آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-01-17, 08:14 AM
| #32 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ \\ البارت ال 26 مشى السواق وابتعد من القصر قال لصديقه : اه وأخيرا خرجنا صديقه ابتسم ابتسامة خبث : والله لأورجيهم الصباح بنتصل اللحين بنخليهم ع نار عشان يعرفوا من عائلة آل. . . . . . . . هو :صحيح صديقه ابتسم ابتسامة خبث : والله لأورجيهم الصباح بنتصل اللحين بنخليهم ع نار عشان يعرفوا من عائلة آل......... هو :صح كلامك اللحين بنروح عند أحد شيوخ قبيلتنا وبنخبره عن الي اكتشفناه بعد بحث طويل صديقه : إيه أهم شي أمروا السائق يتوجه لبيت أحد شيوخ قبيلتهم بعد ماوصل السائق وقف السياره خرجوا من السياره وطقوا باب البيت فتحت الخادمه هم : وين شيخنا ناديه الخادمه لأنها عارفت زيارات سيدها دخلتهم المجلس قليل ووصل شيخ القبيله بهيبته وقفوا احترام له وسلمو وجلسوا وبعد السؤال عن الحال هو : شيخنا تذكر قصة بنت الشيخ ياسر الشيخ : إيه متذكرها إيش فيه عرفتوا شيء عنها هم : ايوا عرفنا إنها هربت مع واحد من هوامير البورصا مليار دير مسوي حراسه ع قصره مشددة بس معنا خبر زين الك الشيخ : خبروا هذه الأخبار الزينه هم : دخلنا القصر بتعب كبير واتفقنا مع السائق واختطفنا بنت أخت الي هربت معه لأنه عرفنا إن بنت أخته غاليه عليه مرره عشان نقدر نجيب بنت ياسر الشيخ غضب بقوه وصرخ : إيش تقولون ومن أمركم تختطفو بنت نحنا رجال ماندخل إلا رجال بمشاكل من متى إن شاءالله دخلنا حريم هاآ هم بخوف : م م مم الشيخ : اللحين ترجعونها اللحين فهمتوا هم : بس أكيد بيطلبون الشرطه لنا الشيخ : تحملو نتائج افعالكم هم : بس ياشيخ الشيخ : اسكتوا ولا كلمه ويالله رجعو البنت . . . . . في قصر فيصل أم فيصل بحنق : الحمدلله على السلامه فيصل حضن أمه : هلا بالغاليه ليش زعلانه أم فيصل : مو زعلانه فيصل : قولي ليش زعلانه أم فيصل : أخدت الخادمه وسفرتها وما أستبعد عنك إنك تزوجتها مسيار فيصل : وانا اقول ليش زعلانه يوومه إنتي توتقي في وأنا عمري مابسوي شيء غلط وهذا الموضوع قفليه أم فيصل :. .... فيصل سلم ع أخته بدوور وجلس :إلا وين ريم أم فيصل : تتمشى بالحديقة فيصل : بهالوقت بدور : والله هالبنت تبغا صبر فيصل بجديه : يمه أنا قررت أتزوج . . . . . . صحت بعد ما انتهى مفعول المخدر وهي لا تعلم أين هي أو ما الذي حصل بعد ثواني استوعبت كل شيء وتذكرة إلي حصل انتبهة إنها بسيارتهم خافت وصرخت السواق أنتبه لها أجا هو وصديقه يكلم السواق السواق :هذا ماما الصغير صحت من النوم هو:اسمع فلوسك الباقيه بتوصلك والله لو تكلمت بكلمه موتك ع أيدي السائق بخوف : بس هذا سيد يذبحني هو :وأنت وين عقلك اللحين انقلع ورجع هالبزره عند شيطان الجن تركو السواق ومشو تحرك السواق وهو خايف من مصيره عند فيصل . . . . . . أم فيصل : وهألساعه المباركه ابخطبلك هديل بنت عمك فيصل بغموض : لا مابيها أنا بغيت من عائلة آل. ... أم فيصل : مانعرف بناتهم ولا نعرفهم فيصل : المهم أنا قررت وانتهى أم فيصل : طول عمرك كذا دخلت الخادمه بارتباك : سيدي رئس الحرس يريدك وقف فيصل وتوجه ل رئيس الحرس لما وصل السائق بخوف : هذا ماسويت شيء مو أنا فيصل شاف ريم تبكي وحالتها حاله دب الخوف فيه :ريم ريم أول ماسمعت صوت فيصل وقفت وارتمت في حضنه فيصل حاول يهديها رئيس الحرس :سيدي هذا السائق خائن لقد أوقف الانسه الصغيره قرب القصر وفهمنا من كلامها إنه ساعد في خطفها فالحقنا به بسرعه وامسكنا به فيصل وكأن تفجرة عروقه من الغضب :إيش تقول ومن الي خطف كنتو وين أنتم وإلا معينكم مزهريات رئيس الحرس اخفض رأسه :سيدي افتكرته إنه خرج لوحده وحين أتيت لم أنتبه له فيصل بصراخ : حسابكم بعدين وها ال.... حطه بالغرفه الخارجيه فيصل يهدي ريم ودخلها القصر واخدها ع الحمام غسل وجهها فيصل بحنان : بس ياروح خالو بسك بكي ريم من خوفها ضمت فيصل بقوه ولسا تبكي فيصل يمشيها لغرفتها إلا أم فيصل وبدور قابلوهم بدور بخوف : وش فيها ريم فيصل : مافيها شيء بعدين بحكيلكم أم فيصل : إيش الي بتحكي قول إيش فيها فيصل : بعدين بحكيلكم فيصل ترك أمه وبدور في حيرتهم وتوجه ع غرفة ريم سدحها بالسرير وغطاها وعطاها حبه مهدي قليل ونامت فيصل خرج معصب وتوجه للغرفه الخارجيه اول ما شافه السايق خاف رئيس الحرس جاء فيصل : انتوا وين لما انخطفت بنت اختي أنا امنتكم على حيات أهلي بس انتوا مو كفو رئيس الحرس :اسف أستاذ بس السايق كان متأمر مع الخاطفين والسايق من نفس القصر لهيك ماشكينا بشيء فيصل اجاء لين السايق ولكمه بوجهه لين طاح :يا ... انا وثقت فيك وامنتك ع أهلي ومو مقصر شيء من راتبك وإذا تبي شيء عطيتك في النهايه كذا تجازيني من هم قوول السايق بوجع : هذا مو أنا فيصل لكمه مره ثانيه :وبعد تكذب أحكي من هم قبل لا اكسرلك رأسك سايق :ما أعرفهم فيصل : أنا أعرف كيف بتتكلم نادا للحارس وطلب منه أغراض السايق :سيدي حرام حرام أنا ماسويت شيء فيصل : اللحين بنعرف جاء الحارس بالاغراض أخد فيصل السيخ وحماه ع النار لين صار أحمر وناظر للسايق فيصل : ها اللحين بتتكلم أو هذا على جلدك وقربه من السايق بعد ما مسكوه الحرس السايق :طيب طيب هذا أنا اخدتهم ع بيت يقولو له بيت شيخ عائلة آل. ..... فيصل لما سمع الإسم وكأن الحقد كله زرع من اول وجديد بقلبه حط السيخ الحامي على جلد السايق لما السايق استمع صوت صراخه في حديقة القصر كلها بعدها خرج فيصل معصب وأمر رئيس الحرس يشدد الحراسه ويسفرون السايق ع بلده . . . . . . في فيلا أبو فهد لسا لحد الآن مانسو الجده والحزن مصيطر عليهم عايشين كأنهم موتى مجتمعين ع طاولة الطعام في الصباح ولاكن لا تتحرك غير الملاعق في الصحون القليل فقط من الأكل يرتفع اخترق هدوءهم وحزنهم صوت رنين جوال أبو فهد استقبل أبو فهد المكالمه وبدأ يستمع للمتحدث بعد ما أغلق المكالمه انتابه الخوف الشديد وقف وناداء أخوه أبو نواف روحوا المكتب اول مادخلو ارتمى أبو فهد ع الكنبه وتنهد أبو نواف : إيش صاير أبو فهد : هذا السر بيخرب حياتنا أبو نواف : ليش وش حصل أبو فهد : اتصل علي شيخ القبيله وخبر أبو فهد أخوه عن كل الي حصل أبو نواف : الحل الوحيد إنه تتصل بفيصل وتقول له ياخدها ويسافر أبو فهد : ما اتوقع بيسمع مني أبو نواف : خبره انه اهله أكيد بيصيرون في خطر أبو فهد : صح اللحين بتصل فيه إن شاءالله يرد أخد أبو فهد جواله ودق ع رقم فيصل دقايق واجاه صوت فيصل :اسمع لاتكسر بوجهي فيصل :. ...... أبو فهد : أخد أهلك وسافر لأن القبيله عرفت إنه أنت هربت معك عذاب فيصل :. ...... أبو فهد : أنا سويت الي علي وخبرتك *****************& ودى ابكى لين مايبقى دموع .. ودى اشكى لين مايبقى كلام .. من جروح صارت بقلبى تلوع.. ومن هموم حرمت عينى المنام.. انطفت فى دنيتى كل الشموع.. والهنا ما يوم فى دنياي دام.. غربتى طالت متى وقت الرجوع.. كل عام امنى احلامى بعام.. ان شكيت الحال محد لى سموع .. وان سكت الناس زادونى ملام.. طال صبرى والزمن عيا يطوع .. والرجا باللى عيونه ماتنام عذاب : ليش ماجاء إلى اللحين الوقت تأخر وأنا ليش أفكر فيه إن شاءالله يحترق بس ع الأقل اذا هو موجود أعرف محد بياديني غيره فتحت عذاب باب الغرفه ودخلت القطه وارتمت في السرير قليل إلا سمعت طرق ع الباب عذاب :مين ادخل دخلت ميري ومعها جوال :تفضلي سيدتي عذاب أخدت الجوال وحطته بأذنها فيصل : ماظنتي إنك تنامي إنتي والقطط من خوفك عذاب : أعوذ بالله جني أنت فيصل : إذا تبي أكون جني ماعندي مشكله عذاب : يعني اتصلت ل تضايقني فيصل : اتصلت ل اقول لك تنظفي البيت أهلي بيجون عذاب : أعتقد الخدم كثار مانقصو فيصل : ورئسة الخدم إنتي ههههه عذاب : مابنظف شيء أحلم فيصل : ياويلك عذاب : ماتفرق معي تعال اضرب لين بكره فيصل بعصبيه : قد كلمتك عذاب : ايوا وأغلقت المكالمه بوججهه أعطت ميري الجوال رجع اتصل فيصل تكلمة ميري وبعدها ميري أعطت عذاب الجوال ولكن عذاب وبقهر :قولي له ينقلع ما بكلم أحد ميري : سيدتي السيد غاضب كثيرا ويخبرك إن لم تكلميه حين يأتي من السعوديه سيلقنك درسا عذاب ومسافر بعد وأنا أقول ليش متصل :مايهمني قولي له يبي الغرف تتنظف ينظفها هو ب أيده اطفأة عذاب الأضواء وانسدحت على السرير تعبت جدا ميري انسحبت وكلمت فيصل ميري : السيده نامت ولاتريد الحديث معك أبدا فيصل :. ...... ميري : حاضر سيدي سأفعل ذلك ولكن إذا رفضت فيصل :. ..... ميري : حاضر في غرفة عذاب :إذا فهو مسافر امم لماذا لا اهرب ولكن إلى أين اذهب فلا أعرف أحد هنا ولكنني أعرف أتكلم الايطاليه وسأذبر نفسي ولا كن هذا الرجل قاسي جدا فإذا وجدني لن يرحمني ولكن حين كنت العب أصبح شخصا آخر حنونا ياويلي عقلي لا يكاد يستوعب شيئا لن أفكر فيه أبدا أغمضت عيناها وبسرعه دخلت في عالم الأحلام العالم الذي الكثير من الناس إن دخلوه لا يريدون الخروج منه ***********& فيصل : بنسافر اليوم إيطاليا لمو اغراضكم أم فيصل : إيش فيه حاصل ياوليدي ريم مو عاججبتني الأمس وانت مو راضي تخبرنا واللحين تقول سفر أكيد في شيء قوي فيصل:..... كت .. | ||||
|  |
|
31-01-17, 11:17 PM
| #33 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| 5"]دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال27 ↓˓❁⸀ء ماعاد تفرق ؟ وش تخبي لي الأيام جاني اللي كفاني و خاطري طاب فيصل : بنسافر اليوم إيطاليا لمو اغراضكم أم فيصل : إيش فيه حاصل ياوليدي ريم مو عاججبتني الأمس وانت مو راضي تخبرنا واللحين تقول سفر أكيد في شيء قوي فيصل : يومه كل شيء بوقته بخبركم تجهزوا في أسرع وقت أم فيصل : طيب أمرنا لله فيصل تركهم وكل تفكيره ينفذ الي برأسه :اللحين لو أخبر شيخ قبيلتهم عن ياسر وإنه بمواقته أخذت بنته بتنقلب الطاوله عليه مثل ماتبرا منها بس الأفضل إنه الكل يعرف إنها هربت عشان يلحقه العار وين ما راح إنه بنته هربة قطع أفكار فيصل رنين جواله فيصل : هلا عبدالعزيز عبدالعزيز :. .... فيصل :بنسافر إيطاليا اليوم الأوضاع قليل خطره عبدالعزيز :. .... فيصل :إيه هذه العائله طول عمرها تبقى مصيبه في طريقي عبدالعزيز :. ...... فيصل :إيه كثير شغلات أفكر فيها كل شيء بتعرف عنه اول ضربه من اليوم بتبدأ عبدالعزيز :. .... فيصل :في أمان الله أنهى فيصل المكالمه وبعدها اتصل فيصل : ابدا اللحين ...:....... فيصل : أنتبه وبعدها ابتسم ابتسامة شريره ******& في مكان يبعد عن الرياض سكب البنزين على ذلك المبنى وبعدها أشعل عوذ الثقاب ورما به وهرب اندلعت النار في أرجاء ذلك المبنى خرج الناس بسرعه من المبنى خوفا على حياتهم ....:نعم سيدي لقد تم ما امرة به ماهي لحظات حتى ترى بعينيك في الأخبار قد احترق أكبر مستودعات عائلة. .... لصاحبها ياسر واخوانه ...:........ ..:نعم كل الناس نجو إنني متأكد ....:....... ...:حاضر انتهت العمليه **************& قصر فيصل شغل فيصل التلفاز ع قناة الأخبار وكان العنوان احتراق أكبر مستودعات عائلة آل. ... ابتسم فيصل برضى أحد الصحفيين لقد لقي طفل مصرعه في هذا الحريق الطخم أم تبكي أحد الصحفيين :لما كان طفلك هنا الأم وهي تبكي : كان طفلي مريض ولم اقدر تركه عند أحد فهو متعلق بي كثيرا وهو صغير لم يتجاوز سنتان الصحفي بأسى :إن لله وإن إليه راجعون الأم بقهر : إن كان الحريق مفتعل فحسبي الله ونعم الوكيل أغلق فيصل التلفاز واخد يمرر يديه على وجهه :كيف حصل طفل مات بسببي مستحيل وش فرقة عنهم أنا ************& قررت أن تنظف الغرف وتبحث لعلها تجد شيئا يساعدها حتى تهرب فهي أصبحت اسيرة لهذا السيد بعد عمل شاق أنهت التنظيف توجهة ألى مكتبة فيصل وأخدت ترتبها فلفت نظرها كتاب مجلد اسود عنوانه أسير بقضبان آلحيآه? اخدته وفتحته وهي تقلب في صفحاته سقطة صورة على الأرض التقطتها فإذا بها ترا طفل بالخامسه من عمره ورجل يحتضنه بينهما شبه كبير أعادت الصوره إلى مكانه وبعدها أعادت الكتاب وحين همت بالخروج تراجعت عذاب : سأخد ذلك الكتاب فعنوانه يشبه عنوان حياتي كثيرا لن يلاحظ اختفاءه اخدته وتوجهة به إلى غرفتها حطته فوق السرير وبعدها خرجت ع المطبخ عذاب بتعب وبالايطالي :لقد أنهيت عملي ميري : السيد بالأمس كان يعتقد إنك لن تفعلي شيئا ولكن هناك شيء غريب لما يجعلك السيد تقومين بأعمال الخدم وبقية زوجاته لا عذاب :لا شأن لي بزوجاته ميري : آسفه لم أكن أقصد عذاب :لا داعي للأسف فلم تقولي شيئا يستحق الأسف ميري : كأن أحد أتى دعينا نرى السيد أخبرنا انه سيتي برفقة اهله عذاب : لا شأن لي ذهبت ميري وبقية الخدم فيصل أمر الخدم بأن ينقلو الحقائب بدور :أخي إني تعبه أريد النوم فيصل : اللحين باخدك إلى غرفتك يلا ريم أم فيصل : بجلس قليل بعدها بذهب غرفتي فيصل : تمام أخد فيصل ريم وبدور ع غرفتهم خصوصا بعد الي صار ويا ريم تخاف تنام لحالها أم فيصل تكلم حالها : خليني اشوفها وين أكيد حاطها هنا حركاتها جابت رأسه ماتوقعت كذا بتسوي نادة بصوت عالي :ميري ميري أتت ميري : نعم سيدتي أم فيصل : هل أتى فيصل بأمراة هنا قبل عدة أيام ميري : نعم إنها زوجته. أم فيصل : ماذا تقولين ميري ميري : هو من قال لنا أم فيصل : ياربي هذا الولد أكيد جن بالأمس يقول بيتزوج واليوم الاقيه متزوج خدامه ميري : ماذا تقولين سيدتي لم أفهم عليك أم فيصل : لا شيء فقط اخبريني أين هي الآن ميري : بالمطبخ وقفت أم فيصل بغضب وتوجهة للمطبخ عذاب كانت تضحك ويا الخادمات بس اول ما شافت أم فيصل تلاشت ضحكاتها أم فيصل تقدمت لعذاب وضربتها كف ع خدها :ماتوقعت إنك ترسمين على ولدي كذا كان رميتك من بدايتها جيتي مدري من إيش زباله وترسمين على ولدي لين تزوجك والله لاخليه يرميكك زي ما اواك إنتي خنتيني وأنتي ببيتي إيش هالطينه كله عشان فلوس اتفو على هيك ناس فيصل : يوومه إيش تسوين أم فيصل : أنت ولا كلمه هذه تطلقها وتخرجها خارج تردها من حيث ما جبتها فيصل : مو مخرجها الخدم كلهم يناظرون في بعض مو فاهمين شيء عذاب خرجت من المطبخ متجهة للحديقه وحابسه الدمعه بعينها أم فيصل : أكيد بتهرب لأن الغلط منها خرجت الحديقه جلست ع الزرع تركت العنان لعيونها بأخراج الدموع تبكي احست بروحها ستخرج فهي تلقت اهانه بحقها كبيره ايعقل أيوجد بشر يفكرون هكذا بكة بكة احست بأحد يجلس بجنبها لم ترفع رأسها رفع رأسها ورأى مكان الكف خدها أحمر وانفها من أثر البكاء أحمر وعيونها حبات الدموع تزينها فهي مثل طفله برئية جدا فيصل : هل يؤلمك عذاب ببكي : لا ما يألمني بقدر الوجع الي في قلبي كلكم قساة فيصل مسح ع خدها بأصابعه :ما ابي أحد يوجعك غيري أنا أنا وبس إنتي ذنب ارتكبه ا وبعدها سكت ناظرتله عذاب تبغاه يكمل ولكن فيصل لم يردع نفسه في تلك اللحظه باسها على شفايفها وحين أحس بماقوماتها وضربها على صدره لكي يبتعد تمسك بها أكثر بعد أن ابتعد عنها نظرت إليه بنظرات انكسار وضعف وقرف أخدت تمسح شفتيها حتى تكاد تتتقطع فيصل : مو من زينك بس أنا انقرف منك بس هذا يذكرك إنك ملكي وخدامتي اقدر آسوي فيها الي ابي عذاب بصوت انكسار أضعف فيصل : أنا أبقى زي القطه الضعيفه وانتو الأسود فيصل تنهد : ما بتفهمين شيء انسيء غرفتك لأن فيها أختي اغراضك بجناحي عذاب مشت وتركته فيصل اشتاط غضبا فهو لايحب أحد يعطيه ظهره من دون أن يسمع مايقول وقف ولحق بها مسكها من دراعها بقوة عذاب :اتركني مابي انام عندك فيصل بصوت مخيف :إنتي تجنين ع حالك بتنامين يعني بتنامين عذاب : مستحيل مستحيل لو أنام عند حيوانات ولا انام بجناحك فيصل : قد كلمتك عذاب حاولت تخفي خوفها :ايوا قدها فيصل سحبها من ذراعها بقوه :اللحين بنشوف قدها أو لا جرها لين اسطبل الاحصنه ورماها في الظلام :هذا مكانك أغلق الاسطبل وانتظر قليلا لعله يسمع صوتها وترجيها ولكن لم يسمع شيء ذهب وتركها في ظلمات الاسطبل تتخبط عذاب بكت خوفا وحزنا لا يشاركها بكاؤها سواء صوت الاحصنه ساعات أحس إن الزمن قاسي ولايمكن يلين وساعات أحس أن الفرح محال ولايمكن يحين هذا الي شفته بدنيتي وكل مامضى لي من سنين من يعلمني الفرح ويفرح القلب الحزين أشكي مرارة حيرتي بدنيا ماظني بتزين وإذا بدى بعيني الأمل تجد احزاني وتبين روح زماني وانتهى وترك لي الجرح الدفين دنيا كفى الله شرها تخلي كل قاسي يلين إنه المطر وكأن السماء شاركت عذاب بكاؤها ما هذه الليله العصيبه ولكن هذا المطر لايحمل معه الصواعق والرعد يحمل معه نسمات هواء بارده وبرق أضاء لعذاب المكان الذي هي فيه وقفت ورأة درج طلعت ذلك الدرج إلى أن اوصلها للسطح احست بقطرات المطر على ثيابها جلست على ركبتيها بأسى وجرح وانكسار ودموعها لم تتوقف ففي قلبها الكثير من آلام والمواجع لا يعلمها غير رب الكون عذاب :ياربي لقد حاصرتني امواج الالم ....وشتتني رياح الحزن ....وتهت بين ازقة الضياع .... احزاني يارب ارقتني مالي من منجا منك الا اليك ... ...يارب لا تتركني فماذا يفقد من وجدك وماذا يجد من فقدك.. كن معي يارب ولا تكن علي ولاتجعل للشيطان علي يدا ....... فقد اضناني بطول الامل .... وخوفني مما هو اتي ....وشتت شملي واحرق قلبي ... يااااااااااارب اليك اسلمت نفسي واليك وجهت وجهي .... فاحفضني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ومن تحتي .... وادفع عني بحولك وقوتك فانه لاحول ولا قوة الابك عليا عضيما ..... اللهم اني ادرء بعضمتك في نحور اعدائي فكن لي مدافعا احسن مدافعة واتمها ياكريم واكفني بقدرتك مما اخاف اجمع ..... فيصل يتقلب في سريره لم يأتيه النوم ف الآن لايهمك فقط أمر عذاب بل يفكر بالطفل الذي مات بسبب انتقامه وماذا أحل بوالدة ذلك الطفل بكاها ليخرج من رأسه ابدا قارب الفجر على الطلوع والنوم مجافيه نهض من السرير ولبس بلوزته وتسلل خارج جناحه دون أن يصدر أي صوت أخذ مظلته لأن المطر ما وقف وأخذ يتجه نحو الاسطبل فتح باب الاسطبل وبعدها نظر لعله يجد عذاب وجدها في الزاوية محتضنه نفسها ركض إليها وجلس ع مستواها أول ما رأته وكأنه نجاتها من الغرق احتضنته بقوه وبأشبه من الهمس :لا تتركني هنا مجددا لاحظ أن ملابسها مبتله وعرف إنها بسطح حملها بين ذراعيه واخذها إلى داخل الفيلا دخل جناحه وضعها على السرير ودخل وملا البانيو وبعدها أخدها بين دراعيه ووضعها في البانيو ليخفض حرارتها هي تمسكة فيه لذا دخل معها وبعدها أخرجها وملابسهما مبتلى انتفض جسمها من البرد فكر يستدعي ميري ولكن لم يستيقظ أحد بعد تنهد على مافعلت يداه وانتزع ملابسها الخارجيه ورما بها البسها أحد بلوزاته ولكن جسمها ينتفض بشده لم يجد سواء طريقة واحده لتدفيأتها كت | ||||
|
| |
|
02-02-17, 08:12 AM
| #34 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| ]دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 28 بقايا..............جروووح خذني بقايا جروح ارجو تداويني لا تروح الروح كفا عذابي منك ليه تشقيني...؟!! مافاق جرحي جرح وجروحي تاويني.. ......وصبري فقدته بجرح الموت له حروه خوفي يمسيني ياخلي يامرتاح ليتك تواسيني لا تنوي المرواح ملامحي جروح وش منك يشفيني مابين ريح وعصف الهم طاويني ..........وانت لاهي مريح ابيك لعمري يوم بالوجد تعطيني خذني بقايا جروح ارجو تداويني لا تروح الروح 💔 . . . . . . . . . وبعدها أخدها بين دراعيه ووضعها في البانيو ليخفض حرارتها هي تمسكة فيه لذا دخل معها وبعدها أخرجها وملابسهما مبتلى انتفض جسمها من البرد فكر يستدعي ميري ولكن لم يستيقظ أحد بعد تنهد على مافعلت يداه وانتزع ملابسها الخارجيه ورما بها البسها أحد بلوزاته ولكن جسمها ينتفض بشده لم يجد سواء طريقة واحده لتدفيأتها غير ملابسه وبعدها ارتمى إلى جنبها ورفع البطانيه عليهما واحتضنها بشده هي احسه بأنه الدفىء لها بادلته الاحتضان فيصل مرر يده على شعرها الحريري من شدة حرارتها المرتفعه خديها حمراويبن فيصل : تمتلك براءة الأطفال وجاذبية أنثى عذاب صرتي أطهر ذنوبي عذاب بتعب : لا تتركني أرجوك لا لا إلا الظلاااااام فزت من النوم فيصل جلس ورجعها لحضنه :ماراح اتركك هذا مجرد كابوس رجع تمدد فيصل وعذاب بحضنه نايمه بكل سلام فيصل نام بعد تعب ***************& في فيلا أبو فهد أبو فهد : مصيبه مصيبه أبو نواف : يآربي خسرنا كثير وفيه طفل مات أبو هادي مسح وجهه :إنا لله وإنا إليه راجعون أبو فهد : بعد البحث قالوا إن الحريق مفتعل أبو نواف : مين مين لو أعرف لادمره أبو هادي : مو وقت تدميرك اول نعرف من وكيف نعوض الخسائر أبو فهد : لا أعلم لا أعلم سأخرج لأحظر فهد فراسسي سينفجر من التفكير من كل اتجاه سهم لا استطيع تحمل الكثير أبو نواف : أخرج. خرج أبو فهد أبو هادي : الي تقدم لساره ووافقنا عليه يبي يملك عليها بأسرع وقت أبو نواف : هل بتوافق هي أبو هادي : مو ناوي استشيرها حالتها حاله من لما ماتت يومه واخاف تتاخد قرارات غلط أبو نواف : بنتك وأنت حر فيها رن جوال أبو هادي : الووو .. :. ........ أبو هادي : تمام بعد ساعه ...:........ أبو هادي : ايوا بكافيه ال..... تمام في أمان الله أبو نواف : من أبو هادي : أبو عبدالعزيز من عائلة آل. .. أبو نواف انسكب عليه الماء في الأوراق :إيش يبغا منك أبو هادي : مادري بروح وبشوف أبو نواف : تمام اذا تبي بروح معك أبو هادي : تمام . . . . . وصلت رساله الى جوال أبو فهد فتحها وإذا به تتسع حدقاات عينيه مما رأى ضرب أيده على دركسون السياره لم يكن متوقعا رجع يعيد قراءة النص هل أعجبتك نيران مصنعك انظر الى ابنتك فلهيب جسدها يشبه نيران مصنعك توقيع فيصل رأى الصوره المرسله الأولى لحتراق المصنع والثانيه وإذا بهي يرأ عذاب نائمه ويبدوا على وجهها التعب أحسس الصوره بأصابعه فهي اعادة في ذاكرته أيام يحن إليها كثيرا لا أحد يعلم بها سواء هو وقلبه أبو فهد : نعم إنها ابنتي وكيف أعطيتها ذلك الوغد ولكن كان من الأفضل اعطاها إياه حتى لا بتر كلامه ب اه ه ه ه طويله *******************& في إيطاليا وتحديدا بروما ثلاثه أيام وحالاتها لم تتحسن ودرجة الحراره ما زالت على ماهي سمع فيصل طرق الباب وظن نفسه أنه يتوهم لأنه لم ينم جيدا منذ 3 أيام ولكن طرق الباب مجددا وقف فيصل وفتح الباب وإذا بها ريم فيصل بارهاق :ريم في وقت لاحق سأخدك إلى المكان الذي تريدينه ريم :لا أريد الخروج ولكن ماما اوصتني أن أتي إليك فأنت منذ 3 أيام لم تغادر جناحك وجدوه زعلانه منك فيصل : لن تفهمي شيئا يا ريم لذا اذهبي ريم :مم قال إني لا أفهم صحيح عمري صغير بس اقدر أحس بالكل وخصوصاً أنت يا خالو فيصل حك شعره وابتعد عن الباب واشر لريم بأن تدخل دخلت ريم فيصل مشى إلى أن دخل غرفة النوم تبعته ريم فيصل أشر ع عذاب :هذه الي ماقدرت أخرج واخليها بروحها ريم بفهاوة :ليش هي هنا مو هي خدامه فيصل : تزوجتها ريم لا تسألين أي سؤال وتفضلي خرجي وقفلي وراكي الباب ريم انصدمت ماكان ردة فعلها إلى أن تخرج وتغلق الباب خلفها ريم تمشي :تزوج تزوج لا ما اصدق اللحين بيحبها وبيبطل يحبني وإذا جاء طفل بينساني إيه أكيد بينساني تساقطة دموع ريم فهي من حبها لفيصل لاتريد أحد يشاركها فيه تعتبره الأب الأخ والصديق . . . . . فيصل : استعيدي عافيتك كل هذا لأني تركتك لخوفك ماصارت كل المصايب تجي دفعه وحده أنا أعرف كيف بتصحين وبتعاندين وبتشتمين فيصل ارتوى من شفتيها يريدها أن تردعه أو تقاوم وتصرخ ولكن المرض والحمى اهلكاء جسدها لم يسمح لنفسه بالابتعاد إلى أن حسها بحركتها دليل على انجعازها ابتعد وابتسم :لو كنتي تعلمين ماذا أفعل لنفجرتي غضبا أنا لا أحبك ولا اكرهك ولكن انا اخدتك بذنب أبوك هو الي دمر حياتي وحيات أمي وأختي مستحيل أنسى الي سواه مستحيل وانتي الوسيلة الوحيده لأقهر ياسر إيه إنتي هي طرق الباب وقف فيصل وفتح الباب أم فيصل : بتظل عندها لين متى فيصل : يوومه أرجوك فيني الي مكفيني أم فيصل : من لما اجينا ماخرجنا مكان نبي تاخدنا فيصل ما حب يكسر خاطر أمه : تمام ربع ساعة وأخرج أم فيصل : تمام بعد أن أغلق فيصل الباب ذهب للحمام تروش وخرج لبس بلوزه وبنطلون رش كم رشه من عطره وأخذ مفاتيح السياره وباس عذاب في جبينها ولف يبي يخرج لكن هناك شيء تمسك بيده التفت وإذا به يرى عذاب ممسكه بيده وتتحدث بالايطالي بتعب : أرجوك لا تكن مثلهم وتتركني فيصل لم يصدق ماتسمعه عيناه فهي تتكلم الايطاليه صمت ولكن عذاب تأكد له ماسمع بحديثها :أرجوك لا تتركني فظلام مخيف أرجوك أخاف الظلام كثيرا ظ ظ ظلامي فيصل بهمس :إيش لسا ببتفاجأنا به الانجليزيه والاطاليه لم أكن متوقع فيصل بالايطالي : لن اتركك فقط سأخرج وأعود بسرعه? عذاب : لا لا لا فيصل رجع احتضنها ونام بجنبها إلى أن أحس جسمها ثقل عرف إنها نامت نظر إلى ساعة فقد تأخر كثيرا على والدته تنهد وابعد عذاب عنه وبعدها تسلسل إلى الخارج بكل هدوء خرج وناداء ميري فيصل : ابقي عند عذاب إلى أن أعوذ وانتبهي لها جيدا ميري : حسننا سيدي فيصل توجه للصاله لقى الكل جالس أم فيصل : ماصارت كل هذا تأخير أو الي ماتتسمى اخرتك فيصل تجاهل ما قالته واخد بدور لسياره أم فيصل تضايقت كثيرا من أفعال ولدها *************& أبو هادي : هلا بأبو عبدالعزيز أبو عبدالعزيز : ياهلا فيك تفضل أبو نواف وأبو عبدالعزيز كل واحد منهما رمق الآخر بنظره يفهمها بعد أن سأل كل طرف الآخر عن حاله وأبو عبدالعزيز اخبرهم عن اساه بما حدث للمستودع وللمصيبه التي حدثت واودت بموت طفل أخيرا ابتدأ كلامه الذي أتى من أجله أبو عبدالعزيز : يا أبو هادي اعرف إن لسا مامر على موت والدتكم شهر والسموحه لأن بتكلم بالموضوع هذا وفي هالوقت أبو نواف احترقت أعصابه من التوتر :إيش فيه تكلم أبو عبدالعزيز :نبي نطلب بنتكم الهام لولدنا ريان أبو هادي : كيف أبو عبدالعزيز : الي سمعته أبو هادي : بنسأل البنت وبردلكم خبر أبو عبدالعزيز : تمام اللحين استأدنكم أبو هادي : اذنك معك رحل أبو عبدالعزيز أبو نواف : بتقول ل الهام أبو هادي : أكيد بشوف رأيها أبو نواف : بناتك الثنتين بيتزوجون خارج العائله أبو هادي : النصيب يا أخوي أبو نواف : ليش مانزوج الهام لسلمان أبو هادي : يا أخوي تعرف الهام وسلمان كيف وآله كان ودي بس أهم شيء راحة بناتي أبو نواف : يعني عندنا مابتلاقي الراحه قصدك أبو هادي : ماقصدي كذا بس اعرف سلمان والهام اذا اجتمعو كأن الجن والشياطين أبو نواف : الي تشوفه تمام . . . . . أبو فهد : لا يهمني ما ستفعلون فإنها ليست هنا ....:......... أبو فهد : لماذا لا أريد فما زلت محتفظا بكلامي لا تحاول كثيرا .....:.............. أبو فهد : أين أنت من زمن لن اغفر لك ما فعلت ابدا .....:...... أبو فهد بحده : في أحلامك أن لقيتها ......:......... أبو فهد : لن تجدها مادمت حيا ولن اتعاطف معك أبدا ........:............ أبو فهد : لا أعلم ولكن لن اتعاطف معك أبدا مهما فعلت .......:............ أبو فهد : احدرك احدرك . . . . . . . في فيلا أبو هادي أبو هادي : مادمتم كلكم هنا فأريد أن أخبركم شيء أم هادي : تكلم أبو هادي : كنت متذكر لما كنتوا صغار وتطلبون العاب أو إني افسحكم كنتو اطفال ومازلتو بنظري اطفال ساره : خير بابا وش فيه أم هادي فهمة ع زوجها :هههههه أبو هادي : من قبل انخطبة ساره وخطيبها يبي الملكه والشوفه بأسرع وقت واليوم الهام انخطبت ساره بفرح :الهاموو وأخيرا انخطبتي وبتتزوجين ياليل البعارين ههههههه الهام عطتها نظره اسكتي ساره : مبرووك الهام مقدما إلا بابا من هذا تعيس الحظ أبو هادي : ريان ال...... ساره : من أبو هادي : ريان ال.... ساره : عرفته هذا صديق سلمان هههههههه أم هادي : يابنت استحي مستلمة أبوك اسئله اسكتي أبو هادي : هاآ وش تقولي الهام الهام بحيا:الي تشوفه بابا أبو هادي : يعني موافقه انا اشوف عائله ونعم فيهم الهام : الي تشوفه تمام أم هادي : وكبرتن الهام وقفت وقامت ساره : اووه آخر زمن الهام تستحي إلا بابا أنا ما أبغا شي حفله كبيره وكذا أبغا كله عائلي والله مو قادره أنسى جدتي أبو هادي : يابنتي الحزن في القلب وأنا مامعي غيركن افرح فيكن وبعدين أنا بشترط بعد أربع شهور أقل شيء . . . . . في بيت أبو عبد العزيز سحر : اوه ريان من قدك اليوم مشعل : تخيلي سحر حبيبة القلب ترفضه ريان : لا تحاولون تغيرون المزاج دخل عبدالعزيز من الخارج سحر : عزوزو عزوزو عبدالعزيز : وش تبي سحر : تعال شف ريان عبدالعزيز بخوف : إيش فيه مشعل : عايش قصة حب هههههههه مع بنت ال .... عبدالعزيز تركهم وطلع ع غرفته مشعل : إيش فيه ريان : الأخ غيران *******************& في إيطاليا بروما ميري : يا إلهي حرارتها مرتفعه ماذا أفعل يجب علي إحضار بعض الماء البارد ذهبت ميري واحضرت ماء بارد وبعض المناشف بلبلة المنشفه بالماء البارد وحطتها على جبين عذاب وابعدت البطانيه منها وشغله جهاز التكييف أحضرت بطانيه أخرى ووضعت تلك للغسيل وغطت عذاب ببطانيه خفيفه جدا غيرة المنشفه واستبدلتها بأخرى ميري : يجب علي أخبار الدكتور لماذا لم يخبره من قبل السيد فيصل إن تركت هكذا ستموت من شدة الحراره سأتصل به ولن أكثر الى ما سيحصل لي اتصلت ميري بدكتور العائله واخبرته أن هذه أوامر السيد فيصل حضر الدكتور وبدأ يفحص عذاب الدكتور : منذ متى وهي على هذا الحال ميري : 3 أيام الدكتور : الحراره مرتفعه جدآ وجسمها يبدو ضعيفا سأكتب لها بعض الأدوية وسأعطيها الآن حقنه لتنخفض الحراره أعطى الدكتور عذاب حقنه وحين هم بالخروج أتى فيصل ميري توترت كثيرا فيصل : م الأمر الدكتور : لقد كانت حرارتها مرتفعه أعطيتها حقنه وصفة لها بعض الدواء ميري أخبرتني بأوامرك فيصل : تمام خرج الدكتور فيصل : من أخبرك أن تأتي بدكتور ميري بخوف : لم أتحمل رؤيتها تعاني وحرارتها مرتفعه كثيرا حاولت جاهده بأن اخفضها ولكن لم تخختفض إن بقيت هكذا ستموت فيصل : ولكن لم أمرك ميري : الانسانيه امرتني ياسيدي اختي ماتت بسبب ارتفاع الحراره الشديد والسيده عذاب لم أعرفها كثيرا ولكن كانت طيبه معي مما جعلني أحبها مثل أختي فيصل : ميري انتي مسيحيه وهي مسلمه وكيف جعلتيها اختك ميري : لقد أحببت الإسلام واعتنقته لاجعلها اختي فأخوة الإسلام شيء جميل يا سيدي هي من حببتتي في الإسلام فيصل : حسنا حسنا والآن اذهبي واحضري بعض الشوربة الساخنه ميري : حاضر سيدي خرجت ميري ونظر فيصل لعذاب و كت | ||||
|
| |
|
07-02-17, 06:26 AM
| #35 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| ]دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 29 يادمعة الحزن كفي راحت اهدابي مليت ذرف الدموع اوملت عيوني بكيت حتى العمى في محنة اصحابي بس النتيجه شفت للغير باعوني ميري : الانسانيه امرتني ياسيدي اختي ماتت بسبب ارتفاع الحراره الشديد والسيده عذاب لم أعرفها كثيرا ولكن كانت طيبه معي مما جعلني أحبها مثل أختي فيصل : ميري انتي مسيحيه وهي مسلمه وكيف جعلتيها اختك ميري : لقد أحببت الإسلام واعتنقته لاجعلها اختي فأخوة الإسلام شيء جميل يا سيدي هي من حببتتي في الإسلام فيصل : حسنا حسنا والآن اذهبي واحضري بعض الشوربة الساخنه ميري : حاضر سيدي خرجت ميري ونظر فيصل لعذاب نايمه بسلام مثل الأطفال ولكن يبدو آثار التعب ظاهره على وجهها فلقد تحملة شيء فوق طاقتها كثيرا قرب فيصل منها وجلس قريب منها ومسح ع رأسها فيصل : أعرف إن الي جالس اسويه فيك مو إنتي الي تستحقينه بس مو قادر اغفر لعائلتك النار مو هي إلي تختار حزمة حطبها والانتقام مايعرف اختلاف جات ميري واحضرة بعض الشوربة فيصل خرج من الغرفه ميري ايقظة عذاب لتعطيها بعض الشوربة الساخنه وبعدها الدواء . . فيصل : لازم أرجع السعوديه بس لين تتحسن عذاب تركتها لخوفها لقيت مصايب مرض وتعب اه اه ياربي . . . ريم ببكاء :شهد تزوج خلاص بينساني شهد :....... ريم :مو قادره هذا خالو الي رباني هذا ابووي وأمي وكل شيء حلو بحياتي شهد :........... ريم :ما اعتقد شهد :.............. ريم :إن شاءالله . . . ها قد أتى يوم جديد فتحت عيونها بقليل ورجعت غمضتهم من أثر النوم ماابصرت كثير بعدها فتحت عيونها تذكرة أخرى شيء إنها بظلمة الاسطبل وكلها ماء من المطر بس بعدها ماعرفت إيش صار معها ناظرة ملابسها لقتها من ملابس فيصل وعرفت إن هذه غرفة فيصل ناظرة جنبها ما لقت أحد ارتاحت نسبيا بس من داخلها تحس بالخوف شعرت بدرجة فضيعه بالبكاء لأن ذاكرتها تسترجع أحداث المظلمه بالاستطبل وخوفها وأصوات الخيول والمطر امتلت عيناها بالدموع حتى صارت الرؤية باهتة تساقطن الدموع فهي تشعر بضعف الكبير في هذه اللحظات تذكرة جدتها عذاب : الله يسامحك ياجدووه بموافقتك تدمرة حياتي فوق تدميرها صحيح إني زعلانه منك بس اشتقت لك كثير أحبك أكثر من ماما وبابا هم جابوني على الدنيا بس ماحبوني وأنتي اعطيتني كل الي أنا أفقده كنتي تدافعي عني ليش ما دافعتي عني ب هذاك اليوم ليش ما رفضتي ليش جدووه ابيك محتاجه لك كثير بهالمكان يقهرني ويعدبني مادري ليش مادري واتهموني قاهرني الله يقهره ميري دخلت بخوف : ماذا بكي عذاب عذاب بقهر : لن تفهمي علي ياميري لن تحسين بما أحس به ميري : هل شيئا يؤلمك هل أخبر السيد فيصل عذاب : لا ارجوكي لا تفعلي يا ميري لا تكوني مثلهم ميري احتضنت عذاب وبكة لبكاها :عذاب لاتبكي ارجوكي لا توجعيني عليكي عذاب : ياميري أريد الموت على أن أعيش بهذا المكان ميري : عذاب كوني قويه فمنذ أن عرفتك وانتي قويه عذاب : تلاشأت قواي ياميري لا امتلك المزيد من القوى ****************& وأخيرا ها قد أتى إلى السعوديه فعليه أن يتم ما أتى لأجله