آخر 10 مشاركات
على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          533 - مطلوب زوجة وام - بربارة ماكماهون - قلوب عبير دار النحاس ( كتابة - كاملة ) (الكاتـب : samahss - )           »          دموع تبتسم (38) للكاتبة: شارلوت ... كاملة ... (الكاتـب : najima - )           »          مواسم العشق والشوق (الكاتـب : samar hemdan - )           »          323-ضاع قلبها -دارسي ماجوير -(كتابة/ كاملة) (الكاتـب : Just Faith - )           »          جئت إلى قلبك لاجئة *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : آمال يسري - )           »          هذه دُنيايْ ┃ * مميزة *مكتمله* (الكاتـب : Aurora - )           »          عطش السنين ـ رينيه روزيل ـ 464 ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          24 - سجن العمر - جيسيكا ستيل ( إعادة تنزيل ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          لقاء الخريف / الكاتبة : طرماء و ثرثارة ، كاملة (الكاتـب : taman - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > منتدى روايات (عبير- احلام ) , روايات رومنسيه متنوعة > منتدى روايات أحلام العام > روايات أحلام المكتوبة

Like Tree1Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-03-11, 12:43 PM   #21

koke80

? العضوٌ??? » 126191
?  التسِجيلٌ » Jun 2010
? مشَارَ?اتْي » 418
?  نُقآطِيْ » koke80 is on a distinguished road
افتراضي


شكرا انا احب هذة الرواية جدا

koke80 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 07:55 PM   #22

* شتاء باريس *
 
الصورة الرمزية * شتاء باريس *

? العضوٌ??? » 141363
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 258
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » * شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc4
افتراضي

شكراً على مروركم وبارك الله فيكن
تحياتي الحارة للكل


* شتاء باريس * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 08:01 PM   #23

* شتاء باريس *
 
الصورة الرمزية * شتاء باريس *

? العضوٌ??? » 141363
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 258
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » * شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc4
افتراضي الفصل الثالث- الكذبة...!

[size="5"]3- الكذبة...!


