آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-10-16, 07:43 AM
| #11 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  البارت التاسع . . . فيصل يسمع طق الباب بس مارد مشغول بالاوراق الي معه ولأنه عارف من الي يطق عذاب: هذا وين راح آخر مره بطق فيصل : تفضل عذاب حست بخوف فتحت الباب ودخلت فيصل لسا يناظر الورق :سويتي الي قلت عليه عذاب :ايوا رفع فيصل عيونه يناظر عذاب :ارفعي رأسك لشوف شلتي العدسات أو لا عذاب (يااربي وش آسوي اللحين هذا وش يقول ):...... وقف فيصل معصب وراح جهت عذاب مسكها من اكتوفها وهزها بعصبيه : أنا لما أتكلم تردي فاهمه قلت لك من قبل الدلع مافيه انسيه عذاب شوي وتبكي من الخوف والوجع : اه....ااا توجعني اتررركنيي فيصل رصص أكثر ع كتوفها مسك فكها ورفع رأسها وبصراخ :أنا قلت شيلي العدسات ليش ماشلتيهم هااآ عذاب خايفه :بس ه....ه فيصل عطاها كف لين طاحت ع الأرض :إنتي ماتفهمين الكلام أنا لقلت كلمه ما اثنيها نزل لمستوها ووقفها وشد شعرها وعطاها كف ثاني وثالث ورابع وهو موقفها بشعرها ورماها ع الأرض وبصراخ :شيلي العدسات اللحين يلا عذاب تبكي بصمت :ه هذه....مو..ع عدسات فيصل وشياطين العالم كلها فيه نزل لمستوها ومسكها من شعرها :لا تكذبين شيليهم قبل لا اشيل عيونك عذاب :والله مو عدسات هذول عيوني كذا خضراء فيصل رفع وجهها وناظر بعيونها بتركيز (هذولا عيونها كذا كيف المهم مايهم ):اسمعي إنتي جيتي لهذا البيت مو للراحه هنا بتكوني خدامه وأي شي ينقال يتنفذ من دون رفض وثاني شي لاتحاولين تقولي لأحد إنك زوجه لي لأن أنا مايشرفني تكوني زوجتي بس.... وسكت ووقف واتج ل كرسيه وجلس :وقفي يلا وقفت عذاب بتعب ودموعها مو راضيه توقف فيصل : أول مهمه المكان الي إنتي جالسه فيه لازم تنظيفه لأن ما ابي مشاكل لو شافته يوومه بتسوي سالفه وبعدها نظفي ورتبي الجناح كامل فهمتي عذاب :ايوا فيصل (اشوف وش بتسوين وانتي متعوده ع الدلع ):أنا اللحين بروح صلاة الجمعه ابغا ارجع واشوف كل شي نظيف أو بتشوفي شي عمرك ماشفتيه واللحين انقلعي لغرفتك نظفيها xxxxxxxxxxxxxxxxxxxx& في فيلا أبو فهد الكل بالمستشفى في قسم الخدم جلسات يسولفن لأنه البيت فاضي محد موجود سريانا أكيد عرفتوها هذه خادمة عذاب قالت بحزن : هذا عذاب كله يضربوه يعذبوها الخادمة نجوى (مصريه ):إنتي ازاي بتقولي كذا سريانا نزلت دمعه من عيونها :هذا أنا زمان اشتغل هنا من لما عذاب عمرها 6 كله أبوها اضربها وأمها ماتهتم فيها وحتى الجده الكبيره ماتهتم فيها في هذيك الفتره وكله يصرخون عليها ويحبسونها نجوى قاطعتها :ازاي سريانا هذول أهلها سريانا : مادري بس بابا كبير يضربها ويحبسها وأنا لما جيت انا كنت مسأوله عنها كانت مثل بنتي اهتم فيها بس ما أقدر أوقف بوجه بابا كبير لأنه بيفصلني وأنا عندي بنت مريضه محتاجه لفلوس وزوجي مات لهيك كنت لما اشوفها تنطق اروح غرفه ما أقدر هي بعمر بنتي نجوى :كويس أنا لاحظة إنه هي ماتخرج من أوضتها إلا قليل الله يعينها نهى :أنا اجيت بعد سريانا وشفت كل حاقه بعينيا واللهي تقطع القلب ه البنت إلا سمعت إنها هربت سريانا تبكي :هذا كذب كذب عذاب مسكينه هذا أكيد سوو فيها شي عذاب تربت هنا مابينا (بين الخدم ) 3 سنين محد يعرف عنها شي من أهلها ولما صار عمرها 9 بعدها اهتمت فيها جدتها بس ظلت هنا جدتها وفرت لها الي تبي بس لسا طق بابا كبير ماوقف نهى :اه مسكينه ربنا يعينها نجوى :اللحين قوموا نشتغل شي قبل لايجن الشقر يتفلسفن نهى :ههههه إيه صح سريانا عقدت حواجبها ماعجبها كلامهم الأخير في المستشفى الكل منتظر الدكتور يخرج يطمنهم لأنهم لهم فتره منتظرين بعد نصف ساعة خرج الدكتور الكل وقف أبو فهد بخوف : بشر دكتور الدكتور :انتوا أهل المريضه أبو نواف : إيه كيف هي الدكتور :والله المريضه محتاجه دعواتكم جاتلها جلطه ودخلت بغيبوبه اللحين ومش عارفين متى بتصحه اللحين هي بغرفة العنايه المركزه فراس : بندخل بنشوفها الدكتور :اللحين ما تقدروا بكرا الزياره ساعه الواحده لهيك مافي لزوم تجلسوا هنا روحوا البيت وأي جديد بنتصل فيكم أبو نواف : تمام دكتور فراس توجه جهت الحريم بحزن : مافي داعي نجلس هنا سار ببكي :ليش وش فيها جدوه فراس : جاتلها جلطه واللحين هي ب..ب..بغيبوبه تعالى صوت بكاء الحريم xxxxxxxxxxxx*& في بيت أبو عبد العزيز في غرفة ريان سحر :ريااانوو قوم بسك نووم ريان : هممم انقلعي ابي أنام سحر :ريان تعبت من زمان ابيك تقوم وأنت نايم قووم أبيك تاخذني بيت عمي ريان : سحر اخرجي ابي أنام سحر شافت كأس الموويه فوق الكوميدينه لمعت في رأسها فكره شيطانية أخدت الكأس وسكبته ع ريان ريان وقف : وجع ياسحر اورجيكي ماشاف إلا غبارها خرجت ركض وهي تضحك:هههههه مشعل بسخريه:إيش فيكي آنسه سحر سحر :وانت وش تبي مني مشعل :ولاشي بس اليوم اشوف عقلك طار بالخالص سحر سفهته ونزلت تحت دخلت المطبخ :مامي أم عبد العزيز :خير إن شاءالله شنو تبي سحر :رياانو مايبي ياخدني أم عبد العزيز : سحر انقلعي شفيلك شي بالتلفزيون لين ينزل ريان اكلمه سحر :أوكى راحت سحر جلست في الكنبه قدام الشاشة ريان نزل وراح للمطبخ حب رأس أمه : يوومه هذه سحر بقتلها أم عبد العزيز : وش سوتبك ه المرجووجه ريان حكى لأمه أم عبد العزيز : ياوليدي خذها لبيت عمك قبل لاتجلطني ه البنت ريان : أنا مابخذها تروح مع السائق سحر :رياانوه أنت بتاخدني بابا مستحيل يخليني اروح بروحي مع السائق ريان : وأنا أصغر عيالك تقولي رياانوه سحر شوي وتبكي : ريان أخوي انت أحبك وأنت الي بتاخدني عبد العزيز مسافر وأنت بالبيت الكبير يلا عاد لاتكسر خاطري ريان : ههههههههه شكلك توحفه يكسر الخاطر طيب انتظرك بالسياره سحر فرحت وراحت ركض لغرفتها xxxxxxxxxxxxxxxx*& في قصر فيصل عذاب أخدت أدوات التنظيف من الخادمه وراحت غرفتها أول ماوصلت تنهدت وبلشت تبكي:مفكرني دلوعه وانا عمري كله ماعرفت الدلع اه يا ربي صبرني مفكرني مانعرف بشغل البيت وأنا سنين من طفولتي قضيتها مع سريانا والخدم أكيد اللحين سريانا خايفه علي لا هم بيقولوا سافرت وقفت تكنس :كح كح كح اه وش هالغبار خلصت كنس وشطفت الارضيه بالماء عذاب :اه وأخيرا انتهيت اللحين كذا بقدر بنام في هذا المكان ناظرة بساعه :لا عاد ساعه والجناح كبير كيف اخلصه أخدت الأدوات وراحت ع الجناح وهي خايفه إنها ماتلحق ويوصل فيصل ويطقها اول مادخلت الجناح انصدمت الجناح كله معفوس بشكل متقصد :لا لا مستحيل كيف اخلصه في ساعه اذكرت نصائح سريانا في الترتيب السريع بدأت بالصاله لملمت الأغراض الطائحه ع الأرض ورتبتهم في أماكنهم وحطت الخدايات فوق الكنب بشكل حلو عذاب تنهدت ومسحت جبينها :وأخيرا انتهيت لازم أفتح النوافذ عشان يتغير الجو فتحت النوافذ وراحت ع غرفة النوم ورتبتها ع السريع وفتحت باب البلكونة باقي ربع ساعه ويوصل فيصل دخلت الحمام ولملمت الأغراض الطائحه ورتبتهم ع الرفوف ورتبت الحمام وشغلت الفواحه رائحتها عطريه خفيفه راحت المطبخ :مستحيل اخلصه مستحيل 5 دقائق ويجي اه وياويلك ياعذاب ابي اعرف ليش اخدني بدل فهد ليش لا أعرفه ولايعرفني وكل ه العز ليش ليخطف فهد عذاب اعجبها الجناح كثير وأثبت لها إن صاحب ه القصر رجل مستواءه ومستوى ذوقه عالي عذاب نست ماشغلت الفواحه بالصاله وغرفة النوم راحت ركض قفلت النوافذ بالصاله وشغلت جهاز التكييف والفواحه العطريه راحت ع غرفة النوم أغلقت باب البلكونة الزجاجي وشغلت جهاز التكيف والفواحه وخرجت أغلقت باب الغرفه وتوجهة المطبخ في أي لحظه بيوصل فيصل ع الأقل بتحاول إنها تخلص . . انفتحت بوابة قصر فيصل دخلت سيارة ريان وقفت السياره ريان : سحر يلا انزلي سحر :مابتخرج تسلم ع فيصل وخالتي أم فيصل ريان : طيب بخرج اخرجي خرجت سحر وركض جهت القصر ريان تنهد : اه هذه بتجلطنا في أولى ثانوي يبيلها نص ترم وبتخلص أولى وبتطلع ثانيه والعقل ماشي ...:ههههه زي ريموو التفت ريان : هلا فيصل فيصل : هلا والله إلا وين البقيه ريان : سحر جات تبي تجلس يومين أنا وصلتها وبرجع اللحين فيصل : لا مافي رجعه اول تغذاء بعدين إذا تبغا ترجع ارجع ريان : طيب دخلو القصر وتوجهوا الصاله ريان : هلا خالتي شخبارك أم فيصل : تمام وأنت شخبارك وشخبار امك وعزوز ريان : كلهم بخير فيصل حب رأس أمه وجلس جنبها وريان جلس جلسوا يسولفون شوي فيصل : يلا عن اذنكم أم فيصل : اذنك معك راح فيصل جهت جناحه حط حط البطاقه الاكترونيه فيصل :لنشوف وش سوت دلوعة أبوها ههههه عذاب سمعت باب الجناح انفتح توهقت....... انتظروا بقية الأحداث في البارت 10 | ||||
|  |
|
22-10-16, 07:44 AM
| #12 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت 10 . . انا رفيق الجرح من صغر سني والجرح له في داخلي الف عنوان ياسيدي! هم البشر صار مني واصبحت انا تمثاللهموم انسان كل الوجيه تشابهت حد ضني ماعاد اميز بين صادق وخوان ياصاحبي لاتنشد الجرح عني كل السوالف كذب صمت وحرمان فيصل حب رأس أمه وجلس جنبها وريان جلس جلسوا يسولفون شوي فيصل : يلا عن اذنكم أم فيصل : اذنك معك راح فيصل جهت جناحه حط حط البطاقه الاكترونيه فيصل :لنشوف وش سوت دلوعة أبوها ههههه عذاب سمعت باب الجناح انفتح توهقت....... ناظرت جهت الباب فيصل استقبلته رائحه عطريه الصاله مرتبه ونظيفه فيصل (مستحيل سوت كذا بها الوقت لا أكيد إلا الصاله الباقي لسا خنشوف ) ناظر جهت عذاب توها خرجت من المطبخ وواقفه طبعا المطبخ تبع الجناح مكشوف فيصل بسخريه : خلصتي كل شي أو لا عذاب بتعب :ايوا فيصل : اشوف اللحين إذا في شي مو تمام رحتي فيها عاد أنا أحب النظافة والترتيب سواء فيصل لفه ه الجناح كله مرتب ونظيف رفع فيصل حاجبه :اللحين إنتي نظفتي عذاب : ايوا فيصل : ما أصدق الدلوعه انجزت كل ه الشغل عذاب نزلت دمعه ع خدها وهي تناظر للأرض عشان فيصل مايشوف دموعها (اه تجرحني ه الكلمه لأني ما اعرف معنى الدلع ) فيصل : أنا اللحين رايح المكتب سووي قهوه وجيبيها عذاب : طيب xxxxxxxxxxxx& في فيلا أبو فهد الكل جالس ع طاولت الطعام لأنه وقت غذاء فهد وهادي يأكلون والبقيه يناظرون للأكل ولايشتهون يأكلون ابوا فهد وقف :أبو نواف الحقني ع المكتب فراس وأبو هادي يناظرون في بعض مستغربين ولاكن ما أعطوا اهتمام للموضوع دخل أبو فهد وأبو نواف المكتب وجلسوا ع الكنب أبو فهد :يا أخو. ... جاء اتصال ع جوال أبو فهد ناظر الرقم عقد حواجبه وعلامات الجمود حلت عليه رد أبو فهد : نعم ....................... أبو فهد : لا لا وهذا الرقم لا تتصل فيه مره ثانيه ........................ أبو فهد : مستحيل وأنهى أبو فهد المكالمه أبو نواف : لسا يتصلون أبو فهد : ايوا المهم اقول القصه الي حافظنا عليها سنين كان هتنكشف بس أنا تلاعبت بالكلام أبو نواف : من هيكشفه أبو فهد : يوومه مهي مصدقة كلامي بس أنا في النهايه قلت لها مو ملياردير وحكى أبو فهد الي حصل لأبو نواف أبو نواف : هذا السر بيدمر حياتنا اه بس المهم يوومه تقوم بخير أبو فهد : ايوا الله يشفيها أبو نواف : آمين * * * * * * * & في قصر فيصل جهزت عذاب القهوه وسكبتها بالكوب واخدتها وصلت عند باب المكتب طقت الباب فيصل (بنشوف القهوه كيف اللحين مابتهرب من العقاب ابد قهر وحرمان سنيني وكيف أبوها حرمني من ابوي هي بدووقه زي ما انا دقته ):تفضل دخلت عذاب وحطت القهوه ع الطاوله قدام فيصل ووقفت بعيد قليل أخد فيصل الكوب ورشف رشفه رما بالكوب في الأرض ووقف عذاب خافت شافته متجه جهتها راحت زاويه المكتب وحطت ايدها قدام وجها فيصل يستمتع بخوفها مسكها من شعرها وبحده : هذه وش الي سويته هاآ عذاب : ق..