آخر 10 مشاركات
روايتي الاولى.. اهرب منك اليك ! " مميزة " و " مكتملة " (الكاتـب : قيثارة عشتار - )           »          شيءٌ من الرحيل و بعضٌ من الحنين (الكاتـب : ظِل السحاب - )           »          لا تتحديني (165) للكاتبة: Angela Bissell(ج2 من سلسلة فينسينتي)كاملة+رابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          ❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب (الكاتـب : اسفة - )           »          سحر التميمة (3) *مميزة ومكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          رحلة امل *مميزة*,*مكتملة* (الكاتـب : maroska - )           »          السر الغامض (9) للكاتبة: Diana Hamilton *كاملة+روابط* (الكاتـب : بحر الندى - )           »          أُحُبُّكِ مُرْتَعِشَةْ (1) *مميزة & مكتملة * .. سلسلة عِجافُ الهوى (الكاتـب : أمة الله - )           »          عــــادتْ مِنْ المـــــاضيِّ ! (1) * مميزة ومكتملة *.. سلسلة حدود الغُفران (الكاتـب : البارونة - )           »          لك بكل الحب (5) "رواية شرقية" بقلم: athenadelta *مميزة* ((كاملة)) (الكاتـب : athenadelta - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى الروايات والقصص المنقولة > منتدى القصص القصيرة المنقولة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-02-08, 12:02 AM   #1

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي حكايات لا تحصى..من واقع الحياة


مرحبا

تتنوع الحكايات بين الفرح والحزن والألم وجميعها بحلوها ومرها تشكل واقع الحياة

في هذه الزاوية سأضع
مجموعة من الحكايات الواقعية والتي قد تكونون سمعتم عن بعضها والبعض الأخر لا

مع تمنياتي أن تتم الاستفادة من مثل هذه الحكايات

غدًا بإذن الله سوف ابدأ


بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-02-08, 01:25 PM   #2

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي 1. الطفل اليتيم

بسم الله ونبدأ

الحكاية الأولى: الطفل اليتيم.


هذه القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل, ففي يوم ولادته توفيت أمه
وتركته وحيداً ؟ احتار والده في تربيته فاخذه لخالته ليعيش بين أبناءها
فهو مشغول في أعماله صباح مساء..
تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته وأتى بولده ليعيش معه 000

وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين
بنت و ولد
كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره
فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلي أعمالها في البيت
غسل ونظافة وكنس وكوي

وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها
وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله
حتى الخادمة انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير
إلتم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم
حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق أن
تمتد يداه إلي الحلوى أو المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه .

فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته بعض الأرز في صحن
وقالت له صارخة: أذهب وكل عشاءك في الساحة (ساحة البيت) ...
أخذ صحنه مكسور القلب حزين النفس وخرج به، وهم انهمكوا بالعشاء
ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم0

جلس الطفل في البرد القارس ياكل الرز ومن شدة البردانكمش خلف أحد
الأبواب يأكل ما قدم له، ولم يسأل عنه أحد أين ذهب، ونسوا وصية
رسول الله صلى الله عليه وسلم ( انا وكافل اليتيم كهاتين فى الجنه )الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام الطفل في مكانه في ذاك
الجو البارد....

خرج أهل الزوجة بعد ان استأنسوا أاكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة
أن تنظف البيت وآوت إلي فراشها ولم تكلف نفسها حتى السؤال عن الصغير ...!
عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت: مع الخادمة (وهي لا تدري
هل معها أم لا )؟؟؟

فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له انتبه
للولد:
فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد
فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد
نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له انتبه للولد:
فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد
فقالت له أنت تكبر الأمور وهذا حلم والولد بخير
وأكتفى بكلامها
فعاد إلي النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :-

( خلاص الولد جانى )

فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها جن
جنونه وصار يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير
ولكنه كان قد فارق الحياة 000

لقد تكوم على نفسه وأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز
وقد أكل بعضه....


بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-02-08, 01:43 PM   #3

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي 2. ابن القسيس

الحكاية الثانية: ابن القسيس.

في الطائرة التي أقلتني من جدة متجهة الى باريس, قابلته بعد أن عرفته, كان قد أرخى رأسه على وسادة المقعد, وأراد أن يغفو, فقلت له: السلام عليكم أبا محمد, أين أنت يا رجل, انها لصدفة جميلة أن ألتقي بك هنا في الطائرة, ولن أدعك تنام, فليس هناك وقت للنوم, ألا ترى هؤلاء المضيفين والمضيفات يحتاجون الى دعوة ونصح وارشاد, قم وشمر عن ساعد الجد لعل اللّه أن يهدي أحدهم على يدك, فيكون ذلك خيراً لك من حمر النعم. ألسنا أمة داعية? لم النوم? قم لا راحة بعد اليوم. فرفع الرجل بصره وحدق بي, وما أن عرفني حتى هب واقفاً, وهو يقول: دكتور سرحان, غير معقول!!, لا أراك على الأرض, لأجدك في السماء, أهلاً أهلاً, لم أكن أتوقع أن أراك على الطائرة, ولكنك حقيقة كنت في بالي, فقد توقعت أن أراك في فرنسا, أو جنوب إفريقيا. ألا زلت تعمل هناك, مديراً لمكتب الرابطة?, ولكن أخبرني, ماهذه اللحظات الجميلة التي أراك واقفاً فيها أمامي في الطائرة!!.. إنني لا أصدق عيني..
- صدق يا أخي صدق.. ألا تراني أقف أمامك بشحمي ولحمي, بم كنت تفكر, أراك شارد الذهن.
- نعم كنت أفكر, في ذلك الطفل ذي العشر سنوات, الذي قابلته في جوهانسبرج, والذي أسلم, ولم يسلم والده القسيس.
- ماذا طفل أسلم, ووالده قسيس.. قم.. قم حالاً.. واخبرني عن هذه القصة, فإنني أشم رائحة قصة جميلة, قصة عطرة, هيا بربك أخبرني.
- انها قصة أغرب من الخيال, ولكن اللّه سبحانه وتعالى اذا أراد شيئاً فإنه يمضيه, بيده ملكوت كل شيء, سبحانه, يهدي من يشاء ويضل من يشاء.
واليك القصة
كنت في مدينة جوهانسبرج, وكنت أصلي مرة في مسجد, فاذا بطفل عمره عشر سنوات يلبس ثياباً عربية, أي ثوباً أبيض, وعباءة عربية خليجية تحملها كتفاه, وعلى رأسه الكوفية والعقال. فشدني منظره, فليس من عادة أهل جنوب أفريقيا أن يلبسوا كذلك, فهم يلبسون البنطال والقميص, ويضعون كوفية على رؤوسهم, أو أنهم يلبسون الزي الإسلامي الذي يمتاز به مسلمو الهند والباكستان.. فمر من جانبي, وألقى علي تحية الإسلام, فرددت عليه التحية, وقلت له: هل أنت سعودي?
فقال لي: لا, أنا مسلم, أنتمي لكل أقطار الإسلام, فتعجبت, وسألته: لماذا تلبس هذا الزي الخليجي, فرد علي: لأني أعتز به, فهو زي المسلمين.
- فمر رجل يعرف الصبي, وقال: أسأله كيف أسلم?
- فتعجبت من سؤال الرجل, بأن أسأل الغلام, كيف أسلم.. فقلت للرجل: أو ليس مسلماً ?! ثم توجهت بسؤال للصبي: ألم تكن مسلماً من قبل, ألست من عائلة مسلمة?!!.. ثم تدافعت الأسئلة في رأسي, ولكن الصبي قال لي: سأقول لك الحكاية من بدايتها حتى نهايتها, ولكن أولاً.. قل لي من أين أنت?
- أنا من مكة المكرمة.