ارتفعت يد لاسي الى وجهها الشاحب:
- اوه...لا!
- اوه...بلى!
- بالتأكيد لن...
- بل سيفعلون.
- يا إلهي!
والآن ماذا فعلت بنفسها؟ الأمر تسير من سيء الى أسوأ....كل ما يجري صنع يديها!
وتنهد كول:
- لقد كنت اظن ان الخطوبة أمر سيء بما يكفي، ولكنك أوقعتنا بورطة مختلفة تماماً. فالزواج ليس بالأمر السهل التخلص منه.
- أنا لن أتزوجك!
- قد تضطرين لهذا.
وخلعت الخاتم من يدها ورمته على لوحة القيادة أمامه.
- أنا لن أفعل شيئاً لا أريده! لقد كنت تستخدمني لتغطية علاقتك بمونيكا اندروس. ولكن لن أكون فريقاً في هذا بعد الآن. ما من شك أنها ستتغلب على غضبها في وقت قصير وتعودان الى ما كنتما عليه.
- إذن لقد قررت ان ما سمعته هو صحيح؟
- اوه...نعم. لقد كانت موعدك الهام أتذكر؟ وأظنك أخبرتها وقتذاك عن خطبتنا المزيفة، ولا بد انها صعقت عندما عرفت بقرب موعد زواجنا. فاحتفظ بخاتمك واشرح لعشيقتك أن الأمر كله غلطة، وأنني كنت قذرة في كلامي.
ومد يده ليلتقط الخاتم، يتأمل لمعانه، ثم أعاده اليها:
- ضعيه في اصبعك، فالخطبة لا زالت قائمة. لم يتغير شيء بعد منذ الصباح.
- لقد تغيَر كل شيء بالنسبة لي. لقد اكتشفت علاقتك، وأنا لن أساعدك على استغفالك مايكل اندروس!
- ستفعلين ما آمرك به. فتهديدي حول مستقبلك الوظيفي لا زال قائماً. أعيدي الخاتك الى اصبعك.
- لا اريده...فأنت أصلاً لم تسألني اذا أعجبني أم لا.
وبكل اشمئزاز دفعته بعيداً عنها، ولكنه أصرَ فأعادته رغماً عنها.
- حسناً هل يعجبك؟
- يعجبني...هذه ليست نقطة الخلاف! فأنت لم تزعج نفسك بسؤالي عندما اشتريته.
- لقد سألتك الآن، فكوني راضية بهذا.
- سيد ريتشاردز أنا...
- لأجل الله نادني كول!
- هل يجب ان تبدي غضيك طوال الوقت؟ ليس سهلاً علي أن أتكيف مع هذا التقرب الفجائي منك، بينما خلال ستة أشهر لم أفكر فيك سوى أنك رب عملي. ولا يبدو مناسباً أن أناديك كول.
- أتعلمين يا لاسي، حتى هذا الصباح كنت أؤمن لنفسي انني رجل صبور. ومنذ قابلتك تغير كل هذا. كل شيء فيك يثير غيظي: عنادك، تهورك، كل شيء تقريباً، وأظن أنني كنت أتعامل مع هذا الوضع بهدوء معتدل. الى ان بدأ لسانك يجاريك في التهور، كما فعلت الآن. على فكرة أرجو ان تصبري أكثر في نهاية الاسبوع.
- نهاية الاسبوع؟!
- أجل...وهذا شيء آخر أجزم انك لم تفكري فيه... والداي دعيانا الى منزلهما الريفي لقضاء نهاية الاسبوع.
وغاص قلبها:
-لم أكن أعرف أن لك عائلة.
- بل لدي..اضافة الى أمي وأبي لدي شقيق في الثانية والعشرين، وشقيقة في الثامنة العشرة. ولست بحاجة لاقول اتهم متشوقون لرؤيتك.
أثارت لهجته الباردة إغاظتها:
- أكان يجب أن تقول لهم؟ من غير اللائق توريط عائلتك في هذا.
وأوقف السيارة خارج المبنى الذي تسكن احد شققه، ورد ببرود:
- أنا لم أخبرهم...بل انت من فعل هذا.
- أنا لم....