بسرعه? استقبلاه في المطار فيصل : يا هلا والله ما توقعت جيتكم بها السرعه أبو فهد : أخلص اشتبي فيصل : بالأول الناس تقول الحمد لله على السلامة أبو نواف : فيصل جيت بنحنا وتركنا اشغالنا عشان تسمع نحنا كلمتين لنرجع ونتركك فيصل : ههههه مستعجلين امم أنا رايح اخطب أبو نواف : إيش أبو فهد بكل برود بعكس الي داخله :والمطلوب فيصل : أهل زوجتي يجون معي ويخطبولي يعني يخطبون لزوج بنتهم أبو نواف : أنت جنيت فيصل : أمسك لسانك ورا الشرع محلل أربع وبعدين أنا متزوج مسيار من قبل ما أتزوج بنتكم واللحين طلقة وحده ليخطبون لي أهل زوجتي المصون أبو فهد ببرد قاتل :وإذا ما خطبنا لك إيش حتعمل فيصل : اقدر اعمل الي ما تتخيله أبو فهد : أخوي أمشي أمشي شكل هذا سكران وجاي يتذاكىء علينا فيصل : أنتبه لكلامك لا تخلينا آسوي شيء تندم عليه وآله نسيت آخر مصيبه أبو فهد : متى تبي نروح أبو نواف : أخوي جنيت أنت أبو فهد بصراخ : إيه جنيت تسمعه إيش يقول أنت ماشفت الي شفته أنا أبو نواف : وايش الي شفته وأنا ما أعرفه أبو فهد : ولا شيء فيصل : اللحين بنروح لأهل البنت جاء عبدالله : اسف أستاذ فيصل تأخرة فيصل : مافي مشكله عبدالله مشى الكل وركبوا السيارات سيارة أبو فهد وأبو نواف تتبع سيارة فيصل وصلو البيت خرج فيصل وأبو فهد وأبو نواف وعبدالله بعد ما طقوا الباب فتح لهم رجال كبير بالسن ودخلهم المجلس أبو فهد حاسس بأهانة بحقه وحق بنته إنه يجي ويخطب لزوجها بس مجبور أبو نواف مخفي غضبه وده لو يمسك فيصل ويكسره تكسير ليش حطهم بها الموقف بعد ما سألو عن الحال وكل شيء أبو فهد : يا عم جينا نطلب ايد بنتكم لأبننا فيصل الرجل :بخبر البنت وبردلكم خبر أبو فهد : ياعم نحن مستعجلين لأن ابننا بيسافر الرجل :إن شاءالله بعدها خرجوا فيصل والي معه في سيارة فيصل فيصل : عبدالله لاتنسى تدفع لهم تمام عبدالله : ايوا اللحين الفلوس بتوصلهم بحسابهم فيصل استرجع الذكريات فيصل اتصل بعبدالله : الوو عبدالله خلاص أنا كنت بتزوج صديقة عذاب رهف بطلة وغيرة الخطه بخلي ياسر يشعر بنفس الشعور إنه يخطب لزوج بنته عبدالله : تمام الي تشوفه فيصل : نفس كل شيء بس ثمتيل وتغيير العروس ابحث عن ناس يقومون بدوور عبدالله :حاضر أستاذ فيصل صحاه من شريط الذكريات صوت عبدالله عبدالله : أستاذ فيصل متى بترجع ايطاليا فيصل : اليوم عبدالله : تمام ولا تخاف على شركه فيصل : أكيد واثق فيك ****************& في إيطاليا وتحديدا بروما في المطبخ جالسه? بهدوء تشرب الحليب الساخن دخلت ريم المطبخ ناظرتها بنظرات تحدي وكره أخدت كوب وسكبت لها عصير بعدها شربت إلى أن تبقى نصفه تظاهرة بسقوطه ثناتر الزجاج والعصير في الارضيه ريم ناظرة لعذاب وابتسمت بمكر :هييي إنتي قوومي امسحي الارضيه ونظفيها عذاب التفتت حولها وبعدها إعادة النظر لريم ريم : في أحد غيرك خدام عذاب إيش بلاها هذه تتكلم بوقاحه :أنا قصدك ريم : ايوا يلا قمي عذاب :. ..... كت | ||||
|
| |
|
07-02-17, 06:27 AM
| #36 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 30 ياحلمـــاً دمرت حصوني.. ليتك وليد الــ لحظات فتموت صغيراً.. وأنساك دون معانات.. ولكنك ياحـــلم أبيت إلا المشيب معي.. فكبرت وخارط الشيب فتوتك.. فلا أنت ركضت وعانقت الحيــــاة.. فحققت لي أمــــلي.. ولا تكفنت التراب ورحلت بصمت الظلام.. منقول ريم ناظرة لعذاب وابتسمت بمكر :هييي إنتي قوومي امسحي الارضيه ونظفيها عذاب التفتت حولها وبعدها إعادة النظر لريم ريم : في أحد غيرك خدام عذاب إيش بلاها هذه تتكلم بوقاحه :أنا قصدك ريم : ايوا يلا قمي عذاب لم تنطق بكلمه وقفت واخدت المكنسه وبلشت تنظف ريم : ناس حقيره ولفت وخرجت من المطبخ عذاب تنهدت : هذه بداية المصايب ياويلي هذه متعلقه في منبع الشر أكيد عرفت إني زوجته بدور :ريم إيش سويتي ريم ببرود : ولاشيء بدور : ريييمم أنا شفتك وسمعتك رووحي اعتدري منها ريم بصراخ : ما بعتدر منها تستاهل الي يجيها بدور :باين إن فيصل وأمي دلعووك كثير وما عدتي تعرفين الصح من الغلط ريم بحزن : لأنك كنتي في ظلامك واختفت ريم من عند أمها بدور :يآربي أنا غلطة في يأسي كيف ما فكرة ببنتي خرجت عذاب من المطبخ لقت بدور عذاب تذكرة بدور ودها تكلمها بس خافت تكون مثل البقيه صارت بادرت بدور :آسفه عن الي قالته بنتي عذاب : مافي مشكله بدور :ريم متعلقه بفيصل لهيك زعلانه منك وسوت الي سوته اللحين عذاب :ماخديت بخاطري منها ريم مثل أختي الصغيره أعرف ريم من قبل بدور :فعلا إنتي بنت أصل . . وصل فيصل بوقت متأخر للفيلا بروما أول مادخل توجه ع جناحه وده يشوف عذاب وفي نفس الوقت وده ليقتلها ع الي سواه أبوها وينتقم وينهي الانتقام شعور متناقض كمية من المشاعر تعصف داخله وصل للجناح فتح الباب بقليل رأى الظلام في أرجاء المكان شغل النور واخد يبحث فلم يجدها في الجناح اجتاحه الغضب لأنها عصة كلمته فيصل : وين نايمه والله لشفتها لعلمها كيف الي يعصي كلمتي إيش يحصل فيه . . تناظر في ميري نايمه أما هي تتقلب في الفراش من الخوف لو عرف إنها عصة كلمته عذاب : ياربي يآربي ساعدني أستبعد إنها نايمه في جناح أهله مابقى غير مكان واحد والي هو المكان الي ينام فيه الخدم توجه إلى غرفة ميري طرق الباب بقليل ونادا :ميري ميري عذاب ارتجفة في مكانها ميري استيقظة :ما العمل سيدتي سيعرف بأمرك ستحدث مصيبه ازداد الطق على الباب عذاب وقفت :ميري لن ادع أي مشكله تصيبك بسببي ميري : ولكن عذاب :من غيري لكن ياميري فتحت عذاب الباب سحبها فيصل من دراعها فيصل بغضب :ليش مانمتي بالجناح عذاب : مستحيل أنام بالمكان الي أنت فيه وتذكرة إلي تسويه وانا مريضه مستحيل أثق فيك وانام بنفس المكان الي إنت فيه فيصل : لسانك طولان ويبي قص وبعدين لاتنسي إنك خادمتي وزوجتي يعني حلالي عذاب : فهمت فهمت فهمت بس مستحيل اسمحلك تقرب مني لأني وببساطة اشوفك شيطان فيصل حط أيده على افم عذاب وسحبها عذاب تحاول تفك نفسها منه بس مافي فايده دخل جناحه وأغلق الباب فيصل : اللحين بيمشي كلامي وغصب عنك رما بها في السرير عذاب ببكاء : أرجوك لا تقرب انا اخطأة واسفه والله ما اعيدها فيصل من العصبيه لم يستمع لتوسلاتها ابدا *************& في بيت أبو عبد العزيز أبو عبد العزيز : تحدد موعد الملكه نهاية الأسبوع إن شاءالله أم عبدالعزيز : إن شاءالله سحر +مشعل : ريانوو مبرووك ريان : الله يبارك فيكم عقبال لعزوزو عبدالعزيز وقف : يلا أنا رايح أنام وتركهم وراح أم عبدالعزيز : إيش فيه هذا الولد ريان : مادري كل ما جات سيرة زواجي انزعج بالأول افتكرته عادي بس السالفه في شيء أبو عبدالعزيز ماتدرون انتوا إيش فيه :مافي شيء بس تعرفون شغله أم عبدالعزيز : أنا ودي اخطبله بنت اختي ريان : عزوز مو ناوي الزواج لا تحاولين أبو عبدالعزيز : أنا بخبر فيصل عشان يجون يحظرون الملكه ريان : ايوا . . عبدالعزيز جالس يفكر :ليش مو قادر أبلع هذه العائله بس هذه بتصير زوجة أخوي المفروض ما أدخلها بالموضوع ******************& في إيطاليا وتحديدا بروما في الصباح الساعه 8 واقف بالبلكونه ويسمع صوت بكاها وانينها واصل لعنده مسح وجهه بكفوفه : ياربي وش سويت ليش ماقدرة اسيطر ع غضبي هذا ابدا مو بمخططاتي فيصل استرجع الي صار فيصل ببرود : لاتفكرين إني معجب فيك بس حبيت اعلمك درس لأن الي يكسر كلمتي مصيره ينكسر وأنا بالأصل خطبة وأبوك وعمك هم الي طلبو ايد البنت لي هههه تركها ودخل الحمام أخد شاور ولبس وخرج ع البلكونة استيقظ فيصل من أفكاره على صوت الجوال رد على المكالمه وخرج من الجناح بأكمله . . . عقاباً لــــــي .. سأبكي ولكن أفتقد الدموع فعيناي تبخلان بها الآن.. سأستبدل العقاب بالنواح.. صوتي الخائن مختنق بغصة الخوف... لِم لا أجرب قهر النفس.. لربما أفلح في هذا..؟؟؟ وهل يُقهر المقهور..؟؟ أو يُقتل الميــــت..؟؟ أريد أن أعاقب نفسي... أعاقب تلك البليدة الحمقاء... غبيــــــة أنا,, حينما عاندتك غبيـــــة أنا,, حينما كسرة كلمتك غبية أنا لأنني لم أتوقع ردة فعلك هذه توقعة الضرب أو سجني في الظلام ولكن لم أتوقع أن تسلب بقايا روحي أيها الشيطان ماعاد لليأس مايمزقه فيني... أنا مزقت نفسي وأضعتها.. كــــــــــــم أنا حقيــــــــــــرة.. صغيرة متطفلة.. تــــــــــباً لــ الغربة... تـــــــــباً لــ الرحيل والسفر.. تــــــــباً لـــــــــي ولـــــــــــهـ ولهــــــــــــــم ... تبا تبا أخدت ملابسها ودخلت الحمام دخلت تحت الماء البارده لعلها تطفى ماتشعر بهي الآن أخدت تفرك جسمها بقوه ودكريات الليله الماضيه تمر مثل الشريط على ذاكرتها الآن فعلا تشعر بالانكسار فلم يتبقى لها شيء سمعت طق على الباب فيصل : عذاب اخرجي هذه المره لم تأبه له بل صوته جعلها تستفرغ كل ما في جوفها تشعر بالقرف كثيرا منه فهو لم يرحم ضعفها وتوسلاتها فيصل : عذاب أفتحي الباب لم تجبه تنهد وابتعد عن الباب لأنه علم بأنه جرح كبرياءها ك أنثى واهانها كثيرا هذه المره أحس بذنب قليلا لتهوره بعد أن جفت دموعها وصار جسمها أحمر من شدة الفرك لبست ملابسها وخرجت فيصل وقف : عذاب أنا ماكنت ناوي إني آسوي الي سويته بس إنتي اجبرتينا لم تنطق بكلمه وقف ومسكها من ذراعها فيصل : وبعدين معك لما اكلمك ردي ناظرة فيه بنظرات فيصل بغضب : إيش قصدك مابتردي لم تجبه :........ بل استمرة في نظراتها وتركته وخرجت من الجناح لحق بها ولكن والدته اوقفته أم فيصل : فيصل اللحين متى بنرجع السعوديه فيصل يناظر لعذاب لما تنزل ع الدرج لين اختفت عن انظاره وبعدها أنتبه لوالدته :إيش قلتي أم فيصل : متى بنرجع السعوديه عشان ملكة ريان فيصل : إن شاءالله بعد يومين بس أنا كلمت عبدالعزيز وقررت أعرض بدوور ع دكتور هنا شاطر أم فيصل ضرب كف بكف :لا تحاول أنا من قبل كلمتها بالموضوع ورفضت فيصل : ما عليك منها أنا بكلمها اللحين أم فيصل : تمام فيصل راح لبدور استأذن ودخل فيصل : كيفك بدور : تمام فيصل : بدور جيت بحكي بموضوع واسمعيني لنهاية بدور : إيش فيصل : بدور وأنا اخوك أتمنى لك كل شيء يسعدك وماعمري قصرة عليك بشيء وجاي اطلب منك طلب واتمنى ماترفضيه بدور : عيوني لك يافيصل مابنسى جمايلك فيصل : ابي اعرضك ع دكتور هنا شاطر مره وعبدالعزيز وصفه لي وبعدين بنشوف إيش يقول مابتخسري شيء بدور سكتت بضع دقائق فيصل حط أيده فوق ايدها :قوولي بدور : الي تشوفه تمام يا فيصل فيصل وقف وباس بدور ع رأسها :هذه المره إن شاءالله خير التفت يبي يخرج بس استوقفته بدوور بدور : فيصل أنتبه لعذاب من أمي وريم فيصل بستغراب : ليش بدور : ريم تشوفها بنظرها الخاطفه وأمي تشوفها الخدامه أما أنا اشوفها ملاكي يافيصل أنت ماتعرف كيف أنا خرجت من عزلتي إلا بسبب عذاب نصايحها وكلامها هي الي وعتني وعطتني أمل وخرجتني من ظلمتي وعزلتي فيصل : من عذاب بدور هزة رأسها دليل على التأكيد فيصل : إن شاءالله اللحين رايح اشوف ريم أكيد زعلانه *************& في مكان آخر ...:سيدي لقد وجدنا كل المعلومات ابتسم بفرح : احسنتم تستحقون مكافئة .. :شكرا سيدي .....:افعلو كل ما امرتكم به في الوقت المناسب ...:حاضر سيدي كت | ||||
|
| |
|
