04-12-13, 10:06 AM | #11 | |||||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تشتاقلج الجنة يا وردة شنو هالكلام الحلو يالغالية اشكرج من كل قلبي اللي يحبكم حبيبتي تشرفيني بكل وقت ..وهذا تقدرين تعتبريه الفصل الأول وانتظري بقية الاحداث ويا رب تكون محاولاتي بالكتابة تعجبكم وترضيكم منورة قلبوشتي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وريحة البخور تجنن عاشت ايدج شمدريج آني احب البخور ؟ منورة يا قلبي شكرا حبي ومنورة يالغلا اقتباس:
مشكورة حبي واجمل تحية لك لمتابعتي اقتباس:
هلا وغلا بمهاوي وربي يبارك بيج تابعي معي وتعرفين مصير دجلة ويا رب تعجبكم الاحداث منورة قلبي اقتباس:
نورتيني صديقتي االغالية واسعدني وجودك وكلماتك الطيبة والمشجعة نعم الحاج بركات دكتاتوري وتمتلئ مجتمعاتنا العربية بالكثير من هذي النماذح اما طارق فأعماه حبه عن رؤية النتائج ..وبالتأكيد ستكون هناك ضحية لم يحسبوا لها حسابا مشكورة يا عمري وان شاء الله تعجبك باقي الاحداث منورة بحضورك الجميل اقتباس:
يا هلا ومليون هلا بالغالية هبة وكلماتها الجميلة اوافقك الرأي فالابناء يدفعون الثمن دائما والحاج بركات كما قلت هو مثال لنماذج موجودة على ارض الواقع .. مشكورة على حضورك المميز وكلماتك المشجعة نورتيني يالغلا | |||||||||||||||
04-12-13, 10:30 AM | #12 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثاني وفعلا انتقلت سميحة وامها وإبنتها الصغيرة(دجلة)الى مدينة ثانية حتى تكون قريبة من بيت خالتها الكبيرة بالعمر(أم مازن) المريض على كرسي متحرك.ومرت السنوات الثلاثة الاولى وحدثت خلالها الكثير من الاحداث,حيث تزوج طارق من ابنة عمه(سعاد)وظل محافظا على كلمة ابيه ان لا يفكر بسميحة او يعيدها الى ذمته بأي شكل من الاشكال.أما سميحة فبقيت مع امها وابنتها(دجلة)في بيت صغير استأجره طارق لهم وكان يرسل لهم كل شهر مبلغ من المال مصاريف لأبنته . صار عمر(دجلة)اربع سنوات.وخلال هذه الفترة مرضت فوزية ام سميحة وانتقلت الى رحمة الله وكان من أوائل المشاركين في جنازتها هو الحاج بركات وابنائه ومعهم أم مشتاق التي كانت تربطها بسميحة علاقة طيبة ..عانت سميحة من الوحدة القاتلة بعد وفاة امها وقررت ان تنتقل لبيت خالتها وان تعيش معهم..لم تعترض خالتها خصوصا ان البيت فارغ الا منها ومن ابنها مازن , المقعد على كرسي متحرك.. وبسبب صعوبة ان تعيش سميحة في بيت به شاب مثل مازن قررت خالتها ان تزوّجهم وان تعيش سميحة في البيت زوجة لـ(مازن).وفعلا وافقت سميحة ان ترتبط بأبن خالتها وعاشت معهم في بيتهم الصغير وهو عبارة عن شقة من غرفتين وصالة ومطبخ في إحدى المناطق الفقيرة ,وبعد زواج سميحة ثار الحاج بركات وقرر ان ياخذ(دجلة) كي تعيش مع ابيها وزوجته التي كانت ترفض دجلة ولا ترحب بوجودها ..لكن سميحة ذهبت بنفسها لبيت الحاج بركات وتوسلته الا يحرمها من ابنتها خصوصا ان سميحة يتيمة وان دجلة هي كل ما بقي لديها في الدنيا ولأن زوجها انسان مريض واحتمالية ان يكون لديهم اطفال هو احتمال ضعيف وبكت سميحة بحرقة وقهر وهي تحتضن ابنتها الوحيدة وبعد التوسل والحاح أم طالب التي كانت تبكي مع سميحة وتعرف ان(الضنا غالي وفراقه صعب)..اخيرا وإكراما لذكرى(فوزية ام سميحة) وافق الحاج بركات مع اخذ العهود عليها ان تزورهم دجلة في اي وقت يختاروه وان تقضي معهم العطل والاعياد ..