آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-07-16, 06:18 PM
| #11 | |||||
 
|  اقتباس:
يعطيك العافيه وم انحرم منك يارب . ايه عاد لازم االصبر ماينفع التغشيش ههههه. دمتي بخير . | |||||
|
|
23-07-16, 07:01 PM
| #12 | ||||
| ". عندما أحببتك لم اقصد أذية قلبي ." ".part '2' .......................... > بعد ثلاث ايام من الاحداث اللي صارت واختباص حسين في اتخاذ قراره قرر انه يقول لزوجاته عن الموضوع اللي صار وكلمهم وكان ردهم : فاديه - ضحكت - وقالت : عادي زياده الخير . وقتها حسين كان بيلطشها بس سكر الخط بوجهها وهي لساتها تضحك وما اعطت الموضوع اي اهتمام . هتون - عصبت - وقالت : كيف تتزوج وحدهه ثالثه علي وانا بنت عمك بس عشان عم ابو رندا طلبك تتزوجها وانت وافقت حسين بهدوو : لو سمحتي ست هتون كلميني باحترام انا مو اصغر عيالك ، بعدين سالفه اني اجيب زوجه ثالثه عليك وانتي بنت عمي فما انتي افضل من فاديه لما اخذتك عليها فقفلي على الموضوع وانا اصلا حبيت اعطيك خبر مو اخذ رايك . -قفل الخط بوجهها وتركها تحترق مكانها خخخ - ونفس التوتر والوضع والتفكير كان عند رندا من جهه ابوها المريض اللي ما تقدر تتعبه وترفض الزواج ومن جهه موضوع انها تتزوج حسين اللي اكبر منها وتكون زوجه ثالثه كلمت صحباتها بس ماقدرت تاخذ منهم لا حق ولا باطل ولها 3 ايام مانامت قررت توقف تفكير وتنام لبكره اللي هو اليوم المنتظر . o ................... اليوم المنتظر - يوم الملكه - كانت عاديه الشيخ كتب كتابهم في المستشفى وباركك لهم وانتهى الموضوع بالنسبه له ولابو رندا اللي تطمن على بنته بس من ناحيه حسين ورندا فلا التوتر والقلق والتفكير هو اللي كان شاغل تفكيرهم حسين من ناحيه انها زوجه ثالثه صغيره بزر اكبر من اكبر اولاده بثلاث سنوات او اربع باقي تدرس ما يعرف اصلا كيف يتعامل معاها بس قرر يعاملها زي واحد من اولاده وقام وهو يندب حظه اللي مابعمره اختار وحده من زوجاته الثلاثه بل كلهم انجبر عليهم ، من ناحيه رندا كان اكبر تفكيرها هو خوفها من حسين وقد ايش هو اكبر منها . ................ >بعد يومين جاء الخبر المفزع للجميع والمبكي للكثير وهو موت ابو رندا ، رندا من هول صدمتها وهي واقفه قدام باب غرفه العنايه حقت ابوها خذلها توازنها وطاقتها وطاحت مغمى عليها ، وحسين اللي كان كمان حزين ومتلطم عشان دموعه ما احد يشوفهم ما انتبه الا شي يطيح جنبه وعرف انها رندا وقرب منها وشالها ونادا الممرضه وودتهم لغرفه وحطوها فيها واعطتها مهدي وكانت على مدى الثلاث ايام تصحى تصارخ ويعطوها مهدي حتى ما قدرت تستقبل المعزين في ابوها وكانت حالتها في الحضيض ، من جهه اخرى حسين اللي كان منهار بس متماسك اكثر من رندا وقدر يستقبل المعزين الرجال ، اما الحريم فبما انه رندا منهاره جارتهم هي اللي استقبلت المعزين الحريم وكل شوي يسالون على رندا عشان يعزونها وتعتذر لهم انها منهاره ولا تقدر تستقبل احد ..." .......................... - > بعد مرور اسبوع على الاحداث رندا كانت حالتها ما تسر منهاره لموت ابوها وشعور فقدها لاقرب شخص لها ، وحسين اللي كمان كان حزين لرحيل شخص عزيز جدا على قلبه وقريب من روحه ، وتفكيره بالامانه اللي تركها له وكيف يتعامل معاها ، في اثناء تفكيره دخلت جاره