وما أن سمع الطفل جوابي, بأني من مكة المكرمة, حتى اندفع نحوي, يريد معانقتي وتقبيلي, وأخذ يقول: من مكة!! من مكة!! وما أسعدني أن أرى رجلاً من مكة المكرمة بلد اللّه الحرام. اني اتشوق لرؤيتها.
فتعجبت من كلام الطفل, وقلت له: بربك أخبرني عن قصتك.. فقال الطفل:
- ولدت لأب كاثوليكي قسيس, يعيش في مدينة شيكاغو بأمريكا, وهناك ترعرت وتعلمت القراءة والكتابة في روضة أمريكية, تابعة للكنيسة. ولكن والدي كان يعتني بي عناية كبيرة من الناحية التعليمية, فكان دائماً ما يصحبني للكنيسة, ويخصص لي رجلاً يعلمني ويربيني, ثم يتركني والدي في مكتبة الكنيسة لأطالع المجلات الخاصة بالأطفال والمصبوغة بقصص المسيحية.
وفي يوم من الأيام بينما كنت في مكتبة الكنيسة, امتدت يدي الى كتاب موضوع على احد ارفف المكتبة, فقرأت عنوان الكتاب فاذا به كتاب الإنجيل.. وكان كتاباً مهترئاً. ولفضولي, أردت أن أتصفح الكتاب, وسبحان اللّه, ما أن فتحت الكتاب, حتى سقطت عيناي (ومن أول نظرة) على سطر عجيب, فقرأت آية تقول: وهذه ترجمتها بتصرف: (وقال المسيح: سيأتي نبي عربي من بعدي اسمه أحمد)..
فتعجبت من تلك العبارة, وهرعت إلى والدي وأنا أسأله بكل بساطة, ولكن بتعجب:
- والدي, والدي أقرأت هذا الكلام, في هذا الإنجيل? فرد والدي: وما هو? هنا في هذه الصفحة, كلام عجيب.. يقول المسيح فيه إن نبياً عربياً سيأتي من بعده.. من هو يا أبي النبي العربي, الذي يذكره المسيح بأنه سيأتي من بعده? ويذكر أن اسمه أحمد?.. وهل أتى أم ليس بعد يا والدي?..
وصدقوني أيها الإخوة, لقد شعرت بأني أريد أن تطول الرحلة لأدرك بقية القصة.. فلقد شدتني القصة وأحداثها, منذ بدأها أبو محمد.. فقلت: أكمل يا أبا محمد, فالوقت قصير..
فقال أبو محمد.. لا تقاطعني, لو أردتني أن أكمل.. فقلت له: هون عليك أبا محمد, أريد معرفة بقية القصة بسرعة.. فقال أبو محمد: - فاذا بالقسيس يصرخ في الطفل البريء, ويصيح فيه: من أين أتيت بهذا الكتاب?
- من المكتبة يا والدي, مكتبة الكنيسة, مكتبتك الخاصة التي تقرأ فيها..
- أرني هذا الكتاب, ان ما فيه كذب وافتراء على السيد المسيح..
- ولكنه في الكتاب, في الإنجيل يا والدي , ألا ترى ذلك مكتوباً في الإنجيل..
- مالك ولهذا, فأنت لا تفهم هذه الأمور, أنت لا زلت صغيراً... هيا بنا إلى المنزل, فسحبني والدي من يدي وأخذني إلى المنزل, وأخذ يصيح بي ويتوعدني, وبأنه سيفعل بي كذا وكذا, اذا أنا لم أترك ذلك الأمر..
ولكنني عرفت أن هناك سراً يريد والدي أن يخفيه علي. ولكن اللّه هداني بأن أبدأ البحث عن كل ما هو عربي, لأصل إلى النتيجة.. فأخذت أبحث عن العرب لأسألهم فوجدت مطعماً عربياً في بلدتنا, فدخلت, وسألت عن النبي العربي, فقال لي صاحب المطعم:
- اذهب إلى مسجد المسلمين, وهناك سيحدثونك عن ذلك أفضل مني.. فذهب الطفل للمسجد, وصاح في المسجد:
