شـكــرا لك سكينة محمد على الرواية روعة تبارك الرحمان وسلمت يداك وتفكيرك أفحمتني هذه المعاناة والالم والاضطهاد والتشرد والحالة النفسية التي تكابدها نور رغم ان اسمها يعاكس ماتعانيه وما تمر به بل الويلات والمصائب التي جرت معها ولازالت تعاني منها تضرب معنى اسمها في عرض الحائط ترى ماذا سيحل بها وماذا تخبئ لها الأقدار ؟وكيف ستعيش في فرنسا بلد التحيز والعنصرية ضد العرب ؟ ترى أسيكون ذلك الشرطي أزرق العينين أشقر الشعر خلاصها ومنقدها؟؟ يارب يارب يسلمو اديك ولك كل توفيق مني ومبروك لروايتك جميلة ومؤلمة تغوص بنا في أعماق معاناة أنثى ... موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |