13-07-13, 05:22 PM | #22 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة
| تكريمى اليوم لكل اب وام واخت واخ وجار وجاره لديهم طفل لديه سمات التوحد ام لالالالالالالالالالالالال الالا [IMG][/IMG] صدق ذلك او لاتصدقه فلن نتركك لوحدك ببساااااااااااطه لن نفعل ذلك [IMG][/IMG] منظرنا جميعا كاباء وامهات لاطفال لديهم سمات توحد ام لالالالالالالالالالالالا فكلهم شياااااااااااااااااطين !!!![IMG][/IMG] وتذكرواااااااااااااااا [IMG][/IMG] التعديل الأخير تم بواسطة green dreams ; 13-07-13 الساعة 05:39 PM | |||||||||
13-07-13, 11:15 PM | #23 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| الجهل بالتوحد هو المرض ياصديقى معا نهزم المرض يدك بيدى يا صديقى معا سيرحل الألم مفارقا الطريق انياب الألم لؤلؤية ببسمة نابية تنتظرنى ان افشل اسقط متكوما يدك يا صديقى عنوان الأمل اتمسك بها لأناهض وجع المرض علمنى ياصديقى كيف اكون انسان اقاوم بك المرض على مر الزمان ازفر انفاسى الحارة اليأسة باسما مع صديقى يد بيد على الطريق نهزم معا مرضا فتاكا للعقل بأتحادنا يا صديقى نهزم التوحد ونعيد الرقى لصورة الإنسان يدا بيد ياصديقى سنحارب الألم والجهل بالتوحد هو المرض عزيزتى احلام خضراء لم اجلب معى سوى تلك الخاطرة التى احاول ان اشارك بها كل من يجب تكريمه اليوم اب ام اخت طفل صديق جار اى انسان يشارك بوضع صغارنا مهما كانت حالتهم على طريق الأندماج مع المحيطين والمحيط بهم حتى نقضى على اى عزلة كفى عزلة ليس اختيارهم بل هو قدرهم واختبار من الله لذويهم الذين يستحقون منا كل ثناء وتكريم شكرا احلام على الدعوة الكريمة وجزاكم الله عنا خيرا | ||||||||||
14-07-13, 01:46 PM | #24 | ||||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| اقتباس:
اقتباس:
اوافقكم الرأى فما نحتاج إليه هو الأمل ..التفهم ..العزيمة ..القدرة على التغيير فلابد للمجتمعات العربية من ان تغير نظرتها للطفل حتى العادى وليس المميز بتوحده الذى هو من الشفافية يصير كملاك على الأرض فمثال على التوحد ابن الممثل العالمى جيم كارى مصاب بالتوحد وابوه يعلن ذلك صراحة ويجاهر به فى كل مكان ففى بلادنا نجد الخجل من المتوحد لماذا أليس مرضا وقد قدره الله علينا لكى يرى الجميع ابننا المتوحد شخصا مميز فلابد لكل ام واب ان يراه بل يؤمن بتميزه انا مؤمنه بما اقول وبدءت بنفسى وعائلتى مع صديق ابنى الصغير فذلك الصديق البرىء مصاب بدرجة من درجات التوحد فنعامله كأبن لنا وامه اخت لنا وفقكم الله لما فيه الخير دائما الأمل ..الأمل ..الحب لطيور الجنه ابنائنا المميزين بأختلافهم | ||||||||||||
14-07-13, 02:54 PM | #25 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي
| الى اصحاب القلوب البيضاء الى كل ام واب لديهم طفل توحدي انحني أمام عظمت أرواحكم الطاهرة أن الله أختاركما لطفلاً مميز و حساس لأنكما أم واب عظميين على قدر التحدي فأنتما من أصحاب الهمم و العزم فكما ستكونان الجسر لطفلكما الى الحياة سيكون طفلكما طريقاً لكما الى جنة المجتهدين تحية إكبار و إجلال ... و تذكروا قلوبنا معكم ... نحبكما كما نحب جوهرتكما [IMG][/IMG] | |||||||||