- هل هناك عرب في المسجد, فقال له أحدهم:
- ماذا تريد من العرب?.. فقال لهم:
- أريد أن أسأل عن النبي العربي أحمد?.. فقال له أحدهم:
- تفضل اجلس, وماذا تريد أن تعرف عن النبي العربي?.... قال:
- لقد قرأت أن المسيح يقول في الإنجيل الذي قرأته في مكتبة الكنيسة أن نبياً عربياً اسمه أحمد سيأتي من بعده. فهل هذا صحيح ? قال الرجل:
- هل قرأت ذلك حقاً?... إن ما تقوله صحيح يا بني.. ونحن المسلمون أتباع النبي العربي محمد صلى اللّه عليه وسلم. ولقد ذكر قرآننا مثل ما ذكرته لنا الآن.
فصاح الطفل, وكأنه وجد ضالته: أصحيح ذلك?!!
- نعم صحيح... انتظر قليلاً.. وذهب الرجل واحضر معه نسخة مترجمة لمعاني القرآن الكريم, وأخرج الآية من سورة الصف التي تقول: {ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد} فصاح الطفل: أرني إياها.. فأراه الرجل الآية المترجمة.. فصاح الطفل: يا الـهي كما هي في الإنجيل... لم يكذب المسيح, ولكن والدي كذب علي.. كيف أفعل أيها الرجل لأكون من أتباع هذا النبي (محمد صلى اللّه عليه وسلم).. فقال: أن تشهد أن لا اله إلا اللّه وأن محمداً عبده ورسوله, وأن المسيح عيسى بن مريم عبده ورسوله.. فقال الطفل:
- أشهد أنه لا إله إلا اللّه وأن محمداً عبده ورسوله, وأن عيسى عبده ورسوله, بشر بهذا النبي محمد صلى اللّه عليه وسلم. ما أسعدني اليوم.. سأذهب لوالدي وأبشره.. وانطلق الطفل فرحاً لوالده القسيس..
- والدي والدي لقد عرفت الحقيقة.. ان العرب موجودون في أمريكا والمسلمين موجودون في أمريكا, وهم أتباع محمد صلى اللّه عليه وسلم, ولقد شاهدت القرآن عندهم يذكر نفس الآية التي أريتك إياها في الإنجيل.. لقد أسلمت..
أنا مسلم الآن يا والدي.. هيا أسلم معي لابد أن تتبع هذه النبي محمد صلى اللّه عليه وسلم. هكذا أخبرنا عيسى في الإنجيل..
فاذا بالقسيس وكأن صاعقة نزلت على رأسه.. فسحب ابنه الصغير وأدخله في غرفة صغيرة وأغلق عليه الباب, ساجناً إياه.. وطلب بعدم الرأفة معه.. وظل في السجن أسابيع.. يؤتى إليه بالطعام والشراب, ثم يغلق عليه مرة أخرى.. وعندما خاف ان يفتضح أمره لدى السلطات الحكومية - بعد أن أخذت المدرسة التي يدرس فيها الابن, تبعث تسأل عن غياب الابن- وخاف أن يتطور الأمر, وقد يؤدي به إلى السجن..
ففكر في نفي ابنه إلى تنزانيا في أفريقيا, حيث يعيش والدا القسيس.. وبالفعل نفاه إلى هناك, وأخبر والديه بأن لا يرحموه, اذا ما هو عاد لكلامه وهذيانه كما يزعمون.. وان كلفهم الأمر بأن يقتلوه فليقتلوه هناك.. ففي إفريقيا لن يبحث عنه أحد!!
