27-11-13, 09:10 PM | #32 | |||||
نجمة روايتي
| الحلا لا يرى إلاّ الحلا .. سلمتِ غاليتي .. صدقتِ كتبتها بمزاج هادئ .. مستمتع .. قد تخونني اللغة أحيانا .. وقد تكون عباراتي بسيطة .. لكننّي أحبّ الكتابة .. وحتى أعدل المزاج في أوقات الكتابة لابدّ من كوب قهوة .. القهوة ملهمة لا إستغناء لي عنها .. إحساسكِ صحيح .. إذا ما تمعنّا في الحياة وجدناها مجموعة تعقيدات .. تُفرج بعد أن تألمنا كثيرا.. وتعلّمنا الصبر .. لكِ منّي دعوة محبّة بكلّ خير ..[/b][/color][/size][/font] إذن صدق حدسي ....بطريقة ما شعرت أن من تكتب بهذه الطريقة لا بد أن تكون من عشاق فنجان القهوة .....تحبين الكتابة وهذا من أمتع الأمور التي ستجعلك مميزة ....عباراتك لا توصف بالبسيطة حين أشعرها أنا شخصيا أنها نقلتني وسريعا الى اجواء خاصة سرعان ما جعلتني أشعر بان قلمك يخبئ في مداده الكثير الكثير من اللذة ....أسأل الله أن يحسن ظن قرائك بك ...تحياتي عزيزتي | |||||
28-11-13, 06:02 PM | #33 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
شكرا للطفكِ حياة .. هي اللّغة من تجذبني للغوص فيها .. لست بكاتبة .. لكنّني أحاول أن أكون .. أشكركِ. | ||||||||
28-11-13, 07:50 PM | #34 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| مساءاتكم جميلة حبيباتي .. أنا أتيت ^^ أحببت أن أخبركم أنّني سوف أُنزل الفصل الثاني إن شاء الله خلال لحظات .. فقط أقوم بمراجعته .. تفاديا للأخطاء.. أشكر كلّ من أرسل لي كلمات ذهبية خلال تقييمه لي .. شكرا لكم جميعا .. | |||||||
28-11-13, 08:47 PM | #35 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| ~~ الفصل الثاني ~~ ليتنا لا نلتقي بِمَن غادرونا بإرادتهم.. تَعِبنا نتوعدهم بالنسيان .. والذاكرة مثقوبة تتسرّب منها كلّ الأشياء .. إلاّ هم ! ~~~ إستدارت إلى مصدر الصوت دَهِشة، محدّقة بظلّ لا يمكن أن يخفى عليها هويّة صاحبه .. يرتدي بذلة بالغة الأناقة .. يسند نفسه إلى جدار المكتبة دون إكتراث ..ممسكا بروايتها بين أصابعه.. إحتبست أنفاسها .. وتوقف قلبها عن الخفقان .. هاجمتها مشاعر مزجت بين الخوف والشوق .. شعرت بالوهن .. ( أرجوك كُنْ حلما ) هتفت بذلك من بين شفتين بالكاد إستطاعتا الحركة.. إنها هلوسات .. تحاول الهروب بعيدا عن ذكريات تهاجمها عنوة.. أبت إلاّ أن تبسط سيطرتها عليها .. سرت في كيانها رعشة وهي تتذكر لقاءا قديما كان في ردهة مشابهة لهذه .. -لم تتغيري، كما عهدتكِ .. كان صوته بالغ الرقّة .. رأته يقترب ، فتسارعت دقّات قلبها .. -ماذا فعلت بك الدنيا سنَان... ظهرت إبتسامة كسولة ساخرة.. ليردف .. أم ترغبين أن أناديك سيدة سنّانة .. أحست بوهن في ساقيها.. أشاحت بنظرها عنه .. لم تحب هذا الإحساس بالضعف الذي يهيم بسيطرته عليها.. هزت رأسها