وبعد زواج سميحة ولصعوبة ان يذهب بمفرده لبيت سميحة من اجل دجلة كان طارق يحضر معه(مشتاق)ابن اخيه طالب حتى يكون الواسطة بينه وبين سميحة وفعلا كان مشتاق يطرق الباب وينزل ومعه بنت عمه دجلة بينما عمه طارق يكون في انتظارهم في السيارة.. وبعد سنة من زواجها شاء الله ان يرزق سميحة ببنت ثانية من زوجها مازن وقررت ان تسميها دنيا وصارت سميحة ام لــ (دجلة و دنيا) ..مرت السنوات الاولى من عمر دجلة وكانت سعيدة بحياتها مع امها وزوج امها الطيب ومع اختها دنيا..وكانت لا تفهم لمَ هي من دون الناس لديها (ابوين اثنين) , على اعتبار انها تنادي زوج امها (بابا)بينما كانت تنادي ابوها الحقيقي(بابا طارق)وعندما كانت تذهب مع ابيها طارق الى بيت جدها أو بيت عمها طالب وعماتها كانت تندهش من الاشياء الموجودة في بيوتهم ومن طريقة حياتهم المرفهة..وكان طارق يحاول تعويّضها بالاشياء التي يشتريها لها في كل مرة يأخذها معه..لكن بالتأكيد هناك اشياء لا تُشترى بأموال الدنيا وهذا الشي لا احد يمكن ان يشعر به سوى دجلة نفسها. كبرت دجلة وصارت تفهم الفرق بين حياتها مع امها وحياتها مع ابيها..وصارت حسّاسة اكثر خصوصا عندما تكون هدايا ابيها عبارة عن قطع ذهبية غالية او ملابس ماركة عالمية وكانت دجلة تحرص الا تتباهى بما لديها أمام اختها دنيا وكانت تتمنى لو تستطيع مشاركتها كل شي لكن كانت تخشى أن تجرح شعور مازن زوج امها أو تشعره بالفقر.. اما بالنسبة لزوجة طارق(سعاد)فقد تأخرت كثيرا بالحمل واضطرت لإجراء اكثر من عملية طفل انابيب وكانت هذه العمليات تكلف طارق الكثير الكثير ..وفعلا بعد فترة طويلة شاء الله ورزقهم ب(نجلاء)وبعد سنوات صار لدجلة اخ وحيد وهو ( زيدون),. وبسبب ظروف الحياة الغالية قررت سميحة ان تعمل خيّاطة بالأجرة وفعلا بدأت سميحة بالخياطة للجيران وصارت معروفة بعملها المرتب شيئا فشيئا..وكانوا بناتها دجلة ودنيا يساعدوها بالخياطة وتحسنت حالتهم المادية عن ذي قبل وصارت دجلة ذوّاقة بأختيار الاقمشة والملابس الحلوة. فلنبحر مع دجلة التي كبرت الآن ونغوص في اعماق قلبها..دجلة كانت ولا زالت انسانة حسّاسة وكانت تشعر بالفرق بينها وبين اقاربها الذين كانوا ينعمون بخير جدها بركات..وكانت تدرك بأنها منبوذة وكأنهم يحاسبونها لأنها وُلِدت في الوقت غير المناسب او من المرأة غير المناسبة وحتى من هم في سنها كانو ينظرون لها بدونية ما عدا بنات عمها طالب والتي كانت تربطها بهم علاقة صداقة والسبب ان دجلة كانت تتفوق عليهم في الدروس ولهذا استعانت بها زوجة عمها في تشجيع بناتها على الدراسة وشيئا فشيئا تحولت تلك المصلحة الى علاقة وثيقة...وكانت دجلة لا تزال تشعر بكره عمتها(عفاف)لها وكأنها تُحمّل دجلة ذنب زواج طارق من سميحة..او كأنها المسؤولة عن اول مشكلة لـ(عفاف) في حياتها الزوجية مع ابن عمها(عناد) ..فـ(دجلة) في نظرهم تبقى (ابنة الخادمة) مهما علا شأنها وطبعا لا أحد يتشرف (حسب وجهة نظرهم)ان تكون له صلة بها من قريب او بعيد ..وحتى عندما تكون بينهم كانت تشعر بأنها هناك تلتقط الصدقات وما يجودون به عليها من هدايا ثمينة يفوق ما تحلم به.. ربما كانت تفرح بكل ما تحصل عليه عندما كانت صغيرة لكنها ومنذ وعيها لهذه الحقيقة اصبحت ترفض ان تأخذ اي مبلغ او اي هدية بمناسبة او دون مناسبة من اي شخص ينتسب لعائلة بركات حتى لو كان هذا الشخص والدها.. دجلة اكتسبت من آل بركات الأنفة وقوة الشخصية والعناد..