24-02-14, 03:03 PM | #1312 | |||||||||
نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| احم ... احم ... احم.... نولا .... ممكن أطلب تصبيرة صغنننة.... كتير بفكر بمازن واللي يمكن يعمله .... على الأقل غششينا شو خطوته القادمة .... إزا أنا الوحيدة المتشوقة... ابعتيلي على الخاص ... ههههه ... | |||||||||
24-02-14, 03:36 PM | #1313 | ||||||
نجم روايتي وقاصة بقلوب أحلام وعضو في فريق التراس قلوب أحلام و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
دمتي بخير ان شاء الله | ||||||
24-02-14, 04:05 PM | #1314 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| مساؤكم عبقٍ برائحة الزهر أحبّتي .. ع فكرة أعشق رائحة الزهر وتبدأ بالظهور في أواخر شهر مارس .. أكثر ما أحبّها أنّ ماما تشتري كميّة كبيرة منها وتضعها في آنية مخصوصة ليتمّ صناعة قطر الزهر .. لا أعلم هل تعرفونها أم لا ؟ بعيدا عن الزهر .. أعود إلى الرواية .. ** زينوبتي راقتني جدا مشاركتكِ، رأيت فيها كم أنتِ رائعة في داخلكِ وكم هي راقية أفكاركِ وأراؤكِ .. ممم إستنبطت الكثير منها .. ربي يحميك غاليتي .. ** نرمينتي .. لا تعلمين كم إشتقت لمداخلاتكِ، وأشكركِ على تقييماتكِ الرائعة .. دوما ما ترسلينها مشبعة بالجمال .. سعيدة أنّ هذا الخميس إن شاء الله ستكونين معنا .. يا رب يتقبّل من والدتكِ ويرجعها بالسلامة .. ** رورتي .. مساكِ عسل .. ما أعرف كيف أشكركِ لروحكِ الطيّبة .. ربي يجعل السعادة نصيبا لا يفارقكِ .. لعيونكِ أحلى تغشيشة عن مازن .. إمتى حابّة أنزّلها .. الآن ؟ أو المساء ؟ متى ما حبّيتي حبيبتي أنزلها إن شاء الله ^^ ربي لا يحرمني منكِ يا رقيقة ** بسمتي العذبة .. سعيدة بما كتبته .. كم شدتني عبارتكِ التسامح قدرة على العطاء والمنح .. فعلا من تعوّد أن يعطي سيسامح دوما .. وكليهما صفة نادرة في الإنسان وصفة رائعة .. ملاحظتكِ بشأن إعتذار مازن ويجب أن يكون كبيرا مضاعفا للألم الذي سببه لسما رائعة .. وقفت أتأمّلها طويلا .. ربي يسعدك غاليتي .. شكرا لكنّ حبيباتي .. لأرواحكنّ الطيّبة ياسمينة فرح .. أنالكنّ الله أحلامكنّ جميعها ^^ | |||||||
24-02-14, 04:48 PM | #1315 | |||||||||||||
نجم روايتي ومصممة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| تغشيشة عن مازن.. وااااااااو احلى خبر نزليها اكيد.. او اعلني عنها فوق ونزليها.. نسيتيني.. احم احم مساء الزهر والورد والفل والياسمين | |||||||||||||
24-02-14, 04:51 PM | #1316 | |||||||||
نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| أنا مش مصدقة ... عن جد بتحكي نولا ...ياااااااااااااااااااااا? ?اااي طبعاً ... هي بدها سؤال .... حالاً ... حالاً.... نزلينا التصبيرة ... ولّا هي تغشيشة... لا تكون تجويعة !!!!!! خلص بس أقرأها بحكم شو راح تكون................ بستناك يا عسوله... أسرعي ....ههههه | |||||||||
24-02-14, 04:56 PM | #1317 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| أروح أعلن عليها إن شاء الله وأجي أحطها .. ممممم .. ما أعرف إذا راح تعجبكم أو لا .. أنا إخترت شيء مختلف | |||||||
