22-08-15, 10:08 PM
| #21 | |||||||||||
 
|  اقتباس:
الله يعين عالغموض الي عم بيصير  شكراً لمتابعتك الدائمة  وترقبي .. | |||||||||||
|
|
23-08-15, 07:38 PM
| #22 | ||||||||||
| طرف الخيط الفصل السابع *جهة أم أسيل* أثناء مروري بين مكاتب الموظفين تمكن من سماعهم يتهامسون عن مديرنا "لم يعد ولده حتى الآن صحيح؟" "لا بد وأنه حزين جداً" "كم هو مسكين.. لم يتمكن من القدوم للعمل منذ اختفاء ولده" "هل تعتقدون بأن ولده بخير؟ أعنِ لم اختفى هكذا من دون أي خبر!" "لا بد وأن شيئاً ما قد حصل لولده" "شيء سيء؟" ضربت يدي على احدى الطاولات "مالذي تفعلونه بالتجمع والحديث عن مشاكل الناس؟ هل تعملون بأفواهكم؟" "آ.. نعتذر.." "هيا الى عملكم وإلا سأعلم الجهات المسؤولة عنكم" تفرقوا بعد أن صرخت فيهم أحكمت قبضتي التي ضربت الطاولة وحالولت أن أهدئ قلبي المرتعش أنا حقاً.. "مرحباً.." سمعت صوتاً مغيظاً من خلفي نظر الي بابتسامة ماكرة وهو ممسك بأوراق العمل وأكمل سيره "مهلاً" ناديته "أريد التحدث اليك" ذهبنا أنا وهو لمكان خالٍ لنتحدث "لماذا تفعل بي هذا؟" سألته "مالذي تعنينه؟" "بماذا يجب أن أقسم لك لتصدقني؟ أنا لم أقل شيئاً" "أخفضي صوتك" تلفت بقلق "هل أتيتي بي الى هنا لنتحدث عن ذاك الأمر؟" "أجل.. لماذا تهدد حياتي ها؟ لماذا تحاول التخلص مني؟ لقد قمت بكل شيء طلبته! أبقيت فمي مغلقاً.. ودفنت الأمر في قلبي رغم أنه كالسكين فيه!" "قلت لك أخفضي صوتك.. أنا لم أفعل شيئاً.. لم يحدث شيئ ذاك اليوم.. الم نتفق على هذا أنا وأنتِ؟" "لكنك يا أسامة خلفت بكلامك.. أنت تحاول التخلص مني.. تظنني غبية أو مغفلة لكي لا أعرف بأنه أنت من حاول قتلي؟" "حاول قتلك!! أنا؟ لماذا! لقد احتفظتي بسري .. من المستحيل أن أحاول قتـ.." "أنت تكذب.. بالتأكيد كل ما تفكر فيه هو أن تتخلص من الشاهدة الوحيدة" "أنا أثق بك.. أنتِ لن تخبري أحد... أليس.. كذلك؟" صمتنا كلينا.. "أ.. أجل.. بالتأكيد لن أفعل" "إذاً عليك أيضاً أن تصدقي باني لا أحاول أن أؤذيك.. يبدو بأنك تتوهمين من كثرة التفكير بالأمر.. قلت لك انسيه كما فعلت أنا.. وعيشي حياتك.. تلك الليلة .. لم يحدث شيء" أبعدني عن طريقه وخرج وكأني سأصدق كاذباً مثله! كيف يخبرني بأن أتجاهل أمراً كالذي فعلناه؟ كيف أكمل حياتي بطريقة طبيعية وأنا.. *جهة أسيل* "وجدك" التفت أدهم الي بعد أن فاجأته "مالذي تفعلينه هنا؟" "آم.. أود التحدث اليك" صمت وهو ينظر الي ببرود "أنتِ حقاً جالبة للمصائب صحيح؟" "ماذا؟ يالك من وقح!" "لدي ما أسألك عنه أيضاً" "أنت؟ تسألني أنا؟ لماذا؟" مالذي بيننا حتى يسألني !! "ولماذا استغربتي؟ هل من الطبيعي أن تسأليني أنتِ ومن غير العادي أن يكون لدي سؤال لكِ؟" "آم.. لا.. بالطبع.. اسأل.." جلست على الدرج بجانبه "لماذا تناديني دجنة النجم؟" "هل.. يمكنك أن تسأل شيئاً آخر؟" في الواقع أريد أن أفاتح الموضوع معه بهدوء إن أجبته ببساطه سيعتقد بأني مجنونة "إذاً.. لماذا توجد مشاكل في كل مكان توجدين فيه؟" نظرت له بدهشة "هل.. كان واضحاً أمري للغاية؟" "وضوح الشمس.. أولاً قصة مرام .. ثم حادث والدتك.. وأخيراً النار في حقيبتك.. هل هناك من يحاول قتلك؟" "لا أدري.. مهلاً.. هل تعرف بقصة مرام؟" "أجل.. كنت ماراً من المعمل حين رأيت الحشد من الناس .. فعرفت الأمر" هذا يفسر شعوري بوجود دجنة النجم وقتها.. "أعتقد.. بأني أجلب النحس على من حولي.. ربمى هي لعنة أو شيء من هذا القبيل" ضحكت قليلاً "لا أظن بأن اللعنات أمرٌ مضحك" قال ببرود ناظراً للكتاب في يده أنا فتى ذكي.. وجهه كان يقول هذا "أود أن أسألك.. ما علـ.." "أسيل" مرام قاطعتني.. مجدداً "لم تختفين فجأة هذه الأيام؟ أخبرينا على الأقل" دجنـ.. أعني أدهم كان ينظر اليها بتأمل "أعتذر لكما.. كان لدي ما أقوله لأدهم" "يبدو بأن الأستاذ أدهم أخذكِ منا" سمر مزحة هب نسيم لطيف علينا وأبعد شعر مرام عن وجهها كاشفاً الحرق "يا الهي ما هذا.." "وجهها مقرف" "هل هي وحش" تهامستا فتاتان بلا ذوق وضحكتا مرام شعرت بالاحراج "مـ.. مرام.." لم أعرف ماذا أقول "سأذهب قبلكما.." ركضت وهي تمسح عينيها "مرام!!" أنا وسمر ناديناها "عذراً.. سنتحدث لاحقاً حسناً؟" استأذنت من ادهم ولحقت بمرام "انتظري" دخلت الحمام وأغلقت على نفسها "مرام.. هل أنتِ بخير؟" دققت الباب بلطف "دعيني وشأني" صرخت بصوت باكٍ "لكن.. أنا.." "اريد أن أكون وحدي" "حـ.. حسناً.. سأنتظرك حتى تهدأي.." خرجت لماذا هذا الشعور مجدداً؟ عاد الشعور بالذنب يلتهمني أنا السبـ.. قبل أن أفكر بالأمر حتى سمر ظهرت مبتسمة "لا بأس.." همست لي "انها محرجة وحسب.. دعيها تهدأ أولاً.." أوميت برأسي "تلك الفتاتين الوقحتين علينا أن نوبخهما بقسوة عندما نراهما مجدداً" سمر قالت بتفاؤل "هيا الآن للمحاضرة" "حسناً.." ابتسمت ولحقت بها *جهة أدهم* أمرها عجيب تلك الفتاة! ما كان اسمها؟ أجل.. أسيل لا أظن بأن ما يحدث لها لعنة.. لا بد وأنه أمر منطقي من المؤكد بأن شخص يريد أن يؤذيها أريد أن أسمع منها كل ما حصل لدي الكثير من الفضول لأعرف من يفعل هذه المشكلات معها لقد أصبحت مؤخراً محور الحديث في الجامعة وأيضاً.. أود أن أعرف من هو دجنة النجم هذا الذي أزعجتني به! في المرة القادمة.. سأسألها وأعرف ما يجري معها وسأحل هذه الأحجية.. أظن بأني أمسكت بخيطها بالفعل.. __ تم~ شكراً لقراءتكم كيف كان الجزء؟ أتمنى انكم استمتعم فيه.. ظهر لغز جديد في هذا الجزء ما هي قضية أم أسيل في اعتقادكم؟ وكيف أمسك أدهم طرف خيط الأحجية؟؟ ما هي توقعاتكم؟ أتمنى أن تجيبو على الأسئلة لأعرف عن أفكاركم وشكراً لكم~ التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 24-08-15 الساعة 12:13 AM | ||||||||||
