|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف وجدت الرواية ؟ | |||
ممتازة | 206 | 65.40% | |
جيدة | 102 | 32.38% | |
سيئة | 7 | 2.22% | |
المصوتون: 315. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-03-14, 03:06 PM | #281 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته البارت الحادي والعشرون (صدمة العمر ) وضع جيم الهاتف مكانه دون أن تفارقه ضحكة الإنتصار المجلجلة ونشوة الفرحة تغمره فكانه ربح اليناصيب وكيف لا واتصال ويلما الآن ماكدة بقبول آريا أحلى خبر منذ شهور ....عندها دخل ماثيو الذي لاحظ ارتياح اعصابه وابتسامة ليقول وهي يدنو من مكتبه "تبدو سعيدا اليوم هل من سر ؟" نظر إليه وعيونهتتقد نارا "أنا كذلك والسر أني حصلت على ما أردته" ابتسم ماثيو وقال بإعجاب "هذا ممتاز ..أهي فتاة ؟" رد جيم وهو يتسلم منه بعض الأوراق "أكثر من ذلك فأنا لا أرضى بالقليل ...لم أعتد ذلك بعد" نظر غليه ماثيو مليا يحاول سبر أغواره ..فهذا الرجل ليس سهلا ولا يؤتمن له وخصوصا مع ما يحاول اكتشافه عنه قبل أن يغير الموضوع ويسأل "هل المخطط جاهز من اجل اجتماع السنة ...أريد وضع بعض الكماليات" جيم" على حد علمي فهو جاهز لكن لاضير من مراجعته ..الإجتماع في الغد والأفضل أن يكون جاهزا تماما " ألقى ماثيو نظرة اخيرة عليه وغادر في صمت تاركا إياه يراجع تلك الأوراق وتفكيره حول المهمة التي أوكل بها عميلا لديه ...أيا كان الذي يخطط له جيم فهو حتما ليس جيدا ويجب أن يعرف ماهو حتى يسبقه بخطوة على الأقل . ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// ظلت طول الطريق شارذة الذهن ترقب عبر الزجاج بعيون حزينة وهي منزعة من اتصال أمها بجيم في هذا اللحظة ..إنها اقسى نهاية بالنسبة لفتاة عشقت بكل جوارحها وأمها تشهد على حزنها وسوء حظها ...بحيث لم تتمكن من محادثتها إلا بسؤالها عن مكان سيارتها وأجابتها آريا بأنها في قصر وولكاس وشرحت لها السبب ..قصر وولكاس كان محطتهما حيث قصدوه واستقلتا السيارة من هناك إلى المشفى ....وهاهي تدخل غرفة كريس وكلها شوق لتراه متناسية كل ما يحزنها ...دنت من الفراش الذي يغفة عليه كملاك صغير وكم آلمها قلبها الصغير لرؤيته على تلك الحال ..إنه لا بيكاد يظهر لصغر حجمه وكل تلك الانابيب تغطيه ...صارت دموعها تتسابق اخيرا على خديها وخنقتها غصة اليمة عندما سمعت صوت والدتا تقول "ألا ترين أنه يستحق فرصة للعيش ..فانت لم تولدي بلا سبب ..قدرك أن تنقذيه بنيتي ..انت فقط من ستمنحه حياة جديدة " زاد الألم داخلها فصار يعذبها ويتعبها ..لم يكن لها سوى الدموع كمخرج لهذه الآهات وامتدت كفها لتضعها على قدمه فدهشت لصغر حجمها وكأنها ترجع إلى قدم مولود جديد ...شهقت مرات وهي تمسح عل شعره بحنان وويلما تردد دون توقف فتزيد من الألم قائلة" ظل يسأل عنك وعن مدى شوقه لرؤيتك ..كان يقول ويردد انه يود رؤيتك قبل أن يموت ...ويخبرك كم انه سعيد بوجود اخت مثلك" انفجرت آريا بكاء من هاته الكلمات البسيطة النابعة من قلب صافي محب والتي تحمل مكا هائلا من الصدق وراحت تقبل كفيه معا رغم الأنبوب الموصول بهما وهي تردد في ألم وسط بكائها" لن اسمح بهذا حبيبي ..