24-02-14, 05:06 PM | #1318 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| تيك تاك .. قبل ما أنزلها أحبّ أهدي ورود كثيرة لحبيباتي جميعا .. وكلمة " أحبّكِ " لـ رورتي الرقيقة و سوسوتي العذبة .. ربي لا يحرمني منكما ^^ ** ينفث دخان سيجارته مكوّنا سحابة كثيفة من الدخان، تترنّح أمام وجهه لترسم دوائر فارغة تشبه لما يدور في رأسه من أفكار تحيطها حلقات مفرغة كتب في وسطها إسمها " سما " يخرج الحروف من بين شفتيه لتتعانقا بعد كلّ حرف مستلذّا بطعمها المختلف الذي لم يعهده سوى منذ أيّام، منذ أن عانق الحقيقة وتصالح مع بعض من ذاته التي خاصمته يوم إتّهمها، تلك الذات كانت تصرخ ببرائتها، كانت تهدّد بفقدانه لها، كانت تندّد بالندم الذي سيزوره يوما، ذاته التي قمع صوتها منذ تلك الليلة المشؤومة، ليردم كثيرا من التراب عليها، ينعاها ببروده وصقيعه. ذاته التي عادت إليها الحياة وبعودتها عزفت الرياح سمفونيّة الحبّ ورقصت الأمطار على أنغامها وحلّقت الطيور تشدو فرحا بها، كاد منزله أن يخنقه وهو يرى حاجاتها مبعثرة بين أرجائه، أعاد ترتيبها بعد أن أثار فيها الفوضى في لحظة غضب زارته ليلة إتّهامه لها، لا يصدّق نفسه أنّه نام قرير العين معانقا فستانها البصليّ الذي طالما عبّرت عن عشقها له، ظنّا منها أنّه هديّة منه إليها، إنتقاها قلبه وإختارها عقله ولمستها يداه وهو ما كان سوى إختيار أخته في يوم عتب على نسيانه إهداء زوجته هديّة في عيد ميلادها، لتأتي ملتفّة في ورق فخم، تحمل عبارة لا يتذكّر أنّه قالها يوما وتحته إسمه كتب بحروف أنيقة كلّ قارئ لها سيعلم يقينا أنّه ليس بخطّ يده، فلما ظنّتها منه أم تراها تعلم أنّها مخطّطات صديقة طفولتها سنان التي تعرف خطّ يدها من بين ألاف الخطوط فقط أسكتت صوت عقلها وتقبّلتها بقلبها، أيعقل ؟ بل هو اليقين، لا عجب أن تفعلها ..! أليست هي سما، براءة الطفولة، عطاء لا ينبض، قلب يُبهج رغم أنينه ويد تُربّت رغم كسورها وعين لا تغفو رغم تعبها وإبتسامة تُواسي رغم حزنها، أليست هي سما، سماء تحتها طيّب جراحه وتصالح مع الحياة، تحتها وجد الأمان، طفل بداخله يخطئ وأمّ بداخلها تسامح فهل تعفو خطأه ذاك كما كانت تفعل دوما ؟ سؤال ردّده مرارا، كلّما إقترب من أشيائها، ليخنقه ويدفعه للخروج بحثا عنها، فلا يبارح سيّارته من أمام منزلها طوال اليوم، من بزوغ الفجر حتّى إنتصاف القمر في سماءٍ غاب عنها القمر. يخرج تنهيدة حسرة، يرمي سيجارته من نافذة السيّارة لتعانق الأرض المغطّاة ببياض جميل، يرفع عينيه إلى السماء، يرى كرات الثلج الصغيرة تتساقط بهدوء دون أن تصدر صوتا قد يزعج الأشجار، الأبنية والأرصفة التي تستقبلها، يعود بنظراته إلى مدخل بيت زوجته، يفرك يديه ثمّ ينفخ فيهما محاولا بثّ بعض الدفئ إليهما، يشرد في أصابع يده المنتفخة، " حبيبي هل تشعر بالبرد، أوه انظر أصابعكَ انتفخت بسبب الصقيع " تمسك بكلتا يديه، تفركهما بيديها الصغيرتين الدافئتين، لتبعث بدفئها إليهما، " أحمق ،، نعم كنت أحمق " يردّد تلك العبارة بصوت عال أفزع طيرا كان يقف على شجرة السرو القريبة منه لينتفض بجناحيه ويغادر المكان عاليا، يعيد شتم نفسه وهو يتذكّر مافعله يومها " أحمق " لكم كان أحمق حينها وهو ينفض يديه عنها كما نفض العصفور ريشه ليبعد يديها ويواصل سيره نحو متجر الحيّ لإنهاء تبضّعهما الأسبوعيّ. ** شنو ما أعرف إذا إختياري حلو أو لا ؟ في الفصل يوجد مقطع كبير خاص بـ مازن راح نشوف فيه أشاياء كثيرة ومن بينها هذا الإعتراف منه .. | |||||||