قهوه فيصل عطاها كف :أنا قلت نوع القهوه عشان تسوينها ع دووقك عذاب مو قادره تتحمل :لا بس أنت قلت تبي قهوه وأنا سويتها فيصل عطاها الكف الثاني :ليش ماتسألين وش ابي نوع القهوه هااآ انتي خداااااامه وشدد ع الكلمه الاخيره عذاب بخوف وتعب :والله مو عارفه فيصل : ليش تسوين قهوه سااده ليش أنا ابي قهوه وسط ورما عذاب في الأرض فيصل : يلا قومي سووي قهوه وسط وبعدها نظفي هذا يأشر ع المكان الي انسكبت فيه القهوه لما رما الكوب قامت عذاب وخرجت من المكتب فيصل مسح وجهه بكفيه وتنهد :اه الطريق طويل أنا قلت ببكيها دم بدل الدموع عمري ما تعاملت مع أحد بها الأسلوب بس الظروف اجبرتني حتى أنا كنت مظلوم ابوي مات والقاتل أبوها أنا وش ذنبي تعذبت كثير واللحين هي لازم تدفع غلط أبوها وعمها طق الباب فيصل : تفضل دخلت عذاب وحطت القهوه فيصل : انقلعي اللحين من الجناح كاملا قبل لا ارتكب جريمه فيك خرجت عذاب من الجناح وهي ماتعرف شي بالقصر تبغا المطبخ لأنها جوعانه وما أكلت شي دخلت الصاله بالغلط شافت ريان وأم فيصل وسحر وريم كلهم جالسين ريان رفع عيونه لأنه متعود ع خدمات بيت عمه بس تنح في الي يشوفه غض بصره بسرعه? عذاب خافت والغطوه مو فيها ركضت داخل أم فيصل شافتها (ماشاءالله من هذه ليكون الخادمه الجديده لأنه كل الخدم بالقصر أعرفهم وليش كذا بسرعه ركضة يوم شافت ريان غريبه كل الخدم عادي مايستحون ولايحطون الغطوه هذه ماشاءالله احسن من الخدم اه لو بس مو خدامه ومن مستوانا كان خطبتها لفيصل هذه ملاك ) ريان : خالتي منو هذه أم فيصل صحت من أفكارها :هذه الخدامه الجديده ريان (اه هذه ماتستحق تشتغل هذه زي الملاك بشرتها البيضاء وعيونها الخضراء الواسعه والا شعرها الكستنائي لين كتوفها وخشمها المسلول مثل السيف استغفر الله العظيم وش قاعد اقول اللحين:هاآ ريم : وواااااووو هذه الخدامه الجديده روووعه احسن وحده بالبيت سحر : أي خدامه ريم : هذه الي شفتيها وقفت وركضت بسرعه سحر بققت عيونها :وش تقولي هاآ هذه خدامه هذه ماشاءالله ملكه اول مره اشوف مثلها خالتي هذه الخدامه وش جنسيتها أم فيصل : عربيه سحر : عربيه واااووو ماشاءالله قمر خالتي إذا بتسوين حفله خليها هي تقدم الحلويات والمشروبات والله الكل بيتخبل وبيعرف دووقك الرفيع أم فيصل عجبها كلام سحر : إيه صح كلامك فيصل اجاء وجلس : بشنو تسولفون ريم : نسولف بالملاك الي شفناه سحر :ايه ملاك وااو رووعه? فيصل باهتمام :أي ملاك جات الخدامه :سيدتي الغذاء جاهز أم فيصل : يلا قووموا تغدوا بعدين كملوا سوالفكم عند عذاب دخلت غرفتها معها كأس عصير وساندوتش التعب هاد حالها حييل جلست ع السرير وحطت العصير بالأرض وطبق الساندويتش فوق السرير لسا مرعووبه من الرجل الي شافته بالصاله تذكر الأحداث شافت ريان وأم فيصل وبنتين (ريم و سحر ) هي قد شافت ريم وام فيصل بس ماقدد شافت البنت الثانيه والرجال خرجت ركض من الصاله :يااربي وش آسوي لو عرف الي مايتسمى بيقتلني بس الغلط مب مني منه أنا ما اعرف شي بهالقصر غير غرفتي وجناحه وبعدين أنا مب لابسه غطوتي يااربي سامحني مب بقصدي شافت خادمه تمشي بالممر عذاب : هيي إنتي ممكن تدليني ع المطبخ الخادمه عقدت حواجبها دليل ع عدم الفهم عذاب (وش فيها ده ماتتعرف تتكلم ):اقولش ممكن تدليني ع المطبخ (بكتب حوار المحادثة بالعربيه الفصحى ) الخادمه : I don't speak Arbeak ،I speak English عذاب (وأنا من الخرعه ماشفت شكلها إنها مب عربيه الحمدلله اعرف أتكلم انجليزي ): المعذرة هل من الممكن تأخديني إلى المطبخ إنني جديده هنا ولا أعرف هذا القصر جيدا الخادمه :نعم بطبع راحت عذاب ويا الخادمه عشان تدلها ع المطبخ وصلوا المطبخ دخلوا الخادمه :لقد وصلنا عذاب : شكرا كانت كل الأنظار موجهة نحو عذاب استحت وارتبكت من النظرات الموجهه لها بس اخفت ارتباكها توجهة الثلاجه وسوت لها ساندوتش وسكبت لها عصير تسمع همس بس ما أعطت أي اهتمام رفعت انظارها شافت وحده متجهه نحوها .....: هآآي أنا إسمي لورينا من إسمك لم اراك من قبل هنا عذاب ببتسامه : أنا عذاب نعم إنني جديده فلقد استلمت الشغل اليوم لورينا :أهلا وسهلا بكي بيننا تبدين جميله وصغيرة في السن لا يناسبك هذا الشغل عذاب :شكرا وانتي أيضا جميله وكيف عرفتي أنني صغيرة في السن وانا لم اقول لكي لورينا بضحكه : هههه هذه خبرة الحياه ياصغيرتي إنني هنا رئسة الخدم وأعرف الكل وأنتي جديده لهذا أحببت أن أتعرف اليكي عذاب : شكرا تشرفت بمعرفتك لورينا صحت عذاب من أفكارها ع وجع معدتها من الجوع أخدت الساندويتش وتأكل ودموعها تسيل حسره ع حالها وتشرب عصير انتهت وقامت أخدت شاور ونامت من التعب فتح الباب وهو نااوي شر...... يتبع.... انتظروا بقية الأحداث في البارت 11 واتمنى لاتحرموني من ردودكم واتقبل انثقاذاتكم وإلى اللقاء إلى بارت آخر | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:44 AM
| #13 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت 11 تعبت أشكي تعبت أبكي تعبت أحكي مآسي الروح قتلني الوقت بظروفه ذبحني وجفف نهـــــــــــــاري أخبي علتي وأسكت وأنا في داخلي مذبووووووح أجــــامل وأرسم الضحكه وأنا قلبي على نــــــاري أحاول والله يعلم بي أداري دمعتي أخاف أبوووح أداري الجرح وأتجاهل عن اللي ينشد أخبـــــــاري أقول بخير ولكني جريح وفي حشــــاي جرووووح لورينا بضحكه : هههه هذه خبرة الحياه ياصغيرتي إنني هنا رئسة الخدم وأعرف الكل وأنتي جديده لهذا أحببت أن أتعرف اليكي عذاب : شكرا تشرفت بمعرفتك لورينا صحت عذاب من أفكارها ع وجع معدتها من الجوع أخدت الساندويتش وتأكل ودموعها تسيل حسره ع حالها وتشرب عصير انتهت وقامت أخدت شاور ونامت من التعب فتح الباب وهو نااوي شر...... تقدم بخطوات واثقه إلى السرير فيصل : نايمه اللحين اورجيها أنا فيصل بصراخ : هيي إنتي يلا قومي يلا بلا دلع عذاب نومها خفيف بسرعه قامت مفجوعه من صوت فيصل : ها وش تبي فيصل بتحدير :اسمعي اياني وإياك تنامين في هالاوقات بعد ماتصحين الصبح مافي نوم لين ماتنهين عملك في الليل عذاب ولسا النوم مأثر عليها :هآ فيصل انقهر من أسلوب عذاب : اللحين انتي بتكلمين عدل أو شنو عذاب اللحين استوعبت ورفعة عيونها الدامعه :ليش تسوي فيني شذي فيصل من الغضب مايشوف أحد قدامه عطاها كف من قوته ارتمت ع الأرض من السرير وبصوت غاضب :لاتعيدين هالسؤال مره ثانيه فهمتي عذاب تبكي بصمت :. .......... فيصل نزل لمستوها ورفعها بشعرها وبغضب :أنا لما أتكلم تردين بس هين دواك عندي (قهر وانت في عز نومك وتعبان يجي أحد يصحيك بالصراخ والتعديب فوق التعديب الي الي تلاقيه ) نرجع لأحداث الروايه فيصل بصراخ بعد مابعد من عذاب:لبسي غطوتك يلا اللحين عذاب ماغير ممثل الآلة تتحرك وتنفذ من ثم ساكت يكفيها إهانات ودل لبست غطوتها وخرجت مع فيصل وقف فيصل في وسط حديقة القصر يناظر عذاب : اللحين لازم تسقين الزرع ولما تخلصين تروحين مطبخ القصر ولاتحاولين أنك تروحي تنامي لأن وقتها بقتلك عذاب : حاضر أوامر تانيه طال عمرك فيصل بتفكير :إيه صح بس لا تروحي المطبخ تعالي جناحي لأن الخدم الي بجناحي معاد احتاجهم يكفي خدامه وحده الي هي انتي يعني ياهانم إنتي المسؤله عن جناحي وترتيبه عذاب: حاضر في غرفة ريم ريم : سحوره ابيك تساعديني بشغله سحر : وش هي ريم : يوم الأحد مدعوين ع احتفال وأنا مش عارفه إيش البس ومالي خلق اطلب من النت سحر : ريم من جدك تفكرين وش تلبسين ههههه لا ما اصدق ريم : سحر وش ه الاستهبال ترا أحكي جد سحر : ريم ماشاءالله نص المولات بدولابك وخالك فيصل مايقصر ماشاءالله لو سافر جابلك هدايا يعني نص ملابسك يمكن مو لابستهم ريم تفكير :إيه صح بلقى بس يلا ساعديني سحر : طيب بس 5 دقايق ابي اكلم عزوز والله مشتاقتله حيل ريم : لسا ما انتهت هالدراسه سحر : لا وعمي أبو زياد مسافر مثله بس عمي هذا مو للدراسة يقول شغل والله اشتقت لعبيروا وهديلوا ريم : إيه والله صدق آخر مره السعوديه قبل سنتين المهم خلصيني كلمي عزوز فتحت سحر الأبتوب ودشت ع سكايبي تكلم عزوزو (بنعرف عن عبد العزيز في الوقت المناسب من أحداث الروايه ) عذاب تعبت من حرارة الشمس بالحديقة بحزن كسير :اه حرارة الشمس ماترحم مثل هالناس يآرب اموت واخلص من ه الحياه الي ماتنطاق حتى هذا الغريب ماتركني بحالي في الحالتين كنت أسأل بابا عن سبب تعامله معي وكان جوابه إهانات وتجريح وضرب وهذا مايختلف عن بابا شي قالت بسخريه : هذا مصيري ولازم اعيشه xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*& في الخبر في فيلا أبو فهد نواف : يبه أبو نواف : هاآ نواف : يبه أنا لازم أسافر أبو نواف : خير إن شاءالله ليه نواف : ابي أكمل دراستي وأخذ الدكتوراه أبو نواف : نواف مو وقت هرجك وسفر مافي تبي تكمل كمل هنا بالسعوديه نواف : يبه الله يهداك ابي أسافر وأكمل دراستي ببريطانيا وارفع رأسك تعرف عاد اني شاطر مو مدح فيني وإنما تقى أبو نواف اعجبه كلام 5ف5إبنه بس مابين : يصير خير إن شاءالله نواف : إن شاءالله يلا استأذن يبه ابي أنام لين العصر أبو نواف : اذنك معك في أحد الغرف الهام بحزن : بس ساره بسك بكي خلاص ارحمي حالك ادعيلها ربي يشفيها ساره بصوت مبحوح من البكي : الهام هذه جدتي أحبها وايد أخ. ...اخ____اف اخسرها ودخلت في نوبة بكا شديده الهام : سوير قلبي لاتقولي هذا الكلام كل نحنا نحبها بس لازم نصبر وندعيلها بالشفاء ساره بحقد :أكيد هذا كل الي احنا فيه بسبب الهانم عذابــــــــــ أعرف جدتي تعزها ولما هربت سودت وجوهنا الهام : إيه صح حتى عمي يكرهها وبابا يقول لاتكلموها ساره ترفع يداتها تدعي :يآرب تدوق القهر بهروبها يآرب يلاقونها ويفكون احنا منها فضحت احنا الهام : آمين فتح الباب سلمان وهو معصب :إيه وش تقولوا انتن استحن ع انفسكن هذه بنت عمكم وغصب عنكن وبحزن :ماهقيتها منكن ساره والهام انفجعن من ردة فعل سلمان وبسرعه لبسوا الغطوه سلمان أنتبه انه ما طق الباب وهم بلا غطوه خرج وقفل الباب بقوه طراااااخ ساره : الهام إيش فيه هذا عمري ماشفت سلمان كذا الهام : إيه صح سلمان الي مايهمه أحد يقول كذا عشان من عشان عذاب ساره : يمكن صدق احنا زودناها شوي الهام بعدم اقتناع :لازودناها ولاشي سلمان بعد ما خرج من عند ساره والهام راح الغرفه الي ينام فيها في بيت عمه سلمان بندم :ياربي وش سويت أنا والله عاد هذه الهام مايفوتها شي بتشك في ليش تهورة بس والله كلامهم يعصب ليش كذا اه اه بس لو اعرف وينها عذاب والله ما اخلي أحد يمسها بسوء بحطها بقلبي والله شاهد على كل معناتها بس ببحث عنها لين ألقاها وبعدين بتزوجها والي يصير يصير دق جوال سلمان وقطع أفكاره سلمان : الوو هلا ريان ريان : هلا فيك إلا اقول بمرك الساعه 4 ونص سلمان : خير إن شاءالله وش عنده استاد ريان ريان : تطنز أنت ووجهك قلت بعزمك أو حرام سلمان : ههههه إلا كذا عاد قليل وبيأذن العصر بتجهز اللحين ريان : تمام يلا مع السلامه وسكر الخط وقف سلمان وراح ع الحمام (أكرمكم الله ) عشان ياخد شاور ويتجهز xxxxxxxxxxxxxxxx*& نرجع لقصر فيصل عذاب مرره تعبانه وحاسه حالها دايخه من حرارة الشمس خلصت من سقي الزرع وراحت للقصر عشان تبي تروح جناح فيصل دخلت القصر خرجت الغطوه منها وتمشي بخطوات بطيئة ريم وسحر يركضون بالقصر سحر وهي تركض :ههههه ماحتمسكيني ريم : همسكك والمويه الي معي بكبها براسك زيك سحر : هههههه مستحيل وضربت سحر بعذاب وطاحوا الثنتين ريم وقفت :ههههه سحر منحرجه :I am sorry عذاب : عادي مافي شي سحر بققت عيونها : إنتي تتكلمين عربي عذاب عقدت حواجبها :ليش مو أنا بالأصل عربيه سحر تحاول تتذكر وين شافت ه البنت وتذكرت :اها عرفت من انتي إنتي الخادمه الجديده القمر عذاب وقفت (اه صرت خادمه مع كل معاناتي )ووبتسامه :ايوا بس ليش تقولي القمر ريم : إنتي فعلا ماشاءالله قمر ماتوقعت إنك عربيه ابد عذاب : هههههه لا عربيه واسفه ماكنت متقصده سحر تقاطعها :لا عادي أنا الغلطانه كله من سبب هالريم ريم : هههههه عذاب : استأذن سحر وريم :اذنك معك راحت عذاب من عندهم ريم : سبحان الذي خلق سحر : إيه ماشاءالله ريم : تحسين إنها طيوبه سحر : إيه يلا خلينا نروح نشوف اشي بالتلفزيون xxxxxxxxxxxx*& سلمان : ياهوو ريان وين سرحان ريان : ولاشي سلمان : ما أصدق ترا أعرفك ريان : أنا........ سلمان : وش فيك ريان : اه يالسلمان اليوم شفت قمر وملاك يمشي بالأرض سلمان : ههههه إلا قول من الأول كذا منو هي الي ماخده عقل ريانوو ريان : بس بلا ريانو مو أصغر عيالك أنا والله ياسلمان جنان من أول ماشفتها إلى الآن أفكر فيها بس ..... سلمان : بس وش كمل ريان بحزن : هي تشتغل خادمه عند بيت عمي أبو فيصل سلمان بهدوء :وهذا بيخلي أهلك لو تموت مابيتقبلونها لهيك من البدايه لا تعلق نفسك بوهم ريان بأقتناع :إيه صح كلامك بعد مرور 3 أيام هذا يوم....... انتظروا البارت ال12 وحابه ترسلون ردود بتوقعاتكم | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:45 AM