سافر الطفل إلى تنزانيا.. ولكنه لم ينس إسلامه.. وأخذ يبحث عن العرب والمسلمين, حتى وجد مسجداً فدخله وجلس إلى المسلمين وأخبرهم بخبره.. فعطفوا عليه.. وأخذوا يعلمونه الإسلام.. ولكن الجد اكتشف أمره.. فأخذه وسجنه كما فعل والده من قبل, ثم اخذ في تعذيب الغلام.. ولكنه لم ينجح في إعادة الطفل عن عزمه, ولم يستطع ان يثنيه عما يريد ان يقوم به, وزاده السجن والتعذيب, تثبيتاً وقوة للمضي فيما أراد له اللّه.. وفي نهاية المطاف.. أراد جده أن يتخلص منه, فوضع له السم في الطعام.. ولكن اللّه لطف به, ولم يقتل في تلك الجريمة البشعة.. فبعد أن أكل قليلاً من الطعام أحس أن أحشاءه تؤلمه فتقيأ, ثم قذف بنفسه من الغرفة التي كان بها إلى شرفة ومنها إلى الحديقة, التي غادرها سريعاً , إلى جماعة المسجد, الذين أسرعوا بتقديم العلاج اللازم له, حتى شفاه اللّه سبحانه وتعالى.. بعدها أخبرهم أن يخفوه لديهم.. ثم هربوه إلى أثيوبيا مع أحدهم.. فأسلم على يده في أثيوبيا عشرات من الناس, دعاهم إلى الإسلام..
- ماذا... أسلم على يده عشرات من الناس?.. سألت أبا محمد.. فصاح بي أن أصمت ان أردت ان يواصل حديثه.. فأسرعت بالصمت المطبق.
فقال أبو محمد, قال لي الغلام:
- ثم خاف المسلمون علي فأرسلوني الى جنوب إفريقيا.. وها أنذا هنا في جنوب أفريقيا. أجالس العلماء واحضر اجتماعات الدعاة أين ما وجدت.. وأدعو الناس للإسلام.. هذا الدين الحق.. دين الفطرة.. الدين الذي أمرنا اللّه أن نتبعه.. الدين الخاتم.. الدين الذي بشر به المسيح عليه السلام, بأن النبي محمد سيأتي من بعده وعلى العالم ان يتبعه.. ان المسيحيين لو اتبعوا ما جاء في المسيحية الحقيقية, لسعدوا في الدنيا والآخرة... فها هو الإنجيل غير المحرف, الذي وجدته في مكتبة الكنيسة بشيكاغو, يقول ذلك.. لقد دلني اللّه على ذلك الكتاب, ومن أول صفحة افتحها, وأول سطر أقرأه.. تقول لي الآيات: (قال المسيح ان نبياً عربياً سيأتي من بعدي اسمه أحمد).. يا الـهي ما أرحمك, ما أعظمك, هديتني من حيث لا احتسب.. وأنا ابن القسيس الذي ينكر ويجحد ذلك!!.
لقد دمعت عيناي يا دكتور وأنا استمع إلى ذلك الطفل الصغير.. المعجزة.. في تلك السن الصغيرة, يهديه اللّه بمعجزة لم أكن أتصورها.. يقطع كل هذه المسافات هارباً بدينه..
لقد استمعت إليه, وصافحته, وقبلته, وقلت له بأن اللّه سيكتب الخير على يديه, ان شاء اللّه... ثم ودعني الصغير.. وتوارى في المسجد.. ولن أنسى ذلك الوجه المشع بالنور والإيمان وجه ذلك الطفل الصغير.. الذي سمى نفسه محمداً..
فقلت لأبي محمد: لقد أثرت فيّ يا رجل.. انها قصة عجيبة.. لقد شوقتني لرؤية هذا الطفل الصغير.. ولم أكمل كلامي, حتى سمعت صوت المضيف يخبرنا ان نلزم أماكننا فلقد قرب وصولنا إلى مطار شارل ديجول الدولي في باريس.
فجلست في مكاني وأنا أردد: {إنك لا تهدي من أحببت ولكن اللّه يهدي من يشاء}.
وسافرت مرة إلى جنوب أفريقيا, وصورة الطفل محمد في مخيلتي لم تتركني, وأخذت أسأل عنه.. فكانوا يقولون لي إنه كان هنا وسافر إلى مدينة أخرى, يدعو الناس إلى اللّه.. وكنت متشوقاً أن ألقاه.. وسألقاه يوماً ان شاء اللّه, واذا طال بنا العمر.. فهل انتم متشوقون أيضاً?..


بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-02-08, 02:00 PM   #4

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي المهر ريال واحد

الحكاية الثالثة: المهر ريال.

تقدم شاب لخطبة فتاة
فلما وجد الأب فيه الصفات المناسبة طلب منه مهر ريال واحد سعودي

أدري أحين تقولون وين نحصل مثل ها لأبو ؟؟؟

قال الأب : نحن نشتري رجل ولا يهمنا المال


فرحا الشاب و تم الزواج

كانت هناك حركة يقوم بها الزوج دوما على سبيل المزاح
كلما اشترى الرجل قوطي بيبسي يقول لحرمته : أنت والقواطي نفس الشيء
كلكم
بريال


والزوجة مقهورة وتكتم غيظها


طلعوا مرة يتمشون واشترى بيبسي قال لها : ههههههههههههههه
تخيلي ؟؟!! أنتي خسرتيني نفس ما خسرني البيبسي ههههههه

طفح الكيل .......



طلبت الحرمة تزور أهلها واشتكت هناك لأهلها من زوجها قائلة :
أرخصتم مهري فأرخص قدري


عصّب الأب وقال للزوج
الذي أتى لأخذ زوجته :
خليها اليوم وتعال أنت وكل أهلك بكرة عندنا عزيمة

فرح الرجل ( ما يدري شو بيصير له
اليوم الثاني أتى هو وعائلته الذين خطبوها


فوضع لهم الأب قوطي بيبسي
استغرب الضيوف لكن الزوج بدأ يشعر أن السالفة عن تعليقاته



ثم أتى الأب بقوطي ثاني وثالث

ووضعها أمام أهل الشاب قائلا لهم :

أخذتوا بنتنا بقوطي بيبسي والآن نعطيكم 3 قواطي ورجعوها

كاد الزوج يغمى عليه من الإحراج

أما أهله فلم يفهموا شيئا
شرح لهم الأب الموقف فغضب الجميع على الزوج

أهكذا جزاء من أكرمك؟؟

حلف الأب ألا تخرج البنت من بيته إلا بـ300 ألف ريال
وأيده الجميع ...
أحرج الزوج وعلم أنه يستحق ما حصل
له

وجمّع المبلغ ورجع زوجته

بصراحه يستاهل


بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-02-08, 02:04 PM   #5

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي 4. ضحية معاكسة

الحكاية الرابعة: ضحية معاكسة.

الخطيئة

ليس منكرآ من القول ولا نضيف معلومة جديدة عندما نقول :
إن العلاقة التي لا يقرعها الشرع الحنيف بين الرجل والمرأة مهما توخى أصحابها الحذر وحاولوا أن تبقى علاقة شريفة كما يزعمون ..
لابد و أن تقع الفاحشة بين طرفيها وذلك في أغلب الأحيان ، و السؤال الذي يطرح نفسه :

ما الذي يمكن أن يحدث و من هو المتضرر الأكبر بعد وقوع الخطأ ؟

قال أحد الشباب :

نشأت كنبات شيطاني في أسرة متدينة طيبة صالحة بادئة حياتي في السهر و مطاردة الفتيات ،
مهملآ الدراسة تاركآ الصلاة ، وكان والدي دائم الغضب علي دون اكتراث مني برضاه أو غضبه ،
وفيما أنا أعيش حياتي الماجنة هذه بكل صخبها وآثامها تعرفت على فتاة وجرت بيننا علاقة غرامية ومضت السنة الأولى من عمر علاقتنا وكل منا يزداد هيامآ بالآخر إلى أن كان ذات يوم التقينا معآ فكان الشيطان ثالثنا ولم نشعر بما فعلنا إلا بعد فوات الأوان ...