24-02-14, 05:22 PM | #1319 | ||||||||||||
نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات
| مشكورة عزيزتي نولا ع التصبيرة الاكثر من راائعه راح اقول شي يمكن تعارضوني عليه لكن شخصيا ارى ان شخصية مازن يمكن راح تكون اجمل شخصية بالرواية لانها تمتزج بالصلابة والكبرياء والرجولة والغرور والحب كلمة حب لاتوجد بقاموسة من بعد ماكسرت قلبه ماريا لكن سوف يعود الحب اليه..مازن لم يعطي لنفسة فرصة لكي يتعرف ع سما وهو مدرك لعشق سما له الا ان عقلة كان رافض تلك الفكرة السبب واضح..ها هو اخيرا بدأ يفهم خطأه بدأ يستذكر مواقفه مع الحبيبة سما بدأ يشعر بفقدانها في مثل عراقي عندنا يقول(ماتعرف خيري لحد ما تجرب غيري)يعني بحالة مازن هو ماعرف قيمة سما الا عندما فقدها...بدأ يدرك لخوفها عليه من البرد وهي دائما القول له سوف تبرد هي التي تستيقظ ليلا لكي تضع عليه الغطاء ..هي التي كانت تنتظرة طول اليوم هي التي تقدم له هدية في كل الاعياد وهو لم يكلف نفسه حتى بتلك الهدية او حتى بكتابةكلماتها..سما تعرف ان من كتب تلك الكلمات ليس مازن انما سنان لكنها لم تحرجه لانها تحبة سما انسانة تريد ان تجعل حياتها تسير مع من احبت حتى لو لم ينطيها ذلك الاهتمام ..ربما هذا هو الوقت المناسب لكي يعرف مازن قيمة سما وعلية ان يعتذر طويلا جدا..سما لاتسامحية بسهولة تسلمين حبيبتي نولا ع ابداااااع المتواصل..وشكرا الك ع التصبيرة في انتظااارك احبكِ | ||||||||||||
24-02-14, 05:24 PM | #1320 | |||||||||
نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| ولووووووووووووووووووووووو ووووووووو يا نولا ... ولووووووووووووووووووووو قال ما راح تعجبنا ... أنا مش بس عجبتني ... أنا هبلتني ... بتجننننن يا نولا ... كتييييييييييييييييييييير حلوة... كترينا من هاي الأشياءات .... لو بإيدي أحط 100 لايك على التجويعة كانت حطيت ... وطلعت تجويعة ... لا تصبيرة ولا تغشيشة ... فيس بعيط .. يسلموا هالأنامل اللي بكتبوا عسل ... بس فيه نقطة مهمة نولا ...لا تنسي شو وصيتك... بالأول شحتفي مازن قبل ما يرجع لسما .... خليه يندم على كل لحظة وثانية ضيّعها وهو مع سما ... قال ما بدّه تدّفيله أصابعه... أصلاً يصحلك يا سيد... أيوة هيك طلّع كل المستخبي ... وكل اللي ههببته بهالمسكينه ... يا لهفي عليك يا سما ... شو شفتي منه ... لأ ومهديها فستان مش على ذوقك هاي فهمناها... بس ما تتنازل تكتبلها بخطك على البطاقة ... لا والله كاين مزودها كتير على هالطيبة ... شكراً كتير يا رقيقة ... أسعدك الله مثلما أسعدتيني... قبلة كبيرة لخدودك الوردية.....: | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أُحُبُّكِ, مُرْتَعِشَةْ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|