| #14 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت ال 12 بعد مرور 3 أيام هذا يوم الثلثاء يوم سفر فيصل صحى فيصل الساعه 10 ص ودخل الحمام ( أعزكم الله )يأخذ شاور بعدها خرج راح غرفة التبديل لبس بلوزه سوداء وبنطلون أبيض طلع كشخه حط جل ورتب شعرع بطريقه رووعه وتعطر من عطره المفضل ولبس ساعته الجلديه السويسرية الفخمه وراح ع مطبخ الي بجناحه طبعا عذاب تصحى أبكر عشان هي الي صارت مسؤله عن جناح فيصل وإذا ماصحت أبكر وتأخرت فيصل بيطلع حرته فيها عذاب وهي تناظر للأرض : طال عمرك الفطور جاهز فيصل بسخريه : نقص الله عمرك لو الفطور يلوع الكبد لاخليش يومين من دون أكل عذاب حست بالغصه : إن شاءالله بيعجبك لأني سويته مثل ماطلبت سحب فيصل كرسي وجلس وبدأ يأكل فيصل( بنت الذين تعرف تطبخ عمري ماذقت مثل أكلها من الخدم )وناظر عذاب : هذا تسمينه أكل أنا اليوم رايق لهيك أحمدي ربك ورجع يأكل عذاب ( وش فيه هذا مايعجبه شي بس يبي يطقني المهم إنه رايق ع قولته وبحزن أكيد بيخرجها من عيوني طقت اليوم ) بعد ما انتهى فيصل من الفطور وقف : جيبي قهوتي بالصاله عذاب : حاضر راح فيصل الصاله دق ع رانيا (زوجته الثانية مسيار ) فيصل : هلا بقلبي رانيا : واااووو من قدي أنا قلب فيصل عذاب جهزت القهوة وحطتها قدام فيصل تبي تروح بس فيصل أشر لها توقف فيصل : إلا اقول رنو اليوم مسافر اليابان وحابب اخدك معي عشان اتصبح ع وجهك الحلوو وناظر لعذاب وكمل كلامه لأني هنا أقوم اتصبح ع وجوه ناس تلوع الكبد رانيا : ياايي حبيبي اوك بتجهز متى رحلتك فيصل بحب : ياحلو كلمة حبيبي من ثمك الساعه 3 الرحله طبعا ع طياترتي الخاصه رانيا بدلع : ياااي أحبك فيصول فيصل : وأنا بعد أحبك وأنهى فيصل المكالمه فيصل : إيه ياهانم أنا بسافر وأنتي لو عرفت إنك خرجتي من غرفتك رووحتي فهمتي عذاب : ايوا فيصل : وطبعاً اكلك عصير وبسكوت عاد إلا يم عليش لو علي اخليش بلا شي بس قلت حرام لازم استمتع بتعذيبك واللحين انقلعي جهزي شنطتي عذاب ( يعرف يفرد عضلاته ويطول لسانه علي ومدري من الي يكلمها بكل حنان ولطف اه لو بس اعرف ليش كذا الكل يسوي معي ): طيب * * * * * * * & في مستشفى ال. . . . . أبو فهد : يادكتور ابي ازورها اللحين الدكتور : الزياره ممنوع في الوقت الحاضر والمريضه بغيبوبه وما بتسمعكم أبو نواف : ولو هذه آمنا ولازم نشوفها الدكتور شاف مافي فايده في إقناعهم : طيب بدخلون بس معكم 5 دقايق أبو فهد وأبو نواف : تمام شكرا دكتور وقفوا وراحوا لبسوا اللبس الخاص عشان يدخلوا غرفة العنايه خلصوا ودخلو الغرفه أبو فهد يناظر أمه الأسلاك والاجهزه حولها ووجهها الي بين عليه آثار كبر السن والتعب تندم على كلامه معها أبو نواف الدموع متحجره بعيونه صعب تشوف أقرب الناس لك في عز ضعفه وخصوصاً الأم الي ماتتمنى حتى نسمة الهواء تمسها بسوء شي يحزن إنك تشوف أقرب الناس مريض وأنت عاجز إنك تساعده تحس بالقهر والضعف والعجز من داخلك شعور صعب جدا مابيحس بيه إلى الي مر فيه أبو نواف يمسح ع وجه أمه بلطف ماقدر يستحمل إنه يشوف أمه بهالمنظر نزلت دموعه أبو فهد بحزن : يا أخوي لاتضعف صير قوي واصبر هي محتاجه لدعاء قطع كلامهم صوت النيرس : أستاذ أستاذ انتهى وقت الزياره وربنا يشفيها إن شاءالله ادعولها كويس خرجوا أبو فهد وأبو نواف أبو فهد : يلا بنروح الشركه أبو نواف بحزن : لا مو قادر يا أخوي بروح البيت وباخذ العيال عشان نرجع بيتنا طولنا الجلسه عندك أبو فهد : افا وأنا اخوك تقول كذا لا بتجلسون لين ما يومه تصير بخير أبو نواف : لا بروح بيتنا وتعرف العيال شباب وبنات أبو هادي ماياخذون راحتهم الكامله حتى أهو قال بيروح بيته وتعرف ولدي سلمان كل يوم هواش هو الهام كنهم بزارين أبو فهد : ع راحتك خرجوا من المستشفى ركب أبو فهد سيارته وتوجه ع الشركه وأبو نواف ركب سيارته وتوجه ع فيلا أبو فهد عشان يأخذ عائلته * * * * * * & بعد تهديداته لعذاب راح غرفة بدور طق الباب مرتين مافي رد تنهد وفتح الباب ودخل فيصل: السلام عليكم بدور :. ......... فيصل بمزح : ترى رد السلام واجب ياحلوه فيصل توجه عند بدور وباسها ع جبينها وجلس ع طرف السرير وتكلم : أنا اليوم مسافر بعد نص ساعه إذا محتاجه شي بس قولي ويكون عندك ابي ارجع من السفر والقاك رجعتي بدور الي نعرفها بدور الي كانت تضحك والبسمه ماتفارقها بدور الي كانت تقول إن الحياة أمل بدور الي ترسم البسمه ع الكل بدور كأنها ماتسمع شي :. ...... فيصل : بدوور ارجعي ارجعي عشان بنتك عشان يومه عشاني والأهم عشان نفسك بدور الحياه ماتوقف عند اشي الحياه دوم مستمره مافي فايده بدور ملتزمه الصمت وقف فيصل : يلا أنا برووح وإذا تبين أي شي خبري يومه لتخبرني أو دقي ع جوالي عذاب في غرفتها فيصل أغلق الباب بالمفتاح عليها لين يرجع من السفر بيفتحه عذاب أخدت شاور ولبست بيجامه بالون البرتقالي ومشطة شعرها وتركته منسدل على طوله أخدت اجلال الصلاة وصلت صلاة العصر انتهت من الصلاة وارتمت ع سريرها واخدها تفكيرها لغرفتها الي احتوتها كثير من السنين احتوتها 19 سنه اشتاقت لها حيل تنهدت : اه لين متى بضل بعيش كذا بعذاب ياربي عمري 19 سنه ولسا يبيلي 6 شهور وبصير 20 سنه و حالي ماتغير اه الأهل الي يعطون الحب و والحنان ويقدمون الي يحتاجوه أولادهم بس انا أهلي قهروني و و ظلموني عذبوني والنهاية باعوني وجدتي وافقت إذا أهلي أقرب الناس لي وسوو كذا في وهذا جاء وكمل سواتهم يعني الكل خاينين وما رح اوتق في أحد وبدأت دموع عذاب تنزل وارتفع صوت شهقاتها ليش مامتت ليتني متت يآرب اموت واخلص من ه الحياه تعبت تعبت وبعد نصف ساعة استسلمت للنوم . . ريم بزعل : جدوه ليش ماسافرنا ابي أسافر أم فيصل : ريم الله يهداك عليك دوام ريم : يا هذا الدوام الي وجع قلبي ام فيصل بضيق : بس ياريم خلاص بنروح إيطاليا في اجازتك الصيفية خربك إلا دلع هالفيصل ريم : فدووه خالو فدووه أم فيصل : يلا رووحي غرفتك أم محمد بتجي اللحين ريم : وش بجيبها ده عاد تدرين جدووه هذه تبي بنتها الشينه لخالوا فيصل حامض ع بوزها أم فيصل بخوف : كيف عرفتي ومن قالك ريم : ما تلاحظي تلميحاتها بنتي سنعه مهي مثل بنت أم متعب بنتي متعلمه مهي مثل بنت أم مندري من وتجلس تعدد صفات بنتها أم فيصل : إيه صح بس بنتها مب شينه ريم بعصبيه : شينه شينه وعاد شايفت نفسها وقفت ريم بعصبيه وراحت ع غرفتها أم فيصل (مسكينه هالريم أمها حالتها حاله الله يرجعها زي الأول وابوها اه ) نزلت دمعه ع خدها مسحتها : سونيا سونيا سونيا جات سونيا : إيه مدام أم فيصل : جيبي كأس مويه وجهزوا حلى وبسكوت وكذا شغله لضيافه سونيا : اوك مدام انفتحت بوابة حديقة القصر دخلت سيارة وقفت في ممر السيارات فتح السايق الباب نزلت امرأة بمثل عمر أم فيصل ناظرت الي حولها بحسرة (والله هالميساء هبله تبي تفوت هالعز كله اه يالقهر بس صرعتني بدراستها ابي أكمل دراستي ابي اكملها مو ناويه أتزوج اللحين مدري شو ) تقدمت بخطواتها لباب القصر دقت الجرس فتحت الباب الخادمه :مرحبا تفضلي سيدتي تنتظرك بالمجلس دخلت المجلس أم فيصل : هلا هلا بأم محمد أم محمد :هلا فيك أم فيصل : شحالك وين هالغيبه أم محمد (مو قاهرتني إلا بنتي قال دراسه مابتفعك بينفعك هالعز ):تمام تعرفين الجمعيه وبصفتي مديره ومسؤله انشغل كثير إلا اخبارك وأخبار فيصل معاد ينشاف وكيف بدور أم فيصل : الحمدلله تمام فيصل سافر اليابان معه صفقه وبدوور ع حالها أم محمد :الله يوفقه ويشفي بدور أم فيصل : آمين إلا أخبار بنتك ميساء أم محمد بضيق : اه بس هالميساء رافعة الضغط علي أم فيصل : عسا ماشي شر أم محمد بدموع التماسيح :إلا كل خير بس تعرفي أي أم تحب تشوف عيالها تجوزوا وتشوف احفادها ومحد عارف متى عمره بيخلص وهالميساء كل ماتقدموا لها خطاب تقول دراستي ودراستي أم فيصل :الله يهداك يا أم محمد تعرفي الدراسه الأهم بها الوقت والبنت ماشاءالله جمال وأخلاق لخلصت دراستها بتتزوج إن شاءالله كم واحد يتمناها أم محمد مسحت دموع التماسيح (انتي بس اخطبيها لفيصل والله لخليها تنسى الدراسه ): صح كلامك إن شاءالله خير ناظرت أم محمد ساعت يدها :يلا استأذنك أم فيصل : وين بتروحي توك جايه جلسي تعشي معنا أم محمد : لا الجايات أكثر xxxxxxxxxxxx*& في اليابان فيصل ورانيا أخد فيصل جناح بأحد فنادق اليابان دخل فيصل غرفة النوم ودق ع مدير أعماله فيصل : الوو عبدالله عبدالله : نعم طال عمرك فيصل : عبدالله شدد الحراسه لأن اتصل فيني الشخص الي مكلفينه يجيب أخبار قبيلة أبو فهد وقال إن رجال القبيله يبحثون عن البنت بس شدد الحراسه من دون لفت انتباه عبدالله : تمام بس مافي أحد عارف إن البنت عندنا فيصل : عبدالله أنت وأنا نعرف إن القبائل لو حطوا اشي في رأسهم بيسوونه عبدالله : تمام بسوي الي طلبت فيصل : تمام وأي شيء أخبار خبرني يلا مع السلامه يدين احتضنت فيصل ابتسم فيصل : رنو قلبي رانيا: ياروحي ناظر فيصل رانيا بنظرات جريئة رانيا (25 سنه شعرها لين كتوفها اسود عيونها سوداء بشرتها سمراء بس سمارها خفيف وحلو طولها متوسط ) رانيا لابسه قميص نوم اسود لين نص فخودها عاري الصدر ولبس فاصخ مرره فيصل باس رانيا بين عيونها :انتظريني بأخد شاور وبرجع رانيا : أوك قلبي ....... xxxxxxxxxxxxxxxx& الساعه 11 عشر صباحا بالسعودية صحت عذاب من نومها حاسه جسمها مكسر وكأنها ما نامت سنه وقفت بسرعه :يااربي فاتتني صلاة الفجر يآربي سامحني دخلت الحمام (أعزكم الله ) وأخدت شاور ع السريع وخرجت لبست وصلة . . أم فيصل بحب : بدوور بنتي يلا اصحي من النوم بسج نووم بدور صحت من دون ماترد أم فيصل ساعدت بدور جلستها ع الكرسي المتحرك ودخلتها الحمام لتأخذ شاور وخرجت جهزت لبسها وأخدت رووب الحمام ودخلت لبستها اياه وجلستها بالكرسي وخرجتها من الحمام نشفت شعرها ولبستها فستان تركوازي لين نصف الساق تصميمه هادي ومشطة شعرها وسوت شعرها ديلة حصان أم فيصل : بدور حبيتي إذا تبين شي أحكي اللحين بروح بجيبلك فطور وخرجت أم فيصل . . انتظروا بقية الأحداث في البارت ال13 لقد كشفت قليلا من الستار عن سر بدور ولاكن ستعرفون الكثير في البارتات الجايه فهناك الكثير الكثير | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:45 AM
| #15 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت ال 13 أتَعلمِينَ أيُّ حُزنِ يبعَثُ المَطر ,! .. وگيفَ تنشجّ المزارِيبُ إذَا انهمَر ..؟! وگيفَ يشعُر الوَحيدُ فِيهِ بـ الضّيَآع ! .. بِلآ إنتِهاءْ ! گ الدمِ المُراقِ گ الجيآع , گ الحُبّ گ الأطفالِ گ المَوتَى .. هُوَ المَطر , يُغنّيْ المَطرُ بـ حُزنٍ أحياناً !! . . . . أم فيصل ساعدت بدور جلستها ع الكرسي المتحرك ودخلتها الحمام لتأخذ شاور وخرجت جهزت لبسها وأخدت رووب الحمام ودخلت لبستها اياه وجلستها بالكرسي وخرجتها من الحمام نشفت شعرها ولبستها فستان تركوازي لين نصف الساق تصميمه هادي ومشطة شعرها وسوت شعرها ديلة حصان أم فيصل : بدور حبيتي إذا تبين شي أحكي اللحين بروح بجيبلك فطور وخرجت أم فيصل . . . في ثانوية ال..... ريم بحزن : شهد أنا خايفه شهد بهتمام :ليش ريمو ريم : أخاف خالو فيصل يتزوج ومعاد يحبني شهد :ريم إنتي تعرفي خالك فيصل أكثر مني والي تقولينه لي عنه وعن الي يسويه لك ماضنتي مابيحبك وبينساك ريم : شهد أنا سمعتي مرات كثير من صديقات جدتي إنه الرجال لتزوج ينسى ربعه وأهله ومايشوف إلا زوجته ويسمع كلامها زمان سمعت أم متعب تقول إن ولدها من أول مازوجته وهو يدافع عن زوجته ويهاوش خواته وبعدها اشترالها بيت بحالها وترك بيتهم شهد بضحكه عشان تغيير مزاج ريم الحزين : ههههه ريموو من جد ضحكتيني تصدقي كلام عجائز مخرفات أم متعب هذه بتلاقينها هي طفشت الحرمه ><صدقتي شهود والله ريم : صدق شهد هزت رأسها بأيه ريم حضنت شهد :الله لايحرمني منك يالخبله شهد :ولا منك يالبقره يلا قومي ندخل الصف قبل لا تجي الأبله وتسمعنا تهزئة ريم : يلا نتسابق شهد :لا لا بتفضحين نحنا بنص عقلك (شهد صديقة ريم حبوبه وطيوبه مع إنها بعمر ريم بس ماشاءالله تتصف برجاحة عقلها وما يعيقها عمرها ) xxxxxxxxxxxxxxxx*& في فيلا أبو فهد التلفون الارضي يدق ردت أم فهد : الوو رهف : هلا خالتي شخبارك أم فهد : الحمدلله تمام منو انتي رهف : أنا رهف صديقة عذاب إلا اتصلت ابي أسأل عنها ليش ماتداووم في الجامعه وجوالها مغلق أم فهد بضيق : حسبي الله عليها وطت رووسنا الله يبتليها رهف : خالتي وش تقولي أم فهد : اقول ربيعتك الشريفه هربت أكيد هربتلها مع شي واحد خسيس مثلها رهف عصبة :خالتي انتبهي لكلامك هذه تكون بنتك بدل ما تدافعي عنها تقولي البلاء عليها وما أصدق إنها تسوي كذا أم فهد : اقول يالشريفه مثل صديقتك لاتدقين مره ثانيه وتغثيني سمعتي وسكرت بوجه رهف قبل لا تكمل كلامها أم فهد بعصبيه : سريانا سريانا سريانا : إيه مدام أم فهد : وجع إن شاءالله ساعه اناديك ><باين والله هه اسمعي ابيكم تفضوا غرفة عذاب والاغراض الي فيها كلها حطوها بالمستودع ما ابي اشوف شي أبيها فاضيه فهمتي سريانا : حاضر مدام راحت سريانا المطبخ تتحلطم (عاد مايحتاج اقولكم كيف الخدم لما يتحلطمون ) أم فهد جلست ع الكنبه وتفرفر بقنوات التلفزيون جات نجوى : مدام الغذاء جاهز انحطه ع الطاوله أو لسا أم فهد : لا بس يجي أبو فهد حطوه نجوى : حاضر مدام انصرفت نجوى قليل واجاء أبو فهد باين عليه التعب وطلع لغرفته ياخد شاور ويبدل وينزل أم فهد أمرت الخدم يجهزوا الطاوله وويحطوا الغذاء نزل أبو فهد وجلس ع الكرسي بغرفة الطعام أبو فهد يسأل أم فهد : فهد وين أم فهد : اللحين بناديه نادت فهد والكل يأكل بهدوو بس قطع هدووهم صوت فهد الطفولي :بابا وين عذاب مو شايفها واليوم الخدم ينزلون أغراضها من غرفتها أبو فهد (ياربي كل ما قلت ابي أنسى هذه السالفه يجي أحد يذكرني ):فهد حبيبي كمل اكلك فهد بعناد :لا وين عذاب ليش مو شايفها أم فهد بصرخه :فهد اسكت فهد مو متعود ع الصراخ وقف وراح ع غرفته يبكي أبو فهد بحده : ليش سويتي كذا أم فهد : بس أبيه يعرف أحد يقوله شي خلاص لايناقش أبو فهد بتنهيده: هو لسا طفل وش عرفه وبعدين إنتي ليش فضيتي غرفة عذاب أم فهد : بس خلاص هي هربت ووطت روسنا ومالها مكان بيننا أبو فهد عطاها نظره بمعنى وقف راح غرفته أم فهد : ياربي من هالعذاب حياتنا فوق تحت xxxxxxxxxxxxxxxx& في قصر فيصل أم فيصل : ريم ريم يلا قومي بسج نوم من لما جيتي وانتي نايمه ريم : هممم أم فيصل : ريم يلا اصحي صلي العصر ريم تتلحف :جدووه طيب بس قليل أم فيصل : ياصبر أيوب بس يلا ريم قومي تعبتيني بعد تعب وتعيب صحت ريم دخلت الحمام تاخد شاور أم فيصل نزلت الصاله تشوفلها شي بالتلفزيون يسليها لكبر القصر وكثرة الخدم بس القصر تنقصه الفرحه السعاده صح إن ماشاءالله معهم فلوس ويسافرون وأي شيء يبونه يجيبونه بس المال مايسوي گل شي فيه حاجات معنويه مايجيبها المال ريم : هاي جدوه أم فيصل ببتسامه : هلا تعالي إجلسي جنبي وحكيلي وش سويتي بالثانوية جلست ريم تحكي لجدتها . . بغرفة عذاب جالسه? وإحساس الوحده محتضنها وين ما راحت تناظر ولا هي عارفه لايش تناظر هي كانت ببيت أبوها زي أي بنت مفكره إن فارس أحلامها بيجي بينقدها بيدافع عنها قدام أبوها بيدافع عنها عند الكل بيعيشها احلا عيشه بحكم إنه عذاب عاشت عند أهلها مأسيي تشوف فارس أحلامها بيصير منقدها بس انصدمت بالواقع كثير عذاب بحزن ويأسس :وين اروح وش آسوي كنت عايشه عند أهلي أسوء عيشه وجيت عند الي أخص منه ليش كذا بها الغرفه كأنها سجن تزيد عذابي مو قادره اشوف اشي والطاقة بعيده وصغيره تذكرة عذاب بلكونة غرفتها ع الأقل كان تشوف حديقة الفيلا اما الغرفه الي هي فيها كأنها سجن عذاب تفرك عيونها :خلاص تعبت عيوني عوروني من كثر البكي يآرب ارحمني برحمتك مافي معي غيرك أنا عفت كل البشر يآرب أنت الادرى بحالتي يآرب ساعدني عذاب وقفت وراحت الحمام تاخد وضوء لصلاة المغرب xxxxxxxxxxxx*& في الجابان (اليابان) فيصل أنهى كل اشغاله بس جالس يوسع صدره ونسى حتى أمر عذاب ما ترك مكان بطوكيو الا وراحوا له هو ورانيا راحوا الموول دخلو محل ماركات مشهوره ورانيا ماغير تشتري كل الي يجي بيدها وماهمها السعر خلصت رانيا أغراضها وحاسب فيصل وخرجوا من المحل فيصل : رنو احس راسي مصدع بنرجع ع الفندق رانيا : فيصول حبيبي لا لسا ابي اشتري فيصل : كل هذا ولسا ما اشتريتي رانيا : فيصول كم مره أنا بجي طوكيو خلني أوسع صدري فيصل بتعب : وكلت أمري لله يلا مشينا رانيا بفرح وهي تأشر ع محل مجوهرات :فيصل ابي ادخل اشتري من هذا فيصل :طيب يلا نروح دخلوا المحل فيصل : رنو تبين شي محدد عشان أسأل البايع رانيا :أنا ابي كم قطع تكون حلوه وبشوف المعروض وأنت تفاهم معه عاد تعرفني مو زود بالانجليزي فيصل : تمام رانيا تناظر عجبها طقم ألماس كان غالي مرره (عاد تعرفون الألماس انتوا ) واخدتلها كم حلقات وسلسال رانيا : انتهيت فيصل يناظر الي معها هو مو بخيل بس ماحب إسراف رانيا اليوم بتاخد وبكرا بتقول ماعجبها :طيب تفاهم فيصل هو والبايع ودفع وخرجوا من المحل وبعدها رجعوا الفندق فيصل بتعب : رانيا سويلي مساج احس راسي بينفجر رانيا : فيصل تعبانه ابي أنام فيصل : شنو تقولي اقولك سوي مساج وأنتي تقولي بنام رانيا راحت عطت فيصل طاف وارتمت ع السرير ونامت فيصل قام معصب فتح باب غرفة النوم وتوجه لسرير كان ناوي يهاوشها بس شافها بسابع نومه انسدح بجنبها وراح هو الثاني بسابع نوومه xxxxxxxxxxxxxxxx*$ مر شهر وابتدأت اختبارت عند ريم وهي أغلب وقتها تذاكر بغرفتها وأم فيصل تحاول تقضي وقتها بالاستغفار والصلاة والدعاء لبنتها وفيصل وحفيدتها . . . عذاب قتلتها وحدتها بالغرفه مع إنها متعوده بس هذه الغرفه غير هذه مغلقه بمعنى الكلمه ماتقدر تشوف الي برا بس حاولت تتأقلم مع الوضع الجديد كل يوم يمر لازم تبكي وتندب حظها وشكل فيصل مطول باليابان أخدت عذاب آخر بسكوت وعصير أكلت البسكوت وشربت العصير وهي ماتدري كيف تسكت جوعها بالأيام الي بتجي لأن مافي غير الماء بالغرفه xxxxxxxxxxxx$ في المطار خرج من الطائره وهو يناظر للمكان بشوق يستنشق الهواء :اه حتى هواء المملكة له ريحه غير خلص معاملات الوصول ومشى بخطوات سريعه لباب الخروج حضن الشخص الي مشتاقله حيل ريان : هلا عزوز نورت السعوديه الحمدلله على السلامه عبد العزيز ابتعد عن ريان قليل :منوره بأهلها الله يسلمك اه ياريان ماتعرف قد إيش اشتقت لسعوديه اتعبتني الغربه إلا مافي أحد جاء معك وين يوبه ريان : يوبه حلفت عليه مايجي قلت له وقفت المطار بتعبك وعطانا تهزئة مرتبه لأن حلفت ومشعل سحر عندت قالت اذا مشعل بيجي هي بتجي وسوو هوشه ويوبه ماقصر فيهم ومنعهم اثنينهم بس صديقي سلمان جاء معي هو بالسياره عبدالعزيز:يلا نمشي والله مشتاق ليومه و يووبه والمهبوله سحور ريان : ههههه والله من لما عرفت برجعتك وهي راجة نحنا مشوو وصلوا عند السياره سلم سلمان ع عبد العزيز وتحمدله بالسلامة وركبوا السياره وتحركوا وصلوا بيت أبو عبد العزيز دخل عبد العزيز وتعلقت برقبته سحر وهي تبكي عبد العزيز يمسح ع رأسها وبحنان :سحوره إيش فيك قلبي هذا أنا عندك سحر تبكي :اوعدني معاد تسافر وتطول كذا عبد العزيز بضحكه : هههه خلاص اوعدك يلا فكي ايديك من رقبتي وخلينا أسلم عليش زي الناس بعدت سحر من عبدالعزيز وهي تمسح دموعها عبد العزيز ضمها وباس جبينها مشعل بزعل : الله الله وأنا لي ساعه اشوف المشهد الهندي ومافي أحد حتى ناظر فيني عبد العزيز ناظر مشعل وبعد سحر بلطف وفتح ايديه لمشعل :كم مشعل معنا تعال ماتبي تسلم ع اخوك راح مشعل وضم عبدالعزيز بعدها عبد العزيز راح يسلم ع أبوه وأمه لأن من اول ماجاء وخوانه ماسكينه . . ريان : تفضل سلمان ادخل سلمان : لا بروح البيت بريح وأنت عاد اخوك إلا اجاء روح أجلس معه من سنين مسافر وبعدين أنا وياك مابيننا رسميات واللحين الساعه 11 يوبه بيسويلي سالفه ريان بمزح : اجل الحمدلله عرفت حالك سلمان : يلا رووح رووح بلا هرج زايد راح سلمان البيت xxxxxxxxxxxxxxxx*& يوم جديد ابوا فهد دق جواله بس مارد لأنه نايم دق مره ثانيه صحى أبو فهد ورد :الووو الدكتور : أنت أبو فهد لزوم تحضر ابوا فهد فز من مكانه أبو فهد : وش تقوول الدكتور : المريضه........ انتظروا البارت ال14 ياترا ما الذي حصل للجده بعد غيبوبة دامت شهر وأكثر. .... وما مصير عذاب بعد انتهاء الأكل ومتى سيرجع فيصل ماهي توقعاتكم لرواية دنيا زادت جروحي وهو جرحني وحلال فيه الجرح | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:45 AM
| #16 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت ال14 (كثير من البشر يسال عن اسباب الحـزن فينـي... وكثير من البشر وده يعرف بدنيتـي وش صـار.. وعلام اللي يقابلني يشوف الدمـع فـي عينـي.. وانا توي صغير السن حزيـن وشـارد ومنهـار)...منقول (من أهلي أمي وابوي عرفت معنى النكران بدنيتي وأنا دووم صديق الحزن والقهر منو الي يداوي جروح سنين انحفرت بقلبي ما أقول غير الله يجبر بالخواطر )...بقلمي يوم جديد ابوا فهد دق جواله بس مارد لأنه نايم دق مره ثانيه صحى أبو فهد ورد :الووو الدكتور : أنت أبو فهد لزوم تحضر ابوا فهد فز من مكانه أبو فهد : وش تقوول الدكتور : المريضه........افاقت من الغيبوبة ب.... أبو فهد من الفرحه أنهى المكالمه وماسمع آخر كلام الدكتور اتصل أبو فهد بخوانه والكل فرح بأن الجده افاقت من الغيبوبة ساعه والكل حضر بالمستشفى أبو فهد : ها دكتور بشر كيف صحت الوالده الدكتور شاف فرحتهم ماعرف وش يقول بس هو متعود ع ه المواقف وأكثر :الوالده الحمدلله تمام. .....بس فراس بقلت صبر :وش فيها الدكتور : انتوا تعرفون إن الجلطه فيه البعض يموت لو سمح الله بس والدتكم الحمدلله تعدت مرحلة الخطر بس جالها شلل نصفي وحتى الحكي مابتقدر تحكي بس إن شاءالله مع الوقت والعلاج الفيزيائي فيه احتمال ترجع زي الأول أبو نواف وأبو فهد وأبو هادي وفراس كانت صدمه لهم الدكتور كمل كلامه :ولا اعتراض في ما كتب الله والحمد لله ع سلامتها واللحين فيكم تشوفها وقفوا وخرجوا من مكتب الدكتور وقالوا للبقيه بالخبر دخلوا عند الجده وكل واحد يخفي حزنه الجده تناظر في أبو فهد وأبو نواف نظرات عتب لوم بس مش قادره تقول شي نزلت دمعه من عينها مسحها فراس فراس مسك ايد أمه وبحنان :الحمدلله على السلامه يومه اشتقنالك خوفتي نحنا عليك وحب رأسها تقدم نواف وسلمان عند السرير نواف : الحمدلله على السلامه جدوه شدي حيلك نبيك ترجعين زي زمان سلمان : الحمد لله السلامه الكل تحمد للجده آخر الشي تقدم أبو فهد وأبو نواف : الحمدلله على السلامه يومه الجده بالأول تناظرهم بس بعدها لفت نظرها للجهه الثانيه نظرتها حزن عتاب لووم xxxxxxxxxxxxxxxx*& في قصر أبو فيصل أم فيصل تكلم أم عبد العزيز : هلا اخبارك والحمد لله ع سلامة عبد العزيز أم عبد العزيز : الحمدلله تمام الله يسلمك تعرفي اللحين عبد العزيز جاء من السفر وماشاء الله خلص دكتوراه ورفع رووسنا أبوه قال بيسوي عزيمه وانتو تعالوا من زمان ماجيتوا الخبر أم فيصل بحزن : والله تعرفين ودي اجي بس بدوور مستحيل ترضا تجي إلا ليش ماتقولي لأبو عبد العزيز إنه نحنا بنجهز العزيمه عندنا بشرف عبد العزيز تعرفي عبد العزيز وفيصل إخوان وعلاقتهم أكثر من عيال عم أم عبد العزيز بتفهم :إيه صح ونحنا ودنا تفرحون معنا وبدوور مثل بنتنا أنا بخبر أبو عبد العزيز أم فيصل : تمام وإذا رجع فيصل من السفر بنسويها أم عبد العزيز : تمام . . . عذاب تصارع ألم الجوع مع إن شهيتها زيروا وقفت وراحت للمرايه تناظر نفسها :ضعفة حيل ناظرت شعرها الطرحه الي قصتها لين كتوفها طولت صارت لين نص ظهرها أخدت المقص وتحاول تنسى الي هي فيه قصت الطرحه لين كتوفها وبعدها رفعت الجزء الطويل من شعرها تحت القصير (زي الخدع الي بالأفلام يسووها ) ورجعت انسدحت بالسرير تذكرت رهف وبحزن : اه اشتقت لها حييل أكيد تحاتي علي واتصلت وبسخريه أكيد بيقولون لها مسافره بس أكيد رهف مابتصدق أعرفها بتقول ليه ماكلمتها وجامعتي ودراستي الي فرحانه فيها انحرمت منها اللحين طيب لين متى بضل كذا وعاد هذه بتجي وقتها مسويتلي إشارات يآربي وش آسوي إذا جات محتاجه ابره مهديه بس حسب وضعي في هذا القصر مستحيل اقدر آسوي ابره ولا في بندول مع هالحبسه والنفسيه زفت xxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*& في أمريكا اول زياره لنا لهذه العائله الوقت الساعه 9 ليلاً عائلة أبو زياد (عم فيصل ) موجودين حول الطاوله يتعشون أبو زياد :ياعيال أنا خلاص قررت الكل ناظر يبي يعرف وش قرر كمل أبو زياد كلامه :خلاص بسنا غربا أخوي وعيال أخواني كلهم بالسعوديه ونحنا من زمان بأمريكا واللحين الحمد لله كملوا العيال دراستهم ابي ارجع ع بلادي أخاف اموت وأنا مشتاق زياد :ماشي شر عليك يوبه عمرك طويل إن شاءالله أم زياد :والله حتى أنا تعبت من الغربه عبير مدت بوزها : وش تقولون تبونا ننزل السعوديه خلاص امريكا حلوه أبو زياد بحنان :يابنتي مهما كان جمال امريكا وما بتكون بجمال الأرض الي تربيت وعشت معضم حياتي فيها والتنسيق إنتي عشتي 10 سنين بالسعودية واللحين عمرك 20 واختك 23 وما ابيك تتزوجين انتي وأختي إلا من بلاد بلدك وبسنا غربه 10 سنين غربه والله معاد أتحمل أكثر عبير خجلت وسكتت :...... هديل :بابا يعني متى بنسافر ابو زياد :في هالاسبوعين أنا بكلم أبو عبد العزيز بخبره برجعتنا بخليهم يرتبوا وينظفوا بيتنا وانتوا جهزوا انفسكم للرجعه أم زياد بفرحه : إن شاءالله xxxxxxxxxxxxxxxx*& ع الساعه 3 م وصلت طائرة فيصل مطار الرياض بعد غياب شهر و 3 أيام خرج مثل كل مره كاشخ ويمشي بخطوات واثقه وصل لين سيارته فتح السائق الباب ركب فيصل وبعدها تحركت السياره بتجاه القصر فيصل : أكيد يومه وريمو بيتفاجوون لن ماخبرتهم برجعتي مسافة طريق ووصلت السياره القصر خرج فيصل ووجه نظراته لغرفة عذاب بس فضل يروح لأهله بالأول دخل فيصل الصاله المكان المعتاد الي تجلس فيه أم فيصل فيصل : هلا هلا يومه أم فيصل ناظرت مكان الصوت يالله شو اشتاقتله وقفت وراحت ضمته :هلا فيك وليدي ليش ماقلت لي إنك بتجي فيصل : حبيت اسويلكم مفاجئه أم فيصل بعدت عن فيصل وجلسوا بالكنبه المزدوجه أم فيصل بحزن : ليش طولت كل هذا سفره ياوليدي تزوج واستقر لين متى زواج المساايير وكلهن طماعات بفلوسك فيصل (نفس الموضوع بعد كل سفره ):مابي أتزوج بتجي وحده بتجلسلي ببلعومي وين جيت وين رحت وليش ده وليش ماتسوي هذاك أم فيصل : الله يهداك إذا ماسألت الزوجه زوجها من بيسأله فيصل : يصير خير يومه أم فيصل : عبد العزيز أخيرا خلص دراسته وجاء بعد هالغربه فيصل بفرحه : أخيرا اجاء الدكتور عزوز أم فيصل : إيه وقالوا بيسون عزيمه بس أنا اقترحت نسويها عندنا فيصل : أكيد بنسويها عندنا وأنا بكلم عمي إلا وين ريم أم فيصل : بغرفتها عندها اختبارات تذاكر عاد اثنين وبتخلص فيصل : الله يوفقها اللحين إنتي لاتقوليلها أنا اجيت انا بتروش وبغير ملابسي وبطلع بشوفها أم فيصل : تمام تبي تأكل شي بقول للخدم يسونه فيصل : لا أكلت بطائرة راح فيصل ع جناحه أخد شاور وغير ملابسه وخرج من الجناح متوجه ع غرفة ريم طق الباب ريم مشغوله ويا الكتب :تفضل دخل فيصل ريم من دون ماتناظر :حطي العصير فوق الطاوله وقولي لجدوه ماتبي شي يكفيها عصير ريم مفكرتها الخدامه الي جدتها ترسل العصير معها فيصل بكل حب : ريموو ماتبي تسلمي ع خالوو وفتح ايدينه ريم وقفت وراحت حضنة فيصل : متى جيت فيصل : من نص ساعه ريم : وليش ماقلت لي إنك بتجي فيصل : حبيت اسويلكم مفاجئه ريم بعدت من فيصل وهي تناظر حوله :إلا وين الهديه فيصل : ههههه لين بعد الاختبارات تعالي استلميها ريم بنص عين :وليش إن شاءالله بعد الاختبارات فيصل : بس مزاج ريم : تمام اللحين أنا بدرس لسا بكرا وبعده اختبار وبخلص فيصل :موفقه إن شاءالله وخرج من غرفة ريم . . . . في غرفة عذاب نايمه منهد حيلها من الوجع لازمها ابره بس حاولت إنها تنام فتح الباب ودخل الغرفه ظلام من غير ضوء خفيف من الطاقه وجهاز التكييف طافي شغل الضوء وهو مستغرب تقدم لسرير تفاجئ من وجود ملاك نايم فيصل بلع ريقه (معقوله هذه عذاب لا لا لا هي كان تخدمنا بس أنا بالأصل ما نناظر فيها هذه ملاك طفله بريئة نايمه وش جالس أفكر انا ) طفى الضوء وخرج من الغرفه بسرعه? راح ع جناحه انسدح بالسرير ودق ع عبدالعزيز فيصل : الوو عبدالعزيز :هلا باخوي فيصل : هلا والله منوره السعودية بجيتك عبد العزيز : بنوركم هههههه من اول ماوصلت وأنا ماغير اسمع من هالكلام فيصل : والله أنا أسافر وآرجع ومافي أحد يقولي كذا غير يتحمدون بالسلامه عبدالعزيز :يا أخوي أنت ماشاءالله أغلب وقتك سفريات وجيات وأنا كلها بريطانيا وجالس ادرس مو مثلك فيصل بفرحه : أخيرا خلصت روحت عبدالعزيز وجيت الدكتور عبدالعزيز عبد العزيز : إيه الحمدلله اللحين بقدم أوراقي لمستشفى ال..... تعرف هذا مستشفى ماشاءالله زين فيصل : إيه ماشاءالله تبيني اكلم المدير أعرفه بسرعه بيقبلونك عبد العزيز : لا ابي انقبل بأوراقي ونجاحاتي ابي أبدا من الصفر مثلك فيصل : تمام وإذا تبي أي شي مايردك إلا لسانك عبد العزيز : تمام فيصل : يلا اللحين ابقوم اتعشاء وبنام تعبان مع السلامه عبد العزيز : بااي راح فيصل يتعشى ..... يتبع -> | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:46 AM
| #17 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨�� الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 15 عدنا من جديد في بارت جديد عبد العزيز : إيه الحمدلله اللحين بقدم أوراقي لمستشفى ال..... تعرف هذا مستشفى ماشاءالله زين فيصل : إيه ماشاءالله تبيني اكلم المدير أعرفه بسرعه بيقبلونك عبد العزيز : لا ابي انقبل بأوراقي ونجاحاتي ابي أبدا من الصفر مثلك فيصل : تمام وإذا تبي أي شي مايردك إلا لسانك عبد العزيز : تمام فيصل : يلا اللحين ابقوم اتعشاء وبنام تعبان مع السلامه عبد العزيز : بااي راح فيصل يتعشاء ع الطاوله فيصل : يومه إنتي جهزي للعزيمه وأنا بكلم عمي إنه بنسويها عندنا وبفهمه ريم بلقافه :أي عزيمه فيصل : عزوز جاء وبنسوي عزيمه عندنا ريم : ياااي سحر بتجي فيصل : ايوا الكل بيجي أم فيصل : أنا بجهز بس محتاجه كل الخدامات عشان الترتيب وكذا إلا هذيك الخدامه الي جبتها أعتقد إسمها عذاب طوول سفرك ما شفتها فيصل بجمود : بغرفتها لأنها مسؤله عن جناحي بس أم فيصل : المهم أنا يمكن احتاج لها فيصل : الي تشوفينه تمام سويه خلصوا من العشاء فيصل راح جناحه لأنه تعبان يبي ينام وأم فيصل راحت جناحها وريم ع غرفتها xxxxxxxxxxxxxxxx& في بيت أبو عبد العزيز أبو عبد العزيز : معي خبر لكم يفرح أم عبدالعزيز :وشهو قول أبو عبد العزيز : أخيرا أخوي أبو زياد قرر يرجع قال اتعبته الغربه أم عبدالعزيز :الحمدلله والله اشتقت لاختي كثير (أم زياد تكون أخت أم عبدالعزيز ) ريان : ههههههههه عزوز جيت والكل بيجي مشعل :إلا عمي بيجي أما عمتي مستحيل مستحيل تجي لأنه تقول أغلى أخ فقدته بالسعوديه ومستحيل تجي أبو عبد العزيز عطى مشعل نظرات بمعنى اسكت أم عبدالعزيز : اقول أبو عبد العزيز كلمت أم فيصل بخصوص العزيمه واصرت تسويها عندها تقول إن بدور مستحيل تجي أبو عبد العزيز بتعاطف لبنت أخوه : تمام بنسويها عندهم هذه البنت ما تهنت ابد الله يشفيها وترجع زي زمان الكل بحزن : آمين أم عبد العزيز : مشعل سحر ع النوم بكرا دوام وعندكم اختبارات وانتوا مقضينها سوالف مشعل :افف يا دا الثانويه عبد العزيز : يلا ع النوم حتى أنا بنام xxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*& الريــــــــاض الســــــــ9اعة صحى منن نومه ودخل الحمام وأخذ شاور وخرج من الحمام توجه إلى غرفة التبديل ولبس وتعطر ومشط شعره وبعدها خرج من الجناح بأكمله توجه غرفة عداب فتح الباب كانت نايمه بسلام لأن لو صحت بترجع بتتوجع فيصل الي همه إنه يقطع عليها ه النومه قرب لين السرير وبصوت عالي :عذاب عذاب يلا اصحي عذاب عقدت حواجبها ع عدم الارتياح والتفت الجهة الثانيه وهي لسا نايمه فيصل افتكرها مطنشته وبصوت أعلى :عــــــــــــذاب عذاب من التعب والجوع مو حاسه بشي نايمه فيصل انا أرويها تسكت مني انا أخد الجك تبع المويه وكبه كله عليها عذاب شهقت شهقت ألم ورعب وفتحت عيونها بتعب فيصل بحده : يلا قوومي أنا تركتك شهر بدون شغل تعودتي من اليوم بتشتغلين مع الخدم وبنفس الوقت بجناحي أنا فيصل آل. . إلي يرفع خشمه بوجهي اكسره عذاب ترمش خوفا من عصبيته وكلامه وش سوت عشان يقول كذا فيصل : 5 دقائق اشوفك بجناحي وخرج واغلق الباب بكل قوته طراااااخ عذاب فزت من السرير بسرع? ولبست لبأس الخدم وخرجت متوجهه جناح فيصل دخلت الجناح لأن الباب مفتوح فيصل : أهلا كان جلستي ماجيتي عذاب (ياربي الي فيني مكفيني الوجع قاتلني وهذا وش الي جابه ):آسفه فيصل بحده : يلا ع المطبخ سوي فطور بتأخر ع الشغل وبعدها روحي المطبخ حق القصر وسوي فطور لأمي واختي وياويلك لو اسمع أحد اشتكى منك عذاب : طيب دخلت مطبخ الجناح وفتحت الثلاجه عذاب (والله خلاص مي قادره أتحمل آلام ) أخدت حبه بندول وهي تدعي إنها تخفف آلام أخدت كم قطعه توست وحطته بالالة ليتحمص وسوت بيض وعصير وجابت 3 صحون الاول حطت البيض والثاني جبن والثالث حطت توست أسرع فطور تسويه سكبت عصير بالكأس ورتبت الفطور ع الطاوله راحت الصاله وقفت قدام فيصل عذاب :طال عمرك الفطور جاهز فيصل فطر من دون ولا كلمه وخرج ع شركته أما عذاب رتبت الجناح وجلست ع الكنبه الي بصاله تبكي من وجع بطنها عذاب (ياربي ساعدني خفف اوجاعي يآربي الطف فيني ياربي هذا الرجال مايرحم والله مو قادره آسوي شي ) ظلت تبكي لين حسة إن البكاء مل منها وقفت بتعب وخرجت من الجناح وتوجهت ع مطبخ القصر ودخلت اول ما دخلت كل الأنظار توجهت عليها لأنهم اجالهم أمر بأنها هي بتسوي الأكل من اليوم ورايح وهم عارفين إنه هي الخادمه الخاصه بجناح السيد لورينا توجهت لعذاب (إذا كتبت بالفصحى يعني إن المحادثة غير اللغة العربية وبقولكم بأي لغة بتكون ) بالانجليزي لورينا :أهلا عذاب لقد أخبرنا السيد بأنكي من الآن ستكونين المسؤلة عن طبخ الوجبات عذاب : أهلا لورينا نعم أعرف أود أن تساعدين في معرفة أماكن بعض الأشياء والساعات المحدده لتقديم كل وجبه في موعدها لورينا : اوك ولاكن وجبت الفطور الساعه 11 تتناول السيده بدور وجبتها وتأخدها السيده الكبيره لها أما السيده الكبيره وحفيدتها يجتمعان ع الفطور في وقت عطلة حفيدتها لذا يجب عليكي الاستيقاظ مبكرا من أجل حفيدة السيده لأنها تذهب إلى الثانويه أما السيده الكبيره فعندما تستيقظ ففي الساعه ال10 تتناولها ووجبة الغذاء فعندما يأتي السيد والعشاء الساعه ال9 عذاب : حسننا وبدت لورينا تعرف عذاب ع أماكن الاغراض xxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*& بالخبر في بيت أبو عبد العزيز عبد العزيز حب رأس أمه وابوه عبد العزيز : يلا دعواتكم بروح مستشفى ال..... بقدم أوراقي أبو عبد العزيز وأم عبد العزيز : الله يوفقك نزل ريان مسرع من الدرج أم عبدالعزيز : خير إن شاءالله أنتبه لا تطيح وتجي ع وجهك ريان : ههههه عادي عندنا الدكتور عزوز يلا بتأخر ع ربعي أم عبدالعزيز : يا دا الربع روح المهم أنتبه ع حالك ريان : تمام خرج ريان وعبدالعزيز ومشعل وسحر في دواماتهم أم عبدالعزيز : أنا اللحين بتصل بأم فيصل عشان أقولها ع العزيمه بتفرح أبو عبد العزيز : تمام وقفت أم عبدالعزيز راحت أدق ع أم فيصل أم عبدالعزيز : الو شخبارك أم فيصل : الحمدلله تمام شخبارك إنتي والعيال أم عبدالعزيز : الحمد لله كلهم بخير إلا اقول أبو عبدالعزيز وافق ع إن العزيمه عندكم وعاد معي خبر أم فيصل بفرحه : تمام بتكون احسن عزيمه وشهو الخبر أم عبدالعزيز :أختي أم زياد بيرجعون السعوديه وبستقرون ببيتهم أم فيصل : ماشاءالله إن شاءالله يجون بسلامه يعني نسوي العزيمه بعد مايجون أم عبدالعزيز : ايوا نبي نجتمع كلنا من زمان عن الجمعات العائلية أم فيصل : إيه صدقتي . . . ريان بحزن : بس سلمان بسك زعل وحزن سلمان : مو بيدي والله أحبها ودي اعرف وين ريان : أنساها وكمل حياتك ياسلمان وأنت عارف مهما سويت فالقبائل قاتلينها سلمان تنهد : والله مظلومه xxxxxxxxxxxxxxxxxxxx& في شركة فيصل وتحديدا بمكتب فيصل فيصل : عبدالله لازم تنتبه ع موضوع القبايل لو عرفوا تعرف وش بيصير عبد الله : إيه طال عمرك منتبه ع الموضوع متذكر قبل سفرك لليابان قلت تبي تروح دار رعاية أيتام جهزة كل شي بكرا الزياره إذا ماعندك مانع فيصل : تمام