- لقد عرفوا بالأمر بنفس الطريقة التي عرفت بها أنا يا لاسي. والفارق الوحيد أن الخبر أسعدهم.
وأحست نفسها فجأة تكاد تختنق من برودته، وقد يكون متعجرفاً ساخراً، ولكنه مع ذلك وسيم، الأكثر وسامة ممن تعرفهم. وأحست لاسي بتحركات المشاعر القديمة تحوه، ولكنه لم يلاحظها مطلقاً حتى هذا الصباح، ولم تحظ باهتمامه بطريقة تقربها منه.
على كل الأحوال، من المستحيل ان بنجذب اليها بالطريقة التي تتصور. بوجود امرأة جميلة مغرية مثل مونيكا اندروس، امرأة تفهم الألعاب المحنكة التي يحبها.
ولكن هذا لم يمنعها من الشعور بالانجذاب اليه الآن، ولم يمنعها من الاحساس بوجوده تماماً. كان ان تبقى عنيدة عندما أعادت اليه الخاتم، وان لا ترضخ لتهديده فتعيده الى اصبعها ولكنها لن تتزوجه، مهما كانت قد أسمعت كل الناس. انها لا تماثله قوة، لن تكون قوية بما يكفي لأن تكون زوجته بينما امرأة أخرى تعاشره.
وأبعدت نظرها عن دفء عينيه.
- هل تريدك عائلتك أن تتزوج؟
- أخي وأختي يعتبراني قد كبرت جداً في السن وأنا لم أستقر بعد، كما يقولان، وأنا أظن أنك ستفكرين التفكير نفسه لأنك في عمرهما تقريباً.
وقالت بكل الوقاحة...ولا تزال واقعة تحت سحره، تحاول جاهدة الخلاص:
- من الصعب عليك ان تتزوج والمرأة التي في حياتك متزوجة.
- هذا صحيح...وأظن ان عائلتي ستحبك. فلديك نفس طريقة أمي في التفكير: الاسود أسود والأبيض أببض. والرمادي هو لون أفتح من الأسود بقليل.
- أنا لا أعتبرك رمادياً سيد ريتشاردز فأنت أسود بدون شك.
فقال ممازحاً:
- مثل الشيطان...هيه؟
- هو نفسه!
فابتسم:
- أمي ستحبك، فهي تعتبر تصرفاتي مستهجنة.
- واظن أنني سأحب أمك أيضاً.
ونظر اليها متفرساً والبسمة لا تزال على شفتيه:
- انت لست كما تخيلتك أبداً.
- كما ماذا؟ كمن تخيلتني؟ أنا لم أفكر بأنك تعرف حتى بوجودي.
وأسند ظهره الى المقعد، ومدد ساقيه أمامه.
- اوه...بلى...وهل تتصورين أنني قد لا ألاحظ امراة جميلة؟ كنت دائماً تبدين صغيرة وباردة، وانت تجلسين وراء طاولتك، دائماً مرتبة، دائماً نظيفة.
فردت بغضب:
- لست صغيرة...انت تستمر بوصفي هكذا!
- ولكنك نبدين لي صغيرة...فأنت أقصر مني بحوالي الثلاثين سنتم على الاقل.
- أظن هذا فأنت طويل، ولا يقل طولك عن مائة وثمانين سنتم.
- واربع سنتم لأكون صادقاً.
- حسناً، طولي مائة وستون، وأعتبر نفسي متوسطة الطول بالنسبة للمرأة.
- أرأيت ما أعنيه...مظهرك خادع. أنت صغيرة الحجم، وطبعك ناري، وهذا أمر مدهش حقاً.
- لدي طبعي مثل سائر الناس...ولني لست نارية.
- اوه...بلى...لم أكن أفكر بأن لك مثل هذا الطبع مع هاتين العينين الزرقاوين...
وصمت فجأة ليعود الى الجلوس، وعادت نظراته باردة:
- ألم يحن الوقت لتختفي كما "سندريلا"؟
فأجفلت لاسي:
- أنا لا أعتبر نفسي مثل "سندريلا". ولكن لا يجب ان أؤخرك عن...أصدقائك...الساعة الحادية عشرة والنصف فقط، وأنا واثقة انك لا تنوي الآن الذهاب الى النوم...على الأقل ليس في فراشك.
