14-04-14, 08:35 PM | #471 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| مساء الورد انا جييييييييييييييت بانتظار الفصل الاخير الله يستر من الكهربا وعمايلها وميعاد القطع بعد ساعتين | |||||||||||
15-04-14, 12:23 AM | #474 | ||||||||||||
مشرفة منتدى التصاميم والجرافيكس ووعضو فريق مصممي روايتي ومصممه في قلوب أحلام وقصص من وحى الاعضاءوفي قصر الكتابة الخيالية
| مرحبا حبيباتي بعتذر عالتأخير <<< انا مها بس حسابي مش عايز يفتح هحاول مرة تانية بس صدقووووني كنت مشغولة كتير بسبب الدورة الي أخدتها و بالوقت أهي خلصت ,, شوية و هنزل آخررر فصل لينا و الخاتمة ,, | ||||||||||||
15-04-14, 12:39 AM | #477 | |||||||||||
كاتبة بقلوب أحلام
| بسم الله نبدأ ,, الفصل الخامس عشر الفصل الأخير لم يكن خداعاً نظر لهاتفه الذي نفذ شحنه .. و أخذ يسب و يشتم .. التفت لرجال الشرطة الذين ألقوا القبض علي فداء سكرتيرته .. بعد أن قدم كل الأدلة التي تدينها .. كان سينتهي الأمر تماما بعد نصف ساعة .. و قد خطط لكل شيء لكن أن تخرج قبل موعدها بنصف ساعة .. فكر بقلق إنه من الممكن أن تكون مريضة .. و سبب غثيانها في الصباح .. خرج بسرعة من مكتبه يعتقد إنها بالخارج .. ترفض الدخول بسبب رجال الشرطة .. بحث بسرعة بين الفتيات و هو يركض كالمجنون .. لا يمكن أن تكون قد خرجت من الجامعة .. أخذت أنفاسه تخرج بخوف كبير .. فكر بقلق يعصف جسده أين ذهبت سيدرا ؟؟ لقد كُشف أمره الآن .. انتهت المهمة بالقبض علي مروجة المخدرات في الجامعة .. و ها هم يريدون القبض علي باقي أفراد العصابة .. و هو يدرك إن هناك وجه خفي و بإلقائه القبض علي فداء سيكشف ذلك الوجه الخفي .. و هذا الوجه سيفعل المستحيل لإخراج فداء أو التخلص منها قبل الكشف عنه .. عاد بسرعة للمكتب ليضع هاتفه في الشحن .. بعد دقيقة شعر بها دهر .. فتح الهاتف و ضغط بأزرار هاتفه سمع جرس الهاتف علي الخط الآخر .. و قبل أن يقطع الخط .. فتح الخط ليقول بسرعة _سيدرا ؟؟ سمع ضحكة مليئة بالشر و السخرية _أهلا سيد ادهم.. أو أقول المقدم أدهم شعر بقلبه ينبض بسرعة و شعور بالخطر _من المتحدث؟؟ رد الأخير بهدوء بارد _لا يهم .. لقد التقطنا الطعم أدهم و لكننا هربنا به .. لا يمكنك أن تنجح في اصطيادنا .. عليك الآن أن تطلق سراحنا حتى أعيدها لك سالمة صرخ ادهم بحدة مخيفة _أقسم لك إن أصبتها بسوء سأحطمك هل تفهم ؟؟ رد المجهول بتحذير _لست في وضع يسمح لك بالتهديد أو التحذير أدهم .. عليك فعل ما نريده.. سنعطيك مهلة ثلاث أيام .. و إلا ستجد عصفورتك قد قطعنا ريشها و قطعنا أجزاءها لتكون جاهزة للطهي .. قطع الخط قبل أن يعطيه فرصة للرد أو التهديد .. هذا ما خاف منه .. إنها الثمن لغلطته .. شد شعر رأسه بقوة و خوف .. نظر لرجال الشرطة الذين قد غادروا المكان .. خرج من المكتب ليذهب إلي مكتب التحقيق &&&&&&&&&&&&&&&&& | |||||||||||
15-04-14, 12:39 AM | #478 | |||||||||||
كاتبة بقلوب أحلام