بس ياعبدالله لازم تتأكد من الرجال الي معينينه بين قبائل آل..... نحنا اشعلنا النار ولازم نكون بعيدين عنها عشان مانحترق عبد الله : حاضر طال عمرك فيصل وقف : أنا برجع البيت وأي شي يصير اتصل علي عبدالله : حاضر طال عمرك خرج فيصل ركب سيارته مرسيدس بنز s كلاس سوداء تحركت السياره متجهه نحو القصر وصل القصر ودخل . . في المطبخ بالانجليزي لورينا : يا إلهي تبدوا الرائحة شهيه عذاب بتعب : شكرا لورينا بتفكير : صغيرتي أين تعلمتي الطهو عذاب (ماذا أقول لكي هل إني ابنت ياسر ال.... والخدم ببيتنا وني تربيت بينهم وجيت هذا القصر وأنا زوجة السيد وجالسه أخدم ويعاملني كأني خدامه ):ايجب أن أجيب أريد أن احتفظ بالإجابة لنفسي لورينا بتفهم : لا عليك ياصغيرتي الآن سيتم تجهيز الطاوله فقد وصل السيد عذاب : حسننا بدأوا الخدم وعذاب بترتيب الطاوله جاء فيصل وجلس وأم فيصل وريم جات عذاب وقفت قريب الطاوله (عندهم الي يطبخ يوقف قريب من الطاوله ) بدوا يأكلون ريم : واااووو كبسة طعمها جنان أم فيصل : ماشاءالله مو زي كل مره أم فيصل رفعت رأسها تبي تكلم الطباخه شافت عذاب تناظر للأرض أم فيصل بتسأول :فيصل هذه الخادمه الي بجناحك فيصل بهدوء : ايوا بس قلت خليها تشتغل في المطبخ مع الخدم أم فيصل (ماشاءالله طبخها جنان أحسن تشتغل بالمطبخ ):الي تشوفه تمام ياوليدي إسمع عمك أبو زياد بيرجع خلاص معاد يبي امريكا فيصل : بينور السعوديه يجي بسلامه إن شاءالله أم فيصل : بس العزيمه بنسويها لجاء فيصل : الي تشوفينه تمام يومه خلص فيصل غذاه وقف بعد ما استأذن من أمه وراح جناحه ينام قيلولة الظهر xxxxxxxxxxxx*& في فيلا أبو هادي أبو هادي : أم هادي جاء لساره خطيب ولد من عائلة آل. .. ماشاءالله محترم وأخلاق ومعه شغل أم هادي :بس الهام الكبيره لازم الهام تتزوج قبل ساره الناس وش بتقول عنا أبو هادي : بس الزواج نصيب ما لازم نوقف نصيب ساره عشان أختها الهام أم هادي :بس......... # كت # انتظروا البارت ال 16 | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:47 AM
| #18 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨�� الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 16 ✨قهرتني قسوتك علي وأنا وشذنبي بها الانقام✨ . . . . في فيلا أبو هادي أبو هادي : أم هادي جاء لساره خطيب ولد من عائلة آل. .. ماشاءالله محترم وأخلاق ومعه شغل أم هادي :بس الهام الكبيره لازم الهام تتزوج قبل ساره الناس وش بتقول عنا أبو هادي : بس الزواج نصيب ما لازم نوقف نصيب ساره عشان أختها الهام أم هادي :بس......... أبو هادي : لابس ولاشي شفي البنت وش تقول إذا وافقت اخبرهم أم هادي بزعل : طيب وقفت وهي تتحلطم فتحت باب غرفة ساره ساره والهام يشوفو فلم ع الابتوب ناظروا جهت الباب :أهلا مامي أم هادي جلست ع السرير وبتردد :سساره بنتي جالك خطيب أبوك يقول رجال والنعم فيه اللهام : من جد أختي بتتزوج ساره : هيي لسا ماوافقت وبعدين قولي لبابا مو موافقه الهام بققت عيونها : وليش مو موافقه ساره بحالميه :أنا أبغا أتزوج بعد قصة حب ويكون زوجي يحبني ويحب التراب الي أمشي عليه امم وطبعاً إذا حبني أبي اصحى من النوم مسويلي فطور ويهديني ورد وكذا روومنسي الهام بقهر من تفكير أختها :سااره اصحي لاتخلين المسلسلات والافلام تسيطر ع عقلك احنا بالوطن العربي والزواج يكون ع حسب الشريعه ونصيحة بقولك الحب بعد الزواج اله طعم غير خليك من المسلسلات التركيه والافلام ساره بصراخ : حياتي ومالك دخل فيها أم هادي عاجبها ساره رفضت :بس يا الهام خلي اختك بحالها الهام وقفت :هذه حياتها ومالي أي دخل فيها ساره : يكون أحسن الهام خرجت من الغرفه وراحت غرفتها *******& في الرياض في قصر فيصل عذاب حاسه حالها دايخه لأنها ما أكلت شيء من وجع بطنها وإذا أكلت بتستفرغ وبيزيد الآلم بس تحاول تتوازن عشان تخلص تنظيف المطبخ دخلت لورينا المطبخ (بالانجليزي ) لورينا بخوف : صغيرتي هل أنتي متعبه عذاب بصوت خافض :لاتقلقيي علي فأنني بخير لورينا : صغيرتي لم تأكلي شيئا من الصباح واراكي متعبه ارتاحي قليلا عذاب : لا سكمل تنظيف المطبخ وسأجهز القهوة للسيد لأنه بعد صلاة العصر سيجلس بمكتبه قالت آخر كلمة بصوت خافض وبعدها اغمى عليها من شدة التعب لورينا بخوف : صغيرتي نزلت لمستوها ع الأرض رفعت رأس عداب وحطته بحضنها وضربت خدها ع الخفيف :صغيرتي صغيرتي استيقظي عذاب ماصحت وقفت لورينا واحضرت بعض الماء ورشت القليل ع وجه عذاب عذاب عقدت حواجبها دليل إنها صحت وفتحت عيونها بتعب وجلست عذاب بتعب : لورينا دعيني أكمل عملي لورينا : لا لن ادعك سأكمل عنك أو ادع أحد غيرك يكمل عذاب بإصرار وقفت :لورينا أنا لا أحب أن أبدى شي واتركه علي إنها عملي جاء صوت من خلفها فيصل : ههههه تتكلمين انجليزي والله ماتوقعت ع البيئه الي كنتي عايشه فيها بيئة حيوانيه انسحبت لورينا عندما دخل فيصل لأنها لم تفهم ماذا يقول ولاكن عرفت أن النقاش ليس موجه لها عذاب بقهر : إذا كان بيئتي الي عشت فيها حيوانيه وش تقول ع العيشه الي عندك عيشة السجون أفضل منها ع الأقل يعرفون إنهم مساجين ويعرفون تهمتهم أما أنت سجنتني وما ادري وش دنبي فيصل جن جنونه (وش تقول هذه والله لأربيها من اول وجديد ) توجه نحو عذاب وعطاها كف من قوته ارتمت ع الأرض :أنا فيصل آل محد يتجرأ ويرد علي بوقاحه تجين إنتي ي الك### وتقولي كذا ومثل ماقلتي من بدأ بشي لازم ينهيه وأنا بنهيك في كل ثانيه من حياتك عذاب بعصبيه : تخسى إنك تنهيني قد حاول من قبل غيرك ومانهوني فيصل (لا أكيد ده جنة ):... فيصل نزل مستواها وشدها من شعرها وبعصبيه عيدي الي قلتي عذاب بوجع :اترك شعري فيصل بصراخ : عيدي الي قلتيه عذاب بتقى وبوجع :تخسى إنك تنهيني قد حاول من قبل غيرك ومانهوني فهمت أو عاد نعيده فيصل بحده : والله لعلمك درس يابنت ال#### مسكها فيصل من ايدها ووقفها وجرها لخارج القصر لين وصل غرفتها رماها بعنف فيصل : ضلي هنا لين ماتعرفين تتعاملين مع من أنا فيصل آل... والله لعلمك تدرس ماتنسينه كيف تتعاملين مع اسيادك عذاب :. ..... فيصل أغلق الباب لأنه لو جلس ثانيه بيقتلها من عصبيته *******& في فيلا أبو فهد أم فهد : ياسر امك مو راضيه تأكل ماغير بالموت تأكل قليل وتبكي مادري شفيها أبو فهد بحزن : الي فيها مو شوي صعب الواحد مايقدر يتحرك وقف عن الكلام وهو يحاول يقنع نفسه إن الي سواه بعذاب هو الصح لأن أمه بأفعلاها تأكد له إن الي سواه غلط أبو فهد مثل كل مره في تهربه :وين فهد أم فهد : بغرفته يلعب أبو فهد : إيش رأيك نتعشاء بالمطعم اليوم أم فهد بخوف من الي حصل من قبل :لا مستحيل أبو فهد : ليش خير إن شاءالله أم فهد : بس المره الي فاتت من وراء طلعتنا إبني انخطف أبو فهد مايبي أحد يدكره بشي يبي ينساه بصوت فيه حده :اسمعي انا قلت بنطلع يعني بنطلع كلمتي وما اتنيها وثاني شي مو لازم تذكرين شي ماضي أم فهد : طيب وقفت أم فهد راحت لبست فهد ملابس للطلعه ولبست عبايتها وبعدها خرجوا ع مطعم ال. . وصلوا ودخلوا خالد : مو هذا عمك سلمان سلمان التفت ناظر عمه :ايوا اكيد جاو يغيرون جو مثل ماغير حياتك بعض ناس خالد بمزح : ليكون غير حياتك زوجك بنته سلمان : اسكت اللحين قبل لا اكفخك ريان : ههههههههه خالد اسكت حفاظا ع جبهتك خالد : إيه والله صدقت ريان : اقول شباب نحجز شاليه ونغير جو ونقول للشباب سلمان : مالي خلق للطلعات خالد : سلمان إذا بنروح يعني بتروح ريان : إيه صح خالد : بس مانبي شاليه غيرة رأيي اممم أنت إبن عمك معه مزرعه ليش ماتقول له ونروحها ريان : عادي مافي مشكله بس لازم انروح قبل عمي وعياله يجون لأن ولد عمي فيصل مجهز عزيمه كبيره بقصره خالد بحالميه ومزاح :نيالك يا ريان تدخل هذاك القصر والله لما اشوف صورته بالمجلات أو ع الأخبار ابي ادخل فيه ريان : ههههه ماطلبت شي تعال معنا في العزيمه لما بنروح هو فيه كثير ناس بيحظرون وجيب الاهل معك خالد : من جدك ريان : ايوا حتى سلمان يجي هو ونواف والأهل سلمان : لا والف لا والله ما اروح ريان : وليش تحلف سلمان : لأني اعرفكم إذا اصريتوا ع شيء ريان : عادي براحتك (خالد صديق ريان وسلمان يعني ضمن الشله شاب أسمر بس سماره حلو جسمه رياضي عنده اختين اريام وابتهال تؤام 20 سنه أمه وداد وهو المسؤل عن عائلته بعد موت أبوه يشتغل بشركة وراتبه الحمدلله معيشهم ومو منقص ع أهله شي أبوه متوفي الله يرحمه ) ********& فيصل فتح باب غرفة عذاب فيصل بجمود : أعتقد أنتي الطباخه وإلا فرحتي لأن الباب مقفل قلتي برتاح لا وأنا عند كلامي كل ثانيه بنهيك فيها يلا قدامي ع المطبخ سوي العشاء عذاب ماتبي أي مشاكل بكل هدوء توجهت ع المطبخ . . . بالصاله أم فيصل : فيصل عمك أبو زياد بيرجع السعوديه بيستقر فيصل : منو قالك ومتى أم فيصل : أم عبد العزيز في هالاسبوعين فيصل : إن شاءالله يجون بسلامه ريم : الحمدلله بيرجعون والله اشتقنا لهديل وعبير أم فيصل : إيه بيرجعون مهما الإنسان تغرب عن بلاده مصيره يرجع لها فيصل : صح كلامك يومه أنا بتصل بعمي أبو زياد وبشوف متى سفرتهم عشان العزيمه اقدر افضي حالي تعرفين شغل والسفرات تجي بشكل مفاجئ بعض الأوقات الخادمه : سيدتي العشاء جاهز ******& في الخبر في صباح جميل وفي بداية تحقيق أحلام البعض عبدالعزيز : احم احم معي خبر لكم سحر : ليكون بتعرس يلا قول من هي عبدالعزيز : اقول سحر كملي فطورك و ع الثانويه سحر : من عيوني أخوي الغالي يالله قول وش الخبر ريان : ههههه وأنا أقول من وين جاء الغالي والله الفضول بيقتلك سحر : ماما سكتي عيالك أم عبدالعزيز : سحر إنتي سكتي وخلي اخوك يقول وش عنده عبدالعزيز : أنا انقبلت بالمستشفى واليوم اول يوم دوام عندي أبو عبد العزيز : ماشاءالله بهالسرعه عبدالعزيز : يووبه وأنت مفكر ابنك قليل معي شهادات تعبت عليهم أبو عبد العزيز : أنت دووم ترفع رأسي أم عبدالعزيز : الله يوفقك ياوليدي ريان : ونحنا مانعرفك الرأس قصدك يوبه أبو عبد العزيز : لا ما قصدت عبدالعزيز : هههه بدأت نار الغيره أم عبدالعزيز : عبدالعزيز مدام صار معك وظيفه ليش ما اخطب لك وتتزوج ريان : هههه يلا عبدالعزيز ابي اصير عم عبد العزيز : تطنز أنت يومه وش تقولي لسا مابديت دوووام توي انقبلت لين استمر واشوف نجاحي يصير خير أبو عبدالعزيز : إيه أنا موافق عبدالعزيز عندك ريان زوجيه أم عبدالعزيز : لا ريان توه صغير وعبد العزيز هو البكر ريان : ومن قال إن ابي ازووج حياة العزوبية أحلى وبعدين عمري 22 وعبد العزيز 26 يعني هو الابدا تزوجوه مو أنا عبدالعزيز وقف : يلا دعواتكم بروح الدوام مشعل وسحر وقفوا :عزوز وصلنا الثانويه عبدالعزيز : يلا بسرعه? ع السياره عشان ما اتأخر خرجوا سحر ومشعل وركبوا السياره وبعدها ركب عبدالعزيز وتحركت السياره وصلهم ع الثانويه وهو راح ع دوامه ب مستشفى ال...... دخل المستشفى وتوجه ع مكتبه ******& في المول الشباب يمشون ريان : اللحين قررتوا إيش نروح شاليه أو المزرعة خالد : المزرعة سلمان : أنا مش رايح . . الهام تمشي بالعكس الاتجاه وتكلم ساره الهام : ساره أنا اختك واحب مصلحتك ساره :الهام قفلي هالموضوع وامشي بتجاه الناس قبل لتزحلقين وتفشلين نحنا الهام : ماااب..... قبل لا تكمل كلامها اصطدمت في شخص عريض وطويل اللهام والدموع تجمعو في محاجر أعينها التفتت بخوف :آسفه سلمان عرف البنت شوي وده يقتلها خالد : لا عادي اختي مافي مشكله اللهام ماتشوفون إلا الغبار حقها من الفشله وخوف من سلمان وساره تبعتها ريان : ههههههههه مرجوجه البنت خالد : حرام والله خافت سلمان : قفلوا سيرتها خلوا احنا نروح النادي أفضل خالد : إيه صح ريان : تمام خرجوا الشباب من المول اللهام : ساره روحنا فيها لو سلمان قال لبابا روحنا فيها ساره : أنا قلت لك ماسمعتي كلامي اللهام : بنرجع ع البيت أفضل ساره : ايوا أحسن شي *******& فيصل : إسمك مين أنت ياحلو :اثمي أحمذ (اسمي أحمد ) فيصل شال أحمد :أحمد يابطل كم عمرك أحمد براءة :ما ااعرف فيصل : عبدالله عبدالله : نعم طال عمرك فيصل : اعطيني لعبة السياره عبدالله : تفضل طال عمرك فيصل : أحمد خد هذه السياره أحمد :ثياله ثياله حنوه (سياره سياره حلوه ) فيصل باس خد أحمد وحطه بالأرض يكمل لعب