الغضب من كلامها:
- أرأيت مفاجأة أخرى منك...لم أكن لأفكر مطلقاً أن الفتاة الحلوة الصغيرة قادرة على التفكير بهكذا أمور شنيعة. قد يكون مايكل اندروس غائباً عن منزله، ولكنني لا أنوي مطلقاً أن أشارك زوجته الفراش في غيابه.
واستدرات لتفتح باب السيارة.
- اذن ربما ستشاركها الفراش، ولكنك لن تنام وحيداً بالتأكيد.
فرد بنعومة:
- أنا لا أنام وحدي أبداً. فلدي قط اسمه تودي يصر على النوم في أسفل السرير.
وضحك عالياً لدهشتها..وقال مداعباً:
- يجب ان لا تستمري بالقفز الى استنتاجات غير صحيحة يا فتاتي الصغيرة.
- هل لك أن تتوقف عن مناداتي هكذا!
فهز رأسه ببطء:
- أظن أن علي أن اذكر نفسي باستمرار انك صغيرة وتبدين جذابة جداً وانت غاضبة. ولكنني لا اتلاعب بالفتيات الصغيرات.
وفتحت باب السيارة لتخرج:
- عمت مساء سيد ريتشاردز!
- لاسي!
وتوقفت عن صفق الباب وراءها واستدارت لتساله:
- نعم؟
- سأجيء لأخذك في الثانية ةالنصف غداً، وهكذا نصل وقت الشاي تماماً.
- كم هذا لطيف...هل أنت واثق أنني سأعرف كيف أستخدم الشوك والسكاكين وقت العشاء؟
وفتح بابه واستدار نحوها بعد ان صفقته بسرعة وأمسك بها وأدارها لتواجهه، وقال:
- بإمكانك أن تكرهيني قدر ما تشائين...ولكن اتركي عائلتي بعيدة عن الانتقام الذي بيننا. لا أريدك أن تسخري من أي عضو من عائلتي، الا تظنين أنه حان الوقت لكي تخرجي نفسك من عقدة الاضطهاد هذه، وتوقفي عن الظن أن شخصاً ما سيحط من قدرك طوال الوقت.
- أيها ال...
وارتفعت يدها الى الأعلى لتهبط بسرعة الى جانبها ولم تصل مطلقاً الى وجهه المتعجرف، وضغطت أصابعه على رسغها حتى أحست أن دورتها قد توقفت.
- أيها النذ...
- لا تقوليها يا لاسي فهذه أحد كلمة في القاموس.
وأصبحت عيناها قرمزيتان من الالم والمشاعر الثائرة:
- اذن هي تناسبك تماماً.
- أيتها المشاكسة الشريرة...! اذا كنت ستكرهيني فمن الافضل أن أعطيك سبباً وجيهاً.
وجذبها بوحشية اليه، وأحنى رأسه فوقها ليحدق اليها عدة ثوان. راقبته لاسي وكأنها في حلم، وييطء قرب وجهه من وجهها...وأجبرها على وضع رأسها فوق صدره، وأطبقت ذراعاه الفولاذيتان كالرباط عليها وهي تكافح لتتخلص منه.
وبقي هذا الى ان زالت منها كل قوة للمقاومة فوجدت نفسها تتجاوب لعناقه، بعد أن أصبحت ذراعاه أكثر رقة ولطفاً حولها.
وتحركت ذراعاها إلى حول عنقه، وتحركت ياه على ظهرها بنعومة. هذا أمر لا يصدق! كول ريتشاردز يعانقها؟ جسده كله يرتعش من التأثر بعناقها؟
وأبعدها عنه بسرعة كما قرَبها وقال آمراً بلهجة خشنة:
- ادخلي الى الشقة...سأراك في الغد.
وببطء صعدت لاسي الى شقتها، وهي لا تزال مبهورة بعناقه غيرالمتوقع. ولم يعد لديها شك في أنه سيد هذا الفن. وسرعان ما تحول غضبها المشتعل الى شيء مختلف تماماً. فبدلاً من أن تكرهه، أكد لها هذا تحبه![/size]