| [html]أغلق الهاتف و نظر له بخبث .. عندما علم إن أخته قد كشف أمرها .. شعر بالخوف عليها و عليه .. و بعد أن بحث عن أخته الأخرى و التي كانت مختفية منذ أيام .. علم من مساعديه إنه تم القبض عليها دون أن يثير أمر اعتقالها أي فوضى .. قبض عليها بصمت .. و بسبب تباعدها عنهم و رفضها في بعض الأحيان لعملهم .. و لكن سرعان ما يخرس ضميرها لتشاركهم في ذلك .. و قد ظن اختفائها رفضا لأعمالهم .. و لذلك لم يلقي أي أهمية لاختفائها ستظهر من جديد .. لقد تم القبض عليهن و بقي هو .. نظر للنائمة في المقعد الخلفي للسيارة بعد أن رش عليها المخدر .. منذ أن علم هذا الصباح من أحد فتيانه في الجامعة بأن مدير أخته و المدعو أدهم هو ضابط متخفي .. كان قد ظن أن خطط الشرطة قد تغيرت و لكن طرقهم لا زالت كما هي .. كم هو غبي .. ذهب للجامعة بسيارة أجرة و وقف في مواقف السيارات .. ليبقي بعيداً عن الشبهات .. و كلما أتت فتاة تريد دخول السيارة يخبرها بجفاء إن المحرك معطل .. حتى بدأ السائقين الآخرين بالسؤال إن كان يريد مساعدة و لكنه صدهم بهدوء بأنه ينتظر أخاه .. رأي سيارات الشرطة تتوجه للجامعة .. عندها علم انه انتهي أمر أخته .. و سيتم القبض عليه .. أخذ ينتظر لساعة مجرى الأحداث .. و بعد شعور الخوف الذي بدأ يضرب قلبه .. ظهرت فتاة من بين الفتيات عرف من تكون .. فقد وجد صورها مرة عند فداء .. و قد كانت تخطط للإيقاع بها لأنها زوجة أدهم مديرها .. فعلم إنها الطعم لها و لأفراد عصابته .. حرك سيارته دون أن يعير أهمية للدهشة التي ظهرت علي وجوه السائقين .. أوقف السيارة أمامها .. و بعد تردد قصير جدا .. صعدت بالسيارة ليدير المحرك بسرعة و عندما رأي معالم الخوف علي وجهها و سئلت عن انتظاره للفتيات .. فكر بسرعة باحثا عن كذبة .. و سرعان ما اطمأنت تلك الغبية .. و عندما اعترضت اخرج الزجاجة من السيارة و الذي كان قد أحضرها معه احتياطا .. و بعد دقائق قليلة سمع رنين متواصل حيث هي نائمة .. أوقف السيارة و أدار ظهره يبحث عن الهاتف في حقيبتها .. و كأن له الحق في العبث بحقيبتها .. و لكن شخص مثله يعطي لنفسه الحق في كل شيء .. عندما رأي اسم نبض القلب .. عرف إنه أدهم ابتسم بخبث .. ضغط علي زر الإجابة ليشعل قلب ادهم بالخوف و القلق .. أوقف السيارة بعد أن وجد نفسه أمام مكان معزول .. مبني لمصنع مهجور منذ سنين .. كان مكان عملهم الأول .. خرج من السيارة بعد أن فتح الباب الكبير و الذي أصدر صوتا مزعجا بسبب عدم استخدامه .. أدخل السيارة في المبني و بمجرد أن أطفأ أضواء السيارة عم الظلام في المكان بطريقة مخيفة .. ضوء القمر متساقط علي آلات المصنع المتوقفة عن العمل .. لتبدو كأشباح في الغابات .. صوت السكون في الأرجاء و الذي يخترقه صرصار الليل بصوته المزعج الذي يدعو للاشمئزاز .. تحدث بصوت شرس _جُبنا صحاري البلاد بلا كلل و بمجرد أن صرح بتلك الكلمات حتى أضيء المكان بأكمله .. خرج من السيارة يجوب بنظره في المكان ينظر للرجال المسلحين الذين يظهرون من بين الآلات و قد كانوا كفئران مخبئة .. أخرجها من السيارة في حين تقدم أحد الرجال منه و هو يحمل سلاحه علي كتفه قائلا بتوتر _هل أنت متأكد مما تفعله سيد سلطان ؟؟ نظر له سلطان بغضب _لا تتجرأ خليل علي قول ذلك.. هل كل الرجال هنا ؟؟ رد خليل و الخوف بادٍ في عينيه _ كل الرجال هنا .. فقد هربنا بالوقت المناسب ولكن ياسين قتل في مطاردة مع الشرطة ضرب يده بحنق علي ظهر السيارة و هو يمسكها بيد واحدة فيما كان جسدها لينا دون إرادة منها و كأنها ميتة صرخ بحدة _ألم أخبركم أن تتوخوا الحذر .. رفضت أن تذهبوا لمعرفة أمر الجامعة و ذهبت أنا خوفا من أن تخفقوا .. و أخبرتكم أن تحذروا .. هدأ صوته قليلا و هو يقول _هل أفرغتم الأشياء من بيتي ؟؟ قال خليل بصوت منخفض مرعوب _لا سيد سلطان .. [/html] | |||||||||||
15-04-14, 12:40 AM | #479 | |||||||||||
كاتبة بقلوب أحلام
| صرخ بصوت كالرعد _حمقي أغبياء .. لدي رجال أغبياء لا يحسنون التصرف .. أجلب لي حبلا أيها الغبي .. و بسرعة ركض خليل من أمامه ليجلب له الحبل كما طلب .. حملها علي كتفه .. و صعد بها درج حديدي مغطي بالصدأ ليفتح باب في أعلي الدرج .. يظهر غرفة كانت تستخدم لمراقبة العمال من أعلي .. جدران الغرفة نصفها من الاسمنت و الحجارة و النصف الآخر من الزجاج المكسور بعضه .. و تحتوي الغرفة علي مقعد و مكتب ملئ بالغبار وضعها علي الأرض بحدة بجوار الحائط .. و أخذ الحبل الذي كان قد جلبه خليل .. ربط يديها خلف ظهرها .. ثم قطع نصفه و ربط قدميها .. نظر لوجهها دون أن يمنع أنامله من تمريرها فوق بشرة وجهها الناعمة .. تحدث خليل ليقطع ما يحدث _ ماذا ستفعل بها سيد سلطان ؟؟ نظر له سلطان بحنق و هو يرفع أنامله عن بشرتها _إنها الشيء الوحيد لبقائنا أحياء .. و سيتم المقايضة عليها لإخراج حنان و فداء .. رد عليه خليل بقلق _أليس من الأفضل لنا الهروب قبل أن تقول السيدة فداء و السيدة حنان أي شيء ؟؟ نظر له غضب و هو يمسك بتلابيبه _هل تريد منا أن نتركهن يواجهن الأمر بأنفسهن أيها الحقير ؟؟ فقال خليل و هو يحاول التنفس _ لم أقل ذلك سيد سلطان .. دعني أتنفس أرجوك .. تركه سلطان و هو يقول _انتبه لما تفعله خليل و إلا قتلتك .. هل تفهم ؟؟ حرك رأسه و هو يتنفس قائلا _أجل سيدي .. خرج من الغرفة يتبعه خليل الحانق و الحاقد علي ما فعله سلطان و هو يفكر بخبث ليخلص نفسه من هذا المأزق .. فلا دخل له بما فعلتاه فداء و حنان .. فلقد رفض منذ ثلاث سنوات مع مجموعة من الأشخاص دخول أي امرأة في العصابة و لكن سلطان لأنه زعيم هذه العصابة لم يترك لهم الخيار .. اخذ قراره إنه لن ينتظر أن يتم القبض عليه .. و أن يبقي تحت أمرة سلطان .. نظر لسيدرا التي لا تزال نائمة و جسدها يرتكز علي الحائط بهدوء .. أشاح بوجهه عنها و هو يهبط الدرج ليجد الرجال قد تجمعوا حول سلطان يشرح لهم ما عليهم فعله .. وقف معهم بهدوء .. &&&&&&&&&&&& | |||||||||||
15-04-14, 12:41 AM | #480 | |||||||||||
كاتبة بقلوب أحلام