بإرتباك خفيف .. -أأأنااا .. إبتسم لتلعثمها .. تملكها الذعر وهي تراه يقترب أكثر .. حبست أنفاسها توترا .. أخذ يتفحصها .. تنفست ببطء مجبرة نفسها على ردّ نظراته المتفحصة .. تعلم أنّها تبدو مشعثة المظهر .. خصلات شعر مبللة بقطرات المطر تلتصق بجبينها .. وكحل يسيل خارج حدود رسمه .. تشعر بالمرارة لأنّه يراها هكذا بعد هذا الغياب.. ( سنان عودي إلى رشدك ) همست لنفسها وهي تقاوم تفرّسه الصامت بها .. لجمالها وقع خاص لديه.. لم تكن يوما أنثى عادية .. شعر بلون القمح يحيط بوجه هو من الرقّة و الكمال ، بحيث لم يرى مثيلا له .. بشرتها الوردية تزيدها تألقا .. عيناها بلون زرقة السماء تغريان بالغوص فيهما .. أنفها يقف بشموخ .. فمّها الناعم ..ورديّ اللون .. مكتنز .. شفتاها ترتعشان .. ما يدلّ على توترها الشديد.. روحها البسيطة .. تَرفُل في حلل البراءة .. قلبها الطفولي.. المفطور على الطهر والنقاء .. تتملكه رغبة جامحة بأن يدخلها بين حنايا صدره .. أن يجعل منها أسيرته .. زادت حدّة الصمت من إرتعاشها.. كانت ملامحه باردة جامدة، وتينك العينين البنياتا اللون .. المستقرتان في ذاك الوجه الأسر بوسامته .. تلمعان ببريق غامض.. بشرته سمراء ذهبية .. تشير إلى أصله الشرقيّ .. لطالما كان له تأثير خاص عليها .. لاحت على شفتيه إبتسامة طفيفة.. -لم أتغير .. هي بعض الشعيرات البيضاء غزتني .. ( أظفت عليكَ هالة من النضج ..فأصبحت أكثر جمالا .. ) كادت أن تخرج هذه الكلمات منها.. / يتبع | |||||||
28-11-13, 08:55 PM | #36 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| -أرأيتِ كيف للصدف قدرة على جمعنا من جديد.. وكأنّ القدر يكافئنا بفرصة ثانية .. ردت بلهجة حادّة .. -ليست الصدف قادرة على أن تجمعنا .. قد نلتقي لكن أبدا لا نجتمع .. إبتسم على إنتفاضتها الشرسة .. -لِمَا ؟ يكفي أننّا نتشارك في حبّ -يمسك الرواية ملوحا بها- هذه لنجتمع .. إقترب خطوة أخرى إلى الأمام .. بدت عيناه البنيتان العميقتان تخترقانها أكثر.. نظرة الرعب التي لاحت من عينيها .. تترجاه أن لا يقترب .. دفعته للتوقف .. همس كأنّه يحدّث نفسه .. -مازلتِ ضعيفة .. تنكمشين على نفسكِ .. ألم تساعدكِ الحياة على التخلّص من خوفكِ؟ جاء صوتها منخفضا تتخلله نبرة إرتجاف حافلة بصدى أحاسيس راودتها بسبب هذا الواقف أمامها .. الغير مبالي .. العائد كأنّه لم يغب سوى أيام.. -كيف أتخلّص من الخوف .. أحتاجه لأكون قويّة الخوف بداية قوة.. أليس هذا ما كنت تقوله لي.. ( الخوف بداية قوة ) ( الخوف بداية قوة ) ( الخوف بداية قوة ) يتردد صدى العبارة داخل جوفها .. تستجدي مه بعض قُوَّةٍ لتنتشلها من لحظات تيه. تعود للغرق في بحر أوجاعها ..