* شتاء باريس * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 08:05 PM   #24

* شتاء باريس *
 
الصورة الرمزية * شتاء باريس *

? العضوٌ??? » 141363
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 258
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » * شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc4
افتراضي الفصل الثالث- الكذبة...!

في صباح اليوم التالي سألها وهما في طريقهما الى منزل أهله:
- بماذا تفكرين؟
فردت كاذبة:
- بعائلتك...هل يعمل أخواك؟
ونظر اليها بريبة:
- شقيقتي لا تزال في كلية الفنون. وبوب في كلية الطب.
- ما اسم شقيقتك؟
أيشيء يتحدثان خيرمن الصمت:
- اسمها دونا.
- وهل هي بارعة في الفن؟
وابتسم:
- تقول هذا.
- وهل هي بالفعل؟
- ليست رديئة، أعتقد. لا تقلقي سيكون لديك فرص كثيرة لتحكمي بنفسك عندما تريك مرسمها. ولابد ان بوب سيرغب في معرفة تاريخك الطبي. فلا تخبريه شيئاً...فعندما ينتهي منك ستتساءلين كم يوم بقي لك للعيش. بوب ودونا زوج لا يمكن تشجيعهما. ولكن ستكتشفين هذا بنفسك.
- يبدو أنهما...مخيفان.
ولا شك في هذا لطفلة يتيمة الأبوين ربتها خالتها العانس، والتي تشعر بالخجل مع أبناء جيلها، ولم تختلط بالكثير من الأطفال خارج ساعات المدرسة.
- هذا أمرغيرصحيح، ربما لهما روح المزاح ولكنهما ليسا مخيفان.
- وماذا فعلت بالقط لنهاية الاسبوع؟
- لدي مدبرة منزل.
فاحمَر وجهها:
- آه...بالطبع كان علي أن أخمَن هذا.
- اسمعي، أعرف دوافعك للعداء، ولكن أرجوك ما من شيء من هذا يجب ان بحدث أمام عائلتي, فلن يفهمه السبب.
- طالما لا تثيرني.
- مهما يكن...ليس أمام العائلة...اتفقنا؟
- أعتقد هذا، فأنا لا اريد أن تسوء نهاية الاسبوع أكثر مما هي عليه بأن أجعل عائلتك تكرهني.
- قليل من التمثيل وسيكون كل شيء على ما يرام، لقد قلت لهم اننا سنبقى الى ما بعد الغداء في الغد؟.
- عندما تقول "التمثيل" ماذا تعني؟
- أعني تلك المسرحية التي مثلتيها امام السكرتيرة، فعائلتي ستحبها أكثر من السكرتيرة.
- لا أستطيع...بالأمس فعلت هذا لانني...لأنني..
- لأنك أردت الانتقام مني
- أجل...
واستدار بالسيارة نحو طريق مرصوف بالحصى، ليظهر أمامهما بناء ضخم من الحجر وسط مروج خضراء لونتها زهور جميلة. كان باب المنزل مفتوحاً اتقاء الحر فركضت فتاة شابة لتستقبلهما حالما وقف كل أمام الباب. وصاحت:
- كول! من الجميل جداً أن أراك!
ورمت بنفسها بين ذراعيها. وعلمت لاسي أن هذه دونا التي ما لبثت أن استدارت لتحدق الى لاسي متفحصة بفضول. ثم ابتسمت مرحبة وقد مدت اليها يديها.
- مرحباً...أنا دونا. لأول مرة يبدو لي أخي لا يعرف الكلام... لا بد أنه واقع في الحب!
وارتفعت الى وجهه ابتسامة مسترخية:
- لا علاقة للحب في هذا، فأنت لم تتوقفي عن الكلام منذ خرجت من المنزل.
وتبسمت دونا:
- أرجو أن لا يكون يتأمر عليك هكذا.
فضحكت لاسي ن تعبيرها:
- طوال الوقت...ولكنني اعتاد عليه.
ووضعت دونا ذراعيها بودية حول ذراع لاسي وقالت ضاحكة:
- بالطبع ليس كل الوقت...فقد اخذ بعضاً منه ليطلبك الزواج. هل يمكن ان ارى خاتمك؟
مدت لاسي يدها، متجنبة نظرة كول الساخرة. وأخذت شقيقته تبدي إعجابها بالخاتم. وتركته الفتاتان ليدخل الحقائب القليلة الى المنزل. وترددت لاسي قليلاً أمام الباب، لقد ثبت أن دونا لطيفة كما قال كول تماماً، ولكن ماذا عن بقية العائلة؟ وتمتم كول في اذنها وقد اقترب منها:
- أيها الجبانة الصغيرة!
ودخل امامها بعد أن أمسك بمعصمها يجرها تقريباً. ووقفت الى جانبه وهو يحيي عائلته ويقدمها اليهم، أول من قدم إليها كانت والدته، امرأة مرتبة صغيرة الجسم كل العائلة كم حولها أطول منها. وغمزت لها بعينيها:
- على الأقل لن اضطر لكسر عنقي وأنا اتطلع اليك، كأنني أعيش في أرض العمالقة.
إنها ليست مرهبة كما تصورتها لاسي، وابتسمت لها بشكل طبيعي، وأحست كأنها يالفعل أصبحت تنتمي الى هذه العائلة. وجاء دور والد كول، وبدا واضحاً لها من اين أخذ كول تقاسيم جهه الوسيم. الشعر الأسود كان يخالطه الشيب على فوديه، واستطاعت أن تخمَن أنه في الستينات من عمره. وانحنى ليقبل خدها بحرارة:
- كم أنا سعيد لرؤيتك. وأنا أكثر سعادة لرؤية كول قد اختار بحكمة.
ومد يده ليصافح ابنه.
وقال رابع العائلة:
- أنت لست كما توقعت. لست ن النوع الذي اعتاد كول على مصاحبته. لقد توقعتك مختلفة تماماً.
فقال الأب محذراً:
- ريتشارد!
وسألته لاسي بنعومة:
- كيف أبدو مختلفة؟
- اوه تعلمين...العطر الثقيل، الجمال المبالغ فيه لدرجة ان تبدو المرأة غير حقيقية. ومتحذلقة لدرجة الكذب.
ونظرت لاسي الى كول، وقالت بسخرية:
- لا بد ان ذوقه قد تغير.
وصاح ريتشارد بحماس:
- الى الأفضل بدن شك. لقد اخترت نمرة رابحة يا كول. مع أنني أظن أنك لا تستحقها.
وضحك كول:
- اوه...أنا واثق أنها تظن أنني استحقها.
فردت بحزم:
- قطعاً.
ولم تكن العائلة تحس بنوعية حديثهما ذو الحدين. وقالت له أمه:
- هل تحب أن تأخذ لاسي إلى فوق لتريها غرفتها؟ لقد اخترت لهل الغرفة الملاصقة لغرفتك.
ورفع حاجبه:
- عظيم...هل انت جاهزة حبيبتي؟
- أجل.