|
|
|
25-08-15, 07:49 PM
| #26 | ||||||||||
| احذر مِن أصدقائك أولاً الفصل الثامن جلست تحت الشجرة أدرس في الفترة الماضية كنت شاردة الذهن كثيراً عن الدراسة علي أن أستعيد شتات نفسي بالأمس.. رأيت كابوساً جديد.. لن أهمله بالتأكيد لكني سأنتظر حدوثه.. لقد تعلمت أنه لا فائدة من أن أكون على أعصابي طوال الوقت سأتصرف بشكل صحيح عندما يبدأ تحقق ذاك الكابوس قفز شيء ما أمامي "من.. من أين أتيت؟" لقد كان أدهم! "أريد التحدث اليك بعد أن ينتهي الدوام" "سألتك من أين أتيت!" "لقد كنت فوق الشجرة" "هل أنت قطة؟!!!" "أراكِ" "مهلاً.. أين تريدنا أن نلتقي؟" "صحيح.. أعطني رقم هاتفك" "حـ.. حسناً.." لم أتردد كثيراً يجب أن أتقرب منه لأعرف ما قصة دجنة النجم وقصته؟ أعتقد بأن بإمكانه مساعدتي __ التقينا كما اتفقنا.. كان يجب علي أن أذهب لدفع الفواتير لذا ذهبنا معاً سألني عن ما حدث لي أخبرته بكل شيء بالتفصيل "لكن لماذا لديك فضول لتعرف؟" "أخبرتني أن مرام اقترحت عليكم أن تبحثوا في الأسماء صحيح؟" "أجل" "لكن هناك أمر غريب!" "ما هو؟" "بما أنكم تمكنتم من أخذ قائمة الأسماء.. لم لم تحذفوا أسماء الطالبات؟.. كنتن تبحثن عن فتى والذي هو أنا.. كان بامكانكن أن تطلبن أسماء الطلاب الذكور فقط" "لم.. يخطر لنا!" "أعتقدت بأن مرام أذكى من هذا" "مالذي تعنيه؟" نظر الي بابتسامة "عليك أن تحذري من أصدقائك قبل أعدائك" "هل تقول بأن مرام هي من تحاول ان تؤذيني" "لم أقل هذا" "بلى.. أنت تقصد هذا.. يبدو بأني أخطأت بالتحدث اليك.. من المستحيل أن تؤذيني صديقتي" مشيت غاضبة الى وجهتي وتركته "مهلاً" صرخ التفت له بوجه عابس "لا تكوني متسرعه.. فكري بعقلك قبل قلبك" "توقف عن اتهام أصدقائي يا قطعة الثلج" مشيت وتركته *جهة أدهم* قطعة.. الثلج! هذا أغرب لقب سمعته حتى الآن ربمى لم يجب علي أن أقول ما قلته بتلك الطريقة عموماً.. ستفهم قصدي قريباً.. الخبيث لا يتوقف عن عمل الخبائث __ *جهة أسيل* اتفقت مع سمر و مرام أن نلتقي في منزل مرام لاحقاً للدراسة لم أستطع أن أتوقف عن التفكير بما قاله لي أدهم في طريقي لقد أخطأت حقاً بالحكم عليه إنه مجرد أحمق كبير قال ذكي قال.. إنه أغبى كائن رأيته في حياتي "آآآه كم أنت كريه" "أعتذر على أني كريه" فاجأني صوته التفت لأجده خلفي "مالذي تفعله هنا؟" "الى أين أنتِ ذاهبة؟" "الى صديقتي الحبيبة مرام.. عن اذنك" مشيت أحسست به يلاحقني "الن تتوقف عن ملاحقتي؟ هل أنت ملاحق أو شيء من هذا؟" "أنا أمشي الى وجهتي" "الى أين وجهتك؟" "لا شأن لكِ" كم هو كريه يا الهي.. ياله من قطعة ثلج كريهة! وصلت عند بيت مرام خرجت مرام فوراً بعد أن لمحتني من النافذة فتحت الباب"أهلاً بكِ" "أهلاً" ضممتها الي "إذاً.. مالذي يفعله هذا ؟" نظرت الى آدهم "تجاهليه" "أنا أيضاً أهلاً بي" "ها؟" "سأعزم نفسي عندكم" "مالذي تقوله؟" مرام سألت بغضب أدهم دخل المنزل وسلم على والديها "ياللهول ما مشكلته؟" سألتني مرام "لا أدري يبدو بأنه مجنون!!" "من هذا يا مرام!" سألها والدها! "أنا زميلها .. لدينا بعض الأمور لنناقشها معاً" "مالذي تقـ.." آدم قاطع مرام"أين علينا الجلوس إذاً؟" "تفضلوا الى غرفة المكتب لتدرسوا سوياً" أمها اصطحبتنا "مهلاً..." لقد وضع مرام في موقف حرج "أعتذر" همست لمرام "ما قصته! لم يدخل الى منازل الناس بدون إذن؟" "أخبرته أن يرحل لكنه استمر يلحق بي" جلسنا ثلاثتنا في غرفة المكتب "يبدو أن سمر متأخرة.. هل نبدأ اذاً؟" مرام قالت "أجل لنفعل" نظرنا الى أدهم الذي بدأ يأكل الكعك "تجاهلاني" قال "هذا ما سنفعله أيهالملاحق!" قلت له أنظر لأوراقي "مهلاً.. سأحضر بعض العصير.. أسيل هل تمانعين أن تحضري الرقائق من المخزن؟" "لا مشكلة" "حسناً" "مهلاً.. هل حقاً ستذهبين؟" أوقفني أدهم نظرت له بطرف عيني "أخبرتنا أن نتجاهلك.." خرجت مبتسمة مالذي يريده؟ لماذا يلحقني الى منزل مرام! ياله من فتى غريب! خرجت خارج المنزل باتجاه المخزن مخزن المنزل كان عبارة عن غرفة خشبية صغيرة في حديقة المنزل منفصلة عنه.. لقد أتيت مرات عديدة الى هنا لذا أعرف مكان المخزن دخلته وبدأت أبحث عن الرقائق أين هي؟ وجدتها لقد كانت عالية للغاية مددت يدي لآخذها.. اوقفني صوته "احذري مما هو فوقك" كان دجنة النجم هذا ما سمعته في كابوسي آخر مرة ماذا كان الكابوس مجدداً؟ لقد كنت في غرفة مغلقة.. مظلمة ولا شيء واضح بها رائحة ما كانت تعم المكان أجل.. نفس هذه الرائحة.. انها رائحة غاز ما إن أحضرت شيئاً من الأعلى.. حتى هبت النار في كل مكان! واستيقظت بعدها.. هل يعقل بأن الحادث سيحدث هنا؟ بدأت أبحث حولي عن مصدر الرائحة رأيت أنبوبة غاز صغيرة.. تبدو للرحلات.. لابد وأن الغاز يتسرب منها تفحصتها لأجد بها ثقب تذكرت كلام أدهم لا بد وأنها صدفة لا يمكن لمرام أن تقوم بهذا.. فتحت نافذة المخزن لأخرج الغاز وأحضرت كرسياً كان مهملاً في المخزن لأحضر الرقائق.. وهناك.. __ *جهة أدهم* تركتني أسيل لتذهب وحدها الى المخزن علي أن ألحق بها.. أشعر بأن مرام تدبر لأمر ما فتحت باب غرفة المكتب لأخرج فرأيت والد مرام هناك "إلى أين؟" سألني "آ... أنا فقط كنت.." "اجلس أود التحدث اليك" لا أملك وقتاً لهذا! لمحت مرام وهي تراقب من خلف الجدار.. لاحظتني فذهبت إذاً هي من أخبر والدها أن يتحدث الي؟ جلسنا وبدأ كلامه "إذاً يا أدهم.. ماذا تدرس؟" "إدارة الأعمال.. انا في سنتي الثالثة" "غريب! مالذي تفعله اذاً مع طلاب الكيمياء؟" "هناك أمر علي أن أناقشه معهما" "هل هناك خطب ما؟ ما هو الأمر الذي تريد التحدث عنه؟" كان واضحاً أنه يشك بأمري في الواقع الحق بيده.. لقد دخلت دون سابق انذار لمنزل أشخاص غرباء لكن لم أملك سوى هذا الخيار أسيل لم تصدق ما أخبرتها به.. بل حتى لم تترك لي المجال لأحذرها بشكل صحيح إنها تؤمن كثيراً بصديقتيها لكني لا أفعل.. فأنا أنظر للأمر من خارج اطارها.. لذا أرى أموراً هي لا تراها "أعتذر.. لكنني يجب أن أحدث أسيل بأمر ما.." "ماذا تكون أسيل بالنسبة لك؟" أعطني فرصة رجاءً!! لا أشعر بالراحة وهي وحدها في المخزن! "إنها زميلة" "حقاً؟ كيف التقيتم؟ هل التقيتم من خلال مرام؟" "سيدي.." غيرت لهجتي الى أخرى جادة "عليك حقاً أن تتركني أذهب الآن" "آ.. لكن.." وقفت "أين يكون مخزن المنزل؟" "انتظر.. لم أنهي كلـ.." دخلت أسيل ** واوو~~~ بارت آخر تم الانتهاء منه بحمد الله~ كيف كان بالنسبة لكم؟ أود حقاً معرفة أفكاركم عنه وهذه أسئلة البارت هل تعتقدون بأن مرام حقاً تريد قتل أسيل؟ كيف كانت شخصية أدهم في نظركم؟ ومالذي اكتشفته أسيل؟ أتمنى أن تشجعوني بردودكم وتدفعوني للامام وشكراً على القراءة التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 25-08-15 الساعة 11:50 PM | ||||||||||
|
|
|
26-08-15, 12:00 AM
| #27 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
| مسا الورد اسفة علي تقصيري في التعليق علي الفصول ان شاء الله هاعلق علي كل فصل فيه حاجات منطقية بتحصل زي انتقام مرام و احساسها ان اسيل سبب اللي بيحصلها و الشخص اللي بيهدد امها و بيحاول ياذيها ز اعتقد انو كمان بيحاول ياذي اسيل لكن الغير ننطقي الاحلام اللي بتشوفها و الاصوات اللي بتجيلها عن طريق دجنة النجم اكيد ليها تفسير علمي او نفسي و دي اكتر حته شداني بالرواية عايزة افهم تفسيرها اسلوبك جميل و تشويقي جداا و اختلاف الفكرة بيدي للرواية تمييز اهم حاجة طولي بالك فيه روايات محدش بيبدا يتابعها اﻻ لما توصل للبارت ال 20 مثلا طبعا مش كل اللي بيقري بيعلق زي حلاتي فوتت فصلين من غير تعليق ربنا يوفقك و تستمري لاخر الرواية و اخسن حاجة بتعمليها انك بتنزلي الفصول شبه يومية و ده بيخليها دايما بالصفحة الاولي للقسم و يلفت نظر القراء ليها بالتوفيق ان شاء الله | ||||||||
|
|
|
28-08-15, 01:47 AM
| #28 | ||||||||||||
 
| فصل رائع والامور تزداد غموضا بشوق كبير للجزء التالي واتمنى بصدق ان تكملي الرواية ولاتتركيها لاني ساصاب باحباط كبير ان اوقفتيها فانتي موهوبة ولجيك قدرة على جذب القارئ | ||||||||||||
|
|
|
28-08-15, 10:33 PM
| #30 | |||||||||||
| اقتباس:
ومبسوطة جداً إنك حبيتيها وتعليقاتك تخليني أتشجع أكتب أكثر ححاول إني أستمر أحدث كل يوم عشان تضل الرواية في الصفحة الأولى زي ما قلتي وشكراً لنصائحك ومتابعتك وردودك القيمة للغاية | |||||||||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الغاز, رعب, رومانس, غموض |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
))) 
.png)
.png)
العرض العادي