واكتسبت من أمها الطيبة والجاذبية والسحر الذي مزج الدم العراقي بالفلسطيني . ومثلها مثل كل بنت كانت دجلة تحلم بالفستان الابيض وكانت تُخطَب لكن من ناس في المحلة البسيطة التي تسكنها عكس بنات آل بركات اللواتي تزوجن من ارقى العائلات و حفلات زواجهم وخطوبتهم تبقى راسخة بذاكرتها خصوصا ان والدها كان يحرص على ان تحضر كل مناسبة للعائلة ..و بالنسبة لموضوع الخطوبة كانت ترفض من يتقدمون لها لأنها تريد اكمال دراستها من اجل عيون امها وابيها مازن اللذان اوصلاها للدراسة بالجامعة رغم ظروفهم البسيطة.. اذا اردنا وصف دجلة فهي جميلة,حنطية البشرة اقرب للبياض ذات عيون واسعة سوداء بلون الليل وشعر ناعم كستنائي مائل للسواد..كان الكل متفق ان لها جاذبية خاصة..وكانت تدخل القلب مباشرة بحسن كلامها ولباقتها وقدرتها على كسب المقابل بأبتسامتها ونظراتها الساحرة ولسانها وسرعة بديهتها .اخذت(دجلة)من دجلةالعمق فلا احد يعرف بمَ تفكر ولا احد يعرف عمق الاسرار والمشاعر في قلبها..اما قلب دجلة فكان رافضا لكل انواع الحب ففي نظرها إن كان الحب ينتهي بضحايا فلا مرحبا به..رغم انها كانت ترى نظرات الاعجاب من ابناء عماتها الباقين خصوصا أن (ليث)احد ابناء عمتها (عفاف)كان قد صارحها اكثر من مرة برغبته في الارتباط بها ..لكن دجلة ردّته بأنها لن تتزوج احدا يكون جده(الحاج بركات)اضافة الى انها تدرك بأن عمتها عفاف لم تنسَ ما حدث بالماضي وبالتالي ستحول حياتها الهادئة الى جحيم .وايضا استطاعت العمة اقناع ابنها ان دجلة ليست من مستواهم وأمرته ان تبقى دجلة بنت خال فقط لا اكثر,وفعلا الغي الموضوع في وقته.وتزوج ليث من"سهى"وهي بنت لإحدى العائلات العريقة . نتعرف على مشتاق عن قرب..مشتاق هو الابن الاكبر لطالب ابن الحاج بركات وهو اول حفيد وقرة العين كما يسمّيه جده ..وكان يهيئه ليكون الساعد الايمن في ادارة ما يملكه الجد لكونه اكبر الاحفاد..وتربى على يد جده بأن الناس مستويات. وكان شاباً ذكياً مدللاً لديه اعتداد بنفسه حد الغرور لكنه لم يستغل هذا الدلال من اجل ملذاته او طيش الشباب بالعكس كان انسانا محترما ومحل ثقة ويفكر بعقله قبل عواطفه وهذا ما اكسبه احترام الجد اولا والجميع ثانيا.. وكانت تهمّه المظاهر وكان يحلم بزوجة مستقبل من عائلة راقية ,يتباهى بها وبنسبها .. ولهذا السبب اتجهت انظاره الى(شيرين)الجميلة والمغرورة بنفس الوقت كيف لا؟ وشيرين من عائلة راقية يكفي ان ابوها عميد لأحدى الكليات العلمية واخوها دكتور والثاني محامي واخواتها متزوجات من عوائل راقية وفوق هذا كله شيرين هي حفيدة وزير سابق.ونشأت على الدلال والبيئة الراقية وهذا بالضبط ما يريده مشتاق. اختارهاعقله ووافق عليها القلب وهي لا تقل عنه طموحاً ومشتاق بالنسبة لها يبدو مناسبا من كل النواحي..فطباعهما متشابهة,,متفاهمان جدا وعمليان,,لا يكادان يختلفان على رأي.وعُرفا في الجامعة على انهما خطيبان.. ..طبعا بعد اكمال دراسته توجه مشتاق لدراسة الماجستير وكانت زميلته في الدراسة هي شيرين الطموحة ..و ايضا وعده الجد انه في حال أكمل دراسة الماجستير بنجاح سيتكفل بكافة المصاريف ويرسله الى لندن لأكمال الدكتوراه وظل حلم الحصول على الدكتوراه وعلى شيرين في نفس الوقت يراود مشتاق ويحاول ان يبذل جهده حتى يكون عند حسن ظن جده به .