لا أدري ماذا أفعل ؟!

أأهرب و أتركعا لمصيرها ؟

أم أتزوجها ؟

وماذا سيكون موقفي أمام الأهل و الأصدقاء ..؟

تأمل هذه الحادثة وتلك العبارات الأخيرة تجد فيها خلاصة الموضوع .. فبعد أن فعل هذا المعاكس فعلته أول
ما فكر به هو الهرب ، وعندما فكر أن يتزوجها تردد كثيرآ وذلك خوفآ من موقفه أمام أهله و أصدقائه ..

إذن من الضحية و من المتضرر الأكبر من جراء هذه الفاحشة العظيمة لا شك أنها الفتاة ..
ولك أن تتصور حالها و ما وصلت إليه من السوء..

كيف لو كانت حاملآ .. مالذي ستفعله ؟

هل ستسعى إلى قتل الجنين الذي في بطنها أو أنها ستتركه يعيش وينمو في بطنها وهي تحس بالكراهية والبغض له لأنه غير شرعي ؟
وإذا ولد يولد معه إحساسها بالذنب كلما نظرت إليه و هو يشعر بالكراهية لها كلما تذكر فعلتها السيئة التي
كانت سببآ في وجوده .

إنه مما لا شك فيه أن المرأة المحتشمة العفيفة عندما تلد من زواج شرعي فإنها تحتضن ابنها وتضمه إلى صدرها وتحس بالفخر والإعتزاز أن أباه فلان وخاله فلان وهي مرفوعة الرأس ..


ولكن ..


هذه المرأة صاحبة الخطيئة هل تستطيع أن تحمل ابنها إلى صدرها وتفتخر به بين أوساط النساء
_ عندما يذكرن أبناءهن_وهو ابن غير شرعي ؟..


هل تستطيع أن تذكر أفعاله الطيبة وصفاته الحسنة ..؟
هل تستطيع أن تذكر بره و إحسانه ؟



بالتأكيد لا تستطيع ، لأنها كلما أردات أن تذكر تلك الصفات ..
تغص بالكلمات وتتذكر قبيح فعلتها وتسكت ، بل وربما خنقتها العبرات وقامت من المجلس .


بل و لعلها ستسعى إلى ما هو أشد من ذلك وأقبح ، وذلك أنها ولدته ألقته على باب أحد المساجد أو في مكان ما ..


ليجده الماره في الطريق فيحملوه إلى دار اللقطاء فيعيش هناك ويكبر ويترعرع لا يعرف أمآ ولا أبآ ، يحمل حقدآ و كراهية لمجتمعه وللناس الذي يعيش بينهم ..


يعيش وقد عصفت في قلبه الهموم و الأحزان بسبب ذنب ارتكبته تلك المرأة اللاهية مع ذلك الرجل الفاجر في ساعة لهو و عبث فكان ناتجه طفلآ مسكينآ يتحطم قلبه في اليوم آلاف المرات يتمنى أن يكون كالأطفال يريد أن يعرف معنى كلمة "أمي..أبي" التي حرم منها ، يبحث عن حنان الأمومة وعطف الأبوة ولكنه لا يجدهما ..


فلم يكف هذه المرأة ارتكابها تللك الفاحشة الآثمة بل إنها زادت عليها ذلك الفعل المكنر والإثم العظيم حين ألقت بذلك الطفل ظنآ منها بأنها ستتخلص من آثار فعلتها .


وهناك جانب آخر لهذه المرأة ..

فلو أنها لم تحمل في أحشائها ذلك الطفل فهل يعني ذلك أنها نجت وكأن شيئآ لم يحدث ..؟!