| نظر لحسام الذي قال يهدأ من أعصابه _أدهم لقد حصلت علي إذن بمداهمة بيتهم .. فقال ادهم و القلق يداهم قلبه _هل تعتقد إنه سيذهب لبيته حتى نداهمهم .. رد حسام بحذر خوفا من انفجار أدهم _بالتأكيد لا أدهم .. و لكن من الممكن أن نجد بعض الأدلة عليهم و بعض الأشياء التي تدل علي وجودهم .. صمت قليلا و هو يقول _عليك أن تكف عن القلق أدهم .. ماذا حدث لبرودة أعصابك يا رجل ؟؟ نظر له ادهم بقهر و هو يفكر بغضب ليتني لم أتمسك بالدور الميداني في المهمة .. و تركته لك حسام و لكني كنت أحمق .. ليتني لم أتعرف عليها .. ليتني لم أرها في الجامعة .. تنهد بحنق و هو يقول _هيا بنا قبل أن يفرغوا بيتهم أو يدمروه .. وصلوا إلي المنزل الفارغ .. و عندما دخلوا و بعد تفتيش المنزل بأكمله .. و قد فقد الأمل في العثور علي أي شيء .. دخل غرفة المكتبة و التي تحتوي علي كتب عديدة .. ابتسم بسخرية .. فهل لعصابات المخدرات وقت للقراءة .. أمسك بأحد الكتب و الموضوعة علي الرف العلوي بفكرة بدت حمقاء أن يجد بابا خفياً و مفتاحه أحد هذه الكتب و لكنه لم يجد شيء .. ابتسم بألم .. لقد فقدها .. من القي القبض عليهن نساء لا قلب لهن .. لن يساعدنه .. رمى الكتاب من يده بقهر و ألم .. ليسقط الكتاب أرضا و يقع منه مغلف بني .. نزل بسرعة حيث المغلف البني ليجده يحتوي علي بعض الصور الفوتوغرافية و أوراق خاصة بإثبات الملكية و إثبات وجود .. تفحص الصور بصورة سريعة ليجد أن الصور لأطفال .. كانت احدي الصور تحتوي علي طفل و فتاتين و امرأة كبيرة بالسن .. لا يوجد من يبتسم في تلك الصور .. بل نظرات حاقدة و غاضبة للمصور .. إلا تلك الفتاة الصغيرة التي تحملها المرأة المسنة فهي كما يبدو لم تكن تعرف معني الحقد بعد .. دخل حسام ليقطع تفكير أدهم و هو يقول بأسف _ لم نجد شيء أدهم .. فهذا بيت عادي .. قال أدهم و هو يرفع الصور أمام عيني حسام يقول بانفعال _لقد وجدت هذه الأشياء في الكتاب من الممكن أن نجد أشياء أخرى .. قال آمرا حسام ابحث في الكتب العلوية .. من الممكن أن نجد شيء آخر .. و بدون أن يردعه شيء ذهب ليبحث في الكتب .. و بالفعل وجد في احد الكتب غلاف مكتوب عليه سيدرا .. وجد فيها صور لها و خطط كبيرة للتخلص منها .. شعر الآن بخطأ ما فعله .. شعر بالصدمة و أصبح وجهه شاحبا .. قال له حسام عندما وجده قد أصبح كالصخر _ما بالك أدهم ؟؟ قال بشرود_ليتني لم أتزوجها حسام .. أمسك حسام بالصور في يده ليقول _هذه زوجتك .. هز رأسه بجمود ليكمل حسام و هو يشعر بحماقة الكلام في هذه اللحظة _هون عليك صديقي سننقذها .. رفع ادهم يديه بقلة حيلة _ليت هذا يحدث حسام .. نظر له حسام باستهجان _هذه المرة الأولى الذي أجدك بكل هذا الضعف .. فقال دون أن يخفي حبه و عواطفه _إن حدث لها مكروه فلن يتبقي فائدة من وجودي .. هز رأسه بتفهم لما يحدث لصديقة فهو أيضا عاشق لتلك المجنونة التي أضاعت عقله بترددها .. أعطاه مغلف أسود و هو يقول _هذه أوراق تثبت تورطهم مع شركات تعمل بغسيل الأموال .. و لكن لا يوجد أي أثر لأسم زعيم هذه العصابة .. خرجا من المنزل بعد أن جمعا الأدلة | |||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
بقلم, خداعا, رواية, هزال |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|