رندا وهي متغطيه عليه وهو بالمجلس وقالت له ان رندا جالسه تصارخ ومو راضيه تهدا رد عليها : حسين : طيب يلا انا جاي اشوفها ، وراح معاها وهو يقرب ويسمع صوت صراخ رندا يعلا اكثر واكثر لحد ما وصلو للغرفه اللي هي فيها ودخل وكانت جالسه على السرير وتبكي وتصارخ وترمي المخدات وكل شي على السرير قرب منها وهو يناديها : حسين : رندا !. رندا بصراخ : اطلعو برا ما ابيكم ما ابي اشوف احد ابي بابااا بس رجعولي بابا ااه ابي ابووي . -طلعت جارتهم وبقي حسين ورندا-. قرب حسين منها ويحاول يهديها : رندا اذكري الله ابوك ماات وهذا قدره ادعي له بالرحمه . رندا بهستيريا : لاااا لااا ابوي مامات لا مااا مات اقولك انتو تكذبون علي ابوي باقي عايش هو راح مشوار شوي وراجع ااه ابوي وينه جيبوه لي وصارت ترمي الاغراض بقوه على الارض ، قرب حسين منها ومسك ايدها وجلس يقولها : حسين : خلاص اهدي يا بنت ابووك خلاص مات ارضي بالواقع مات خلاص ادعي له ما ينفع صراخك هذا اهدي خلللاااص . رندا حاولت تقاوم حسين وتبعد ايده بس ماقدرت بالاخير استسلمت وطاحت بحضن حسين وهي تقول بصوت تعبان : ابي ابوي هاتوه لي ابوي ابوي رجعوه ودموعها تنزل على تي شيرت حسين وشالها حسين وهي لساتها تهذي ورجعها على السرير واستسلمت رندا للتعب ونامت ، حن عليها حسين وغطاها بالبطانيه ومسح ع راسها وطلع ..." ...................... < بعد اللي صار نامت رندا وكانها ما نامت من زمان نامت 24 ساعه كامله ولما صحت كانت هاديه وراحت تصلي صلواتها ودعت لابوها وهي لساتها على السجاده دخلت جارتهم وقالت لها ان حسين يبيها بالمجلس : رندا : طيب الحين جايه ، -وراحت تبدل ملابسها لبست بنطلون جينز اسود وبلوزه سودا بدون اي رسم او نقش عليها ساده ورفعت شعرها فوق ونزلت وهي طول الطريق تفكر حسين وش يبي فيها - وصلت لباب المجلس وقفت لحظات ماتدري ليش بس بعدها سمت بالله ودخلت دقت الباب وقالها تدخل دخلت واشر لها تجلس وجلست مقابله له وعيونها بالارض وتحرك ايدها بحركات تدل على توترها . بدا حسين يتكلم : احم رندا حبيت اكلمك بموضوع . رندا بنبره واضح فيها التوتر والقلق : تفضل . حسين : انتي عارفه انه انا مدير شركه وشغلي بالرياض . رندا : ايوه . حسين : تمام بما انك عارفه فبتكوني عارفه انه لي كمان هنا 3 اسابيع ونص وتارك شغلي هناك وعبدالله اخوي كلمني وطلب مني اني ارجع لانه ما يقدر يمسك شغلي وشغله بنفس الوقت وشغلي ما يسمح اني اتركه كذا وفيه صفقات مهمه لازم اراجعها واتممها . رندا ببرود : والمطلوب . حسين : المطلوب يا طويله العمر اني ارجع الرياض ولازم ترجعي معاي لانه م اقدر اخليك هنا لوحدك وانتي امانه . رندا بنبره هلع : لا خليني بجلس مع جارتنا ما اقدر اروح معاك . حسين : انتي صرتي زوجتي الحين لا تنسي وامانه ما اقدر اخليك هنا ويلا روحي وخليك عاقله ولمي اغراضك لاننا بنمشي بكرا . رندا : بس انا .. . حسين يقاطعها : بدون بسبسه هيا انا ما عندي وقت . - راحت رندا تلم اغراضها وهي تبكي وتتحلطم وتندب حظها وطول اليوم ما قدرت تنام وهي ببالها تطفش حسين منها -. ............................ > اليوم الثاني كانت رحلتهم الصبح وطبعا بالسياره لان حسين مستعجل وما حصل حجز اخذ شنط رندا وركبهم ورندا ودعت جارتها وبيتها وهي تبكي وركبت بهدو ومشو بعد مامشو نص الطريق تقريبا صرخت رندا فجاه بحسين : رندا : ووقققفف . -وقف حسين وهو مفجوع -، حسين بصرخه : خير ! ايش فيه ليه صرختي . رندا بمرح : فيه مراجيح ابي اتمرجح ،- وقبل م تسمع رد حسين فتحت باب السياره ونزلت وراحت عند المراجيح ، حسين عصب ونزل وهو معصب وراح عندها وناداها : رندا ايش حركه المبزره هذي كان يصير فينا حادث عشان مرجيحه كان امداك تطلبي بهدو مو بدفاشه ومبزره . رندا - هدوء ولا تعليق بس صوت ضحكها واستمرت تلعب - . حسين بقله صبر قال بنفسه : يارب صبرني على بلواي وش هالبزر كيف اصبر عليها انا وجلس مكانه حتى ما اهتم بالتراب اللي وسخ ملابسه لحد ما خلصت رندا ورجعو يكملو طريقهم بعد ربع المسافه قالت رندا : جوعانه . حسين : طيب هذي محطه بوقف عندها اشتري لك ، - وقف حسين عند المحطه ونزل -. حسين : وش تبين اجيب لك ? . رندا بحماس : ابي فطيره وميرندا حسين لف : طيب رندا : لحظه . حسين رجع لف عليها : وشتبين بعد ?. رندا : ابي سيريلاك , حسين باستنكار : نعم ! وش قلتي ?! سيريلاك انتي تبين سيريلاك ! لا يا شيخه ما ودك اجيب لك رضاعه بعد ! . رندا : امانه ابيه جيب لي . حسين : زين يصير خير ، وراح بعد عشر دقايق جاب الاغراض واعطاهم رندا ، فتحت رندا الكيس وقالت بصرخه : لا . حسين : وجع ايش فيك انتي ?? . رندا : ليه تجيب رز كنت ابي قمح . حسين - اف يارب رحمتك - : والله يا ست رندا ما حددتي اذا تبينه خذيه ما تبينه وفرتي بعطيه حمود . رندا بتعجب : ومن هو حمود ? . حسين : ولدي . رندا : اوه ايه صح عندك اولاد انت . حسين : الحين ممكن تخليني اركز بالطريق وتنطمين . رندا - مالت عليه والاخلاق - : طيب - من التعب رندا بعد ما اكلت نامت لانها ما نامت اليوم اللي قبله لحد ما وصلو ..." ............................... - > الرياض على عتبات بيت حسين< ...... صحا حسين رندا اللي كانت نايمه صحت وانصدمت انهم وصلو . .رندا : اما عااد وصلنا ذا بيتك ? . حسين : ايه وصلنا لا بيت الجيران انزلني بس مو رايق لك . - نزلت رندا وهي تتحلطم - فتح حسين الباب ودخل رندا جامده عند الباب مفهيه من النوم خخخ - - سحبها حسين ودخلها كان البيت هادي نوعا ما - . رندا : بسم الله وشالهاالبيت يخوف كانه بيت اشباح - طبعا قالت رندا كذا لان بيت حسين كله اسود ورمادي حسين حطهم عشانه يحب الالوان ذي وعشان كمان الهدوء اللي في البيت -. حسين : نعم ? وش قلتي ست رندا بيت اشباح !! . رندا - ارتعبت وجلست ترقع : هاه لا من قال بيت اشباح هالبيت مافي اجمل منه ما شفت مثله بحياتي . - اعطاها حسين نظره تهديد شوي سمعو صوت -. فاديه بإبتسامه: حسين اهلا وسهلا متى وصلت ? . حسين : تو وصلنا ، الا فاديه اهتمي بالبزر اللي وراي بروح وراي شغل ضروري . فاديه : اوكيه . - رندا في نفسها وجع الوقح ذا يقولي بزر مالت عليه هو وطوله كنه اوباما - . فاديه راحت عند رندا ، فاديه : هلا والله بثالث زوجات زوجنا كيفك يا عسل ? . رندا ضحكت على هبال فاديه وقالت : الحمدلله يا قمر كيفك انتي ? . فاديه : كويسه ، الا اقول ما ودك تبعدي النقاب اشوف وجهك . رندا : مستعجله تشوفي وجهي مو من جماله - قالتها بضحكه وبعدت النقاب والطرحه عن وجهها . - فاديه بلمت للحظات - فاديه : يا عيني عليك كل هالحلاوه وتقولي منك جميله يا هبله