* شتاء باريس * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 08:07 PM   #25

* شتاء باريس *
 
الصورة الرمزية * شتاء باريس *

? العضوٌ??? » 141363
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 258
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » * شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc4
افتراضي الفصل الثالث- الكذبة...!

رمى كول حقيبتها على الفراش قبل ان يجلس على الكرسي...وتنحنحت لاسي...وقالت:
- لك عائلة لطيفة جداً.
- وهل يدهشك هذا؟
- قليلاً.
- لقد أحبوك أيضاً. ولكنني كنت أعرف ذلك. ولدي شكوى احدة.
- شكوى؟
نظر إلى ساعته:
- أجل...يجب أن يتحسن تصرفك معي. لقد قفزت كالأرنب المذعورعندما ناديتك حبيبتي. وأنت بكل عناد تجنبت مناداتي بكول.
- لقد شرحت لك السبب.
- أجل...ولكن لا يمكنك الاستمرار بتجنب مناداتي.
- أجد هذا أسهل.
ووقف ليخرج:
- تمرني هلى هذا لنفسك، بينما اغتسل قليلاً. سأعود إليك عندما نكونين مستعدة للنزول لتناول الشاي.
بعد نصف ساعة عاد إليها:
- هل أنت جاهزة؟
- أجل...اذا كنت أنت جاهز سيد ريتشاردز.
وشهقت عندما أمسك بيدها وصاح بوحشية:
- كول...! لقد قلت لك أن تناديني كول. اذا كنت لا تتمكنين من قول شيء بسيط هكذا، فستجعلينا نبدو زوجاً من الأغبياء. والآن قوليها! وحاولي أن تكوني مليئة بالمشاعر هيا! قوليها!
وخرجت منها صرخة:
- كول.
- مرة أخرى...وقوليها بشكل ملائم.
- لا...لا استطيع. أنت تؤلمني.
وحذرها:
- لاسي.
- حسناً...حسناً...ولكن دع ذراعي أولاً. أنت مستأسد.
- أنت بارعة بإظهار مشاعرك.
وقالت طائعة بصوت ناعم مليء بالمشاعر:
- كول.
فضحك لها:
- حاولي ان تبقيها هكذا وسيصدقون أنك تحبينني.
ونظرت إليه من تحت رموشها، وهي تحس بالخجل أكثر وهما معاً في خلوة الغرفة وقالت مكررة:
- كول...
للفتاة التي دخلت الغرفة، بدا الاثنان غارقين في الحب، كان كول ينظر ينظر اليها وعيناه تلمعان، وسألتهما دونا بارتباك:
- وهل قاطعتكما؟
فالتفت شقيقها إليها:
- وهل سيوقفك هذا؟
فضحكت:
- لا...لقد أتيت أبحث عن لاسي..ما أعنيه...
وضحك كول من ارتباكها:
- أظن أننا فهمنا ما تعنيه يا دونا. لماذا تبحثين عن لاسي؟
وكشرت وجهها فيه:
- لقد أتيت أسألها اذا كانت تحب رؤية مرسمي، ونبتعد عنكم ايها العجائز قليلاً.
-وتقدم منها خطوة مهدداً:
- مجنونة...!
واستعدت للهرب، فتابع:
- ماذا قالت أمك عن أفكارك هذه؟
- قالت أن أنتظر إالى ما بعد الشاي.
- أوافق معها.
ونظرت دونا الى لاسي متوسلة.
- ألا تفضلين..
فقاطعها كول بحزم:
- الشاي أولاً...لقد جئنا مسافة بعيدة في السيارة وكلانا متعب وبحاجة لشيء نشربه ونأكله. لا. بإمكانك الانتظار الى ما بعد الشاي.
ومد يده للاسي، فوضعت يدها بيده، وأحست بالقبضة الواثقة ليديه. بين عائلته كان شخصاً مختلفاً، يضحك ويداعب، ولم يكن ذلك الرجل المتجهم الذي تعودت على رؤيته.
لقد كانت عائلته وثيقة الروابط، وجعلوها تحس أنها واحدة منهم، والى الوقت الذي انتهى فيه تناول الشاي بدت وكأنها في بيتها، وانتابها شعور بالندم وعقدة الذنب لخداع هؤلاء الناس اللطفاء، بأن تعيش معهم بكذبة. وأحست بالراحة عندما جددت دونا دعوتها لها لمشاهدة المرسم. وقالت دونا وهما تصعدان السلم:
- بالطبع كول على حق، أنا لست بارعة جداً، ولكني أتمتع بالرسم، وأظن انني سأنشئ عملاً خاصاً بي في مجال الدعاية.