سوف تعيش وتكبر وتكون حياتك كما تريد ..حتى لو كان على حسابي انا ..اتسمعني اخي أنت اهم من حياتي " ةانخرطت في دوامة بكاء مرير مع والدتها حزنا على كريس أولا وألما على فراق دارك ثانيا وتعاسة على ماينتظرها مع جيم اخيرا ..... مضت الساعات مريرة عليهما ..لا يغلب على الغرفة سوى صمت مالم يقطع اوصال ىريا بشدة ولم تقوى على الحديث إلى امها ..إنها تشعر بالخيانة من كل الأطراف ..لا ترغب بالحديث ولا تقوى على البكاء وقلبها ينزف دما على دارك ..اتراه علم بما هي مقدمة عليه تما سيفكر في أنها فعلا قذرة تسعى خلف المال لقبولها بذاك الخسيس ..ولم الكذب جيم وسيم وليده المال والنفوذ ولكن يملك من الشر ما يملكه عشرة مجتمعين ..زاد شقائها دخول هذا الأخير بغطرته التي خيمت عليها كالظلام وهو يقول وتلك الإبتسامة اللعوب لا تفارق وجهه "مرحبا عمتي ويلما ...عزيزتي آريا" قال جملته الأخيرة بنوع من التلذذ على الملامح المزمجرة التي ارتسمت على وجه آريا وهو يدنو منها بينما قالت ويلما بهدؤء عجيب " مرحبا " جلس على الأريكة جاب آريا وهو يقول "ليس هذا الترحيب الذي أريده منك آريا" ثم همس في اذنها بطريقة جعلتها تنكمش توترا وضيقا قائلا" أما انا فأرحب بك في جحيمي " كزت آريا على اسنانها وقبضتي يديها حتى ابيضتا وجيم مستمتع بتقلبها فاستغل ذلك الوضع وطبع قبلة سريعة عل خدها جعلتها تنتفض وتشعر بالإشمئزاز منه في حين هو باشر بالقول" لقد بدا الاطباء بالإجراءات وقد اقنعتهم بإجراء العملية في الغد " أشرق وجه ويلما وصاحت فجاة" حقا نا تقول ...شكرا لك جيم ...شكرا جزيلا لك " ابتسم جيم بجاذبية خبيثة وقال وهو يأخذ بكف آريا بين كفيه بحنية" بل الشكر لك عمتي ...فقد منحتني كنزا قيما ساسعد به" شعرت آريا باخوف يسري في عروقها بدل الدم وهي تسحب بكفها بسرعة مدعية الهدوء ثم قالت بمقت واضح" لا تكن ممتنا ...لم اقبل بك إلا لمساعدة أخي " عاود جيم إمساك كفها لكن هذه المرة بقسوة وردد بين أسنانه هامسا" على كل حال صرت ملكي صحيح ..وساغير رأيك تماما بعد الوفاف" أشاحت بوجهها عنه الما على الحقيقة التي تعيشها فالألم الذي تشعر به تحت ضغط يده لا يساوي أمام وجع قلبها واختنقت عندما قال وهو يترك كفها مخلفا أثار أصابعه يقول "عمتي أفكر في اصطحابكما إلى القصر لترتاحا ...تبدوان متعبتين" ركت ويلما رأسها نفيا بلا طاقة وهي تقول "لا أستطيع ترك كريس وحده بإمكانك اصطحاب آريا معك حتى ترتاح " وكأن ويلما طعنتها بسيكن حاد وهي تقول هذا الكلام ...نظرت آريا إليها بنظرة غريبة لا تدري مذا تضع فيها وهي تقول بغيظ" لست متعبة ث لا افضل ترك أمي وحدها ايضا " زفر جيم بنفاذ صبر وقال بحدة" ستكون عمتي بخير أما أنت فستأتين شئت أم ابيت /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// عاد دارك متعبا إلى المنزل بعد أن حل مشكلة تتعلق بالعمل وشيئ بداخله سعيد بالعودة يمنيه برؤيتها حتى لو كانت هذا يضايقه ..فهو قد اعترف بذبك في نفسه ...دخل غرفة المعيشة فرأى سيمون تجلس على الأريكة وبدت حزينة ساهمة عندها سألها بهدوء "تجلسين وحدك ظننتط عدت للقصر" انتبهت سيمون لوجوده فالتفتت إليه بنظرات جامدة تقول "لم أستطع الذهاب ...