15-07-13, 02:27 PM | #30 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| حبيباتي أنا لا أدري ماذا أقول لكن أو بماذا أكرمكن وأنتن تستحقن الجنة إن شاء الله،...لقد كتبت قصة قصيرة جدا ،...بسيطة وهي تقريبا لا شيئ أمام مجهوداتكن الجبارة مع ذالك أتمنى أن تتقبلناها مني... أم لفارس متوحد... كأية أنثى في سنها حلمت دائما بالزواج،...بالإستقرارمع رجل يسعدها فيكوِّنان معا أسرة سعيدة ،هانئة البال وبالفعل رزقها الله بالزوج الصالح الذي تتمناه أية إمرآة ،... تزوجت وإستقرت وبدأت تحلم بالأولاد ،...بأطفال صغاريملأون عليها حياتها وتمنحهم كل حبها وحنانها وأن تغدق عليهم بعاطفتها الأمومية الصادقة،...إنتظرت وإنتظرت ،...زارت الأطباء الذين أثقلوا كاهلها وزوجها بالعلاجات ،...دعت الله كثيرا ومضت سنوات وسنوات وهي لم تتوقف عن الحلم والدعوة ليستجيب الله لها أخيرا،...حملت فأصبحت الدنيا بالنسبة لها كالجنة،...عادت إبتسامتها وأحلامها الوردية ،...خططت لأشياء كثيرة،...إختارت أسماء للمولود وقررت أنه لو كان ولدا فستسميه عبد النوركما أنارالله به حياتها ولو كان فتاة فستسميها هِبة لأنها الهبة التي منَّ الله بها عليها بعد طول إنتظار،...إشترت الملابس والألعاب،...فكرت في المدارس التي سيرتادها وليدها،...في حياتها وزوجها كيف ستتغيرجذريا بوصول حلمها الذي طال إنتظاره لهما،...إشترت كتب التربية والتعليم و...و...باختصارفعلت كل شيئ وبالفعل وبعد تسعة أشهروُلد عبد النور،...نورحياتها . كان طفلا جميلا كجميع الأطفال ،وقد أحبته بقلبها وعقلها وكل حواسها ولن أبالغ إن قلت أنها صارت تتنفس من أجله ولا تحيا إلا به،...لكن الله سبحانه وتعالى أبى إلا أن يختبرها لذا وبعد ثلاث سنوات من ولادة صغيرها بدأت تظهرعليه أعراض غريبة لم تفهمها ،...لم تعرفها ليقع المحضورإذ وبعد مجموعة من الفحوصات الطبية وبعد أشهرمن الذهاب والإياب لدى المستشفيات والعيادات الخاصة أصابتها صدمة عمرها فطفلها الحبيب،...فلذة كبدها الذي حلمت به طوال سنوات عمرها،...نورها الذي حصَّلته بعد طول عذاب مصاب حسب الأطباء بمرضٍ نادرأو ما يسمى التوحّد أو الذَاتَوِيَّة أو الأوتيزم وهو إحدى حالات الإعاقة التي تعوق المخ من إستيعاب المعلومات وكيفية معالجتها مما يجعل الطفل عاجزا عن الاتصال بمن حوله وإكتساب مهارات التعليم السلوكي والاجتماعي،ويعتبر من أكثر الأمراض شيوعاً والتي تصيب الجهاز التطوري للطفل ،ويواجه الأشخاص المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي والتفاعل الاجتماعي،وكذلك صعوبات في الأنشطة الترفيهية والتواصل مع الآخرين وفي الارتباط بالعالم الخارجي كما يظهر المصابون بهذا المرض الاضطراب سلوكاً متكرراً بصورة غير طبيعية، كأن يرفرفوا بأيديهم أو أن يهزوا جسمهم بشكل متكرر، كما يمكن أن يظهروا ردوداً غير معتادة عند تعاملهم مع الناس، أو أن يرتبطوا ببعض الأشياء بصورة غير طبيعية، كأن يلعب الطفل بسيارة معينة بشكل متكرر وبصورة غير طبيعية، دون محاولة التغيير إلى سيارة أو لعبة أخرى مثلاً، مع وجود مقاومة لمحاولة التغيير،...وفي بعض الحالات، قد يظهر الطفل سلوكاً عدوانياً تجاه الغير،أو تجاه الذات ،...ويظهرهذا المرض خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل ويستمر مدى الحياة ويؤثر التوحد على النمو الطبيعي للمخ في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل و...و... كلام كثيرذاك الذي سمعته عن حالة طفلها ،...كلام جعلها في حالة صدمة لأيام وأسابيع ،...