- ولكنني واثقة أن كول لم...
فضحكت دونا:
- اوه بلى...فشقيقي صادق تماماً وصريح.
ففتحت باب المرسم، كان هناك العديد من الرسومات الأولية، واللوحات على الجدران، كلها تقريباً رسومات تشابه أفراد عائلتها. وكان هناك لوحة نصف منتهية على حمالة اللوحات قرب النافذة،ومع ذلك فقد كانت واضحة بأنها لهنري ريتشاردز الأب. واستدارت لاسي تنظرالى الفتاة الشابة:
- هذا رائع جداً.
- شكراً لك. مع أنني أجد صعوبة في جعل والدي يجلس أمامي. ومع أنه متقاعد إلا أنه لا يزال في أوج نشاطه. لدي رسومات لكول اذا أحببت رؤيتها.
كانت الرسمات في حقيبة منفصلة للأوراق، بضع خطوط متشددة على الورق تبرز وجه كول القوي تماماً...قالت لاسي بصوت منخفض:
-وهذه أفضل بكثير...
فابتسمت دونا:
- كول يرفض الجلوس أمامي لخمس ثوان. ولكن له وجه رائع يدفعني لمحاولة نقل ملامحه على الورق. الشيطان الوسيم، اليس كذلك؟
-جداً.
- أتعلمين، لقد استطاع اخفاء سره. والتي ووالدي أصيبا بالدهشة عندما شاهدا صحيفة الأمس. واتصلا به على الفور، وأكد لهما أن الخبر صحيح. أين التقيتما؟
- لقد التقينا في العمل.
- وهل تعرفينه منذ مدة؟
- حوالي الستة أشهر.
ورفعت دونا حاجبيها مندهشة:
- كنت أعرف أنه متكتم جداً حول صديقاته، ولكننا لم نسمع أي شيء عنك. وأعتقد ان هذا يبرهن كم هو جاد معك.
وثبت لها أن العشاء أقل صدمة مما كانت تظن. فقد جلست قرب ريتشاردز، وأخذ يسليها بأحاديثه عن تدريباته الطبية فبالرغم من صعوبة التدريبات، إلا أنه يتمتع بها. وبدا لها شبيهاً بكول نوعاً مان ولكن كان له العينان الضاحكتان الزرقاوان اللتان لأبيه.
وتقدم كول ليجلس بجانبها وهم يشربون القهوة بعد العشاء. وقال محذراً بصوت منخفض:
- توقفي عن العبث مع شقيقي.
- لن أتوقف.
- ابعدي مخالبك عنه. لقد استطعت جرَي الى خطبة مزيفة، فلا تجرَيه الى خطبة حقيقية. فلن أدعه يتزوجك.
ولمعت عيناها:
- انت لا زلت غير ناضج، أتعرف هذا؟ لقد تقابلنا لتونا.
- ونحن لم نتقابل سوى الأمس...ونحن مخطوبان الآن.
- مؤقتاً فقط.
- صحيح...لذا لا تفكري كثيراً ببوب. فحياته مخطط لها جيداً للسنوات القليلة القادمة وهي لا تشمل الزواج.
ورمت عيناها الكراهية إليه. وقالت:
- لست أنوي ان أتزوجك أو أتزوج شقيقك.
- قد تضطرين لهذا، اذا انتشر خبر موعد زواجنا القريب جداً.
- وهذا لا يعني أن علي الزواج بك. فلعب دور خطيبتك شيء لا أمانع فيه، وخاصة أنني أنا من تسببت فيه. ولكن الزواج مسألة اخرى.
وضعت فنجان قهوتها الفارغ على الطاولة وأكملت:
- أحب أن أذهب الى غرفتي...فهل تمانع عائلتك؟
- ألا يهمك اذا مانعت أنا؟
- لا.
- اذن هيا...اذهبي.
فوقفت تعتذر، ولحق بها كول فقالت بصوت منخفض غاضب:
- الى أين أنت ذاهب؟ لتتأكد أنني ان أهرب؟
- لم تخطر الفكرة ببالي...أحاول فقط لعب دور الخطيب المحب. سأصعد معك الى غرفتك لأتمنى لك ليلة سعيدة، فهذا واجبي.
وترددت قليلاً أمام باب غرفتها:
- لا لزوم لأن تدخل معي.
- هل أنت خائفة مني؟
- واحمَر وجهها:
- بالطبع لا.
وراقبها بعينين ضيقتين:
- قد يكون هذا نوع من العقاب.
- لن أفكر بغير هذا.
ودخلت غرفتها وأقفلت الباب وراءها. واتكأت على الباب. كيف يجرؤ؟ إنه يجرؤ لأنها منذ اسبوع فقط كانت تحبه فعلاً.
وها هي تجد نفسها تقع في الفخ نفسه ثانية. كول هو كل شيء حلمت به أن يكون...وأكثر. لولا أن له علاقة مع تلك المرأة!