انتظرتك حت اخبرك بنتاج فعلتك ليلة البارحة " ارتفع حاجب دارك بسخرية وقلا وهو يخلع سترته "ماذا الآن ...هل حبست نفسها في غرفتها وترفض الطعام ألم يكفيها اعتذاري " وقفت سيمون وواجهته بضيق قائلة" لم يكن كافيا ...إنها ستتزوج قريبا" ضرب الخبر صدر دارك بقوة موجة عالية زعزعته وعصرت قلبه بوحشية ...حدق فيها لوهلة وقد ظهرت معالم الصدمة على وجهه ..محاولا رؤية علامات المزاح على وجه سيمون كما اعتاد ان يرى حين تدبر له مقلبا ..لكنها بقيت جامدة بعيون حادة تؤكد له صدق الخبر الذي شله ولم تهرب منه سوى هذه الكلمة التي تعبر عما فيه من صدمة حقيقية يقول بتوجس "ماذا ؟" سيمون" نعم وخمن من يكون ...إنه جيم مونرو " تفاقمت صدمته حتى خنقته وراح يرد باستنكار يكذب سوء ما سمع" مستحيل آريا ليست منحطة لهذا الحد" ترحكت سيمون من مكانها عندما صاحت بانفعال كبير في وجهه" وماذا تريدها ان تفعل ..ان تاتي إليك تطلب معونتك ..انت طردتها وامها خانتها ..غلى م تلجأ إذا" ضغط دارك على قبضتي يديه بقوة وأعاد ضبط هدوء اعشابه وملامح وجهه إلى مجود وقال بصوت بارد قاسي "ومالذي دعاها لتوافق ؟" حتما دارك يفكر في انها تسعى خلف مال جيم ولهذا رضيت به زوجا في حين رمقته سيمون بنظرة نارية عاتبة وانفعلت تصيح حتى احمر وجهها غضبا تقول "أتعلم لماذا ..لأنه دفع تكاليف عملية أخيها وما لا تعلمه يا حضدرة السيد أنها قبلت العمل عندك فقط لتكسب ملا لعلاج اخيها المريض ..أرأيت أها تكافح لتنقذ حياة أخيها ولم تنوي النصب عليك وعلى مالك بجمالها كما تدعي " ثم هدات وهي تراه كاللوح اليابس ...هادئا غير مبالي لتقول وهي تاخذ نفسا حادا "وكانك تهتم ...ولمعلوماتك فقط ..اخوها مصاب بسرطان الدم " بعدها عاودت الجلوس لترتاح من برودة اعصابه هاته ..أيعقل أنه لم يتحرك له عرق واحد ..أين دماء وولكاس التي تجري في عروقه التي لن تبقي ساكنا إلى وحصل على مايريد أم ان هذا ما تعتقده سيمون بينما المسكين يحاول كبح بركان ثائر في صدره حتى لا يذهب إلى جيم ويخنقه حتى الموت إلا أنه وككل مرة غير تلك النيران إلى جليد يخرج من فمه باردا يقول "لم يعد مهما ..هي قد اختارت حياها ولا أريد التدخل " واستدار ليغادر وهو يسمع جملة سيمون الاخيرة" نعم وأنت الخاسر في النهاية " ......تبا لك يا كبرياء هذا الذي يمنع دارك من الذهاب كالمجنون واختطافها وأخذها بعيدا عن الناس ...تبا لك ولدارك الذي يشعر بضعف كبير ..بضعف حجته لكي لا يختطفها ...يعتقد ان الحب غير كاف وانها سترميه في وجهه بعد ما فعل بها ..نعم إنه يعترف الآن بحبها ويشتعل غضبا لهربها منه ولهذا فقد اتجه غلى الحمام ليقف تحت المرش يصب ماء باردا يمر بكل ثنايا جسده عله يطفئ نيران غضبه ...وهل كان كافيا ...فحتى لو ضرب الحائط بكل قوة قبضتيه معا لن يهدئ ويهتدي ولن يرضى كبرياءه الذي يتحكم فيه ...لن يسامح نفسه لأنه أخطا في حقها كثيرا ...لن يغفر لنفسه لانه اذاها نفسيا ..عاطفيا وحتى جسديا ...لن يرتاح لأنه جعلها تعاني كبلهاء تحبه فعلا ..لن ترتاح طالما انه دفهعا للهرب عند ذلك الحقير ..