كانت لا تفكرفي شيئ عاد أن نورها ليس طبيعيا كجميع الأطفال،...لن يرتاد المدرسة التي حلمت بها،...لن يلعب كأي طفل في سنه معها أومع أقرانه ،...لن يصبح أبدا طبيبا أو مهندسا أوشيئا من المهن الكثيرة التي تخيلته يمتهنها عندما يصيررجلا كبيرا،...لن ولن ولن...قائمة طويلة عريضة من الأحلام إختفت في رمشة عين وهذا كان أكبرمن قدرتها على التحمل،...بكت ،...ثارت،...صرخت وإعتزلته كما إعتزلت العالم كله،...ليقودها تفكيرها إلى،... لماذا هي ولماذا نورها؟؟،...لدرجة أن أهلها وزوجها تحول قلقهم من على الصبي إليها هي ،...لكنها في النهاية تبقى أم والأم مهما حدث سيظل قلبها يوجعها على أولادها ويحن إليهم ثم ما هو ذنبه هو إن كان الله قد إختاره من بين الملايين غيره وإختارها هي أيضا،...إختارها!...كم ألمتها تلك الكلمة لكن ليس حسرة وإنما ندما،...لقد ميزها الله بشيئ كان يجب أن ترضى به وتحمده عليه،...لقد إستجاب لدعواتها بعد طول عناء مع أنه كان باستطاعته أن يحرمها من نعمة الأمومة من الأساس وهي ،...هي ماذا فعلت ؟،...إستنكرته وكرهته،...يالله أي جرمٍ إرتكبته و...كانت لا تزال تتخبط في أفكارها البائسة عندما إنفتح باب غرفتها فجأة ليدخل منه زوجها و...نورها والذي كان ولغرابة الأمريردد كلمتين كأنه يخشى أن ينساهما أو كأنه لا يعرف غيرهما ،...''أريد أمي...أريد أمي...أريد أمي...'' كلمات بسيطة من شفاه بريئة ،صغيرة جميلة جعلتها تهرع إليه وقلبها يسبقها ودموعها،...دموعها لم تتوقف عن الإنهمار،...قبلته،...حضنته،.. .ضمته بقوة ولهفة إلى صدرها ،...طلبت غفرانه وغفران زوجها وربها ،...توسلتهم العفو وهي نادمة على غضبها وعدم رضاءها ،...نادمة على جفائها ورعونة أفكارها،...وفي النهاية ماذا فيها لو كان طفلها ليس ميثاليا كما حلمت به؟،...مالذي سيحدث لو رفض العالم تقبله مادامت هي تفعل وستحارب ليفعل الجميع؟،...هو لن يكون ربما مهندسا أو طبيبا أو...ماذا يهم ؟،...إنه طفلها الذي سيحتاجها ويحبها دائما،...نورها الذي ستدخركل نفس من حياتها لتُسعده إنه كان وسيبقى الهبة التي منَّ الله بها عليها،...طبعت قبلة حنونة على جبينه ثم إبتسمت وهي تردد بثقة : _الحمد لله على كل شيئ ،...الحمد لله ...الحمد لله... إبتسم تبتسم لك الحياة.... أحيانا يبتلينا الله ببلاء من حيث لا ندري،...بمصيبة تعكرصفو حياتنا ،...بحادثة تبعد عنا الناس فيصنفوننا للأسف ضمن قائمة تجرحنا وتؤلمنا،...وهذا بنظرنا أكيد ليس بعدال لكن ل---لله سبحانه وتعالى في خلقه شؤون وما قد يصيبنا نحن الأن قد يصيب أي كان غدا والعكس صحيح لذا لنحاول بقدرإستطاعتنا أن نآزربعضنا البعض في الشدائد ،...لنأخذ بيد الضعيف والمحتاج،... لنحس بمن يعاني بدل تجاهله وكرهه فقط لأن الله إبتلاه بما لا ذنب له فيه وفقط لأن الله إختاره،...لنضع أيدينا في أيدي بعض لتغمرنا يد الله بالعطف والرحمة. وأخيرا إلى كل أم لن أقول إبتلاها الله بل سأقول وهبها ،...لأن الأمومة هبة مهما كان شكلها،...بطفل متوحد،...معاق...أي شيئ ،...أعانك الله أختي وأثابك الأجرالكثيروالجنة إن شاء الله على قوة صبرك ورضاءك بعطاءه وأوقف في طريقك الأنفس الطيبة ،المتفهمة التي ترفع من معناوياتك وتأزرك في محنتك بكل حب وود. | ||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التوحد, تكريم, شاركنا, عوائل, واطفال |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|