20-02-17, 07:16 AM
| #37 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 31 يـــــــــااســـــــــري.. ماذا فعلت لتجعلني سجينتك يكفينــــي من هذا قسوة قلبك يكفيني من هذا حدت نظراتك يكفيني من هذا سوء معاملتك يـــــــــااســـــــــري.. لا ترش الملح على جروحي فيكفي ماعشته من هذه الدنيا فأمي بأحضانها لم تحتويني وأبي لم يمسح ادمعي بل زادوا جروحي ألما ماذا فعلت لأكون نكرا يـــــــــااســـــــــري.. إني حمامة مجروحه كسرت جناحها لاتستطيع البوح بما يحزنها يا أسري لاتكون القوس الذي ينرمي منه أسهم تجرحني لاتسبب لي جروحا يصعب لي أن اداويها ياقوسي لاتكن قاسي . . . في مكان آخر ...:سيدي لقد وجدنا كل المعلومات ابتسم بفرح : احسنتم تستحقون مكافئة .. :شكرا سيدي .....:افعلو كل ما امرتكم به في الوقت المناسب ...:حاضر سيدي *********& في فيلا فيصل بروما طرق باب غرفة ريم لم يجبه أحد فتح الباب ودخل لم يجد أحد خرج وأغلق الباب نزل إلى الطابق السفلي في المطبخ ريم تسمع الأغاني من الايبود وسكبت لها بعض العصير وحين التفتت للخروج اصطدمة بعذاب وانسكب العصير على ملابسها والايبود تبعها فخرب سقط الكأس في الأرض وتكسر ريم وجدت شيء يخرج مابداخلها من غضب ضربت عذاب كف على خدها ريم بصراخ : ما بالك الا تنظرين عذاب لم تجب ولم تحرك ساكنا كأنها انسان بلا روح ريم : أرى أن الخدم تمادو هل تعلمين إن بعتك لن أتي بقيمة الايبود هذا عذاب نظرة فيها بكل برود ولم تجاوبها كل الذي حصل تحت ترقب عينا فيصل فيصل بصراخ : ريييمم ريم انتفضت في مكانها لأن فيصل اول مره يصرخ في ووجهها فيصل : ريم يلا اعتدري ترا هذه زوجتي وما اسمحلك تهينيها ريم : هي الي سكبت العصير علي فيصل : ريم لا تكذبي شفت كل شيء بعيوني ريم والدمع في عيونها تبي تعتذر بس عذاب مشت ولم تنتبه لقطع الزجاج المكسر فيصل أنتبه لها وهي تمشي مسكها من ذراعها فيصل : جنيتي إنتي عذاب لم تجبه فما فعله معها اخرسها ريم هربت من المطبخ فيصل جلس عذاب على الكرسي وهي لم تعاند بل أصبحت مثل الدميه وقف وجلب علبة الاسعافات الأولية وبدأ بأخراج قطع الزجاج من رجليها وقام بتصفية الجروح نظر اليها لعله يرى وجها ولكن لم يرى غير الجمود عليها دااواء فيصل جروح عذاب وبعدها ناداء ميري لكي تنظف عذاب وقفت ولم تعره أي انتباه وخرجت من الفيلا تمشي توجهة إلى اسطبل الاحصنه اول ما وقعت عينها على حصان أبيض كان مضبط للركوب عليه فتحت الباب وخرجت الحصان ضلت تمسح على شعره بخفيف أخدتها الذكريات التي لاترحم عذاب بصوت طفولي :بابا بابا ودي اركب الحصان أبو فهد : ابعدي من قدامي لو تجلسين في جهنم ماحدن سأل عنك عذاب طفلة لم تفهم ما قاله :بابا أبغا اركب في حصان ليش سلمان والكل يركب انا ابغا وبدأت تبكي حين لم يعرها اهتمامه مثلها مثل أي طفله أتت واخدتها سريانا وبدأت تمسح دموعها سريانا : ماذا تريد طفلتي عذاب وهي ماده بوزها :أبغا اركب حصان سريانا : حسننا الآن ستتعلمين الفروسيه عذاب قفزت فرحا أخدتها سريانا للرجل الذي يعتني بالاحصنه سريانا : علمها كيف تركب الاحصنه افهمت الهندي حرك رأسه لتأكيد فاقت من ذكرياتها على صوت الحصان لم تتردد وركبت على ظهر الحصان يمشي الحصان بقليل أتى فيصل وتعجب من أنها تعرف تركب الحصان فيصل : وهل هناك شيء آخر مخفي اكتشف فيك كل يوم شيئ جديد انجليزي إيطالي واحصنه عذاب لم تجبه فيصل بغضب : تماديتي كثيرا عذاب ببرود قاتل :نتائج أفعالك سلبت بقايا روحي وركض الحصان بسرعه? عذاب تمسكة فيه تريد البكاء ولكن الدمع متجمد في عينيها توقفت ونزلت عن ظهر الحصان وبدأت تمشي بالحديقة **************************& اليوم ملكة ريان ع الهام ريان طاير من الفرح وكاشخ ع الآخر الكل متكشخ راحو ع بيت أبو هادي لأن الملكه عائليه بعد ماوصلوا الرجال دخلو المجلس والحريم بالغرفه المخصصه للحريم عبدالعزيز حاول يتناسى أي شيء عن هالعائله سلمان : يالعريس تطلع عشقان ومن الهبله الهام ههه ريان بنص عين : ولا كلمه ترا بتصير زوجتي سلمان : والله ما اصدق كل ما أتذكر حكيك ما أقدر أمسك نفسي من الضحك ههههه ريان : سلمااااان لو ماتسكت والله لاعلمك كيف تخرس عبدالعزيز : أنا جالس عند بزران اه بس لو اجاء فيصل كان انقدني منكم ريان : ولا كلمه عذره أقبح من دنبه عبدالعزيز : ريان أمسك لسانك . . . جالسه بالغرفه بعد ما سوت لها الكوافيره الميك آب وشعرها ماشاءالله تبارك الرحمن طلعت مثل الأميرات بس متوتره مره ساره : الهاموو هالريان إذا شافك مابيرضى يخرج من الغرفه هههههه الهام ضربت أختها بالخفيف :وجع استحي يآرب اشوف فيك يوم ملكتك ساره بهيام : يااي بس بجنن بأميري مثل بطلات الافلام الهام : ساره انتبهي من كثر ماتحلمي تنصدمي ساره : اسكتي بس اسكتي لنشوف هالريان وش يسوي انطرق الباب وكان ابوهم يبي الهام توقع بعد ما وقعت :مبررروك يابنتي وخرج بعدها جات أم هادي تنادي الهام عشان تخرج خرجت الهام من الدرج ع موسيقى هادئه بعد ما باركوا لها حان الآن اللحظه الي بتدخل عند ريان . . ريان متلهف على دخول الهام انفتح الباب دخلت الهام وهي منزله رأسها وجنبها أمها ومن الجهة الثانيه أم عبدالعزيز وسحر جلست قريب منه وأمه عطته الشبكه ليلبسها الهام قرب منها وهي متوتره مرره حس بانفاسها الغير منتظمه بعد ما لبسها الشبكه أم هادي خرجت وبعدها أم عبدالعزيز وسحر :أمم ريان أنا بجلس أبغا أتعرف ع حرمة أخوي ريان شوي ووده يقتلها :سحر يلا اخرجي أمي أكيد تبيك سحر : بشرط ريان بصبر : إيش الهام تبتسم ع كلام سحر سحر : ابيك تمشيني اليوم وتاخدني السوق وتشتري لي ع حسابك ريان : أوك تمام سحر : والله لو ماتنفد الي أبغا بخبر بابا خرجت سحر وقف ريان واتجه للباب وقفله بالمفتاح وتنهد الهام شوي وتضحك بس لما سمعت قفلة الباب حست بخوف فضيع قرب منها وجلس بجنبها ريان : الهامم ناظريني الهام :. .... ريان رفع وجها وقرب منها وطبع بوسه ع شفايفها بعدها قالها :ترا زووجك جريء فتحمليني ههه الهام قلب وجهها علبة ألوان من الخجل ******************& في إيطاليا بروما من لما حصل الي حصل وهي هاديه ولا تتكلم صارة بارده لأبعد حد فقد عنادها وعصبيتها وتدمرها وكثير شغلات بس هي صايره كأنها جسد بلا روح ماتوقع إن الي سواه بيقهرها لهذا الحد هو جرب كذا عقاب وقهر معها بس هذا الشي قتلها يبيها ترجع مثل الأول عشان يشعر بلذة الانتقام لأن اللحين مافي فايده من أي شيء يسويه سافروا اهله وهو بقا عندها لأنه خايف من جموودها خايف تسوي بحالها شي ناظرها وهي عند المدفىءه فقد ابتدأ الشتاء والجو بارد اقترب وجلس بجنبها يريد منها أن توقف او تعصب ولكن لا ردة فعل منها فهي فقط تنظر للفراغ وكأنها عمياء شعر برغبه كبيره في احتضنها احتضنها حتى شعر بدفىء جسدها بدأ بتقبيلها يريدها أن تصرخ أو تبتعد أو تبكي وتشكي ضعفها لترتاح ولكنها لم تفعل شيئا حملها وادخلها الغرفه كانت مثل الدميه بين يديه لم يستطيع تمالك نفسه فما فعله في البدايه فقط ليجعلها تخرج من برودها ولكن اغرق نفسه هو . . استيقظة في منتصف الليل ودخلت للحمام تتروش وفعلة مثل مافعلت في المره الأولى فيصل لم ينم فقد شعر بها حينما استيقظة ندم للمرة الثانيه لتهوره والآن فقد الأمل بعودت سجينته المتمردت تذكر كلام الدكتور الذي استشاره في حالة عذاب إنها إن لم تبكي وتخرج مافي قلبها فربما تصاب بأكتئاب حاد فعل الكثير لارجاعها ولكن لم ينجح حتى الآن آسري: غريب أمرك تقتلني.. وتخاف علي من الألم.. تسلخ جلدي بسوطك.. وتنهر قطرات الدم.. تطعنني باليأس.. وتستعطف دموعي.. أوتعلــــــــــــــــــــ ـم..؟؟ أنت تستحق الجحيم اللذي تعيشه.. فلقد مزقت أحلامي.. بعثرت مارسمته أنا لغدي.. أحرقت أمنياتي.. يا ملك التعاسة: قتلت فلاح الامل.. خرجت من الحمام بعد ما لبست ملابسها وجلست عند المدفىءه في الصاله تناظر للنار تحس إن حرارة هذه النار مثل حرارة وشدة الأم الي بجوفها غفت وهي جالسه جاء فيصل يبي يشوفها قرب منها شافها نايمه ابتسم ع شكلها مثل الأطفال حملها ودخلها غرفة النوم سدحها ع السرير وغطاها وجلس بالكرسي القريب من السرير يناظر لها ابتسم وهو يتذكر حركاتها وععصبيتها وعنادها شعر إنه أعجب فيها بس كشر لأنه مايبي يفكر ولو القليل بكذا موضوع *******************& ريان أخد جواله ورسل لها مسج وهو يبتسم لأنه عارف إنها بتعصب وبيجيها فضول عشان تعرف من صاحب المسجات قرر يخبرها عن قريب . . . وصل لجوال الهام مسج تنهدت وفتحت وانصدمت إن هذا المجهول راسلها مبروووك :يعني أهو عارف إني ملكة مستحيل ياربي لو بس يعرف بابا أو ه الريان ياربي والله مابيحصل خير أغلقت الجوال وهي تدعي إن هذا يبعد عن طريقها . . . . سلمان : يفكر في عذاب الحب الي للحين محتفظ فيه الي لو عرفت عنه العائله أكيد بتعترض يناظر للقمر وهو مهموم وده لو يلاقيها هو مو مصدق الكلام الي انقال عنها . . . فراس يتذكر أمه ويفكر كيف بيعيش بدونها وتذكر عذاب وظلم أخوه لها وده لو يلقاها ويخلي الكل يستسمح منها لأنهم ظلموها الكل الي حصل معهم انتقام من ربي على الي سووه فيها . . أتى الصباح يحمل في طياته الكثير من الخفايه في فيلا أبو فهد أبو فهد وعائلته يأكلون بهدوء أبو فهد وجهه مكشر حاسس بصداع قوي برأسه بس يحاول يتناسى الوجع أم فهد : ياسر إيش فيك أبو فهد : ولا شيء بس شويه صداع أم فهد : تبي حبه بندول أبو فهد وقف :لا لا خرج أبو فهد وركب السياره وهو في طريقه لشركة زاد الصداع في رأسه لدرجه مو قادر يركز اختل توازن السياره أبو فهد لف الدركسون لكن خرج عن المسار الصحيح وصدمة شاحنه بسيارته حادث مروووع بدأ الناس يجتمعون ليروا ماذا حصل اتصلوا بالاسعاف لأن الطرفين انجرحوا جروح باينه خطيره وصلت الإسعاف . . . مكتب أبو نواف وصل له اتصال اول ما أنهى المكالمه ارتمى على الكرسي من الصدمه مستحيل الي سمعه مستحيل خلاص ما عنده القدره يفقد أحد من بعد أمه ومن هالشخص أخوه أقرب واحد اله وقف بتعب واتجه لمكتب أخوه أبو هادي وخبره وخبروا اخوهم فراس بعدها توجهوا للمستشفى اول ماوصلو سألو بس خبروهم أن المريض بغرفة العمليات يعاني من نزيف انتظروا جنب غرفة العمليات مرة ساعه تلو الآخره أخيرا انفتح باب غرفة العمليات خرج الدكتور الكل اتجه نحوه فراس :دكتور إيش حصل لاخوي الدكتور مرر أيده ع وجه ونظر لهم نظره غامضه :الدكتور عبدالعزيز المريض الحمدلله قدرنا نوقف النزيف بس فيه عنده تضرر بالكبد اضرينا نصتأصلها واللحين محتاجين دم لأن اللحين بينقلونه غرفة العناية المركزة ورحل عبدالعزيز فراس قرر أهو الي يتبرع بالدم لأن فصيلته نفس فصيلة أخوه وأبو نواف خبر البقيه . . . . جلس عبدالعزيز في كرسيه وهو يتنهد ماتوقع ابدا إنه ينقد قاتل عمه بس واجبه فرض عليه إنه ينقده *********************& في إيطاليا وتحديدا بروما جالس بمكتبه يفكر يبي حل ليخرج عذاب من حالتها جلس طويلا ولكن لم يجد حلا جمع أوراقه وأغلق الابتوب وخرج من المكتب لأنه حان وقت الغذاء جهزوا الخدم الطاوله فيصل ذهب إلى حيث المدفىءه وجد عذاب لايعلم لماذا تحب أن تنظر إلى النار وقفها من دون أي