وجيم لن يرحمها أبدا ...لن يرحمها . ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// لغز الأوراق أرقه منذ يومين ولم يذق لا طعم النوم ولا الراحة وهو يفكر غيها ...في ما قد تحتويه من أسرار حتى يخفيها جيم عنه ...كان جالسا خلف مكتبه عندما دخل رجل في عقده الثالث ضخم الجثة قائلا بصوت خشن" سيد ماثيو لقد ..." وقف ماثيو بسرعة وهو يشير له بإغلاق الباب خلفه قائلا" تفضل تود ...أغلق الباب وتعال ..هل احضرت الاوراق التي اتفقنا عليها" ابتسم تود بوحشية وقال وهو يسلمه ظرفا اصفر "هاهي اوراقك كاملة ...لم يرني أحد وانا استولي عليها من خزنة ذلك الرجل ..والىن هات ما اتفقنا عليه" استلم ماثيو الأوراق بهدوء واقترب من مكتبه ...فتح الدرج واخرج ظرفا آخر أصفر وسلمه لتود ليده وهو يقول بخفوت" هاهو المبلغ كاملا مع إكرامية ..اعلم كم انت بارع في عملك ..حتى في إخفاء الأسرار صحيح" اتسعت ابتسامة تود وهو يعد المبلغ في يده "لا تقلق لست بارعا من دون سبب " ماثيو" حسنا ...اظن أن العمل بيننا انتهى" تود" إذا ما احتجت المزيد من خدماتي تعرف أين تجدني " وغمز له بطرافة قبل أن يفتح الباب ويغادر في حين جلس ماثيو إلى مكتبه ثانية ...فتح الظرف واخرج أوراقا ثم راح يراجعها باهتمام عندما تقطب جبينه وضاقت عيناه شكا وهو يقرا المحتوى ...بعدها لملم كل شيء ووضعه في حقيبة عمله وقرر العودة إلى القصر للقيام بعمل مهم . /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// دخلت غلى القصر مكرهة فهي لا تعلم كيف تمكنت م المجيئ معه دون أن ترتكب في حقه جريمة شنيعة ..وهو طوال الطرق يتوعدها لاأسوأ ...لم تكن تبالي فعلا في اعماقها فليفعل ما يشاء فما فعله لها دارك لن يعادله أي عقاب آخر ...مشت إل جنبه بهدوء دون ان تعترض على يده التي تتوضع على ظهرها فتفكيرها كله على حالة كريس ..عندها ايقظها صوته يقول وهو يدفهعا للداخل "ما رأيك بمنزلك الجديد ..او كتصحيح ما رأيك بسجنك الجديد ...الحطام الذي تعيشون فيه لا يقارن بهذا " لم ترد ولم تعلق بل تظاهرت بعدم سناع شيء وهي تنظر إلى إيفون التي تفاجئت بوجودها هناك ...تقدمت هذه الاخيرة بابتسامة عريضة تخفي خلفها حيرة وهي تقول بلطف" مرحبا بك آريا شرفت القصر ...أي زيارة حلوة هاته " قال جيم وهي يدلف إلى الداخل لياخذ مكانا "أتت للتعرف على منزلها ...تعالي واجلسي إلى جانبي حبي" نظرت إليهما إيفون باستغراب كبير وهي ترى آريا تجلس بكل هدوء بجانبه .وتبدو جامدة جدا بينما جيم تظهر تعابير لم تفهمها تماما ...فسالت بحذر تقول "ماذا تفضلين أن تشربي آريا ...قهوة أم شاي ؟" حركت آريا رأسها نفيا وقالت اخيرا بوهن" لا اريد شيئا شكرا " لم يخفى على غيفون ذلك الحزن المرتسم خلف عين آريا والذي أثار فضولها ..حولسبب وجودها هنا وبالضبط مع جيم ...والذي ولسوء الحظ فقد لاحظ نظراتها إلى آريا ليبادر بسؤالها ثانية" لم تخبريني برأيك عزيزتي ..هل اعجبك القصر "؟" ردت آريا بنوع من البرود وهي تتحاشى النظ إلى أي منهما "مافائدة ذلك إن كان ستغطيه الكراهية والكآبة" لم تفهم غيفون سبب حملتها هاته في حين ضغط جيم على معصمها وهو يقول بتهكم "آريا ماهذا الكلام ..