ماشاء الله عليك تجنني الله يحرسك . رندا - استحت - : تسلمي يا حلوه اخجلتيني ، وكملو سوالف وطلع حسين وفاديه عرفت رندا ع اولادها وع هتون اللي غارت من جمال رندا 😂 واستاذنو فاديه وهتون بقت رندا واولاد حسين -. رندا : اوف طفشت . عبود : تحبي الكوره ? . رندا : طبعا اعشقها ليش ? . عبود : اجل خلينا نطلع نعلب برا بدل الطفش . رندا والاولاد بحماس : هييا . - اخذ عبود رندا والباقي للملعب في الحوش الكبير ، انبهرت رندا من تصميمه كان حوش كبير جدا وفيه حديقه فيها اشجار وورود وفيه ملعب مزروع وفيه مسبح وكان تصميمه خيال ، سحب عزوز رندا للملعب وجابو الكوره وجلسو يلعبون -.- بعد فتره وهم يلعبون دخل حسين الحوش وهو مرهق ولا حس الا بكوره تجي بوجهه ويعصب : ايش ذا من الغبي اللي رماني بالكوره . رندا - وهي ماسكه ضحكتها : اوبس اسفه ماكان قصدي . حسين - بطريقه حاول فيها يكتم غضبه لحرصه انها امانه عنده - : استغفر الله العظيم وراح . بعد ماراح ماتت رندا ضحك على شكله .- -دخل حسين وهو معصب ونادا على فاديه ، حسين : فاديه يا فاديه . جات فاديه : بسم الله وش فيك ? . حسين : امسكي البزران اللي برا وهجديهم بناام انا تعبان ، وراح وهو يتحلطم ناقص بزران انا ودخل غرفته وبدل ملابسه وجلس ع السرير شوي يسمع صوت الكوره ع طاقه-دريشه- غرفته ويفتح الطاقه بسرعه وهو معصب ، حسين : وووجججععع ادخلو داخ.. م كمل كلامه لانه !! ماعاد شاف احد برا كلهم شردو من الخووف 😂 - . رندا - وهو تلتقط انفاسها بعد الجري : لا اله الا الله وحش ذا مو انسان طيح قلبي اه خلني اروح اريح شوي ماعاد فيني حيل هيد حيلي من صرخته اوف ، راحت رندا الصاله م عرفت وين تنام من التعب نامت على الكنب ...". ............................ > صحى حسين واخذ شور وبدل ملابسه لبس بنطلون ابيض مع بلوزه سودا مبينه عضلاته ونزل راح المطبخ شرب مويا وراح الصاله بيشوف الاخبار دخل الصاله وانصدم باللي شافه شاف رجل شخص فوق الكنبه وقرب اكثر ووقف يستوعب اللي قدامه شاف رندا نايمه على الكنبه ورجلها فوق الكنبه وراسها تحت قال : الحمدلله والشكر شف ذي كيف نايمه حتى اولادي مانامو مثلها راح ينادي فاديه . حسين : فاديه يا فاديه . فاديه : هلا حسين . حسين : تعالي صحي لاعب البهلوان اللي نايم بالصاله ووديها غرفه الضيوف . فاديه ما فهمت بس قالت طيب وراحت وعرفت انها رندا وضحكت على تشبيه حسين وودتها غرفه الضيوف زي ما قال حسين . بعد فتره صحت رندا وشافت شنط ملابسها موجوده بالغرفه وانصدمت هي كيف جات هنا بس تجاهلت الوضع واخذت ملابس وراحت تاخذ شور وخرجت وهي لابسه بلوزه خضراء وبنطلون اورانج ونزلت ، وهي بالدرج صادفت حسين وهو طالع ووقف يناظر فيها . رندا : يمه خير ليش تناظر فيني كذا !. حسين بسخريه : لا بس حسبالي الجزر صار يمشي . رندا عصبت : نعم جزر ! جزر بعينك ي الظريف . حسين مارد عليها ومشى من جنبها وهو يضحك على شكلها ، ولما كانت رندا تمشي وتفكر صدمت بهتون ، هتون بعصبيه : حولا انتي ماتشوفين قدامك عمى . رندا - يعمي قلبك - ردت ببرود : معليش كنت افكر وما انتبهت وياليت انتي كمان تنتبهي قدامك وراحت وهتون جالسه تسبها.. ......................... في مكان ثاني < ببيت عبدالعزيز - ابو حسين - كانت امه جالسه تتقهوى ودخل عليها عبدالله