14-02-11, 11:01 PM | #12 | |||||||||||
نجم روايتي وقاصة بقصص من وحي الأعضاء وكاتبة في قلوب أحلام وكاتبة ومحرر لغوي بقسم وحي الخيال - مقيم التسالي - منسق المجلد الأول لوحي الخيال - م
| يبدو جميل جدا عزيزتي بانتظار تكملتك | |||||||||||
15-02-11, 02:09 AM | #14 | ||||
نجم روايتي
| واااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااو تومى البارت الثانى حلوووووووووو اوى ومليان بمشاعر واحاسيس رهييييييبه وباسلوب ولا اروع من كده بجد كملى يا قلبى موااااااااااااااااااااااه | ||||
15-02-11, 02:20 AM | #15 | ||||
كاتبة في مكتبة روايتي
| حبيبتى طمطوووووووووومتى جميل جدااااااااااااا البارت والفكره انك تعملى ذكرياته كأنها بلاى بااااك حلوة جدا وهو بيستعيد ذكريااااته اللأليمه ادوارد اتألم كتير فحياااته فقدان والده ووالدته وفجأه يلاقى نفسه بيلاقى مصير مجهول وألم بيمزق كل أحشائه وصفتيه بجمال حبيبتى منتظره البارت القادم بشووووووووووووووووووق | ||||
15-02-11, 02:23 AM | #16 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
شكرا ليكى كتير واتمنى ان يكون البارت الجاى يعجبك ان شاء الله اقتباس:
اقتباس:
| |||||||
15-02-11, 04:15 AM | #17 | ||||||||
نجم روايتي وسليلة قصر الكتابة الخيالية
| وااااااو سوبر يا قمر البـارتـيـنـ فـى مـنـتـهـى الـجـمـالـ ادوارد يا عـيـنى عـلـيـكـ يـا قـمـر بـسـ كـارلايـلـ عـايـز مـصـلحـتـكـ تسـلـمـيـلـى قـمـرتـى و بـأنتظار الـبـارتـ الـجـديـد عـلـى نــار | ||||||||
15-02-11, 04:05 PM | #18 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
اقتباس:
| ||||||
15-02-11, 05:33 PM | #19 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| الصفحه الثانيه ( ذكريات ) الجزء الثانى كانت سعادتى لا توصف بعد ان تأكدت انى مت ولكن تلك الخطوات الدقيقه التى كنت اسمعها كانت تؤكد لى عكس ذلك ربما لم امت وربما مت وانا فى مكان اخر مكان افضل مكانا اروع ظل هذا السؤال يتردد فى ذهنى يشغلنى عن سماع تللك الخطوات او فتح عينى لرؤيه من حولى غريب كيف لم امت اذا وانا لا اشعر بقلبى يدق معلنا حياتى كيف فتحت عينى اخيرا بعد عذاب التفكير متمنى الموت بدلا من تلك الحياه القاسية اذا كانت تلك حياتى فلا اريديها واذا كانت موتى فهذا افضل لى كثيرا افضل ان ارحل عن تلك الدنيا التى لم تسبب لى سوى الشقاء والالم بالاضافه هذا هو التفسير الوحيد المنطقى فى ذهنى فحياتى كانت عباره عن كتاب من الالم كل سطر فيه وكل صفحه فيه تعبر عن الالم والحزن ولكنى الان سعيد سوف اكون مع امى وابى لابد ان يكون هذا ابى ينتظرنى لابد ان تكون ذلك امى منتظره ان افتح عينى لتؤكد لى الخلاص من تلك الحياه البارده اسرعت فى فتح عينى ملهوف اتجول بعينى فى الغرفه ولكنى لم اجد احدا لا ابى ولا امى كانت الغرفه شبيه بعض الشئ بالغرفه التى كنت فيها فى المستشفى تعجبت لاننى لم ارى احدا بالقرب منى ولكن كيف لقد سمعت خطوات الاقدام قريبه جدا كانت الغرفه واسعه قليلا والستائر كان لونها رماديا وكان يوجد نافذه ضيقه بعض الشئ هل انا احلم كيف لم امت وهل انا مت فعلا كيف لا اشعر بنبض قلبى لعلنى مجرد شبح كالاشباح الموجوده بالروايات القديمه نهضت من السرير فى الماضى لم اقدر على النهوض من سريرى ربما هذا مجرد حلم لا اكثر ولا اقل كان على ان استوعب ما يحدث مشيت بخطوات هادئه نحو النافذه كانت السماء مليئه بالغيوم كأن السحب تمنع عنى الشمس لتزيد من حيرتى اكثر كانت تمطر فى ذلك الوقت مددت يدى خارج النافذه مستكشفا ما يحدث من حولى وفكرت لو كنت شبحا لن اشعر بقطرات المطر فالتاكيد لست ميتا ولست حيا اذا ماذا اكون غير اننى شبح كانت قطرات