إيفون وماثيو يعيشان هنا قريبا سيولد طفل يملأه بالصراخ " وراح يلاعب خصلات شعرها وهو يردف" وأنت ساجعلك اما لاطفالي أيضا ...ليس هناك اجمل من الاطفال صحيح " شعرت إيفون بالتوتر يغلب على الجو فابتسمت تقول مجيبة على سؤاله" نعم إنهم سر وجود كل امرأ آريا ..غهي تلدهم وتربيهيم وتفرح بهم " جيم مدعيا الراحة" رأيت ...يجب أن تفكري مثلها" بعدها سحبها إليه بقوة وهمس في اذنها كفحيح الافاعي "ستبقين الليلة وستنامين على سريري وهاذا أمر " بعدها طبع قبلة على زجنتها اشعرتها برغبة في الموت وادعى قائلا" فكرة جيدة صحيح عزيزتي " سحبت كفها عنوة منه وهي تقول بحدة" لا يمكنني يجب أن أبقى مع اخي وأنت تعلم ...العملية في الغد وعلي أن أرتاح انا ايضا " قال مبتسما ببراءة وهو يربت على كفها "لا تقلقي ساصظحبك فب الغد اما اليلة ستبقين هنا حتى تعتادي " وقبل ان يتركها ويقف همس للمرة الأخيرة بوعيد جعلها تنكمش ويتسارع تنفسها قائلا" وافقي وإلا ساوقف علاج اخيك " انتهى البارت قراءة ممتعة للجميع مع أنو انا متاكدة من إصابة 90 بالمية من جلطات القلب غلى الباتر الجاي انشالله وأتوقع تعليقات حارة وقوية هالمرة وإلا ما انزل البارت الجاي وهو زي ما أنتو عارفين رايح يكون قنبلة :7R_001::7R_001: | ||||
31-03-14, 05:34 PM | #284 | ||||||||||
| كيفك روكسانا انشالله تكونى منيحه فصل رائع رائع يعطيكى العافيه وحيات اغلى الناس عندك لاتغيبى يخرب بيتك ياجيم وايه الهبل الا انتى فيه ده يااريا انتى مستسلمه كده ليه انا لو مكانه اعطيه كف ادمره ههههههههههههههه انتى كانك جاريه والا شلنى دارك يبرودك انتى جلطنى وامها بتكمل عليها هى بنتك ناقصه حرام انتى ام انتى ههههههههههه بالتوفيق ديما حبيبتى بس بليز لاتغيبى اوعى حد يمسكنىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىىىىىىىىىىىىىىى نفسى اقتللك ياجيم واضربك انتا كمان يادارك وام اريا بالمره معاكم | ||||||||||
31-03-14, 07:15 PM | #285 | ||||
| يا الهييييي مصيبة مصيبة مصيييبة >\\\< يعني مو كفاية جيم السافل يعمل كل هاد و يجلط لي قلبي يجي دارك كمان يتجاهل الموضوع طيب لو بتنفجر و قد هيك مضايقك الموضوع روح اخطفها و انت ادفع تكاليف العملية ، ولا يعني بتخلي الفلوس للمشروع لأنه اهم >\\< حراام والله جيم و دارك قاسييين كثييير اريا مسكينة والله قلبي تقطع عليها واكثر شئ كارهته ويلما الحقيرة ، يعني خلاص رمت بنتها في النار لا وكمان جاية تتفلسف على رأسها و تتكلم مثل الهبلة يالله عصبت كثيييييير .. ما يبرد قلبي غير سيمون والله ياليتها تروح تضرب دارك المجنون .. وان شاءالله جيم يموت -.- شكرا حبيبتي روكسانا على الفصل الجميل كالعادة من ابداعك يعجز عقلي عن التفكير و توقع الاحداث المقبلة كل اللي اتمناه انه كريس ما يموت وانه جيم الحقير ما يقرب من اريا ابدا بس بجد التوقع هون صعب >\\< شكرا مرة ثانية على الفصل المشوق والخرافي بإنتظارك في شووووق <3 في امان الله | ||||
31-03-14, 10:25 PM | #287 | ||||
نجم روايتي