أمالها المبتورة التي طالما لملمت شظاياها لتعود و تتناثر معلنة عصيانا أنْكَرْ.. بين ذكرياتها تبحث عن ذكرى تتأبطها .. علّها تُهْديها أنسا وتَهديها .. وسط غياهب الضعف .. تتسلل بعض القوّة .. مدّت يدها إليه قائلة بصرامة .. -هلّا أعطيتني روايتي لو سمحت .. أريد المغادرة .. أخذ نفسا عميقا .. ثم قال .. -وماذا إن لم أعطيكِ إيّاها .. أتجعلين منّي عاجزا على كرسيّ متحرّك .. لست عجوزا كصاحب المكتبة لأخاف من تكشيرتك هذه .. أعلم أي طفلة خائفة تختبأ داخلك .. صمت قليلا ثم نظر إليها وشفتاه تبتسمان إبتسامة ملتوية .. خفيفة .. وأضاف بصوت رقيق .. .. هل مازلت مغرمة ب طِراد عزمي .. سنان..! أجابته بتسرّع.. -لست مغرمة به بشكل خاص كلّ ما في الأمر أنّني أحبّ الروايات .. إنفرجت شفتاه عن ضحكة ساخرة.. -تحبين الرويات ..أتحاولين إقناع نفسك أم تحاولين إقناعي .. - لست هنا لأقنعك بشيء .. فهلّا أعطيتني روايتي .. أرجوك أنا مستعجلة .. رائحة عطره المنبعثة منه .. نبرة صوته الهامسة والكسولة .. لم تعد قادرة على السيطرة على أحاسيسها .. بدت جدران المكتبة تطبق عليها .. فكرت .. يجب أن أخرج من هنا حالا .. فلن يزيدني الحديث معه سوى إتساع باب الحنين أكثر .. هو خطر ..ليس آمنا .. -هل تقبلين دعوتي للعشاء ؟ أجفلت لهذا السؤال وعندما نظرت فاغرة الفمّ ،أضاف يقول.. -لديّ ما أخبرك به .. -أجننت .. صرخة إستهجان تخرج من بين شفتيها .. -فلتهنأ بالكتاب ماعدت أريده .. كان بودّي أن أقول لك كانت صدفة جميلة لكنّها لم تكن .. وداعا دون لقاء أخر كما أرجو .. نطقت بهذه الكلمات بصعوبة.. ثمّ سارت مسرعة نحو المدخل .. توقعت أن يوقفها ويمنعها من الرحيل .. لكن لم تسمع صوتا من ورائها .. ركضت بكلّ ما أوتيت من قوّة غرستها ألام الماضي فيها .. تهرب مخافة أن يهاجمها ذاك الشعور بالفراغ المريع الذي طالما عذبها ،، تعلم الأن أنّه لن يزول أبدا .. / يتبع | |||||||
28-11-13, 09:06 PM | #37 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| غادرت المكتبة تحت صرخات العجوز مناديا إيّاها .. مستغربا خروجها المفاجئ .. دون كتابها ولا مراجعها .. -لا تهتمّ لأمرها ..هاهو الكتاب إذا ما أتت مرّة أخرى.. قطع صوت الشاب دهشته .. -سيدي ما بالها .. هل أزعجتها ؟ هل تحرشت بها ؟ أسف أنني أضعك موضع إتهام لكن لم يسبق لها أن خرجت دون وداعي .. كما أنها تركت ما أتت لأجله ؟ لم يتمالك عن إمساك نفسه من الإبتسام بسخرية ..أمام نظرات صاحب المكتبة المتهمة .. اللائمة .. حدّث نفسه ( أقسم أنّ هذا العجوز معجب بك يا سنان ) -لا تقلق سيدي لم أفعل ايّ شيء من هذا .. كلّ ما في الأمر أنّها تلقت مهاتفة تلفونية عاجلة .. ربّما أحد أفراد عائلتها في محنة .. هز العجوز كتفيه بإستسلام -أه أرجو أن يكون خيرا.. أعتذر مرّة أخرى .. هل ستغادر الأن لأنني سأقفل المحلّ.. -نعم أتممت عملي ،، صمت قليلا .. ونظرات العجوز المستفهمة لا تفارقه.. ينتظر الحساب .. تردد قليلا .. ثم سأله بصوت أجشّ -سيدي ما إسم السيدة صاحبة الكتاب ؟ أم هي أنسة ؟ عبرت تعابير العجوز عن كلّ شيء .. ليكشّر فجأة.. مجيبا إيّاه بحدّة .. -ماذا ؟ لكن مادخلك أنت أيه السيّد .. لاحت ملامح الإمتعاض عليه ..ليردف متسائلا -أم تراك قد أعجبت بها .. قست تعابيره هو الأخر..أحسّ بالتشنّج .. حاول قدر الإمكان أن تكون نبرات صوته هادئة .. -سمعتك تناديها بالسيدة سنّانة .. فأردت أن استفهم لأنّني لم أرها ترتدي ايّ خاتم زواج ما يوحي بأنّها أنسة .. لا تجعل أفكارك تأخذك بعيدا - نظرات العجوز ليست عادية يا سنان .. أعرف جيدا نظرات المعجبين والعشاق كيف تكون - .. كلّ ما في الأمر أنّني صحفي أبحث عن قارئة شابة لأجري معها مقابلة حول نوعية قراءاتها المفضّلة .. بتشكيك في صدق ما قاله.. أجابه.. -هي سيدة ولديها إبنة تدعى لَمَـا .. و مادخل الزواج في المقابلة .. ثمّ إنّك ..... واصل العجوز ثرثته .. ممتعظا تارة ومستهجنا تارة أخرى .. لم يستمع لما يقوله محدّثه.. يحسّ بالإختناق .. يحسّ بروحه تغادره .. ما عاد للعمر معنى من بعدها .. ضغط على القلم الذي في يده ليجعل منه نصفين .. ( متزّوجة ولها إبنة ! ) حدّث نفسه مشدوها .. أيعقل أنّني أتيت متأخرا .. أيعقل أنّ الصدف تخلّت عنه .. أي قدرٍ هذا جلبك لي يا سنان ثم يحرمني منك خلال لحظات .. لم أهنأ بفرحة لقاءك .. -سيدي هذا أكثر من الحساب .. سيدي أين تذهب لقد نسيت حاسوبك .. كان العجوز يلهث ورائه ممسكا بورقة من فئة المائة باوند والحاسوب .. مستغربا من هذا الذي غادره دون وداع كسابقته .. إلتفت إليه ليستلم منه الحاسوب متمتما بكلامات شكر وإيمائة رأس ثم صعد إلى سيارته محدثّا ورائه دويّا حادّا .. ضرب العجوز كفيه معربا عن مدى دهشته من زبائن هذا اليوم .. -لما الكلّ يتصرّف بغرابة.. أه يا إلاهي تركت المحلّ وحيدا .. ~~~~~~~~~ لازلنا في نهاية أيلول .. الشتاء يكشر عن أنيابه باكرا هذه السنة .. همست بذلك بعد أن أحست بقشعريرة البرد تتصاعد إلى عنقها .. لفّت الوشاح أكثر حول رقبتها.. ثمّ وضعت يديها في جيوب معطفها .. لا تحبّ الشتاء .. يأتي ليبعث الحزن والكأبة فيها .. الشتاء الفصل المدلل للعشاق ..وهي ليست عاشقة ولا تظنّ أنها قد تكون عاشقة .. تزمّ شفتيها بإستياء.. من سيعشق معقدة مثلي .. ذو شعر مجعد شديد السواد.. و- تعدّ بأصابعها - تعاني قصر نظر تغطيه بنظارات طبية .. ليس فقط قصر النظر .. بل وقصر قامة .. مع ...... تتوقف فجأة لتتلفت يمينا ويسارا .. تبحث عن سيارة تقف على جنبات الطريق .. تجري حيث تقف واحدة .. تقترب منها .. تنظر إلى ملامحها في إنعكاس شباكها لتكمل .. مع ملامح طفولية .. تزفر ببعض الأسى .. -لا عليك ديانا .. هناك أمل .. ثمّ ألم يقل الكاتب في روايته .. تلك المقولة المشهورة ( إنّ الرجال