كلآ ، وذلك أن كثيرآ من النساء اليوم وبعد أن تقع في فاحشة الزنا فإنها تخاف أن يفتضح أمرها لأنها
لم تعد بكرآ كما كانت فيؤدي بها ذلك إلى أن ترفض كل من يتقدم لطلب الزواج منها خوفآ من الفضيحة ..

فيثير استغراب أهلها ومن يعيشون حولها ، وهي تتقطع من الداخل لأنها ترى أن البنات اللاتي في سنها واللاتي هن أصغر منها تزوجن وهي لا تزال جليسة البيت رغم أنه _ في الظاهر _ لا ينقصها شئ مما عند النساء ، ولكن هذه آثار الفاحشة التي جنتها على نفسها وآثار تلك العلاقات المحرمة "الكاذبة" اللابسة لباس "الحب" كذبآ وزورآ وبهتانآ فكانت نتيجتها وقوع مثل هذه الضحايا ..


فأصبح الذل يمشي بين أظهرهم
مشي الأمير وهم من حوله خدم

كل ذلك بسبب فاحشة الزنا التي لا يعرف مرتكبها أبعادها إلا حين الوقع في مغبة أمره و سوء فعله فإذا سقط عرف أبعاد جريمته ال شنيعة التي جرت الويلات عليه وعلى غيره .. ولات ساعة الندم ..

كل ذلك كان بسبب فاحشة الزنا التي هي حقآ من أعظم الجرائم ولذلك حعلها الله جل وعلا من أسباب الهلاك كما جاء في حديث النبي "صلى لله عليه وسلم" أنه قال :
"إذا ظهر الربا و الزنا في قرية فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله ..."رواه الحاكم وصححه الألباني .

فسبحان الله القائل :
(ولا تقربوا الزنا إنه كان فاخشة و ساء سبيلا) الإسراء (32).


بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-04-08, 12:52 AM   #6

رمال الماضي

? العضوٌ??? » 2437
?  التسِجيلٌ » Feb 2008
? مشَارَ?اتْي » 8
?  نُقآطِيْ » رمال الماضي is on a distinguished road
افتراضي

شكرااااااااااااااااااااا

رمال الماضي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-04-08, 01:27 AM   #7

masklove

? العضوٌ??? » 6510
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 3
?  نُقآطِيْ » masklove is on a distinguished road
افتراضي

مشكوووووووور

masklove غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-04-08, 07:25 AM   #8

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي

العفووووووووو

ومرحبا بكم معنا في روايتي


بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-04-08, 08:06 PM   #9

shimaa negm

نجم روايتي و عضو في فريق عمل الترجمة وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسيةومدققة بقلوب أحلام

alkap ~
 
الصورة الرمزية shimaa negm

? العضوٌ??? » 104
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 4,263
?  مُ?إني » فى ارض الكنانة م ص ر
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » shimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond reputeshimaa negm has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

تسلم ايديك

shimaa negm غير متواجد حالياً  
التوقيع



ربيّ بلل تُربة مِن فارقُونا بِ قطَرات مِن خيرك وإجعَل نسائِمُ الجنه تهُب عَليهمّ
يَ أرّحم الراحِمينّ .. ~
♥♥♥



سامحونى لدخولى المتقطع ^^
رد مع اقتباس
قديم 18-04-08, 10:58 AM   #10

بلا عنوان

نجم روايتي ومشرفةسابقةونجم مسابقة الرد الأول

 
الصورة الرمزية بلا عنوان

? العضوٌ??? » 231
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 30,617
?  نُقآطِيْ » بلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond reputeبلا عنوان has a reputation beyond repute
افتراضي

يدينك سالمين

بلا عنوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتي من واقعنا ضمآن بين النهرين القصص القصيرة (وحي الاعضاء) 32 02-09-19 06:52 PM
امثال من واقع الحياة مطيليعة فوزية المــنــتـدى الــعـــام 2 05-12-08 10:26 PM


الساعة الآن 04:33 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.