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لكم مني أجمل تحية . واجمل شكرا على التعليقات الحلوة ومثل ما قالت اختنا الفاضلة مون دي في فإن التوقع هنا صعب قليلا غذ ان البارت الجاي في احداث غير متوقعة هههههههههههههههههه أنتظر تعليقا تكم على احر من الجمر | ||||
31-03-14, 10:36 PM | #289 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل ان اقول أي شيء ...... جيم كم أنت تيييييييييت تييييييييييت و تييييييت ...>>> ألفاظ منعتها الرقابة احمم و الآن بعد انفجار مشاعري المفاجيء بارت رائع و مميز و أطالب بآخر >>> طمع دارك ... كم أنت تافه آريا .... صبر جميل عزيزتي انظري للجانب المشرق تستطيعين بعد ان يقوم اخوك بالعملية و ينهي فترة النقاهة ان .................. تنتحري ، و الذي سيؤدي إلى ثلاثة ردات فعل : 1. الأم ........اهئ اهئ ابنتي ماتت >>> كانها ليست هي التي القت بها الى هلاكها 2. جيم ........ اوه لا خسرت بعد ان دفعت كافة التكاليف أوه أستطيع دوما الانتقام من امها و اخيها ان شعرت بالملل ، و لا يهم ان ماتت فهكذا سيتعذب اكثر 3. دارك ...... لقد فعلتها مجددا وقعت في حب فتاة و من ثم فقدها ....عمل جيد دارك كم انت غبي ....( الشعور بالاسى و الشفقة على نفسه ...الخ ) جيم ......اعتقد ان جملة- لا تعليق- قد اخترعت من اجلك و- الافعال تتكلم اعلى من الكلمات- كذلك لذا فانا لم اتمنى يوما لهذه الدرجة الدخول الى الشاشة و اشباعك لكما و ركلا و تشريحك حتى تترجاني ان اقتلك.... لكني لن افعل >>>> مع العلم اني لست من مؤيدي العنف في حل المشكلات الام .... تصفيق حار تبيعين حياة ابنتك من اجل ابنك ...امم لا تزالين ستخسرين أحد أبنائك ... إذا لم يحصل ذلك حتى الآن ...دوما يشبهون الخيانة بالطعن في الظهر لكن شعور الشخص الذي تعرض للخيانة هو الم في المعدة و شعور مستمر بالغثيان و التخيل المستمر ان هذا مجرد كابوس سيء سينتهي ما نستيقظ لكنه اسوء فهو كابوس حي نهاري مستمر على ارض الواقع .... لذا اتمنى لك حياة مديدة لارى كيف ستعيشين مع عذاب الضمير مع كل نفس تذكري انت السبب في تعاسة احد و ليس أي احد ابنتك التي تعشقك و تفديك بحياتها ... و التي رميتها للذئاب سيمون ....الحمد لله انه لا يوجد اثنتان منك و الا انهارت الكرة الارضية و رغم كل شيء بارت رائع و اعتقد ان القنبلة التي تحدث عنها ردة فعل دارك ....و أخيرا أعتقد أن هذا يكفي أرجو أن تتقبل مروري و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته | ||||
31-03-14, 11:47 PM | #290 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك روكسانا أسفة اني ا علقت على الفصل السابق وهلق عم أكتب ودمي عم يغلي يخرب بيته جيم يا ريت بقدر شوفه لمرة وحدة لأنكم ما رح تشوفوه بعدها :7R_001: فرحت كتير ان دارك عرف الحقيقة ومعليش يزعل ظلم المخلوقة كتير يا ترى شو رح يساوي دارك ؟؟ بتوقعأن ماثيو عم يحضر خطة قوية برافو عليك أما توقعاتي للفصل القادم فما بعرف شو رح يصير متشوقة كتير للفصل القادم | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
"(2), "مميزة", "عندما, لمدة, الكبرياء, احتراما, حنيني |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|