كلمه وبعدها أخدها إلى غرفة الطعام فيصل بحنان لم تعتد عليه عذاب : اكلي لك كم أيام ما تأكلي تمام جلسة بدأة تأكل ولكن سرعان ما اسرعت إلى الحمام واستفرغت كل ما اكلته وظلت تستفرغ فيصل أتى اليها بخوف مسكها من كتوفها واخد منديل ومسح فمها وبعدها غسل وجهاا فيصل : أكيد بتستفرغين لأنك ما تاكلين تمام ساعدها بالخروج من الحمام وجلسها بالكنبه نظر اليها فإذا بشفتيها ترتجف وتتقوس ذليل على بداية بكاءها فيصل فرح لأنها ستخرج ولو القليل من حزنها مسح بأيده ع ظهرها عذاب لم تستحمل كثيرا وبدأت تبكي فيصل حزن وندم على تهوره احتضنها عذاب ضربته ع صدره تبيه يبعد فيصل لم يبتعد بل ازداد تمسكا بها عذاب استسلمة له ومن بين شهقاتها :ليش ليش كلكم تعذبوني كلكم رافضيني بحياتكم سويت ايش من طفولتي وأنا في عذاب فيصل : اووص اوص خلاص اهدي اوعدك اني ما اذييك عذاب : لا كذاب كذابين فيصل مسك وجهها بكفوفه : والله ما اذذيك أنا اخدتك بذنب غيرك ولكن انتهى عذاب دموعها يتساقطن في صمت فيصل لم يستطع تمالك نفسه وباسها ع شفايفها عذاب حاولت تبعده ولكن فيصل غرق في عالم آخر رن جوال فيصل وكأنه ايقظة من الذي سيفعله وقف وخرج رد على المكالمه معالم وجهه تغيرن ************************& خرج عبدالعزيز : وين أبو نواف أبو نواف بخوف : أنا عبدالعزيز : المريض صحى من أثر البنج ويبيك بس أنتبه تتعبه لأنه لسا ما تعدا مرحله الخطر الكل خاف من طلب أبو فهد . . دخل أبو نواف وقرب من سرير أخوه شاف الاجهزه من حوله وحالته تبكي الحجر قرب مسك ايد أخوه أبو فهد ابتسم ابتسامة شاحبه وبالكاد يطلع صوته :اا اخخووي أبو نواف : لا تتعب حالك سيا أخوي اسكت أبو فهد بتعب : ففيصل لللااازم ييعرف بنتي أبو نواف بحزن : أول طييب بعدين خير أبو فهد : لا لازم تخبره يجي لازم بنتي بنتي مو ذنبها وإذا الله أخد أمانته أنت خبره لازم الكل تجمعهم اليوم أبو نواف : حاضر اللحين ارتاح خرج أبو نواف وبعدها الدمع نزلت من عينه أخذ جواله واتصل ع فيصل : الوو :......... أبو نواف : فيصل اسمعني ولا تسكر ياسر حصل معه حادث وحياته في خطر تعال اليوم لازم معه شيء وده يخبرك اياه ضروري بخصوص موت أبوك بس عذاب لاتجيبها فيصل :. ....... بعدها أنهى المكالمه واتصل ع اعمام فيصل ليحضرون *****************& في إيطاليا وتحديدا بروما فيصل : لازم أرجع السعوديه ل أعرف إيش الموضوع بعدها تذكر عذاب وحالتها تنهد فيصل : إذا رجعت من السعوديه بعاملها زين ليش لاكذب ع حالي أنا انعجبت فيها والا حبيتها بس انتقامي عامي قلبي طيب ليش لعاقبها بشي ماسوته انا لازم أنهي هالموضوع والغي فكرة إنها تبقى معي لازم ارجعها لأهلها كفايه سنتين وهي بعذابي راح عند عذاب لقاها نايمه قريب المدفىءه وباين وجهها شاحب وباين عليها تعبانه حملها ودخلها الغرفه وسدحها ع السرير غطاها وباسها على جبينها وبعدها رتب ملابسه بالحقيبه ع السريع وخرج من الغرفه وصى ميري على عذاب وخرج متوجه للمطار بعد نص ساعه وصل خلص الإجراءات بعدها راح ع طائرته ***********************& في غرفة العنايه المركزه أبو عبدالعزيز و أبو زياد وأبو نواف وعبدالعزيز الي من عرف بجمعتهم عرف وراها شيء ورفض يترك المحل الي هم فيه أبو فهد بتعب : مافي مشكله اتركوه يسمع الي بحكيه الكل متوتر ومنتظر فيصل وأخيرا وصل فيصل ناظر في الكل بستغراب أبو فهد فتح اعيونه ومد أيده لفيصل وبتعب :إبني قرب فيصل حزن لحاله وقرب لين عنده أبو فهد : أنت لازم تعرف كل الحقيقه فيصل : أي حقيقه أبو فهد بتعب : ااا . . . . . كت | ||||
|
| |
|
20-02-17, 07:17 AM
| #38 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 32 أفآ يآجرح لآتبكي ترى كل الجروح تطيـب ترى كل البشر يخطـون ونتحمـل خطآيآهـمـ بكينآ واندفن فينآ حزن أصدق مـن التكذيـب بكينـآ بكـل مآفينـآ وفيـنـآ والـعـذر منـهـمـ !!! لقينآ نآس فيهمـ قلـب ونـآس فنونهـآ التعذيـب ولـكـن مآنـقـول:الآهـ ولآنتـعـب مسآمعـهـمـ وسآفرنـآ فـرآق الهـمـ لقينـآ الهـمـ فينـآعـيـب ووآصلـنـآ مسيرتـنـآ وكـــل قلـوبـنـآ مـعـهـمـ نخبي أجمـل الآهـآت ولآنرتـب لهـآ ترتيـب وتآخذنـآ سنيـن العـمـر ونتحـمـل خطآيـآهـمـ كذآ يآجرح هالدنيآ سهولتهـآ مـن التصعيـب حلآوتهـآ فـي قسآوتهـآ ولكـن عيـب نعلمهـمـ تآنبنـآ ضمآيرنـآ ولآ نلقـى ســوى التأنـيـب مصيري آو مصيراللي بيخطي لو يجآملهمـ صحيح قلوبنـآ تعبـت ولكـن أجمـل التعذيـب عذآب أغلى البشر لآصرت تتعذب لرآحتهمـ الكل متوتر ومنتظر فيصل وأخيرا وصل فيصل ناظر في الكل بستغراب أبو فهد فتح اعيونه ومد أيده لفيصل وبتعب :إبني قرب فيصل حزن لحاله وقرب لين عنده أبو فهد : أنت لازم تعرف كل الحقيقه فيصل : أي حقيقه أبو فهد بتعب : ااا أبوك كان صديقي توأمي كان الكل يشهد بوفأنا لبعض سكت أبو فهد قليل بعدها كمل كنا مثل الأخوان بس في يوم من الأيام أنا وأبوك رحنا لبيت صديقنا ابن ال...... ولما كنناا بمجلسهم بالغلط دخلة بنتهم احنا صحيح غظينا بصرنا بس للاسف أبوك وقع في حبها من النظره الأولى فيصل باعتراض :كذب إيش تخربط أبو فهد شهق بخفيف عبدالعزيز اجاء حطله جهاز التنفس :لازم يرتاح أبو فهد بتعب : لا لازم اقول كل الي عندي الي لازم فيصل يعرفه لأن الكل عارف بس مافي أحد تجرأ يحكي عبدالعزيز : فيصل لاتسوي أي ردة فعل لأنه خطر ع حياته اسمع لين النهايه فيصل التزم الصمت أبو فهد : أبوك حبها بقوه وبعدها حصل بينه وبين البنت مكالمات واستمروا سنتين وأنت في هذاك الوقت صغير انا حاولت انصحه بس ماسمع مني وإذا ما صدقت كلامي أسأل عمك أبو زياد أنت عارف إنه توأمه وانخلقوا مع بعض مستحيل يكذب عليك في شيء التفت فيصل ل أبو زياد أبو زياد ما قدر يطالع في فيصل ووطىء رأسه فيصل مسح رأسه بكفوفه : كمل كمل أبو فهد : بعدها أبوك خطب البنت من أهلها بس أبوها رفض لأنه مايزوج بناته إلا من نفس عائلتهم بس أبوك شجع البنت إنها تهرب وياه ويتزوجها ومن دون أمك ماتعرف والبنت وافقت وهربوا ضلو ثلاث سنين بالغربه وأبوك يتحجج بالشغل وأنا لما تزوجها تخاصمة أنا وياه ع الي سواه وأنه لازم يخبر زوجته بس كان رافض المهم بعد 3 سنين من زواجهم ربي مارزقهم اطفال أبو فهد أخد نفس من جهاز الأكسجين وبعده كمل بتعب : رجع أبوك ع السعوديه وهي بقية بالغربه ولما كنا نتناقش بالموضوع وإلآ يدخل أخو البنت ومن دون سابق إنذار يطلق رصاصه ع أبوك ويهرب ومن مسك أبوك أنا وصاني قبل مماته انه هالكلام يبقى سر مايبي امك تكرهه ولايبيكم تكرهونه وبعدها مات مات بين ايديني وظل موته سر ولغز وأنا انسجنة ولكن خرجت ولما جيت تبي تنتقم ما خبرتك اعطيتك بنتي بنتي الي ظلمتها طوول عمري مو أنا إلي ربيتها أبو نواف تدخل :أخوي مو وقت هذا الكلام أبو فهد بتعب : إلا وقته يا أخوي أنا ظلمت عذاب ولازم ما اترك فيصل يوقع بنفس خطأي كمل أبو فهد : فيييصل عذاب أمها ماتت من وقت ولادتها وأمها فرنسيه حبيتها حب فلما ماتت وقت الولاده حطيت اللووم كله ع عذاب وسميتها عذاب عشت اسوى أيام حياتي وبعدها بسنتين تزوجت عشان يوومه الي أصرت علي وطبعاً مع هيك هددت أي أحد يذكر لعذاب شيء عن الماضي عذبتها دوقتها كل شيء وبدأ يحكيله الي بالغرفه كلهم دموعهم تتساقط من هوول الموقف بعد ماخلص أبو فهد كلامه شهق شهقة قوويه وتوقف جهاز القلب الكل خاف عبدالعزيز تدارك الموقف وخرجهم وبدأ بتنشيط قلب أبو فهد بالجهاز الكهربائي مره مرتين ثلات الرابعه عاد قلبه بالعمل وبدأ بفحصه عبدالعزيز وبعدها خرج لهم الكل منتظر إيش راح يقول عبدالعزيز عبدالعزيز : تعب ودخل بغيبوبه يالله مصيبه تلوا مصيبه فيصل غير مستوعب الكلام عبدالعزيز : فيصل فيصل : عبدالعزيز ظلمتها ظلمتها عبدالعزيز أنت سمعت قصتها من طفولتها عبدالعزيز : صلح الي بيتصلح فيصل : ماشي بيتصلح أنا قهرتها اللحين بس عرفت إيش معنى هلوساتها وقت المرض والنوم أمي اتهمتها بشرفها أبو عبدالعزيز : اسف ياولدي إن هذا الكلام بقى سر فيصل : انتوا تعرفون إيش سويت من وراء سركم أبو زياد : إيش دخلك ببنت ياسر فيصل حكالهم كل شيء وأضاف فيصل : ما بقدر اجيبها السعوديه لأن القبائل بيقتلونها أبو زياد : ماتوقعت يافيصل بيوم بتسوي كذا فيصل بصراخ : هذا يووبه تبيني أعرف واضحك أنا شفت الي ماشفتوه كلكم أبو عبدالعزيز : خلاص يا ابني كل الأمور بحلها فيصل : كلها بتنحل إلا واحده جرح صعب شفاؤه أبو عبدالعزيز : بس مو مستحيل فيصل : والا من سابع المستحيلات فيصل تركهم وخرج *******************& في إيطاليا وتحديدا بروما :..........إنها نائمه ما العمل ....:سنفعل مثل ما أمرنا وناخدها وإن افاقت سنريها الصوره التي معنا .....:ستستيقظ الآن يا إلهي أخرج الصوره عذاب فاقت بعد نومه طويله ولكن شافت رجلين ...:سيدتي خوذي هذه الصوره واسكتي نحن لا نريد ايداءك عذاب نظرة لصوره بخوف ولكن ظهرة عليها علامات التعجب فا المرأة التي بصوره تشبهها كثيرا ..:سيدتي ستفهمين كل شيء ولكن فقط تعالي معانا وسناخدك من هذا الرجل المتفق مع ياسر عذاب خافت منهم وأخدت تتراجع للخلف لكن سرعان ما وضع على أنفها مادة مخدره آخر مانطقت بهي :فيييصل وبعدها فقدت الوعي ....:يجب أن ناخدها قبل أن يأتي أحد اخرجوها من ذلك المكان إلى اي درك رميتها يا جلموود ..؟؟ لا ياهوى القلـب المعّنـا ورجـواه لاتتركيـن احـداً يحّـس بوجعنـا ماظني احـداً يحمـل اللـي حملنـاه حنـا خلقنـا والمعـانـاه معـنـا الهـم بادرنـا وحـنـا كتمـنـاه والوقـت شتتنـا بعـد ماجمعـنـا والصبـر حنـا فالغـرام ابتدعنـاه لكـن حسافـه صبرنـا مانفعـنـا مـا مـر يـوم ببعدنـا مابكينـاه ومن ضيقنا كن الوطـن ماوسعنـا لامن ذكرنا وقتنـا اللـي قضينـاه صحنا بعالي الصوت محـدن سمعنـا للوصل دربٍ مـن عنانـا مشينـاه وفآخره لـدروب المفـارق رجعنـا يومن جزعنـا مـن ثقيـل المعانـاه محدن درى في حالنـا لـو جزعنـا ارواحنـا تلقـى بعـض فالمناجـاه نبحر واذا جانا العنا نقـول : دعنـا مـا واحـداً منـا تنّكـر لمـبـداه في إحساسنا ماقد شرينا وبعنا لو غيرنا زلّـت بـه اقدامـه وتـاه واهداف عمره كلها دون معنـى حنا عرفنا الوقـت فأولـه واتـلاه لوينخدع به غيرنا .. مـا انخدعنـا ويانـور عينـي بادلينـي المواسـاه يكفـي تـرا ممـا دهانـا شبعنـا ارجوك كفي دمعتك واكتمي الآآآآآه لاتتركيـن احـداً يحـس بوجعنـا.. ****************& في السعوديه كل العائله مجتمعه بقصر فيصل أبو عبدالعزيز : اللحين الكل مجتمعين وأنا لازم احكيلكم موضوع مهم وإذا مو مصدقين معي اثباتات مصوره وبدأ يحكي أما فيصل كان بعالم ثاني بعالم ظلمه لعذاب مو مصدق الي سواه ابدأ أخرجه من سرحانه صوت أمه البارد :يا أبو عبدالعزيز الي حصل قد حصل وأنا مسامحته ولاتفكرني مو حاسه بحركات زوجي ولكن ما باليد حيله ووجهة نظرها لفيصل :أنا كذا ربيتك يافيصل تجيب بنت الناس وتهينها وأنا الي مفكرتها استغفر الله العظيم رووح اطلب السماح منها وأنا الي أعرفه مستحيل تقبل قهرتوها فوق قهرها انتوا وأهلها والمسكينه مو عارفه عن موت أمها عسى تسامحني على الي سويته فيها فيصل وقف : أنا مسافر بكره أبو زياد : وقبيلتهم إيش