهالعالم غيرك... ما عم يرف رمش عيني لحدا غيرك" نظر لها بعيون هائمة و قال بصوت اجش محمل بالمشاعر " اوف؟ كل هاد حاملة بقلبك رينا و ما عم تخبري" " و اكتر ...اكتر من هيك وائل" رفعت يديها تغطي يده الهائمة على وجهها " من اول مرة شفتك فيها ...بالاول صممت قرب منك و الفت نظرك بس لحتى كيد داليا و امها ...بعد هيك صارت كل لفتة منك ..كل حركة ..كل كلمة الها مغزى و معنى و صرت اتذكرها بكل وقت " قبلها من جبهتها " كنا لازم نمر بهيك ظرف لحتى يعترف كل واحد بحبه للتاني" تجمدت بين يديه فجأة و شعر ان شئ ما خاطئ قاله " وائل انت حكيت انك سامحتني...بس ما فيك تضلك مفكر هالشي عني...انا ما عملت هيك ...بحلفلك بكل شي غالي انا ما عملت هالشي" " ششششش.." اسكتها بقبلة خفيفة و بطيئة ثم قال بالقرب من اذنها " انا بعرف كل شي رينا.. و بعرف مين الي عمل هيك" " عن جد وائل؟" "ايه... يمكن كونك هلا بتعترفيلي بحبك و بين حضني مهديني شوي بس صدقيني دمي عم يغلي و مو نسيان ابدا اني راح كسر الدنيا فوق راسهن ...بس كل شي بوقته حلو" " مين الي عمل هيك وائل؟" " ليلى هي الي عملت هالشي ... ضايل اعرف منها كيف عرفت توصل لهالاوراق و كيف عرفت زهران" " يا الله ما كنت عم نام وائل بهديك الايام...كنت خايفة تضلك مفكر عني هيك و ينتهي كل شي بيناتنا" " ابدا رينا...ابدا ما بتركك ..حتى لو كنتي انتي الي عملتيها ..كنت راح ازعل شوي بس ابدا ما كنت راح اتخلى عنك" " انا ما بخونك ابدا وائل" قالت بصدق " بعرف رينا...هلا صار فيكي بكرا ترجعي عالشغل و انتي مطمنة" " بس وائل.." "بس شو؟؟" "بس انا مسكت شغل تاني " " شو؟" تغير مزاجه كليا و دفعها ببطء من بين ذراعيه و اكمل بغضب ظاهر " كيف بتعملي هيك رينا؟ كيف بتشتغلي بمكان تاني و من دون ما تخبريني كمان؟" " وائل انت بتعرف اني استقلت من عندك... و اكيد كان ضروري دور عشغل تاني جيب منه مصاري حتى ننتقل من هون" "كمان؟" اذا كانت تظن انه غاضب فعليها ان تعيد تفكيرها فالغضب لم يظهر بعد " كمان مخططة لتطلعي من هون" " هيدا مش بس قراري ..هيدا قرار الماما كمان" "كمان ست انعام بدا تطلع من هالقصر بعد كل هالسنين" " الماما ما اتحملت تشوفني متهمة ...و خبرتني انه اول ما تبين برائتي لازم نطلع من هون قبل ما يصير شي تاني" " و انا شو؟ شايفتني كرسي بهالقصر ما تخبريني انك بتشتغلي برا و كمان بدك تنتقلي من هون" " انا كنت زعلانة منك وائل" " و وين حضرتك بتشتغلي هلا؟" " بشركة المالكي للاستيراد و التصدير" " مين صاحبها؟" " منير المالكي" بكرا بتقدمي استقالتك من هناك ...و لا تفكري مرة تانية تعملي شي من دون ما تخبريني ...مفهوم؟" " لأ وائل" قالت بجرأة "شو؟" و كأنه لم يفهم ما تقول...او غير معتاد على سماع كلمة لا " قلتلك لأ ...ما راح قدم استقالتي و ما راح بطل شغل و ما راح غير رأيي انه لازم اطلع من هالبيت" " ليش؟ مو قلتلك اني بحبك... ما قلتلك انه ظهرت برائتك؟" اقتربت منه و قالت بحنان " حبيبي... هيدا ما بيكفي... نحنا طريقنا مو سهل ابدا ... في ناس عم يترصدولنا ... ناس قادرين يأذوا بقلب بارد...انا كنت بعرف انن مؤذين ..بس ما كنت بعرف قديش... ناس فيهن يدبرولنا قصص مرة و اتنين و تلاتة ... ائمن شي انه نفصل حياتنا مع بعض عن شغلك ...هيك ما بنعطيهن فرصة انن يأذونا مرة تانية و بنسكر بوجهن كل الابواب" " لا رينا...انتي بتعرفي انه طول ما انا موجود ما حدا بيقدر يأذيكي...مو عاجبك انا؟ مو بيكفي حمايتي الك" " هيك احسن وائل...الله يخليك ...اتفهمني هالمرة" تنهد بعمق محاولا تهدئة نفسه ثم قال " طيب رينا .... فيكي تكفي شغلك ..بس اوعك تفكري اني راح اسمحلك ابدا انك تطلعي من هالقصر ...عم تفهمي؟" سكتت، من الافضل الا ترد و تلزم نفسها بوعد ربما لن تكون قادرة على تحقيقه، فهي و ان كان قد مرت محنتها بسلام الا انها لا تضمن ان يكون الامر كذلك في كل مرة. | ||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
امراءة, رينــــــا....., رواية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|