المياه تملآ يدى شعرت بها تنساب برفق وكأنها تخاف ان تجرح يدى رجعت يدى نحوى مذهولا ومتعجبا لابد من ان هناك تفسير لما يحدث لكل هذه الامور العجيبه وبينما كنت مستغرقا فى افكارى الحائره سمعت نفس الخطوات وتنفس شخصا ما من شده تفكيرى لم استطيع ان استدير بحثا عن ذلك الشخص لانى كنت معتقد اننى اتخيل لا اكثر حتى جاء صوت كان مألوف بالنسبه لى قائلا (( انها تمطر بغزاره اليس كذلك يا ادوارد )) التفت سريعا عندما لاحظت اسمى ووجدته كارلايل بنفس الابتسامه المعهوده ولكن عيناه كانت قاتمه فى اخر مره اما الان فهى ذهبيه جاء فى ذهنى تفاصيل تلك الليله وانا على فراش الموت غضبت كثيرا سمحت لغضبى ان يسيطر على قررت ان اذهب لكى اضربه وبينما انا على غضبى صدرت منى زمجره عنيفه لم يتسنى لى الوقت كى اندهش مما سمعته كان تفكيرى منصب على ضربه والانتقام من هذا الكارلايل كان يطغى على عقلى ولكن كارلايل لم يفزع لم يتردد للحظه وفى اقل من الثانيه كنت قريبا منه كنت عازم على اذيته وبشده كنت اريده ان يتوسل لى خائفا كنت اريد قتله كنت اريد ان يندم ولو لمره واحده قبل ان يموت على ما فعله بى دفعته بقوه لم استطع التوقف ولو للحظه فربما لديه كل الاجابات ولكن عقلى ضائعا فى بحر الاتنقام والغضب كنت اشعر بتحطم جسده على الجدران ابتسمت لعله الان يتألم ليتألم كما تألمت انا ليتعذب كما تعذبت انا لعله مات بعد تلك الضربه القويه كان شعورا بالانتصار والفرحه يغلب على لدرجه اننى لم افكر فى سر تلك القوه ابتسمت ولكن ابتسامتى اختفت بعدها ساد شعورا بالدهشه عندما شاهدته ينهض من مكانه ويرتب ملابسه ويمسح بيده على شعره لم تختف الابتسامه عن وجهه وكأن هذا طبيعى طبيعى كنت احاول قتله من قليل ويرى ان ذلك مضحك المفروض ان يخاف ولكن لا شئ فى عينيه يشير بالخوف الان اتضح لى انه مختل مجنون وتوصلت لشئ اخر ولكن لم اكن اريد التفكير فيه قررت ان اهدى قليلا من ذلك الغضب اللامبرر وقطع كلامه تفكيرى قائلا (( اهدء قليلا يا ادوارد انا افهم الان سبب غضبك ولكن دعنى اشرح لك فلابد ان الان حائر ومشوش اسمع ما سوف اقوله لك)) كلما سمعت صوته كان يجتاحنى غضب عارم ولكنى انتظرت حتى يكمل حديثه وافهم كل ما يجرى ثم انتقم منه فى النهايه ومجرد التفكير فى ذلك جعلنى ابتسم ولابد ان قد اساء فهم ابتسامتى تابع كلامه ((حسنا ارى انك الان افضل سوف اكمل كلامى لعلك تسأل الان ماذا يحدث لك او كيف انا لا ازال حيا بعد تلك الضربه التى وجهتها لى حسنا بدون الدخول فى التفاصيل كثيرا سوف اقول لك )) شعرت بصبرى ينفذ لماذا هو كثير الكلام هكذا ليدخل فى الموضوع مباشره قاطعتها بنبره حاده قليلا (( من فضلك هل تدخل فى الموضوع مباشره انا لا احب التطويل)) ابتسم تلك الابتسامه التى تجعلنى اغضب مجددا ولكنى كنت احاول بيأس شديد التحكم فى غضبى مذكرا نفسى بأننى سوف انتقم منه بعد حديثنا قال لى (( حسنا حسنا يا ادوارد الامر ببساطه شديده انت الان لست ادميا ولست ميتا اذا كنت هذا ما ظننته )) شعرت بالعغضب يجتاحنى مره اخرى قاطعته بشكل غاضب (( الا يمكنك ان تقول لى ما انا حتى ارتاح فأنت لا تسهل الامر على كثيرا )) وبصوت هادئ جدا وبعين لا تعرف الخوف قال (( انت يا ادوارد مصاص دماء هذا كل ما فى الامر )) لم استطع منع نفسى من الضحك حتى كان صوتى متقطعا (( هل ......... هل تقول لى اننى مثل مصاصين الدماء الاغبياء والمملين كما فى الافلام والاساطير )) قاطعنى بنره حاده قليلا (( انا اقول لك الحقيقه اليس هذا ما طلبته منى )) ساد الصمت بيننا لفتره حتى قطع صمتنا شيئا اخر نهايه الجزء الثانى من الصفحه الثانيه اتمنى ان يكون عجبكم ومعلش اذا كان طويل شوية | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|