بتقولهم بيقتلون البنت فيصل : زوجتي وعقود الزواج معي وبشرح لهم كل شيء أبو عبدالعزيز : لا تسافر لين هذه المشكله تنحل فيصل : بس أبو عبدالعزيز بحده : لا بس ولاشيء خلنا نحل هذه المشاكل بالأول لأنها مهمه اللحين بتصل في قبيلتهم لتجتمع وبحده : بكره إن شاءالله ولا تسافر إذا تبي سافر في الليل فيصل : إن شاءالله وراح وخلاهم ريم في نفسها :يآرب ماترجع عندنا بعدها الكل تفرق كل واحد راح ينام . . . في غرفة فيصل فيصل : الووو ميري هل استيقظة عذاب ميري :. ....... فيصل : وهل كل هذا نوم في هذه الأيام كثر نومها كثيرا إن استيقظة اخبريني ميري :. ...... فيصل : سأعود غدا **********************& في مكان آخر لأول مره نزوره استيقظة من أثر المخدر لم تستوعب بعد أين هي بعدها استوعبت إنها في مكان آخر وتذكرة ما الذي حصل خافت من الشخصان الذين دخلا عليها بالفرنسية تتكلم بدموع :رووبن إنها تشبها كثيرا تشبه ابنتنا كثيرا رووبن :نعم الزابيث هذه هي حفيدتنا التي حرمنا منها بسبب خطأ قمت به الزابيث :أنسى الماضي عذاب عرفت كل ما يقولانه لأن مربيتها سريانا فرنسيه الأصل وردة عليهما بالفرنسية :من أنتما الزابيث بحنان : أنا جدتك الزابيث وهذا جدك روبن سأحكيلك كل شيء لا تعرفينه عذاب بخوف : وما الذي لا أعرفه بدأت الجده تحكي لعذاب :كنا مسيحيين ولدينا ابنة وابن لم نتوقع في يوم أن ابنتنا ستحب رجل مسلم وتغيير دينها الذي تربت عليه وجدك كان مشددا من هذه الناحيه واكملت تحكي لها وبعد ما انتهت حضنت عذاب وهي تبكي وعذاب تبكي :آسفه ياصغيرتي آسفه روبن لم يستطع تحمل مايحصل وانسحب الزابيث :لقد اثرنا في جدك عذاب بعد أن مسحت دموعها :أريد أن أرى كل السيديات الزابيث : حسننا صغيرتي انظري إلى ذلك الدرج يحتوي على كل شيء والابتوب فوقه والآن سأتركك لترتاحي ذهبت الجده إلى زوجها روبن :هل صدقت الزابيث بحزن : صدقت ولم تصدق ولكنها سترى السيديات وستصدقنا روبن :الحمدلله أنني واضع كميرات في حديقة القصر سترى كل شيء وستصدق الزابيث : نعم والآن سيأتي جاك وسيفرح كثيرا بروأيتها . . . في غرفة عذاب واقف بجانب الدرج الذي يحتوي على كل شيء وهي وذاكرتها تستعيد كل شيء منذ أن وعت على الدنيا وهي مفكره أن أمها تكرها ولكن أمها ماتت ماتت أخدت السيديات بأيدي ترتجف وحملت الابتوب ووضعه على السرير وحطت السيدي الأول وشغلته شافت الحرمه الي خبروها إنها أمها إنها تشبها كثيرا ونفس لون العيون وبياض البشره وكل شيء شافتها وسمعت صوتها لما تبكي وتترجىء أبوها إنه ما يتبرأ منها ولكن دخل وتركها اللحين أبو فهد وقف الحرمه وبحزن : لاتبكي مهما كان قلبه بيحن عليك اللحين معصب أم عذاب : ولكن هذا ابي وأعرفه جيدا لن يسامحني أكملت عذاب رؤية السيدي واحد تلو الآخر الآن تيقنة فعلا أن كل ماسمعته حقيقه أخدت صورة والدتها ومررت اصابعها عليها وبدأت تبكي بكاء يقطع القلب بدأت تشكي لها ضعفها والظلم الذي لاقته وكل شيء وكأنها أمامها . . . الخادمه : سيدتي السيده الصغيره تبكي بشده وقفوا مع دخلت جاك قرب منهم وشاف الخوف على وجوههم جاك :ماذا بكما الزابيث : اتعبني لقد وجدنا ابنت اختك جاك :حقا روبن :نعم يابني الكل راح عند عذاب ودخل وأول ماشفتهم وقفت واتجهت نحو جدها وجدتها واحتظنتهم بغض النظر عن كل الي صار بالماضي بس أمها جزا من هالعائله أمها قطعه منهم ومن ريحتهم وهم استقبلوها بصدر رحب كل الي حصل تحت نظرات جاك الي تذكر أخته من لما شاف عذاب الجده : يا إلهي مابها حفيدتي جاك :امسكاها اغمي عليها من أثر الصدمه حملها و سدحها اتصل بدكتور العائله اجاء دكتور العائله دخل لعند عذاب يفحصها وهم خايفين ليخسرونها مثل ماخسروا أمها بعد ماخلص دكتور فحص وكل شيء الزابيث : مابها الدكتور : تحتاج إلى الراحه فهي مرهقه وهي حامل أيضا روبن : ماذا يا إلهي جاك : ما بك أبي روبن : والدها زوجها بالغصب أخبرني لكي يقهرني وهي لاتريد جاك : إن استيقظة سنخبرها وسنفهم منها كل شيء روبن صحيح كتب الدكتور بعض الأدوية لعذاب ومن ثم خرج جاك : اذهبا وارتاحا وأنا سأبقى معها الزابيث : ولكن جاك : أمي هل نسيتي أنني خالها الزابيث : حسننا هيا ياروبن خرجا وبقي جاك ينظر لعذاب وهي نائمه جاك : لقد اشتقت اليكي كثيرا اختي ابنتك كبرة بعيدا عن حضنك وهي الآن عما قريب ستصبح أما بعد مدت طويله انهك جاك التعب والنوم بدأ يتسلل إلى عيونه حاول بقدر الإمكان أن يبعده فتحت عذاب عينيها ونظرة إلى جاك جاك : مرحبا ياصغيرتي انا خالك جاك عذاب ناظرة فيه وشافت الشبه بينه هو وأمها جاك مسح على شعر عذاب : إنتي تشبهين امك كثيرا عذاب هزت رأسها جاك : يجب عليك ان تهتمي بصحتك كثيرا لأنك الآن حامل عذاب نظرة فيه بتسأول جاك أنتبه لنظرتها :نعم انتي حامل وستصبحين أما بعد عدة أشهر عذاب بتلقائيه وضعت يديها على بطنها زاد كرهها لفيصل وابوها بس مستحيل تعاقب إبنها ع غلط مو ذنبه ماتبي تسوي مثلهم عذاب : وهل تراني سأصبح أما جيده جاك : نعم بتأكيد صغيرتي أنا لا أعلم ما الذي حصل معك ولكن الذي أعرفه إنك انجبرتي على هذا الزواج عذاب تغطت بالبطانيه :لا أريد التحدث بهذا الموضوع جاك : حسنا حسنا متى ما اردتي فكلي أذان صاغيه عذاب : اتركني لوحدي جاك : كما تأمرين خرج جاك أما عذاب بقيت تتذكر شريط حياتها وماذا ستفعل مع هذا الطفل الذي لم يولد بعد . . . ********& في السعوديه أبو عبدالعزيز : يلا فيصل جيب العقود الي معك ركبوا السياره وتوجهوا لمجلس القبيله أول مادخلو المجلس سلموا وجلسوا شيخ قبيلة أبو فهد : انتوا طلبتوتا ونحنا جينا إيش الموضوع يا أبو عبدالعزيز أبو عبدالعزيز : الموضوع إن بنت أبو فهد الي وصلكم خبر إنها هربة عندنا الشيخ : عندكم البنت نبيها أبو عبدالعزيز : البنت ما هربة تزوجة ابن أخوي وبموافقة أبوها وعمها الشيخ : وايش الإثبات وابوها هو ال خبر القبيله إنها هربة رجل من المجلس : أكيد هربة مع حبيبها وجاايين تتسترون عليها فيصل بحده : اسكت قبل لا الرجل :هههه حب آخر زمن استغفر الله تعالت الأصوات فيصل يبي يوقف ويضرب الرجل ولكن عمه هداه شيخ القبيله :خلاص اسكتوا لنسمع أبو عبدالعزيز : آ . . . . كت | ||||
|
| |
|
25-02-17, 11:11 PM
| #40 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨💔 الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 34 يا [ ؟؟؟ ] ليت القلب ماعاش يطريك ولا عرف يا [ ؟؟؟] فرقـا الحبايـب مرتني الذكـرى مـع الهـم تنعيـك واقول: ياذا الهم ويش انـت جايـب ! ياسيد احبابي علـى كثـر ماابكيـك جفني جفاه النـوم لا صـرت غايـب احيان احس الشـوق طفـل ٍ يناديـك واحيان صمته في ضلوعـي لهايـب ماهمني من كان غالي وانـا اغليـك لــ جلـك اعـرض حبهـم لـ الهبـايـب قلي : من اللي في الخلايق يساويك لا صرت تغني عن جميع القرايـب !! عذاب بدأت تبكي الزابيث تمسح على شعر عذاب : صغيرتي لاتبكي كفي عن البكاء عذاب :جدتي لا استطيع أريد أن اجهض لا أريد هذا الطفل الزابيث : صغيرتي ما هذا الهراء هذا ابنك ومهما حصل لكي فما ذنب هذا الطفل نامي فأنتي فقط متعبه عذاب حضنت جدتها.:أريد أمي جدتي أريد أمي لم أشعر بالحنان يوما لما تركتني لما لقد تعبت الزابيث : هيا ياصغيرتي لاتقولي هذا ادعي لها برحمه انتي ستصبحين اما ومازلتي تددلللين عذاب بأحراج مسحت ادمعها :جدتي آسفه ولكن لا أعلم ماذا يصيبني صرت حساسه جدا الزابيث : لا بأس ياصغيرتي فأنا أعرف جيدا ما الذي يحصل في فترة الحمل عذاب : أين خالي جاك الزابيث : ولما تسألين عذاب : لقد وعدني أن يعمل لي بيتزا الزابيث : وهل أنتي مشتهيتها عذاب هزت رأسها بالموافقة الزابيث : ستخبرين الخادمه الايطاليه ستعدها لك فهي بارعه جدا عذاب : ولكن جاك أقصد خالي جاك أخبرني بأنها يعدها أفضل من الخادمه الزابيث بضحكه : يا لا هذا المخادع الخادمه تعدها أفضل منه عذاب : إذن كان يكذب علي تركني سأموت من الجوع ولا أعلم أين هو الزابيث : لا عليك الآن سأخبر الخادمه أن تعدها عذاب : أريد فيها الكثير من الجبن والفلفل الأحمر والصلصه الزابيث : هههه يبدو أن صغيرتي مشتهيه جدا عذاب : نعم أريدها الآن الزابيث : حسنا غيري ملابسك والحقيني إلى الأسفل عذاب بمتنان :جدتي شكرا كثيرا لكم الجده بإستغراب : ولما الشكر ياصغيرتي عذاب :لقد اعطيتوني الحنان الذي كنت افتقده أحسست إني فعلا عائشه وسط عائله لم أكن أتخيل يوما أن أحصل على كل هذا الزابيث : صغيرتي كنا من زمن طويل نكلم والدك ولكن يرفض أن يخبرك بالحقيقه صغيرتي إنتي حفيدتي ابنة ابنتي لطالما حلمت أن اراكي بجنبي ولكن للأسف والدك عاقبنا على الماضي ولكن بعد الآن لن يحصل إلا ما تريدين عذاب : أنا أريد العيش هنا معكم أنا حرمت من الحقيقه لسنين لا أريد الرجوع ياجدتي لا أريد الرجوع إلى جحيمي الزابيث : وهل إلى هذا الحد كانت حياتك جحيم عذاب بحزن : وأكثر ياجدتي إن وجدت نفسي مستعده للبوح سأحكي لكم كل شيء الزابيث : حسننا ياصغيرتي سأتركك الآن لأذهب وأخبر الخادمه لتعدها لك عذاب : أريد شبس أيضا الزابيث : حسنا وهل تريدين شيئا آخر عذاب : لا خرجت الزابيث وعذاب راحت ع الحمام لتتروش . . . بعد أن اخبرت الخادمه جلست في الكنبه المقابله لزوجها الزابيث : هل تذكر كلامك حين قلت أن ماتطلبه الصغيره سينفذ روبن : نعم بتأكيد ولما تسألين الزابيث : هي تريد العيش معنا ولاتريد العوده لهم تنعتهم بالجحيم روبن : أعرف ياسر جيدا كان يحب ابنتي وعندما ماتت وضع كل الحق على ابنتها ولأنها تذكره بأمها ولكن بعد الآن سيحصل كل ما تريده حفيدتي الزابيث : هذا جيد ولكن ياسر سيأتي ويخدها روبن : لا عليك فهو في غيبوبة تعرض لحادث الزابيث : متى روبن : في اليوم الذي جاءت فيه حفيدتي إلينا الزابيث بخوف : وهل من المتوقع أن زوجها يأتي وياخدها روبن : لا أعتقد أيضا فياسر كان حريص كل الحرص على إخفاء هذا أتت الخادمه : سيدتي لقد جهزة ماطلبتي الزابيث : حسنا احضريه أتت عذاب وسلمت وجلست الخادمه أحضرت الأطباق ووضعتها بالقرب من عذاب أخدت عذاب قطعت البيتزا وتتلذذ بها تأكل قطعة تلو الأخرى وهناك أعين تراقبها ولكن عذاب نسيت تمام أين هي انتهت من البيتزا وبدأت تأكل الشبس وبعد أن انتهت عذاب : اه الحمدلله الآن تذكرت جديها عذاب حكة رأسها بطفوله :آسفه كنت مشتهيتها أمم بسويلكم مثلها الجد انفجر ضحكا على مظهرها :هههههه لا أصدق أن هذه الطفله ستصبح أما عذاب شوي وتبكي من الاحراج علمت الزابيث أن زوجها أحرج عذاب : مابكى ياروبن أنت لا تعلم حين ما تشتهي الحامل شيء كيف تشعر روبن : وكيف لي أن أعلم وأنا رجل الزابيث : هذا انتم يا الرجال صغيرتي دعيك منه والآن لنتنزه في حديقة القصر ف إنتي منذ أن اتيتي لم تخرجي وقفت عذاب :لا جدتي أريد النوم أنني أشعر بالنعاس الزابيث : ألم تستيقظي لتو عذاب : ولكني أشعر بنعاس الشديد الزابيث : حسنا اذهبي **********************& في إيطاليا بروما في فيلا فيصل موعد وصول عائلته قرب وهو منتظر خبر من رجاله يخبرونه إنه لقوها لكن لا فائدة لا يعلم ماذا يعمل كل مايعلمه إنه لاينفع الندم فقدها كثيرا فقد روحها بالمكان فيصل نظر إلى ساعة يده ووقف