نهاية الفصل الثااث


* شتاء باريس * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 08:10 PM   #26

* شتاء باريس *
 
الصورة الرمزية * شتاء باريس *

? العضوٌ??? » 141363
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 258
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » * شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc4
افتراضي

انتهى الفصل الثالث
وانشالله قريباً الفصل الرابع
قراءة ممتعة للجميع


* شتاء باريس * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 08:26 PM   #27

حمراءالشعر
 
الصورة الرمزية حمراءالشعر

? العضوٌ??? » 64106
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 2,295
?  نُقآطِيْ » حمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond reputeحمراءالشعر has a reputation beyond repute
افتراضي

نشكر لك فضلك بكتابة هذه الروايه الجميله
انها حقاااااااااااااااااااااا ساحره


حمراءالشعر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-03-11, 05:21 AM   #28

* فوفو *

نجم روايتي


? العضوٌ??? » 6485
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 93,121
?  نُقآطِيْ » * فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute
افتراضي

شكرا على الرواية الجميلة تسلم الأيادي يا قمر


* فوفو * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-03-11, 05:14 PM   #29

Seselia

? العضوٌ??? » 142028
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 472
?  نُقآطِيْ » Seselia is on a distinguished road
افتراضي

شكرااااااااااااااا و انتظر باقى القصة على احر من الجمر

Seselia غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-03-11, 09:25 PM   #30

* شتاء باريس *
 
الصورة الرمزية * شتاء باريس *

? العضوٌ??? » 141363
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 258
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » * شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute* شتاء باريس * has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc4
افتراضي

مرحبا آسفة على التأخير كان عندي ارتباطات ضرورية.
على كل حال سوف أنزل الآن الفصل الرابع...


* شتاء باريس * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:21 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.