وفيصل كمل جولته بدار الأيتام فيصل ببتسامه : تعرف يا عبدالله هذه الزياره فرحتنا لدرجه ماتتصورها حبيت ابتسامة الأطفال بعد ما أخدوا الهدايه عبد الله :إن شاءالله تشوف ابتسامة عيالك فيصل بحزن : هذا المستحيل أنت تعرف وضعي وما أحب التزم بهذا الموضوع أخاف الفقد ياعبدالله عمري كان 6 سنين لسا ما أعرف شي بالحياة طفل مثلي مثل غيري أتذكر للآن منظر يوبه والدم حوله وآخر كلماته الي للحين مو قادر افسرها ظلمت وانظلمت ياعبدالله هالكلمتين أثرت في حياتي كثير من بعدها يووبه مات قدام عيوني وماقدرت آسوي شي تعدبت كثير فقدت معنى الفرح فقدت أشياء كثير عانيت كثير من المنظر الي شفته واللحين لازم ادوق القاتل نفس الي عشته فيصل اتعبه ذكر الماضي :عبدالله يلا نروح مكتب المسؤله عن الدار طقوا الباب المسؤله :تفضل دخل فيصل بهيبته وخلفه مدير أعماله المسؤله :مرحبا استاد فيصل تفضل بالجلوس فيصل وعبدالله جلسوا فيصل قدم شيك لمسؤلة عن الدار :هذا مصاريف هذا الشهر المسؤلة :شكرا أستاذ فيصل افضالك ماحتنسيها الدار قدمت الكثير لهذه الدار فيصل : هذا شي بسيط . . . في قصر فيصل رجعت ريم من دوامها الدراسي بصراخ : وأخيرا خلصت جدووه أم فيصل : إن شاءالله حليتي تمام ريم : المهم خلصت جدوه بكرا صديقتي بتجي عندي أم فيصل :تمام بس جلسوا بغرفتك تعرفين خالك فيصل ريم : إيه صح وين خالوو هو وعدني فيصل : ههههه ياروح خالك أنا اجيت التفتت ريم : يلا وين هديتي فيصل : يلا تعالي معي جناحي أم فيصل : ياوليدي خربت هالبنت بدلعك فيصل باس خد ريم : خليها يومه هذه قلب وروح خالها غلاتها من أمها ريم تمسك يد فيصل : يلا أبغا هديتي فيصل : طيب ******& في بيت أبو عبد العزيز رجع عبد العزيز من الدوام تعبان:يومه حطوا العشاء بطلع بتروش وبنزل أم عبدالعزيز : تمام دق جوال أبو عبدالعزيز :الوو ........... ايوا تمام .......... الساعه كم ........... تمام ...... ( كت ) | ||||
|
| |
|
22-10-16, 07:48 AM
| #19 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨�� الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 17 تحاصرنا آلحيآه? لتلقي بنا في مجرى الأحزان يصعب علينا جدا الإبتعاد عن ذلك المجرى نختنق ننقهر ننجرح نبكي نتوجع نتألم ولا أحد يسمع صرخاتنا لا أحد يستطيع أن يرأ مانتكلم به عبر أعيننا هل بات من الصعب أن نحلم قليلا بالفرح أحقا لهذه الدرجه صعب علينا لا تلوموني إن غيرتني احزاني لأني صرت في مجرى لا استطيع الخروج ولا الإبتعاد منه اتركوني وارحلوا فقد رحل قبلكم الكثير بكل بساطه لا استطيع البوح ولاكن لي لغت أعين تهز كل من وقف أمامي . . . في بيت أبو عبد العزيز رجع عبد العزيز من الدوام تعبان:يومه حطوا العشاء بطلع بتروش وبنزل أم عبدالعزيز : تمام دق جوال أبو عبدالعزيز :الوو ........... ايوا تمام .......... الساعه كم ........... تمام ...... في حفظ الرحمن أنتهت المكالمه ابتسم أبو عبد العزيز حتى بان صف أسنانه وبفرحه :بكرا أخوي بيجي من أمريكا أم عبدالعزيز : الحمدلله الله يوصلهم بالسلامه عاد يلا بقول لأم فيصل تستعجل بالعزيمه الفرحه صارت فرحتين أبو عبدالعزيز : تمام سحر : خير إن شاءالله وش فيكم فرحانين أم عبد العزيز : بكرا عمك بيجي سحر : أنا رايحه المطار بااابي أرجوك بلا اعتراض أبو عبد العزيز : ماعندنا بنات يستقبلون بالمطارات سحر : اففف كله ماعندنا بنات يسون كذا وكذا مشعل من خلف سحر : بس عندنا رجاجيل يروحون أبو عبدالعزيز : إيه صح كلامك بكرا باخدك معنا أم عبدالعزيز : سحر نادي عزوز ع العشاء سحر : طيب **********& بيت أبو هادي الهام : ياويلي يساره ميته لو عرف بابا ساره : أنا قلت لك ماسمعتي كلامي اللهام : طيب وش رايك نتصل بسلمان الكلب ونقوله لايقول لبابا ساره : ههه مفكرتيه بيوافق سلمان يبي فرصه لينتقم منك وخصوصاً كل يوم هواش إنتي وياه وصلت رساله لجوال الهام فتحت الرسالة الهام (ياقلبي لاتخافي من شخص لن يمس فيك شعره فأنا مازلت موجود فما حدث كان غلط غير مقصود فلما الخوف ) الهام تجمدت من كلمات الرسالة والرقم مجهول ساره حطت ايدها ع كتف الهام : الهام وين رحتي الهام برتباك :هااآ ولاشي هنا ساره : وش فيك أعتقد وصلتك رساله من مين الهام بأنفعال :مو من أحد اففف منك وقفت الهام وراحت غرفتها ساره : إيش فيها هذه مجنونه أم هادي : من المجنونه ساره : الهام إلا اقول مامي قلتي لبابا إني مو موافقه أم هادي : ايوا بس قال إنه أنا رأس البلا والي وزيت في رأسك عشان ماتوافقي ساره : والنهايه كيف يعني بيجبرني أم هادي : ما اعتقد ساره : ماما بليز بليز قنعي بابا مايجبرني ع شي ما أبيه أم هادي : إن شاءالله وصلت رساله ثانيه لالهام أخدت الجوال بسرعه وفتحت الرساله (لا يليق بكي الانفعال فأنتي مثل الورده التي تؤديها الرياح القويه ولا تحاولي البحث عن شخص لايريد منك معرفته عيشي لحظاتك واتركي المجهول للمستقبل لعله يكشف لكي ذلك المجهول العاشق ) اللهام من الخوف طاح جوالها : بسم الله من هذا الي يعرف أبسط حركاتي وكيف عرف إني ابحث عن الرقم أخدت الجوال وحدفت الرسايل وانسدحت ع سريرها وكل تفكيرها بذلك المجهول ***********& في قصر فيصل لورينا : صغيرتي يجب أن تحظري الفطور اليوم بسرعه? فالسيده تريد الخروج عذاب : حسنا دخلت ريم المطبخ :لورينا اعدي اليوم بعض الحلويات وأريد الفشار وبيبسي لورينا : حسنا خرجت ريم من المطبخ عذاب : لورينا اورجكي انتبهي للطعام الذي فوق النار سأذهب إلى ذلك السيد المتعجرف لورينا : ماذا تقولين إن السيد فيصل لطيف جدا ولتعلمي إن جميع من هن في المطبخ يغرمن فيه فهو جميل ولطيف جدا عذاب : ههههه أحقا يبدو لطيف لم أرى شيء من الطف الآن دعيني اذهب قبل أن ألقى حتفي لورينا : اذهبي ولاتقلقي . . . فيصل مرووق ع الأخر بعد ما تلقى خبر وصول عمه عذاب بخوف : طال عمرك تبغى شيء فيصل : لا ابغاك اليوم ماتورجينا رقعة وجهك عذاب : طيب انسحبت عذاب من جناح فيصل وصلت الصاله فاضيه ناظرة للتلفون تذكر صديقتها رهف عذاب : بتصل والله مشتاقتلها والي يصير يصير تقدمت عند التلفون بعد ماتأكدة إنه مافي أحد أخدت السماعه بأيد ترجف من الخوف دقت الأرقام انتظرت قليل جاها صوت الي اشتاقت له كثير رهف : الووو عذاب في هذه اللحظه تذكرة ذكرياتها مع رهف وكيف تنصحها وكلشي نزلت دمعه من عينها تحكي عن الي عايشته من قهر وتجريح واللم رهف : الوووو مين معاي ليش ماترد عذاب : ر. ......... لم تكمل كلامها ف يد فيصل اختطفت سماعة التلفون واغلقه بكل عصبيه مسكها من معصم ايدها بقوة وجرها لجناحه دخل الجناح وانغلق الباب فيصل بصراخ : إنتي غبيه ماتفهمين يلا قوولي اتصلتي في من عذاب التزمت الصمت من خوفها فيصل بصراخ أكثر وعصبية حتى بانوا عرووقه :عذذذذذذاااب عذاب حست بالخوف من نطقه لاسمها حست بدعر كبير لأول مرة تحس بالخوف كذا هذا سجانها نطق إسمها يعني موتها قد اقترب :آ صديقتي رررهف والله ماقلت لها شي والله احلفلك والله ماراح اعيدها فيصل : يابنت ياسر ال... لاتخلين موتك على أيدي بهذه السرعه والله ثم والله لاذبحك واشرب من دمك ولا تهميننا بشي عذاب (يكفي ماسمعته يكفي ارحمني لماذا لا أحد يرحمني لماذا اسمع الكلام الذي يسم الجسد صرت أشك بأني انسانه لها قلب لا أحد يخاف على مشاعري إلى متى ساتحمل يآرب صبرني) :رجعني من حيث ماجبتني رجعني عند أهلي رجعني فيصل بسخريه أوجعت عذاب : هههههه حتى لو أبغا ارجعك بكون برجعك لقبرك عذاب لحد الآن ماسكت دموعها :رجعني لو هم وافقوا إنهم يزوجوني واحد مثلك عشان طفل أنا مو موافقه طلقني ما ابيك فيصل : ههههههه والله ما هذا الطفل إلا بداية اللعبه عذاب :....... فيصل بكره كبير :ابي اشوف الوقت الي اشوفك فيه مكسوره محطمه وقتها بتصل في أبوك بقول له تعال خذ بنتك طبعآ إذا كان في هذاك الوقت معه بنت عذاب مافهمت قصده :طبعاً بيجي بياخدني فيصل بسخريه : هههههههه عذاب والدمع متجمع في محاجر أعينها رفعت رأسها تناظر فيه وبحزن يكسر الحجر :لاتقتل القتيل وهو مقتول فيصل صمت ناظر لعيونها نظراتها هزته نظراتها فيها شي من الضعف الانكسار بس غلف نفسه بالجموود :انقلعي حطي الفطور وبلا هرج زايد انسحبت وهي مكسوره حالها مهدود مافيها تتحمل أكثر من كذا حينما نتوجع ولانلقى شخص يحس بذلك الوجع أو صديق أو أخ يواسينا وينتزعنا من الآمنا نتوجع كثيرا ولاكن صرنا متعودون على مانحن عليه من حزن يالقهر من يجبر بخواطرنا لم نعد نتظر الكثير فلقد انتظرنا ولاقينا الخيبات تعبنا إلى متى حالنا يستبدل ***********& في المطار أبو عبدالعزيز بفرحه احتضن أخوه : هلا هلا بالغالي أبو زياد :ياهلا فيك اه ياخوي ماتعرف مرارة الغربه أبو عبدالعزيز : وانت ياخوي هربت وماواجهت ظروفك ليه أبو زياد :ماقدرت ياخوي ع فرقة تؤامي ماقدرت أعيش في مكان فقدت فيه تؤامي تعرف أبو فيصل تؤامي واخوي وصديقي وكل شي زين ماقدرت ماقدرت أبو عبدالعزيز حط كفه ع كتف أبو زياد :الي مضى مضى وأبو فيصل الله يرحمه أبو زياد :آمين زياد بمزح : مطول يوبه أبعد أبي أسلم ع عمي أبو عبدالعزيز فتح ايدينه وحضن ابن أخوه : هلا هلا بولد الغالي مشعل : زيادووو وأنا وريان ماشي سلام لنا زياد : ههههههه إلا ولو انتظر دوورك بسلم ع ريان بالأول ريان : هههه تم قصف الجبهه مشعل بزعل : ماالت عليكم أبو عبدالعزيز : هلا بنات أخوي سلمو البنات على عمهم بعد استقبال وفرحت الاستقبال خرجوا عائلة أبو عبدالعزيز وأبو زياد من المطار دخلوا عائلة أبو زياد بيتهم أبو زياد : تفضل وليدي ريان : لا شكرا انا رايح اللحين وانتوا ارتاحوا وإذا اجتحتوا أي شي اتصل علي أبو زياد : إن شاءالله خرج ريان وركب سيارته وحركها عبير :اففف هديل : خير إن شاءالله وش فيك تتأففين عبير :بس جبتوا نحنا من أمريكا لسعوديه هنا الناس ع أي شي يهرجون يعني لازم اتقيد في كل شي وبتبلش أمي بمحاضراتها ياعبير لاتسوين داك ولاتلبسين كذا الناس بتقول إيش والناس مدري شو هديل بتعجب من تفكير أختها : ليش وش فيه والسعوديه أحلى من أميركا وبلد الإسلام وهنا الناس بعضهم إلا حاشرين انوفهم في خصوصيات الناس وبعضهم ياحلاتهم عبير :لاتحاولين تغيرين نظريتي أم زياد : اسكتي لايسمعك أبوك وهذه بلادك مهما انكرتيها فهي بلادك وش عاجبك في الغربه الظروف الي أجبرت نحنا ع الغربه عبير :افف بس خلاص فهمت إنها بلادي خلوني اطلع غرفتي قبل لاتاكلوني بقشوري *********& في الرياض في قصر فيصل الكل مشغول فاليوم يوم العزيمه ويوم لقاء الأهل والاحبه مابقا الكثير على وصول عائلة أبو زياد وأبو عبدالعزيز أم فيصل مشغوله حيل بتجهزيات وإصدار الأوامر وريم بغرفتها تتجهز عذاب بخرت المجلس حق الضيوف لأن الرجال بيجلسون فيه أنتهت من تجهيزه وخرجت أغلقت الباب أم فيصل بعجله تأشر ع عذاب تحاول تتذكر إسمها :هييي إنتي عذبه أو ايوا عذاب عذاب التفتت ومشت نحو أم فيصل : نعم أم فيصل : اسمعي ابيك تطلعي الغرفه الي نبهتك لورينا ماتقربينها عذاب بخوف عفوي : ليش أم فيصل : لا تخافي مافيها وحش بس فيها بنتي المهم أبيك تاخذين لها فطور وترتبين الغرفه عذاب :حاضر ذهبت عذاب وأخدت فطور وسوت مثل ماقالت أم فيصل وصلت لباب الغرفه وبدأ الخوف يشتاحها لأنها اول مره بتدخل هذه الغرفه طقت الباب مرتين ماجاها صوت فتحت الباب ودخلت ناظرت للغرفه مافي أحد ناظرت للبلكونه شافت كأن فيه ظل لشخص تنهدت بخوف وتقدمت بخطوات متردده وصلت شافت بنت في كرسي متحرك حزنت بداخلها عليها عذاب بصوت خافض : سيدتي بدور التفتت لصوت اول مره تسمع هذا الصوت عذاب بخوف : سيدتي آسفه على ازعاجك ولاكن والدتك امرتني بأن اجلب لكي الفطور بدور بعد كم سنين وأخيرا تجرأت تنطق فهي الحياه اخرستها :من انتي عذاب : آ آ انا اا ع عذاب بدور لها نظراتي لقد فهمتها إنها نظرات يأس حزن انكسار هذه النظرات لن يفهمها إلا الذين عانوا كثيرا وتحطموا نزلت دمعت ع خد بدور ومسحتها بسرعه :عذاب لا أريد أن أكل دعيني لوحدي عذاب عينيها يحملان معاني الحزن فلقد فقدت المشي وحقا ستحمل هذه المعاني سأنسى اني خادمه في هذه اللحظه لقد سمعت الكثير عنها من لورينا فهي تعاني الكثير إنها تعاني مثلي :سيدتي امتناعك عن الإفطار لن يحل لك مشاكلك لن يذهب الأمك واحزانك بذور رجعت تناظر للحديقه وبجمود : من إنتي لتقولي هذا الكلام عذاب بنبرة حزن وناظرت حيث تناظر بدور :اعتبريني كما تريدين بس صمتك وحرمانك مابيحل شي من مشاكلك غير بكذا بتعذبين نفسك لاتعذبي نفسك لأن ما أحد بيحبك أكثر من نفسك أعتقد عندك بنت وهي محتاجتك وايد صحيح ما أحد مقصر شي عليها بس الابن لما يفقد حنان أمه وهي موجوده مؤلم كثير اما اذا فقده وهي ماتت بيعرف انه هذا قدر صدقيني صحيح إني خادمه بهذا البيت بس ماخده شهاده من آلحيآه? بذور كلام عذاب كان كأنه كف صحاها من غفلتها في هذيك السنين بدت تبكي وبشده عذاب دخلتها غرفتها واحظرت ماء لها وحاولت تهذيها :آسفه ماكان قصدي بس أنا سمعت كثير عنك واشوف بنتك ووجعها وفقدها بعيونها وامك كمان بدور ماحبت تتكلم لأنها مو متعوذه تتكلم ولا تفضفض لأحد. ........ انتظروا إلى الجزء القادم | ||||