متوجه للمطار ما إن وصل حتى رأى عائلته وصلت ريم حضنت فيصل لكن هذه المره الوحيده الذي حضنها ببرود ومن داخله يقول :هذا الحضن الي كان لازم يستقبل عذابي بحنان لكن ماداقت مني غير التعذيب أبعد ريم وسلم على أمه وبدور الكل ركب بسياره وحرك فيصل السياره وصلو الفيلا فيصل ما إن دخل حتى توجه لجناحه وريم راحت غرفتها بقيت بدور وأم فيصل بدور بحزن : يمه هذه أول طريق الحزن خايفه ع فيصل أم فيصل : الله يرجعها له بدور : يمه أنا أعرف كيف شعور الفقد يمه لاتقسي على فيصل سامحيه أم فيصل : أنا بس كنت أبغا أعرفه بكبر خطأه بدور : أنا من البدايه عرفت إن عذاب خلفها قصه وجع والله عرفتها من عيونها أنا عشت الوجع وصرت معلمه فيه أعرف كيف لما الواحد يتوجع أم فيصل : واخوك الله يهديه باين اللحين عرف قدر البنت بدوور : إيه يمه الشخص مايعرف قدر الشيء إلا إذا راح . . في جناح فيصل جالس قريب النار وفي حضنه بلوزة عذاب أخدها يستنشق ريحتها اه كم اشتاق لها اشتاق لتلك الصغيره التي بعثرة حياتي كثيرا ولونتها بل اسكبت الألوان بيديها في حياتي وأنا سكبت اللون الأسود في حياتها أحتاجها بجنبي كثيرا اشتقت لحتضانها في هذا البرد القاسي اشتقت لتلك العيون التي سحرتني من اول لقاء لنا العيون الخضراء الساحره الآن فقط عرفت سر خضرتهن أين إنتي عودي إلي ياعذابي لا تعذبيني مثل مافعلت بحياتك الشوق لوعة وإنتظار وحرمـــــــــان وآهات ليل ودمع وإحساس مخنوق كم من خليل يشتكي إفراق خـــــلان وقلبه على فرقى الموا ليف محــــروق تلعب به الدنيا على كف الأحـــــــــــزان والنوم بعيونه من الهم مســــــروق صباح يحمل في طياته الكثير من المخبا لإبطالنا وعائلاتهم فيصل لم يستطيع النوم الليلة الماضيه أخد روب الحمام ودخل الحمام أخد شاور بعدها خرج راح غرفة التبديل لبس بلوزه سوداء وبنطلون أبيض ورش من عطره المفضل ولبس ساعته وحداءه ومشط شعره وخرج متوجه غرفة الفطور اول مادخل غرفة الفطور سلم بهدوء وجلس يفطر كل واحد فيهم بعالمه الخاص بدور كل تفكيرها في عامليتها وهل بتنجح أو بتفشل مثل السابقات أم فيصل تفكر ببنتها وبفيصل الي حالته مو عاجبتها ريم خايفه من تغير خالها فيصل انتهى فيصل من فطوره :جاهزين بنروح المستشفى ع الساعه 9 ليلاً بتدخل بدور غرفة العامليات أم فيصل : جاهزين فيصل : تمام منتظركم بالسياره خرج فيصل متوجه لسياره ركب سيارته انتظر قليلا وأخيرا جاءءو خرج فيصل ساعد بدوور تركب السياره بعد ماعدلها والكل ركب شغل السياره وانطلق للمشفى وصلوا خرجو وفيصل يدفع كرسي بدوور وصلوا مكتب الدكتور بعد ما استأذنو دخلو الدكتور أشر لهم على الكراسي مرحبا تفضلو الدكتور بجديه : سيد فيصل أنت تعرف العمليه الي مثل هذه قليل فقط الي تنجح ومن قبل كذا جربتو لن أخبركم بأن هذه العمليه ستنجح 100 % ولكن نسبة نجاحها جيده 80% فيصل : أعلم نحن قررنا أجراها الدكتور : ولكن بعد نجاح هذه العمليه تحتاج لاخره فيصل : حسنا المهم أن ترجع تمشي الدكتور : موعد العمليه الليل ***************& في السعوديه أبو هادي بحزن : في أخبار عن ياسر أبو نواف هز رأسه بالرفض أبو هادي : اه الله يشفيه مو مقطع قلبي إلا فراس رجال وش طوله وعرضه ومو قادر يتحكم بحزنه أبو نواف : محدن يلومه أبو هادي : ملكة سساره تحددت أبو نواف : متى أبو هادي : الاسبوع الجاي وخبروني إن الزواج بعد 3 أشهر أبو نواف : وليش كلل هالعجله وياسر لسا مو عارفين متى بيصحى أبو هادي : اللحين اول الملكه عائليه والباقي خير أبو نواف : إن شاءالله يصير خير أنا اللحين بروح المستشفى وبعدها برجع البيت سلمان مادري اشفيه أبو هادي : ليش إيش فيه أبو نواف : مادري اشفيه مصيبه وراء مصيبه المهم الآن بروح أبو هادي : الله معاك خرج ابونواف . . . فراس يشرب كوفي وبعدها حط الكوب ع الطاوله ويناظر الي داخل وخارج للمطعم :أنا لازم أسافر نواف : ليش الهرب فراس : مو هرب بس نواف : بس إيه فراس ابتسم :ولاشيء بغير جو نواف : فراس أعرفك لهيك مافي داعي تلف ودور فراس تنهد : طيب متى بتسافر أنت نواف : بعد ملكة ساره فراس :تمام بسافر معك نواف : ابقول موضوع بس مادري كيف ابدأ فيه فراس :إيش نواف : ليش ماتتزوج فراس :أنت تحكي من جد نواف :ايوا المسؤليه بتنسيك فراس :نواف قفل الموضوع . . . . ريان :السلام عليكم خالتي أم هادي : ياهلا تفضل المجلس بنادي الهام ريان : تمام دخل ريان المجلس وجلس انتظر قليل بعدها رفع عيونه الهام بهمس : السلام عليكم ريان : وعليكم السلام وقف ريان وسحب الهام وجلسها بحضنه ريان بصوت رقيق :ليش مستحيه ابيك كذا تكوني جرئيه قليل باسها ع شفايفها برقه انفتح الباب بسرعه? الهام وقفت بارتباك وجلست مقابل ريان ووجها علبة ألوان ريان إيش الورطه ليكون شاف شيء :احم هادي وش جاي تسوي هادي : ولاشي بجلس ريان ياربي وش هالنشبه :أمم روح جيب ماي هادي : الهام روحي جيبي ماي الهام وقفت تبي تروح ريان : خلاص بطلت مابي ماء إجلسي هادي يناظر لريان ريان : هادي إذا لحين روحت وتركت نحنا بعطيك حلاوه هادي : لا أبغا 200 ريان مد لهادي ال 200 :خذ أمرنا لله لكن لأجلها بعطيك هادي أخد الفلوس وخرج ريان بقهر قرب من الهام : هذا اخوك نشبه وأكبر نشبه أنا جاي بالويل هارب من المنشوبين الي عندي ماتوقعت الاقي نشبه هنا الهام ماقدرت تمسك ضحكاتها ريان : اضحكي اضحكي إنتي المستفيده لكن أنا بقدم الزواج ***********************& في إيطاليا وتحديدا بروما في المستشفى فيصل بحنان يمسح دموع بدور : بس يكفي بكىه دقايق وتدخلين غرفة العمليات خليكي قويه بدور : مادري فيصل أنا أحس بخوف أخاف من فشل العمليه مستحيل اقدر استوعب فشلها من جديد فيصل : تكلمي في الآن واتركي المستقبل لعالم الغيب أم فيصل : الله يشفيك بنتي عندي إحساس أن هذه العمليه بتنجح فيصل : إن شاءالله بدوور : يمه سامحي فيصل كلميه أم فيصل : اتركي هذا الكلام بدور : يمه ارجوكي فيصل وقف حب أمه على رأسها وحضنها محتاج لها كثير أم فيصل بادلته الحضن :والله ياوليدي مازعلت منك بس حبيت أعلم درس فيصل ببحة رجوليه : اسف يمه آسف والله إن قلبي محروق عليها دخلت الممرضه ومعها الممرض :سيدي حان موعد العمليه فيصل : حسننا سحبو السرير المتحرك لغرفة العمليات وفيصل يمشي معهم وأم فيصل برضو لين وصلو غرفة العامليات دخلو وفيصل وأمه منتظرين خارج الغرفة أم فيصل : اتصلت تطمنت على ريم فيصل :ايوا نايمه أم فيصل جلست بالكرسي وفيصل رايح جاي بالممر مرت ساعتين ولحد الآن مافي أحد طلع طمنهم أم فيصل بخوف : فيصل مو كأنهم تأخروا فيصل : العمليه تبي وقت أم فيصل وقفت :أنا بروح الغرفه بصلي وإذا خرجو طمني فيصل : تمام تعب فيصل من الوقفه جلس على الكرسي وطلع جواله ودخل استديو الصور يقلب في الصور لين لاقى الصوره الي يبيها صورة عذاب على جنب لمعان عينها كأنها لؤلؤة باين اشتاق لها كثير لاقى فيديو فتحه عذاب تجري وتضحك تحت المطر صورها بالخفي انتظر وانتظر حتى بادت عيناه مرهقتان يريد النوم فقد مرت 6 ساعات بأكملها وأخيرا انفتح باب غرفة العمليات وقف فيصل متوجه لدكتور الدكتور : مرحبا سيد فيصل لقد انتهت العمليه وهي ناجحه والآن سننقلها إلى غرفتها لأنها ستظل تحت ثأتير البنج الساعات القادمه فيصل فرح كثيرا :شكرآ دكتور الدكتور :هذا واجبي فيصل ذهب لأخبار والدته دخل الغرفه وجدها غفيت ايقظها واخبرها فرحت كثيرا لابنتها ودموع الفرحه بدأت بنزول قليل وجابو بدور ***********************& في فرنسا الساعه ال 2 صباحا السماء سوداء وصافيه يزينها القمر والنجوم استيقظة من النوم جريا للحمام استفرغت كل مافي جوفها مسحت فمها بالمنديل وغسلت وجهها بالماء وهي متضايقه من حالتها والاستفراغ الي يجيلها بمعظم الأوقات ناظرة وجهها بالمرايه باين الإرهاق عليه وتعب الحمل تنهدت وخرجت من الحمام أخدت جاكيت صوفي ولبسته وتوجهة للبلكونه وجلست بالكرسي تراقب النجوم حطت ايدها ع بطنها تتلمسه شعرت بشعور جواتها غريب عذاب وايدها ع بطنها :بتمنى تكون ولد عشان لكبرت تدافع عني وتوقف بوجه كل الي ظلموني أنا ما راح اظلمك بذنب غيرك زي ماسوو فيني وسكتت قليل وكملت ولو كنتي بنت بعملك كل حاجه تمنيت ماما تسويها لي لكن الي يجي من الله مقبول جاك مر من قريب غرفة عذاب شاف الضوء شغال طرق الباب بالخفيف لم يجبه أحد فتح الباب ودخل ناظر لسرير مافي أحد لمحها في البلكونة جاك : صغيرتي ماذا تفعلين هنا في هذا الوقت المتأخر من الليل عذاب :وأنت ماذا تفعل بغرفتي جاك : يالكي من مراوغه تعيدين السؤال بسؤال مررت كنت أريد النزول لاجلب لي بعض الماء ورأيت ضوء غرفتك شغال وطرقت الباب ودخلت عذاب : حسنا حسنا فهمت لاشي استيقظت لشعوري بالغثيان وبعدها شعرت برغبه في رؤية السماء والقمر جلس جاك بجانب عذاب وبتأمل لسماء :هل تحبينه عذاب : ولما هذا السؤال جاك : فالمتأملون للسماء أشخاص يحبون ويعشقون عذاب بهدوء :وهل تعتقد أن النار تحب الماء جاك : وهل تعتقدين إنك تقولين الحقيقه عذاب : بتأكيد جاك : من إسمه عذاب : ايعقل إلا تعرف إسمه جاك : لا أعرف ف أبي يعرف كل شيء عذاب :إسمه فيصل جاك يود أن يستدرجها حتى تقول ماتخفيه :أين يعمل عذاب : لا أعلم ولكن إنه الملياردير الشهير فيصل جاك : الملياردير فيصل آل. .... عذاب :نعم ها أنت تعرفه جاك : ومن الذي لايعرفه ولما لاتحبينه شخصيته جميله ونصف فتيات فرنسا مغرمات به ولو كان زواج إجباري ف أنا أعرف أن مع الوقت المرأة تحب زوجها عذاب : هل أنت تمزح إن لا تعرف شيء لاتحكم جاك : لا تعتبرينني خالك فقط اعتبريني صديقك واحكيلي أرى في عيناك حزنا شديدا عذاب : لا استطيع البوح ولكن كل ما أعرفه أنني لا أريد الرجوع إليهم جاك : وهل تعتقدين هروبك هو الحل عذاب : نعم لا أريد مقابلة أحد ابدا جاك : ولكن هروبك من الشيء لن يجدي نفعا هل يعرف زوجك بحملك يمكن سيتغير مابينكم عذاب : إياك يا جاك أن تخبره جاك : هل لأنك خائفه منه أم ماذا أرى الضعف والحزن والجروح والتعب واليأس بعينيك عذاب : أخبرني هل تجيد قراءة العينين أم أنك جني يقرى الأفكار ويقوم بستدراجك جاك : هههههه يالكي من صغيره إذهبي إلى النوم فالجو بارد هنا عذاب بتدمر :أنا لست صغيره صأصبح أما وأنت تنعثني بالصغيره جاك : ولكنك الحفيده المدلله هيا إذهبي للنوم وأنا سأذهب إلى غرفتي عذاب : حسننا اطفى الضوء معك جاك : حاضر عذاب ذهبت لسريرها وجاك اطفى الضوء وخرج عذاب احست رغبتها الشديده في احتضان المخده احتضنتها ونامت ******************& في إيطاليا وتحديدا بروما الساعه 8صباحا بدور صحيت قليل من ثأتير البنج بصوت هامس : ماء فيصل شربها قليل ماء وبصوت خافت :بدور بدوور تسمعيني بدور:محمد أنت جيتي فيصل حز في خاطره حال أخته واشتياقها لزوجها ذكره بشتياقه لعذاب : بدور أنا أخوك فيصل اصحي بدور ببكي من الوجع ولسا تحت لخبطت البنج :محمد محمد أرجوك لاتروح خذني معك فيصل : بدور اصحي أم فيصل : فيصل أخرج من الغرفه أنا بجلس عندها فيصل لبى رغبة أمه لأنه عارف إن البنت سرها أمها خرج لكفتريا المشفى اخدله كوب قهوة ليصحصح كت | ||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