و كانت ام مشتاق تشجع ابنها بأن يطيع جده بركات ويكسبه. ولأن مشتاق كان قريبا جدا من جده,,فقد كانت قصة"سميحة وطارق"تتكرر بشكل مستمر..وكان حريصا كل الحرص الا يقع في أي خطأ..لهذا كان قلبه تابعا لعقله.. فقد امضى سنوات الجامعة بتميز دون ان تلفت انتباهه احداهن.. عودة الى(دجلة)التي دخلت للجامعة وفضلت دراسة علم النفس التي كانت تستهويها لعلها في ذلك تفهم تحليل الشخصيات والتعامل معها.. وصلنا للسنة الثالثة من الجامعة ,ونحن الان في بيت سميحة ..خرجت دجلة من غرفتها التي تشاركها فيها اختها دنيا ,ابتسمت لأمها وابيها مازن وهم يتناقشون بموضوع .. ولأن دجلة نشأت في البيت كصديقة لأمها وزوج امها كانت تشارك في كل المواضيع ويتم أخذ رأيها.. دجلة:اححححم اكو شي ؟ الأم:لا ما في شي بس عريس جاي بالطريئ . الأب مازن وهو يضحك: ئولي اتنين. دجلة بضحك: يااي اثنين مرة وحدة؟كولولهم خلي ينتظرون ,كلو بالدوور. الأم ضحكت: شو هالبنت يا ربي؟ اتئلي شوي....يعني شو مافي في البيت غيرك يا ست دجلة؟ دجلة وهي تضحك:يلا ماما كملي وانطيني السيرة الشخصية لكل عريس. الأم :آآه منكن ومن جيلكن,,بس اطمني المرة هي العرسان اللي جايين واحد لا الك والتاني لا إختك دنيا. دجلة:الله الله .. ومنو سعدااء الحظ ان شاء الله؟ الأم بدعاء صادق :يا ربي يسعد حظكن يا بناتي وبتصيروا احسن الناس.. دجلة رفعت يديها بصدق:آمين. الأم:اسمعيني دجلة انتي بتتزكري خالة إمي يلي اسما (عبلة). دجلة هزت رأسها بـ(نعم). الأم اكملت كلامها:هيي اليوم اتصلت وبدها اياكن إنتي وإختك دنيا لولادها التنين وبتحكي ان ولادها متوظفين ويئدروا يفتحو بيوت وهي بتئول خدوا وئتكن بالتفكير. دجلة التفتت على مازن: وبابا شيكول؟ الاب: والله يا بنتي مافي احلى من السُترة للبنت. الأم بقلق:دجلة انتي بتعرفي انو إختك دنيا ممكن نقرا فاتحتا هلأ.. بس انتي يعني لاازم ابوكي هو يلّي... دجلة:يعني قصدج بابا طارق؟ الام:هيدي الاصول يا بنتي وما حدا بيزعل منا . دجلة بقهر:وبابا طارق كالعادة ما عندة وقت لدجلة وراح يكَولج مشغول وماعندي مجال استقبل اي شخص. الام:دجلة عيب تحكي عن ابوكي بالطريئة هي!! دجلة وعيونها مدمعة :ليش مو هاي الحقيقة ماما؟ما اعرف على شنو تاخذين رأيهم بشي يخصني.ذولي ناس مشغولين بمصالحهم وشغلهم ما عدهم مجال للفقرا امثالنا . مازن وسميحة سكتا للحظة بينما دجلة دخلت لغرفتها والدموع بعينها . نعم هي تحلم ولا تريد من والدها سوى القليل القليل من الاهتمام. ننتقل الى بيت الحاج بركات..وتحديدا في غرفة الضيوف حيث انتهى الحاج بركات للتو من توديع ضيوفه..لم يبقى في غرفة الضيوف سوى اولاده,,طالب وطارق..و..مشتاق . الحاج بركات:اكَول ابني طارق احسك اليوم مو على بعضك اكو شي؟ طارق عدّل جلسته وارتبك: والله يابة بصراحة اكو موضوع اريد آخذ رأيكم بيه..انتَ وأخوية ابو مشتاق. الحاج بركات: ايي خير ان شاء الله..احجي ابني كَوول شعندك؟؟ طارق:ااا..قبل يومين اتصلت بنتي دجلة وتكَول اكو ناس من طرف امها متقدميلها هي واختها دنيا,و يريدون يجون للبيت ويطلبوها مني شخصياً.وبصراحة ما اعرف شأكَول؟ الحاج بركات بعصبية:شتكَول شنو؟تكَول لاا طبعا.ً طارق:بس ياابة دجلة كبرت و ما بقالها بس سنة وتتخرج وبعدين احنة ليش دائما واقفين بنصيبها؟خلينا نشوف بالأول ونسأل. الحاج بركات:احنة بناتنا ميطلعون للأغراب...