توه جاي من دوامه وراح باس راس امه . عبدالله : كيفك يا الغاليه . ام حسين بزعل : ماني بخير زعلانه منك . عبدالله بهلع : افاا يالغاليه ليش زعلانه ما عاش من زعلك . ام حسين : الا عاش وهذا هو قدامي . عبدالله : قوليلي يا نظر عيني ليش زعلانه . ام حسين : انت مو راضي تتزوج شوف عمرك طق الثلاثين ولا تزوجت باقي . عبدالله اللي ينقلب مزاجه بعد ما يسمع طاري الزواج : الله يخليك يا الغاليه قفلي على السالفه ما ابي اتزوج الحين شايل فكره الزواج من بالي اصلا وهذا هو حسين متزوج وعنده ثلاث زوجات يعوضونك ماشاء الله عليه . ام حسين بيأس : الله يهديك يا ولدي راح اضل زعلانه منك لحد ترضى تتزوج ، ايه صح بكلم حسين يجينا اليوم سويت عزيمه له اليوم ونسيت اقوله عشان زوجته الجديده . عبدالله : طيب اذا احتجتي شي قوليلي انا بروح ارتاح شوي . ام حسين : روح روح الله يهديك ويرزقك بنت الحلال . > انتهى البارت . اتمنى يعجبكم ، واطربوني بتوقعاتهم الجميله :$. | ||||
|
|
|
23-07-16, 11:03 PM
| #14 | |||||
| اقتباس:
غالبا الحين راح يكون يومي انبسطي ههههه بس اذا تاخرت او حصل ظرف ومانزلت اعذروني . تسلمين ، لا تحرميني من مرورك الجميل . | |||||
|
|
|
24-07-16, 02:56 AM
| #17 | |||||||||
| نجم روايتي 
| رائع..اتوقع عبداللة يحب رندا.. بس اهم شي حسين ماريدة يحبه لو هي تحبه..لان هو كبير عليها هواي.. الفصل حلو. كلي شوق لمعرفة ماسيحدث..طولي البارت قليلاً تحياتي اليكِ | |||||||||
|
|
|
24-07-16, 03:03 AM
| #18 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصة ومصممة مساعدة في منتدى قلوب أحلام وعضو في فريق الترجمة ومتابع مميز في القسم الطبي والنفسي  
| اهلين ... لك شو هل رووووووعة انت اسعدتيني كتيرررررررر ما حسيت حالي الا بنهاية الفصل كان كتير ممتع ابدعتي في رندا و حسين ثنائي غريب لكن جميل و انت اجدتي اظهار الفرق بينهم وكتير حبيت المشاكسات بينهم توقعاتي .. بيصير انو ما يدخل عليها و يطلقها و تتزوج عبد الله اخو هههههه عم الف قصة انا !!! لكن عن جد هي احد الافكار يلي خطرت ببالي خاصة انو اخو لحسين رافض الزواج كل زوجات حسين هو ما اختارهم طيب الاخيرة وعرفنا و التنين الباقين بتوقع اتزوج فادية ارضاء لامو و بنت عمو ارضاء لابو بانتظار الفصل القادم و انا من رأي غربة الرووح 222 بشأن التنزيل حددي الايام و كمان وقت التنزيل انت موهوبة لهيك بتمنالك التوفيق لانك بتستحقي ع اسلوبك الجميل جدا جدا بالكتابة | |||||||||||||
|
|
|
24-07-16, 11:05 AM
| #19 | ||||
| بشأن روايتي ". عندما أحببتك لم اقصد أذية قلبي ." السلام عليكم ورحمه الله وبركاته . كيفكم جميعا ؟. كنت بس بعطيككم خبر بشأن تنزيل الفصول واوقاتها ، حاليا بنزلها يوميا يعني كل يوم فصل ، واذا تغير الموعد اعطيكم خبر ، واذا تاخرت يوم عن تنزيل البارت اعذروني . تسلمون ، لكم ودي ، دمتم بخير ." | ||||
|
|
|
24-07-16, 11:08 AM
| #20 | |||||
| اقتباس:
اعجبني توقعك ولانك اعطيتيني رايك . بس الفرق بالعمر بينهم يصير ويكون فيه اختلاف بينهم وشخصياتهم بشكل جميل ، تابعيني . قريبا تعرفين كل اللي يصير يإذن الله . احاول اطوله . تسلمين ، دمتي بخير . | |||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