يفضلون الأنثى قصيرة القامة ذات الملامح والصفات الطفولية ) .. تواسي نفسها مبتسمة.. تعلم أنّ المقولة من صنع أفكارها .. أصبح المطر يشتدّ .. تسرع خطواتها أكثر مواصلة سيرها نحو المنزل .. مع مسحة حزن تغزو وجهها .. ~~~~~~ وقف بسيارته ينتظر عامل البقالة أن يأتيه بما طلبه من حاجيات .. سارح بأفكاره في المباراة التي ستجري غدا .. ( مع هذا الطقس الممطر لا أعتقد أنّه يمكننا إقامتها على الملعب المكشوف .. ) يتوقف فجأة عن محادثة نفسه، حين لمح إحداهنّ تطلّ عليه دون أن تنتبه له.. الشباك عاكس .. لا يسمح برؤية من في داخل السيارة .. حملق مشدوها .. لم يسمع ما تقوله .. تمطّ شفتيها دليلا على إستيائها .. لا زال في حالة إندهاش..حتى بعد أن غادرت مبتعدة.. كانت ملامحها في غاية الجمال .. تشعّ بإبتسامة خلابة .. ظنّها طفلة لاهية .. لكنّ فضوله دفعه للتمعن فيها.. ليجدها أنثى بملامح طاغية .. فكر .. لربما تختبئ بتلك النظارة عن أعين الفضوليين الباحثة عن الجمال .. أفاق من شروده على نقرات أصابع العامل على شباكه .. إستلم منه حاجياته وحاسبه .. ثمّ إتجه إلى بيته .. يتسائل ماذا سيطهو للعشاء .. / إنتهى الفصل .. بإنتظاركم .. | |||||||
29-11-13, 09:39 AM | #39 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخيرات والسعادة على عيونك ياامة الله البارحة انزلت تعليقا بعد انزالك الفصل مباشرة ولكن فوجئت بان الرد غير موجود فها انا اكتبه للمرة الثانية احب ان اشيد باسلوبك الرائع والذي يستحق كل التقدير فصل لم يروي ظمأنا لمعرفة ماهي علاقة سنان بهذا الشاب اي بمعنى ادق كيف كانوا متحابين كيف أل حالهم الى هذه الفرقة والبعاد صدمته لمعرفة انها متزوجة يعني انه يحبها ومايزال لماذا كل هذا الارتعاش في حضرته ياسنان وماهي قصة زواجك ديانا اعجبني جدا حوارها مع نفسها وياترى هذا الشاب الذي لاحظها هل ستتقاطع طرقهم ويلتقون بانتظارك على احر من الجمر | ||||||||
29-11-13, 09:21 PM | #40 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته غاليتي .. مسائك عطِر بشذى الياسمين ندائي .. أشكركِ لأنزالكِ مرّتين لمشاركة أسعدتني كثيرا.. كما أخجلتني كلماتك حقيقة .. أنا في بداية طريقي نحو الحصول على أسلوب روائي رائع .. وسعيدة أنّني قد خطوت الخطوة الأولى بنجاح .. أسعدكِ الرحمان غاليتي .. ~~~ لسنان خبايا عشق ظلّ قيد الكتمان .. وصديقنا عائد يبحث عن حبّ تركه يوما ناسيا أنّ الأيام لا تتوقف، إنما تمضي كما جريان الماء .. ديانا تبحث عن شيءٍ لتتعثّر بأشياء .. ومجهولنا مشدوها بجمال الحياة .. للفصول حكايا أخرى لازلت في رأسي الصغير ولم أدونها بعدُ.. :d | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أُحُبُّكِ, مُرْتَعِشَةْ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|