شتريد الناس يكولون علينا ؟ طارق(الذي يدرك ان الكل يبتعد عن دجلة ويعتبروها ابنة سميحة فقط):بس..بس.... الحاج بركات قاطعه :خلااص كَلت دجلة متطلع للغريب يعني متطلع للغريب...دجلة راح ياخذها مشتاق ابن عمها طالب. (طالب سكت من الصدمة بينما مشتاق احمرّ وجهه من الغضب والتفت الى ابيه الذي أشار له بالسكوت لأن جده بركات في لحظة عصبية ) (سبحانك اللهم وبحمدك اشهدُ الا اله الا انت استغفرك واتوب اليك) التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 04-12-13 الساعة 11:43 AM | |||||||
04-12-13, 03:07 PM | #15 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| اتخيل حال مشتاق الان ستكون المواجهه بين عناد وعناد فالاثنين من عائلة بركات المتشربين بالعناد ياساااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااات ر | |||||||
04-12-13, 03:42 PM | #16 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا الف مبروك الرواية الجديدة اول مرة اقرارواية باللهجة العراقية وكمان فيه شخصيات فلسطينية واااااااااااااااو شخصية الجد بركات الذى يتحكم فى كل شيء والذى تسبب بطلاق طارق من سميحة بعد ان تزوجها سرا وكاد ياخذ دجلة من امها سميحة لكنه تراجع ورفضه ان تتزوج دجلة لانه يريدها لمشتااااااق الذى انصدم بشدة اكيد ستكون مواجهات حامية بينهما حبيت اسلوبك الراااائع فى الكتابة وبانتظااااااااااار الفصل الجاااااااااى متابعاااااكى شووووووق وبالتوفيق | |||||||||||
04-12-13, 10:25 PM | #17 | |||||||||||
نجم روايتي
| وراحت دجلة بالزلك يبووو على حظج وكعج بمشتاق تربية حجي بركات وايدة اليمنى رح تشوفين أيام سووووودة الله يكون بعونج منورة حبي تسلمين عالفصل | |||||||||||
05-12-13, 10:52 AM | #18 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
وهي الرواية لكم وبين ايديكم تنوريها بكل وقت وربي يبارك بيج حبي اقتباس:
ايوة يا انوسة شفتي الجبروت وحياتك لخلي دجلة توريهم العناد اللي على اصولو هههه مشكورة حياتي ونورتيني بالتعليق الجميل حبي اقتباس:
بالضبط عناد في عناد الى ان يلين احدهما ويستسلم ربما كوني معي غاليتي ونورتيني اقتباس:
اي والله راحت دجلة يبوووو....شكَد حلوة من يكولولها العراقيين فديتهم منورتني حبي وتابعي وياية بقية الاحداث منورين حياتي | |||||||||||
05-12-13, 11:25 AM | #19 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثالث (سبحانك اللهم وبحمدك اشهد الا اله الا انت استغفرك واتوب اليك) التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 05-12-13 الساعة 11:48 AM | |||||||
05-12-13, 11:31 AM | #20 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
منورة يا قمر الليالي ومشكورة يا عمري وربي يبارك فيك شرفتيني ونورتي القصة ويا رب اكون توفقت في ادراج اللهجة الفلسطينية وبالنسبة للهجة العراقية عندي روايتين في القصص المكتملة اذا حبيتي تشرفيني بزيارتك ليهم الاولى اسمها"اسرار في الجامعة" والثانية"انت الصبا والجمال بين يديك" ومرة ثانية الف الف الف شكر لمرورك واسلوبك اللطيف غاليتي | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لمحبي, أدمنتُ, اللهجة, العراقية, عنادكٍ..... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|