|
| |
|
24-10-16, 06:11 AM
| #20 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨�� الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 18 عذاب دخلتها غرفتها واحظرت ماء لها وحاولت تهذيها :آسفه ماكان قصدي بس أنا سمعت كثير عنك واشوف بنتك ووجعها وفقدها بعيونها وامك كمان بدور ماحبت تتكلم لأنها مو متعوذه تتكلم ولا تفضفض لأحد عذاب بحزن : صدقيني أنا ماقلت هذا الشي إلا لأني ما أحب أحد يوقع في شي أحد وقع فيه بذور لا رد سواء سماع صوت شهقاتها ودموع قد أفرج عنها لتوو عذاب تورطة لأن بدور ماردت عليها غير ببكاء فتركتها تبكي لتخرج مابداخلها على شكل دموع ..دموع مليأت بآلام والوجع والقهر والكثير من الحزن رتبت عذاب الغرفه وخرجت وهي حزينه على بدور وحاسه بأحساسها إحساس صعب أحد يوصفه بذور سمعت إغلاق الباب وزادت في بكاها وبصوت متقطع :ل ليش مالي ذنب ومال بنتي ذنب كيف بربي بنتي وأنا. .محتاجه مساعدة الغير وصل الكل فيصل بشوق كبير لعمه أبو زياد يشوف فيه أبوه لأنه تؤامه أبو زياد فتح ايدينه لفيصل فيصل ارتمى في حضن عمه مثل الطفل الي فقد اهله مشتاق فيصل:يووبه طولت الغربه يالغالي أبو زياد : جيت يالغالي جيت ابتعد فيصل من عمه وسلم ع عبدالعزيز وزياد والبقيه بعدها دخلو المجلس أما عند أم فيصل فكانت في استقبال الحريم أم زياد : وأخيرا رجعنا من غربتنا وجينا لأرض الوطن عبير بتأفف :قال أرض الوطن قال ابي ارجع امريكا أم زياد : إنتي عقلك ضايع هديل : ما عليكم منها هذه وصلتها من أول ماجينا أم فيصل وأم عبدالعزيز : ههههههههه سحر : خالتي وين ريم ريم نازله من الدرج :ياهلا ياهلا بالغوالي *******& أبو فهد : اللحين ياخوي المشاكل لفوق راسي وأمي مو مقصره معي كأن قاتل عليها أحد أبو نواف : وش المشاكل غير أمي أبو فهد : لسا أتلقى اتصالات منهم وتهديدات أبو نواف : الله يعينك مستحيل يتركونك بحالك. . . . خالد :افف ملل وريان مو موجود اليوم سلمان : وأنت من قالك لاتروح معه خالد : وش آسوي في الوالده قالت لاتروح وإن رحت مابرضى عليك سلمان بتعجب :ليش وبعدين أنت كبير مو صغير خالد : قصة طويله ومختصرها إلا تبي مني أتزوج وأنا رافض سلمان : ههههههه إلا كذا وتزوج ليش ماتبي خالد : والله الزواج مسؤليه وبلووه يكفي مسؤلية خواتي لزوجتهم بفكر بعدين سلمان : بس هذا مو عذر أنت مخبي شي ياخالد قوول خالد : قلت لك قصه طويله سلمان : وأنا أبي أسمع هالقصه قووم نجلس بالكفاايي خالد : طيب راحوا وجلسوا وطلبوا عصير سلمان يلا ابدأ خالد بحزن : قبل 5 سنين أتذكر هذاك اليوم كأن الي حصل ينعاد اللحين كنت مملك ع بنت خالتي كانت من اختيار أمي طبعآ بنات خالتي هذول كنت من زمان قبل لايتغطون ما اطيقهن المهم الزبده ماحبيت اكسر كلام أمي وفي هذاك الوقت يوبه كان مريض وأصر إلا يبي يشوفنا عريس قبل لا يموت سلمان : الله يرحمه خالد أكمل كلامه :لهيك وافقت وجاء وقت الشووفه شفت البنت لقيتها تغيرت كثير عن قبل المهم اتفقنا ع الملكه وسوانها والله ياسلمان تعلقت فيها وحبيتها لدرجه ماتتصورها وهي نفس الشي صرت ما أنام إلا لين اكلمها واصحى واتصل فيها يعني حبيتها عشقتها في يوم اتصلت عليها خالد : هلا قلبي امووله أمل :. .... خالد : امووله لسا زعلانه آممم طيب الي تبين بسويه بس بسك زعل أمل : ههههه لا مو زعلانه والله كسرت خاطري وبعدين من يزعل من قلبه خالد : آه متى هذاك اليوم الي بيجي بشوفك عندي أمل بخجل :خااالد خالد بهيام :ياعيون خالد أمل تبي تضيع الموضوع تعرف خالد ورومنسيته الزايده :خلودي امم وش رايك نتعشى اليوم بالمطعم خالد : غالي والطلب رخيص ابشري وإذا تبين حتى أقدم الزواج اليوم قبل بكره أمل بندفاع :لا لا لا خالد : افاا ماتبي تعيشي عند حبيبك خلودي أمل : لا مو كذا قصدي بس أعرفك متهور بتسويها وبتقدمه وأنا لسا ماكملت باقي اغراضي خالد : ههه عادي مافي مشكله بنكملهن أنا وياك بعد الزواج أمل : هذا انتوا يالرجال ماتفهمون شي ابد خالد : ههه المهم يلا تجهزي أنا اللحين بجي أمل : طيب بالأول خبر يوبه خالد : إنتي زوجتي ومحد اله دخل فيش يلا يلا تجهزي راحت أمل تتجهز وصل خالد بيت أمل وطق الباب فتحت الباب أم أمل : هلا وليدي تفضل خالد : هلا فيك خالتي لا مستعجل نادي لأمل اليوم باخدها بنتعشى أنا وياها أم أمل : طيب 5 دقايق وتكون عندك تجهزت أمل وخرجت ركبت السياره حرك خالد السياره خالد : هلا بقلب خالد أمل : هلا حبيبي يلا نبي مطعم حلوو ع زووقك خالد : من عيوني أمل : تسلم عيونك راحوا مطعم حلوو قريب من البحر دخلوا وطلبو وبعد ما انتهوا خرجوا ع الساحل يمشون بعد مضي وقت أمل : يلا خلودي برجع تأخر الوقت خالد : مادري ليش الوقت معك ما احس فيه أمل : خالللللد يلا مشو أمل تكلم خالد وتمشي بالعكس يعني الشارع ع ظهرها ومقابلة خالد وماتشوف الي خلفها والشارع فاضي أمل : خلودي اديش تحبني خالد بحب :أحبك أكثر مما تتصورين أحبك لدرجه ما أقدر أعيش من دوونك لحظه أحبك واعشقك ياروحي وقلبي وهوايي أمل ابتسمت ابتسامة رضى :وأنا أحبك ياخالد أحبك أحبك....... لم تكمل كلامها وإذ بسياره أتت مسرعه وانتزعتها من الأرض خالد بأعلى صوت :أمل أمل من هول الموقف ماقدر يمشي سقط على ركبه بالأرض خرج صاحب السياره وفحص أمل لأنه دكتور بس لقاها فارقت آلحيآه? فااارقت آلحيآه? عاد خالد للواقع :سلمان حبيبتي ماتت ماتت بعد هذاك اليوم أصبحت مثل الطفل الذي فقد شي غالي عليه حبست حالي في الغرفه ولا أكل ولاشرب صرت ما أحس بالي حولي الكل حاول فيني إني اطلع من الي أنا فيه ولاكن ماشي فايده جالي انهيار عصبي وتنومت في المستشفى وبعدها خرجت وحالتي النفسيه تزداد سوء بعد هذه الحادثه بسنتين مات يووبه يالله صدمه ورا صدمه موت يووبه كان صدمه صحتني من صدمتي الأولى عانيت كثير كثير وبعد موت ابوي بسنه تعرفت ع ريان وبعدها عليك وحاولت اتناسى بس مو قادر ابد سلمان يناظر خالد الدموع متحجره بعيونه (يالله كل هذا بقلبك ياخالد ودافنه ببتسامتك الله يصبرك ويقويك) :الله يكتبلك الي فيه الخير خالد بضحكه حزينه :ههههه فتحت انحنا جروح مضت سلمان : اسف ما كنت عارف إنك توجعت لده الدرجه (هناك بعض الناس يخفون اوجاعهم ببتسامه من رأها حسدهم عليها ولاكن خلف هذه الابتسامة الكثير من الحزن والانكسار والمعاناة ) *********& في قصر فيصل البنات فالينها رقص وريم أولهم عبير :يااااي هذه اللعبه حلووه مرره منين جبتيها ريم : خالو فيصل جابها من اليابان سحر : هههه نيالك ريموو على هالخال والله ما أقول غير يابخت زوجته لو تشوفين البنات بفصلي خااقات عليه من صوره ومو مصدقين إنه يقربلي ريم : ههههه عاد باخاقات صدقتي ماشفتي الكروت والرسائل الي يبوني اوصلها مجانين طق الباب فتحت هذيل باب عذاب : العشاء جاهز ريم : طيب طيب راحت عذاب عبير :من هذه ريم : هذه خادمه جديده عبير :ماشاءالله عليها جمال سحر : وطيوبه بعد هديل : يلا سرعوا انا بخرج قبل لا مامي تجي وتسمعني كلمتين البنات :هههههههه خرجن البنات ليتعشو عذاب دخلت المطبخ وهي تعبانه حييل (بالانجليزي ) أخدت كأس ماء وشربت لورينا : صغيرتي تبدين متعبه عذاب بتعب : أشعر فقط بالقليل من التعب لأن اليوم الشغل زائد قليلا وأنني مرهقه من قبل لورينا : نعم فاليوم كل العائله مجتمعه خذي قسطا من الراحه واكملي في ما بعد عذاب : لا لا سأكمل وبعدها سأذهب اول إذا انتهوا من العشاء سأغسل الصحون وارتب كل شي وبعدها سأذهب وتعرفي أن بقيت الخادمات كل واحده أخدت مهمه وتركوا غسل الصحون وترتيبهن لي لورينا : ههههههه نعم فغسل الصحون وترتيبهن في وقت العزايم أمر صعب ولذلك تركن الموضوع إليك عذاب : لا مشكله في المجلس عند الرجال بعد ما انتهوا من العشاء زياد : والله مشتاق لهالجمعات العائليه كثير عبد العزيز : إيه صدقت فيصل : ايوا اسمعوا اليوم بتنامون بالقصر ومستحيل أقبل تخرجون بالهاليل أبو زياد : يا ابني الله يهديك قوول لنحنا توكلوا نبي نرجع الخبر وراي مشاغل عبدالعزيز : وأنا دووام فيصل : مستحيل مستحيل إلا تناموا هنا أبو زياد يناظر لاخوه :قلت ويش يا أبو عبدالعزيز أبو عبدالعزيز : مداام فيصل قال ننام ما أقول غير بنام هنا والصباح بنتوكل ريان اتصل في أمك قول لها ريان : طيب *********& في فيلا أبو فهد الجده تحاول تتكلم بس تتمتم بي شي مو مفهوم :اا إلاه ه ه ع ذ ي ي أم فهد : يا خالتي لا تتعبي حالك الله يهداك دخل أبو فهد الغرفه أم فهد : أخيرا جيت أبو فهد : خير وش فيه أم فهد : مادري خالتي تحاول تقول شي بس مافهمت عليه أبو فهد بارتباك : وش تقول أم فهد : مادري اقولك مافهمت عليها أبو فهد : طيب طيب إنتي رووحي جهزي فهد عشان باخده معي بوصله المدرسه أم فهد : طيب خرجت أم فهد قرب أبو فهد من سرير أمه : يوومه الله يهداك خلاص انسي انسي كل شي حصل ليش كذا تسوين في نفسك الجده نزلت دمعه ع خدها أبو فهد مسح تلك الدمعه من خد أمه : لاتزعلي يوومه زعلك غالي ابنك سواء الصح . . وصلت رساله لجوال الهام بسرعه? أخدت الهام الجوال وفتحتها (صباحك ورد ياورده بعيدا عن الشوك وقريبا من الشوق المرسل :مشتاق قتله البعد ) الهام :يااربي مين هذا بيجلطني لازم اغير رقمي قبل لا تجي فوق راسي مصيبه إيه أفضل حل إني اغير رقمي إذا جاء بابا بخبره **********& عذاب مره تعبانه رأسها مصدع وحاسه بحرارة قليل أخدت حبه بندول وشربتها وكملت شغل طبعآ كل واحد راح بيته رجعو الخبر وفيصل من بعد ما صلى الظهر وهو نايم واللحين قريب العصر عذاب تغني بصوتها الحزين : اسمعو جرح الطفوله جرح دمعاته خجوله جرح بنت اليوم تبكي تشتكي دنيا ملوله ملت الظلم وسنينه والفرح يناس وينه وين ضحكات الطفوله صارت الدنيا حزينه صارت الدنيا حزينه هذا ابوي وهذه أمي هذا لحمي وهذه دمي لاكن الي صار منهم زاد في همي وغمي . . *** أصبح بهم وعذاب حلمي أشبه بسراب في ظلام الليل وحدي صرت أعاني الاكتئاب صرت أعاني الاكتئاب عذبوها واضربوها واجرحوها واقهروها صارت البنت الغريبه بينهم لا مايبوها بينهم لا مايبوها يايبا جرحك عظيم بالقهر والله كريم والعتب كله على أمي عيشتني في جحيم نسأل ونبغا اجابه كم طفل عاش بعذابه فاقد فرح ويعاني بالفرح يبغا يكون وسط حظنك يالحنون بالحياة يعيش دون خوف لا تبكي العيون . . . صحى فيصل من النوم ودخل يترووش خرج من الحمام لبس وخرج يصلي بعد ما أمر الخدم يجهزوا المسبح رجع من الصلاه وبدل لبسه عشان يبي يسبح راح جهة المسبح وطب في المسبح في المطبخ لورينا : عذاب جهزي عصير البرتقال للسيد وخذيه له فهو في المسبح عذاب : حاضر جهزت عذاب العصير وسكبته في كأس وحطته بالصينيه وتمشي بكل تعب تترنح بمشيتها من التعب فيصل شافها جايه خرج من المسبح عذاب قربت واعطته الكأس بتمشي حط فيصل رجله عند رجولها ولأنه من تعبها بسرعه? ارتمت بالمسبح فيصل لف كمل شرب وكأن شي لم يحصل بس ماحس بأي حركه فيصل : اقول خلي عنك الحركات والا عجبتك السباحه هههه لا رد من جهت عذاب لف فيصل جهت المسبح ماشافها بسررعه نط في المسبح وجدها مغمى عليها خرجها من المسبح ضربها بالخفيف ع خدها عذاب فتحت عيونها : كح كح كح فيصل ارتاح وبعد قليل عنها عذاب قامت بتعب مو قادره تتحرك فيصل ناظرها لما قامت وتعجب وقرب منها وهو مذهوول ...... (كت) انتظروا البارت ال 19 | ||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
